#مشهورين
Explore tagged Tumblr posts
Text
الشيخة زاهية شركس
youtube
مُقرئة ذائعة الصيت في المنصورة، حتى أن جنازتها سار فيها الآلاف يتقدمهم المحافظ، وجدتها بالصدفة على فيسبوك، لكني للأسف لم أجد لها سوى هذه المقاطع من المسابقة، دون أن أجد تسجيلات مستقلة بصوتها للقرآن.
تذكرت مقالا للراحل حسام تمام عن المقرئات المصريات، اللاتي كن كثيرات وبعضهن علمن مشايخ مشهورين وكن يحيين الموالد والعزاءات للنساء، وإحداهن في عصر محمد علي بلغ من شهرتها أن الوالي أرسلها إلى أسطنبول، وقرأت بعضهن القرآن في الإذاعة عند بداياتها في العشرينيات والثلاثينيات من القرن الماضي حتى عام ١٩٣٩ حين اعترض بعض القراء الرجال وقادوا حملة انتهت إلى منع الأزهر لقراءة النساء للقرآن في الإذاعة، لكني كذلك لم أجد هذا المقال.
11 notes
·
View notes
Text
.«stop making stupid people famous»
«توقفوا عن جعل الناس الأغبياء مشهورين».
تفاهة، انحطاط، ميوعة، انحراف، اضطراب، شذوذ، انحلال .. هذه وغيرها، عبارات تصف واقعنا المَعيش وما آلت إليه الأمور في مواضيع عديدة.
وقد صارت التّفاهة عنوانا بارزا في مجتمعاتنا .. فهي غالبة، منتشرة، سائدة.
حتّى تصدّر التّافهون المنابر حيث ارتبطت قيمة الأشخاص بأرقامهم في عالم افتراضيّ فقط.
وقد اغترّ الكثيرون بهذه الشهرة المزيّفة والقيمة الزّائلة تابعين القطيع..
كأّن الإنسان لا يُفكّر، ولا يبحث، ولا يريد التّعلّم، ولا يرغب في تطوير نفسه، ولا يسعى للرقيّ ولا لبذل أي مجهود عقلي .. مُكتفيا بما يُقدَّم له ! فيستقبله دون بحث ولا تصفية ولا تنقية ولا فَلتَرة.
بل أكثر من هذا، أصبح يكتفي بمواضيع تافهة، وبمتابعة مخلوقات تافهة، وصفحات تافهة، وأخبار تافهة، وبرامج تافهة .. لعجزه وعدم قدرته على القيام بمجهود عقليّ ولو بسيط، بتعلّم مهارة تفيده مثلا.
فقد يشاهد مقطعا طويلا تافها يصوّر فيه التّافه حياته -المثاليّة ظاهرا- التّافهة بحثا عن الأرقام والمشاهدات فقط، لكنّه يستثقل مقطعا مفيدا لا يتجاوز الدّقيقة كونه ألِفَ الوجبات السّريعة فلم يعد يتحمّل المحتوى الصّحيّ والسّليم.
يقضي ساعات يومه أسيرا لهاتفه، يشاهد أمورا لا خير ولا فائدة فيها، وغالبا ما يكون أثرها سلبيّا عليه وعلى حياته بشكل كبير.
وهذا لاشكّ من الأمور التي تحرص عليها قوى الشّرّ الحاكمة في العالم بنشر التّفاهة وقلب الحقائق لتنتكس التّصوّرات والمفاهيم .. بِتَبليد النّاس وإفساد عقولهم، وجعلهم مستهلكين فقط يفكّرون بنفس الشّكل، ويهتمّون بنفس القضايا، ويسلكون نفس السُّبُل الدّنيئة ! فيصبحون عاجزين أمام القضايا المهمّة والمواضيع الكبيرة، مستسلمين للجّرعة اليوميّة التي يحصلون عليها دون مجهود، والتي تُشعِرُهم بنشوة عابرة يبحثون عنها باستمرار.
-
إنّ صناعة التّفاهة والتّافِهين، والدّفع بِهم للسّاحة كالنّجوم أمر يُفسد أفكار الغير .. إذ يراهم بعض الناس قدوات يتّخذونهم مثلاً في حياتهم وهم ليسوا أهلا لذلك.
وهذا الأمر -للأسف- له تأثير علی أفعال وسلوكيات الإنسان ..
وبدلا من أن تُعطى قيمة وأهمية للعلماء والمثقفين والباحثين -بغض النظر عن اختص��صهم- تجد الساحة ممتلئة بالمغنين والراقصات والممثلين والمنحرفين والشّخصيّات التّافهة، والمتعالمين الذين يدَّعون العلم والمعرفة وغيرهم من الكائنات التي تجري خلف الأرقام وتتسابق إلى المنابر والأضواء والشّهرة في مواقع التواصل الاجتماعي .. وتلك بسبب ما يحقّقونه من أرقام، تتمّ استضافتهم في البرامج كأنهم أبطال أو متفوّقون .. دون النظر إلى ما يقدّمون وبغض النظر عن أسباب شهرتهم وإن كانت على حساب المبادئ والقيم والأخلاق، كأن يسلك التّافه مسلم إثارة الجدل بإثارة فضول الناس واستفزازهم في عقيدتهم وحيائهم والاعتماد على سلوكات شاذة وغريبة عن المجتمع لِلَفت الانتباه ونيل الإعجابات وكثرة المتابعين ( سواء كان المتابعون مؤيدين أو معارضين للمحتوى لأن الأهم عندهم-أي المشاهير- هو الكثرة ) ..
