#دار الإفساد المصرية

[braa2-hamish]

أذان الفجر: 5:15

. . . الصورةُ مع تقليلِ التلوث الضوئي أقل درجة + إزالة الضباب +إزالة الفجر الكاذب:

قبل أذان الفجر بساعة: (4:18) ظلام دامس صورة (1)ـ:

انظر إلى الإعدادات يمين الصفحة تجدني ألغيت الفجر الكاذب.

. . . . والآن الصورة لنفس التوقيت السابق (4:18) مع تفعيلِ ضوء الفجر الكاذب: نجد بعض الإنارة: صورة (2)ـ:

. .

والآنَ الصورة بعد الأذان بدقائق قليلة (5:18) ومع إزالة الفجر الكاذب: صورة (3)ـ:

نجدُ أنّ صورة (3) لم تختلف شيئًا عن صورة رقم (1) يعني لم يختلف الظلام الدامس سواء بعد الأذان بقليل.. أو حتى قبل الأذان بساعة. نفس الوضع! فلمَاذَا يؤذّن؟ أينَ الفجرُ؟

(البرهان رقم 1)

. . . الآن الصورة مع ضوء الفجر الكاذب: لنفس التوقيت السابق الذي بعد الأذان بقليل (5:18)ـ. صورة (4):

نجدُ أن الصورةَ (4) لمْ تختلِف مع الصورة (2)ـ. وهذا (البرهان رقم (2)) على أنّ الأذان قبل الفجر الصادق.

. . . .

والآن الصورة بعد أكثر من عشر دقائق من أذان الفجر: (5:28): مع إزالة ضوء الفجر الكاذب: صورة رقم (5):

نجدُ فعليًّا أنّ هُناك ضوءًا أبيضَ بدأ يبزُغ.. (قارن بين الصورة رقم (5) والصورة رقم (3) ستلاحظ الضوء الخفيف) (وإن يَكاد لا تلاحظه أصلًا فلكيًّا فكيف ستلاحظُه واقعيًّا؟ وكيف سيتبين أو تتيقن منه أصلا؟.. هذا ليس تبينًا) . ولكِن أين الفجرُ؟ أين الأحمرُ المعترِض في الأفق؟ قالَ النبيُّ -صلى الله عليه وسلم-:

كُلوا واشرَبوا ، ولا يَهيدنَّكمُ السَّاطعُ المُصعِدُ ، فَكُلوا واشرَبوا حتَّى يعترضَ لَكُمُ الأحمرُ

. أين الأحمرُ أنا لا أراهُ؟

في شرحِ الحديثِ:

أي: لا يُزْعِجنَّكم ويَمْنَعْكم من السَّحورِ أنْ تَرَوُا "السَّاطِعَ المُصْعِدَ"، هو أوَّلُ ما يَظْهَرُ في الأُفُقِ مِن البياضِ؛ فإنَّهُ الفَجْرُ الكاذبُ, "فكُلوا واشْرَبوا, حتَّى يَعْترِضَ لكم الأحمرُ"...وقيل: حتَّى يَظْهَرَ لكم في أوائلِ البَياضِ حُمْرةٌ، فهذا هو الصَّادِقُ.

فأينَ الحُمرةُ في البياضِ؟

وفي الحديث الآخر:

لا يمنعنَّكم مِن سحورِكُم أذانُ بلالٍ ، ولا الفجرُ المستَطيلُ ، ولَكِنِ الفجرُ المستطيرُ في الأُفقِ

أينَ المستطيرُ في الأفق؟ هل هذَا الضوء في الصورة رقم (5) الخافت مستطير؟

في شرحِ الحديث:

«لا يَغُرَّنَّكُم مِن سَحُورِكُم أَذانُ بِلَالٍ، ولا بَياضُ الأُفُقِ المُستَطيلُ هكذا»، فهو إرْشادٌ للمُسلِمينَ إلى أنْ يَأكُلوا ويَشْرَبوا إذا سَمِعوا أَذانَ بِلَالٍ؛ لأنَّه كان تَنبيهًا على اقتِرابِ دُخولِ وقتِ الفَجرِ فقطْ، وكان أَذانُ بِلَالٍ في وقتِ استِطالةِ بَياضِ الأُفُقِ في السَّماءِ، وكان لِيَستَيقِظَ النَّائمُ، ويَنتَبِهَ القائِمُ الَّذي يُصلِّي، ثُمَّ يكونُ بعدَه الأذانُ الثَّاني الَّذي يَرْفَعُه ابنُ أُمِّ مَكتُومٍ، وبِسَماعِه يُمسِكُ النَّاسُ عنِ الطَّعامِ والشَّرابِ، ويَبْدأُ الصِّيامُ.

ـ(فهذَا برهانٌ رقم 3) على أنّ الأذان في مصر قبل موعِد الفجرِ الحقيقيّ.

