#ورقة عمل
Explore tagged Tumblr posts
Text
الأدب القطري الرؤية المعاصرة "الرواية"
أن الرواية تتميز أكثر من أي نوع أدبي آخر بعملية التأثير والتأثر في المجتمع الذي تنشأ فيه، فهي انعكاس لبنية المجتمع وتحمل بين أحداثها الأنساق الثقافية المختلفة، لذلك فإن الرواية لم تنعزل عن المجتمع، والرواية الخليجية والقطرية بشكل خاص تستقي مادتها من الحياة الاجتماعية والعلاقات الأسرية، وتجارب الحياة الواقعية والموضوعية في حياة الكاتب والروائيين، أو ما يجري حولهم. تعتبر شعاع خليفة ودلال خليفة…
View On WordPress
#jaber atiq#jaberatiq.com#محاضرة#ندوة#ور��ة عمل#ورقة عمل في الرواية#أدب#الأدب القطري#الرواية القطرية#جابر عتيق#روايات#رواية
0 notes
Text
ورقة عمل غير محلولة unit 3 لغة انجليزية للصف السابع 2020 2021
ورقة عمل غير محلولة unit 3 لغة انجليزية للصف السابع 2020 2021 إضغط هنا لتحميل الملف aldirassa.com الصف الصف السابع انجليزي الصف السابع انجليزي | الفصل الاول | سابع 2.60 MB 63 2020-12-03, 03:06 صباحا الصف السابع الصف السابع, انجليزي | الفصل الاول | سابع, انجليزي الصف السابع, ورقة عمل غير محلولة unit 3 لغة انجليزية للصف السابع
#الصف السابع#انجليزي | الفصل الاول | سابع#انجليزي الصف السابع#ورقة عمل غير محلولة unit 3 لغة انجليزية للصف السابع
0 notes
Link
https://dai.ly/x8kcazv
0 notes
Text
موضوع ورقة عمل عن المحافظة على الممتلكات العامة وانواعها وامثلة عليها في الاسلام للاطفال بوربوينت pdf
موضوع ورقة عمل عن المحافظة على الممتلكات, مقال عن ورقة عمل عن المحافظة على الممتلكات العامة وأنواعها وأمثلة عليها في الاسلام للاطفال بوربوينت pdf وما هي الممتلكات العامة وأهميتها , وكيفية المحافظة علي الممتلكات العامه , في هذا المقال عن المحافظة على الممتلكات العامة للأطفال, المحافظة على الممتلكات العامة في الاسلام كلنا نستخدم المواصلات العامه ونذهب للمستشفيات والمدارس والمصالح الحكوميه والحدائق…
View On WordPress
#مقال عن ورقة عمل عن المحافظة على الممتلكات العامة وأنواعها وأمثلة عليها في الاسلام#موضوع ورقة عمل عن المحافظة على الممتلكات
0 notes
Text
وقد ترجو الأجر في صلاة وصيام ويختار الله لك الصبر على المرض.
وقد تختار العمل المجتمعي والانطلاق في كفالة الأيتام، ويختار الله لك رعاية والد أو والدة كبير السن أعجزه المرض.
وقد ترغب في بذل الصدقات، ويختار الله أن يرفع درجتك بالهم بالرزق والعيال.
الله هو الخبير، هو الذي يضع أسئلة الاختبار. فلا تترك ورقة أسئلتك وتجيب عن أسئلة الآخرين.
المسلم يحركه الواجب وليس الهوى حتى لو كان هواه في عمل صالح لكنه ليس العمل ذو الأولوية في ذلك الوقت.
55 notes
·
View notes
Text
نصيحة من ميتة
وكانت قد كتبت قبل موتها ما يلي :
تأمل جيدا لما كتبته
عند موتي لن اقلق
ولن اهتم بجسدي البالي
فالمسلمون سيقومون باللازم وهو:
1- يجردونني من ملابسي...
2- يغسلونني...
3- يكفنونني ...
4- يخرجونني من بيتي ...
5- يذهبون بي لمسكني الجديد ( القبر ) ...
6- وسيأتي الكثيرون لتشييع جنازتي...
بل سيلغي الكثير منهم أعماله ومواعيده لأجل دفني ...
وقد يكون الكثير منهم لم يفكر في نصيحتي يوما من الأيام ...
ً
7- أشيائي سيتم التخلص منها ...
مفاتيحي ...
كتبي ...
حقيبتي ...
أحذيتي ...
ملابسي وهكذا...
وإن كان أهلي موفقين فسوف يتصدقون بها لتنفعني ...
تأكدوا بأن الدنيا لن تحزن علي...
ولن تتوقف حركة العالم ...
واﻻقتصاد سيستمر ...
ووظيفتي سيأتي
غيري ليقوم بها ...
وأموالي ستذهب حلالاً للورثة ...
بينما أنا التي سأحاسب عليها !!!
القليل والكثير ...النقير والقطمير ...
و إن أول ما يسقط مني عند موتي هو اسمي !!!
لذلك عندما اموت سيقولون عني أين " الجثة "..؟
ولن ينادوني باسمي ..!
وعندما يريدون الصلاة علي سيقولون احضروا "الجنازة" !!!
ولن ينادوني باسمي ..!