والمُضحك حقيقةً أن بعض -التافهين- يعتبرون "المُنكِر" على صنيعهم "عدوّا للنجاح" .. عن أيّ نجاح تتحدّث ؟ والسؤال المطروح هو : هل تحقيق أرقام كبيرة نجاح حقا ؟ نعم قد يكون كذلك بمنطق دنيويّ ماديّ، لكن ! هل هو نجاح إذا ربطناه بالآخرة، وبيوم الحساب، وبالحسنات والسّيّئات ؟
فلا تغترّ بما يُساقُ لك من أمر هذه الدنيا الزائلة ومتاعها القليل.
قال ربّنا سبحانه : { فَلَمَّا نَسُواْ مَا ذُكِّرُواْ بِهِۦ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَٰبَ كُلِّ شَىْءٍ حَتَّىٰٓ إِذَا فَرِحُواْ بِمَآ أُوتُوٓاْ أَخَذْنَٰهُم بَغْتَةً فَإِذَا هُم مُّبْلِسُونَ }.
ولو نظرنا إلى محتوى أكثر الأشخاص شهرة ومتابعة في المواقع لظهر أنّهم لا يُقدّمون أي إضافة أو فائدة .. لا محتوى، لا أدب، لا أخلاق، لا مستوى !! ميزتهم الوحيدة عرض التفاهة ونشر الأوساخ من ملوّثات للفكر والسمع والبصر ..
لكنّ المؤاخذَ حقّا في الموضوع هو الجمهور، الذي يُقيّم من لا قيمة له.
أنت المسؤول عن شهرهم بمتابعتهم ونشر مقاطعهم وتشجيعهم.
فالإشكال الحقيقيّ في المتلّقي والمتابع، الذي يتبع التيار وينجذب كيفما كانت .. وُقحِم أنفَه في كلّ كبيرة وصغيرة، ولو عرف قدرَه وقدرَ وقته وقيمته لما ضيّع ثانية بسلوك سبل رديئة خسيسة.
والأخطر من ذلك مسارعة الناس إلى نشر كلّ ما يمرّ أمامها، كأنّ في المسابقة إلى نشر هذه الأمور التّافهة فضل وأجر، لكنّها في المقابل تعجز عن نشر ما يفيد النّاس ومشاركتهم ما ينفعهم في أمر دنياهم أو دينهم .. لأنّ الذي سلك سبيل القاع ورضي بالدّون، بعيد عن سبيل السّموّ والرقّيّ والرّفعة، وهو بحاجة إلى إنقاذ نفسه ابتداء والنّهوض بها ابتداءً.
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال ﷺ : " مَنْ دَعَا إِلَى هُدًى كَانَ لَهُ مِنْ الْأَجْرِ مِثْلُ أُجُورِ مَنْ تَبِعَهُ لَا يَنْقُصُ ذَلِكَ مِنْ أُجُورِهِمْ شَيْئًا، وَمَنْ دَعَا إِلَى ضَلَالَةٍ كَانَ عَلَيْهِ مِنْ الْإِثْمِ مِثْلُ آثَامِ مَنْ تَبِعَهُ لَا يَنْقُصُ ذَلِكَ مِنْ آثَامِهِمْ شَيْئًا ".
رواه مسلم.
فانظر في أي الفريقين أنت، باعتبار ما تنشر ومن تتابع ..
وفقنا الله وإياك.
21 notes
·
View notes
Text
إزاي الواحد يعرف الخط الفاصل بين مجهود مطلوب منه يعمله عشان العلاقة تنجح، وبين مجهود مش لازم يعمله أبدًا وإلا يبقى بيأذي نفسه؟
إحنا المفروض نبذل مجهود في أننا نعرف رغباتنا وإحتياجاتنا في العلاقة، ونقدر نعبر عنها للطرف التاني بطريقة مفهومة، ونفهم منه احتياجاته هو، ونحاول نوفّق ما بين احتياجاتنا واحتياجاته بطريقة ترضينا إحنا الاتنين. بنبذل مجهود عشان نسمع شريكنا، ونفهم الطرق اللي هو بيتواصل بيها معانا، بدون ما تتملك منا الرغبة في التحكم فيه أو الانتصار عليه. بنبذل مجهود عشان ببساطة نشاركه حياتنا. العلاقة مش معناها الاحتفاظ بشكل حياة العزوبية بحذافيرها، وحشر الشريك فيها بالعافية عشان تاخد منه سكس، أو ماتحسش أنك لوحدك، أو تقضي وقت معاه لما تعوز. العلاقة أنك تعتبره جزء من حياتك، تخصص وقت تقضوه مع بعض، تعملوا حاجات مع بعض، وزي ما مهم إن كل واحد يكون محتفظ بمساحة شخصية ليه، مهم يكون فيه مساحة بتتشاركوها انتوا الاتنين.
