#معضلة

[noirbeduzz]

مَاذَا يَتطلَّبْ الأمْر كَيْ يَحظَى المَرءُ بالاحتِرَام، هَلْ هوَ حَاجةٌ إلزَاميِّة كَحاجةِ المَرءِ للمَأكَلِ والمَشْرَبْ حتَّى يُثْبِتُ وجودَهُ ويَطْمَئنَّ بشأنِ جَودَة ذَاتِهِ؟ كَيْفَ يَنَالَ المَرءَ الاحتِرَامَ دونَ المُطَالبَةِ به، فِيمَا قواعِدُ الإحتِرَامِ تتبدَّلْ بصُورة دَائمَة، هل يُنَال بالنِّضالِ أم برَميَةِ نَرْد؟ والمُهِّمَ هنا؛ هلْ هو ضَرورِّيٌ لاسْتِقرارَ الذَّاتِ أمْ رَفاهيَّةً فوقَ الضَّرورةِ؟ عِنْدمَا يُحرَمُ المَرءُ عنِ المَأكَلِ فإنَّهُ يميلُ تدْريجيًّا للبَهيميَّةِ غايَةً في النَّجاةِ، ولكنَّني أرى أنَّ غِيَابَ الإحتِرامَ يزيدُ منْ فُرصَةِ سَعي المَرءِ للمَسَار القَاتِم والمُؤدِّي للبَهيميَّةِ ...

ظَنَنتُ أن صُورة الاحتِرَامِ ثَابتُ الإطَار عليهِ، ولكنَّ الإطَار قَابِلٌ للاسْتِبدَال، ورُبمَا للإزَالةِ إنْ إنتَهتْ صَلاحيَّتُها، وأنَّ قامُوسَه يَتمًّ التَّنقيحَ بهِ مرارًا.

ظَنَنتْ سابِقًا أنَّ الاحتِرَامَ مرهونٌ بمَدَى جَودَةِ الذَّاتِ تجاهِ الآخرينَ، ثمَّ أدْرَكتُ أنَّه إحترامٌ فَضْفَاض لأنَّ الاسْتِحسَان غدًا يَصيرُ مُطَالبَة، بلْ أجرؤ على القَولِ أنَّها مُجَامَلة أكثَرَ من كونها احترام، ثمَّ ظَنَنتُ أنَّه مرهونٌ بمَا يُمَارِسُه المَرءُ لأنَّ مُمَارسَاتِه تُعكِسُ جَودَةِ الذَّاتِ، إلى أنْ وجدَّت استِدَامَته مُتعلَّقٌ حسَبَ سُوقِ المُمَارسَة، لَو بَهُتَتْ مُوضَتَهَا وقلَّ الطَّلبَ عليهِا، زَالَ أثَرُ الاحتِرَام، ثمَّ ظنَنتُ أنَّ الاحترَام مرهونٌ بالسَّير نحو المَسَار الَّذي يَرغَبّ منَّا الجُمهورُ السَّير عليه، ثمَّ أيقَنتْ أن الخَانِع مكروهٌ لدَى ذاتُ الجُمهورِ.

ثمَّ ظَنَنتْ أنَّ الاحتِرَامَ مَرهونٌ بالنِّضَال لأجلِ الذَّاتِ، لأنَّنا نعيشُ في عَالمٍ المُتعَبُ لهُ النصيبٌ الأكبَر منَ الاحترَام كمَا تروِّجهُ لنا الأدَبيَّاتِ الرُّومانسيِّة والأمثَالَ الشَّعْبية، إلى أنْ أيْقَنتْ أن سِعةُ الاحترَامِ مُقدَّرٌ حسَب الغايةِ من النِّضَالِ، فَالمُنَاضِلُ ١٢ سَاعةٍ في مُنشأة أشبَه بالمُعتَقل لا يَتسَاوى في الاحتَرامِ مع المُنَاضِلَ ستُّ سَاعاتٍ على طَاولةِ المَكتبْ، حتِّى الجُندِّي الَّذي ضحِّى بالذَّاتِ والأخلاقيَّاتِ يَصيرُ بعدَ مرورِ الزَّمنِ حقيرًا في بِلادِه باسْتِثناءِ لو كَانَ ثمِّة نجومٍ ذَهبيَّةِ على كَتفِيهِ والَّذي على الأغْلَب لمْ يَزُر أرضَ المَعركَةِ إلا بعدَ أنْ تَضَع الحَربَ أوزارَها.

