#نتكلم

[beiruttimelb]

دعونا نتكلم بالعلم , حالة جوية يشيب لها الرأس !!عندما نتحدث عن حركة الكتل الهوائية الباردة نحو البحر الأبيض المتوسط، فإنها غالباً ما تتبع مساراً شرقياً بسبب تأث...#عاجل

دعونا نتكلم بالعلم , حالة جوية يشيب لها الرأس !!عندما نتحدث عن حركة الكتل الهوائية الباردة نحو البحر الأبيض المتوسط، فإنها غالباً ما تتبع مساراً شرقياً بسبب تأثير دوران القبة القطبية في الغلاف الجوي خلال فصل الشتاء. التكملة في تعليق نشر الخبر اول مرة على قناة تلغرام :اخبار الزلازل والبراكين واحداث العالم ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي JOIN US…

[sarrah]

فيه طريقتين لنقل الخبر، أتمنى الأولى تختفي! يعني هو الخبر بشع في حد ذاته، مش محتاج "حبشتكانات" ودراما علشان يؤثر! الخبر مجردًا كافٍ لتفتيت القلب، لو نقله لمجرد التهكم والتأنيب والمعاتبة والتحسيس بالذنب، فهو أولًا مش مادة لدا وإلا فدا استغلال سيء، ثانيًا طول المدة معادش يسمح بدا، واللي في يده سلاح أحسن من اللي في يده موبايل، ثالثًا بتأذني في مالطا وتنادي ميتين، وكل فعل لا يجر نفع فقلته أحسن، رابعًا لو حد ضميره صاحي فهو مش عايش والضرب في الميت حرام، خامسًا الإكثار من الطريقة دي هيصرف المنتبهين، لإن لا شعوريًا هيولد في النفوس إنه مجرد خبر وانتهى فعلًا لم يعد يستحق الوقوف، وبدل ما رد الفعل الطبيعي عنده إعطاء فرصة للصدمة وتكوين مشاعر الحقد واستيعابه ومجرياته، هيتحول رد الفعل لإكمال التصفح كأن شيئًا لم يكن هربًا منه، ولو للتوثيق، فمش دي طريقة التوثيق ال��مثل، الطريقة دي لربما كانت نافعة في البداية، لكن دلوقتي بقت مقيتة وصبيانية، (انتهى الخبر، كملوا تصفح، فيه خبر أهم، تسول العاطفة، البحث عن الريتش.. إلخ) كل دا معدش ليه حاجة لإن الأخبار بذاتها جاذبة ومنتهكة للعاطفة ذاتيًا، والكلام دا بيكتسب أهميته من إنه هو التاريخ، واحنا كشاهدين عليه بنكتبه دلوقتي، فالمفروض يبقى فيه نظره شاملة، وكمان من إنه نافذة للعالم مش مجرد كلام بيني وبين فئة معينة من الناس، كل كلمة بحساب، وكل كلمة بتحلل سياسيًا واجتماعيًا وبيترتب عليها نتائج مهولة لا ندركها لطبيعة محدودية عقولنا قصاد المؤامرات العالمية، لو مش دلوقتي فهتتحل بعدين وتستغل أسوء استغلال، فلازم نكون أوعى من كدا.

[inspirationasma]

بقلم أسماء

كان مجرد لقاء عابر،لا شيء يذكر !!

سوى أن قلبي تزعزع من مكانه، و سكينتي هجرتني بلا رجعة، وتاهت مني الكلمات !! لم نتكلم لم نتعاتب فقط أرداني قتيلة بعينيه ،لم يقل شيئا مهما بل انهالت عليٌ عيناه بقذائف من العتب..تمنيت أن أشرح نفسي أكثر أن أقول له أنني لم أتخلى عنه ،ولكن للقدر أحكام تتجاوزني وتتجاوزه،تمنيت أن أخبره أنني اشتقت إليه كثيرا و أن الحياة بدونه بلا رائحة أو لون ،تمنيت أن أبكي فوق كتفيه،أن أرثي هذا الحب الضائع ،لكنني بقيت صامتة شاردة،قاطع صمتي بأغبى سؤال عرفته البشرية: كيف حالك ،أجبته أنني بخير،قال بكل قسوة وحزن اهتمي بنفسك وداعاً!! أجل قال وداعاً متى يا قلبي تصدق أنه ليس لك!!!