لكن مش المفروض أبدًا نبذل أي مجهود لو التواصل بينكوا تحول لسلسلة لا تنتهي من الخناقات والصلح. لو حسيت أنك مش قادر تكون في سلام مع شريكك إلا لو أنكرت أجزاء أصيلة من نفسك، واتصرفت عكس طبيعتك. لو بتقنع نفسك أنك حاسس بحاجة مش حاسسها، أو عايز حاجة مش عايزها، عشان بتحاول ترضي شريكك. لو حسيت أنك مضطر تتسول منه الحب والاحترام والمعاملة الحسنة. فأي مجهود بتعمله في كل ده بتدوس فيه على نفسك.
إحنا بنخاف ننهي علاقة مؤذية لأسباب معقدة كتير، بس يمكن أهمها هو أننا بنتخيل إن الشكل الوحيد للحب هو اللي موجود في العلاقة دي، ولو العلاقة راحت يبقى الحب راح معاه وعمرنا ما هانلاقيه تاني، وبنحس إن فقدان الحبيب معناه أننا مانستحقش نتحب. وأصعب حاجة محتاجين نفهمها، إنك لما تسيب شريك أو تنهي عل��قة مؤذية ده معناه الحقيقي أنك ماتستحقش ال��ذى، وأنك لما نضجت تعريفك للحب بينضج معاك.
وأخيرا، قريت كلام لطبيبة نفسية عن كتاب اسمه "الخوف من الحميمية"، واللي ألفه اتنين أطباء نفسيين مشهورين، وعملوا أبحاث أكاديمية في العلاج النفسي والزواجي، واتكلموا فيه عن دراسة استمرت ٢٥ سنة متواصلة، وقالوا إن من أهم الأسباب الأساسية لقيام علاقات زوجية سليمة وفيها حميمية حقيقية، كانت الندية بين الطرفين، بمعنى إن مفيش طرف يكون مسيطر على التاني أو خايف منه أو بياخدله القرارات في حياته. والأهم أنهم أكدوا إن أي علاقة صحية لازم كل واحد فيها يقدر يعبر عن رغباته وأفكاره بحرية وبدون خوف.
50 notes
·
View notes
Text
هو المحافظين بقوا مشهورين كدا ليه؟ إيه الهدف يعني؟ الطريق دا آخرته إيه يا سيسي؟
3 notes
·
View notes
Text

🔸 سبب تسمية شوارع و أحياء مصر القديمة
▪الدرب الأحمر : اسم المنطقة يرجع لحادثة مذبحة القلعة الشهيرة بعد قتل محمد علي لكل المماليك فى ذلك الوقت، ويقال أن المنطقة امتلأت بالدم واستغرقت فترة طويلة للتخلص من أثاره، ولذلك أطلق عليها الدرب الأحمر .
▪المغربلين ، السروجية ، الخيامية، القربية ،الساقين " والتى تقع بالقرب من بعضها البعض المغربلين، كان يسكنها العطارون اللذين كانوا دائما يغربلون عطارتهم حتى تخلو من الشوائب لذلك سميت بالمغربلين، أما السروجية فكانت مشهورة بصناعة كل ما يخص الخيول من الحدوات وسروج ولذلك سميت بالسروجية ، اما الخيامية فكان يقطنها صناع الخيام، و كذلك القربية أيضا سميت بذلك الاسم لأن سكانها كانوا مشهورين بصناعة القرب وبيعها إلى الساقيين .
▪بركة الفيل تعود بقصته إلى عهد الفراعنة، حيث كان يعيش عدد من الفيلة فيها وكان يعبدهم أهالى المناطق المحيطة، وعندما كانت تجف الأرض يصلون لها ويطلبون نزول الماء، لذلك أطلق على هذه المنطقة برَكَة الفيل بفتح الباء و مع مرور الزمن اطلق عليها العامة
"بركة الفيل" بكسر الباء .
▪تل العقارب بالسيدة زينب تعود سر تسميته بهذا الاسم إلى أن هذه المنطقة كانت منطقة جبلية تحوى آلاف العقارب
والثعابين، لذلك سميت بتل العقارب .
▪حوش الغجر : تقع هذه المنطقة خلف سور مجرى العيون فى مكان شبه مغمور ، و لهذا السبب كانت تأتى بعض القبائل الغجرية التى كانت تطرد من الصعيد، هاربين إلى القاهرة محاولين الاختفاء فترة .
▪درب المهابيل : سميت هذه المنطقة بهذا الاسم نتيجة وجود بعض محال البوظة التى كان يقبل عليها أهالى المنطقة، مما كان يجعلهم سكارى معظم الوقت ولذلك سميت بدرب المهابيل .
