#مكشوفا
Explore tagged Tumblr posts
Text
تركت شركة Optum التابعة لشركة UnitedHealth روبوت دردشة يعمل بالذكاء الاصطناعي، يستخدمه الموظفون لطرح أسئلة حول المطالبات، مكشوفًا على الإنترنت
اشراق العالم 24 متابعات تقنية: نقدم لكم في اشراق العالم 24 خبر بعنوان “تركت شركة Optum التابعة لشركة UnitedHealth روبوت دردشة يعمل بالذكاء الاصطناعي، يستخدمه الموظفون لطرح أسئلة حول المطالبات، مكشوفًا على الإنترنت ” نترككم مع محتوى الخبر قامت شركة الرعاية الصحية العملاقة Optum بتقييد الوصول إلى برنامج الدردشة الآلي الداخلي الذي يستخدمه الموظفون بعد أن وجد باحث أمني أنه يمكن الوصول إليه بشكل عام…
View On WordPress
#Optum#UnitedHealth#أسئلة#الإنترنت#الاصطناعي#التابعة#المطالبات#الموظفون#بالذكاء#تركت#حول#دردشة#روبوت#شركة#على#لشركة#لطرح#مكشوفا#يستخدمه#يعمل
0 notes
Text
الحية: خداع نتنياهو للتهرب من الوصول إلى اتفاق لوقف إطلاق نار أصبح مكشوفا للعالم
الحية: خداع نتنياهو للتهرب من الوصول إلى اتفاق لوقف إطلاق نار أصبح مكشوفا للعالم أكد عضو المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية “حماس”، ورئيس وفدها المفاوض، خليل الحية، أن “سلسلة المراوغات وفصول الخداع التي يمارسها (رئيس حكومة الاحتلال بنيامين) نتنياهو للتهرب من استحقاق التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار أصبحت مكشوفة تمامًا”. واستطرد الحية في فيديو مسجل، نشرته “حماس” اليوم الخميس، أن انكشاف…
0 notes
Text
لهم عليّ أياد.
أنظر إلى أصابعي ويعجبني شكلها، ويعجبني أني توقفت عن قرضها وقرض الجلد حول أظافري، عادتي القديمة التي استهلكت شطرا وافرا من طفولتي ومراهقتي وصدر الشباب. وكنت في ورش الكتابة أمعن النظر في أصابع الكتّاب، حسين ومحمود وأستاذ عبد الرحيم، وأقول هكذا إذن تكون أصابع الكتاب والمترجمين، الأصابع التي تقضي جل وقتها فوق الكيبورد أو حول الأقلام. أتأمل وأحلم بيوم لا أخجل فيه من منظر أصابعي المقروضة، وأسحب نظري سريعا قبل أن أبدو سخيفا بتحديقي في أصابع الناس.
قضيت سنوات طويلة جدا، ولا أعرف سببا لهذا، لا أتوقف عن وضع أصابعي تحت أسناني، حتى أن الدم الذي كان ينز أحيانا لم يكن يوقفني عما أفعل. أجتهد مرات عديدة في التوقف، فأتوقف فعلا لعدة أيام قبل أن أعود بشهية أكبر. لامتني أمي كثيرا على الأمر، لوما لم ينفع ولم يشفع. قرأت مرة أنها عادة شائعة بين الناس لدفن التوتر. أراحني اكتشاف السبب وأزعجتني فكرة التوتر. هل أكون مكشوفا لهذا الحد؟ هل أكل نفسي وأكشف عما في داخل من توتر وقلق؟ لا يصح.
ثم أن الفكرة نفسها حزينة للغاية، ما الذي يفعله الواحد منا ليتخلص من آلامه الداخلية دون أن يأكل -حرفا لا مجازا- نفسه؟ لم أعرف. على بالي أس��ورة إغريقية قديمة عن كرونوس، الزمن، الذي يأكل أبناءه، وصوره الإغريق القدامى أحيانا على هيئة ثعبان يأكل نفسه. لكني على كل حال قررت متابعة الأمر، فصارت القصافة تلازمني طويلا على المكتب، إلى جوارها علبة كريم إيفا بالعسل، الشتاء موسم مناسب كي لا يزعجني ملمس الكريم على يدي. في أوقات هوس الترتيب والتنظيم والاعتناء بالأشياء، ترتاح القصافة في الحمام، وأستغل وقت قضاء الحاجة في تقليم أظافري وقص أطراف الجلد حولها. أنا أحسن من يستغل الوقت لربع ساعة قبل أن تعود الفوضى للسيطرة على العالم من جديد. في الأوقات الأخرى تعود القصافة لسطح المكتب إلى جوار علبة الكريم.
كنت نهما جدا في قرقضة الجلد حول أظافري، إلى حد أنه كان يتساقط من تلقاء نفسه، كأنه غير معتاد على العيش لفترة طويلة، فيسهّل علي الأمر إن نسيت أن أقرضه ، ويقع لوحده. ساءني الأمر، وسبّب لي احراجات كبيرة مع حبيبات عديدات. كل مرة أمد يدي لالتقاط كوب الشاي تتطلب مني مراوغات ومجاهدات كي لا تنتبه الحبيبة لأصابعي البشعة. والبنات كما تعرفون ماكينات ألمانية في الانتباه والملاحظة والاعتناء بالتفاصيل. فكرت مرة أن خيباتي العاطفية كلها قد لا تقع لو اعتنى الواحد بشكل أصابعه.
