#شرب الماء

[nooralseha]

أهمية شرب الماء لصحة البشرة ونضارتها

شرب الماء هو أحد أبسط الطرق وأكثرها فعالية للحفاظ على صحة البشرة وجعلها تبدو نضرة ومتألقة. البشرة هي أكبر عضو في الجسم وتعكس بشكل كبير حالة الجسم الداخلية، ولذلك فإن الترطيب الداخلي يلعب دورًا أساسيًا في الحفاظ على جمالها وصحتها. في هذا المقال، سنستعرض أهمية شرب الماء وفوائده العديدة للبشرة.

1. ترطيب البشرة من الداخل

شرب الماء يساعد على ترطيب البشرة من الداخل، مما يمنحها مظهرًا صحيًا ومشرقًا. الجفاف الداخلي يمكن أن يؤدي إلى بشرة باهتة وجافة، تظهر عليها التجاعيد والخطوط الدقيقة بشكل أوضح. عندما تشرب كمية كافية من الماء، يصبح الجلد أكثر مرونة وليونة، مما يقلل من ظهور هذه العلامات.

2. التخلص من السموم

الماء يلعب دورًا مهمًا في طرد السموم من الجسم، وهو أمر حيوي لصحة البشرة. عندما يتخلص الجسم من السموم بفعالية، تنخفض احتمالات ظهور البثور وحب الشباب والالتهابات الجلدية. بشرة خالية من السموم تعني بشرة أكثر صفاءً ونقاءً.

3. تحسين مرونة البشرة

الإبقاء على البشرة رطبة يزيد من مرونتها. المرونة هي القدرة على العودة إلى الشكل الطبيعي بعد الشد، وهي مهمة للحفاظ على مظهر البشرة الشاب. شرب الماء بانتظام يعزز إنتاج الكولاجين والإيلاستين، وهما مادتان أساسيتان لمرونة البشرة.

4. مكافحة التجاعيد وعلامات التقدم في السن

الجفاف هو أحد الأسباب الرئيسية لظهور التجاعيد وعلامات التقدم في السن. بشرب كمية كافية من الماء يوميًا، يمكنك الحفاظ على بشرتك رطبة وممتلئة، مما يقلل من ظهور التجاعيد ويؤخر ظهور علامات التقدم في السن.

5. تعزيز إشراقة البشرة

الماء يحسن من الدورة الدموية، وهو ما ينعكس بشكل مباشر على إشراقة البشرة. عندما تتحسن الدورة الدموية، يصل الأكسجين والمغذيات بشكل أفضل إلى خلايا البشرة، مما يمنحها توهجًا طبيعيًا وصحيًا.

الخلاصة

شرب الماء هو أحد أسس العناية بالبشرة التي لا يمكن تجاهلها. فوائده تتجاوز مجرد الترطيب لتشمل تحسين مرونة البشرة، التخلص من السموم، وتأخير ظهور علامات التقدم في السن. لجني هذه الفوائد، يُنصح بشرب 8 أكواب من الماء يوميًا على الأقل، مع زيادة الكمية في الأيام الحارة أو عند ممارسة الرياضة. الحفاظ على عادة شرب الماء بانتظام هو مفتاح لبشرة صحية ومشرقة على المدى الطويل.

[sherifma23]

فوائد شرب 3 لتر ماء يوميا؛ تجربتي مع استهلاك الماء بكثرة

[shti24]

[keyfpro]

من هو الحيوان الذي يموت اذا شرب الماء؟

من هو الحيوان الذي يموت اذا شرب الماء؟ هذا اللغز الذي حير الكثير من محبي الألغاز، خاصةً وأن الماء هو أساس الحياة فالكائنات الحية يمكنها البقاء على قيد الحياة بلا طعام لفترة طويلة ولكن دون ماء فهذا صعب جدًا. لذا سنجيب عن لغز من هو الحيوان الذي يموت اذا شرب الماء في مقالنا اليوم عبر موقع خبرني كما سنتعرف على من هو الحيوان الذي يخزن الماء في ذيله، وأكثر حيوان يشرب الماء ابقوا معنا. من هو الحيوان…

[yourhealthissafe]

10 benefits of sparkling water, learn about it

[jojou2]