ظنَنتُ أن الاحترَامَ أن يكونَ المَرءُ نفسَهُ بأصَالةِ ذاتِه، أن يتمتَّع بالاسْتِقلاليَّةِ التامِّةِ، ولكنَّني نَسيتُ أنَّ المُستَقِلَّ مُرتَدٌّ أو مُعتلٌّ يعَاني من اضطْراب في أعيُنِ الجُمهورِ، يُدنَّس ويَتلطَّخَ سُمعَته وقدْ يُكلِّفَهُ الأمْرَ كلًّ ثمينٍ.

ثمَّ أيْقَنتْ تارةً أخرى .. من المُخيفِ أنَّ الاحترَامَ مرهونٌ حِصرًا على القوَّةِ، تمَاشيًا معْ مَبدأ العَالمْ الأوَّل، ومَعاييرَ القُوةِ تَختَلِفُ من مُجتمَعٍ لمُجْتمَعٍ آخر، القوِّة قد تُترجَم بالنُّفوذِ وقد تُترجَم بالمَالِ، وقدْ تُترجمْ بالمَعرفِة، وقدْ تُترجمْ بالاسْتِبدَاد، ورُبما تترجَم كَثانوياتٍ تافهة وذلك يَعود لِعقليِّة المُجتمع.

يُرهِبُني، أنَّ الاحترَامَ اليومَ انْضمَّ إلى جانِبِ الخُبْز والحيَاةِ، الوصُولُ إليها بَاتَ حُلمًا يُستعصَى تَحقيقَهُ وبَاهظَةُ الثَّمَن، وحِرِّيٌّ بكَ أن تًميِّز بينَ الاحترَامِ والمُجَامَلة، قدْ تَعيشُ عقودًا مُخدُوعًا.

ثمَّ تسائلت تسَاؤلٍ أرهبَني أكثر: ماذا لو أنَّ مفهومَ الاحتِرَام غيرَ موجودٌ من الأسَاس؟ مثل الحُريِّةِ والإنسَانيَّة؟ وأنَّه نِتاج المِخيالَ الرُّومانسي فقط؟

— مُذَكَّرات فِيتزْجيرَالد، ١٣ يُونيو ٢٤

[beiruttimelb]

معضلة ترامب مع الصين.. بكين تضع ترامب أمام خيارات حاسمة للمرة الثانية

يشكّل التنافس الأميركي الصيني أحد المحطات الأساسية في استراتيجية الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، وتحدياً للمحافظة على هيمنة الولايات المتحدة على العالم، في ظل صعود الصين المتنامي ومزاحمة الولايات المتحدة على الصدارة العالمية. في هذا الإطار، نشرت مجلة فن الحكم المسؤول مقالاً بعنوان ” معضلة ترامب مع الصين”، ترجمه موقع الخنادق، معتبراً فيه الكاتب أن الصين ستضع ترامب في مأزق صعب للمرة الثانية، بحيث…

[eshragcom]

الدويري: الاحتلال يسعى للاستيطان في غزة وأمامه معضلة رئيسية

اشراق العالم 24 متابعات عالمية عاجلة: نقدم لكم في اشراق العالم24 خبر “الدويري: الاحتلال يسعى للاستيطان في غزة وأمامه معضلة رئيسية” قال الخبير العسكري والإستراتيجي اللواء فايز الدويري إن التوجه السياسي للاحتلال الإسرائيلي يهدف إلى إعادة الاستيطان في قطاع غزة وتفريغ المنطقة الشمالية للقطاع من السكان، لكنه يواجه معضلة رئيسية. وجاء حديث الدويري في سياق تعليقه على ما كشفته صحيفة هآرتس الإسرائيلية في…

[academypost]

ما هي معضلة التقسيم العادل؟

[a5bar24]

تقرير استخباري يكشف معضلة أوكرانيا في باخموت.. ومليار يورو من أوروبا لتعويض دعم كييف بالذخيرة

قال تقرير للاستخبارات البريطانية إن القوات الأوكرانية لا تزال تسيطر على المناطق الغربية من مدينة باخموت شرقي البلاد، كاشفة عن مشاكل كبيرة تواجهها في الإمداد اضطرتها للانسحاب من بعض مناطق المدينة. وذكرت وزارة الدفاع البريطانية في تقريرها اليومي عن الوضع في أوكرانيا أن القوات الروسية ومقاتلي مجموعة فاغنر أعادوا تنشيط الهجوم على باخموت بعد تحسين التعاون بينهم. وذكر مسؤولون في كييف أن روسيا واصلت شن…

[kawtar0007]

معضلة الصحة مقابل الطعم

[ragam0]

مع أسامة || معضلة رجال الدين وظاهرة فانز المشايخ

[amereid1960]