▪ درب البرابرة : سميت بهذا الاسم نتيجة نوعية سكانها من البرابرة سواء من بعض الدول القريبة أو أفريقيا، وكانوا يتسمون بالفقر الشديد و كانوا يعملون بالخدمة عند أهالى حى "درب الأغوات" و الذى كان يسكنه الأغوات ومعظم رجال البلاط الملكى.
▪ العباسية : أن العباسية كانت تسمى "أرض الطبالة"، وكانت من أغنى وأجمل مناطق القاهرة، وفي سنة 1849 م أنشأ عباس حلمي الأول ثكنات للجيش، ومنذ ذلك الحين سميت "العباسية"، ثم ع��رت وبنيت المباني بها، وقسمت إلى أحياء .
▪الفسطاط : ذكر كتاب "أصل الأشياء" قصة أخرى لها: "بعد فتح عمرو بن العاص مصر، راودته قصة طريفة ترجع سببها لتسمية الفسطاط، عندما قرر المسلمون الرحيل وجدوا عش يمامة على فسطاط "خيمة" عمروبن العاص، فأمر الجنود أن يتركوها، ومنذ ذلك الوقت سميت بـ"الفسطاط"، وبني بها أول
مسجد في إفريقيا باسم عمرو بن العاص.
▪خان الخليلي :سمي بهذا الاسم نسبة لمؤسسه الأمير "جركس الخليلي"، و هو احد امراء السلطان برقوق ، ويضم خان الخليلي مساجد ومعالم أثرية وأسواق ، ويقع فوق مقابر
الخلفاء الفاطميين سابقا .
▪حلوان : ذكر في كتاب "أصل الأشياء"، أن حلوان أنشاها عبدالعزيز بن مروان سنة 67هـ، 686 م، وأنه اضطر للانتقال إلى الفسطاط في سنة ظهور الطاعون. اختار لها ابن مروان اسم حلوان، لأنه يرى أن موقعها يشبه حال مدينة "حلوان" في العراق.
▪العجوزة : أحد أحياء الجيزة , تعود تسميتها إلى "نازلي هانم بنت سليمان باشا الفرنساوي"، مؤسس الجيش المصري بعهد محمد علي. لقبت بـ"العجوزة"، لأنها أشرفت على بناء مسجد العجوزة رغم بلوغها 90 عاما، ما جعل الأهالي يطلقون على المسجد والمنطقة بأكملها "العجوزة".
منقول
3 notes
·
View notes
Text
كيف أكتب لك ما يجول في خاطري و انتِ الروح و الهاجس أجدني منذ أعوام أعكف على كتابة شئ لك لم يسبقني اليه عاشق و لم تجري على صفحاته أعين مليحة قبلك منذ أعوام و أنا أحاول الكتابة لكِ لأنتهي بحلقات مفرغة من حديث لم يصل لك و آهات نشاز خبأتها عن أعين الجميع الا صفحات مبهمة يجهلني قارؤوها هنا و هناك
و كلما حاولت أكثر كلما زاد تلعثمي و زادت حشرجة الأبجدية و أصمني صرير الكلمات لأركض بعيدا بعدما ألقي حروفي للريح فأنا عاشقة تكره الضوضاء و يصيبها فوبيا بشاعة البوح
لم أتوقف عن المحاولة في كل مرة استدرج البوح في محاولة يائسة لاسترضائه لكن العمل العظيم تأخر و القصيدة العصماء معتصمة في برج عاجي أبعد ما يكون عني و عن بياض صفحاتي
في رحلة المحاولة جربت كل ما قد يجربه شاعر يائس تهت في الترحال عله يؤنسني بدفء بيتين موزونين .. فلم أجد سوى الشتات تجرعت مرارة الخيبات سنينا و لم أصل لزلال القافية صاحبت الدراويش، المتسولين، الشعراء و الفنانين الفقراء و كتبنا سوية هرطقات ولا أجمل لكنها ليست ما أبحث عنه زرت المكتبات و جالست كتابا مشهورين و سمعت من كل تجربته و طقوسه في الكتابة .. قلدتهم بلا فائدة قلبت مزاجي و قلبني على كل الأوجه و اعتصمت الابجدية بعيدا و كأنها تقول لا أحب أشباه المجانين المتملقين … دخنت بشراهة سجائر بيضاء و أخرى بنية و راودتني أفكار مجنونة و لكنها كالدخان ما أن تشكلت امامي حتى اختفت عندما حاولت حبسها بين السطور .. شربت النبيذ حتى احمرت وجنتا الروح و استرخت عضلات البوح .. كتبت سطراً، سطرين .. استمتعت بالموسيقى اكثر و رأيتها تتشكل بين أذني و مقلتي .. و نمت قريرة العين !