☕🍫قــهوة الظهيرة🍫☕

📊 تطوير الذات 📊 ▪املأ فراغك بالخير, والتَزِمْ ببرنامج متوازنٍ ولا تَنْسَ مصاحبة الخيّرين من بني جلدتك وخالط باستمرار مَن يُحِبُّونك ويساهمون في تطويرك 💠من اجل صحتك 💠 ▪يستحسن شرب من ستة الى ثماني اكواب من الماء💦 في اليوم للحفاظ على رطوبة الجسم، واخذ خمس حصص من الفاكهة والخضار في اليوم للاستمرار بصحة جيدة 🌱 🔗نصائح في التربية🔗 ▪ امنح أطفالك جميع معاني العطف والحب بالكلام والأفعال.. قبل أن يبحثوا عنه لدى الآخرين..! 💠من اجل صحتك💠 ▪الجلوس أمام جهاز الكمبيوتر لساعات طويلة يعتبر من الأسباب الرئيسية لجفاف العينين في الوقت الحالي احرص على اخذ استراحة كل 30 دقيقة

[dedi-ashour]

الماء هو الحياة! تأكد من شرب كمية كافية من الماء يوميًا لتحافظ على توازن جسمك وترطيب بشرتك. الماء يساعد أيضًا على تعزيز الهضم وتحسين وظائف الأعضاء.

[dary98-d99]

مفيش أجمل من إحساس شرب الماء البارد بعد احتساء فنجان قهوة 🤍

[kharbashetkalam]

خارج موضوعنا بس حبيت أفيدكم...

‏- ‎#الماء_القلوي_ «ماء القلل» للشفاء من السرطان وأمراض القلب

- كارسون بيرس: الماء القلوي كان سبب شفائي من السرطان!

••• الخبير الأمريكي كارسون بيرس رئيس قسم البحوث بمنظمة السرطان العالمية بالولايات المتحدة الأمريكية عالج نفسه من السرطان، عبر شرب الماء

نصيحة

احفظ الماء واشربه من الفخار ..

��دا عن أنه مبرّد طبيعي للماء أيضا للطين طبيعة قلوية بالتالي يحول الماء لقلوي ، وشرب الماء القلوي يخلّص الجسم من الإلتهابات والأجسام المسببة للأمراض وتقليل الحموضة وتساعد في تحسين عملية الأيض ويقلل من نسبة الأملاح في الماء

لا تنسوني من دعواتكم ღ•

[0ward]

| صندوق رسائل (٠٤)

العزيز شعلة ؛

أشعر الآن بالجزء المضحك ، و السخيف قليلاً من فكرة الكتابة لشخص غير موجود ، لكنني أستمر به ، تماما كما أستمر في متابعة الحياة :

لا تنتظر أن أفسر لك سببها ، صدقني ، رغم موهبة امتلاك الاسماء و الكلام ، لم أستطع إيجاد إسم بذاك الشعور : إنه فقط مواصلة ، تسير قدماي إلى الامام ، فأتبعها

قررت ، هذه المرة ، و بحكم أنني أصبح أبعد فأبعد عن كل شيء ، أن أحدثك عن آخر فترة .. لا أملك مجالا زمنيا محددا ، و سأفترض _ جدلا ، أملا _ أنك تعرف علاقتي السيئة بالوقت ، لذا لا تدقق  :

أحدثك من المطبخ ،

تماما كأي إمرأة في سني ، تُعد حلوى لفترة العصر "_ قهوة العصر_ هذه الفقرة الوحيدة التي أحبها من أيامي كلها _ فأرجوك : قدسها من أجلي ، قليلاً فحسب ، و لتُطلق عصافير قلبك كلها لتحتفل إن شاركتك إياها _ هته البهجة التي تحتفظ بها الطفلة في صدري هي كل مَتاعِها ، و هل هناك أعز من أن أشاركك بهجتي و متاَعي ؟ _

تنطلق رائحة لذيذة من الفرن ، يعبق المنزل كله بها ، ولوهلة ، أفكر في شيء قرأته أو سمعته من مكان ما ..

" أن البيوت السعيدة ، تعبق دائما بروائح لذيذة " ..

