#محمد صلى الله عليه وسلم
Explore tagged Tumblr posts
tadhkir · 2 days ago
Text
من دعاء النبي صلى الله عليه وسلم
(اللهم صل على محمد، وعلى آل محمد، كما صليت على إبراهيم، وعلى آل إبراهيم، إنك حميد مجيد، وبارك على محمد، وعلى آل محمد، كما باركت على إبراهيم، وعلى آل إبراهيم، [في العالمين] إنك حميد مجيد)
البخاري برقم 3370 ومسلم، برقم 405
17 notes · View notes
taitaiun · 24 days ago
Text
Tumblr media
94 notes · View notes
hadeth · 6 months ago
Text
Tumblr media
 عن أنس، قَالَ كَانَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ ‏ "‏ اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْهَمِّ وَالْحَزَنِ، وَالْعَجْزِ وَالْكَسَلِ، وَالْجُبْنِ وَالْبُخْلِ، وَضَلَعِ الدَّيْنِ، وَغَلَبَةِ الرِّجَالِ ‏"‏‏ صحيح البخاري حديث ٦٣٦٩
Narrated Anas bin Malik: The Prophet (peace be upon him) used to say, "O Allah! I seek refuge with You from worry and grief, from incapacity and laziness, from cowardice and miserliness, from being heavily in debt and from being overpowered by (other) men." Sahih al-Bukhari 6369 In-book reference : Book 80, Hadith 66
مُحَصَّلُهُ أَنَّ الْهَمَّ لِمَا يَتَصَوَّرُهُ الْعَقْلُ مِنَ الْمَكْرُوهِ فِي الْحَالِ، وَالْحَزَنُ: لِمَا وَقَعَ فِي الْمَاضِي، وَالْعَجْزُ: ضِدُّ الِاقْتِدَارِ،وَالْكَسَلُ: ضِدُّ النَّشَاطِ، وَالْبُخْلُ: ضِدُّ الْكَرَمِ، وَالْجُبْنُ: ضِدُّ الشَّجَاعَةِ، وَقَوْلُهُ: وَضَلَعِ الدَّيْنِ تَقَدَّمَ ضَبْطُهُ وَتَفْسِيرُهُ قَبْلَ ثَلَاثَةِ أَبْوَابٍ، وَقَوْلُهُ: وَغَلَبَةِ الرِّجَالِ هِيَ إِضَافَةٌ لِلْفَاعِلِ، اسْتَعَاذَ مِنْ أَنْ يَغْلِبَهُ الرِّجَالُ؛ لِمَا فِي ذَلِكَ مِنَ الْوَهَنِ فِي النَّفْسِ وَالْمَعَا��ِ. ... قَوْلُهُ: (وَضَلَعِ الدَّيْنِ) أَصْلُ الضَّلَعِ وَهُوَ بِفَتْحِ الْمُعْجَمَةِ وَاللَّامِ: الِاعْوِجَاجُ، يُقَالُ: ضَلَعَ بِفَتْحِ اللَّامِ يَضْلَعُ، أَيْ: مَالَ، وَالْمُرَادُ بِهِ هُنَا ثِقَلُ الدَّيْنِ وَشِدَّتُهُ، وَذَلِكَ حَيْثُ لَا يَجِدُ مَنْ عَلَيْهِ الدَّيْنُ وَفَاءً، وَلَا سِيَّمَا مَعَ الْمُطَالَبَةِ، وَقَالَ بَعْضُ السَّلَفِ: مَا دَخَلَ هَمُّ الدَّيْنِ قَلْبًا إِلَّا أَذْهَبَ مِنَ الْعَقْلِ مَا لَا يَعُودُ إِلَيْهِ. قَوْلُهُ: (وَغَلَبَةِ الرِّجَالِ) أَيْ شِدَّةِ تَسَلُّطِهِمْ، كَاسْتِيلَاءِ الرِّعَاعِ هَرْجًا وَمَرْجًا... فتح الباري شرح صحيح البخاري لابن حجر  
فاستعاذ من الهمِّ والحزن، وهذا يدلّ على أنَّ ذلك شديد، وأنَّ المؤمن ينبغي أن يتوقَّاه، وقد قال ابنُ القيم -رحمه الله-: "والمقصود أنَّ النبي ﷺ جعل الحزنَ مما يُستعاذ منه؛ وذلك لأنَّ الحزنَ يُضعف القلب، ويُوهِن العزم، ويضرّ الإرادة، ولا شيء أحبّ إلى الشيطان من حزن المؤمن"[2]؛ فتتكدر عليه حياته، وأنَّه نقصٌ في حياة الإنسان؛ ولذلك نفى الله -تبارك وتعالى- عن أهل الجنة الحزنَ، وهم إذا دخلوها قالوا: الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَذْهَبَ عَنَّا الْحَزَنَ [فاطر:34]، فهذه الدَّار هي دار الأكدار: لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ فِي كَبَدٍ [البلد:4]، لا بدَّ له من هذا، لكن عليه أن يُعالج نفسه، وأن يُدافع ذلك، وألا يستسلم.
