#آن
Explore tagged Tumblr posts
topurdunews · 2 months ago
Text
پنجاب بھر کے دفاتر میں آدھے عملے کو آن لائن کام پر منتقل کرنے کا حکم
(24 نیوز)سموگ نے پنجاب بھر میں معمول زندگی کو درہم برہم کردیا ،حکومت نےدفتروں کے50 فیصدعملے کو آن لائن کام پر منتقل کرنے کا حکم دیدیا،ڈی جی ماحولیات پنجاب ڈاکٹر عمران حامد نے تمام سیکریٹریز، سربراہان کوہدایت جاری کردیں۔ ڈی جی ماحولیات پنجاب ڈاکٹر عمران حامدکی جانب سےجاری مراسلے میں کہاگیا ہےکہ دفاتر میں صرف 50 فیصد اسٹاف کو بلایا جائے گا، 50فیصد اسٹاف گھروں سےکام کرنےکا پابند ہوگا، مختلف محکموں…
0 notes
eshragcom · 2 months ago
Text
شرم الشيخ المصرية.. الهدوء والمغامرة في آن واحد
اشراق العالم 24 متابعات عالمية عاجلة: نقدم لكم في اشراق العالم24 خبر “شرم الشيخ المصرية.. الهدوء والمغامرة في آن واحد” 30/10/2024–|آخر تحديث: 30/10/202410:24 م (بتوقيت مكة المكرمة) في الجنوب الشرقي لشبه جزيرة سيناء المصرية تقع مدينة شرم الشيخ أحد أشهر الوجهات السياحية في مصر وقارة أفريقيا، وعلى مدار العام تكتظ تلك المدينة بالسياح الأجانب من كل بقاع الأرض بحثا عن الهدوء والمغامرة التي توفرهما…
Tumblr media
View On WordPress
0 notes
remas21 · 10 months ago
Text
Tumblr media
"لم أعد أحب الماس أبدًا منذ أن اكتشفت أنه ليس كاللون الأرجواني الجميل الذي لطالما حلمت به، إنه يذكرني دائما بخيبة أملي القديمة."
#آن
1 note · View note
a5bar24 · 2 years ago
Text
باحثون كوريون يبتكرون أول جهاز لتنقية المياه وتوليد الكهرباء في آن واحد
الجهاز عبارة عن غشاء متعدد الوظائف يمكنه توليد الكهرباء بشكل مستمر في أثناء عملية تنقية المياه وتحويلها إلى مياه صالحة للشرب. ابتكر باحثون كوريون تقنية جديدة تسمح بتنقية المياه وإنتاج الكهرباء في الوقت نفسه. وهو الابتكار الذي سيتيح استخداما فعالا لموارد المياه الملوثة من خلال توليد الطاقة المتجددة على المدى البعيد. كان فريق الباحثين، الذي يقوده الدكتور جي سو جانغ من مركز أبحاث المواد الإلكترونية…
Tumblr media
View On WordPress
0 notes
f-farah · 1 year ago
Text
"أعرف أنّ المسألة كُلّها تتعلّق بالأيدي. من العذوبة الباكية للّمس، يأتي الحُب"
108 notes · View notes
mv11 · 4 months ago
Text
أريد لمن أحب أن يكون حراً
حتى مني
‏لندبرغ
8 notes · View notes
omawi36 · 2 years ago
Text
‏"لا رغبة لي في مواصلة الحياة.. الحياة جميلة، لكنني عاجزة عن أن أحياها. عاجزة حتى عن تفسير السبب. أعرف كم يبدو هذا سخيفاً.. لكن آه لو تعرفين هذا الشعور، أن تكوني حية، أجل حية، وعاجزة عن الحياة. هذه مأساتي أحيا كحجر، منعزل عن كل ما هو حقيقي."
آن ساكستون
86 notes · View notes
casualruinszombie · 1 year ago
Text
Tumblr media
22 notes · View notes
dodysun · 1 year ago
Text
Tumblr media Tumblr media Tumblr media
اقترب الخريف ..🍂
أنا فخورة لاني اعيش في عالم به شهر أكتوبر 🍁
.
12 notes · View notes
bita-bita · 2 years ago
Text
This one is for me
Teaching AoT characters Farsi (Persian) words.
Levi:
Tumblr media
Hange???
