#الصدى

[azulpressagadir]

السينما والمجتمع…المرآة والصدى

محمد بكريم // على عتبة قاعة العرض التي تستضيف إحدى دورات المهرجان الوطني للفيلم، أتساءل: ما هذا المغرب الذي تحوله الأفلام إلى قصص، وتعيد إنتاجها بالصوت والصور؟ ما هو هذا المجتمع الذي صورته نصوصنا السينمائية؟ الأفلام هي عبارة عن تشكيل للأساطير التي تنتهي إلى تحويل خطابها وتصبح الشاشة كمرآة للمجتمع الذي شهد ميلادها. وبعيدا عن الخطاب الظاهري، تحمل الأفلام في الخلفية إشارات بليغة…تتحدث استاذة العلوم…

[adhamabbas]

لكنني كنت شاباً، تواقاً الى غزو العالم، متخماً بالأحلام، حتى وإن كانت أحلاماً متواضعة ومبهمه، وتصورت شبابي ينحسر، وطموحاتي تتضاءل يوماً بعد يوم. لذا غادرت..

[zanoob-hm]

● ◐ ○ نواصل رحلتنا مع الأدب الأفغاني المُبهرة

‏مع رواية : ❞ ⁧‫ألف شمس ساطعة‬⁩ ☼ ❥ ❝ ✲

‏ 🖊 : ⁦‪@khaledhosseini‬⁩​

‏…

‏..

‏ ↵ إنها رواية عن الزمن الذي لا يغفُر،

‏عن الصداقة التي تنشأ بعد خصومة ، ☇

‏و عن الحُب الذي يصمُد أمام أعتى الرياح💛 ! ➹

…

..

.

" لا يستطيع المرء أن يُحصي

‏ الأقمار التي ترتعش في أسقُفها ،

‏ ولا ألف الشمس الساطعة ☼ ❥ 💛 ✲

‏ التي تختبئ خلف جُدرانها "

𝘈 𝘛𝘩𝘰𝘶𝘴𝘢𝘯𝘥 𝘚𝘱𝘭𝘦𝘯𝘥𝘪𝘥 𝘚𝘶𝘯𝘴 ☼ ✲

𝘒𝘩𝘢𝘭𝘦𝘥 𝘏𝘰𝘴𝘴𝘦𝘪𝘯𝘪

[greenfue]

اكتشاف نوع جديد من المدخنات تحت الماء في مياه البحر الميت تهدد بانهيارات أرضية في المستقبل

على النقيض من المداخن تحت المائية من الكبريتيدات والكربونات، والتي تُعرف من التلال المحيطية الوسطى والبراكين تحت الماء، لم يتم وصف المداخن المبنية من الأملاح بعد. وكشف علماء في مركز هيلمهولتز للأبحاث البيئية في ألمانيا، أن مداخن الهاليت كشكل جديد من أشكال التدخين بالماء البارد في البيئات شديدة الملوحة، ترتفع الهياكل في قاع البحر الميت وتنتج عن تصريف تحت الماء لمحاليل ملحية مشبعة من محلول الهاليت…

[sahartragictale89]

أتجاوز النقاشات وأردد ما قالهُ نيتشه: لستُ الفم المُناسب لهذهِ الآذان.

أتجاوز النقاشات لأنني أدرك أن الصمت أحياناً يكون أعظم بيان. ما الجدوى من الغوص في بحار الكلمات مع من لا يحمل في داخله شغف الاستماع؟ أنا لستُ ذلك الفم الذي يصقل الجمل لتتناسب مع آذان مهيأة فقط للسطحي والعابر. حديثي أثقل من أن يُسحب إلى أرض الجدال الذي يُشبه متاهة لا مخرج منها. كلماتي نبتت في عمق التجربة، ارتوت من فلسفة الذات ومن مياه التأمل، فلا يمكن أن تُثمر إلا لمن يحمل وعاءً مليئاً بالاستيعاب.