[rahma23sblog]

نفسي اهدي

عاوزة يبقي عندي اصحاب بيحبوني اوي ويعرفوا يحتوني ويطبطبوا عليا

لما ببقي عاوزة اقرب من حد واصاحبه بخاف اوي بخاف حتي نخرج سوا او نتكلم كتير سوا اتعلق بيهم بخاف حتي احكيلهم علي اللي جوايا فيضيقوني بيه

يارب اختارلي الصح عشان انا مش قادرة اختار حاجة وكل اختياراتي اذتني واذت قلبي

[dhkrwjr]

معلومة البعضُ يجهلها:

وهي وصل صلاة بصلاة -منهيٌّ عنه-

يعني إذا صليت الفريضة فلا تتبعها بالنافلة مُباشرة، بل تكلم أو غيّر مكانك أو اجلس قليلا اذكر الله، بعدها قم للنافلة.

يقول مُعاوية -رضي الله عنه- : "أمرنا رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ألَّا تُوصل صلاة بصلاة حتى نتكلم أو نخرج".

[الحديثُ رواه "مُسلم" في صحيحه]

• عَرَّف غِيرَك؛ خَيرُ النَّاسِ أنفَعُهم لِلنَّاسِ.

[yooo-gehn]

طلب شخصي

انا حد معجب بطريقة تفكيرك ووجهة نظرك للأمور من منظور مختلف

لكن حاول دايما تفصل بين الإسلام وعلمائه المتخصصين (لأنه علم محدش يقدر يفتي فيه بمزاجه) وبين المشوهين (اصحاب الافكار السامه والتطبيق المنحرف المنتسبين للدين)

ممكن تكون عملت دا فعلا وانا اللي ما اخدتش بالي (فا تقبل بالغ اعتذاري)

وممكن مش فارق معاك ( لك كل حرية اكيد، انا مجرد دخيل علي مدونتك الشخصية) وأيضاً تقبل بالغ اعتذاري.

شكراً لك.

أشكرك على إطراءك وأسلوبك المحترم. لكن إزاي بتطلب مني طلب شخصي بتقولي فيه المفروض أفكر إزاي؟ يعني عادي ممكن تعرض فكرتك أو تنتقد فكرة مختلفة عنك، لكن ليه بتكلمني وكأنك بتلفت نظري لحاجة مهمة غايبة عني، في حين أنك غايب عنك رأيي بالتفصيل، في أكتر من بوست، في الم��ضوع ده بالذات؟

حاول تفصل بين الإسلام كدين، وبين الفقهاء وعلماء الدين، لأنهم مش كفة واحدة. وحاول تفصل بين ناس بتفكر في الدين بدون ما ينتسبوا لأي مؤسسة دينية، وبين أنهم بالضرورة أصحاب أفكار سامة أو تطبيق منحرف.

العلماء اللي إحنا بنتكلم عنهم وكأنهم هما فقط المنوطين بفهم الدين، قرروا إن "إجماعهم" سيف ��سلط على رقبة المؤمن، وبعدها فشلوا أنهم يجتمعوا أصلا على تعريف ما هو الإجماع ده بالظبط. العلماء دول حرموا الطباعة 3 قرون في الدول الإسلامية. العلماء دول حرموا القهوة 3 قرون برضه. وعقوبة اللي طبع كتاب أو شرب قهوة (كلٌ في زمنه) كانت الإعدام. العلماء دول كانوا شايفين إننا لازم نتوضى بماء جاري وإن الوضوء بماء الحنفية حرام، وفي سبيل ده مات الآلاف بالوضوء بمية وسخة لحد ما المذهب الحنفي أجاز الحنفية. العلماء دول حرموا نقل الأعضاء ونقل الدم. العلماء دول حللوا التشويه المنهجي للعضو التناسلي للمرأة على مدى قرون.

