sarrah

[sarrah]

كنز من كنوز الجنة

لا حول ولا قوة الا بالله

[sarrah]

رَفيقانِ شتّى.. ألَّف الدهرُ بيننا وقَد يلتقي الشتّى؛ فيأتَلفانِ

[sarrah]

| وما يُدريني أنّ اللَّه اطلع عليّ في بعض ذنبي فقال لن أغفر لك.!...

[sarrah]

سبحان الله وبحمدِه، سبحان الله العظيم سبحان الله وبحمدِه، سبحان الله العظيم

[sarrah]

[sarrah]

جبت ٢٠/٢٨ بس مش راضية عن الكروتة اللي حصلت، وامتحنت الفكري ومنتظرة الدرجات وربنا يستر، وباقيلي مشروع إثمار اللي هيتسلم بعد بكرة وأنا لسة مكتبتش فيه كلمة والله المستعان🤕

يا حبيبي 🌚

يارب يا معين، عديني المرة دي كمان.. في المنهجي والفكري يارب، أنا كنت ناوية أشقلب الفكري بس الناس عالفيس والحفلات والتخرجات أغوتني يارب، مش هقدر أتخلى عنه خلاص، أنا عاوزة أتخرج من الاثنين السنة الجاية زي دلوقتي، يارب قدرلي دا وأعنني وباركلي في وقتي وجهدي وعملي وعلمي وانفعني وانفع بي.. اللهم آمين

[sarrah]

طيب.. نعمل إيه في شعبان:

-أول حاجة الإنسان يفكر فيها في بداية مواسم الطاعات وفي أي إقبال على الله عامة، وأي إقبال بعد غياب وتيه خاصة، هو التوبة، ركعتين لله كدا بنية التوبة عما مضى، نقطع الصفحة القديمة، ونولع فيها بالتوبة، ونبدأ صفحة جديدة على نضافة، ناويين بصدق مش هنرجع وهنكون رجالة قد كلامنا، كفاية شغل عيال بقى، محدش ضامن عمره!

- تاني حاجة الأعمال بتُرفع وتُعرض على الله -عز وجل- يوميًا، وأسبوعيًا، وعمل السنة كله…

يوميًا مرتين: مرة في آخر النهار، وقت العصر، ومرة في آخر الليل، وقت الفجر.. فنحرص على العبادات في الأوقات دي، وهي الصلاة على وقتها، وأذكار الصباح والمساء، ولو في طاعات تانية نقدر عليها نعملها بردو، زي الصدقة وقراءة القرآن مثلًا، وإننا منظلمش أنفسنا بإتيان الذنوب فيهم..

أسبوعيًا مرتين: مرة يوم الاثنين، ومرة يوم الخميس، ودول نصومهم علشان الرسول ﷺ كان يحب أن يُرفع عمله وهو صائم، ولنا فيه أسوة حسنة، وهما ٨ أيام اثنين وخميس في الشهر فنصومهم ونعتاد بيهم على صيام شهر رمضان.. ومعاك يومين من الثلاثة البيض، علشان يوم منهم هيبقى اثنين واحنا خلاص متفقين نصوم اثنين وخميس، فمعاك عشر أيام على الأقل على الأقل صيام في الشهر تكسب بصيامهم إن عملك يتعرض على الله -عز وجل- بصورة مقبولة إن شاء الله وتبقى اتعودت على الصيام..

عمل السنة كله: وهو دا بيت القصيد، لإنه بيرفع في شعبان، فلو طول السنة منيلين الدنيا -أو مش لو هو دا الواقع- وجينا في شعبان احترمنا نفسنا كدا ورجعنا لله -عز وجل- وهو الكريم عسى يغفر لنا ويتقبلنا، وندخل السنة اللي بعدها بقى نضاف ناويين نَصلُح كدا ونطيعه ونحسن فيما هو آت..

-طبعًا الصلاة على وقتها، ذكرناها فوق لكن نذكرها تاني للأهمية، منأخرش صلاة عن الإقامة، يعني لو حصل وسُهى علينا إننا متوضيناش قبل الأذان أصلًا ووقفنا نستنى الصلاة أول ما يأذن نصلي، يبقى نتدارك وأول ما ي��ذن نتوضى ونصلي، دا بند.. الثاني، القيام، القيام، القيام، إن شالله ركعتين، احنا بنجهز لشهر هنصلي فيه كل يوم تراويح ١١ ركعة على الأقل، فلازم نمرن رجلنا على الوقوف والصلاة وإلا هنضيع

-احنا داخلين على شهر رمضان شهر القرآن -اللهم بلغنا- وشهر شعبان أصلًا بيسمى شهر القُراء، لتفرغ القُراء لقراءة القرآن فيه، فمينفعش بأي حال ميكونش لنا نصيب من قراءة القرآن في شعبان يعني، عيب، على الأقل نختم مرة، جزء كل يوم، نصلي بيه قيام بقى، نقسمه أربع صفحات قبل/بعد كل صلاة، نتشقلب نروح نيجي، المهم ميعديش يوم إلا واحنا قارئين الجزء بتاعه، أو على أضعف الإيمان نسمع جزء كل يوم