أنظر الآن لأصابعي ويعجبني شكلها، فأكتب هذه الكتابة امتنانا للكتابة، ولورش الكتابة، ولكل أصدقائي وأساتذتي، من الكتّاب والمترجمين، وأيضا، اعتذارا لهم على أوقات التحديق الطويلة. الآن صارت أصابعي جميلة نظيفة، ولولا الملامة لقلت أيضا متطورة. وقد قررت أن أكون كاتبا ومترجما، لا لأسدّ ثغرة في المكتبة العربية، أو لأغير وجه الثقافة، ولكن لأن تلك هي الوسيلة الوحيدة لأحافظ على أصابعي جميلة.
28 notes
·
View notes
Text
كيف يحتفي المرء بذكرى ميلاده و كيف يبلغ بالحدث مرتبة العيد و إلى أي مدى ينجح في ادراك مسيرة تفاوتت قراءاتها على اختلاف محطاتها و تنوع أوساطها و حضور الناس فيها .
حريّ بنا جرد ذكرياتنا على تباين حزمة المشاعر اللاحقة معها و حريّ بنا أيضا تثمينها مرارا لأنها جزء هام منا بإعتبار الأثر المؤثر فيها و منعرج الاستمرار..
و إنه لمن الشجاعة الاعتراف بوزر المسؤولية و التقصير الذي جعل من بعضها انحرافا كلّفنا السقوط في وضعيات صعبة تبلغ أحيانا حدّ المصير .
فإذا سلّمنا بفكرة أن الحياة تجارب و حماقات ، و مكاسب و خسارات فمن الضروري ��ن تخضع لمبدأ المراجعة الصّريحة دون مكابرة و بكل تواضع ..
البديهي في طبيعة البشر أن كلّ واحد منا يبحث لنفسه عن معنى حقيقي فيصيغ لوجوده 'هَوية' و شخصية مستقيمة إلى حدّ ما .. فينا من يُطبّع مع الموجود بحجة المواكبة و الاندماج فيتقلب حتى لا يستقرّ أبدا و فينا القويّ على نفسه يقدّس حدود القيم و يلتزم.
تقودني نفسي دائما للوقوف عند هذه الشخصية و مركّباتها ، مجموعة الدوافع و الآراء و الأفكار و الميُولات وصولا إلى طبيعة المشاعر و السّمات و القدرات .. يراودني شعور ، مُشوّش ، بين الفخر و الخزي .. لكنّي في النهاية أكون ممتنا جدا لكلِّ التفاصيل التي عبرت من خلال هذه الرحلة أو قل منذ ذاكرة الطفولة البريئة إلى اليوم .. حتى تلك التي إستطعتُ إدراكها بصعوبة فبانت عيوبُها و نمت و برزت و مؤكد أنّها نحتت تشوّهات عديدة و لازالت سببا مباشرا لما أنا عليه اليوم ، خُلقا معلوما و طَبْعا مكشوفا و مؤاخذات كثيرة ..
إنّ معركة فهمنا لأنفسنا و محاولات تقويمها أعظم عندي من تحقق أي منجز , لأنّه في النهاية سيُعطي فقط صفة التفاضل الإجتماعي وقد يحجُب السّوءات و النزعات المفضوحة و يُخادع الناس فيك حتى تكشفك الحقيقة بمرارةٍ ، على محملِ رأيٍ و موقفٍ و في لحظةِ جدّ و هزلٍ .. أقول هذا و أنا كغيري أعايش مجتمعا بلا حُصون، واسع يتواصل امتداده بلا ضوابط , طبّع مع كلّ ماهو ماديّ مختزل حتى توسّع معه الإبتذال و الزّيف و تطاولَ باطلا على المنظومة النفسية الحسيّة دون الإشارة إلى سرديّة الإنتماء و الهوية بمعناهما الشامل .
لست ممن يتحاملون على قسوة الحياة و يحتمون بشمّاعات التبريرات الضعيفة و المؤامرات الكونية لكني لا أُنكرُ الأسباب فنحن لسنا في معزل عن واقعنا و نكون ضحايا فقط عندما نتغافل بالإنكار عن سؤالنا أنفسنا ماذا نريد لذواتنا مقاما يستجيب لكل هذه التجارب التي مرت و التي لابدّ لها أن تتواصل بالشكل الذي نريده و بوفرة الأفكار و المعارف و مدى قدرتنا على التواصل مع بقية الأنماط اللمكشوفة التي بعضها ابتلعته منظومة التفاهة.
