#محمد صلى الله عليه وسلم
Explore tagged Tumblr posts
naagyy · 3 hours ago
Text
وإن اشّتد الامر علي قلبّك وضاقت بك الدنيا فأكّثر من الصّلاة علّى مٌحمّد ﷺ ..
115 notes · View notes
se-a09 · 27 days ago
Text
Tumblr media
" يتولاك الله بينما تظن أنك بمفردك"
104 notes · View notes
taitaiun · 2 months ago
Text
Tumblr media
100 notes · View notes
osamah8885 · 7 months ago
Text
Tumblr media
153 notes · View notes
hadeth · 7 months ago
Text
Tumblr media
 عن أنس، قَالَ كَانَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ ‏ "‏ اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْهَمِّ وَالْحَزَنِ، وَالْعَجْزِ وَالْكَسَلِ، وَالْجُبْنِ وَالْبُخْلِ، وَضَلَعِ الدَّيْنِ، وَغَلَبَةِ الرِّجَالِ ‏"‏‏ صحيح البخاري حديث ٦٣٦٩
Narrated Anas bin Malik: The Prophet (peace be upon him) used to say, "O Allah! I seek refuge with You from worry and grief, from incapacity and laziness, from cowardice and miserliness, from being heavily in debt and from being overpowered by (other) men." Sahih al-Bukhari 6369 In-book reference : Book 80, Hadith 66
مُحَصَّلُهُ أَنَّ الْهَمَّ لِمَا يَتَصَوَّرُهُ الْعَقْلُ مِنَ الْمَكْرُوهِ فِي الْحَالِ، وَالْحَزَنُ: لِمَا وَقَعَ فِي الْمَاضِي، وَالْعَجْزُ: ضِدُّ الِاقْتِدَارِ،وَالْكَسَلُ: ضِدُّ النَّشَاطِ، وَالْبُخْلُ: ضِدُّ الْكَرَمِ، وَالْجُبْنُ: ضِدُّ الشَّجَاعَةِ، وَقَوْلُهُ: وَضَلَعِ الدَّيْنِ تَقَدَّمَ ضَبْطُهُ وَتَفْسِيرُهُ قَبْلَ ثَلَاثَةِ أَبْوَابٍ، وَقَوْلُهُ: وَغَلَبَةِ الرِّجَالِ هِيَ إِضَافَةٌ لِلْفَاعِلِ، اسْتَعَاذَ مِنْ أَنْ يَغْلِبَهُ الرِّجَالُ؛ لِمَا فِي ذَلِكَ مِنَ الْوَهَنِ فِي النَّفْسِ وَالْمَعَاشِ. ... قَوْلُهُ: (وَضَلَعِ الدَّيْنِ) أَصْلُ الضَّلَعِ وَهُوَ بِفَتْحِ الْمُعْجَمَةِ وَاللَّامِ: الِاعْوِجَاجُ، يُقَالُ: ضَلَعَ بِفَتْحِ اللَّامِ يَضْلَعُ، أَيْ: مَالَ، وَالْمُرَادُ بِهِ هُنَا ثِقَلُ الدَّيْنِ وَشِدَّتُهُ، وَذَلِكَ حَيْثُ لَا يَجِدُ مَنْ عَلَيْهِ الدَّيْنُ وَفَاءً، وَلَا سِيَّمَا مَعَ الْمُطَالَبَةِ، وَقَالَ بَعْضُ السَّلَفِ: مَا دَخَلَ هَمُّ الدَّيْنِ قَلْبًا إِلَّا أَذْهَبَ مِنَ الْعَقْلِ مَا لَا يَعُودُ إِلَيْهِ. قَوْلُهُ: (وَغَلَبَةِ الرِّجَالِ) أَيْ شِدَّةِ تَسَلُّطِهِمْ، كَاسْتِيلَاءِ الرِّعَاعِ هَرْجًا وَمَرْجًا... فتح الباري شرح صحيح البخاري لابن حجر  
فاستعاذ من الهمِّ والحزن، وهذا يدلّ على أنَّ ذلك شديد، وأنَّ المؤمن ينبغي أن يتوقَّاه، وقد قال ابنُ القيم -رحمه الله-: "والمقصود أنَّ النبي ﷺ جعل الحزنَ مما يُستعاذ منه؛ وذلك لأنَّ الحزنَ يُضعف القلب، ويُوهِن العزم، ويضرّ الإرادة، ولا شيء أحبّ إلى الشيطان من حزن المؤمن"[2]؛ فتتكدر عليه حياته، وأنَّه نقص�� في حياة الإنسان؛ ولذلك نفى الله -تبارك وتعالى- عن أهل الجنة الحزنَ، وهم إذا دخلوها قالوا: الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَذْهَبَ عَنَّا الْحَزَنَ [فاطر:34]، فهذه الدَّار هي دار الأكدار: لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ فِي كَبَدٍ [البلد:4]، لا بدَّ له من هذا، لكن عليه أن يُعالج نفسه، وأن يُدافع ذلك، وألا يستسلم.