وعندما يشرعون بدفني سيقولون قربوا الميت ولن يذكروا اسمي ..!
لذلك لن يغرني نسبي ولا قبيلتي ولن يغرني منصبي ولا شهرتي ...
فما أتفه هذه الدنيا وما أعظم ما نحن مقبلون عليه ...
فيا ايها الحي الآن ... اعلم ان الحزن عليك سيكون على ثلاثة أنواع:
1- الناس الذين يعرفونك سطحياً سيقولون مسكين
2- أصدقاؤك سيحزنون ساعات أو أياماً ثم يعودون إلى حديثهم بل وضحكهم
3- الحزن العميق في البيت
سيحزن أهلك أسبوعا... أسبوعين شهرا... شهرين أو حتى سنة
وبعدها سيضعونك في أرشيف الذكريات!!!
انتهت قصتك بين الناس
وبدأت قصتك الحقيقيه وهي الآخرة
لقد زال عنك:
1- الجمال ...
2- والمال ...
3- والصحة ...
4- والولد ...
5- فارقت الدور...والقصور
6- والزوج ...
ولم يبق معك الا عملك
وبدأت الحياة الحقيقية
والسؤال هنا :
ماذا أعددت لقبرك وآخرتك من الآن ؟؟؟
هذه ��قيقة تحتاج الى تأمل ...
لذلك احرص على :
1- الفرائض ...
2- النوافل ...
3- صدقة السر ...
4- عمل صالح ...
5- صلاة الليل...
لعلك تنجو
ان ساعدت على تذكير الناس بهذه المقالة وانت حي الآن اثناء اجابتك في الامتحان في الدنيا
فلن تندم حين انتهاء الوقت وسحب ورقة الإجابة من يدك بغير إذنك !!!
ستجد أثر تذكيرك في ميزانك يوم القيامة ...
(وذكّر فإن
35 notes
·
View notes
Text
داء الكتابة
هل يمكن إعتبار الكتابة وحبها مرضاً ما؟ ام دواءا؟ ما عُدت أعرف، ها أنا بعد ثلاثة وثلاثين -ربيعاً- أكتب على لوحة مفاتيحي. بالأمس مثلاً شعرت بفقدي للكتابة على ورقة فاجتررت حاسبي اللوحي وقلمه الإلكتروني وبدأت الكتابة، لم أشعر بلذة حقيقية، هناك شيء ما في سحب وملمس القلم على الورقة، ربما هو الرسم؟ الكتابة هي رسمُ معروف الملامح للجميع، بدلاً من أن ترسم بيتاً انت ترسم حروفه المعروفة، لكن طقطقة لوحة مفاتيحي لا تُشعرني بأي إشباع لرغبتي في رسم مشاعري.
أكتب هنا لليوم الرابع، قررت أن أكتب كل يوم لمدة 30 يوماً تقريباً واتفقت مع صديقة لي أن نكتب سوياً، أجبرتها جبراً على الكتابة بالأمس، أذكر الأيام الأولى لهذه المدونة حيث قالت لي صديقة أخرى وقتها أنني بحاجة لمكان أجمع فيه أفكاري، أتذكر دور الأنثى في حياتي كلها وأذكره دوماً محورياً ومغيراً للأحداث، بدأت اول عمل في حياتي وانتقلت من حياة الأطفال للرجال حين أحببت أنثى، صوتي الخجول في مكالمتي لأمها في الهاتف مازلت أذكره: أهلا يا خالة، انا احب ابنتك.
كان رد فعلها لطيفاً جداً حينها، سألتني عن نفسي وقالت: هل تعمل؟ هل تكسب عيشك؟ لا أعرف لماذا لم أفكر من قبلها في ذلك السؤال، ربما كوني حينها لم أتخطى 17 عاماً تقريباً؟ من وقتها بدأت افكر في المال، أقرأ اكثر عنه، ماذا يعني المال ومن أين يأتي؟ ذهبت اليوم التالي لكشك الجرائد واشتريت كتاباً مشهوراً عن المال حينها: أبي الفقير وأبي الغني، وكوني فقدت وقتها أبي الحقيقي، كنت أنا وحدي أباً لذاتي وثلاثة اخوة صغار، وابناً لامي.
من حينها وانا أقرأ وأكتب، تقلصت قراءاتي وكتابتي مع الوقت، لكني أشعر الآن بالحاجة لمزيد منهما، أرى كثيراً من الأجيال الجديدة التي لا تعرف القراءة فتشعر تلقائياً بضحالة الفكر والحياة التي يعيشونها، أتذكر قول عباس العقاد: أقرأ لأن حياة واحدة لا تكفي.
هذا كله لأقول لك، تابعني كل يوم، سأحاول أن أكتب عن فكرة جديدة ربما تنال إعجابك، أو سخطك، في كلا الحالتين سأحب أن أسمع منك، فلا تتردد.