وقد ذكرتُ في بعض المناسبات أنَّ الهمومَ التي تُثقل الإنسان ثلاثة: الأول: إمَّا لأمرٍ مضى، فهذا صار من قبيل التاريخ والماضي الذي لا يمكن استرجاعه، فهذا حمل
والثاني: أمر مُستقبل، فهذا لم يُخلق بعد، ولا يدري الإنسانُ ما الله صانعٌ فيه، ولا يدري الإنسان هل يعيش حتى يُدرك هذا الذي يتخوّفه، أ�� لا يعيش؟ إذًا ليس عليه أن يحمل همَّه، فالمستقبل بيد الله -تبارك وتعالى-.
والثالث: وهو اللَّحظة التي يعيشها، وهي حياته الحقيقية، ولكن هذه اللَّحظة لو نظر فإنَّه قد لا يجد ما يُثقله في لحظته هذه، وإنما هو يتذكر أمورًا ماضية فيحزن، أو يتوقّع المكاره في المستقبل فيحزن، فتتكدر عليه معيشتُه وراحتُه، فتبقى حياتُه بين هذا وهذا.
وقلنا: بأنَّ العاقلَ ينبغي عليه أن يطرح الفائت، وأن يدع المستقبل لله -تبارك وتعالى-؛ فقد يقع، وقد لا يقع، وقد يُدرك، وقد لا يُدرك، ولكن عليه أن يتعامل مع لحظته التي يعيش فيها، ويكون على حالٍ مرضيةٍ، وعلى طاعةٍ واستقامةٍ.
قال: والعجز والكسل العجز: هو عدم القُدرة على الخير، وهو ترك ما يجب فعله، وأمَّا الكسل: فهو عدم انبعاث النفس للخير، وقلّة الرغبة فيه، مع إمكانه، فهو يستطيع، ولكنَّه يكسل؛ إذا أراد أن يُصلي فإنَّه يكسل، وإذا أراد أن يصوم يكسل، وإذا أراد أن يعمل شيئًا من الخير يكسل، فهذا الكسل يُقعده، والله -تبارك وتعالى- أخبر عن المنافقين بأنَّهم: وَإِذَا قَامُوا إِلَى الصَّلَاةِ قَامُوا كُسَالَى [النساء:142]، فالكسل في الطَّاعات أمرٌ مذمومٌ، وإنما يكون بسبب تثبيط الشَّيطان، أو بسبب الاسترسال مع دواعي النَّفس التي تجذبه إلى الراحة، وقد قيل: مَن رافق الراحة فارق الراحة في وقت الراحة....
