Don't wanna be here? Send us removal request.
Text
أصبحنا على فِطرة الإسلام وعلى كلمة الإخلاص وعلى دين نبينا محمد -صلى الله عليه وسلم- ومِلة أبينا إبراهيم حنيفًا مسلمًا وما كان من المشركين.
Morning.
5 notes
·
View notes
Text
1 note
·
View note
Text
الاكيد ان الفرحة بس تطرأ على حياتي. ارقص لها واغني ان شاءت ان ادبك كسرت الارض تحتي. افتح يدي للسعادات. اتلقاها كما يتلقى طفل حلوى.. يطلب المزيد بلا توقّف. يتذوقها بلذّة حتى يصبح شديد الدبق منها.. التلطخ بالسعادات اكثر ما احبه.. وافكر وقتها بشعور الحزن والخذلان الذي سيعاود الزيارة لكن لا بأس. احب ان أرحب بسعادتي ايضاً.. اسكب لها نبيذا محرماً.. ونضرب الكؤوس
7 notes
·
View notes
Text
اليوم وانا اشعر بالنسيم قد ايش شعوره يدغدغني ويجعلني مبتسمة انظر للجميع كما لو كنت أم خُلقَت للعالم والجميع أبنائي أمامي يسرحون.. تذكرت اني لست انا. حبست نفسي بداخلي لسنوات طويلة. احاول التخلص من قيودي انا الآن لا قيود المجتمع والعائلة والدين أحياناً.. بلحظة رضا كاملة وصديقتي بجانبي تذكرني بمسرحية قمنا بها في المتوسطة ونحن نضحك. تذكرت ان هذا الجنون والهبل والعيش كمن لاعقل له يمثلني في اوقات كثيره لكني لما كبرت شعرت اني لازم اصبح نفس فلانه وعلانه ونفس بيت فلان والخ كثير اشخاص كنتهم على مدار حياتي الا نفسي.. احببتها خلسة وعشقتها وتلذذت بكل ما تجلبه على بالي واخفيت كل هذا. لان الحياة والناس والاصدقاء احياناً لا يقبلون.. قاعده اح��ول اصبح نفسي مؤخراً.. نفسي التي لن تعجب أحد وقد هرمت لتلقّي اعجابات خفيّة مرة من الاصدقاء مرة من العابرين حتى شككت في مرات اني توسلتها.. لاشيء مريح مثل النسيم.. لاشيء يذكر المرء بنفسه مثل النسيم🤍
11 notes
·
View notes
Text
فيلم Before Sunrise يجدد طاقتي ..يعيد فهمي وبشكل ما يجعلني اشعر بسلام ورضا.. احب الافلام والموسيقى والفنون عموماً لهذا الأثر السحري الذي تحدثه فيني خلال دقائق.. ويمتد لأيام لأشهر لسنوات
8 notes
·
View notes
Text
هناك شيء غريب في أولئك الذين يبتسمون دائمًا وكأنهم يحملون الشمس في جيوبهم ويوزعونها على المارة بلا حساب. أراقبهم من بعيد وأتساءل: كيف يستطيعون؟ وعندما أقترب بما يكفي أدرك أن بداخل كل منهم مدينة سرية دمرتها الحروب ثم أعادوا بناءها وحدهم.
في لقاءات عابرة أكتشف الحقيقة دائمًا. المرأة التي تمزج الشاي برفق وتقدمه بابتسامة وتحمل في عينيها هدوءًا غريبًا هي نفسها التي مرت بليالٍ طويلة من الوحدة، تستمع لصدى صوتها داخل جدران صامتة. الرجل الذي يفتح الباب للغرباء كأنهم أصدقاء قدامى، كان يومًا ما وحيدًا أمام أبواب موصدة.
اللطافة ليست فضيلة بريئة كما نحب أن نصدق. إنها فعل مقاومة ضد العبث .. مقاومة عبث الحياة التي تضع الإنسان في مواقف لا معنى لها والتي تجبره على أن يتفاعل.. أن يرد.. أن يصيح.. أن يثور. لكن هؤلاء الأشخاص اللطفاء يختارون فعلًا آخر: يختارون الصمت الذي يتحدث والابتسامة التي تعبر عن حكاية بأكملها.
أتذكر صديقًا كنت ألتقيه أحيانًا في المقهى كان دائمًا يدفع الحساب لنا دون أن يناقش ويضحك حين تنسكب القهوة على قميصه ويستمع إلى قصصي وكأنها أهم ما في العالم. في إحدى المرات، حين سألته لماذا يفعل كل ذلك، ابتسم ابتسامته المعهودة وقال: "لأنني أعرف كيف يمكن للحياة أن تكون ثقيلة، وأحاول أن أخففها قليلًا."
لكن أليس هذا ما يجعل اللطف أثقل من القسوة؟ القسوة صريحة، مباشرة، بينما اللطف يحمل في طياته عبئًا مزدوجًا: عبء الشخص الذي يقدم اللطف وعبء الشخص الذي يتلقاه. كل ابتسامة هي بمثابة مرآة تعكس ضعفنا وكل تصرف كريم هو تذكير بأننا لم نكن كذلك.
اللطافة ليست فعلًا بسيطًا. إنها معركة سرية يخوضها الإنسان ضد ما مر به .. ضد نفسه أحيانًا وضد العالم دائمًا. من قال إن هذه المعركة عادلة؟ ربما اللطفاء هم الأكثر قسوة على أنفسهم. وربما اللطف ليس انتصارًا بل شكلًا آخر من أشكال الهزيمة التي اختاروا أن يحولوها إلى ��يء جميل.
24 notes
·
View notes
Text
2 notes
·
View notes
Text
328 notes
·
View notes
Text
إننا نحتاج إلى تلك الكتب التي تنزل علينا كالصاعقة التي تؤلمنا، على الكتاب ان يكون الفأس التي تكسر البحر المتجمد فينا.
3 notes
·
View notes