(ممتع ربط العرب العمر بالربيع إذا أرادوا وضعه في سياق حسن، وخريفاً على الجانب الآخر)
19 notes
·
View notes
Text
عمو ناصر جوز خالتي، أو اللي كان جوز خالتي، الله يرحمه، في مرة زمان كنت صغيرة، مكنتش دخلت مدرسة أو أول سنين المدرسة، كان أبويا بالعادة دايما يعمل خناقات ويسيب البيت ويمشي ودايما ده يحصل مع داخلة المواسم وكنا ساعتها في دخلة رمضان. وقتها عمو ناصر جابلي أنا وأحمد شيبسي وفوانيس وقالنا إن ده بابا باعتهولكوا. شعوري وقتها كان متلخبط جدا، ما بين إني عارفة إن بابا ميعملش حركة زي دي وبين حتة صغيرة جوايا بتتمنى إن فعلا يكون بابا اللي عمل كدة ونفسي أصدق بس دماغي مش مقتنعة تماما وعارفة إنه اكيد لأ. اصلا بابا مبيحبش عمو ناصر ومستحيل لو عايز يوصلنا حاجة يكلمه. كنت في اللحظة دي حاسة بامتنان تجاه عمو ناصر، مع إني مبستلطفوش في المطلق إن��ا الحركة دي كان ليها تأثير حنين عليا. الفكرة إني فضلت طول السنين بستنى بابا يوصلي حاجة أو يبعتها لي مع حد. لحد ما مات. افتكرت إنه يمكن مكنش لاقي فرصة يقولنا حاجة أو يدينا حاجة أو يمكن مكنش عنده الشجاعة الكافية يوصلنا بس توقعت إنه حتى يسيب لنا جواب أو حتى وصية، يقول أي حاجة. استنيت لما مات حد يجيني بأي رسالة منه، دورنا في البيت وكنت مستنية الاقي أي ورقة بتقولنا أي حاجة بس مفيش. المشكلة إن أنا لسة لحد دلوقتي مستنية.
21 notes
·
View notes
Text
تكملة لكلام امبارح عن ازاي العشوائية والصدفة بيتحكموا في حياتنا أكتر مما نتخيل، ف الغرض من كل ده مش إنه يقلل من اهمية الشغل والتعب اللي من غيرهم ابناء قارون نفسه هيفشلوا، لكن الغرض إنه يديك لمحة عن العوامل الخفية للنجاح والفشل، عن الفرق بين الناجح والسوبرهيرو، عن الفرق بين الأشياء اللي بنتحكم فيها واللي بتتحكم فينا. وبالرغم من كل هذه العوامل بيقول الحكيم اليوناني سينيكا: الحظ هو ما يحدث عندما تتقابل الصدفة والاستعداد الجيد. بما معناه إن الحظ والفرص بتزيد كل ما اجتهاد الفرد بيزيد. وممكن من مقولة سينيكا أحط تعريفي الخاص للحظ وأقول إن الحظ هو إن الشخص يكون في المكان الصح في التوقيت الصح. وبالرغم من إن بعض عوامل النجاح الإنسان ملوش سيطرة عليها، إلا إننا بدراسة علم الاحتمالات نقدر نقول إن أحيانًا الإنسان بيكون بايده يزود نسب واحتماليات نجاحه بإنه يعمل شوية حاجات بسيطة.
بتحكي الاسطورة عن عالم رياضيات عظيم درس علم الاحتمالات وفهمه اكتر من أي شخص في عصره، فبقى عنده القدرة يتوقع مصير أسهم البورصة، والفريق الكسبان في ماتشات الكورة، والناس اللي هتفوز بميداليات في الأولمبياد. ومش بس بيعرف يتوقع، ده بقى بيدي نصايح للناس عشان تزود من نسب فوزهم واحتمالية مراهنتهم على الفايزين، وده اللي خلى معاصريه هيتجننوا منه وهيموتوا ويثبتوا عجزه في أي حاجة. لدرجة إن أحد زمايله الحاقدين استعان بأشهر عزباء (مبحبش لفظ عانس) في المدينة واللي معروفه بحظها السئ في العلاقات، وبعتها للعالم العظيم تقوله قدام الناس مش انت بقيت بتفهم كل حاجة في الاحتمالات وتدي للناس نصايح عشان يزودوا حظوظهم، لو انت عالم عظيم فعلا ساعدني اتجوز .. الناس كلها سكتت ومبقتش فاهمة، إيه علاقة واحدة عايزه تتجوز بعلم الاحتمالات وإزاي عالم رياضيات ممكن يساعدها في حاجة زي دي؟ لكن العالم العظيم كان عارف مين اللي باعتها والغرض منها إيه، عشان كده قالها بكل ثقة وتبجح انا مش بس هساعدك تتجوزي انا كمان هساعدك تتجوزي فتى أحلامك، وسألها قدام الناس كلها إيه أهم 3 صفات تتمني تكون في زوجك المستقبلي؟ الست فكرت شوية وقالت بلهفة: يكون متدين، رياضي، بيحب القراءة زيي.
العالم العظيم كتب 3 سطور في ورقة واعطاها للست وقالها تعالي بعد شهر. وب��د شهر فعلا الست جت تاني، لكن الغريب إنها جت وفي ايدها جوزها الجديد المتدين الرياضي اللي بيحب القراءة!
