wanderinglez

[wanderinglez]

الشغف مبهر

والعشق مجنون و الوله عادة تسطع حد العمى

بعد مدة مهما طالت سنظل نعشق الابهار الجنون والعمل المؤقت

ولكننا سنركن للشعور بالأمان و سنسكن في حضن من يغمرنا به

لأنه الشعور الأبقى والأهم

شكرا لك يا شعبي الآمن الذي لا ينطفئ

[wanderinglez]

This is how I felt today

You being around me soft and tender

Heart fully warm and available. Taking care of me from A to Z. Who said u r cold and distant!

You are nothing but warm and loving

THANKS BABE 😘

[wanderinglez]

كلّ شيءٍ بكِ يستحقّ المُداراة بعطف وهدوء ، وكل تفاصيلك تستحقّ اهتماماً بليغاً ، وجهكِ البهي يجب أن يظلّ مُشرقاً بحلاه ، أيّتها البسيطة ولكن بشكل عميق.

[wanderinglez]

[wanderinglez]

مستحيل تحكمك في بوصلة مزاجي بهذه الطريقة

مستحيل كيف يكون الوهن والرغبة الشديدة في النوم ردة فعلي في كل مرة!

ليس وهنا عاديا.. انه قوي يسحقني تحت وطأته حيث يغدوا حتى التنفس اختناقا.. أزفر اختناقي بشكل ملحوظ ومسموع لمن حولي

اووووووف وصدري يرزح تحت جبل من الحزن

أنت كل جميل في عمري و نبض الأيام،أتتخيلين يومأ بلا نبض؟ انه اختناق لا ينتهي . احتضار!

أعلم أنني عنيدة وصعبة المراس في أحيان كثيرة. قوية أغلب الوقت وأداري حرائقي كثيرأ لكنها من وقت لآخر تحرقني بعنف ولا أقوى الا على الاحتراق بصوت مسموع

قد تستغربين أنهيار ي بسبب لحظة صمت سكنتك عندما سألت: في احد يحبك قدي؟

احترقت ألف مرة لأنك ترددت في إجابة كنت اعتقدتها بديهية

وبت ليلتي احترق بصمت .

ولم أنم لساعة متواصلة٫ وحتى هذه الساعة كانت ملغمة بكابوس قاتل استيقظت منه ومخدتي غارقة في الدمع

أنت بوصلتي وكل اتجاهاتي

[wanderinglez]

من قمة شاهقه

لقاعٍ سحيق،،!

هكذا ببساطة،

ٱظن انني لم ٱُخلق لٱكون الٱولى ولا ٱول القائمة

كنت أعتقد أنني قدرك لٱكتشف أنني خيار جيد جميل

[wanderinglez]

هدايا الأعياد:لك

ماذا أريد في عامك الجديد؟ أن أفاجئك كل بضع أيام بشئ تحبينه أو اعتقد انك ستحبينه

سنبدأ بزيارة متحف قديم في مدينة عريقة، امسك كفّك ونجوب في أروقته متأملين كل قطعة فنية .. أريد أن أتأملك وأنت تتأملين التحف وأغمرني بملامحك.. أن أستمع لك تصفين ما ترين وكأنني

أتذوق الفن عبر كلماتك

ثم أخذك لنمشي ببطء بين الجبال نستمتع بأصوات الشجر وألوانه نجلس تحت جذع كبير لأحكي لك عن ما احبه فيك بالتفاصيل الدقيقة التي تحبين

ثم نذهب للسوق الشعبي لنبتاع ما سأعد به لك العشاء. لطالما تمنيت أن أطهو لك شيئا نحب

وفي ليلة وبدون تخطيط مسبق سأخطفك لنزور أمستردام لنغرق في كل المتع هناك…

وفي صباح آخر نذهب لنمشي بكسل باحثين عن رائحة مخبوزات نركض خلفها لتدلنا على مقهى لا نعرفه للإفطار .. قهوتين وكرواسون و طبق بيض على الطريقة التي نحبها poached medium runny