ما أريده يختلف عمّا يريده غيري و إن التقينا في طريق الهدف و التصوّر الواحد فالأسلوب مختلف تماما بإعتبار ما شئت من مواطن الاختلاف و مع ذلك تُصدّ إمّا أنك معاديا أو مدّعيا أو أنّك تبكي على طللٍ من سجن خيالك .. فتُنصب حولك محاكم التصنيفات و الأحكام و تُعزل و تُلاحَق بأوصاف الشّقاء و الفناء حتى تظنّ أنك مصاب بشيء ما علِموه و ما علِمته يكاد يلغي مشاركتك الحياة معهم.
و الحقيقة أننا نُصابر الهلاك دائما بعيدا عنهم و بكلّ ما أوتينا من حيلة ، فمازلت أبحث عن مساحة آمنة و مازلت أبحث لنفسي عن كل ماهو مناسب لها و كلُّ ما أدرك حقيقته و يرضي قناعات شكلتها التجرُبة و أحسب أن هذا الدافع مهمّ أن ينال وقته الكافي و مهمّ أن يبقى على قيد الحياة و أعتبره صراعا لذيذا و ممتعا في فصل حياة الإنسان ، فلم تكن الحياة يوما تسابقا و تلاحقا و لن تكون كذلك و من الخطأ السّائد المُفسد تنزيل فكرة التفاضل بين الناس في حياتهم .. يكاد يكون فِعلا وضيعا و سبب كلّ الأمراض.
مرات كثيرة يصيبنا ذلك الإحباط العقيم ، يعزِلنا عن دروب الحياة و يكسر سُلّم الخيال، ركننا المضيء، و أحيانا تتهاوى آمالنا من وقع الخيبة و الحُزن المضاعف و يُخيّل لنا أننا ماضون نحو العدمِ و أنّ أحلامنا سيغطيها كفن المستحيل لمحالة .. لكن في كلّ صباحٍ ننسى هول البارحة و نمضي بجراحنا و نُجاوز عتبة الألم الساكن فينا .. يقودنا الحبّ وحده إلى استئناف مخيّلة الحياة المؤزرة بالتفاصيل الجميلة و الرؤى التي نسجتها لحظات الإقتناع و حتى الأحلام التي جاوزت حدود الممكن تلك التي حُجِبت عنا في غفلة منا لمّا سكن الخوف مداخل مدينتنا ..
و نُقبل على ما نريد ناسين ما مضى و إن قلّبتنا خطانا بالعثرات نقاوم الشكوى قبل صراخ التّعب و نستحضِر المجاز في رحلتنا و نطوّع اللغة في رسالاتنا و نَنصُر الناس بما استطعنا و نثور في حضرة الوطن الجريح وقوف الثبات و لا نخشى المغبّة من رأينا و إن صنّفونا بتلك التّهم نُصِرّ على حقّنا في هذا الوطن و لن نعتلي ربوة الجُبناء و لن نرضى أن نكون مِثلهم فليست كل عهود الحبّ سواء و ليس كلّ من عاهد أوفى فمن رضي الهوان في شرفه يخون القِيم و أهله و الوطن و يخون الصّديق و خليل العُمر.
و إن تخلّفت عنّا الأشياءُ و جموع الكائنات مَشينا بكل هوادة فمهما كانت الكُلفة لن نقبل الخمود و نأبى أن نصطفّ في صفهم و لو كان سبيل خلاصنا و لا نرضى لأنفسنا أن تُسحَب إلى أروقة القَبول و التسليم و منابر التعويم.
و لعلّ ما ندركه كل عام أن هناك أشياء كثيرة من حولنا تغيرت بسرعة مخيفة فلا نُحسن معرفة شعورِنا تجاهها أنخاف لِتعدادِها أم لسُرعتها و نُصاب بِحيرة الإختيار أنمضي تِباعا كما كنّا أم أنّ الضرورة تقتضي أسلوب عيش فريد ..
فأين رفاق الأمس منّا فقد صرنا بلا صُحبةٍ تحتوينا و كيف حال طفولتنا لمّا ارتقوا الوالدينَ و كم شرّدت الوِحدة عواطفنا و أصابنا الغُبن و قيّضتنا الحسرة حتى ظننا أننا مُنتهون .
لكننا تعلمنا من حكمة السقوط و جزأنا الأهوال دروسا و فهمنا أن مسالك الحياة ليست هيّنة و أن الإختيار لا يُتاح للجميع و لا تدركه كلّ الأفئدة كذلك الوفاء لا نبلغه و لا يبلغنا ببساطة ، فنِلنا الجزاء حتى شهِدنا لأنفسنا بالبطولة و إكتفينا بها عند كل انتصار .. هي الحياة هكذا كُلّما شعرنا بقيمتها تُرغمنا على ولادة جديدة و تَصل فينا عمق التسامي حتى نُحسن صياغة فكرة عن ذواتنا بعيدا عن تبريرات التعقيد و خلافا للتنظير المفهومي المُقيّد إنما هي البساطة و الح��ية الحقيقية ..