الناس كلها مصدقتش، منهم اللي قال إن العالم العظيم ساحر ومنهم اللي قال عليه عبقري ومنهم اللي قال عليه نصاب والست دي تبعه وعاملين مسرحية على الناس سوا .. الكلام بدأ يكتر والاتهامات بدأت تزيد بس محدش قدر يفهم إزاي العالم العظيم عمل كده، الوحيد اللي كان بيحاول يوصل لتفسير هو زميله الحاقد واللي كان اكتر واحد عارف إن العالم العظيم مش نصاب ولا عامل مسرحية، أكيد فيه حل للغز! وعشان كده الزميل الحاقد راح للست بيتها الجديد، لقى زوجها مفتول العضلات لسه راجع من الكنيسة وقاعد يقرا في كتاب، اتجنن اكتر، رفع مسدسه على الست وقالها هاتي الورقة اللي العالم العظيم ادهالك واللي خلتك تتجوزي فتى أحلامك في شهر، الست اتفزعت وجابت الورقة بسرعة، مسكها الزميل الحاقد ومصدقش اللي شافه، رجع الورقة مكانها للست وضحك، وساعتها فهم ليه العالم العظيم عبقري فعلا.
الورقة ام 3 سطور كان مكتوب فيها 3 معادلات فقط:
احتمالية مقابلة شخص متدين في الكنيسة > احتمالية مقابلة شخص متدين بمقهى المدينة.
احتمالية مقابلة شخص رياضي في النادي الرياضي > احتمالية مقابلة شخص رياضي في الملهى الليلي.
احتمالية مقابلة شخص يحب القراءة في المكتبة العامة > احتمالية مقابلة شخص يحب القراءة في العمل.
كل اللي العالم العظيم ده عمله هو إنه قال للست طالما انتي عايزه تقابلي واحد متدين ورياضي وبيحب القراية، يبقى لازم تقضي اطول وقت ممكن في الاماكن اللي احتمالية مقابلة واحد بالصفات دي هناك عالية، الاماكن اللي هي الكنيسة والچيم والمكتبة. وبكده هو بيطبق فكرة الحظ على إنها انك تكون في المكان الصحيح في الوقت الصحيح، وبتواجدها في المكان الصحيح لاوقات أطول كده بيزود حظوظها (احتمالية) مقابلتها لفتى أحلامها. او زي ما كان بيقول المنتج الامريكي صامويل جولدوين: كل ما بشتغل اكتر كل ما حظي بيزيد!
أسطورة العالم العظيم كانت هتبقى كفاية لولا حاجة صغيرة خالص، وهي إن الست كان ممكن تعمل كل اللي هو قاله لسنين وبرضه متقابلش فتى أحلامها!
في مسلسل بربكينج باد، وبعد ما البطل ولتر وايت حولته إصابته بالسرطان من مدرس كيمياء شريف إلى أكبر طباخ مخدرات في امريكا، واثناء ما كان بيعمل الفحص الشهري الخاص بالعلاج الكيماوي، قابل شاب اصغر منه بحوالي 20 سنة ولسه متشخص حديثا بالسرطان، بيحكيله الشاب إن أكبر درس اتعلمه من مرضه هو إنه ميحاولش السيطرة على كل حاجة، وإنه لسه إمبارح كان رجل اعمال شاب بيفتح بيزنس جديد والنهارده مريض سرطان بياخد اول جلسه كيماوي له ويا عالم بكره هيكون فين، فعلا الإنسان يخطط والاله يضحك لانه عارف ان التخطيط للمستقبل زي القبض على الريح.
وهنا بينطق ولتر وايت لاول مرة في المشهد و��قول "هراء"، بيتعصب ولتر ويتغاضى عن إن مرضه المفاجئ هو اللي غير حياته وشخصيته 180 درجة، ويقوله كل اللي انت قولته هراء، اوعى تتخلى عن السيطرة اوعى تسيبها زي ما تيجي، أنا بقالي اكتر من سنة متشخص بالسرطان ومع ذلك أنا المتحكم الأول في حياتي!
وده سيداتي سادتي هو وهم السيطرة…
الإنسان زمان، قبل ما يختار العيش في جماعات، كان عايش لوحده هو ومراته وعياله، هما لوحدهم وسط اخطار العالم، ممكن في اي لحظة حيوان مفترس يهجم عليه، أو حد يسرق طعامه او يخطف مراته او يقتل عياله، كل شيء ممكن وكل شيء متاح. وعشان كده بدأ يعيش في جماعات ويكوّن قبائل وعائلات ودول وقوانين وحلفاء واتفاقيات، كل ده عشان يحس بالامان ويوهم نفسه بالسيطرة على اللي بيحصله. وبالرغم من كل ده لسه حوادث القتل والسرقة بتحصل، لسه ممكن في أي لحظة دولة مجرمة تعلن العدوان على دولة ضعيفة وتدبح في أهلها وشيوخها واطفالها بدون وجه حق، زي ما بيحصل في فلسطين دلوقتي، ضاربين عرض الحائط بكل الاتفاقيات والقوانين والمبادئ اللي الإنسانية حاولت تتفق عليها لقرون. حتى على المستوى المجتمعي والشخصي، وهم السيطرة في عصرنا الحالي بيمتد للمبالغة في قدرة امكانيات الفرد وتحميله اكتر من طاقته وايهامه إنه يقدر يعمل أي حاجة وكل حاجة وأي فشل في الوصول للكمال فهو بالتأكيد غلطته وذنب يتحمله ويدفع تمنه بالشعور بالتقصير لسنين. لمجرد إنه صدق واستسلم لوهم السيطرة.