قال: والبُخل والجبن يعني: وأعوذ بك من البُخل والجبن، والجبن يُقابل الشَّجاعة، فالشَّجاعة تكون بدافع النفس الغضبيَّة، فهذا الجبان يكون خوَّارًا في مواطن الإقدام؛ خوفًا على نفسه، وخوفًا على مُهجته، فيضنّ بالنفس عن فعل ما يجب في الوقت الذي يجب، والبخل قرين الجبن؛ لأنَّه نوعٌ منه، فالبخل يُقابل الكرم؛ لأنَّ الكرم شجاعة النَّفس، والبذل والعطاء، أمَّا الجبان فإذا أراد أن يبذل فكما ذكر النبيُّ ﷺ: مثل البخيل والمنفق كمثل رجلين عليهما جُبَّتان من حديدٍ، من ثديهما إلى تراقيهما، فأمَّا المنفق فلا يُنفق إلا سبغت -أو وفرت- على جلده، حتى تُخفي بنانه، وتعفو أثره، وأمَّا البخيل فلا يريد أن يُنفق شيئًا إلا لزقت كلُّ حلقةٍ مكانها، فهو يُوسعها ولا تتسع[3]، يعني: يكون كالذي غلّت يداه إلى عنقه -نسأل الله العافية-، فإذا أراد أن يقدم ويبذل ويتصدَّق ويُحسن إلى الآخرين تجبن نفسُه عن ذلك، وتنقبض؛ فيكفّ، ويترك المكارم، ويترك معالي الأمور، ويترك أداء الحقوق والواجبات، كلّ ذلك بُخلاً، فيمنع الحقوق الواجبة والمستحبّة، ويمنع الإحسان، ولا يصل منه إحسانٌ إلى الآخرين، ويمنع السَّائلين، ولا يُعطي ما يفضل عن حاجته، وكذلك البُخل...
ضلع الدَّين أصل الضّلع: الاعوجاج والميل، فكأنَّه يُثقله حتى يميل صاحبُه، تقول: فلانٌ يضلع الدَّابة، وتضلع الشَّاة، أي: تميل بعرجٍ، ونحو ذلك، فهذا الدَّين يُثقل الإنسان، فلا يمشي سويًّا، وإنما يكون مشيُه ليس على استقامةٍ، فتجد هذا الإنسان يتعثر، ويختفي من الناس، ويذهب ويلوذ عنهم، ويُصلِّي في مسجدٍ بعيدٍ، وقد يُصلي في البيت، وقد يُسافر إلى بلدٍ آخر لا يعرفه فيها أحدٌ، ويتحمّل الغُربة في سبيل أنَّه لا يُقابل أحدًا من هؤلاء الذين يُطالبونه بحقوقهم وأموالهم.
وغلبة الرِّجال يعني: قهر الرِّجال، وشدّة تسلط الرِّجال عليه، والمقصود هنا على سبيل الظلم والعدوان، أو أنَّ ذلك يتَّصل بما قبله؛ أنَّ غلبةَ الرجال ممن لهم حقٌّ في دَينٍ، ونحوه، فهذا استعاذ منه النبيُّ ﷺ لما يُوقع من الوهن في النَّفس. ... شرح الحديث للشيخ خالد السبت
Du’aa’ (prayer or supplication) is very beneficial, and includes both protection and treatment. As far as protection in concerned, the Muslim is obliged to turn to Allah and pray to Him for refuge from distress and to keep him away from it, as the Prophet (peace and blessings of Allah be upon him) used to do. His servant Anas (may Allah be pleased with him) tells us: “I used to serve the Messenger of Allah (peace and blessings of Allah be upon him) when he stayed in Madeenah (i.e. was not travelling). I often used to hear him saying: ‘Allahumma inni a’oodhu bika min al-hamm wa’l-hazn wa’l-‘ajz wa’l-kasal wa’l-bukhl wa’l-jubn wa dala’ al-dayn wa ghalbat al-rijaal (O Allah, I seek refuge with You from distress, grief, incapacity, laziness, miserliness, cowardice, the burden of debt and from being overpowered by men).’”