نيتشه كان محقاً حين قال: "لست الفم المناسب لهذه الآذان." هناك من يستمع كي يرد، وهناك من يستمع كي يهرب، لكن القلة تستمع كي تفهم. أما أنا، فأنا أتحدث فقط حين أجد الصدى الذي لا يعيد صوتي كما هو، بل يُعيده غنياً بالتفهم. النقاشات التي تُلقى بلا روح تشبه رياحاً عابرة، تمر دون أن تترك أثراً على الجبال الراسخة. لذا، أختار بعناية من أفتح أمامه أبواب عقلي، لأن فكرتي ليست للبيع في سوق الكلمات الرخيصة، بل هي كنز يُهدى لمن يستحق.

فإما أن تكون المحادثة بناءً متبادلاً، أو لتكن الصمت سيد الموقف.

[omareldjazairi]

إرحل ...

إرحل كما تريد بلا تردد و لا إنتظار .

خلفك دروب مهجورة ، و أمامك ليل بلا نهار .

إرحل ...

و إترك خلفك نبضًا نزف حتى جف .

إرحل دون أن تنظر إلى الوراء .

فما خلفك حطام روح أرهقتها الآمال الكاذبة .

إرحل ...

لم تعد فى القلب مساحة للغفران .

و لم يبقَ للحنين مكان .

إرحل ...

كأنك عابر سبيل لم يترك أثر .

كأنك خيالٌ مرّ و إنتهى العمر به و إندثر .

إرحل ...

إرحل و أنت تحمل وزر كلماتك و سكون أفعالك .

إتركنى هنا بين أنقاض ما تبقى منى .

إرحل حيث لا يعود الصدى و لا يتردد النداء .

إرحل ...

أحمل ملامح وجهك التى تحولت لعتمةٍ فى عينى .

لأخبر العالم أننى ��نت ضحية لنشوة عبورك .

إرحل ...

و لكن تذكر ، أنك تركت خلفك صمتًا أعمق من كل كلماتك .

و أنك كنت الجرح الذى لن يلتئم .

و أنك رحلت دون أن تُدرك أنك كنت بداية النهاية .

فقط " إ ر ح ل " !!

[marwa-pal]

أستيقظ صباحًا، بحالٍ جيد، و أنادي بصوت مسموع: يمّا، و أُمّي، و ماما الغالية، و ماماتي، أناديها بكل المناداة التي كنتُ أناديها إياها، و حين أقول يمّا تكون هذه الأقرب إلى قلبي و حين أقولها يرتدُّ صداها إليّ، و لكنها الكلمة الأقرب إليّ و لن يأخذها الموتّ مني، لن تصدأ الكلمة و لن تغادر فمّي، يمّا، و أَمّا و سأناديك يا أمّي في كل وقت، و سأسمع الصدى، و أناديك و أسمع الصدى و أناديك يمّا و تجيبين كما تجيبين دائمًا: مروة حبيبتي يا ماما، نعم. و يرتاح قلبي، و يريني الله أنك حيّة ترزقين، هذا وعده يا أمّي.

[meem-ju]

إن الجهد المبذول أكثر من المستحق

ينسكب هباءً كما ينسكب الماء الفائض من فوهة الإناء

و كالخطوة التي تخطوها ،، فتلفت

فلا تجد الأثر..

أنت كمن يصرخ في محيط

فيعزّ على الصدى أن يعيد صوتك..

[2ayar]

امرأةٌ مثلي تهوى الفن، تبحث عنه في كل زاوية و أُخرى.

بالأمس في الرياض زيارتي لمعرض ( بيـن ثقافتين، السعودية و العِراق ) كانت زيارة نحو الفن خطوةً بخطوة حتى شعرت أني في قلب بغداد تحديدًا! شكّلت الأنامل السعودية و العراقية أحلى اللوحات التي عُلقت على الجدار ولكلٍ منها معنى و غاية تتلّمسها المدارك؛ ومن زاوية أخرى تُطرب لها المسامع، اِمتزجت أوتار الرُبابة بأوتار العود من ريشة هذا العازف العراقي فصدح في الصدى لحنًا رقّ له الفؤاد آخِذًا بك إلى الحنين لليالي السهر بين دِجلة و الفرات وأكاد أجزم أن هذه غاية الفن! أن يضعك في محل ما كنت به من قبل، بالروح .. لا بالجسد. ولأن الكرم أصل البلدين فقد تم ضيافتنا بالشاهي العراقي حاملًا في كل رشفة نكهة سعودية تستلذُ بها على نغم ناظم الغزالي في أشهر أغنياته - ميّحانة ميّحـانة - ثم بعد ذلك جولة خفيفة لشارع المتنبي الذي يعرض الكتب على القُرّاء وأشهر القصائد التي نُقشت على الورق ومن فوقها صوت دافئ يُلقي القصيدة! اهتمام المعرض لكل تفصيلة جعل الفن للبلدين يُقدم بأجمل صورة للعين وأعذب نغم للسمع. معرض رائع بكل ما تحمله الكلمة من معنى، رائع لدرجة تفوق حروفي و أوصافي و أتمنى لكل مهتم بالفن أن يزوره حتى يتشبّع بهذه الدهشة التي تغمر الحواس.