“لقد تربينا أمام التلفاز لنصدق أننا يومًا ما سنصبح مليونيرات، مشاهير ناجحين، نجوم سينما. لكننا لن نصبح كذلك، وها نحن قد بدأنا ندرك ذلك ببطء، ولذلك نحن غاضبون حد الانفجار“ - تايلر دردن، فيلم fight club.
الغرض من كل الكلام اللي فات هو تذكير بإن الكثير من الحياة، بل معظم الحياة، أشياء ملناش تأثير عليها بتقع تحت عوامل اكتر من إننا نحصرها في بوست واحد، عوامل اكتر من إننا نسيطر عليها أو نخضعها لاختياراتنا اللي مش هتنجح الا لو كنا سوبرمان، ودي دعوة للتسليم والتوقف عن محاولات السيطرة ومحاولات الفرد حمل العالم على أكتافه. بس في نفس الوقت مش دعوة للتواكل ولا للكسل، بالعكس، اينعم العشوائية/الصدفة/الحظ بتتحكم في اجزاء كبيرة من حياتنا، بس زي ما قولنا في اسطورة عالم الرياضيات العظيم، إن أحيانًا بيبقى في مقدورنا نزود فرص واحتمالية وجودنا في المكان المناسب في الوقت المناسب لعل اللي نفسنا فيه يحصل.
ولو محصلش لازم نتقبل محدودية كوننا بشر مش آلهة، وان الإله بس هو اللي عنده القدرة يسيطر على كل حاجة، إحنا مهما روحنا وجينا وعملنا مجرد بشر، ممكن نعمل زي السيدة العزباء ونروح الچيم والكنيسة والمكتبة، وبرضه في الآخر منقابلش الزوج الرياضي المتدين اللي بيحب القراءة، مع إننا عملنا كل حاجة صح، بس لازم نتقبل إنها مش غلطتنا، مش مسؤوليتنا ولا عيب فينا، يمكن يكون
8 notes
·
View notes
Text
أثناء امتحانات الثانوية العامة عام ١٩٧٥م كان هناك سؤال في مادة اللغة العربية يقول: استبدل "كان" ب "إن" في الجملة التالية وغير ما يلزم "كان العاملون مجتهدين" …
كتب أحد الطلاب في ورقة الإجابة: هذا السؤال خطأ في نفسه؛ لأن الباء تدخل على المتروك، فكان الصواب أن يقول واضع الاختبار استبدل"إن" ب "كان" وليس كما جاء في صيغة السؤال، والدليل على ذلك قول الله عز وجل في القرآن: {أتستبدلون الذي هو أدنى بالذي هو خير …}.
حينها اعترفت الوزارة بالخطأ في صيغة السؤال وتم تكريم ذلك الطالب الذي دخل كلية الطب وتفوق فيها ثم عمل بالسلك الأكاديمي وتدرج فيه حتى أصبح أستاذًا لأمراض القلب بجامعة الزقازيق.
لم يكن تفوقه في الطب فقط بل ألف أكثر من ١٠٠ كتاب في الأدب واللغة والتاريخ والنقد والفكر والفلسفة والسياسة، وكان أصغر مصري يحصل على ثمانية جوائز عالمية، وأصغر عضو بمجمع اللغة العربية، إلى جانب حفظه للقرآن الكريم منذ صغره، وعمله بعدة مناصب رفيعة في داخل مصر وخارجها، إضافة إلى مئات البحوث والمؤتمرات والندوات والمحاضرات.
أتحدث عن الدكتور محمد الجوادي الذي مات وسيدفن بعيدًا عن وطنه الذي أحبه وقضى في خدمته سنوات عمره، وكان يأمل أن يعود إليه يوما
رحم الله الدكتور الجوادي وربط على قلوب محبيه.
منقول
63 notes
·
View notes
Text
ورقة عمل غير محلولة unit 2 لغة انجليزية للصف السابع
ورقة عمل غير محلولة unit 2 لغة انجليزية للصف السابع إضغط هنا لتحميل الملف aldirassa.com الصف الصف السابع انجليزي الصف السابع انجليزي | الفصل الاول | سابع 114 KB 38 2020-12-03, 03:06 صباحا الصف السابع الصف السابع, انجليزي | الفصل الاول | سابع, انجليزي الصف السابع, ورقة عمل غير محلولة unit 2 لغة انجليزية للصف السابع
#الصف السابع#انجليزي | الفصل الاول | سابع#انجليزي الصف السابع#ورقة عمل غير محلولة unit 2 لغة انجليزية للصف السابع
0 notes
Text
الوقت يمضي
تيك توك تيك توك .... صوت عقارب الساعه او تقلبها على شاشة الهاتف يزعجني ! لا بل يخيفني!
لا يعجبني مرور الوقت بسرعه كأن عقارب الساعه لا راحة لها !
تمر على عجلة من امرها ! كأنها تقول لا مزيد من الوقت !.
الوقت يمضي ولكن كيف ؟!
لا أشعر بالايام ، تتغير التواريخ على التقويم ، تمر بدون ان انتبه على الوقت لا استطيع اللحاق به ! لا استطيع تقليب الروزنامة كما يفعل البعض ليحتفل بيوم ما او حتى ليقدر جهدا ما !
