#السينما

[mostafamahmmoudalhusseiny]

اللي باقي منه باقي واللي مش باقي اتنسى

كنسوه الكنّاسين بالمكنسة.

—صلاح جاهين

الحريف (١٩٨٣)| محمد خان.

كل اللي ماتوا ارتاحوا واحنا اللي عايشين بعدهم تعبانين ...

[hazemehab]

كنت اتمني اني اكتب عن الظروف والأحداث اللي احنا فيها دي لكن الموضوع صعب, ماعنديش قدرة علي التركيز اني اكتب عن ده وماعتقدش حد يقدر يكتب إلا لو أخد مسافة ولو بسيطة. آه بفكر في فترة قريبة اكتب سلسلة مقالات عن فلسطين اتناول فيها الاحتلال والمقاومة من زوايا تحليلية مختلفة يمكن ده يكون له جدوي, بس بعد ما اخلص من اللي ورايا الأول والشحنة الانفعالية تهدي شوية كمان عشان اقدر افكر.

المهم انا بكتب النهارده بعد فترة توقف كده لإن من شوية قريت خبر ان الاستاذ رؤوف توفيق اتوفي. وللي مايعرفوش فهو ناقد سينمائي وصحفي وسيناريست ومن اشهر اعماله سيناريو فيلم زوجة رجل مهم لمحمد خان, بس علاقتي الافتراضية بالأستاذ رؤوف بدأت من قبل ما اعرف انه كاتب الفيلم ده ومعرفتي بشغله خلتني مدين له بكتير جداً لحد ما اموت تقريباً.

لما بدأت اهتم بالسينما بشكل جد وانا في ثانوي كنت حريص اني اقرا عن السينما علي أد ما اقدر اللي هي كانت بالنسبالي عالم عندي احساس اني بنتميله وفاهم لأول مرة بشكل عفوي جداً ايه هي شغلة المخرج بالظبط والشغلة دي كنت عايز اعملها بأي شكل. المهم, انا كنت ساكن في الهرم, وفي اثناء رجوعي مالدروس مشي في أغلب الاوقات كان في طريقي قرب البيت منفذ بيع او قول مكتبة يعني بتاعة الهيئة العامة للكتاب لزق في سينما رادوبيس بالظبط. المكتبة دي كانت كنز بالنسبالي بما اني شخص بيحب القراية بالإضافة للأسعار اللي كانت في متناول التريسكل بتاع العيش مش طالب في ثانوي حتي, فكل ما اعدي عليها كنت استلقطلي كتابين تلاتة اربعة كده في حسبة ماتعديش بالميت المحروق 12 جنيه ولا حاجة, وارجع اخبي الكتب دي في درج المكتب عندي عشان اتفادي اي مشكلة يتقاللي فيها اني سايب مذاكرتي وبضيع وقتي في الكلام ده وفي اسوأ الاحوال لا قدر الله يتعرضوا لخطر المصادرة.

الفكرة اني الحمدلله برضه كنت بقعد اذاكر وكل حاجة, بس كل ما آخد بريك كده يا إما كنت امسك الجيتار في الخباثة كده اقعد اعمل عليه اي حاجة يا إما بطلع كنز الكتب الاستراتيجي ده انقي كتاب اقعد اقرا فيه شوية عشان افصل برضه, خصوصاً اني كنت قاطع فيسبوك بقرار شخصي يعني وده كان احسن طبعاً. الكتب دي كانت من بدايات الطريق اني احاول ابقي بني آدم فعلاً ويمكن اكتر كتاب فاكره فيهم كان مختارات مترجمة لشعر بوشكين, وهو شاعر روسي من اهم شعراء القرن التسعتاشر وبحبه من ساعتها الحقيقة.

المهم, من ضمن كام كتاب اشتريتهم عن السينما لكنهم ماكانوش كفاية نهائي, كان فيه كتاب اسمه اوراق في عشق السينما ومكتوب اسم مؤلفه, رؤوف توفيق. مين رؤوف توفيق طيب؟ مكتوب انه كاتب فيلم كذا وكذا ووالله مانا فاكر حتي كان مكتوب الكلام ده جوا ولا برا بس صباح الفل يعني مش كتاب عن السينما؟ وسعره كلام فارغ يعني يبقي توكل علي الله واهي بترزق يعني اكيد محترم مادام فيه سينما في الموضوع.