Eren:
Tumblr media
It's so funny to meee
Hange:
Tumblr media
Reiner:
Tumblr media Tumblr media
THIS ONE IS MY FAVORITE
Erwin:
Tumblr media Tumblr media
Jean:
Tumblr media Tumblr media
اگه ایرانیعین سلام داوشاااا :)))
13 notes · View notes
topurdunews · 2 months ago
Text
بی جے پی رہنما کا بیٹا پاکستانی لڑکی پر دل ہار بیٹھا آن لائن نکاح
نئی دہلی(ڈیلی پاکستان آن لائن)بھارت کی حکمران جماعت بھارتیہ جنتا پارٹی کے لیڈر تحسین شاہد کے بیٹے کی پاکستان لڑکی سے شادی سوشل میڈیا صارفین کی توجہ کا مرکز بن گئی۔ میڈیا رپورٹ کے مطابق حال ہی میں بھارتی سیاستدان کے بیٹے کی پاکستانی لڑکی کے ساتھ آن لائن نکاح کی تقریب منعقد ہوئی ہے۔ بی جے پی رہنما کے بیٹے محمد عباس حیدر اور پاکستانی لڑکی اندلیپ زہرا کی شادی پہلے سے طے تھی لیکن دونوں ممالک کے…
0 notes
iriis2 · 2 years ago
Text
إنه لكابوس على نحوٍ ما
أن ترى شخصاً يتغير
و لا تتمكن حتى مع حبك الذي تحمله له في قلبك،
من إعادته مألوفاً مرةً أخرى.
- آن سكستون
27 notes · View notes
fatimaz-larbi · 2 years ago
Text
آن في آفونلي
Tumblr media
13 notes · View notes
liparlee · 1 year ago
Text
"شلواربگ"
Tumblr media
2 notes · View notes
f-farah · 9 months ago
Text
بينما أسخن إبريق المتة للمرة الثالثة خلال نصف ساعة، أقرأ قصائد عدة لآن ساكستون. أعاني من هوس بالشاعرات المنتحرات، يكفي أن تكون منتحرة حتى أغرم بها، بالحقيقة أغرم بحزنها ووحدتها ومرضها.
إنني وحيدةٌ في رأسي
مسجونةٌ في البيت الخطأ.
أسمع الآن، riders on the storm والسماء تمطر. آخر مرة سمعت بها هذه الأغنية، كنت عائدة من المكتبة المركزية في السكن الجامعي والساعة قاربت الحادية عشرة والنصف ليلاً.. الجو ماطر بشدة، الضباب يخفي معالم الأشياء، أشجار كثيفة على جانبي طريقي، وأضواء صفراء تعكس نورها حتى يكاد يصل للأرض لكنه كسراب يختفي قبل أن يلمسها، وكنت أبكي لأسباب كثيرة أهمها الوحدة والضياع، أحضن نفسي وأشعر بالخفة.. الأغنية تجعلني خفيفة ترفعني للرب ثم فجأة تسقطني أرضاً. هل ينقذني أحد من القاتلة التي تنهش لحمي؟ بينما يطول طريق العودة إلى الغرفة لأن الرياح شديدة وتشدني للوراء، أفكر بيدي الوحيدة.. التي أخفيها في جيبي، كيف لا تمسك يدي الطرية يداً أخرى؟
أعرف أنّ المسألة كلها
تتعلق بالأيدي.
من العذوبة الباكية للّمس
يأتي الحب
الأغنية تعاد من جديد، ينزف قلبي، أفتقد صديقاً.. ليلة باردة وعاصفة وماطرة أخرى، يلف يده حول كتفي، أتذمر، يصر على إيصالي للبيت رغم الطريق الطويل المعتم والجو السيئ، نتشارك سماعاتي، نسمع الأغنية، يبتسم ويدندن معها بينما أبكي، يسألني عن دموعي وأجيب أخشى ألا نمشي معاً.. جنباً إلى جنب.. مرة أخرى، أتحبني؟، يقول أنه لن يتركني، مهما أبعدتنا المسافات سأبقى دائماً حاضرة في قلبه. لكن أتحبني؟. مرّت سنة تماماً منذ آخر مرة مشينا بها جنباً إلى جنب، ولكنه كلما وصل الود بيننا يعيد تذكيري بأني لا أفارق قلبه.
أتحبني؟
يا للعبث!