لازلت أعتبر أنّ حالة النقاء المثلى التي تمهّد تشكُّل شخصيّة سوية نسبيّا هي فكرة الإحسان ، كم كان صعبا و لازال، كلما أحسنت للشيّئ أحسنت لنفسك انه يتجاوز الفِعل الأخلاقي الموجّه و أحسب أنه روح كل شيء و يبلغ كلّ شيء .. إنه صعب و عنيد رغم لينه و لطفه .. لذلك نحتاج الإحسان دائما نؤثره عن أنفسنا ليعود إلينا نسيم سلامٍ ، نُطِيب الخاطر لنُثير في هذا المجال خيرا مفقودا ، نلجأ إليه ليس جُبنا أو خوفا إنّما تجنّبا لفرضيات السّقوط ، إنّه فطرتنا الإنسانية التي يُراد طمسها ..
و في ذكرى ميلادنا فقط نخلع ثوب الحداد عنّا و نتخطى السنوات مدركين الخيبة و الظفر منها ، أن نعاهد الزمن المشوّه فلا نَسخطُ على الحياة أبدا بل نلوم غرورنا المستبدّ و نقارع زيف المكابرة و نُكثِر علامات الحذر .. لذلك استوقفتني هذه الذكرى حتى أُطمئن نفسي قليلا و أمارس الودّ المسلوب و أُعايد قلبا أضحى خرائط ندوبٍ لم تزده إلا استماتة في التحمّل و لكي أجدّد العهد على ما اخترت و بالكيفية التي حلُمت بها و اقتنعت بها حتى اكتفيت ، فأكثر ما يُريبني اليوم هاجس وطنٍ يُسحق بمن فيه يكاد يساوم في حقه ، و قد ثبت بما لا يدع مجالا للشكّ أنه لن تهنئ لنا حياة الا اذا هنئ الوطن .
و إن تكدّست الهواجس و احتدّ أثرها فهي تختلف باختلاف النفوس و ما اختلفت النفوس إلا بمواقفها وما تفاضلت إلا بمواقفها ، فجميعنا رسم لنفسه صورةً من وحي خياله يوجد من آمن بها مكتفيا و يوجد من عرضها رياءا فمكّنها من قابلية الإستهلاك و أحالها في معارض السخافة و الوضاعة حتى تجرّدت و صارت محملا معقّدا لا تحسنُ قراءته أو فهمه ..
و لعلّ أصعب شيء نواجهه في هذه المرحلة هو ذلك الجُبن المُسقط على كل مدارات الإهتمام و السؤال الذي يبحث عن مكان وقوف الجواب ، انه من الصعب إدارته بالشكل السويّ لذلك لابدّ لنا أن نستفرغ حالة الاض��راب تلك و نعطيها وقتها و نبحث لها عن أجوبة عقلية حقيقية تتجاوز الحلول و تصل التغيير حتى نمضي سالمين نحو الوضوح الذي نرضاه و نقطع مع المتاهات الضيقة التي لن تؤدي الاّ إلى محاكاة الوهم الكبير ، لابدّ أن نحسم في مكانتنا حتى لا تتحوّل هذه الهواجس إلى عقيدة زائفة و مُشاركة مباشرة في تيار العبث الانساني ..
دائما ما كانت أول المداخل لهذا هي تلك الوحدة التي يعتبرها الإجتماعيّون جدا خللا و مشكلة و عليها تكون مُعرّض للتحامل .. انا أرحّب بتحاملهم كثيرا و أتنازل طوعا عن الإعتبار لهم بكل شفقة فأنا أفضلها رغم ما عليها ، و أحسن جيدا مُجاراتها دون وثوقية و دون دوغمائية متصلّبة فمن خلالها فقط تقترب لنفسك أكثر و تتضح الصورة أكثر و تتوهج الحياة عندما نظنها انطفأت ، رغم تعنّتها إلاّ أنها مدخل الإدراك الحقيقي و ممتعة لأننا وحدنا من يصنع التأثر و يدير المجال ، بها نتصالح و من خلالها نكتشف حقيقتنا و تحلو مشاعرنا نقيّة و تنشأ لغتنا فنصل ما نريد و ما نستطيع و نحسن فهم الناس لنلتمس سبُلا حقيقيّة في وصلهم و صُحبتهم ..
نحن دائما نسير فرادى و نرتحل وحدنا ، نحمل الأوزار و نُعانق الأشواق و نجرّ الخيبات و نخفي الجراح و نتوسم انتصاراتنا العظيمة على بساطتها..
نعبُر الأيام بوجه باسم مطمئنّ و مخاتلٍ أيضا ، لأننا مللنا عبور الغرباء الذين يظهرون و يختفون فجأة .. تراودني حولهم أسئلة كثيرة ، ماهي دوافع قربهم و بعدهم ، أكان حظورهم تطفّلا أم غاية يرجونها ، أهو حبّ إطّلاع أم عبث الفراغ .. كأننا شيء غامض شغل بالهم أو خطف فكرهم فأثار فضولهم .. أذكر جيّدا كيف يُقبلون و ما إن نتضحُ لهم يهربون بشغفهم بعيدا !
أنا أشفق عليهم و أعتذر لهم إذ لم أكن مُمثّلا بارعا و لم أؤدّي مشهد التشويق على قدر تطلعاتهم بل كشفت لهم الغطاء سريعا ففروا هاربين .. خيرا فعلتم فشكرا لكم جميعا و أرجو أن لا تعودوا و لا تُسرفوا علينا ودّكم المزيّف نحن لا نحتاجه ، كذلك هو الحال في السابق فلم يتغير شيء .
