anyway94
Untitled
425 posts
Don't wanna be here? Send us removal request.
anyway94 · 2 days ago
Text
Tumblr media Tumblr media
- اجيب شي نشربه ونتفرج؟
- اوكي
5 notes · View notes
anyway94 · 3 days ago
Text
Tumblr media
4 notes · View notes
anyway94 · 3 days ago
Text
Tumblr media Tumblr media
اللون البرتقالي للشفق
هل يعوضني غياب رائحة أزهار البرتقال الدافئة؟
4 notes · View notes
anyway94 · 3 days ago
Text
ليس شخصاً شريراً، للمودة أشكال مختلفة
3 notes · View notes
anyway94 · 3 days ago
Text
إننا نتوحد بفعل القدر والصدفة مثل اللؤلؤ في الطوق.
4 notes · View notes
anyway94 · 3 days ago
Text
وصل السلام أخيراً، كئيباً كشحوب المقابر، لم تعد هنالك أياد أو نظرات بريئة.
3 notes · View notes
anyway94 · 3 days ago
Text
Tumblr media
ياسنين اللي رحتي.. ارجعيلي
2 notes · View notes
anyway94 · 3 days ago
Text
Tumblr media
2 notes · View notes
anyway94 · 3 days ago
Text
لن يعيش طويلاً، إنه مصاب بمرض القلب ولكنه في الواقع يموت من الوحدة. الذكريات لاتغيب عن باله.
3 notes · View notes
anyway94 · 3 days ago
Text
Tumblr media
3 notes · View notes
anyway94 · 4 days ago
Text
" وما لامرئٍ عما قضى الله معدل.. وليس له منه الذي يتخيّرُ "
4 notes · View notes
anyway94 · 4 days ago
Text
Tumblr media Tumblr media Tumblr media
4 notes · View notes
anyway94 · 4 days ago
Text
مع صديقتي اتحدث كما يأتي بداخلي بلا اكتراث لشيء وهذا مالا افعله بالعادة ولا افضّل الحديث بل الاستماع واعطاء ردود كما لو كنت قاضي ينتظرون الحكم منه. ولما انتهيت من دوري الجديد كمجرم يبرر فعلته قالت لي وعينيها متّسعة : شيكي فيتامين د. لان نقصة يأثر على كثير اشياء كما تقول.. ضحكتني الحقيقة رغم انها تتكلم بجدية مع رحمه.. انا امشي واتامل الحياة وأرجو ان يرحمنا الله جميعاً. عبادة الذين لاحول لهم ولاقوة
1 note · View note
anyway94 · 4 days ago
Text
في نص صباحي الهادئ الا من صوت أعمال بناء في الشارع نظرت فجأه وانا متحمسة اقرأ إلى الشُّفنيرة. عليها مطّارة حمراء اخذتها وانا في ابو ظبي من فيراري لشخص اعتقدت بأنه حبيبي.. ثم لا قد يكون زوجي انا لا اعلم ما تخبئ الأقدار! ثم اوكييي هو صديق قلبي الاعز فقط. توالت المسمّيات في كل أزمة مررت بها معه. ينسحب كثيراً وانا اقف كنخلة باسقة في كل الاتصالات والمحادثات.. كنت اضع المطّارة في كيس مع كوستر رخامي وكنت اعتقد اني سأعود أراه. احتفظت بها كهدية بكيسها الاحمر لشهور في غرفتي.. وفي وقت غضبي خبأتها خلف المرآه كان يستفزني ان ارى نفسي عبيطة. ثم خلال الاسابيع الماضية قررت اخرجهم واضعهم زينة على الشفنيرة لحين استخدامها اخيراً أصبحت اتذكره كما أتذكر ايام الدراسة وصداقات الطفولة وكأن وجوده كان قبل بلوغي حتّى. وكنت ارى مكسبي من هذه المعرفة والعلاقه هو سلامي حيث لا احمل ضغينة أو حقد لاني الى وقت قريب مضى كنت احمل الغضب وخشيت أثره.. حتى عطر اهداه لي وضعته خلف عطوري كلها كي لا اراه وكنت ارى في رمية قلّة تقديري للعشرة ولو كانت تعيسه فضلت الاحتفاظ بكل شيء.. انا التي طالما كرهت فكرة الهدايا وشعرت بانها عذابي. وبأنها خطّة كي يحسن الاخر التلاعب بي واحن دائمًا ما ان ارى عطراً احببت رائحته وبالغت في وضعه في فترة ما.. لكني الان اكثر هدوءً امام كل ما رفضته وأبقيته.. انا اهرب من الألم باستمرار واتذكر لما توفت ابنة عمتي وضعت كل ماقد اهدتني اياه في صندوق وخبأته.. واكتفيت بحصالة نقود للصدقة على روحها كانت في غرفتها واعطتها لي عمتي.. وماجعلني اتامل المطّارة الحمراء الان اني تذكرت اني حلمت به اليوم يرسل لي مسج غاضب كعادته واتذكر اني رأيت المسج وكنت هادئه لم تفور دمائي ولا اتذكر بقية الحلم لكني اتذكر الهدوء.. وقد اكون استيقظت فقط.. ولم افكر به بجدية سال من ايامي من ظننته ع��يزي.. واصبحت ارتب سريري واغسل وجهي واعمل روتيني ناسية تماماً اني حلمت بمسج غاضب.. كل هذه اللحظات تجعلني اكثر تأملاً في نفسي وقلبي الذي طالما احسن الإحكام على احبته ولم يخرجهم حتى عند قولي له : ارجووك ماتحبهم هم مايحبونك ولم يرى بأس حتى بحبه الأصيل كما لو كان أم تتلذذ بمحبة ابنها العاق. لكني سعيدة ان الغضب لم يعد يميز ذكرياتي معه. لاني ايضاً طالما تمنيت ان تبقى الذكريات التي أمتن من أجلها للآخرين او على الأقل التي لاتجعلني أعيد قرص اذني.