وقد ذكرتُ في بعض المناسبات أنَّ الهمومَ التي تُثقل الإنسان ثلاثة: الأول: إمَّا لأمرٍ مضى، فهذا صار من قبيل التاريخ والماضي الذي لا يمكن استرجاعه، فهذا حمل
والثاني: أمر مُستقبل، فهذا لم يُخلق بعد، ولا يدري الإنسانُ ما الله صانعٌ فيه، ولا يدري الإنسان هل يعيش حتى يُدرك هذا الذي يتخوّفه، أو لا يعيش؟ إذًا ليس عليه أن يحمل همَّه، فالمستقبل بيد الله -تبارك وتعالى-.
والثالث: وهو اللَّحظة التي يعيشها، وهي حياته الحقيقية، ولكن هذه اللَّحظة لو نظر فإنَّه قد لا يجد ما يُثقله في لحظته هذه، وإنما هو يتذكر أمورًا ماضية فيحزن، أو يتوقّع المكاره في المستقبل فيحزن، فتتكدر عليه معيشتُه وراحتُه، فتبقى حياتُه بين هذا وهذا.
وقلنا: بأنَّ العاقلَ ينبغي عليه أن يطرح الفائت، وأن يدع المستقبل لله -تبارك وتعالى-؛ فقد يقع، وقد لا يقع، وقد يُدرك، وقد لا يُدرك، ولكن عليه أن يتعامل مع لحظته التي يعيش فيها، ويكون على حالٍ مرضيةٍ، وعلى طاعةٍ واستقامةٍ.
قال: والعجز والكسل العجز: هو عدم القُدرة على الخير، وهو ترك ما يجب فعله، وأمَّا الكسل: فهو عدم انبعاث النفس للخير، وقلّة الرغبة فيه، مع إمكانه، فهو يستطيع، ولكنَّه يكسل؛ إذا أراد أن يُصلي فإنَّه يكسل، وإذا أراد أن يصوم يكسل، وإذا أراد أن يعمل شيئًا من الخير يكسل، فهذا الكسل يُقعده، والله -تبارك وتعالى- أخبر عن المنافقين بأنَّهم: وَإِذَا قَامُوا إِلَى الصَّلَاةِ قَامُوا كُسَالَى [النساء:142]، فالكسل في الطَّاعات أمرٌ مذمومٌ، وإنما يكون بسبب تثبيط الشَّيطان، أو بسبب الاسترسال مع دواعي النَّفس التي تجذبه إلى الراحة، وقد قيل: ��َن رافق الراحة فارق الراحة في وقت الراحة....
قال: والبُخل والجبن يعني: وأعوذ بك من البُخل والجبن، والجبن يُقابل الشَّجاعة، فالشَّجاعة تكون بدافع النفس الغضبيَّة، فهذا الجبان يكون خوَّارًا في مواطن الإقدام؛ خوفًا على نفسه، وخوفًا على مُهجته، فيضنّ بالنفس عن فعل ما يجب في الوقت الذي يجب، والبخل قرين الجبن؛ لأنَّه نوعٌ منه، فالبخل يُقابل الكرم؛ لأنَّ الكرم شجاعة النَّفس، والبذل والعطاء، أمَّا الجبان فإذا أراد أن يبذل فكما ذكر النبيُّ ﷺ: مثل البخيل والمنفق كمثل رجلين عليهما جُبَّتان من حديدٍ، من ثديهما إلى تراقيهما، فأمَّا المنفق فلا يُنفق إلا سبغت -أو وفرت- على جلده، حتى تُخفي بنانه، وتعفو أثره، وأمَّا البخيل فلا يريد أن يُنفق شيئًا إلا لزقت كلُّ حلقةٍ مكانها، فهو يُوسعها ولا تتسع[3]، يعني: يكون كالذي غلّت يداه إلى عنقه -نسأل الله العافية-، فإذا أراد أن يقدم ويبذل ويتصدَّق ويُحسن إلى الآخرين تجبن نفسُه عن ذلك، وتنقبض؛ فيكفّ، ويترك المكارم، ويترك معالي الأمور، ويترك أداء الحقوق والواجبات، كلّ ذلك بُخلاً، فيمنع الحقوق الواجبة والمستحبّة، ويمنع الإحسان، ولا يصل منه إحسانٌ إلى الآخرين، ويمنع السَّائلين، ولا يُعطي ما يفضل عن حاجته، وكذلك البُخل...