تخليت عن طقطقة البوح و اخرجت قلمي الرصاص و اوراقي البيضاء الفارغة حتى من السطور .. و اخذت اشخبط كتبت جملة جملتين سطرين ثلاث صفحة. صفحتين .. لكنه ليس ما ابحث عنه و ليس ما يعبر عني و لا عنا ! أيقنت ان عضلة البوح عندي ضعيفة و تحتاج تمرينا جدياً.. و اخذت وعدا على يدي بأن تشخبطا يوميا علها تستعيد عافيتها هذه العضلة و لو بعد حين و ظللت أهذي .. صفحات كثيرة دفاتر أكثر بعضها لا تتجاوز ابجديتي فيه سطرين اقلام من كل شكل و لون .. لكل منها صوت مميز و انزلاقة لا تشبه الاخرى على الورق البتول احياناً ارسم حروفنا و احيانا اظل اكتب اسمك الى ان تتمرد الورقة و تبلى تحت وطأة الحبر و ضغط الوله و احيانا اخرى اجدني اكتب اسمينا متماهيين ببعضهما حتى يصعب تفريقهما .. لعلها أمانيّ تفرض نفسها على اوراقي بعدما خبأتها في ادراجي السرية طويلا
7 notes
·
View notes
Text
ليلة ٣١ ديسمبر و صباح ١ يناير كنت بشوف ريلز لطيفة جدا لناس مشهورين علي إنستجرام أو ناس معارف من الشغل ر الدراسة السابقين عن إنجازاتهم في ٢٠٢٣ حقيقي كانت ريلز لطيفة و فعلا انبسطت إن في ناس ماشالله ربنا كارمها في حياتها، يمكن أكتر حاجة عقلت معايا هي إن لما فكرت لثواني أعمل ريل زيهم أو حتي أكتب إنجازات العام في ورقة مالاقتش حاجة تتكتب، مجرد سنة زيادة بخيبة أكبر و أزيد، حتي الشغف في الأشياء اللي كنت بستمتع بها قل جدا، في النهاية أكيد هقول الحمد لله بس لما أتكلم عن سنة ٢٠٢٣ هتبقي عام إضافي من الخيبات
2 notes
·
View notes
Text
الناس الـ ربنا " بيصحيها للفجر كل يوم "
الناس الصفوه ؛ هما صفوه ليه ، يمكن تقرأ الكلام ده لأول مره و يمكن يغير فيك و يخليك حتى لو أنت مش منهم تحاول تكون منهم..
من ضمن مليارات البشر تلاقي دول بس الـ بيصحوا للفجر كل ليله أو يمكن قبل الفجر ، بشويه يصلوا كم ركعة قيام ، غيرهم بيكون في نفس الوقت يا نايم يا لاهي في الدنيا ، هما بالذات بقى تلاقيهم اختاروا يكونوا من الصفوه ، أصل الحياه اختيارات ، كل ليلة يقوموا في السر ، كأنهم مستنين معاد مع ربنا في الوقت العظيم ده اللي الدعوات فيه مستجابه وبتحقق المعجزات
مشهورين أوي ، أكتر من أي حد مشهور ،
مشهورين بشكل مُختلف شويه ،
مشهورين في السماء ، إزاي !
مشهورين بين الملايكه ، كل أهل السماء عارفينهم ، حتى سيدنا جبريل أمين الوحي عارفهم ، مفيش حد هناك مش عارفهم ، أخبارهم هناك مُنتشره جداً ، و الكل بيتابعهم..
أهل الفجر فئة موفقة ، وجوههم مسفرة ، وجباههم مشرقة ، وأوقاتهم مباركة ، فإن كنت منهم فاحمد الله ، وإن لم تكن منهم فادعو الله أن يجعلك منهم..
( إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُودًا ).
5 notes
·
View notes
Note
صايره تطلعين لي كثيير
اللهم لا تجعلنا مشهورين بالارض ومجهولين بالسماء
3 notes
·
View notes
Text
فين المقابل ؟!!!
دايما بتلاقي عالسوشيال ميديا (اللي كشفتنا كلنا) نوعية من البشر اللي هم عايشين دور الشخصيات العامة المؤثرة والمشهورة، واللي عدد متابعينهم جم في ظروف معينة مستحيل تتكرر، بمعنى انهم لو لغوا صفحتهم وعملوا صفحة جديدة فمستحيل يحصلوا على نفس العدد او اقل منه شوية حتى …. طيب ايه مشكلتي مع النوعية دي؟!
مشكلتي انهم بيعتبروا انه من الطبيعي جدا انك كل شوية تدخل على منشوراتهم وتعجب بيها وتشيرها وتبقى فخور ومبسوط انك بتعمل كده، وياسلام لو كتبت تعليق تنبهر فيه بدماغهم العظيمة وافكارهم العبقرية وازاي الناس دي بتفهمها وهي طايرة !!