تركيا وسوريا : معضلة المعارضة السورية والنفوذ التركي

تركيا وسوريا : معضلة المعارضة السورية والنفوذ التركي   تركيا وسوريا : معضلة المعارضة السورية والنفوذ التركي البي بي سي الاربعاء 17/7/2024 شهدت الأسابيع الأخيرة تطورات ملفتة وسريعة على مستوى العلاقة بين تركيا وسوريا. إذ قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في مقابلة على متن الطائرة أثناء عودته من برلين في 8 يوليو/تموز، “سنوجه دعوتنا (الرئيس السوري) للأسد، وبهذه الدعوة، نريد استعادة العلاقات التركية…

[alewaanewspaper1960]

تركيا وسوريا : معضلة المعارضة السورية والنفوذ التركي

تركيا وسوريا : معضلة المعارضة السورية والنفوذ التركي   تركيا وسوريا : معضلة المعارضة السورية والنفوذ التركي البي بي سي الاربعاء 17/7/2024 شهدت الأسابيع الأخيرة تطورات ملفتة وسريعة على مستوى العلاقة بين تركيا وسوريا. إذ قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في مقابلة على متن الطائرة أثناء عودته من برلين في 8 يوليو/تموز، “سنوجه دعوتنا (الرئيس السوري) للأسد، وبهذه الدعوة، نريد استعادة العلاقات التركية…

[mryousiff]

"يقال في العرف السائد لا تخبر أحد أسرارك.. ‏معضلة الأسرار أن احتفاظك بها لنفسك قد يورثك شعورا بأنك إنسان وحيد، والبوح بها سيجعلك أسيرا له"

[se9il]

‏« في قلبها منكَ شيءٌ تحب ألَّا يظهر لك وتحب كذلك ألَّا يُخفى عليك »

‏- الرافعي واصفاً معضلة الحيرة بين الكتمانِ والبوح -

[minageo]

انت ليه مش ناجح زي الناس دي كلها ؟! - معضلة الناجي

[eshragcom]

وول ستريت جورنال: الجيش الأميركي يعاني معضلة بخطوط الإمداد

اشراق العالم 24 متابعات عالمية عاجلة: نقدم لكم في اشراق العالم24 خبر “وول ستريت جورنال: الجيش الأميركي يعاني معضلة بخطوط الإمداد” قالت صحيفة وول ستريت جورنال إن الجيش الأميركي يواجه عجزا في إمكانات النقل اللوجستي العسكري لديه وقد يواجه تحديات حقيقية في حال اندلاع صراع مفتوح مع الصين. وذكرت الصحيفة أن هذا “الضعف” في الإمكانات اللوجستية مقابل صعود صيني مضطرد، دفع قيادة النقل ��لتابعة لوزارة الدفاع…

[academypost]

ما هي معضلة التقسيم العادل؟

[yooo-gehn]

سؤال لأصحاب العقول المتأملة:

الهند كان فيها عرف سائد بيخلي أي زوجة تولع في نفسها لو جوزها مات. العرف كان شديد القوة لدرجة فرض نفسه على الستات حتى لو ماكانوش عايزين يموتوا محروقين. وأثناء الاحتلال البريطاني للهند أحد الضباط الإنجليز منع واحدة ست من أنها تولع في نفسها بعد ما جوزها مات، وسؤالي هل أنت موافق على قرار الظابط ولا لأ؟

السؤال مفيش فيه أي فخ، ولا فيه إسقاط على الاحتلال الإسرائيلي اللي أنا بدينه تمامًا، ولا أنا برحب بأي احتلال أجنبي لأي بلد على أساس أنهم "هاينضفونا"، السؤال بالنسبة لي معضلة أخلاقية ببساطة: هل لو كان الموضوع في إيدك، هاتسمح بممارسة عرف أنت عارف في قرارة نفسك أنه مؤذي لصاحبه وفاسد أخلاقيا؟ ولا هاتقول أنا هاحترم عرف الناس دي مهما كان؟

وخد بالك، أي تصرف بنسمح بوجوده، بيأسس لنظام بيكون التصرف ده جزء منه. ولو كان التصرف فاسد ده بينتج عنه نظام فاسد. وفي المقابل، منع الناس بالقوة من ممارسة عرف هما مؤمنين بيه بشكل جماعي، هو نوع من الفاشية.

هاتعمل إيه لو كنت مكان الظابط؟

تحديث: حكاية الظابط الإنجليزي كانت عشان أخلي السؤال ليه ملابسات في الواقع، لكن الموقف نفسه مش مقيد بأنك لازم تتخيل نفسك ظابط في جيش احتلال. بالبلدي يعني، تخيل نفسك في منصب أو عندك سلطة تخول لك أنك تمنع ممارسة عرف فاسد، ه�� هاتمنعه ولا لأ؟ وليه؟