أودعكم كما أودّع السنوات الثقيلة و ما عليها بكلّ حبّ .. و أستودع هذا القلب الشاحب للأقدار القادمة فلتكن كما شاء لها ربّها .
نحن بخير دائما رغم كلّ شيء .. إنّ الحياة دائما ما تتسع لنا و تراوح على قلوبنا نوافذ نراها و لا يراها غيرنا ، نشعر بها حتى نتعب ، نتغنى بها حتى نطرب و نغوص في بحر المعنى حتى ننعم و أحيانا نشقى لنُدرك شيئا ما .. فنحن نطيب و لا نجزع أبدا و لا نُسوَّم و لا نُساوِم أبدا .
فمرحبا بقادم جميل لقد انتظرتك كثيرا و أهلا بحزننا الجديد فبعدك يُسرٌ مُقرّر.
ان انتصاراتنا العظيمة تلك التي تتجاوز الرّتب و التسميات إنها أشياء حقيقية تخترق حجاب الأمراض و الأوهام و سفاهة الأفكار و رداءة الأثر و هشاشة العقائد الواهية التي تعبث بنا كل يوم و تترصدنا من كل اتجاه ..
فالمجد لمن صاحب الحياة رغم الشدائد ، لمن قبل الرّهان و لم يتخلّى ..
المجد لمن عاهد نفسه و إمتثل لقراره حتى يبلُغ الوفاء يوما ..
المجد للواقعيّون الذين يُسايرون الأمل بحذر حتى لا تهوي بهم الخيبات .. الذين يَعبُرون مسالك الحياة و قد صالحوا أنفسهم مهما عصفت الأرزاء العاتية بكيانهم ..
المجد لذكرياتنا الجميلة بأحزانها ، المثيرة بتفاصيلها ..
حقا .. المجد لهذا الإمتنان الجميل الذي أزهر شعوري في غفلة من حزني و نال من الزمن شهادةَ قلبٍ يحتفي بذكرى ميلاده و يكدّس السنوات على مهلٍ .. يداعب الحياة بحياء المُحبّ ، المصافح لأمسه التّليد المعانق لغدِه الجديد ..
35 notes
·
View notes
Text
قفصي الصدري كان يحرس قلبي من الغرباء كجندي في نقطة حدودية ولكنه نام لحظة مرورك وترك قلبي مكشوفا واعزل امامك/لك!
أدهم شرقاوي: أضغاث أقلام
4 notes
·
View notes
Text
في احلام ليلة البارحة ،غلب علي الاضطراب والانزعاج ، في غالب الاحيان ،لم افهم لم انا منزعجة!...
في الطابق السفلي ،اقف أنا في صالة الضيوف ، وهناك تقف حنان اختي وامي !.. تبدوان غريبتين !.. انهما تتطابقان في نظهرهما الخارجي ..كلتاهما كانتا تضعا احمر شفاه داكن اللون ، وترتديان غطاء راس ،ولكن الجزء من الغرة كان مكشوفا ويظهر من الامام ،ولون شعرهما متطابق أيضا ..لون شعرهما اشقر فاقع ،كأنه مصبوغ أو معرض للتبييض بمستحضر .. لا اعرف لماذا كنت انظر اليهما بتوجس واصرخ عليهما !.. وكأن منظرهما خاطئ هكذا !.. كنت ألوم امي بسبب انها تتشبه بحنان .. مصدومة انها اصبحت مثلها !...
في هذا الحلم الثاني ايضا كنت منزعجة ، للتو دخلت الى الغرفة التي كانت في السابق غرفة نضع فيها جهاز كمبيوتر ..لا اعرف كيف دخلت الى الغرفة !!.. اخترقت الحائط؟.. لا أراني اعبر من باب الغرفة ،بل من جهة الحائط!.. المهم دخلت الغرفة وكان التلفاز مفتوحا ويعرض شيء على شاشته ،ولكن لا اركز فيه لاعرف ماذا يعرض ، شدني شيء ما يحصل في صالة الضيوف التي تقع خارج الغرفة ،كان هناك تجمع فتيات لا اعرفهن !.. .كان هناك احتفال زفاف!.. . حنان اختي تتزوج.. لا أعرف ممن!!.. ارى كعكة زفاف ذو طبقات متعددة .. وارى فاتن اختي من ضمن الضيوف جالسة معهن ،وترتدي ملابس الوانها كانت تبدو وكأن الملابس مغسولة لفترات طويلة ..اللون كان شاحبا ..لون ملابسها كان بنفسجي ،ولكن شاحب ،بدت فاتن كأنها فقيرة ،او ميسورة الحال بسبب مظهر ملابسها المتواضع !.. عندما عرفت أن حنان ستتزوج اليوم، انزعجت !!.. ورحت الوم الضيوف واعترض ،لكن فتاتان من الضيوف قامتا من مكانهما وراحتا تهدآن من روعي ،وتحاولا ان تجعلا الامر هين ولا بأس به .. يبدو انني كنت اتوقع من حنان ان تتزوجني أنا !!.. 😅.. اعرف ان الامر غريب ،لكن في الحلم ،لا اظن ااني انا هي أنا!! ..