تمر الأيام من خلالي كانها تخترق أوراق قد احرقت ببطئ !
لا أعلم اليوم او التاريخ او الوقت ، كل ما اعلمه هو المكان !
التقي باحباب و يغادرون هم أيضا تاركين ورأهم وقت فراغ خفي لا نعلم عنه شيئا ؟ كأنه سارق متسلل او حتى كأنه طبيب نفسي يحاول اخراح ذكرياتك لمساعدتك ولكن ثمار حصاده الالم فقط ، لا نعلم عن هذا الضيف ثقيل الظل ، غريب الحال حتى نجلس بمكان مظلم على ضوء خافت ، نفكر بما حل بنا و ما قد يحل لنا ! نستخدم هواتفنا او اوراقنا الذابله بقلم متقطع لكتابة مشاعرنا الهشه بيدين مهترئتين متجمدتين ! بيدين حائرتين هل سيفي هذا بالغرض ؟! واذا بضيفنا يبتسم لسخافة عقولنا و كم هي كاذبة ايدينا ؟! لا شيء نستطيع فعله سوا ان نسكب كأس من الشاي مع النعناع لتهدئة أفكارنا المتطايره في كل زاوية ! او زيادة نسبة الكافيين في جسدنا لنحلق اكثر بزمن لا نملك منه سوا التقدم بالعمر لا اكثر
هل سيطم��ن قلبي بعد ذلك ؟! الى ماذا و كيف ؟؟
حقا لا أدري!
حينها نعلم بكل ثقة و ثبات اننا نمر في زمان يكاد الوقت ان يمضي او يقضي علينا ! ندرك انه ليس لنا سوا ذكريات من احباب ،أصحاب ، عائله !
ندرك اننا لا نمتلك الة الوقت للتوقف او حتى للعوده الى الوراء قليلا لنرسم خطوات افضل بريشة صماء و ورقة بكماء ، أو لعلنا نتوقف عند ذكريات تسعدنا بالماضي افضل من ان تبكينا في حاضرنا و المستقبل !
ليتني استطيع التحكم بالوقت ! لاوقفته عند لحظات تجمعنا و العائلة دون نقص فرد منها بحجة الزواج او تأسيس عائلة أخرى او حتى التقدم و التطور او رحلة عمل و لسفر لمكان ما ، لعلني قديمة الطراز ولكن احب أجواء العائلة ، اتنفس الصعداء عندما تجتمع انفس أفراد عائلتي تحت سقف بيتنا الدافئ!
فكلما تذكرت ما مررت به بسبب مرور الوقت أحببته مره و كرهته الفاً أخرى .
ليته انسان استطيع ان اقتص منه !
مضى و سيمضي ! لكن الى أين هذه المره ؟؟
هل يمكنني العودة للوراء؟ للحظات او خطوات ، الى اي حقبة او لحظة أعود؟
لا تسألني فأنا حقا لا ادري الى أين المفر ؟
#بقلمي
10 notes
·
View notes
Text
(قصة الزوجة الحكيمة)
سافرت في مهمة عمل لمدة ثلاثة أيام..
وفور وصولي للدولة الأخرى اتصلت لأطمئن على زوجتي وابني،
فأنا لم أتعود فراقهم..
ولم يتعودوا غيابي،،
ثلاث سنوات هي عمر زواجي..
ولكن للأسف لم يرد على مكالماتي أحد!!
ومضت ثلاثة أيام وهاتفي لم يفارق يدي..
اتصل بدون مبالغة كل ربع ساعة أو نصف ساعة ولا أجد جوابًا !!
جُنّ جنوني واتصلت بأخي وأختي ليتفقدوا أحوال أسرتي الصغيرة..
فطمأنوني!!
ولم أصدقهم..
واتصلت بأم زوجتي(عمتي) فطمأنتني..
وأخبرتها أنني أنتظر اتصالهم...
ولكن طال انتظاري ولم يتصل أحد!!!
مرت الأيام الثلاثة كثلاثة شهور طويلة..
وكنت في داخلي أفور من الغضب حينًا..
وحينا أتعجب وأحاول معرفة السبب!!
وفي كثير من الأحيان
يوسوس لي الشيط��ن بوساوس مرعبة..
مرت الأيام.. ورجعت فيها إلى بلادي..
وما إن وطأت قدماي أرض الوطن حتى طرت إلى المنزل.. ومن شدة خوفي أخذت أطرق الباب بيدي حينًا وبالجرس أخرى..
حتى فتحت لي زوجتي الباب.. ولشدة المفاجأة !!
فقد كانت في كامل زينتها وأناقتها وأستقبلتني بكل حفاوة وبأبهى حلة !!
ومن ورائها طفلي وعيناه تتراقص فرحًا يركض لاحتضاني !!
وأنا كالمخدّر.. لا أعرف ما السبب!!!
وسرعان ما بدأ الغضب يحل محل الدهشة..
فسألت زوجتي عن سبب هذا التجاهل وقد كدت أقطع سفري..
وأسرع بالعودة فقد كانت الظنون تأخذني يمنة ويسرة..
فأجابت زوجتي بكل هدوء: هل اتصلت بوالدتك ؟.