[dedi-ashour]

🌸🎙️

حوار خيالي بيني وبين درويش ؛

#ماذا_لو قال لي #درويش من قصيدته "لو كنت غيري"

درويش:

لو كُنْتُ غيري في الطريق

لما التفتُّ إلى الوراء

لَقُلتُ ما قال المسافرُ للمسافرة الغريبِة:

يا غريبةُ! أَيقظي الجيتارَ أكْثَرَ!

أَرجئي غَدَنا ليمتدَّ الطريقُ بنا،

ويتَّسعَ الفضاءُ لنا، فننجو من حكايتنا معاً

كَمْ أَنتِ أَنتِ... وكم أنا غيري أمامك ها هنا!

لو كُنْتُ غيري لانتميتُ إلى الطريق,

فلن أعود ولن تعودي .. أيقظي الجيتار

كي نتحسِّسَ المجهولَ والجهةَ التي تُغْوي المسافرَ

باختبار الجاذبيّة … ما أنا إلاّ خُطَايَ ..

وأنتِ بوصلتي وهاويتي معاً …

لو كُنْتُ غيري في الطريق،

لكُنْتُ أَخفيتُ العواصفَ في الحقيبة،

كي تكون قصيدتي مائيّةً، شَفَّافَةً, بيضاءَ

تجريديَّةً, وخفيفةً... أَقوى من الذكرى،

وأَضْعَفَ من حُبَيْبَات الندى, وَلَقُلْتُ:

إنَّ هُوِيَتي هذا المدى!

لكنت قلت له ؛

#مما_كتبت

تقول المسافرة الغريبة للمسافر

لو كنت أنت غيرك لما إنكسرت نغمات الجيتار

على أوتار قلبك هاهنا

لظلت تركض خلف لحن الطريق تجمعنا تلملمنا من الوديان

من أقصى الشمال وأقصى الجنوب

أنت أنت وأنا أنا

ولم نولد قبل مفردات كلمة "نحن"

فلو كنت أنت غيرك لما تنهدت أول ما رأيتك

كصرخة رحم ينتفض لتلك الحياة

ولو كنت أنا أنا لذبحت كبريائي قرباناً لحبي

وأقمت حفلاً ألف ساعة في وضح النهار

ولو كنا نحن نحن من جمعنا ذاك الحب والطريق

لمدحتنا الليالي في قصائد طويلة من شجر النخيل والزيتون

لا تسقط كلماتها كما أوراقها مع زائر الخريف

أخفيت حروفها في جوفي وإبتلعته

ليس خوفاً من عاصفة أخفيتها في حقيبة سفرك

إقتلعتنا من جذورنا قبل أن نثمر

ليطول الطريق إذا ولا نفترق قبل مواسم الحصاد

لنوقظ أوتار الجيتار من جديد

ونعزف ونطير

فلو كنت غيرك في الطريق لما أهديتك الجيتار وما بقى من عمري

وأخبرتك أن هويتي هي الأوتار … فخذها بين يديك برفق …

ولأنك أنت أنت لا غيرك

فمن لحظة أن رأيتك .. كل النغمات قلبك ..

فدعك من الجيتار وحقيبة السفر والمدى

وإصغ إلى صوت الصدى

فنعود ..

🩷🫶

[coffewriter84]

فـي الحب ، حتّى الصدى ، لـهُ ملمسٌ وشكل ولـون .

قهوة كاتب / روسلين

[s8i8s]

السفينة التي لا تسافر ياكلها الصدى.