استيقظت صباحا مبكرة ،ثم عاودت النوم مرة اخرى ،ورأيت حلما ..لا توجد احداث تذكر ،كنت متواجدة في البيت ،وأفراد الاسرة متواجدين ،وعاملات المنزل متواجدات ، استغربت تواجد العاملة جين ،التي سافرت عائدة الى بلادها مؤخرا ، لقد كانت متواجدة وتعمل في البيت .. انا لا اعمل وانا متواجدة في البيت ،غالبا استلقي في سريري واسترخي ،واسمع امي وآخرين يتهمونني أنني لا أشاركهم في الاعمال المنزلية ويتذمرون بسبب ذلك ..
انهض من سريري ،وامشي نحو غرفة ،كان أبي متواجد فيها ، يقف في وسط الغرفة يتموضع فوق سلم او كرسي ويحمل في يده ثرية كبيرة من الكريستال يرفعها الى اعلى سقف الغرفة محاولا تثبيتها هناك ..امشي انا ثم استلقي تحت الثرية مباشرة وابقى هناك ..
بعدها اغادر مكاني وامشي في مرافق البيت ، ..اخرج الى الخارج ..كانت السماء مظلمة في الخارج . . العاملات المنزليات استخدمن حبل ،علقنه ليكون حبل نشر الملابس .. الخيط نحيف قليلا ،يبدو انهن تدبرن انفسهن،وهذا ما استطعن ايجاده لنشر ملابسهن في الخارج لتجف .. انظر الى المشابك التي تثبت ملابسهن حتى لا تتطاير وتقع ، وقد بدت المشابك صغيرة الحجم وعددها غير كافي ،العاملات وضعن مشبك واحد ليثبت عدد كبير من الملابس ،حتى تكفي ..وبعض الملابس لم يكن يثبتها أي مشبك ..تذكرت انني احتفظ بعدد من المشابك عندي في الاعلى جودتها جيدة ، فهرعت متجهة الى المصعد لاحضرها واعطيها لهن ،لكن تفاجأت ان حركتي صارت بطيئة !.. وخطواتي متثاقلة ،ويصعب علي المشي ،كأنني امشي تحت الماء !.. . .اتجهت للمصعد وبعدها لا ادري ماذا حصل
2 notes
·
View notes
Text
نتجول في شوارع باريس صباح مساء نجلس في احدى المقاهي الكلاسيكية و تحديدا مقهى la flore الذي يقع في بولفار سان جرمان ، انت تحتسي الكافيه نواغ و انا الشكولا شو ، انت تحمل صحيفة LE MONDE و أنا رواية غيوم موسو sauve-moi تارة أترك الكتاب جانبا و أتأمل فيك تحاول فهم ما كتب على الصحيفة لتفهم سياسة فرنسا ربما ، و تارة انت تزيح عن ناظريك تلك الصفحات و ترمقني بنظرات دافئة التي تنافي نظراتك الثاقبة حين أضع احمر شفاه مثير او ان البس لباسا مكشوفا …تطلب مني ان اجلس بجانبك تضع احدى السماعات في أذني و الاخرى في أذنك و تشغل أغنيتي المفضلة التي كنت اود ان اسمعها و انا اتجول تحت سماء باريس ، أغنية Edith Piaf - sous le ciel de Paris …… تحت جسر Bercy نجلس مجددا لنأخذ صورة تشبه الصور العتيقة التي تصادفنا في صفحات الثمانينات ثم تسرق قبلة من شفتاي بخجل ! تضمني بدفئ لحضنك و تلعب بشعري، و تعدني انك لن تفلت يديك من على قلبي ،ثم تسرد على ابيات الشعر الذي حفظته من أجلي …
4 notes
·
View notes
Text
فائدة نفيسة تنفعك بإذن الله تعالى :
● قال الإمام ابن القيِّم -رحمه الله-: فالعين هي سهام تخرج من نفس الحاسد والعائن نحو المحسود والمعين، تصيبه تارة وتخطئه تارة، فإن صادفته مكشوفا لا وقاية عليه، وغير محافظ على أذكار الصَّباح والمساء، أصابته وأثَّرت فيه، وإذا كان متحصِّنا بالقرآن والأذكار، محافظا على شعائر دينه، ولا منفذ للسِّهام إليه لم تؤثر فيه، بل ربَّما ردَّت السِّهام على صاحبها، وإذا أراد الله بعد أمرا كان مفعولا أنساه الأذكار ل��امتحان والاختبار، نسأل الله السَّلامة من العين والحسد"
📚[زاد المعاد (167/4)].
#repost#تذكير#youtube#نص��حة#نصيحه#دعاء#تنبيه#حديث#الحمدلله#زاد المعاد#ابن القيم#العين#الحسد#السحر#فائدة#فائده
1 note
·
View note
Text
حساسية الاسنان
حساسية الأسنان هي حالة تحدث عندما يتعرض العاج (الطبقة تحت مينا الأسنان) للمحفزات مثل الحرارة أو البرودة أو الحلويات، مما يسبب الألم أو الانزعاج. أسبابها تشمل:
تآكل مينا الأسنان: نتيجة للتفريش الشديد أو استخدام فرشاة أسنان قاسية.