طبعا نوعية اللي بيدخل يجامل ده عمال على بطال بيبقى شخص جاهل تماما ولو قابلته في الحقيقة فحتلاقي كمية سذاجة وعبط ماشوفتهمش في حياتك بعكس صورة البروفايل والمنشورات اللي بينزلها . يعني مستحيل تقبل على نفسك انك تقابله في الحياة مرة تانية …. نوعية المجاملين دول من شعبنا الطيب بطبعه 😉 مستحيل يعرف يكتب بوست واحد قايم بروحه، ده حتلاقيه اما بيراقب او بيشير حاجات غيره كتبها، بمعنى ان الفكر والابداع عنده منعدمين تماما.
طيب نرجع للي عايشين دور الشخصيات العامة المؤثرة، هل لو لقوا منشور من متابعيهم عجبهم فحيعملوا نفس الشئ ويعجبوا بيه وممكن يعلقوا عليه؟ … مستحيل …. مستحيل… ليه مستحيل؟!
لان هي دي اصول الصنعة انك مشهور فلازم تبقى تقيل وتتلقى الاعجابات فقط بدون ماتردها، ولو رديت عشان تزود الترافيك على منشورك فده حيكون بعد فترة مش على طول، عشان تدي ايحاء للمتابعين السذج انك مشغول (برغم انك غالبا عاطل) … انت مش حترد الا فقط على دايرتك وشلتك المقربة ، واحيانا بيكون اعجابك بمنشورات شلتك متناقض تماما مع اللي انت بتكتبه.
طيب سيبك من التافهين اللي عاملين فيها مشهورين … نيجي لقائمة الاصدقاء اللي كل شوية يطلب منك انك تعجب بكلامه ، هل كلهم معجبين باي حاجة انت كتبتها؟! ماهو مستحيل ماتكونش كتبت اي حاجة عجبتهم!! اكيد فيه ولو منشور واحد عجبهم بس كرامتهم ناقحة عليهم، اما لاحساسهم بالنقص والعجز قدامك او لانهم بيرسموا نفسهم كمشغولين ومابيهتموش برأي الناس كتير …
كل اللي بيحصل عالسوشيال ميديا ده موجود في الواقع، بين الناس، والموظفين، والمؤسسات، والدول …. في العالم الثالث
في العالم الثالث نسبة اللي بيطلبوا منك الاهتمام الدائم بيهم ومتابعتك المستمرة لهم وصبرك اللانهائي عليهم عمرهم ماسألوا نفسهم سؤال واحد: ايه اللي انا حاستفيده؟!
يعني مقابل ايه!!!
مقابل الولا حاجة
ده جزء من آثار عصور قديمة من الاستعباد باشكاله المختلفة
2 notes
·
View notes
Text
من موقعي هذا حابة أقول إن مش معنى إنك عملت شير لرسمة لست "عارية تماماً" إن دا هيتصنف فن، مش معنى إنها رسمة مرسومة ومش حقيقية المفروض ما نعتبرهاش نوع من أنواع المحتوى الجنسي
بالمناسبة يا جماعة أنا خريجة فنون جميلة وكان عندي مواد ف الكلية الدكتور بيعرض ف البرزنتيشن بالبنط العريض صور لنساء ورجال عاريين على إعتبار إن دا فن وإن دي لوحات لفنانين مشهورين
ف أنا مش حد جايلكم من المريخ أو لسه نازل ع الأرض جديد مستغرب اللي انتم بتشيروه، بالعكس أنا ممكن أشرحلك اللوحة دي من وجه نظر فنيه وتشريحية زي ما الدكتور ما كان بيشرح لنا
بس دي من وجه نظري الفعلية مش الدراسية مش النظرة الحقيقية للموضوع ولا هي بالبراءة دي خصوصاً للناس اللي بتشير البوستات دي هنا، الموضوع مستفز جداً إني أحس إن جسم الإنسان مستخدم كسلعة وتقعد تتفرج عليه وتقول الله ع الفن كإنك بتتفرج على رسمة فازة فيها ورد أو منظر طبيعي للبحر أو الصحرا
وحاجة مهينة أكتر إن تكون أغلب الرسومات دي لأجساد نساء، لأ يا جماعة دا مش كيوت ومش فن دا نوع من أنواع تسليع جسد الإنسان والنظر له على إنه مجرد جسم خالي من الروح
ولو فكرت أصلاً الرسمة دي هتكون اترسمت إزاي هتفهم أكتر إن الموضوع سلعة ١٠٠٪ ما يفرقش حاجة عن إنك تشير صور لبشر حقيقيين عاريين
والرسومات دي أكثر إستفزازاً من الصور الحقيقية لإنها بتضيف للموضوع جانب رومانسي وجمالي وحالم وفني بينما هو زيه زي مشاركة المحتوى الجنسي بالظبط
مش علشان هي مرسومة بطريقة مثالية ف الشكل إننا هنتفرج عليها عادي كإنك مشير صور فازة
أتمني تفكروا بشكل أعمق ف البوستات اللي بتعملوا لها شير، لإن بوست زي دا مش هيخليني اشوفك فنان بوهيمي يفعل ما يحلوا له لأ، هشوفك شخص عامل فيها روش وفنان بينما هو بيعمل شير لمحتوى شبه جنسي زيه زي التانيين..