This du’aa’ is very effective in preventing distress before it happens; prevention is better, and easier, than cure. Ibn al-Qayyim Al-jawziyyah
151 notes · View notes
shms-t · 28 days ago
Text
Tumblr media
68 notes · View notes
laylah-a · 1 month ago
Text
س: ممكن شرح بسيط ماذا يعني اللهم صل على محمد؟
ج: تسأل الله أن يذكر نبينا بالخير والثناء في الملأ الأعلى بحضرة الملائكة وأرواح الأنبياء.
Tumblr media
100 notes · View notes
se-a09 · 10 months ago
Text
Tumblr media
Friday's Reminder:
302 notes · View notes
osamah8885 · 6 months ago
Text
Tumblr media
144 notes · View notes
lolwa16 · 3 months ago
Text
قال أنس بن مالك رضي الله عنه :‏"ما نظرنا منظرا كان أعجب إلينا ‏من وجه النبي ﷺ"
53 notes · View notes
muhammad-elameer · 7 months ago
Text
Tumblr media
88 notes · View notes
dhkrwjr · 1 year ago
Text
مَن تعسّرت أُموره فَليلزَم:
{ وَقُلْ رَبِّ أَدْخِلْنِي مُدْخَلَ صِدْقٍ وَأَخْرِجْنِي مُخْرَجَ صِدْقٍ وَاجْعَلْ لِي مِنْ لَدُنْكَ سُلْطَانًا نَصِيرًا }.
أمَـر اللهُ بها نبيّه ﷺ فخرَج مِن مكّة آمِناً إلى المدينة وعادَ فاتِحاً.
212 notes · View notes
mehbara · 4 months ago
Text
أكثر ما يملؤني محبةً وتعظيما للرسول ﷺ، وأدرك فيها شيئا من قدره: هو التأمل في الآيات التي تكشف مقامه ومنزلته عند ربه عز وجل..
هذا البشر الذي كان يمشي على الأرض، يصلي الله -في عليائه- عليه، ويثني عليه، ويقسم بحياته، ويضم اسمه إلى اسمه..
يواسيه عند حزنه، ويبرئ ساحته عند اتهامه، وينفي عنه الافتراءات، ويصفه بأجمل الأوصاف، ويعلّم المؤمنين أدب التعامل معه، ويعاتبهم إذا ضايقوه..
يجعل طاعته من طاعته، ومخالفته من مخالفته، ويعلن أنّ عدوه عدوه، ووليه وليه، يبشر أنصاره بجنته، ويتوعد أعداءه بعذابه.
يعده بالنصر، ويتكفل له بالحفظ، ويحيطه بالملائكة والجند، ويبشره بمغفرة ما تقدم وما تأخر من الذنب..
فيا لله أيُّ بشرٍ هذا الذي بلغ ذلك المقام عند رب السماوات السبع، ورب العرش العظيم!