تراجع اللثة: الذي يكشف عن جذور الأسنان.
تناول الأطعمة الحمضية: التي تساهم في تآكل مينا الأسنان.
التسوس أو الحشوات التالفة: التي تترك أجزاء من الأسنان مكشوفة.
صرير الأسنان: الذي يمكن أن يؤدي إلى تآكل مينا الأسنان.
لعلاج حساسية الأسنان، يمكن اتباع الخطوات التالية:
استخدام معجون أسنان للأسنان الحساسة: يحتوي على مركبات تساعد في تقليل الحساسية.
استخدام فرشاة أسنان ناعمة: وتجنب التفريش بقوة لحماية مينا الأسنان.
تجنب الأطعمة والمشروبات الحمضية: للحد من تآكل مينا الأسنان.
0 notes
Text
تحميل لعبه Paper.io 2 مهكره 2024 Paper.io 2 MOD APK لـ Android
تحميل لعبه Paper.io 2 مهكره 2024 Paper.io 2 MOD APK لـ Android
يمكنك الان الاستيلاء علي مناطق جديدة في لعبه paper io 2 مهكره. التي تتيح لك مجال كبير في عالم الالعاب والمنافسات ذات طابع تنافسي للغاية بامكانك اكتساب خبره. التي تختلف اختلافا كليا عن اللعبه الأخري مما جعل كل شيء بها أمره سهل الاستخدام. وذلك من أجل الوصول إلي ابعد مايمكن الوصول إليه وذلك من خلال القضاء على الأعداء والتوسعة في امتلاك الأرض. وتضيف المزيد منها الي منطقتك الي أقصي درجه الي نسبه تصل إلي 100%
نبذة عن لعبه paper io 2 مهكره Paper.io 2 MOD APK
هي لعبه متعدده الاعبين تنافس ضد لاعبين آخرين في paper io 2. وذلك في محاوله في الاستيلاء علي علي اكبر مساحه ممكنه من سرقه الأراضي وإضافتها لمنطقتك. علاوة على ذلك بانه في كل مره تخرج من منطقتك ستترك شخصيتك وراءها أثرا من الطلاء بمجرد أن تدخل منطقه اخرى. فان الأرض الملتقطه داخل الحلقه التي رسمتها ستتحول الي لونك وتصبح جزي من منطقتك ولكنها يتتبعها خطورة كبيره عند الخروج من منطقتك. لأن عند الخروج سوف يصبح ذيلك مكشوفا مما يؤدي لزياده الخطر عليك. ممايعرضك للقتل والاستيلاء على ارضك من قبل ال��عداء.
مميزات لعبه paper io 2 مهكره Paper.io 2 MOD APK
اصبحت اللعبه ذات شعبيه كبيره. علاوة على ذلك بانه يمكنك لعبه مجانا وأن تقوم بلعبها باكثر من طريق مثل يمكنك لعب فيها. ك دوده تقاتل من أجل الطعام اوخليه صغيره تمتص الآخرين وتنقسم الي ذارت في حاله الخطر. أو ناقله شجاعه بمسدس جاهز احصل علي الشكل أو الظل وذلك لتمتد في منطقتك مما يجعلها تتمدد وتطفوا مثل الثعبان الضخم Read the full article
0 notes
Text
الراقصة جوهرة بفستان أحمر
خطفت الراقصة جوهرة ، الأنظار في أحدث ظهور لها، عبر حسابها الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي لتبادل الصور والفيديوهات إنستجرام. وظهرت الراقصة جوهرة بإطلالة جريئة، م��تدية فستانا مجسما مكشوفا بالأحمر الناري بصيحة الكتف الواحد، أبرز أنوثتها وقوامها الممشوق، مما آثار إعجاب متابعيها. الراقصة جوهرة
View On WordPress
0 notes
Text
قاسية لغتي هذا المساء
رغم أني أمام شلال مائي
ينزل بإحساس منه
واستماع مني..
المشهد جبل صخري ( في عمقه
رأيت مدن بلادي..
الساحل الشرقي
والجهة الغربية والشمال والجنوب
رأيت فيه كل شيء وكل شيء)
توفرت أحراشه على نبات قصير
وأشجار تحن إلى ظلالها..
وأزهارٍ مختلفة الألوان
وأعشاب واثقة من عطرها
وشوكها
وطيور عادت لأعشاشها..
الماء ينزل ويجري في صلف
والقفر يحيط بي
من منافذ السعادة الجميلة..
وحدي أنا
صاعد بنظري الأفقي
أمام هذا الخلق السؤال..
لا يشاركني حرفي أحد
كل السواقي تصبّ من علٍ
في البحر..
يلتهم الموج العنيف
كل نبضاتي
تتكوّر حبيباتٍ
تشتّتُ حلمي..
وحدي أعيد المشهد
وحدي أتوسّل إلى الماء
أن يعيد ترتيب أصابعه..