2 notes
·
View notes
Text
قال ربّنا سبحانه : { إِنَّ ٱلْبَٰطِلَ كَانَ زَهُوقًا }.
هذه حقيقة مؤكّدة .. فالباطل مهما علت رايته ومهما بلغ من قوّة، ومهما ظهر وكثر أتباعه والدّاعون إليه فهو باطل لا بقاء له ولا ثبات، والحق هو الثّابت الباقي ��لذي لا يزول.
والدّاعون إلى الباطل العاملون على إفساد المجتمعات وإشاعة الفواحش وتشريع المنكرات يدركون هذه الحقيقة.
لذلك تجدهم يسعون لتقوية باطلهم بإضعاف الحقّ، وهذا مشاهد إذ نلاحظ انحلالا مطلقا وانسلاخا دون حدود من جهة، مقابل تقييد المعروف والتّضييق على الدّاعين إليه ومحاولة تقبيحه من جهة ثانية.
ألا ترى الملايين التي تصرف للتّرويج لما يدعون إليه، مستغلّين في ذلك كلَّ الوسائل المتاحة وأهمّها "الصّورة" لما لها من تأثير، ولسهولة وسرعة انتشارها.
وهذا التأثير والتوجيه يُمارَس اليوم عن طريق مواقع التواصل الاجتماعي -خاصة- من خلال صفحات وأشخاص مشهورين، لما لهم من تأثير كونهم يملكون قاعدة جماهرية كبيرة -خاصة في صفوف الشباب-.
إضافة إلى وسائل الإعلام السمعية والبصرية، وهذا مُلاحظ في كثير من الإنتاجات التلفزية والسينمائية.
لأنّ بقاء الباطل وصولته وروجانه إنّما حاصل بعدم السّماح للحقّ بالظّهور، فإذا جاء الحقّ وظهر أصحابه وبيّنوه غاب الباطل وزال، ولم يبقى له حراك.
فهو -الباطل- أشبه بالمكان المظلم الذي تختفي ظلمته بمجرّد أن يصله نور الحقّ.
وممّا يجب أنْ يُعرف كذلك أنَّه إِذا كان النّصر وغلبة الحقّ أمرا لا شك فيه فإِنَّه لا يأتي دون عمل وجهد عظيم يُبْذَلُ وتضحيات تُقَدَّمُ وصبر وعلم على وجه الخصوص. لأنّ العلم هو السّبيل للتّصدّي لأنواع الفتن .. شهوات كانت أو شبهات. فكان لزاما العناية بكتاب ربّنا سبحانه ابتداء والعناية ببقيّة العلوم في مختلف المجالات والتّخصّصات. هكذا يكون التّقدّم حقّا مع التّشبّث بالمبادئ والقيم والأخلاق التي دعا إليها ربّنا سبحانه في كتابه دون انحلال ولا انسلاخ. {إِنَّ هَٰذَا ٱلْقُرْءَانَ يَهْدِى لِلَّتِى هِىَ أَقْوَمُ }. أي : أعدل وأعلى من العقائد والأعمال والأخلاق، فمن اهتدى بما يدعو إليه القرآن كان أكمل الناس وأقومهم وأهداهم في جميع أموره.
6 notes
·
View notes
Text
كانت الجنازة -كغيرها من الجنازات، لكنها طبعاً تختلف عن الجنازات كلها في الأعداد الغفيرة من الناس الذين واكبوها -من محامين، ومحاسبين، ومدراء تنمية، ومعجبين مخبولين مع دفاتر تواقيع متهرئة وآلات تصوير قديمة قذرة. إنهم يتجمعون كالذباب حول جثث المشاهير، وأنصاف المشاهير، والذين كانوا مشهورين، وكانوا أصدقاء من كانت مشهورة ذات يوم.
اريكا يونغ| الخوف من الموت
1 note
·
View note
Text
فندق ورزيدنس فيتوري بالاس
تاريخ وموقع الفندق
تاريخ بناء الفندق
فندق ورزيدنس فيتوري بالاس
فندق فيتوري بالاس ليس مجرد مرفق للإقامة، بل هو أحد الرموز المعمارية والتاريخية التي تعكس التراث الثقافي للمنطقة. تم بناء الفندق في عام 2005، وهو قد استخدم مواد بناء عالية الجودة تعكس الحرفية المحلية، مع تصاميم تضيف لمسة من الفخامة العصرية.
لقد كان الهدف من إنشاء الفندق هو تقديم مستوى جديد من الإقامة الفاخرة، حيث تم تحديث العديد من الأساليب التقليدية لتلبية احتياجات السياح الحديثين. بالتأكيد، تم تصميم كل منطقة في الفندق بعناية، لتكون مريحة وجذابة.
حقائق تاريخية مذهلة:
التصميم المعماري: تم تصميم الفندق من قبل معمارين مشهورين، الذين دمجوا بين الأساليب المعمارية التقليدية والتقنيات الحديثة.