-آخر حاجة للأسف، هي الذكر، أنا عارفة إني قولت على أذكار الصباح والمساء، لكن دا كان في عمل اليوم والليلة، عاوزين ذكر من نوع تاني، يعني الإنسان يقعد يتفكر في خلق السماوات والأرض -وكلنا بنشوف السما والزرع- ويسبحله شوية حلوين، يقعد يذكر الآخرة ويستغفر، يقف وقفة مع نفسه يحاسبها ويسترجع -إنا لله وإنا إليه راجعون- وهكذا، يشوفله ذكر باستحضار يكون فيه شفاء قلبه يمكن دا اللي يدخله الجنة

الخلاصة، يوميًا كدا.. معاك ركعتين توبة، وخمس صلوات على وقتها، أذكار الصباح والمساء حتى لو ذكرين تلاتة منهم، وقيام ليل ولو بركعتين، ولو اليوم دا اثنين أو خميس صايمين، وجزء قرآن قراءة أو سماع، وذكر لله باستحضار قلبي.. بس، لو عملنا الحاجات دي في شعبان يوميًا تضمن رمضان من أصفى وأفضل الرمضانات اللي هتعيشها، وبعده كمان عيد فطر من أسعد الأعياد، وسنة بعده مليئة بالبركة كمان، والله يضاعف لمن يشاء والله واسع عليم.

[sarrah]

‏"لتعلم أن أمانيك إن صغرت أو كبرت فهي أمام قدرة ربّك سواء؛ فادعُ الله وعينك على كرمه -جلّ جلاله- لا على تعسّر الأسباب، فإذا دخلت إلى محراب الدعاء فتذكّر أنك بين يدي كريم جواد قدير يقول للشيء كُن فإذا به يكون، فألحّ ثم ألح بالدعاء."

[sarrah]

‏• ﴿ وَكُلًّا نَقُصُّ عَلَيكَ مِن أَنباءِ الرُّسُلِ ما نُثَبِّتُ بِهِ

فُؤادَكَ وَجاءَكَ في هذِهِ الحَقُّ وَمَوعِظَةٌ وَذِكرى لِلمُؤمِنينَ ﴾ .

الوِرد القُرآنِي اليومِي .. ادع لإخوانك .

[sarrah]

اللهم اهدنا و ردنا إليك ردًا جميلًا..

[sarrah]

اللَّهُمَّ لَكَ الحَمْدُ والشُّكْرُ، أَطْعَمْتَ وَأَسْقَيْتَ وَكَفَيْتَ وَسَتَرْتَ وَأَغْنَيْتَ وَهَدَيْتَ، فَلَكَ الحَمْدُ عَلَى مَا قَضَيْتَ وَلَكَ الشُّكْرُ عَلَى مَا أَنْعَمْتَ وَأَعْطَيْتَ. اللَّهُمَّ امنَحْنَا سَتْرًا يَحْجُبُ مَا اقْتَرَفْنَاهُ وَعِلْمًا يُزِيلُ مَا جَهِلْنَاهُ وَرِزْقًا يَفُوقُ مَا تَمَنَّيْنَاهُ. اللَّهُمَّ إِنّي أ��سْأَلُكَ أَنْ تَحْفَظَ عَلَيْنَا النَّعَمَ وَتَدْفَعَ عَنَّا النَّقَمَ، وَأَنْ تَرْزُقَنَا حَلْوَ الحَيَاةِ وَخَيْرَ العَطَاءِ وَسِعَةَ الرِّّزْقِ وَرَاحَةَ البَالِ وَلِبَاسَ العَافِيَةِ وَحُسْنَ الخَاتِمَةِ وَالفِرْدَوْسَ الأَعْلَى مِنَ الجَنَّةِ لَنَا وَلِوَالِدَيْنَا وَأَهْلِنَا وَمَن نُحِبُّ، يَارَبَّ.

[sarrah]

سبحان الله وبحمدِه، سبحان الله العظيم

[sarrah]

قد يرشد تائه تائها إلى المعنى، ليس لأن المعنى زلق أو مناور أو معدوم، وإذن تتساوى احتمالات إصابته أيا اتجهت الرمية، بل لأن المعنى يكمن أحيانًا، وإن لمدة قصيرة، في أداء الإرشاد ذاته، في جوهره الحمائي والرعائي، فمهما كانت "الوجهة النهائية"، فهي نهائية لأنها مظنة الحماية الأكيدة ، الطريق طريقتنا في التخفف من عالم يتداعى دون أن تسحقنا أسئلة الفرار، فلا يفر من يتجه إلى مكانه الأصل��، والتيه أرحب حين الوعد بمكان أصلي جديد، مكان أصلي لا يمكن التأكد من وجوده، إلا بتشييده من البداية من لفتات الرعاية تلك، لفتات تخبرنا، ليس أن هنالك في البعيد، شيئا جميلًا، ولكن أنه مادام الجمال حاضرًا في التيه، فإننا لم نفقده بعد، ويحتمل ألا نفقده أبدًا، وإذن، سيتخلق مكاننا الأصلي، في أي مكان، لحظة أن نتوقف عن الفرار.

