Note
مساء الخير يا عبدالرحمن
ممكن تساعدني لو سمحت برأيك في أمر؟
صباح الخير، اتفضل/ي أكيد.
0 notes
Text
بعد ١٣ سنة من الفريلانسج وبعد ما ضيعت تحويشة عمري وعمري نفسه في محاولة إنجاح تجربتي العملية في الحاجات اللي بحبها، نزلت مؤخرًا وظيفة فولتيام.
أول مرة آخد بالي إننا بنستخدم كلمة نزلت شغل 🤔، إحالة ممتازة الحقيقة، أنا شايف إني نزلت فعلا. ما علينا.
المهم اني بعد ما نزلت الشغل لقيت كل الأصحاب والأهل والمجتمع والناس بيباركولي كأني خرجت من السجن، وشد حيلك بقى واجمد وخليك جدع وهي هتظبط معاك وكلام جميل من النوع ده وكل ما افتح بقي واقول أي تخوف يخص الشغل الاقي دفاع مستميت عن الوظيفة، الناس كأنهم مرعوبين اني اغير رأيي أو اني مكملش ومعرفش ليه والله! هو انا كنت بشحت في المترو قبل كده يعني؟! ده مرتب الشهر اللي انا ماضي عليه في الشغل ده كنت بعمله أحيانًا في يوم واحد وأكتر منه كمان لما كانت الدنيا ماشية في الفريلانس.
والمسألة اني نازل الشغل ده لمجموعة أسباب من ضمنها سبب نفسي مهم وهو اني عايز اخرج من البيت عشان الاكتئاب ميقضيش عليا. انا عايز اعمل كده فعلا حاليًا بس نفسي احكي عن مخاوفي عادي من غير ما اسمع تسعين نصيحة في الثانية عن أهمية العمل الثابت واني بضيع نفسي وعمري.
خلاص يا جدعان عرفت اني فاشل وان كل الناس فاهمين بيعملوا ايه ماعدا أنا واني معنديش بوصلة وتايه في ال��نيا، شكرًا. انا غلطان اني فتحت قلبي وفكيت بكلمتين، أتمنى لما الشغل ده يخلص مهمته معايا واقرر اسيبه يبقى وقع الموضوع خفيف عليكوا عشان الواحد مش حمل يشوفكوا مصدومين، ومش حمل نصايح بضان برضو.
24 notes
·
View notes
Text
النهاردة كنت بعلم واحد صاحبي السواقة وأثناء ما احنا ماشيين بقول له ملاحظاتي فقال لي يسطا انت بتوترني ليه؟ أنا بوترك! أنا بعمل كده فعلا؟
بيبقى شيء محبط لما الواحد يخسر تصوراته عن نفسه، بس جميل والله، ربما ده يرزقنا شوية تواضع. الله يدي ابويا الصحة، كان بيخليني افقد أعصابي وهو بيعلمني السواقة وكنت على طول بقول له انت بتوترني :D
8 notes
·
View notes
Text
اليومين دول بخلص ورق حكومي، نفس الإهانة طبعًا نفس الشعور بالاحتقار نفس كل حاجة. جهل رهيب واستخفاف بوقت الناس وإمعان في ذل المواطن، حاجة في منتهى الدناءة. كنت عايز اكتب تدوينة غاضبة افرغ فيها الشحنة بتاعة النهاردة بس افتكرت اني عندي واحدة جاهزة فهشاركها لأن مفيش جديد يتقال
بقالي عشر أيام بموت من الداخل ببطء شديد وانا بتنقل من مصلحة حكومية لمصلحة حكومية أخرى عشان أخلص ورقة واحدة، ورقة بسببها خارت قواي واستنزفت طاقتي تمامًا وكرهت حياتي والعالم . عشرة أيام من الكفاح السيزيفي تآكلت فيهم روحي وتقزّمت طموحاتي. الورقة عايز ختم والختم عايز ورقة وموظفون يضعون الختم على ورقة غير الورقة وموظفون أخرون يرفض��ن الورقة الأخرى المختومة. رفض من هنا ورفض من هناك مرارًا وتكرارًا. دون كيخوت يصرخ في عقلي كالصداع النصفي: أنت تحارب طواحين الهواء يا أبله، لا تعيد إنتاج مأساتي! وأنا