تاريخ الموقع: يقع الفندق في موقع استراتيجي، وكان سابقًا موقعًا تاريخيًا، مما أضاف عمقًا لتجربة الإقامة.
التوسعات: في عام 2015، تم إجراء بعض التوسعات لتقديم المزيد من الغرف والمرافق، مما أعطى الفندق القدرة على استيعاب عدد أكبر من الزوار مع الحفاظ على جودة الخدمات.
الموقع الجغرافي للفندق
يتمتع فندق فيتوري بالاس بموقع جغرافي مميز يجعله وجهة مثالية للمسافرين من جميع الأنواع. يقع الفندق في قلب المدينة، مما يمنح الضيوف إمكانية الوصول السريع إلى العديد من المعالم السياحية والأماكن الثقافية.
مميزات الموقع:
السهولة في الوصول: يقع الفندق على بعد مسافة قصيرة من المطار، مما يسهل على الزوار الوصول إليه دون أي متاعب.
قربه من المعالم الثقافية: يقع بالقرب من أبرز المعالم مثل المتاحف والمطاعم والأسواق التقليدية، مما يجعله موقعًا استراتيجيًا لاستكشاف المدينة.
الطبيعة المحيطة: يتمتع المكان بإطلالات رائعة على المعالم الطبيعية المحيطة، مثل البحيرات والحدائق، مما يضيف جوًا من الهدوء والراحة.
إمكانية الوصول إلى المعالم السياحية:
نزهات ممتعة:يمكن للزوار الاستمتاع بجولات مشي قصيرة إلى الأماكن المهمة مثل:
المتاحف: يمكن زيارة عدد من المتاحف المتاحة بفترة قصيرة.
الأسواق المحلية: توفر الأسواق تجربة تسوق فريدة من نوعها.
المطاعم: تقدم المطاعم القريبة خيارات متنوعة من المأكولات المحلية والعالمية.
وبالإضافة إلى ما سبق، يتوفر في الفندق خدمات النقل، مما يسهل على الضيوف التنقل بين المعالم السياحية. حيث يمكن طلب سيارات الأجرة أو حتى استئجار دراجات لاستكشاف المنطقة بطريقة ممتعة وصحية.
القصص الشخصية والتجارب
عندما تم افتتاح فندق فيتوري بالاس، كان هناك الكثير من الضجة حوله. زاره العديد من الشخصيات البارزة والسياح الأجانب، وفي إحدى المرات، التقى أحد الزوار برجل أعمال مهم في الفندق، وتحدثا عن كيفية تطور المدينة والمكان. كانت تلك التجربة إحدى العناصر التي ميزت زيارة هذا الفندق، حيث يساهم كل ضيف في إثراء جولات وتجارب الآخرين.
فبعد سنوات من الخدمة، أصبح الفندق رمزًا للإقامة الراقية، وجزءًا لا يتجزأ من التاريخ الحديث للمدينة. يُعتبر فيتوري بالاس عنوانًا للتميز والأصالة، حيث تمتزج التقاليد مع الحداثة لتقديم تجربة فريدة.
الخلاصة
موقع وتاريخ فندق فيتوري بالاس يجسدان الجوهر الحقيقي للرفاهية والضيافة. كل زاوية من الفندق تتحدث عن الحرفية والمعمارية الفريدة، مما يجعله نقطة انطلاق مثالية لاستكشاف كل ما تقدمه المدينة. لذلك، سواء كنت تبحث عن التأمل في العمارة أو استكشاف المعالم الثقافية، فإن فندق فيتوري بالاس هو الوجهة التي تحقق كل ما ترغب فيه وأفضل.
0 notes
Text

كانت لويز اديون درولينغ، والمعروفة أيضاً بإسم مادام جوبيرت، رسامة ومصممة فرنسية. وكان والدها، مارتن درولينغ، وشقيقها الأكبر، ميشيل مارتن درولينغ، فنانين مشهورين في عصرهما. بعد أن تعلمت على يد أبيها (الذي كان أيضا معلماً لأخيها)، مارست فنَّاً عالي المهارة. ولكن للأسف، وكما يحدث غالباً في تاريخ الفن، تم نسب بعض لوحاتها ورسوماتها إلى أحد هذين الرجلين.
في لوحة اليوم، نرى شابة تخطُّ رسمة لزهرة توليب مستندة على زجاج النافذة؛ وقد ألقيت محاولتها السابقة على الأرض، بعد أن شتت انتباهها سنجابها الأليف الجاثم على الكرسي بالقرب منها. قد تكون هذه لوحة ذاتية للفنانة أثناء عملها في مرسمها. حصلت اللوحة على الميدالية الذهبية في صالون عام ١٨٢٤ وتم شراؤها لاحقاً لتكون ضمن المجموعة المرموقة التي تمتلكها الأرستقراطية الفرنسية دوقة بري.
Interior with Yong Woman Tracing a Flower
Louise Adéone Drölling
c.1820-22
1 note
·
View note