فلأ، لا أنا ولا أي حد مضطر يقيد نفسه حصرا بفهم العلماء لأحكام الدين، خصوصا في عصر سهل جدا توصل فيه للمعلومة والكتب وتقارن الآراء ببعضها بنفسك. وأنا عارف الرد والحجة المحفوظة، إن عالم الدين بيقضي سنين طويلة من حياته ليتشرب المنهج فقط قبل حتى ما يوصل لمرتبة أنه يقول رأيه. بس أنا هنا مش بتكلم عن الفتوى. ومش بتكلم عن إن أي حد يقراله كتاب ويطلع على المنبر يقول خطبة الجمعة. أنا بتكلم على إن الفرد، المؤمن، من حقه يفكر ويؤمن باللي هو عايزه، وإن احتكار "العلماء" للدين، أفرز لينا ناس زي الحويني، اللي تحسر على زمن الغنائم، وقال إن "من شاء فليكفر" كان معناها أنت حر، بصيغة التهديد. أنا بتكلم على التناقض وانعدام المعنى في إن المؤمن مش مضطر يقرا آلاف الكتب عشان يؤمن، لكنه مضطر يقراها كلها عشان بس يفهم ويقول رأيه في مواضيع بتمس حياته كلها.

احتكار فهم الدين على فئة "العلماء" أفرز لينا منهج جامد ضيق الأفق، وتابعين اتربوا على الجمود وضيق الأفق. هؤلاء العلماء تحولوا لكهنوت بيدي نفسه حق تقرير الأصلح للناس. كهنوت عنده سلطة معرفية على الناس، بيضفي عليه نوع من القدسية، وبيخلي أي حد يناقشه أو ينتقده يتوصم، وبيحرض الناس كلها على أنهم يكونوا تابعين خاضعين وكسولين ومحدودين فكريا.

كهنوت علماء الدين اللي أنت بتتكلم عنهم، شايفين أنهم هما بس العارفين الفاهمين، وأي حد يفكر بشكل مختلف ومبتكر هو بالضرورة مبتدع أو فاسق أو مشوه أو رويبضة.

فيه "عالِم" قال مرة إننا بنستخدم العقل للوصول للإيمان بالله، و��عدها بنركن العقل وننفذ التعاليم الإلهية. وطبعًا ده كلام فارغ بحت. الدين بينقسم لمذاهب بتكفر بعضها، وبتقول على بعضها أفكار سامة وتطبيق منحرف بالمناسبة. سواء كانت مذاهب عقيدية (زي المعتزلة، المرجئة، الأشعرية) أو مذاهب فقهية (زي المالكية، الشافعية)، والانقسام ده يحتم عليك استخدام عقلك في مقارنة الحجج والنصوص، واستخدام عقلك تاني عشان تثبت إن مذهبك أنت بالذات على حق.

وطبعا، ماحدش من المؤمنين كلهم ليه الحق في استخدام عقله في هذه الأمور إلا هما بس. عشان أنت كواحد مؤمن بالدين، لا مؤاخذة، حمار ومش فاهم.

أنا أصلا رأيي إن حتى لو شخص ضل طريقه وهو بيستكشف السكة، فهو أفضل ألف مرة من شخص مسلِّم رقبته لأي حد تاني ممشيه في سكة هو ماختارهاش ولا فكر فيها.

الواقع إن أصلا كلامي قد يبدو أنه ثوري، لكنه بيحصل كتير في الواقع بدرجة أو بأخرى، وأغلب الناس بيتمسكوا بالآراء الدينية اللي اتربوا عليها حتى لو خالفت أهل التخصص أساسًا. لأن في النهاية، زي ما قولت لحد ما صوتي اتنبح، طريقة اعتناق الفكرة أهم من مضمونها نفسه. وبدل ما نتكلم طول الوقت على اللجوء للشيوخ عشان نفهم، المفروض نربي الناس على أنهم يفكروا ويدرسوا أهم فكرة في حياتهم.

[flybirdsworld]

عاوزة أقعد أنا و هو في البلكونة بليل و في نسمة هوا ساقعة كدة نسمع cigarettes after sex و نفضل نتكلم و إحنا بنشرب شاي بالنعناع و سجاير .