أي سؤال هو هذا؟
أي صمت هو هذا؟
ولمَ أمكث هنا
محاولةً تفسير صمته؟
أيها الرب، لمَ تقذفنا في هذا العالم وتتركنا؟ لمَ تجعلنا عالقين في منتصف الطريق وترسل لنا شاحنةً لتقتلنا ولا تبعث لنا ملاكاً يزيحنا من هنا وينقذنا؟
يا مريم الأم يا أم التعب
اسمعي صوتي الآن
أنا الزنديقة التي لا تحفظ الدعاء
(..) يا مريم الأم،
أسبغي عليّ نعمة الخلاص،
رغم دمامتي،
وغرقي في ماضيّ
وفي جنوني الخاص.
بينما تهدأ الأغنية الآن، ماتزال تمطر في الخارج، أصب كأس متة جديد، وأفكر برغبتي بشيء يدفئ جوفي، العرق البلدي مثلاً.. آخر كأس شربتها كانت من أسبوعين، يومها تحداني أخي أن أشرب كأسي دفعةً واحدة لأنني حين يتعلق الأمر بالكحول أرتشف مشروبي ببطء.. أفكر بالدنيا والناس، وأبكي. لكنني يومها شربتها دفعةً واحدة وشعرت بجوفي يحترق.. يحترق حقاً.. كأن هناك ناراً فعلياً تلسع كل خلية تكوّنني، غضبت ماما، وأخبرتها أن الرب ينتقم مني، فقالت أن معه كامل الحق بالانتقام مني.
فكّرت بماتيلدا، إن كان هذا اسمها، أعرف أنها صبية أردنية ولكنها لفرط جمال روحها ورقتها وشاعريتها، لطالما أشعرتني بأنها بطلة هاربة من فيلم ما.. مرت سنتان دون أن أعرف شيئاً عنها.. اختفت فجأة ولم أعثر عليها من جديد. ماتيلدا كتبت مرة عن الرغبة الدفينة في أن نكون عاهرات، لا أستحضر النص الآن كاملاً لأني قرأته من أربع سنوات تقريباً، ولكني أذكر أنه خنقني وأشعرني بالعار لمجرد قراءته كما لو أن الكلمات تلك سلبتني طهارة شيء ما داخلي. الآن أعود للتفكير، هل نمتلك حقاً رغبة كهذه؟ أيّة خيالات داخلية هذه التي لا نجرؤ على البوح بها؟ أن نرمي أنفسنا بين يدي أي غريب، ونقبله، أن نقضي ليالينا في أسرة ليست لنا لأننا أصلاً لا نمتلك سريراً واحداً في الدنيا لنا، أن نضحك ونشرب ونرقص ونفرح بالعيون التي تتلصص على أجسادنا وتأكلها، ألّا يحاسبنا العالم على أفعالنا لأننا وضعنا أنفسنا في منطقة تود الدنيا أن تتجاهلها رغم استمراريتها بنهش حياتنا واستغلالنا، أن نعود لبيت ما.. لا نشعر فيه بأننا وصلنا للبيت، نخبئ أثواب نومنا الستان القصيرة.. أحمر شفاهنا.. نغسل أجسادنا ونذرف دموعاً، ندخن.. ندخن بشراهة ونحن نخربش ظهر العالم بأظافرنا المطلية بعناية ولكنه لا يبالي لأنه يحترق بشهواته. يبصقنا العالم فنبصق حياتنا في وجهه أو عند أقدامه.. هل نلطخ وجوهنا بماكياج كثيف وألوان مبهرة؟ هل جربنا أن نقف أمام مرايانا ونعرف نشوة أن نرقص بإثارة للدنيا، نمضغ العلكة؟ هل يزعجنا التفكير بهن؟ هل يشعرنا بالقرف؟ هل نتقبّل أن نصفهن بالعاملات بالجنس بدلاً من يكنّ عاهرات؟ هل ستتزعزع صورة عوالمنا الطاهرة الآن، هل سنهمس لأنفسنا بأن عليهن أن يجدن عاملاً شريفاً؟ لكن، اللعنة، وفق معايير من؟ بعالم منهار.. عالم يختنق.. كل قيمه وأخلاقه مجرد خراء يسد بالوعةً ويلوّثنا.. هل هناك كلمة له؟ العالم الذي ينهش لحمنا.. لماذا يدفعنا لننهش لحم غيرنا؟
مباشرةً نحو الفناء
تركبين عجلتك أيتها الأرض
مباشرةً نحو الجذور،
تصبغين المحيطات بالدم،
وتصومين في كهوفك،
ثم تتحولين بالوعة كبيرة.