4 notes · View notes
anyway94 · 4 days ago
Text
فهَمَت أنه قرأ أفكارها من ابتسامته القاسية وتكهّن برغباتها، وأنه سيتلاعب بها. وشَعَرت بذلك الازدراء الغامض الذي يراودنا إزاء بعض الأمور دون أن نعرف أسبابه الحقيقية.
6 notes · View notes
anyway94 · 4 days ago
Text
كنت أعلم أنني أخدعه وأنه كان على علم بذلك هو أيضاً، لكن لم يكن لديه أحد غيري. وهكذا أصبحنا عاشقين، بفضل الإحباط.
8 notes · View notes
anyway94 · 4 days ago
Text
احب الطرب بشكل مو عادي. ويفاجئ من ينظر لي اني أُطرب فعلاً لاني جلمود صخر وكل ما افعله هو التبسم لكن يدي لاتتوقف من التمايل قدمي ورأسي .. جسمي اخيراً يتمايل ويعلن استسلامه أمام " نارك ولاجنّة هلي".. أحب الطرب ود��ئماً اشعر ان اغانينا تبهجني رغم انها مليئة باللوعات والتوجّد واحب السامري والخبيتي أحب كل انواع الطرب التي تهيّضني واجدني أفل شعري واقوم دون تردد ارقص اخيراً والكلمات تُكمل المشهد " ياجماعة ضلوعي لبّسوها صفايح ".. وابتسامة كاملة على هذا الألم الذي يحسن الظهور دون شفقة.. أحب ألم اغانينا.. وأحب أركز بالكلمات وانا ارقص.. او وغيري يرقص..اندماج الكلمات المليئة بالشجن مع الرقص يشعرني بالثمالة. وأشك ان السامري في السابق كان بديل للبكاء! الكلمات واللحن ثم اصوات الرجال تصبح مهيبة به حد ان النساء يتوجّعن ويأخذن الأمر بجدية عند سماع سامري.. واكد لي شعوري هذا ان ماما بس تحزن او تتضايق تسمع سامري وتشعر بالمواساة.. من به ألم يفهم الاغنيات التي تناديه.. اذكر خالة ماما كانت تحب ترقص على " أحسن لي أرقد في سرير من الخوص.. لا والله ما ارقد في سرير الشريكه" وكان زوجها تزوج باخرى فكانت تؤلمها وتصف حالها حد انها تقوم ترقص وهي تتوجع وتبتسم.. ولما كبر بها العمر اصبحت ترقص عليها بالعصا وانا اردد لها ولكل من يرقص بألم في داخلي " ياعمري .. ياحبيبتي.. روحي وقلبي..عيوني الخ "
وصفنت اليوم في الاغنيات لوقت طويل بعد ما سمّعني اخي اغنية لمغني اول مره اعرفه رغم ان اغانيه معروفة اسمه سلامة العبد الله وحسيت وانا اسمعه الله الله ويني عنك! مع اني عرفت بعض اغانيه لكني ماكنت اعرفه هو وكان يقول" تولعت بك والله كتب لي على فرقاك.. حسبي على الحظ الرّدي كانه اشقاني"
وعلى المقابل فيه من يرقص حباً على" وان ذبحني يا عوض عادي.. من يحاسب يا عوض خلّه " كما يقول لمحبوبته في بداية السامريّة " يابعد حيي والأجدادي " وغزلاً في ذات السامرية " والنهد رمان بغدادي.. والشعر بيدينه يفلّه "
3 notes · View notes