[imazikaty]

عايز اعمل بودكاست نتكلم فيه عن الانسان العادي ،الانسان الي من غير اي نجاحات ولا افشخانات ، وكل حلقه استضيف شخص يكلمنا عن جمال وروقان انك تكون عادي ، في ظل هذا الصراع البشري للتميز

[farh]

شكرًا لكل من يفهمنا حتى بدون أن نتكلم ، لكل من يعذر غيابنا وتقصيرنا ويجد لنا العذر دون أن نعلم ، شكرًا لكل من يحترمنا في حضورنا وفي غيابنا ، ولا يسمح لأحد أن يقول فينا مالا يعلم ، شكرًا لأصحاب الوجه الواحد والموقف الثابت والدعم الصامت ، والغير مشروط 🤍*

[thedosky]

ليا صديق طفولة إنسان بصدق. واحد من أطهر وأجمل الناس اللي عرفتهم في حياتي، بحكم إنه كان جاري كنا على طول بنتقابل في لعب الكورة وكنا بنتمشى كتير ونتكلم. دايمًا كانت آراءه سابقة ونظرته أبعد بكتير من العادي.

اختفى فجأة واتقطعت أخباره وعرفت إنه نقل هو وأهله وسابوا المدينة. دايمًا كان على بالي وعايز اشوفه بس مكنتش عارف اوصل له لحد ما قابلته صدفة في الميدان في 2011، كنت سعيد أوي أوي  إني شفته واتفقنا نقعد بس معرفناش ناخد أرقام بعض عشان حد فينا تليفونه كان فاصل. بعدها تُهنا من بعض في زحمة الميدان واتقطعت أخباره عني مرة تانية.

عدت السنين ودايمًا صديقي ده على بالي بشكل غريب، رغم إننا اتفرقنا واحنا عيال وشفنا بعض صدفة في شبابنا المبكر، لكن دايمًا كان بيلح عليا، ولأسباب مش فاكرها معرفتش حتى اوصل له من على السوشيال ميديا اللي بعد كده مسحتها انا ومبقاش حد يعرف يوصل لي بالتبعية.

على جانب آخر؛ عندي مجموعة أصدقاء تجاوزت صداقتنا العشر سنين، توليفة من أذكى وأنبه الناس اللي عدوا عليا في حياتي، بنتقابل بشكل مستمر على القهوة ، وبنتكلم في كل حاجة، السينما، الأدب، الفلك، الفيزيا، الشعر. مقابلة المجموعة دي هي نزهتي النفسية والروحية، أحلى حاجة في الدنيا.

من تلات اربع سنين كنت رايح اقابل أصحابي دول وقعدت على القهوة وبدأ الشباب يحضروا واحد ورا التاني لحد ما دخل علينا شخص من خارج المجموعة بدأ يسلم ولما الدور جه عليا في السلام اكتشفت إنه صديق طفولتي اللي بدور عليه بقالي سنين؛ مفتكرش اني حضنت إنسان مدة أطول من الحضن ده.

اكتشفت إنه مع اصحابي في الشغل بقالهم سنين ومن كتر ما هما حبوه طلبوا منه ييجي القهوة ويقعد معانا ويتعرف على باقي المجموعة، مع إن دي مش عوايدنا لأن المجموعة دي بالذات مقفولة على نفسها عشان الناس متقاربين إنسانيًا وعقليًا بشكل استثنائي. بيننا وبين بعض اتفاق ضمني غير منطوق إننا منبوظش الكميا المدهشة دي.

اليوم ده قعدت انا وصديقي القديم جدًا يمكن ساعتين متواصلين نتكلم بلا انقطاع والناس كلها مش فاهمين فيه إيه، تعرفوا بعض ازاي ومنين، لكن مكناش قادرين نبطل كلام، نسترجع الطفولة والكورة والتمشية ونسأل على أهل بعض ونتكلم عن صدفة الميدان وفي آخر القعدة خدنا أرقام بعض واتفقنا نتقابل تاني، نتقابل على طول بقى، ابقى تعالى القهوة احنا بنتجمع بشكل مستمر.

للأسف متقابلناش من وقتها وكل محادثاتنا على واتساب عبارة عن محاولات مستمرة لتظبيط معاد نتقابل فيه.