أشجارك تصير مقاعد مكسورة،
وتئن ورودك في المرايا،
وتناشد شموساً لا تضع الأقنعة.
هناك رغبات محظورة.. يحظر النقاش بها، يحظر سماعها، يحظر التعبير عنها لأننا لسنا مستعدات تماماً لمواجهة صريحة مع حقائقنا. لماذا أحكي عن هذا؟ أنا حقيقةً لا أعرف كيف وصلت إليه ولماذا.. لكن الكلمات انتقت بعضها واصطفت وفق مزاجها، ربما هناك فضول داخلي لأعرف عوالم هؤلاء النسوة وأسرارهن. بردت المتة، مازلتُ ضمن العاصفة.. أشتاق.. أبكي.. أحقد على العالم
سأعمل في الليالي.
سأرقص في المدينة.
سأرتدي فستاناً أحمر وأحترق.
سأقف طويلاً متأملةً نهر "تشارلز"
ولمبات النيون على امتداد ساقيه الطويلتين.
وستمر السيارات.
ستمر السيارات.
ولن تنمّ صرخة
عن المرأة ذات الفستان الأحمر..
التي ترقص على جزيرتها
وتدور
وحيدة
فيما تمرّ السيارات.
منذ سنتين قلت لمعالجتي أني مهووسة بالشاعرات المنتحرات، وحين أفكر بالانتحار أكتب لهن عن المشاهد المتوقعة لانتحاري، أخبرهن دوافعي، والأحجار التي تملأ جيوبي وقلة حيلتي لعدم وجود نهر قريب مني، والعناية المفرطة التي أغدقها على من حولي قبل أن أغلق الباب وأضع رأسي في الفرن، أو أغلق باب السيارة وأنام بينما الغاز ينقض على رئتي، أن أدخل لحوض الاستحمام وألونه بدمائي، أن أبتلع علبة المهدئ وأغرق في سبات أبدي تحت سماء زرقاء في حقل أخضر مليء بالورود والأفاعي، أنني لست كئيبة لخيانة من أحبهم ولكنني أغار من نجاحهم الذي لم أصل إليه. هل أرعبت تلك المعالجة المسكينة، ماري، حين قرأت رسائلي تلك؟ اصفرّ وجهها، قالت أنها لا تستطيع أن تكمل جلساتي لأنني لا أحرز تقدماً وستعيدني للأدوية لأستقر أكثر. هل أخذت الأدوية؟ طبعاً لا، لقد لعنتها، ولعنت الأطباء، والعلاج النفسي، وهربت. ولم أعد مجدداً. لا أحد ينتشل البائسات من بؤسهن غير أنفسهن، وهكذا انتشلت نفسي.. وتقبّلت أصوات الشاعرات التي تنخر رأسي وتدعوني للموت معهن ومثلهن، نهرت أصواتهن كثيراً وأخبرتهن أني لم أكتب شيئاً ليعيش من بعدي.. وأن دعوتهن باطلة لأني لست شاعرة مثلهن ولن يهتم العالم بخبر انتحاري والمشهد الذي سأقدم على تنفيذه، لأنه لا يعرفني كما يعرفهن ولن تُنشَر أية أعمال أو رسائل لي لأنني لا أملك شيئاً من هذا. ثم اختفت الأصوات، وصرت أحدق في صورهن بوصفهن صديقات قديمات من حياة قديمة وعصر قديم. وبالمناسبة هذه ليست دعوة لأن يوقف أحد علاجه أو لكيلا يلتزم، وهذه الأصوات لم تفقدني صوابي.. لأنها، امممم، لم تكن حقيقية.. وكنت أحرّض نفسي على تخيّلها لأجد معنى في استمراري بالحياة وتشّبثي بها.
ربما لستُ أحداً
صحيح أنّ لي جسداً
ولا يمكنني الفرار منه.
أحب الفرار من رأسي
ولكن هذا غير واردٍ البتّة.
قد كُتِب على لوح القدر
أن أظلّ عالقةً في هذه الهيئة البشرية.
7 notes · View notes
mv11 · 1 year ago
Text
القاعدة الوحيدة في أي تجربة
هو ألا تعود منها الشخص نفسه
كارسون
7 notes · View notes