ضلع الدَّين أصل الضّلع: الاعوجاج والميل، فكأنَّه يُثقله حتى يميل صاحبُه، تقول: فلانٌ يضلع الدَّابة، وتضلع الشَّاة، أي: تميل بعرجٍ، ونحو ذلك، فهذا الدَّين يُثقل الإنسان، فلا يمشي سويًّا، وإنما يكون مشيُه ليس على استقامةٍ، فتجد هذا الإنسان يتعثر، ويختفي من الناس، ويذهب ويلوذ عنهم، ويُصلِّي في مسجدٍ بعيدٍ، وقد يُصلي في البيت، وقد يُسافر إلى بلدٍ آخر لا يعرفه فيها أحدٌ، ويتحمّل الغُربة في سبيل أنَّه لا يُقابل أحدًا من هؤلاء الذين يُطالبونه بحقوقهم وأموالهم.
وغلبة الرِّجال يعني: قهر الرِّجال، وشدّة تسلط الرِّجال عليه، والمقصود هنا على سبيل الظلم والعدوان، أو أنَّ ذلك يتَّصل بما قبله؛ أنَّ غلبةَ الرجال ممن لهم حقٌّ في دَينٍ، ونحوه، فهذا استعاذ منه النبيُّ ﷺ لما يُوقع من الوهن في النَّفس. ... شرح الحديث للشيخ خالد السبت
Du’aa’ (prayer or supplication) is very beneficial, and includes both protection and treatment. As far as protection in concerned, the Muslim is obliged to turn to Allah and pray to Him for refuge from distress and to keep him away from it, as the Prophet (peace and blessings of Allah be upon him) used to do. His servant Anas (may Allah be pleased with him) tells us: “I used to serve the Messenger of Allah (peace and blessings of Allah be upon him) when he stayed in Madeenah (i.e. was not travelling). I often used to hear him saying: ‘Allahumma inni a’oodhu bika min al-hamm wa’l-hazn wa’l-‘ajz wa’l-kasal wa’l-bukhl wa’l-jubn wa dala’ al-dayn wa ghalbat al-rijaal (O Allah, I seek refuge with You from distress, grief, incapacity, laziness, miserliness, cowardice, the burden of debt and from being overpowered by men).’”
This du’aa’ is very effective in preventing distress before it happens; prevention is better, and easier, than cure. Ibn al-Qayyim Al-jawziyyah
153 notes · View notes
shms-t · 2 months ago
Text
Tumblr media
72 notes · View notes
laylah-a · 2 months ago
Text
س: ممكن شرح بسيط ماذا يعني اللهم صل على محمد؟
ج: تسأل الله أن يذكر نبينا بالخير والثناء في الملأ الأعلى بحضرة الملائكة وأرواح الأنبياء.
Tumblr media
104 notes · View notes
lolwa16 · 4 months ago
Text
قال أنس بن مالك رضي الله عنه :‏"ما نظرنا منظرا كان أعجب إلينا ‏من وجه النبي ﷺ"
53 notes · View notes
muhammad-elameer · 8 months ago
Text
Tumblr media
88 notes · View notes
dhkrwjr · 1 year ago
Text
مَن تعسّرت أُموره فَليلزَم:
{ وَقُلْ رَبِّ أَدْخِلْنِي مُدْخَلَ صِدْقٍ وَأَخْرِجْنِي مُخْرَجَ صِدْقٍ وَاجْعَلْ لِي مِنْ لَدُنْكَ سُلْطَانًا نَصِيرًا }.
أمَـر اللهُ بها نبيّه ﷺ فخرَج مِن مكّة آمِناً إلى المدينة وعادَ فاتِحاً.
212 notes · View notes
muhammadnuhalalbani · 26 days ago
Text
Tumblr media
23 notes · View notes
mehbara · 5 months ago
Text
أكثر ما يملؤني محبةً وتعظيما للرسول ﷺ، وأدرك فيها شيئا من قدره: هو التأمل في الآيات التي تكشف مقامه ومنزلته عند ربه عز وجل..