الكتاب ده كان من الكتب القليلة اللي قريتها في وقتها من الجلدة للجلدة. هو الكتاب كله عبارة عن تجميعة لمقالات نقدية لأفلام اغلبها ان ماكانش كلها افلام اجنبي وسبق نشرها قبل كده بس قرر يجمعها في كتاب, وهنا كانت الصدمة الأولي او الاكتشاف الاول. السينما اللي بجد مش في امريكا بس, ده فيه سينما في اوروبا وفي اليابان كمان, وسينما مهمة ويمكن اكتر اهمية من امريكا. فجأة باب اتفتح علي عالم جديد تماماً ماعنديش عنه فكرة, افلام اول مرة اسمع عنها, رؤي نقدية شديدة الحساسية والعمق بالنسبالي وقتها, المقالات نفسها في عرضها للأفلام ممتعة جداً وتعليمية كمان بالنسبة لواحد زيي وقتها, مافيهاش لغة متكلفة ولا عامل نفسه عميق ولا بيستعرض عالقارئ, بالعكس بياخده من ايده يمشيه في العوالم دي ويفرجه ويقول له رأيه برضه. ده كان الاكتشاف الاولاني اللي ح��بني في اني اشوف الافلام اللي اتكلم عنها في مقالاته دي بأي طريقة.

الاكتشاف التاني واللي انا بعتبره في ميزان حسنات الراجل ده كان الجزء التاني من الكتاب. الجزء التاني من الكتاب كان عبارة عن مقالات زي سكيتشات كده او مقالات تعريفية بشخصيات, وده كان اكتشاف بالنسبالي لا يعادله الا اكتشاف الانسان للشطافة. فيديريكو فيلليني, انجمار بيرجمان, اكيرا كوروساوا, جون هيوستن, جان لوك جودار, اورسون ويلز, انا عايزك تتخيل الانبهار اللي بيشعر بيه انسان وهو بيسمع عن الناس دي لأول مرة وبيقرا عن حياتهم واسلوبهم السينمائي والمواضيع اللي تناولوها مع امثلة وعروض نقدية سريعة لكذا عمل من اعمالهم كده في وسط الكلام. ده يمكن زي ادراك واحد في القرن الستاشر لآراء كوبرنيكوس أو لما تعرف ان فيه واحد اسمه نيوتن فصص حاجة اسمها الجاذبية بمعايير زمنه. ذهول وسعادة وحماس ويوفوريا ما بعدها يوفوريا. دي السينما اللي انا عايز اتفرج عليها ودي الحاجات اللي انا عايز اعمل زيها, خصوصاً فيلليني اللي كل دماغي من اول ما قريت عنه في الكتاب.

طبعاً في سيكشن الشخصيات كان بيتكلم عن ممثلين كمان, تقريباً اتكلم عن مارلون براندو ومش فاكر اتكلم عن مدير التصوير سفين نيكفست ولا اتكلم عنه في مقالته عن بيرجمان. بس المقالات دي كانت ويكيبيديا بالنسبالي بس بشكل موجه ومرتب وتدريجي. بمجرد ما ثانوية عامة خلصت قررت ادور عالأفلام دي علي يوتيوب - ماكانش عندي ادني فكرة عن التورنت لسه - ولقيت شوية, اغلبهم مش مترجمين, حاولت اتفرج علي اللي لقيته وذاكرت المنهج بتاع المدرسة العربية للسينما والتليفزيون اللي عالموقع بتاعهم صم, ده كان قبل ما ادخل اولي جامعة علي طول ولهذا قصة اخري نحكيها بعدين. المهم اني بعدين شوفت الافلام دي واكتر واتعرفت المخرجين دول واكتر وتعلقت بإني ادرس واحاول اعمل افلام اكتر واعتقد تفكيري ونظرتي وفهمي وحبي للسينما كانوا هياخدوا شكل مختلف اقل عمقاً في نظري لو ماكنتش قريت الكتاب ده في الوقت ده. اوراق في عشق السينما مش بس من جانب الكاتب لكن اعتقد بتورط قراءه في عشق السينما اللي بجد هما كمان.