امبارح الساعة تلاتة بالليل كنت بسكرول على تويتر لقيت في وشي خبر اعتقاله لأنه رسم كاريكاتير بيسخر من الحكومة عشان قطع الكهربا بينما المواطن المتداس على وشه بيشتغل في المونوريل.

خبر رجعني في لنقطة صفر نفسية بقالي سنين بكافح عشان مرجعلهاش، خبر حطني في مواجهة مع كل حاجة بتجنب التفكير فيها بقالي سنين، كل الكفاح النفسي المحموم والمستمر لسنين اتبخر في ثانية.

وفي الساعة المتأخرة دي بدأت ابعت لأصدقائنا المشتركين اسألهم يعرفوا حاجة عنه ولا لأ، طبعًا محدش عارف حاجة ومحدش يقدر يطمن حد في الحاجات دي.

واحد من اصحابي اللي سألتهم عنه بعت لي مجموعة رسايل مفادها إنه عارف إن الخبر ده ممكن يوديني في حتة نفسية صعبة، واني ضروري مسمحش للخبر يؤثر عليا واني اركز في اللي بعمله عشان انا بالصدفة دلوقتي بعمل ابليكيشن شركة مهمة وقدامي انترفيوهات وامتحانات محتاجة تركيز كبير.

كان نفسي ابقى الشخص اللي مبيسمحش للأخبار تؤثر عليه، حقيقي كان نفسي ابقى أقوى من كده، كان نفسي مكونش قاعد بسأل نفسي دلوقتي إيه جدوى الأشياء وليه الواحد بيعمل أي حاجة أصلًا.

[sarrah]

متتسائلش مبردش عليك ليه، طالما بتتصل ومجربتش تبعتلي رسالة ونتكلم كتابة، تمام؟

[nb6at]

عزيزتي

لو تكلمنا عن شروق الشمس، أو طلوع القمر، فنحن هنا نتكلم - بكل بساطة - عن طلتكِ!، فأنتِ الشمس و أنتِ القمر، ولتحري الدقة سأُسميكِ شمسي، نعم أراكِ شمس، وهُنا أستخدم وصفاً يختلف عن أوصاف العُشاق، وصفاً يُخالف كُل أحاديث العِشقِ!، فالشمس - يا شمسي - تُنير الكون نهاراً، والقمر يعكس ضوء الشمس ليلاً، نعم - يا حلوتي - الشمس تُنير الكون ليلاً مثلما تُنيره نهاراً. وأنا - يا كُلي أنا - حياتي لا تُنار إلا بكِ!، وهُنا بُعد آخر، فشمسي - يا شمسي أنا - لا تغيب أبداً!، وإذا كان رائد الفضاء الأمريكي "نيل أرمسترونغ" هو أول من لامس أرض القمر، فأنا - يا عُمري أنا - أول من لامس القمر والشمس، نعم لامست الشمس وأصبت بالذوبان!، ولكني لم أحترق!

هل أُحبكِ؟!، هذا سؤال تعلمين إجابته مُسبقاً، ولكنكِ تواصلين طرحه بكل الأوقات، كنوع من الدلال أو رغبةً منكِ في سماع الإجابة!، وهُنا لِزاماً عليَّ أن أُدللكِ، بأن تختلف الإجابة في كل مره عن سابقتها، أدري أن كلمة نعم تكفي، ولكنها تقليدية لا تليق بكِ، لا تليق بأُنثى إستثنائية!

غالباً يكون التساؤل عن إذا كُنا نذكر أول لقاء، أو أول مُحادثة، والأدق أن يكون عن أول مُلامسة!، وقبل أن أرى علامات التعجب والإستفسار في عينيكِ، هُنا لا أقصد المُلامسة الحِسية، بل مُلامسة قلبكِ، مُلامسة روحكِ!، فملامسة قلبكِ تؤدي للإنصهار، وُملامسة روحكِ كالسقوط في بئر عميق بلا قرار، فلا مهرب منه ولا فرار!.