هذا البشر الذي كان يمشي على الأرض، يصلي الله -في عليائه- عليه، ويثني عليه، ويقسم بحياته، ويضم اسمه إلى اسمه..
يواسيه عند حزنه، ويبرئ ساحته عند اتهامه، وينفي عنه الافتراءات، ويصفه بأجمل الأوصاف، ويعلّم المؤمنين أدب التعامل معه، ويعاتبهم إذا ضايقوه..
يجعل طاعته من طاعته، ومخالفته من مخالفته، ويعلن أنّ عدوه عدوه، ووليه وليه، يبشر أنصاره بجنته، ويتوعد أعداءه بعذابه.
يعده بالنصر، ويتكفل له بالحفظ، ويحيطه بالملائكة والجند، ويبشره بمغفرة ما تقدم وما تأخر من الذنب..
فيا لله أيُّ بشرٍ هذا الذي بلغ ذلك المقام عند رب السماوات السبع، ورب العرش العظيم!
فلا والله ما قدرناه حق القدر، ولا عظمناه حق التعظيم، ولا أحببناه حق الحب، صلوات ربي وسلامه عليه،
بأبي هو وأمي.!!🤍🥀
_الرسولﷺ
31 notes · View notes
se-a09 · 1 year ago
Text
Tumblr media
Friday's Reminder:
303 notes · View notes
aser-almaany · 5 months ago
Text
ياصاحبَ الحوض إنّ الروح ظامئةٌ
لشربـةٍ مِن نَدى كفيكَ تسقيها
تقطّعت بي حبالُ الصبر في شغفٍ
والنفس فيها من الآلام ما فيها
لولاك لَم نَـدرِ ما تعني الحيـاةُ لنا
يا رحمةً مِن إلَـٰه الكـون مُهـديهـا
صَلَّى عَلَيكَ إِلَـٰهي كلّما نبضـت
بِيضُ القلوبِ تُناجي لُطف واليهـا
🟢 اللهّم صَل وَ سلم وبارك وانعم عَلى عَبدک وَنَبيک سيدنا مُحمَد وعلى آله وأصحابه وزوجاته وذرياته أجمعين🟢
30 notes · View notes
osamah8885 · 2 months ago
Text
Tumblr media
59 notes · View notes
hadeth · 17 days ago
Text
Tumblr media
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ ‏ "‏ إِذَا دَعَا أَحَدُكُمْ فَلاَ يَقُلِ اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي إِنْ شِئْتَ وَلَكِنْ لِيَعْزِمِ الْمَسْأَلَةَ وَلْيُعَظِّمِ الرَّغْبَةَ فَإِنَّ اللَّهَ لاَ يَتَعَاظَمُهُ شَىْءٌ أَعْطَاهُ ‏"‏ ‏.‏ صحيح مسلم والبخاري - حديث ٢٦٧٩ - ٦٣٣٩
Abu Huraira reported Allah's Messenger (peace be upon him) as saying: "When one of you makes a supplication (to his Lord) one should not say: O Allah, grant me pardon, if Thou so likest, but one should beg one's (Lord) with a will and full devotion, for there is nothing so great in the eye of Allah which He cannot grant." Sahih Muslim 2679a In-book reference : Book 48, Hadith 8 | Sahih al-Bukhari 6339 In-book reference : Book 80, Hadith 36
قال ابن بطال رحمه الله : " فيه دليل أنه ينبغي للمؤمن أن يجتهد في الدعاء ، ويكون على رجاء من الإجابة ، ولا يقنط من رحمه الله ؛ لأنه يدعو كريمًا ؛ فبذلك تواترت الآثار عن النبي صلى الله عليه وسلم " انتهى من " شرح صحيح البخاري " ، لابن بطال (10/99) . وقال القرطبي رحمه الله : " فِي قَوْلِهِ :" إِنْ شِئْتَ" نَوْعٌ مِنَ الِاسْتِغْنَاءِ عَنْ مَغْفِرَتِهِ وَعَطَائِهِ وَرَحْمَتِهِ، كَقَوْلِ الْقَائِلِ: إِنْ شِئْتَ أَنْ تُعْطِيَنِي كَذَا فَافْعَلْ، لَا يُسْتَعْمَلُ هَذَا إِلَّا مَعَ الْغِنَى عَنْهُ ، وَأَمَّا الْمُضْطَرُّ إِلَيْهِ ، فَإِنَّهُ يَعْزِمُ فِي مَسْأَلَتِهِ ، وَيَسْأَلُ سُؤَالَ فَ��ِيرٍ مُضْطَرٍّ إِلَى ما سأله " . انتهى من" تفسير القرطبي " (2/ 312) . وقال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله : " والتحذير في التعليق من وجوه ثلاثة: الأول: أنه يشعر بأن الله له مكره على الشيء ، وأن وراءه من يستطيع أن يمنعه، فكأن الداعي بهذه الكيفية يقول: أنا لا أكرهك ، إن شئت فاغفر وإن شئت فلا تغفر. الثاني: أن أقول القائل: " إن شئت " كأنه يرى أن هذا أمر عظيم على الله ، فقد لا يشاؤه لكونه عظيما عنده ، ونظير ذلك أن تقول لشخص من الناس - والمثال للصورة بالصورة لا للحقيقة بالحقيقة - أعطني مليون ريال إن شئت ، فإنك إذا قلت له ذلك، ربما يكون