بالتفكير في الأمر : فسألْكُم بطن الشخص الشره الذي قالها .  و بالمقابل ، أنا الآن هادئة و لا أدري أسعيدة أم لا ، لكني أشعر بضحكة خافتة تلتمع من شفاه بيتنا ..هل أكون قد نجحت في جعله يضحك من أجلي ، لمرة واحدة قبل أن أغادره على الأقل ... لمرة أَتكئ عليها أثناء سيري الطويل ؟ سأقول نعم ، لأجل قلبي و لتحترق الحقيقة كلها بما فيها : لا أهتم

تنتقل يدي من جوالي إلي مقبض الفرن ، الـ" كوشا" تحترق مِرارا لشرودي الطويل ، لكن لابأس بذلك إن كانت ستنضج الحلوى خاصتي .لكن ، لماذا لا أستطيع أن أُحبني كما الحلوى لفترات طويلة ؟ أن أصبر على إحتراق قلبي بينما أنضج ؟

يُقرع رأسي على الجدار الذي يحاول حمايتي من الانزلاق بالكرسي الذي أستمر في هزه ، أنا أاتمنه على جسدي هذا ، وأعتقد أن الحِمل و الأمانة : أثقل مما يجب .

هل اكتسبت وزنا؟ أفكر ..

لا بأس ففي الأخير مادام ثوبي الأحمر جميلا علي ، فلا أبالي _ بصحتي _

دعنا من جسدي الآن ، _ولنحمد الله أن الافكار لا تُسمِن _

هات يدك ، تعال لنغادر معا إلى رأسي .المكان الذي لا تحبه ،

بالمناسبة ، أنت تسكنه في الفترة الاخيرة و لهذا أيها العزيز: سأطالبك بالإيجار

أفكر بك. و قد تغيرت ملامحك لدهشة ممزوجة بالضحك : _ أصبحتِ ... غريبة !!

_ لا ، أصبحت "براغماتيه" كما قالها لي شخص أحبه ذات يوم في غير مكانها _ ولا زلت أجهل معناها ولا أود ��ن أعرف إذ أنني قررت أن أترجمها كما أتت من فمه ، فقط لأنه فمُه_ أذكر أنني طلبت منه حينها ، أن ينخفض لأصل إلى أذنه ، فقد كان طويلا ، كأمنياتي ، التي لا أطالها : لقد ندمت قليلاً على ما وشوشته به ، لكنني حين أتذكر الآن غضبي من رحيله أتمنى لو قلت مزيدا : مزيدا يعلق في ذاكرته كما يعلق الشوك بصوف الخِراف ، مزيد يجعلني أعلق بذهنه كما علق به هو ، لكنه الحب : يشفع لكل ما لا شفاعة فيه وله ..ثم ، أن غضبي منه هذا يتحول إلى حنين شرس في آخر الليل ، شرس بطريقة تجعلني أشعر بالشفقة عليه بدل الخوف منه ، لا أدري كيف يحدث هذا بالضبط ، غير أنني أعرف حقيقته و هذا يكفيني.

( كدت أن أحرق ما اطهوه ، ذكرني ، أن أمتنع عن الكتابة ٱليك وسط المطبخ ، رغم علمي المسبق بهذا الخطأ ، لكنها الحاجة .. حاجة تشبه شرب الماء : قد غصصت بالأيام فجأة ، و أحتاج جدا لأشرب ، أيها الشعلة ، أستنطفئ إن ابتلعتك ؟ أفكر .. ثم أفكر مجددا بفكرة علقت بعقلي منذ محادثة ، بالأمس :" مهنتي أن أخلق أبطالا .. وحكايا .. "

ثم أرد علي : حتى إن ابتلعتك ، كما ابتلعت الأيام ، و شغفي ، و الخوف ، و كومة الذكريات و الشك .. : ستولد مجددا ، ربما على هيئة أخرى ، كرسم ، كأغنية ، كدمعة ، كلحظة خاطفة في منام .. لكنك ستولد

لاشيء يضيع أو ينتهي إلى الأبد ..على الأقل هذا ما أؤمن به .

العزيز شعلة،

كنت قد بدأت ، لأحدثك عن هذه الفترة ، لكنني أفضيت مجددا إلى ساحة واسعة لا مدخل و لا مخرج لها ... يبدو أنني أجيد الوصول الى ما لا أتعمد الوصول إليه .. لكنها : تمُر ! هذا ما أستطيع وصفه بها الآن .. أحاول جاهدة ، أن أظل هنا ، في اللحظة هنا ، و أعتقد أنني أجدت هذا بإفراط أتتخيل :

أنت عالق في الـ " هنا" .. " الآن " ، دون الشجاعة للرجوع إلى الماضي و لا الفضول للمضي إلى المستقبل ! من الأحمق الذي قال أن الحياة هي " الآن " .. " الحاضر " .. ؟ مالحاضر ؟ ، إلا خط زمني وهمي نرسمه لنفرق بين شيئين هوما وجهان لعملة واحدة : الماضي .. و المستقبل ؛ ماكان .. و ما سيكون ، أما الكائن ، فمصيره ينطلق من الثانية إلى الأولى ..