أعيد إنتاجها إلى الأبد، ولا شيء يحدث، لاشيء سوى مجموعة من الموظفين المدجنين يمضغون قلبي ثم يتفلونه في قرف وأنا بلا حيلة أصرخ في وجوههم وتصرخ معي أصوات تعساء روايات القضايا الخاسرة ويتحول الكون كله إلى نفخ في قرب مخرومة، تتقطع الأنفاس وتنفجر الرئات وتتصلب الشرايين، كل هذا وموظفين الحكومة يجلسون بنفوسهم التي أكلها السوس والبلادة والكلاحة يتظاهرون بالأهمية وكأنهم يكتشفون علاج السرطان، إلهي يتقطع نسلكوا يا بُعدا. من الممكن أن تنتهي حياتي في سبيل هذه الورقة المعرصة، أجلس على الرصيف كمسافر منهك ضاع منه الطريق، أخرج هاتفي وأشعل سيجارة في اللحظة نفسها التي يأتيني فيها إشعار تطبيق متابعة الإقلاع عن التدخين يبشرني برئة نظيفة وحياة أفضل، أتجاهل الإشعار وأقول في نفسي هي السيما فيها إيه اليومين دول؟ نظرة سريعة تظهر لي مجموعة من الأفلام العربية التي يكتبها ويخرجها ويمثلها مجموعة من منعدمي المواهب ثم إيه ده، 3 Equalizer؟ انا ازاي مخدتش بالي إنه نزل؟! أتذكر على الفور نقاشي مع أصدقائي الذي احتدم وكاد يتحول إلى مشادة حول العنف في الأفلام وتأثيره على عقول الناس، أسب أصدقائي في داخلي وأحجز تذكرة VIP وأذهب للسيما، أشتري لنفسي فشار من الحجم الكبير بالكراميل ولكن تحت في آخر علبة الفشار شوية كده بالجبنة بناءً على اقتراح البائع الذي ابتسم لي وقال اسمع مني هتعجبك الحركة دي. ألقي نفسي على كرسي الفتى الكسلان ثم عن طريق أزرار التحكم أرفع الجزء التحتاني من الكرسي وأفرد قدميّ وأريح رقبتي وظهري وتصدر عني أهة رجل خمسيني أتعبته الحياة وأبدأ في قرمشة الفشار الذي كان ممتعًا فوق الوصف، ثم أتابع الفيلم وأنا اتذكر مرة أخرى أصدقائي الودعاء الطيبيين الذين يريدون سينما بلا عنف. طبعًا سينما بلا عنف! خخخخخخخخخخخخخخ أنا عايز اشوف الأشرار وهما بيتفرموا دلوقتي، يللا يا أستاذ دينزل فرتك ميتين أبوهم وانصف كسم القضايا الخسرانة مرة من نفسنا إنشالله حتى لو بالكذب على شاشة السيما.
12 notes
·
View notes
Text
اتغصب عليا اني امشي وانا عارف اني قادر اجري وعادة ده لما كان بيحصل معايا كنت بقعد في مكاني من غير حركة تمامًا. لكن دي أول مرة في حياتي اجرب المشي بصدق وبمحاولة حقيقية للتواضع للظروف وأتمنى اتوفق فيها. واتمنى كمان تجيلي فرصة الجري قريب
15 notes
·
View notes
Text
أنا عرفت ابطل عادات كتير في حياتي وعرفت اخلق عادات جديدة وحاسس ان المهارة دي كويسة عندي، وبرغم كده عمري ما عرفت ابطل اتبضن من الشباب المصريين المثقفين اللي بيفلقوا دماغنا كل يوم بتنظير منفصل عن الواقع والحال. ده كسم وصلة النت والله
14 notes
·
View notes
Text
If it's up to me to choose I think I'd love to have all the options, but not choosing any. Because once I choose one, I lose the rest. Once I choose one, I start the "unfair choices" rollarcoaster again. So I wish I'd be a little bit smarter the next time (if there're any next times out there).