شكراً ليك يا استاذ رؤوف علي كل اللي قدمته, كنت اتمني اني اقابلك واقوللك الكلام ده بشكل مباشر, ماعرفش هل كنت تتخيل او تعرف ان كتاب من كتبك ممكن يغير ويضيف لحياة بني آدم اد ايه او يخلي حياته افضل ولا اذا كنت سمعت الكلام ده من اي حد قبل ما تتوفي بس اكيد انا مش لوحدي في ده. الله يرحمك يا استاذ ويسكنك فسيح جناته ويجازيك خير عن كل حرف انت كتبته.

[azulpressagadir]

السينما والمجتمع…المرآة والصدى

محمد بكريم // على عتبة قاعة العرض التي تستضيف إحدى دورات المهرجان الوطني للفيلم، أتساءل: ما هذا المغرب الذي تحوله الأفلام إلى قصص، وتعيد إنتاجها بالصوت والصور؟ ما هو هذا المجتمع الذي صورته نصوصنا السينمائية؟ الأفلام هي عبارة عن تشكيل للأساطير التي تنتهي إلى تحويل خطابها وتصبح الشاشة كمرآة للمجتمع الذي شهد ميلادها. وبعيدا عن الخطاب الظاهري، تحمل الأفلام في الخلفية إشارات بليغة…تتحدث استاذة العلوم…

[eshragcom]

السجن السياسي كما صورته السينما.. 10 أفلام بين يدي السجان

اشراق العالم 24 متابعات عالمية عاجلة: نقدم لكم في اشراق العالم24 خبر “السجن السياسي كما صورته السينما.. 10 أفلام بين يدي السجان” تتحدى صورة الزنزانة، وخاصة تلك التي يودع فيها السجين السياسي، قدرة السينمائي على التصوير، وذائقته التي تميل إلى الجمال، فكيف يأتي الجمال من الكآبة والقبح والظلم والقهر؟ حاول صناع الأفلام الكشف عن نوع آخر من الجمال، يتمثل في الأمل واليقين رغم كآبة السجون وتوحش السجان.…

[acpsalewaanewspaper]

المُدوّنات الالكترونية كسلاح جديد في الحرب الإعلامية

المُدوّنات الالكترونية كسلاح جديد في الحرب الإعلامية   المُدوّنات الالكترونية كسلاح جديد في الحرب الإعلامية الكاتب : د.بوخنوفة عبد الوهاب الملخص: إن المتتبع لتاريخ الحروب والنزاعات المسلحة التي عرفتها المجتمعات الإنسانية منذ العقد الثالث من القرن الماضي ، سيلاحظ دون شك أن كل حرب من هذه الحروب تميزت ببروز وسيلة إعلامية معينة طبعت هذه الحرب وصبغتها بصبغة معينة . والواقع أن الحرب العالمية الثانية…

[al3raabcom]

"حياة الماعز": فيلم هندي يثير الجدل في السعودية

فلم حياة الماعز “هذا الفيلم لا يحمل إساءة لأي دولة أو شعب أو مجتمع أو عرق”، بهذه العبارة استهل صناع فيلم “حياة الماعز” الهندي عملهم، في إشارة إلى الضجة الكبيرة التي كان من المتوقع أن يثيرها الفيلم في العالم العربي، وخاصة في السعودية، بمجرد عرضه. الفيلم، الذي استغرق تصويره خمسة أعوام بين الأردن والهند وعدة بلدان أخرى، تم عرضه لأول مرة في الهند في مارس الماضي، ثم عرض على منصة “نتفليكس” في يوليو،…

[maria-music]

مُبارك عليكم الشهر الكريم يا أصدقاء.🩶

[hd-jawad]