فلا والله ما قدرناه حق القدر، ولا عظمناه حق التعظيم، ولا أحببناه حق الحب، صلوات ربي وسلامه عليه،
بأبي هو وأمي.!!🤍🥀
_الرسولﷺ
31 notes · View notes
aser-almaany · 4 months ago
Text
ياصاحبَ الحوض إنّ الروح ظامئةٌ
لشربـةٍ مِن نَدى كفيكَ تسقيها
تقطّعت بي حبالُ الصبر في شغفٍ
والنفس فيها من الآلام ما فيها
لولاك لَم نَـدرِ ما تعني الحيـاةُ لنا
يا رحمةً مِن إلَـٰه الكـون مُهـديهـا
صَلَّى عَلَيكَ إِلَـٰهي كلّما نبضـت
بِيضُ القلوبِ تُناجي لُطف واليهـا
🟢 اللهّم صَل وَ سلم وبارك وانعم عَلى عَبدک وَنَبيک سيدنا مُحمَد وعلى آله وأصحابه وزوجاته وذرياته أجمعين🟢
30 notes · View notes
muhammadnuhalalbani · 3 months ago
Text
Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media
29 notes · View notes
hadeth · 3 months ago
Text
Tumblr media
عن أبي هريرة رضي الله عنه،عن النّبي صلى الله عليه وسلم قال ‏"‏ فضل صلاة الجميع على صلاة الواحد خمسٌ وعشرون درجةً، وتجتمع ملائكة اللّيل وملائكة النّهار في صلاة الصّبح ‏"‌‏.‏ يقول أبو هريرة اقرءوا إن شئتم ‏{‏وَقُرْآنَ الْفَجْرِ إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُودًا‏}‌‏. صحيح البخاري حديث ٤٧١٧
Abu Huraira said, "The Prophet (peace be upon him) said, 'A prayer performed in congregation is twenty-five times more superior in reward to a prayer performed by a single person. The angels of the night and the angels of the day are assembled at the time of the Fajr (Morning) prayer." Abu Huraira added, "If you wish, you can recite:-- 'Verily! The recitation of the Qur'an in the early dawn (Morning prayer) is ever witnessed (attended by the angels of the day and the night).' (17.78) Sahih AlBukhari 4717
قد بيَّن فى هذا الباب المعنى الذى أوجب التفضيل لشهود الفجر فى جماعة، وهو اجتماع ملائكة الليل، والنهار فيها، ولقد قال عمر بن الخطاب: لأن أشهد الفجر فى جماعة أحب إلى من أن أقوم ليلة، وقد روى أبو هريرة عن الرسول أن ملائكة الليل والنهار يجتمعون فى صلاة العصر أيضًا. قال المهلب: فلما خص الفجر بشهود الملائكة لها، وكان مثل ذلك فى صلاة العصر، وأشبهت الفجر فى هذه الفضيلة، أمر الرسول بالمحافظة على العصر ليكون من حضرهما ترفع الملائكة عمله، وتشفع له. قال المؤلف: ويمكن أن يكون اجتماع الملائكة فى الفجر والعصر هُما الدرجتان الزائدتان على الخمسة والعشرين جزءًا فى سائر الصلوات التى لا تجتمع الملائكة فيها، والله أعلم، وإنما قلت هذا من قول أبى هريرة: سمعت الرسول يقول: (تفضل صلاة الجماعة صلاة أحدكم وحده بخمسة وعشرين جزءًا، وتجتمع ملائكة الليل وملائكة النهار فى صلاة الفجر) ، فذكر اجتماع الملائكة فى الفجر بواو فاصلة، واستأنف الكلام، وقطعه من الجملة المتقدمة، فدل ذلك على أن اجتماع الملائكة يوجب فضلاً ودرجة زائدة على الخمسة وعشرين، فصارتا درجتين للفجر والعصر، ليستا لغيرهما من الصلوات. شرح صحيح البخاري لابن بطال ()