أليس من الغباء أن نقف في المنتصف ؟ لا مع .. لا ضد ..؟

لا إلى ... لا من ؟ أبهذا أكون عالقة ؟ .. ربما ..

غير أنني و أثناء جلوسي هذا ، تؤنسني بعض الوجوه و الأصوات و المحادثات .. الأشخاص الذين أستطيع أن أ��ون على حقيقتي رفقتهم ، حتى وإن كانت حقيقتي مخيفة للبعض و مثار استغراب للبعض الآخر.. غير أنهم " يقبلونها" آه يا شُعلة ،

كم أن ثمن القبول باهض .. لكنه يستحق .. و لهذا أخبرك _ جازمة_ أن من حق كل بشري أن يشعر بأنه " مقبول " ، " مُتقبّل " ، " مُرحب به " بكلّه . ولو لمرة في حياته .. و أعتقد أن هذا ، ما أحاول فعله في الفترة الاخيرة _ معي ، ومع من حولي _ : أن أتقبلهم ، و أتقبلني ، على أننا " بشر " كتلة من النور و الظلام ، من الحب و الكراهية ، من الهدوء و الغضب ، من الرقة و الجفاء ، أن أتقبلنا ، على هيأتنا الحقيقية لا ما على أوده أن يكون عليه جميعنا .

فتمنى لي ، أيها العزيز ، أيها الشعلة ، أن أنجح في هذا ،

من أجلي ، ومن أجل الجميع ..

_ الطفلة التي تحاول أن تكون بلسما | ورد

ملاحظة: أرفقت الرسالة بصور إلتقطتها ، فلتُعجبک و لتكن تلك حصتك من الحلوى

٢٤/٠٨/٢٠٢٣. ( ١٦:٣٠)

[kldha]

إني لأريد شرب الماء، فيسبقني الرجل إلى الشربة، فيسقينها، فكأنما دق ضلعاً من أضلاعي، لا أقدر على مكافأته.

سفيان الثوري المصدر: خلِّدها - مقولات عن الإنسانية

[shti24]

[cybelle-jessy]

أجمل خمس عادات عثمانية

الماء والقهوة :

كان يُقدم فنجان القهوة للضيوف مع كأس ماء

وفي حين قام الضيف بشرب الماء قبل القهوة

كان يُعلم بأنه جائع

وكان يتم إعداد وجبة طعام له

وفي حين شرب القهوة قبل الماء

فكان هذا يعني بأنه شبعان.

الوردة الحمراء والوردة الصفراء :

كانت توضع الوردة الصفراء

أمام البيت الذي فيه مريض لإعلام المارة والجيران بضرورة إلتزام الهدوء

وتجنب إزعاج المريض

إما إذا وُضعت الوردة الحمراء

فكان هذا يعني بأن هناك شابة وصلت إلى سن الزواج موجودة داخل البيت

يمكن التقدم خطبتها

ويُحذر النطق بالأقوال البذيئة

بجانب البيت حرمة لعواطفها

مطرقة البا�� :

كانت توضع في العهد العثماني على أبواب المنازل مـطرقتان

واحدة صغيرة

واﻷخــرى كبيرة

فعندما يُطرق الباب بالصغيرة

يُفهم أن الذي يطرق الباب امـرأة

فكانت تـذهب سيدة البيت وتفتح الباب.

وعندما يطرق بالكبيرة

يُفهم أن على الباب رجــل

فيذهب رجل البيت ويفتح الباب لاستقبال ضيفه

الصدقة :

كانت فئة الأغنياء العثمانية تحرص على تقديم الصدقات

دون التسبب بأي إحراج للفقراء

فكانت تقوم بالذهاب للبقالة

وبائعي الخضار وتطلب دفتر الدين

وتطلب حذف الديون وتقوم بتسديدها دون ذكر اسمها

وكان الفقراء دومًا يجدون دينهم قد حُذف دون أن يعلموا من قام بذلك

فكانوا لا يشعرون بمنة الأغنياء

سن الثالثة والستين :

‏عندما كان يُسأل كبار السن الذين هم فوق سن 63 عن سنهم في زمن الدولة العثمانية

كانوا يعدّون عاراً

أن يقولوا إن سنهم فوق سن النبي صلى الله عليه وسلّم

أدباً واحتراماً وتعظيماً له

فكانوا يجيبون:

"لقد تجاوزنا الحدّ يا بنيّ"