مارلين مونرو ممثلة وفنانة ومنتجة فنية وعارضة أزياء شهيرة تحمل الجنسية الأمريكية، حيث ولدت ونشأت في مدينة لوس أنجلوس وقضت حياتها بين مدينة نيويورك ومنطقة برينتوود، الجدير بالذكر أنها توفيت منذ سنوات عديدة ولكن تاركة مجموعة متميزة من أشهر أفلام السينما الأمريكية، كما يذكر أيضًا أن والدتها وهي بييرل مونرو كانت تعمل في مجال الإخراج السينمائي وكانت متزوجة سابقًا ولديه طفلين غير مارلين، بينما لم تعرف مارلين هوية والدها الحقيقية حتى يوم وفاتها وذلك بسبب انفصاله عن والدتها وهجره لهما. #مارلين_مونرو #الولايات_المتحده #السينما #التاريخ

[a5bar24]

تقدّم اليهودي كشخص مخترع يحمل مشعل الحضارة.. كيف تُستخدم السينما الغربية والهوليودية في تشويه صورة المسلمين والعرب؟

صورة نمطية عن المسلمين والعرب تتكرر في الأعمال السينمائية الغربية وخاصة الهوليودية، فهم بدائيون وشهوانيون وأثرياء وغيرها من الأوصاف، ليصبحوا في أفلام ما بعد هجمات 11 سبتمبر/أيلول 2001 إرهابيون.. فما دور الفن السابع في الترويج للأجندات السياسية التي تستهدف المسلمين؟ وما السبيل للتخلص من الصورة النمطية عن المسلم والعربي؟ ركزت حلقة (2023/4/12) من برنامج “موازين” على صورة المسلمين في السينما الغربية…

[noirbeduzz]

أشْعُرُ بالامْتِنانِ لِعالمٍ بهِا عدسَةُ كُوروسَاوا، وكوروساوا نفسُه!

لطَالمَا تحدَّثتُ عنْ كوروسَاوا كثيرًا، ومازلِتُ لمْ أشبِع حاجيَّةَ أصَابعي للسَّرد�� عنه، إنَّ ما يُميزُ عَدَسَةُ كوروسَاوا كونَها تُجرِّدُ الإنسَانَ منَ المَعاييرِ والامْتِيازاتِ وتُحيلَهُ للوَاقِع الانْفِرادَيُّ، وتَسْتَقصي عنْ تَعثُّرَاتِه الفِطْريَّةِ.

فالإنْسَانُ في عدَسَتِه مجرَّدُ إنسانٌ خام مهمَ كانتْ طَبقَتَه، الجَاني والضحيَّةِ، الفَلاَّح الفَقير، والمُحَاربَ المُتَّبع للتَّقاليدِ، والشُّوغونِ رَأسُ الهَرم، إضافةً إلى المُوظَّفِ والعَاطِلِ والإدَرايُّ مُتسَاويينَ إنسانيًا في عدسةِ كوروسَاوا، بِتقلُّبَاتِه المُضطَّربةِ، وتنَاقُضَاتِه الأخلاقيَّةِ وصِراعاتِه الوجوديَّةِ والعقَائدية، ومسَاعيهِ لإثْبَاتِ أحقِّيته بالحياةِ، ورحلاته الشُّكوكيَّةِ. مع الحِفاظِ على الهويَّةِ اليَّابانية النقيَّةِ دونَ زيفٍ أو تحْريفٍ خارجيِّ حتِّى مع تلبُّسِ اليابانِ لعباءةِ الرَّأسمالية.

إنَّ عدسَةِ كوروساوا لا تُمجِّدُ من أيقونَةٍ ما، ولا يُوجَد بطلٌ متكامِل وشَرِّيرٌ عبَثي بينَ مشاهِدَ أعمالهِ، ولا تُشيِّدُ فِكرةَ أو سياسةً مُحدَّدة ولا عقيدَةً أو عُرْفٍ مُقدَّس، بل تُعيدُ النَّظرَ فيها بعنايَةٍ وتُبْصر إليها بحيادٍ تام، فَرؤيَةُ كوروسَاوا تُقولُ أنَّ تلكَ السِّماتِ قدْ تُسْتَعمل لِغرضٍ وتَنحَسر لغرضٍ آخَر، وتُنصَبُ في مواضِعَ وتُطْمَس في مَواضِع أخرى.