[zanoob-hm]

…

..

.

تغيير في إتجاه الرحلة

من كوريا إلى أفغانستان

قررت أواجه نفسي و أستعد لمود الحزن

وابدأ أول كتاب لي بقلم 🖋️

الكاتب المتألق خالد حسيني ♡ 🫶🏻

رواية ⁧‫ ❞ عداء الطائرة الورقية‬⁩ 🪁❥ ❝ » الأدب الأفغاني

‏🖊 : ⁦‪@khaledhosseini

𝐌𝐲 𝐅𝐫𝐢𝐞𝐧𝐝𝐬 𝐓𝐨 𝐍𝐢𝐠𝐡𝐭 🤍

𝚃𝚑𝚎 𝙺𝚒𝚝𝚎 🪁 𝚁𝚞𝚗𝚗𝚎𝚛 ꨄ

‏𝚔𝚑𝚊𝚕𝚎𝚍 𝚑𝚘𝚜𝚜𝚎𝚒𝚗𝚒

[mahmoud-abdelqader]

كل ما نخلع عليه من إحساسنا ونفيض عليه من خيالنا ونتخلله بوعينا ونبث فيه من هواجسنا وأحلامنا ومخاوفنا هو شعر وموضوع للشعر، لأنه حياة وموضوع للحياة

العقاد

سأترك ظِلّي على الأرضِ خلفي

يمد إلى الدربِ بعدي اليدا

ويهمس أني هُنا كنتُ يومًا

ولا زال صوتي يُثير الصدى

فإن شئتِ يا أنتِ كوني انتظارًا

جنونًا وحضنًا بحجم المدى

وإن طال موتي فلا تتركيني

سأصحو وربي.. ولكن غدا

[sahartragictale89]

إلى أين يتجه المرء إذا أراد أن يطمئن؟

إنه سؤال يتجاوز السطح ليغوص في عمق الروح، ليبحث عن المرفأ الآمن وسط أمواج الحياة العاتية. فحين تثقلنا الهموم وتفيض علينا مشاغل الحياة، نبحث عن ذلك الملاذ الذي يمنحنا الراحة، تلك اللحظة التي يتوقف فيها الزمن، ويعود العالم ليبدو أكثر هدوءاً وسلاماً.

قد نجد الطمأنينة في حضن الأم، ذلك الحضن الذي يروي القلب قبل أن يروي الجسد. فيه تعود طفلاً صغيراً، تخلع عنك قسوة الأيام وضجيجها، وتستسلم للحنان الذي يغمر كيانك بعبير الطفولة وأمانها.

وآخر يجد الطمأنينة في صلاته، في الخشوع أمام الله، في بسط كفيه والدعاء من أعماق قلبه، في صلة روحانية تتجاوز الزمان والمكان، حيث ينساب السلام في كيانه كالنهر الهادئ. يهرب من عبء الحياة إلى خالقه، يناجيه ويبثه أوجاعه، فيحس براحة لا تماثلها راحة.

بينما يلجأ آخر إلى الطبيعة، حيث يجد السكينة بين أحضان الأشجار، على ضفاف الأنهار، أو في صمت الجبال الشامخة. هناك، تتلاشى الضوضاء ويعود الصدى ليحمل إليه أصوات الطيور، ليشعر أن الكون يعزف سيمفونية سلام، وأنه جزء من هذا الجمال البسيط والمتكامل.

وآخرون يجدون الطمأنينة في الكتابة، يخطّون مشاعرهم وأفكارهم، يسبرون أغوار ذواتهم في حروفهم، يرون انعكاس أرواحهم على الورق فيشعرون بخفة وسكينة، وكأنهم تركوا جزءاً من همومهم خلفهم مع كل كلمة سطروا بها مكنوناتهم.

الطمأنينة هي رحلة إلى الداخل، بحث في دهاليز الروح عما يريحها ويملأها بالأمان. هي ذلك الشعور الخفي الذي يعيد إلينا الإيمان بأنفسنا، ويمنحنا القوة لنتجاوز الصعاب ونمضي بخطى ثابتة، وكأننا وجدنا في تلك اللحظة ما كنا نفتقده طوال الطريق.