يُقال في قواعد الحُب، أن أكثر الحركات إحتيالاً هي الضمة!، وهُنا لا أعتقد أن المقصود هو (  ُ )!، ومرة آخرى لا أقصد الحِسية، فتلك تأثيرها - وإن كان كبير - ضئيل!، أما المقصوده، فهي نداء عودة للروح!، وإجابة لذلك السؤال الذي يتردد في عقلكِ "ما الداعي لذكر ال ( ُ )؟"، وإجابتي هي أنها ناموس حياتنا مُنذ تعارفنا!، فمُنذ ما يُقارب العقدين والضمه دستور مكتوب بيننا، فحروف تُعانق حروف، وأفكار تضمُ أفكار، حتى النظرات بالضمِ مُتجانسة!، فبالضمِ تحلو الحياة، و بال ( ُ ) يعمُ ال ( ْ )!

وخِتاماً،  يقول واسيني الأعرج: "أليس جنوناً أن أنتظرك، و اعرف سلفا أنك لن تأتي"، لا أعتقد أنه جنون، بل تمسك بالأمل حتى وإن كان ضعيفاً، أما الجنون أن أنتظركِ وأقضي الوقت - في إنتظاركِ - معكِ!

[somaas-world]

انا عادتا مش كائن ليلى مش بسهر كتير بس ما بكرهش الليل .من ساعة الحرب ماخدت فى وشها شهر والتانى وانا مع دخول المغرب بكره الليل والعتمه والسكوت ..النهار عندى امان وراحة رغم القصف وصوت المدفعيه اللى بيرج البيت رج وبيستلمونا بى مره الصبح ومره بالليل ومره ف نص النهار رغم كل ده النهار عندى احسن ..ساعات بتهئيلى ان طيارة الاستطلاع اللى بتصور وتلف طول النهار بتتغاظ منا الصبح بنقوم باشغالنا اليوميه عادى ووبعدها نقعد عند شجر الزيتون نتكلم ونحاول نلهى نفسنا عن الحرب باى موضوع

ونشرب شاى واحنا بنتكلم

اختى استثمرت الوقت وزرعت لنا بطاطس وشوية خضروات بقدونس وشبت وطماطم وتوم وبصل واخويا جاب لنا ورد وزرعناه فى كل مكان ..وانا فين م المشهد انا خارج نطاق الخدمه😁

فضفضة ع الماشى 🤷‍♀️

[katoisha11]

نحن بحاجة الى شخص جديد يدخل حياتنا نتكلم معاه طول الوقت نثق فيه بحيث نستطيع الخروج معه لأي مكان ، شخص نستطيع ان نحكي له عن أسرارنا وتفاصيلنا وكل شيء يجول بخاطرنا ،شخص يغيرنا للأحلى، دون ان يدخل الحب بيننا .

#ريفا #احتياج #واقع #حقيقة

شوية صور

[marwa-eletriby]

يدي، تفلت الأشياء جميعها وتمسك بك.

أنادي، لا تسمع.

أن أُمسك الوهم بكلتا يديّ. تأخذني التفاصيل من يدي/ تسلمني للحب / يُسلمني الحب إلى صوتك/ ومن صوتك إلى القصيدة/ لا أفعل شيئاً/ أصمت وأستسلم / الآخرون يخافون مني/ اكتشفت كم فعلوا ذلك من دون أن أنتبه/ لا أريدك أن تفعل/ البحر يقرؤك السلام/ لماذا لا ترد السلام بسلامٍ أفضل؟ / أريد للأشياء أن تأتي بسهولةٍ/ لكنني عصية / على الحب.. النسيان/ أريد من الحب آخره / وأريد منك يدك / «فقط لو يدك»/ هدأت العاصفة / لكن لا أحد يعلم متى قد تثور مرة أخرى/ لا أستطيع التركيز في حضورك / لا في غيابك/ «عينك على قلبي»/ عيني على قلبك / لكنك لا ترى / والشعور لا يصل / وكلما هممت بالحديث، تراجعت/ «كيف أبيّن لك شعوري دون ما أحكي؟».

يحاصرني الوقت/ وأنا ضئيلة / ومنهكة / فرَّ الأصدقاء/ وأريد أن أفر إليك/ أكرر «لا تكن صديقي»/ لا شيء يوحي بما حدث / والقصة لم تُروَ كاملة / ويدي ـ للأسف ـ لم تلمس يدك/ تخيفني الحقيقة / تصوّب أشواكها نحوي / وأنا عزلاء/ وقع الجدار عليّ فجأة / نظر الجميع / سخر الآخر / لم أمد يدي / لم يَمُد أحداً يده/ وكان عليّ الرحيل / الآن، أسير بكتفٍ مشوه / لا يراه أحد.