. . . . والآن الصورة رقم (6)ـ بعد عشرين دقيقة من الأذان (5:38)ـ:

ما زال الفجرُ لم يطلُع.. فلم تظهر الحُمرة وإن زاد البياض قليلًا.. ومستبعدٌ أصلا أن تميزَه بعينك المجردة مع التلوث الضوئيّ في المُدن. . . .

والآن بعد نصف ساعة.. (5:48) بداية الحُمرة وإن لم تكن حُمرةً: صورة رقم (7)ـ:

وتلك ربّمَا نسميها -تجاوُزًا- "حُمرةً" وإن كان من الواضح أنها ليست كذلِك. . . . .

والآن الصورة بعدَ أربعين دقيقةً (5:58) تظهرُ الحُمرةَ وإن لم تكُن مستعرِضة في الأُفق: صورة رقم (8):

ولكِن نقدرُ أن نقولَ هذَا هو الفجرُ. في الصورة رقم (8).

. . . .

والآن بعد خمسين دقيقةً من الأذان: الساعة (6:06) تعترضُ الحُمرةُ الأُفقَ:

. . . فاعتقادِي الشخصيّ أنّ الفجرَ في مِصر بعد الأذان بأربعين دقيقةً. . . والحمدُ للهِ أنا منذُ زمانٍ وأنا لا أصلي الفجر جماعة إلا في مسجد يؤخرُه بعد أربعين أو خمسين دقيقة من الأذانِ. والحاصلُ أنّه لا شك في بُطلانِ صلاة من يصلي بعد أذان الفجرِ بأقل من نصفِ ساعة. أما من صلّاه بعد الأذان بثلاثين إلى أربعين دقيقةً فهُناك شكٌّ كبيرٌ وجيهٌ في صِحَّةِ صلاتِه.

. . . إضافةٌ1: ملحوظة هامة: أنا صحيحٌ أني استخدمتُ برنامجًا للرصْدِ ولم أذهَب للطبيعةِ للرصدِ.. ولكِن على أساسِ يعني أنّ في مصر -حسب دار الإفتاء- يُحدّّدَ الأذَان حسب الرصدِ بالعينِ المجرّدة؟ دار الإفتاء والتقاويم تعتمدُ على حسابِ الفلكيّ أيضًا.. وحسابُهم الفلكيٌّ هوَ "خُنفشارِي" . وقد بحثتُ من قبلُ في طُرق الحسابِ وجدتُّ أنّه فعليًّا مِصر أكثرُ دولةٍ تبكّر الأذانَ. . . وقد استخدمتُ برنامجَ "ستيلاريوم" وهوَ من أحسن البرامِج للمحاكاة الواقعيّة. وهوَ قد يكون الأحسنَ وليس من الأحسنِ! Stellarium وهو مجانيّ للحاسوبِ.

[almogaz]

كتب ــ محمود مصطفى:   أكدت دار الإفتاء المصرية، أن اغتصاب الأطفال جريمة عظيمة داخلة في الإفساد في الأرض، بل هي من أعظم الإفساد.   وأضافت دار الإفتاء...

[braa2-hamish]

الفرقُ بينَ حسابِ "الهيئة المصرية العامة للمساحة" و"اتحاد المنظمات الإسلامية في فرنسا" في توقيت الفجرِ: ـ||| 51-15=36 دقيقة|||!!

. . الهيئة المصرية للمساحة:

. . . اتحاد المنظمات الإسلامية في فرنسا:

. . . كما نلاحِظ اختلافًا بينَ حسابِ موعد أذان العشاء.. خلافًا قدرَه 27 دقيقةً.

. . .

وهذَا إن دلَّ فيدُل على خطورةِ وتفاوُت الحسابِ الفلكِيّ حسب المنظَمَةِ وطريقةِ الحسابِ الفلكيّة.. والتِي لا تتمُّ بالعينِ المجرّدة كما كانَ يُفعلُ في زمنِ بلالٍ والنبيّ -صلى الله عليه وسلمَ-.

[braa2-hamish]

كُلوا واشرَبوا ، ولا يَهيدنَّكمُ السَّاطعُ المُصعِدُ ، فَكُلوا واشرَبوا حتَّى يعترضَ لَكُمُ الأحمرُ

الشرح:

في هذا الحديثِ أنَّ أصحابَ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم اخْتَلَفوا في وَقْتِ الفَجْرِ، ومتى يَمتنِعونَ عن السَّحورِ، فقال لهم النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: "كُلوا واشْرَبوا، ولا يَهِيدَنَّكم", أي: لا يُزْعِجنَّكم ويَمْنَعْكم من السَّحورِ أنْ تَرَوُا "السَّاطِعَ المُصْعِدَ"، هو أوَّلُ ما يَظْهَرُ في الأُفُقِ مِن البياضِ؛ فإنَّهُ الفَجْرُ الكاذبُ, "فكُلوا واشْرَبوا, حتَّى يَعْترِضَ لكم الأحمرُ", أي: يَظْهَرَ لكم بياضُ النَّهارِ مِن سَوادِ اللَّيلِ, وهو الفَجْرُ الصَّادقُ، فالأحمرُ يُطْلَقُ على الأبيَضِ، وقيل: حتَّى يَظْهَرَ لكم في أوائلِ البَياضِ حُمْرةٌ، فهذا هو الصَّادِقُ.