Sometimes I can feel my own existence is too heavy, too overwhelming, too much to handle. I can literally feel it in every inch of my body and it keeps crushing my soul.
I remember this quote from "The OA": "To exist is to suffer unfair choices" and I wonder if the unfair choices I've always had to make throughout my entire life were the reason I feel my very existence is weighing me down.
They were/are too many that I lost count. Some of them were not even my choices, though I had to go through the consequences, afterall. It makes me feel like I'm trapped on this planet in these dark times at one of the worst parts of it. And I just have to live and survive and keep doing random things till my body stops functioning. No exit way out, you just keep pretending like everybody else, that you're going somewhere while at the end, you were just running in place like a stupid hamster. It's completely meaningless and absurd.
Sometimes I'd be somewhere random, and it just hits me so suddenly and so strong that our existence is so fragile yet so heavy and real. And I wonder whether I'm the only one in this place to think/feel that. I keep wondering how does everybody around me are so busy with the business of living without pausing for a moment to ask why they are doing this or that, why the world is running in this fucked up way and how it's all so absurd. Sometimes it makes me feel isolated and kinda alienated too, like l'm constantly surrounded by massive groups of blindfolded human beings. And they're so sick of this disturbing one who sees things differently and won't just accept it as it is and adapt and just go with the shitty flow like everybody else.
It's exhausting and whoever designed this, forgot to include a break option somewhere along this sad journey.
I just wish for lighter days that would be more gentle and soft to my body and soul till I finish my long sentence of existence here and be "free", maybe? (or maybe transform into a planet? Or travel to another dimension? Or another time? Or have my consciousness compressed and to be turned into one small fleeting thought/feeling in someone else's mind? Or maybe just vanish into nothingness?)
If it's up to me to choose I think I'd love to have all the options, but not choosing any. Because once I choose one, I lose the rest. Once I choose one, I start the "unfair choices" rollarcoaster again. So I wish I'd be a little bit smarter the next time (if there're any next times out there).
45 notes
·
View notes
Text
أنا كل اللي انا عايزه دلوقتي اروح مكتبة المدرسة اقعد اقرا تن تن ولاكي لوك
11 notes
·
View notes
Text
لو ربنا وفقني وعداني من الأزمة دي هيبقى عندي قصة جميلة بنهاية مثالية، ولو محصلش هيبقى عندي قصة جميلة برضو وهبقى فخور بيها كمان بس نهايتها هتبقى أحزن من المحتمل.
14 notes
·
View notes
Note
Hi 👋, My name is Mohammad, and I’m reaching out in a moment of desperate need. I’m a father of three young children living in Gaza, and we are caught in the midst of a catastrophic war. Our home is no longer a safe haven, and the future here seems increasingly uncertain. 💔
I’ve launched a fundraising campaign with the goal of raising $40,000 to relocate my family to a safer place where my children can grow up in peace and have a chance at a brighter future.
Unfortunately, my previous fundraising efforts were abruptly halted when my account was terminated without explanation. However, I remain determined to keep fighting for my family’s safety and well-being. 🫶
If you could take a moment to read our story, consider donating, or simply share our campaign with others, it would make an incredible difference. Every act of kindness, no matter how small, brings us one step closer to safety and a new beginning. 🙏
Thank you for your time, compassion, and support. ❤️🩹
https://gofund.me/fd1faea2 🔗
مش عارف اقول إيه والله
0 notes
Text
قعدت سنين طويلة من عمري بدرب نفسي على اني اكون لطيف لما اشوف سوء التفاهم بيحصل حتى لو سوء التفاهم ده سببه عقد نفسية عند الطرف الآخر. دايمًا اقول معلش ميجراش حاجة احنا كده كده الدنيا دايسة على وشنا كلنا وسع صدرك يا بني واشرح واتكلم وأكد على إنك متقصدش كذا وانك تقصد كذا. ودايمًا دايمًا بواجه غباء ودفاعية وناس مبتحاولش تمشي خطوة واحدة في طريق الفهم رغم اني بمشي أميال، وبرضو كنت بقول تمام مفيش مشكلة أنا مش أذكى إنسان في العالم يعني وربما أنا السبب، استحمل يا بني معلش ومشي الدنيا. بس دلوقتي خلاص مبقتش قادر استحمل فعلا وعارف اني هنفجر في مرة ومحدش هيقدر يلم ورايا، عشان الغضب اللي الدنيا بتربيه فيا بقالها سنين انا عارف إنه هيفرقع في وشي ووش ناس تانيين قريب.