تعي الكلمات ولا تدرك أنها لك.

أرد على السؤال بسؤالٍ آخر/ وتظل لا تأخذني على محمل الجد / تسحبني الموجة للداخل / وأنا لا أجيد السباحة/ ولا طول لي / وما من سترة نجاة / أو حتى قبلة / ينخدع الآخرون بي/ من دون أي مجهود / هذا مجرد سوء فهم، لا أكثر/ تتصل النقاط، وتنقطع كلها فجأة / لا أحد يدرك ما يحدث في الكواليس / الإضاءة خافتة / والستائر سوداء / والكراسي في كل مكان / والخطوة يجب أن تُحسب جيداً / أو تطمئن إلى يد ما/ هذا ليس سهلاً / لكني أريد الاطمئنان إلى يدك.

يُضيء صوتك قلبي.

الثالثة فجراً/ الكل نيام / وأنا أختلي بالصمت قبل أن يُشوش عليه / يؤلمني الجدار الذي بيننا / تربكني التفاصيل/ الأخطاء التي لا يُتعلم منها/ التكرار/ الاعتقاد ـ الخطأ ـ أن الآخرين يتغيرون/ لا شيء يتغير/ المشاعر فقط تفعل / تأثير الكلمة / دائماً الكلمة/ الصوت/ النبرة/ اللمسة/ الأشياء التي لا تجتمع/ الأشياء التي تتوافق ورغم ذلك لا تجتمع/ الأشياء التي لا تريدها وتظل تظهر أمامك / التوقيت الخطأ / فارق التوقيت / كل يسبح في فلكه / وأريد السباحة في فلكك / أستطيع اللعب بالمعنى / لكني أحب الوضوح/ أستطيع النسيان / لكني أحب الذاكرة / أستطيع الركض لكني أحب المشي / أستطيع أن أحبك/ والله أستطيع/ لكنك لا تحب ذلك.

أكثر مما يبدو عليّ / أقل مما تعرف. شهران/ كان عاماً طويلاً/ ما أقصره / الصباحات تتبدل كما الأيام / وأنا لم أعد أخاف / حزنتُ كثيراً لأصل إلى ذلك/ أنت لا تدرك الأشياء/ أحادثك بالعاطفة / تحادثني بالمنطق / إما أن آتي إليك/ أو تأتي إليّ / لا حل آخر/ يتقلب مزاجي كما الموجة / فَسَدتْ الخطط / لكنني أقوم بخطط أخرى / أخطط طوال الوقت/ أفِرُّ طوال الوقت / لا يمكن لأحدٍ لومي على ما حدث / لم يُمْكِن تجنبه / أو تجنب عينيك / «عيناك عليّ ولا تراني».

تسبح الكلمات في فمي قَبِّلني، لتَستحيل قصيدة.

أنت وأنا وبيننا الغياب تمد لي يدك، أقطف منها كلمات بلا صوت.

تعرف، كل الكوارث تبدأ من اليد.

يمكنني دائماً البدء من جديد/ أنا ماهر�� في البدايات/ أعيد الأشياء سيرتها الأولى، والناس أغراباً كما كانوا/ أحيي الموتى / زِر صغير وينتهي كل شيء/ أفكر في الموت / انتهاء العالم/ صوتك لافظاً اسمي/ يدك على خصري/ الكلمات التي أرغب في قولها ولا تعرفها / أريد أن أقول لك كل شيء من دون أن أقول لك شيئاً / هل تفهم؟/ لا أقول الأشياء التي أريدها كما هي/ أقصها/ أبْترها/ نصف حقيقة/ نصف الحضور/ ابتساماتي البلهاء في وجودك/ «كل شيء حولي يذكرني بشيء»/ أقول: سعدتُ برؤيتك / لا أقول إني اشتقت إليك/ هذا السلام تأخر كثيراً / وأعني: لو أن يدك تظل في يدي سيكون أفضل/ بيننا عشرون سنتيمتراً/  وأقصد رأسي ستكون على كتفك / هكذا/ يبدو عليّ الجمود/ وأنا كل ما أريده الانصهار/ آه، لو أنك تعرف القصة كاملةً.