أجبتها ولم أفهم شيئًا: لا أدري ربما؟... لا لا اتصلت بوالدتك لأطمئن عليكم..
قالت: -وقد أصابتني في المقتل- " رأيت كيف كان شعور قلبك في هذه الأيام ؟ هو نفسه شعور والدتك.. حين تنسى الاتصال بها بالأيام.. ولا تسمع صوتها.. إلا حين تبادر هي بالاتصال بك.. بعد أن يلهبها الشوق.. ويجرفها الحنين وتأخذها الوساوس إن طال الغياب..
حاولت كثيرًا تنبيهك !! ولكن دون فائدة.. فلم أجد أفضل من هذه الطريقة لأوصل لك الرسالة يا زوجي العزيز.
طأطأت رأسي خجلًا من زوجتي الكبيرة عقلًا.. الصغيرة عمرًا.. وقد فهمت الدرس جيدًا.
وجدتها تناولني مفتاح سيارتي وتهمس في أذني:"جنّتك تنتظرك".
وانطلقت إلى حبيبتي الأولى "أمي"
بعد أن علمتني زوجتي الحكيمة درسًا لن أنساه مدى الحياة..
وأنا ممتن لها أن جعلتني أتدارك نفسي والأيام قبل أن لا ينفع الندم..
شكرًا لهذه الزوجة الحكيمة الذكية..
شكرًا لأمها التي ربتها فأحسنت تربيتها..
شكرًا لأمي التي أحسنت اختيارها لي..
وشكرًا وحمدًا لله تعالى الذي رحمني وأيقظني من غفلتي..
أمي وأمهاتكم.. جنتنا في الدنيا..
لا تنسوا وصلهم ولو بمكالمة كل يوم وهذا أقلّ القليل فقلوبهم تنتظرنا وتدعو لنا وتفكر فينا كل حين..
ورقة قلوبهم وحنانهم تمنعهم من الاتصال بنا كل حين خوفًا من إزعاجنا..
أشعر زوجتك.. وأشعري زوجكِ.. أنّ أمهاتكم هي كنز حياتكم وجنتكم حتى يعينوكم على برّهم..
ولا يصرفوكم عنهم..
أعينوا أزواجكم وزوجاتكم على برّ والديهم.. فهذا البرّ سيعود عليكم وسترونه في أبنائكم..
ودقائق معدودة في اليوم لن تفعل بك شيئًا..
أمي وأبي "جنتي" لكما كلّ محبتي
8 notes
·
View notes
Quote
الكتابة عمل سهل، فليس عليك إلا أن تحدق في ورقة بيضاء إلى أن تنزف جبهتك.
دوجلاس آدامز المصدر: خلِّدها - مقولات عن الإبداع
7 notes
·
View notes
Text
أمس بعد أمطار استمرّت طول اليوم ظهر فجأة حلزون في المطبخ. رأيته على زجاجة اللبن التي كنت قد أخرجتها من الثلاجة اليوم السابق عندما انتهت صلاحيتها دون أن أكملها كالعادة. لقد تعلمت هنا من الملاحظة أن الحلزونات وديدان الأرض تظهر بكثرة فور سقوط المطر . ذات أمسية والدنيا لها ضوء خافت و أستار ضبابية، وفي لحظة سيريالية، كنت أمشى في طريق أسفلتي يمر بالحديقة والدنيا تمطر رذاذا خفيفا يزغزغ الوجه إثر أمطار غزيرة، ووجدت الطريق مكدسا بكل أصناف الحلزون في أطوار مختلفة من حيواتهم. للصدفة كنت قد انتهيت من قراءة وليمة متنقلة لهيمنجواي وأحسست برغبة في استنشاق المدينة واحتوائها غير أن شيفيلد ليست باريس ولم نكن في العشرينيات، وأنا لست ذا هوس بباريس لكني خرجت مدفوعا بحماس ساذج ومغفل من انطباعات الكاتب، ومضيت دون وجهه محددة فداهمتني الحلزونات.
لم أكن أعلم عن تواجد كل هذه الأنواع منها. كانوا منتشرين لدرجة أنه كان على الحذر ألا تطأهم قدمي، وأصبح السير باستقامة مهمة عسيرة. كان بعضهم يبدو كشياطين صغيرة لاسيما أسود اللون منهم. حينها اشتقت إلى مرأى ورقة شجرة القيقب التي عادة تقابلني على الأرض؛ مفردة، خضراء، زاهية، هندسية التكوين فتنطبع في ذهني برسائل نضيرة. في تلك اللحظة كان الأسفلت يبدو مترهلا ويتموج من اللزوجة، وأحسست أني أتموج بدوري وتمنيت ألا أقع في الطريق ثم أتدحرج على جانبيه فأسقط من منحدر بين الوحل والأعشاب والحشرات اللا مرئية.