..

هناك حد لكل فن، وحد فن النصيحة، أن هناك في الحياة، ما لا حل له. وقديمًا قالوا، ما لا حل له، يحله الزمن.وهي مغالطة واضحة، ما لا حل له سوى الزمن، إذ لا أبدية لأي حادث، لا حل له. فلا يسأل الكائن الهش المؤقت، المسمى بالإنسان، عن حل إلا في حدود وجوده الزمني. وقد يقال، تبنى المغالطة على حقيقة ضمنية، أنه لا يمكن لهذا الهش المؤقت معرفة حدود وجوده الزمني، وإذن، تراهن المغالطة على تأسيس الصبر فوق أعمدة جهالة هذا الكائن المؤكدة، هذه الجهالة هي اليقين المعرفي الوحيد. وقد يبالغ الإنسان أمام ما يبدو له بلا حل، فيفترض أنه بلا حل فعلًا، وهذا الافتراض لا يتسق مع يقين الجهالة. وإذن ما ترمي إليه المغالطة، تذكير الإنسان بحدود وعيه وفاعليته في الحياة. وهو كلام رائع، ينقصه، أن الصبر لا يحدث خارج الحدود الزمنية والجسدية للإنسان، وإذن، ورغم أنه نظريَا، يخسر من يصرخ أولًا في لعبة عض الأصابع، فعمليًا يخسر أيضًا من تنقطع أصابعه حتى لو لم يصرخ. وربما كانت المغالطة، تذكير بأنه ليس هناك من طريقة يقينية للتفرقة بين ما لا يبدو بلا حل، وما هو بلا حل فعلًا، وفي هذا الارتباك المعرفي، تحسم المغالطة أمرها، بالانحياز لاحتمال أن يكون الوضع "يبدو بلا حل"، إذ لو كان بلا حل فعلًا، فلن يرهق المرء تلقيه نصيحة حمقاء.

..

وحيث تنتهي حدود النصيحة، تبدأ المواساة، وهي قائمة على مبدأين، الأول، ليس الأمر شخصيًا، فالفقد صنو الحياة، والثاني، لن تكون وحدك. المبدأ الأول، يراهن على أن تذكير المرء بعموم البلاء، يكسبه قدرًا من الصلابة، يوازن ما أنقصته إياه أحاسيس الضآلة أمام المصائب، تذكير غير كاف بالضرورة، وإذن يأتي المبدأ الثاني، لن تكون وحدك، وهو الركن الأهم للمواساة، ركن يمكن الاستغناء عنه مادمنا في حدود النصيحة، إذ تكفي النصيحة البصيرة عن مشاركة الحمل، فإذا ما غادرنا حدود النصيحة، فلا كلام يجدي مالم يغامر قائله بتحمل نصيب من الكارثة، مهما تضاءل هذا النصيب. فإن لم يكن على قدر المهمة، ستبدو مواساته، مهما خلصت نيته، كحمد ضمني أن لم تقع عليه الكارثة. هذا النوع من المواساة، غالبًا، ��ا يكون بداية لهروب من عالم المواسى، هروب سيبدو في نظر المواسى، دائمًا، دليلًا على دنو الأصل، إلا أنه نظريًا، قد تكون هناك كوارث قادرة على تحطيم أيًا من يتحمل نصيبه منها، دون أن يخفف ذلك من قوتها، أو هكذا على الأقل، يمكن عقلنة الندالة.

..

[sarrah]

ادعوا لكل اللي تعرفون حاجته للدعاء.. ثم ادعولي

[sarrah]

دعواتكم بالشفاء لوالدتي بارك الله فيكم..

[sarrah]

أدعو لمحمود خلاف بالرحمة و المغفرة و أخي بالشفاء و الصحة و ان يحلل العقدة من لسانه يفقهوا قوله و يفك كرب و سجن طارق مختار في عفو و عافية عاجلا غير اجل..

اللهم إرحم موتانا و موتى المسلمين يارب اللهم نور قبورهم و ووجههم تحت الارض و يوم العرض عليك اللهم استجب و تقبل شهداءنا و اغفر لهم و أعفو عن الناجيين في غزة و أنصرهم نصر عزيز مقتدر اللهم زلل اليهود و أجعلهم يقتلون بعضهم و لا ترهم راحة اللهم امين

[sarrah]

وادعوا لنجلاء ومحمد قريبها بالرحمة والمغفرة