وَفِي رِوَايَةٍ بِسَبْعٍ وَعِشْرِينَ دَرَجَةً وَالْجَمْعُ بَيْنَهَا مِنْ ثَلَاثَةِ أَوْجُهٍ أَحَدُهَا أَنَّهُ لَا مُنَافَاةَ بَيْنَهَا فَذِكْرُ الْقَلِيلِ لَا يَنْفِي الْكَثِيرَ وَمَفْهُومُ الْعَدَدِ بَاطِلٌ عِنْدَ جُمْهُورِ الْأُصُولِيِّينَ وَالثَّانِي أَنْ يَكُونَ أَخْبَرَ أَوَّلًا بِالْقَلِيلِ ثُمَّ أَعْلَمَهُ اللَّهُ تَعَالَى بِزِيَادَةِ الْفَضْلِ فَأَخْبَرَ بِهَا الثَّالِثُ أَنَّهُ يَخْتَلِفُ بِاخْتِلَافِ أَحْوَالِ الْمُصَلِّينَ وَالصَّلَاةُ فَيَكُونُ لِبَعْضِهِمْ خَمْسٌ وَعِشْرُونَ وَلِبَعْضِهِمْ سَبْعٌ وَعِشْرُونَ بحسب كمال الصلاة ومحافظته على هيآتها وَخُشُوعِهَا وَكَثْرَةِ جَمَاعَتِهَا وَفَضْلِهِمْ وَشَرَفِ الْبُقْعَةِ وَنَحْوِ ذَلِكَ فَهَذِهِ هِيَ الْأَجْوِبَةُ الْمُعْتَمَدَةُ وَقَدْ قِيلَ إِنَّ الدَّرَجَةَ غَيْرُ الْجُزْءِ وَهَذَا غَفْلَةٌ مِنْ قَائِلِهِ فَإِنَّ فِي الصَّحِيحَيْنِ سَبْعًا وَعِشْرِينَ دَرَجَةً وَخَمْسًا وَعِشْرِينَ دَرَجَةً فَاخْتَلَفَ الْقَدْرُ مَعَ اتِّحَادِ لَفْظِ الدَّرَجَةِ وَاللَّهُ أَعْلَمُ… النووي على مسلم ()
قال ابن جرير الطبري رحمه الله: " وأما قوله: وَقُرْآنَ الْفَجْرِ فإن معناه: وأقم قرآن الفجر: أي ما تقرأ به صلاة الفجر من القرآن، والقرآن معطوف على الصلاة في قوله: أَقِمِ الصَّلاةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ، وكان بعض نحويي البصرة يقول: نصب قوله: وَقُرْآنَ الْفَجْرِ على الإغراء، كأنه قال: وعليك قرآن الفجر، إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُودًا يقول: إن ما تقرأ به في صلاة الفجر من القرآن كان مشهودا، يشهده فيما ذكر ملائكة الليل وملائكة النهار، وبالذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل، وجاءت الآثار عن رسول الله صلى الله عليه وسلم" انتهى من " جامع البيان " (17/520).
وقال الحافظ ابن كثير رحمه الله: "وقوله تعالى: وَقُرْآنَ الْفَجْرِ يعني: صلاة الفجر" انتهى من "تفسير القرآن العظيم" (5/102).
وقال القرطبي رحمه الله: "وعبر عنها بالقرآن خاصة دون غيرها من الصلوات؛ لأن القرآن هو أعظمها، إذ قراءتها طويلة مجهور بها حسبما هو مشهور مسطور" انتهى من "الجامع لأحكام القرآن" (10/304). الإسلام سؤال وجواب ()
This Hadīth indicates that a prayer in congregation is twenty five times better and greater than a prayer offered individually. Then, it mentions that the angels of the night and the angels of the day assemble during the Fajr prayer. Thereafter, Abu Hurayrah (may Allah be pleased with him) cited in support of this meaning the verse that says: {Indeed, the recitation of dawn is ever witnessed} [Sūrat al-Isrā': 78]. In other words, the Fajr prayer is witnessed and attended by the angels of the day and the angels of the night. It is referred to as Qur’an here because it is Sunnah to prolong the recitation of the Qur’an therein more than in other prayers, and given the merit of its Qur’an’s recitation, which is witnessed by Allah, the Almighty, and the angels of the night and the angels of the day. Hadith Translation/ Explanation : English Urdu Spanish Indonesian Bengali French Turkish Russian Bosnian Indian Chinese Persian Tagalog Kurdish Portuguese : https://hadeethenc.com/en/browse/hadith/11286
54 notes · View notes
shms-t · 3 months ago
Text
Tumblr media
﴿ إِنّ اللَّه وملَائِكتَهُ يُصلّونَ عَلى النّبِي يَاأيهَاالّذِينَ آمَنُوا صَلّوا عَلَيْه وَسلّمُوا تَسلِيمًا ﴾
102 notes · View notes
laylah-a · 3 months ago
Text
‏﷽
‏ ﴿إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ ‏يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا﴾
66 notes · View notes