و پانكيك والتوت الأزرق في طبق منفصل

نذهب للتسوق سوياً. نشتري الأجبان، النبيذ الروزيه، شال كشمير جديد و خبز فرنسي وكستناء والكثير من الجوارب الملونة

نذهب للملاهي حيث تركبين الافعوانيات وتاخذيني معك أنا التي لا تحب السرعة ولا المرتفعات. لكنني اذهب معك! فليس لي جلد ان أقول لك لا

ناكل الايسكريم ونرتشف الهوتشوكليت دون ان تنتقد احدانا الأخرى على غرابة الخيارين معاً

نذهب إلى شاطئ هادئ بعيد ونمشي حافي القدمين ونجلس على حافة الجسر المعلق اقرأ لك شعرا يعجبني وتسمعيني اغان تحبين

ننام في فندق كان قصرا في زمن ساحق ، فيه بيانو لا تنضب موسيقاه وسپا يدللنا بمساج الورد التايلندي في اي وقت من اليوم

نركب مركباً في النهر .. ليخيم الصمت ونحتضن أحدانا الأخرى في جلال

نختبئ من المطر في مطعم أثري في قرية سويسرية بعيدة لنستمتع بالفوندو معاً

نزور جزيرة سوياً لنستمتع بالهدوء ورائحة البحر… لن أغادر الشاطئ إلا لحضنك فأنا سمكة تعشق البحر والرمل وانتِ آلهة لا تحب البلل

أود أن أهديك كل يوم رسالة مكتوبة بخط يدي مزدانة بعطري على طرف منامتك تقرئينها عند استيقاظك

أريدك سعيدة بل سعيدة جداً أغلب أيام السنة لأن أيام البيريود غير مضمونة

احبك واعدك ان أهديك حباً ومفاجآت على مدار العام لان ٢٠٢٥ سنة مميزة ولأني احبك هذا العام اكثر من اي وقت مضى يا روح الروح

كل عام وأنت الأشهى الأغلى الأحب لقلبيّ

[wanderinglez]

منذ أكثر من عقد من الزمان وأنت القبلة والبوصلة

ومنذ أكثر من عقد وأنت السعادة ومصدرها

ومنذ أكثر من عقد زمان وأنت الحلم الذي تحقق والقلب الذي تمنيته عمراً طويلاً قبل وصولك.. أحببتني أكثر مما توقعت أني استحقّ.. أحببتني فأريتني كم جميلة عيناي، ابتسامتي، قلبي وأحضاني

أحببتني فأحببت نف��ي وفتحتِ لي أبواب مملكتك فملكت الدنيا ومافيها .. جئت كطوفان أغرق كل ما سواه واصطفيتني على جودي قلبك وأبحرنا بعيداً جداً عن كل شئ إلا رزمة حب وصاع مودة وأطنان من العشق الخام ليكونوا زادنا في حياتنا الجديدة!

أسكنتني مدناً جديدة وبيتاً واحد هو قلبك. غمرتني أماناً لم اعرفه قبلك وأسميتك وطني! وسمعنا الرويشد كل صباح يغني : وطن عمري على العود كنشيدنا الأوحد

بعد أكثر من عقد من الزمن وأعياد كثيرة وبدايات سنون اكثر أجدني أسمع وطن عمري على العود لأتذكر كل التفاصيل المؤلمة وكل التفاصيل الجميلة لأتوقف وأستوعب حجم حظي.. ولأتساءل: ماذا فعلت لأفوز بك؟ ماذا فعلت لتختارينني؟ ماذا فعلت لتسكن قلبي أميرة كل النساء؟ وتنام بحضني هانئة منعمة كل ليلة؟ ماذا فعلت من عمل جليل لتكوني مكافأتي؟ أظن أنك دعوة والدتي لي عندما طلبت أن أحيا هانئة قريرة العين والقلب!