وحدي أعرف سرّ الماء
وحدي أتنفس في قلق كامل اليوم
وأفسّر بوحا مكشوفا !..
محمد بن جماعة
13 notes
·
View notes
Text
أحكام فقهية. قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله : إذا وجد جرح في أعضاء الطهارة فله مراتب: 1ـ أن يكون مكشوفا ولا يضره الغسل فهنا يجب عليه غسله. 2ـ أن يكون مكشوفا ويضره الغسل دون المسح فهنا يجب عليه المسح دون الغسل 3ـ أن يكون مكشوفا ويضره الغسل والمسح فهنا يتيمم له 4ـ أن يكون مستورا بلاصق أو شبهه ومحتاج إليها، ففي هذه الحال يمسح على هذا الساتر ويغنيه عن غسل العضو (من الأحكام الفقهية في الطهارة والصلاة 91)
9 notes
·
View notes
Text
🔹 فتوى هامة للنساء 🔹 حكم صلاة المرأة إذا ظهر شعرها ولم تعلم إلا بعد الصلاة 🍂 السؤال : إذا كنت أصلي وبعد انتهائي من الصلاة اكتشفت أن جزءا من شعري ظاهر ، فهل أعيد الصلاة أم أعيد الركعتين الأخيرتين التي اكتشفت أن شعري كان مكشوفا خلالهما ؟ وجزاكم الله خيرا ▫الإجابة: هذا الموضوع فيه تفصيل ، فإن كان المنكشف شيئا قليلا ولم تشعري به إلا بعد الصلاة فلا حرج عليك وصلاتك صحيحة ، أما إذا كان المكشوف شيئا كثيرا فالأحوط لك الإعادة . السؤال تقول السائلة صليت صلاة الظهر وعند سجودي كشف ابني الغطاء عن جميع رأسي وذلك بسحب الشرشف الذي أصلي فيه ، وأخذت الشرشف بسرعة على رأسي وأكملت الصلاة ، فهل صلاتي صحيحة ؟ ▫الاجابة : نعم ، إذا أخذت السترة بسرعة لا بأس ، الصلاة صحيحة والحمد لله . 📚فتاوى نور علي الدرب الشيخ : أبن باز رحمه الله (الجزء رقم :7، الصفحة رقم:268)
2 notes
·
View notes
Text
كن ذكيا في جمع الحسنات🌴
حرصك على إغلاق الباب بهدوء حتى لايستقيظ النائمين
*عمل صالح*
لقيتِ أكلا مكشوفا وغطيتيه
*عمل صالح*
اصغاءك لحديث ممل لجبر خاطر المتحدث
*عمل صالح*
سقيا أو اطعام الطيور القطط *عمل صالح*
ابتسامتك لطفل وملاطفتك له
*عمل صالح*
استقبالك الناس في منزلك بترحاب وإكرامهم
*عمل صالح*
إغلاق ما فتحته ورفع ما سقط منك وتغطية ما كشفته وتسويه ما بعثرته وتنظيف ما استخدمته وترك المكان أحسن مما كان هذا بالطبع *عمل صالح*
رفع الهاتف أهلاً أخي، أختي، أبي، أمي، خالتي، عمي، والسؤال عن أحوالهم..
*عمل صالح*
شربت العصير وأبقيت العلبة معك حتي تصل لأقرب سلة مهملات..
*عمل صالح*
رأيت ولد يخطئ فأعطيته ابتسامة مليئة بالحب وقلت له استغفر يابني هذا يثقل ميزان سيئاتك.. ولديك فرصة للاستغفار وتثقيل ميزان الحسنات..
*عمل صالح*
شيئا أفادك في حياتك فنشرته لتعم الفائدة..
*عمل صالح*
لم ترد سائلاً خائباً سواء كان سائل نصيحة..سائل مال..سائل خدم��..
*عمل صالح*
كتمت عيباً رأيته بأحدهم...
*عمل صالح*
دعيت لميت...
*عمل صالح*
الأعمال الصالحة محيطة بنا حتى ونحن في منازلنا، بإمكاننا تثقيل ميزان الحسنات يومياً بمليون عمل صالح..
*🤚🏻شرط العمل حتى يكون صالحا الإخلاص*
لو احتسبنا هذه الأعمال عند الله وسألناه أن يجعلها سبب في تثقيل الموازين سيزداد معدل الإيمان ويستشعر العبد قربه من ربه🌹
3 notes
·
View notes
Text
تجاوزت الساعة الثانية عشر بعد منتصف الليل ،مما يعني ان التاريخ اليوم هو الحادي والعشرون !.. انا احفظ هذا التاريخ جيدا واعرفه .. . اعرف الاكاذيب واميز بينها وبين الحقائق ،فلا تتعب نفسك يا شيطان وتلطخ صفحة يومي بخدعك وتضليلك .. بت مكشوفا الآن ..ومسكين انت ،حيث ما بقي لديك قوة تذكر ..انت تتهاوى واكاذيبك تتهاوى معك
عد الى جحيمك واترك الناس بسلام ..انتهى وقتك
1 note
·
View note