28 notes
·
View notes
Text
من أحلام طفولتي اللي محققتهاش كان إني العب سكيتنج، برغم يعني إن دي مكانتش حاجة شائعة في طفولتي زي دلوقتي، يدوب كان فيه اتنين تلاتة بيلعبوها في المدينة كلها بس غالبًا كان نفسي العبها عشان حبيتها من سلاحف النينچا.
دلوقتي فيه مكان، الشباب الصغير بيتجمعوا فيه يتدربوا بالجزم اللي فيها العجل دي والسكيت بوردز وكل ما اعدي جنبهم اقف شوية اتفرج عليهم لدرجة اني فكرت فعليًا اشتري جزمة واتمرن معاهم بس تراجعت في الآخر طبعًا.
النهاردة كنت سايق ومعايا اختي وداخل على الحي اللي ساكن فيه لقيت شوية من الشباب المتزحلقين دول قافلين الشارع كلكست عشان يعدوني فلقيتهم بيبصولي كده حسيت انهم عايزين يمسكوا في العربية وانا ماشي فقلت لهم تعالوا، مجرد ما شاورت لهم لقيت هجوم على العربية من كل اتجاه على الببان وعلى الشنطة وفي كل سنتي لدرجة ان اختي اتوترت ببص في المراية لقيت على الشنطة ما لايقل عن ست شباب ماسكين في العربية من ورا. قلت لاختي متخافيش هما بيتدربوا عشان لما ينزلوا وسط البلد والحتت الزحمة يعرفوا يمسكوا في العربيات. فضلت ماشي الف بيهم شوية لحد ما هما قرروا يسيبوا العربية ويطيروا. وبغض النظر عن شكرًا يا عمو اللي قالوهالي وهما ماشيين بس كنت حاسس بسعادة كبيرة والله، ربنا يحميهم.
16 notes
·
View notes
Text
التايم لاين بتاع تويتر ده هيجيب لي جنان قريب، مش ممكن والله! تويتة عن الحرب وبعدها ريفيو مسلسل وبعدها ناس بتموت بعدين شوفوا فستاني بعدين بعدها تحليلات كورة بعدين حرب بعدين مزيكا! انا بدأت افتح الموقع ده لما الحرب بدأت عشان اتابع الأخبار وحاسس عقلي بيخرب، الناس اللي بتستخدمه من سنين استحملوا اللامبالاة والتفاهمة دي كلها ازاي؟!
21 notes
·
View notes
Text
من كام يوم كنت خارج مع اصحابي ومعانا صديق أجنبي عمره ما كل كشري قبل كده فرُحنا ابو طارق عشان نعرفه على الكشري المصري. الترابيزة اللي ورانا كان قاعد فيها ناس ببدل وسماعات في ودانهم وفي كل ركن واقف واحد واقف ببدلة عمال يبحلق لنا، بقول لاصحابي هو فيه إيه؟ قالولي ده شكله تأمين للناس اللي جنبنا بصيت لقيت ناس قاعدين ياكلوا ويتباحثوا. كملت طبقي بلا مبالاة بعدين بفتح تويتر لقيت قدامي الترابيزة اللي كانت جنبنا. الحياة دي عجيبة جدًا.
13 notes
·
View notes