[braa2-hamish]

عامةُ أهل مِصر حتمًا يصلونَ الفجْر قبلَ طلوعِ الفجرِ.. وهناك خطرٌ مِن ناحيةِ عدمِ قبولِ صلاتِهم!

أذان الفجر المفترض: 5:15.. حسب توقيت القاهرة.. ولكِن حسب البرنامج فالفجر لم يتبيّن بعد! رغم أني جعلتُ التلوثَ الضوئيّ أقلَّ درجةٍ.. انظرُوا للصورةِ ظلامٌ دامِس!

. . . . الفجرُ لم يطلع إلّا 5:57 تقريبًا. يعني بعد أكثر من أربعين دقيقةً مِنَ الأذانِ. هذا أصلا لو اعتبرنا أن الضوء الصغير الخافت هذا هو الفجر! لأنه قد لا يُتعبَرُ فجرًا إلّا لو معترضًا في الأفقِ.

فحتّى لو أن المسجد الذِي تصلّي فيهِ يقيمَ الصلاة بعد الأذانِ بثلاثين دقيقةٍ مثلًا.. فعلى الأرجحِ صلاتُهم باطِلة. واللهُ أعلمُ. والمسألةُ مشهورةٌ للعلمِ أنّ الحسابَ المِصريَّ فلكيًّا يقدّم الفجرَ عن باقِي الحساباتِ في بلادِ العالَم المختلفةِ. وأنا لستُ أولَ مَن تكلّم في المسألةِ.. هناك كثيرون تكلمُوا فيهَا ونبَهُوا ونصحُوا.

ملحوظةٌ: لو ستحاولُ رصدَ ال��جرِ بالعين المجردة فأنتَ لن تلاحِظَه إلا بعد خمسين دقيقةً أو ساعةً مثلًا مِن الأذان.

. . . . . هذا ضوءٌ خافِت:

هكذا يعترضُ الأفق كوصف الفجرِ في الأحاديث: يعني الساعة 6:08.

. . . . .

أما 5:15 فيستحيل أن يكونَ هوَ وقت الفجر الصادق. يستحيل قولًا واحِدًا.

[braa2-hamish]

لا يمنعنَّكم مِن سحورِكُم أذانُ بلالٍ ، ولا الفجرُ المستَطيلُ ، ولَكِنِ الفجرُ المستطيرُ في الأُفقِ

الشرح: بيَّنَ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ وقتَ إمْساكِ الصَّائِمِ عنِ الطَّعامِ في شَهرِ رَمَضانَ، وهو وَقتُ الفَجرِ الصَّادِقِ، وأوضَحَ أنَّ المُسلِمَ يَأكُلُ ويَشرَبُ إلى أذانِ الفَجرِ الحَقِيقيِّ. وهذا الحَديثُ مُرتَبِطٌ في مَعْناه برِواياتٍ أُخْرى توضِّحُ أنَّه كان على عَهدِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أَذانانِ للفَجرِ: الأوَّلُ يَرفَعُه بِلَالُ بنُ رَباحٍ رَضيَ اللهُ عنه، وهذا هو الَّذي قال فيه النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: «لا يَغُرَّنَّكُم مِن سَحُورِكُم أَذانُ بِلَالٍ، ولا بَياضُ الأُفُقِ المُستَطيلُ هكذا»، فهو إرْشادٌ للمُسلِمينَ إلى أنْ يَأكُلوا ويَشْرَبوا إذا سَمِعوا أَذانَ بِلَالٍ؛ لأنَّه كان تَنبيهًا على اقتِرابِ دُخولِ وقتِ الفَجرِ فقطْ، وكان أَذانُ بِلَالٍ في وقتِ استِطالةِ بَياضِ الأُفُقِ في السَّماءِ، وكان لِيَستَيقِظَ النَّائمُ، ويَنتَبِهَ القائِمُ الَّذي يُصلِّي، ثُمَّ يكونُ بعدَه الأذانُ الثَّاني الَّذي يَرْفَعُه ابنُ أُمِّ مَكتُومٍ، وبِسَماعِه يُمسِكُ النَّاسُ عنِ الطَّعامِ والشَّرابِ، ويَبْدأُ الصِّيامُ. وقد وجَّهَ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ النَّاسَ إلى عَلامةِ هذا الفَجرِ الصَّادِقِ؛ فأمَرَهم أنْ يَأكُلوا ويَشرَبوا «حتَّى يَستَطيرَ هكذا»، أي: حتَّى يَظهَرَ في الأُفُقِ الفَجرُ مُستطِيرًا، أي: مُستَعرِضًا.