الأيام ثقيلة/ ويوماً ما سَأُفلت يدي من كل شيء وأمضي/ لن أهرب/ سَأقف بعيداً / أرى الأشياء/ الأشخاص/ تتهاوى/ ولا أحرك سَاكناً لأنقذها/ كما فعل الآخرون معي/ أنا لينة جداً/ ولا أنكسر/ لكني أميل/ ملتُ إليك/ ولا تبالي/ ربما عليَّ التوقف الآن/ أخشى الآخرين حين يُغضبونني/ أخشى تأخرهم/ قسوتي/ أن يكون الأوان قد فات/ هذه المرة سأصمت/ لا أحتمل القسوة/ يَسْحرني الحنان/ القوة التي تتحول حِلماً، لأجلي/ نتكلم لغات مختلفة/ اعتقدتُ أنني سأفهم لغتك / ولم تحاول أن تتكلم لغتي.

أزهد أشياء لا تأتيني وأرفع رايات نصر زائفة على اللاشيء. أنت نائم وبعيد/ وصمتك في أذني/ يُحدث تأثيره تدريجياً/ القيود كثيرة/ والأيدي قصيرة/ والقضبان لم يُعكس من خلفها شيء/ أسير نحوك ببطء/ خطوة/ ثم أعود أدراجي/ لستُ خائفة/ لا مترددة أيضاً/ أعرف جيداً ما أريد/ وأعرف أنني لستُ ما تريد/ لم تتوقف حياتي عن التعاكس/ وأنا أسايرها/ «لم أعتد المشهد»/ ولم أحتمله/ لكني لا زلتُ أريد البقاء/ كان علي أن أفعل أشياء كثيرة/ نسيتها كلها /الآن، أريد فعل أشياء أخرى/ بعد فترة/ سأزهدها.

تخدع الظلالُ الناظرين.

أُحبط سريعاً/ أتحمس سريعاً/ خُطواتي سريعة / أظل أكتب/ لا يقرأني أحد / أخفي كلماتي وكأنها أسرار لن أفشيها/ أريدها أن تنكشف بمفردها / مبدأ غريب / كل هذه الغرابة في حياتي / أريد أن أعرف كيف تبدو الصورة من عندك/ هل تبدو المسافة كما في الحقيقة/ أم أن الظل يخادع؟

يدك البعيدة تؤرق نومي.

لا أريد أن أُجابِه الحياة/ أريد أن أسير بها فقط / من دون أن أتراجع أو أخاف/ من دون أن أسقط / لا يهمني القادم/ أو يهمني / لكن ما باليد حيلة/ لا يظهر أمامي شيء/ والنفق طال كثيراً من دون ضوء/ والبشارات نجوم صغيرة سرعان ما تُغير أماكنها / فلا أعود أراها. أعرف الطريق/ لكن نقطة البداية رمالٌ تبدو كالمصيدةِ / قدمي تغرق / وأظل أحاول النجاة/ أنا عالقة في نقطة البداية/ والأيدي التي تمتد سرعان ما تمل الانتظار/ لم يختفِ الطريق/ أراه جيداً كجرح في يدي/ والخطوات دماء متناثرة/ تترك أثراً/ بقعة على الدرب. .

على جريدة https://jaryda.com/2024/10/29/%d8%b9%d8%a7%d9%84%d9%82%d8%a9-%d9%81%d9%8a-%d9%86%d9%82%d8%b7%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d8%a8%d8%af%d8%a7%d9%8a%d8%a9/?fbclid=IwY2xjawGQRshleHRuA2FlbQIxMAABHT1GU9UDToB38KcmrMwNmiPWd1W7Ky5hyhj_x1Fo-NZ0quS0d9bhthzrQw_aem_NhF9m6p5fAtXthwe8jtczw

[nadealovely]

المفروض البدايات تكون مكتوبة بالوجوه الحقيقة

النهايات دائماً تظهر وجوه غير معروفة

و لا كأننا كنا نتكلم مع البشر والعنوان المخفي الشر.

الشر هو العنوان...