وكُلَما تقدَّمتُ في حَصيلتي لمُشَاهدَةِ أعمَالهِ عامًا تلو عامٍ حتِّى لا أحرَمَ نفسي منْ جماليًّة أعمَالهِ – وحسرةٌ لي لو أنْهيتُ أعمَاله كلها، فلا قيمَة للسينما منْ بعدِه – فإنَّ الصُّورة تتضِحَ أكثَر عنْ رُؤيَتِه المُنَاهِضة الَّتي تتوحَّد بينَ أعمَالهِ وإنْ أختَلَفتْ الأزمِنَةِ والحُقُبِ، وكأنَّه يُردِّدُ أن مُعانَاةِ الإنسَانِ مُستَديمةِ بالأمْسِ واليومِ والغَدِ.

إنَّ سَردْ أعمَالِه يُحَاكي سردَ الأدَبيَّاتِ الرُّوسيِّة وبها نَفحةٌ منْ أعمَالِ ميغيل دي ثِيربَانتس، وقليلٌ منْ فِيكتورْ هوغو، حيثُ الإنسَان أولاً وصِراعاتِه، ثمَّ إعادة النَظر في التعاليمِ المُقول��بَةِ وتعريَةِ الأنْظِمة والأعرَافِ، وما يَتلَّقى الإنسَان من خلالها.

— مُذَكَّرات فِيتزْجيرَالد، ٢٥ إبريل ٢٤

[egyptiancinema]

[eshragcom]

أفضل المسلسلات العالمية في 2024.. نجوم السينما يغزون التلفزيون

اشراق العالم 24 متابعات عالمية عاجلة: نقدم لكم في اشراق العالم24 خبر “أفضل المسلسلات العالمية في 2024.. نجوم السينما يغزون التلفزيون” تشهد المسلسلات التلفزيونية العالمية في السنوات الأخيرة نهضة كبيرة، وذلك مع انتشار المنصات الإلكترونية، ما فتح الباب للتنافس، سواء في اختيار قصص مختلف�� أو معالجات جديدة لقصص قديمة، وبالطبع موجة استقطاب نجوم السينما الذين لم يعد يقلل من مكانتهم الظهور في المسلسلات…

[thejournalist2014]

"الأفيش": تأريخ بصري للسينما والناس في مصر القرن العشرين

يسجّل كتاب “أفلام في لوحات” الصادر بالإنجليزية في لندن تاريخ ظاهرة “أفيش” الفيلم المصري التي رافقت مراحل تأسيس وصعود وسقوط السينما المصريّة في القرن العشرين من خلال استعادة فنيّة دقيقة ل200 من تلك البوسترات التي كانت طوال عقود سبعة جزءاً لا يتجزأ من مشهد الحياة اليومية في شوارع مدن مصر والعالم العربي. سعيد محمّد – لندن منذ أن أنتجت مصر أول أفلامها السينمائيّة الناطقة (ليلى – 1927) وحتى عقد…

[husam82]

حبة توت

"في هذه الحياة، الأشياء البسيطة هي الأكثر أهمية على الإطلاق، فداخل التفاصيل، تكمن الحياة"

عباس كيارستمي

[mostfamsms]

.

[azulpressagadir]

السينما والقيم...والسينما الامازيغية

محمد بكريم// من المشروع أن نستدعي السينما إلى أن تكون جزءاً من النقاش حول القيم. إن القيم متجذرة فيها بشكل عميق، سواء كأداة، أليست السينما تعبيراً عن التحضر/ عن المدنية، وهي العلامة الرمزية للمدينة. بالمعنى اليوناني “الحاضرة” تحيل الى المواطنة والمصلحة المشتركة. وكذلك السينما كخطاب، وكأداة للتعبير عن الذات.  تعبير مركب لقيم الحياة. لقد كانت الأفلام هي المروج الرئيسي لـ “أسلوب الحياة…