[braa2-hamish]

الفجرُ الكاذبُ والفجرُ الصادقُ.. . . عِلمًا أنّ الفجرَ الكاذبِ لا يكونُ بتلك القوةِ التِي في الصورة.. فالصورة مبالَغٌ فيهَا جدًّا. وأيضًا لا يكون فيه حُمرة كما في الصورة.. بل يكون أبيض

تلكَ الأقربُ للواقعِ للفجر الكاذب:

وأيضًا ليست بهذه القوة خاصةً فِي المُدة.. تحتاج للصحاري والمناطق النائية كالمحيطات لتراه بمثل هذا وضوح.

[braa2-hamish]

تصوير الفجر الكاذب والفجر الصادق والفرق بينهما | فوائد من دروس الصيام | لـ محمد بن شمس الدين

. . . .

رصد الفجر الصادق في مصر - المنيا - يوم 06 رمضان 1441

[braa2-hamish]

عن سؤال ميقات ‍الفجر في مصر 

هذَا وإن كانَ ذلِك حِرمانًا مِنَ الأكلِ لمدة ثُلث أو نصف ساعة. وإن كانَ غالبُ الناسِ لنْ يحتاطُوا أصلًا.

[braa2-hamish]

وجدتُّ هذَا:

لا مانع شرعًا من طلب المسلم المدد من الأنبياء والأولياء والصالحين؛ ولا فرق في ذلك بين كونهم أحياء أو منتقلين؛ لأنه محمول على السببية لا على التأثير، كما أن أن الأصل في الأفعال التي تصدر من المسلم حملها على الأوجه التي لا تتعارض مع أصل التوحيد، فالعبرة في التمسح بالأضرحة أو تقبيلها هي حيث يجد الزائر قلبه، ولا يجوز المبادرة برميه بالكفر أو الشرك.

[braa2-hamish]

فتاوى دار الإفساد المصرية - يقولون كلام الرسول خطأ في تارك الصلاة

الصورة الموضوعةُ:

وقد قال الرسول -صلى الله عليه وسلم-:

فتلك الصورة من دار الإفتاء كارثة وقلة أدب.

[braa2-hamish]

فتاوى دار الإفساد المصرية - نكاية بأهل السنة يخالفون إجماع الصحابة في ستر أقدام المرأة في الصلاة

[braa2-hamish]

فتاوى دار الإفساد المصرية - دليل جديد على بدعية عيد المولد

--- ههههه، خالف دارَ الإفتاءِ المصريّة  واطمئن بذلِك أنّك على الصوابِ. --- إضافة1: طبعًا دار الإفتاء وافقت الحق في مسائل، وليس العناد هي طريقة علمية عملية لمعرفة الحق.. لكن لو أنك توافق دار الإفتاء المصرية في عموم كلامها فأنت بلا شك على باطل لأنّ الحقَّ يستحيلُ أن يكون مع أنصار الطواغيت وفسادهم في الأرض.

[braa2-hamish]

فتاوى دار الإفساد المصرية - بناء الكنائس حلال - لكنه كفر عند ؟؟؟

[braa2-hamish]

فتاوى دار الإفساد المصرية - يذبحون أصول الفقه تقربا للآثار الفرعونية

--- من صحيحِ مُسلمٍ: قالَ لي عَلِيُّ بنُ أَبِي طَالِبٍ: أَلَا أَبْعَثُكَ علَى ما بَعَثَنِي عليه رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ؟ أَنْ لا تَدَعَ تِمْثَالًا إلَّا طَمَسْتَهُ، وَلَا قَبْرًا مُشْرِفًا إلَّا سَوَّيْتَهُ. [وفي رواية]: وَقالَ: وَلَا صُورَةً إلَّا طَمَسْتَهَا. . . . تخيّل لوْ قلنَا لهُم -أبو الهول تمثالٌ يجبُ هدمَه.. -الأهراماتُ -على الأرجح- هي بناء فوق قبور لذلِكَ يجبُ هدمَها. -يجبُ إزالةَ القُبّة الخضراءِ فوقَ قبرِ النبيِّ -صلى اللهُ عليهِ وسلّم-.

[almogaz]

  كتب- محمود مصطفى: أكدت دار الإفتاء المصرية، أن اغتصاب الأطفال، "جريمة عظيمة" داخلة في الإفساد في الأرض، بل هي من أعظم الإفساد.   وأضافت دار الإفتاء...