الشيء عظيما يتثاقله ، فقولك: إن شئت ، لأجل أن تهون عليه المسألة ، فالله - عز وجل - لا يحتاج أن تقول له : إن شئت؛ لأنه - سبحانه وتعالى - لا يتعاظمه شيء أعطاه ، ولهذا قال عليه الصلاة والسلام: ( وليعظم الرغبة، فإن الله لا يتعاظمه شيء أعطاه ) . قوله: (وليعظم الرغبة) ، أي: ليسأل ما شاء من قليل وكثير ، ولا يقل: هذا كثير لا أسأل الله إياه ، ولهذا قال: ( فإن الله لا يتعاظمه شيء أعطاه ) ، أي: لا يكون الشيء عظيما عنده حتى يمنعه ويبخل به - سبحانه وتعالى - كل شيء يعطيه ، فإنه ليس عظيما عنده ، فالله - عز وجل - يبعث الخلق بكلمة واحدة ، وهذا أمر عظيم ، لكنه يسير عليه . الثالث : أنه يشعر بأن الطالب مستغن عن الله ، كأنه يقول: إن شئت فأفعل، وإن شئت فلا تفعل فأنا لا يهمني " . انتهى "مجموع فتاوى ورسائل العثيمين" (10/ 917-918) . الاسلام سؤال وجواب
قوله: «ليعزم المسألة» : يعني: ليسأل سؤال عازم، سؤال محتاج، سؤال متذلل، لا سؤال مستغن مستكبر، فليعزم المسألة، وليسأل سؤال جاد محتاج متذلل فقير يحتاج إلى أن يعطى ذلك، والذي سأل سأل أعظم المسائل، وهي المغفرة والرحمة من الله- جل وعلا- فيجب عليه أن يعظم هذه المسألة، ويعظم الرغبة وأن يعزم المسألة. التمهيد لشرح كتاب التوحيد
The Prophet (may Allah's peace and blessings be upon him) forbade making one's supplication conditional on something, even if it is Allah's will, as it is a well-known certainty that He does not forgive unless He wills. There is no point in conditioning one's supplication on His will, as this condition is only relevant for someone who may do something against his will under compulsion, which is something that Allah is far exalted above. The Prophet (may Allah's peace and blessings be upon him) clarified this at the end of the Hadīth by saying that, indeed, none can compel Him. Moreover, nothing is too great for Allah to give; He is not incapable of anything, nor is there anything too great for Him that one would say: if You will. Making supplication conditional on His will is a form of being self-sufficient regarding His forgiveness. The statement: "If You will to give me such-and-such, then do so" is only used when addressing someone whom one does not need or someone incapable. However, when addressing the Able Whom one needs, then one should be determined in his request, asking for his needs and imploring Allah and resorting to Him, as He is the Self-Sufficient, the Perfect, and the One Capable of all things.
Benefits from the Hadith
It is prohibited to make the supplication conditional on the divine will. 
Exalting Allah far above anything that does not befit Him and showing His extensive grace, complete self-sufficiency, generosity, and bounty.
Affirming perfection for Allah Almighty. 
Having great desire for what is with Allah and having good expectations of Him, may He be exalted. 
Some people unconsciously make their supplications conditional on Allah's will, such as saying: May Allah reward you with good, if Allah wills, or May Allah have mercy on him, if Allah wills. This is not permissible due to the Hadīth in question.  Hadith Translation/ Explanation : English Urdu Spanish Indonesian Uyghur Bengali French Turkish Russian Bosnian Sinhalese Indian Chinese Persian Vietnamese Tagalog Kurdish Hausa Portuguese Swahili Assamese Amharic Dutch Gujarati : https://hadeethenc.com/en/browse/hadith/5978
55 notes · View notes