عندما رأيت الحلزون الزيتي اللون شعرت باشمئزاز وخوف وتساءلت كيف دخل إلى المطبخ. وقفت أفكر كيف أتخلص منه. هل أرمي الزجاجة كلها من الباب الخلفي؟ لكني أدركت أن ذلك ليس حلا جيداً، وتذكرت صاحب البيت وهو ينبهني ألا أضع خبزا للحمام على الدرج الخلفي كي لا أستدعى القوارض. وشرح لي أنهم قطعوا الأشجار والعشب والنباتات البريئة المتماهية بينهم كي يقضوا على أي فئران أو مخلوقات مزعجة قد تتخذها مأوى. وكيف أن ذلك حدث في السابق من الجيران واضطر أنه يصور ورك دجاجة ألقاها أحد السكان كي يضبطه متلبسا بعد انتشار الفئران في فترة سابقة. وبينا أنا واقف اختفت مجسات الحلزون التي تنشأ من رأسه (ولم يجعلني ذلك أقل رعبا) ولاحظت أنه لم تكن له صَدفة بعد. خمنت أنه مازال في طور ما لم يكتمل أو أنه حلزون بلا قوقعة ودخل يبحث عن طعام لكنه للأسف أصابني بالهلع كونه كائن زاحف ذو لزوجة مريبة ينتمي لبطنيات القدم الرخوية. قررت ألا ألقي الزجاجة وأخذت ورقة كرتون ثم أسقطته برأفة وحذر على الأرض فالتف حول نفسه وبعد أن بدا كدودة عملاقة على الزجاجة صار نقطة زيتية صغيرة لكنه لم يخدعني. فتحت الباب الخلفي فهبت رياح قوية لم أحس بجمالها لانشغالي بالكائن الذي اقتحم سكون الشقة. ثم استعددت بإبعاد ذراعي كي ألقي بالحلزون برمية واحدة بالكرتون دون أن أضطر إلى صدمه مرارا. نجحت في مسعاي اذ بضربة واحدة، احتكت بالأرضية كي تقلل من قوتها، طار الحلزون إلى الجهة الأخرى من الباب، وكانت إضاءة البيت تنير الدرج برومانسية أمام ظلام العالم و بإمكاني رؤية الكائن الزيتي مازال حيا و قد اتخذ وضعه السابق وصار بطوله الطبيعي ظاهرا بشموخ في مسرح الطبيعة الذي هو الفناء الخلفي المطل على المدينة من علو . لم أرد أن ألقيه بعيدا عن الدرج وأنا أحدس أنه سيفهم أنه مرحب به في هذه المساحة وليس بالداخل. استنشقت الهواء ورائحة المطر وعدت أستكمل شؤوني ثم تفحصت المكان مرتين أو ثلاثة كي أتيقن أن الحلزونات لم تقرر احتلال الشقة، وأن الكائن الزيتي قد تركني لحالي، لأنام دون قلق قبل يوم عمل طويل.
4 notes
·
View notes
Text
اليوم هو الثالث من سبتمبر، الشهر المفضل، لكنه آتٍ مع سؤال لا طيبة فيه ولا حسن نية.
طول اليوم أفكر في قراراتي التي لا تنتهي لشيء، قراراتي وأفكاري التي تتكرر كروتين عقلي يومي منذ سنة على الأرجح، هل تهاجر؟ هل تسافر؟ هل تترك العمل لترتاح؟ هل تبحث عن عمل جديد لتنشغل؟ يعني...العادي...وفي وقت معين يدخل سؤال لا علاقة له بما سبق، وهو "لماذا؟"..."لماذا تأتي كأمنية وتذهب كحلم؟".
أهرب، أفتح الموبايل وأفتح الانستجرام وأتنقل من Reel لآخر حتى أتوقف عند واحد يقول "لا تنتظرهم فهم لن يعودوا". أعرف. حتى الReel مكرر ومستهلك. لكن عقلي يجدها فرصة فيسأل سؤالاً خبيثاً: هل انتظرني أحد يوماً؟ أبداً؟ على الإطلاق؟ هل كنت أنا في مكان، في حافلة، في طريق، في رحلة، في غرفتي حتى بينما ينتظرني أحدهم؟ بلهفة؟ بحب؟ بشوق للقاء؟ يحدث نفسه "هناك سعادة قادمة في الطريق، هناك متعة تستحق الانتظار ولو لساعات، هناك لطف وقلب جميل".
السؤال خبيث لأنه مجاب بشكل تلقائي بمجرد اكتمال تكوينه في رأسي.
أقول لـ "ع": أشعر بأني أريد مهدئاً لداخلي.
وأقول لـ "ن": شعور الإرهاق لديّ أكبر من أي معنى آخر وأي شعور يمكن أن يكون بداخلي.
وأقول في العموم: واخد على خاطري من الدنيا بكم من الزعل يليق بكونه من "دنيا" كاملة كبيرة.
طول الوقت أشعر بأني لو لقيت المعاملة التي أرتاح إليها، لو لمست قلبي اليد الأكثر نعومة ورفقاً وحباً بعد كل هذا الجفاء والجفاف والتعب والألم والانهيار واليأس سيتفتت مثل أي قطعة Cookies طيبة أكثر من اللازم، أو مثل ورقة شجر صفراء جافة تحت تأثير رياح الخريف، أو يتهشم كإناء من الزجاج الهش للغاية المصمم للزينة لا أكثر.
لم يعد في قلبي ذرة إيمان بأي لطف في هذا العالم.
لذلك لا أحب أن أتخيل أبداً أن يعاملني أحد بلطف صادق وحقيقي. أشعر بأني لن أحتمل. وهذا ما سيحدث بالفعل.
....
23:46
6 notes
·
View notes