كيف أحببتني بكل عيوبي وحماقاتي؟ ماذا رأيت فيّ أغراك بالمغامرة والمقامرة لهذا الحد؟ أعلم أن حظي كبير وكبير جداً لأني وجدتك ولأنك أحببتني مثلما أحبك وربما أكثر.. عند بداية كل عام أعد إنجازاتي ليضمر كل شئ بجانبك وبجانب حبك وتمسكك بنا رغم كل شئ.. تتفوقين في كل مميز .. تنتصرين على كل التحديات وتبقين بذات الجمال الأول وتخطفين أنفاسي بذات اللهفة الأولى والانبهار الأول.. يا امرأة تنتصر دوماً على عامل الزمن، الروتين والملل وتبقيني دوماً معلقة على ديمة انبهار وعشق زخم لا ينتهِ

يا امرأة انتصرت على الزمن والمسافة وتربعت عرش القلب رغم كل شئ كل عام وانتِ الأجمل والأبهى بلا منازع يا مهجة القلب وبهجة العمر المشرق بك وبك فقط

أحببتك وسأظل أحبك حتى نشيخ سوياً ♥️

[wanderinglez]

won't let go!

rest assured

Le Feu Follet (1963) dir. Louis Malle

[wanderinglez]

[wanderinglez]

لا تتركيني لليل، للهواجس ولبئر أفكاري السوداء..

لا تتركيني بصمت مدوٍ لا أطيقه

لا تتركيني

[wanderinglez]

تتفقون؟

[wanderinglez]

هذا هو افتقادك .. يشبه الغرق

بل هو الغرق.: ولا شاطئ يتراءى ولا قشة تنقذني من الموت

تتغير الصور والأغاني .. تتغير الوجوه ويبقى قلبي شاخصاً تجاه الأفق.. ولا تظهرين و يستمر الغرق

[wanderinglez]

Beyond Infinity (2024) dir. Cassiano Fonsaca

[wanderinglez]

- يقولونَ أن الذكرياتِ تأتي أمواجًا ؛

الليلةَ أنا أغرق ..

[wanderinglez]

منذ أسابيع وذاكرتي تمارس ضوضاء غريبة حيث تسرب ذكريات لا تنته لحقبة زمنية انتهت منذ دهر طويل

وكأني أراها بعيون جديدة وعقل مختلف. عندما ازفت النهاية كانت روايتي: سئمت الخيانة والتجريح فأعلنت انتهاء القصة التي دامت سنوات! كنت أنا من أطلق رصاصة الرحمة على جسد قصة شاخت وكانت تحتضر كمداً لسنوات

كان الاحتضار الفترة الأكثر ألماً في القصة. أكثر من الخيانة! أن تجلس بقرب جسد يموت بيدين مكبلتين وقلب ينوح في صمت!

لتتذكر أيامكم الجميلة والبدايات الرائعة وكل ما بينهما. تتذكر رعشة القلب ورعشة اللمسة ورعشة الضمة الأولى. تتذكر الجمال الذي لاحظته في كل شئ! وتتذكر الجراح! والنزف الذي قربك للموت في مواقع عدة! تنظر للمحتضر امامك تخبره انك حاولت وتألمت واستنزفت! وأنك استبسلت لانقاذ ما يمكن انقاذه ولكنها رقصة تحتاج قلبين واربع ارجل وأنا كنت أعرج مترنحة وحدي في كل مرة بعد ان تفلت يديّ قبل رقصة السماح !

كنت أهذي طويلاً وأطبب قلبي بنفسي متعذرة بعاداتك المهلكة. وكنت تعود معتذراً منكسراً لأسامحك وأعزو كل ما يحدث للعادة الكريهة التي تتحكم فيك كثيراً. تأتي بنظراتك الطفولية الخائفة وأبجدية تتقن لغة الاعتذار وكنت قلباً يحب ويغفر في كل مرة! كان حباً غامراً مجنون! وكنت حبيبة ببراءة الوجود الأول والقصة المثالية التي يجب ان تستمر وتكتمل

لا يمكن أن تنته قصة كقصتنا، فنحن لا نشبه أحداً! وقعت فريسة وهم الاختلاف والتفرد لاستيقظ بعد سنوات بأننا ككل قصة قبلنا واهنة مكررة سقطت في حفرة النهاية او انزلقت لتكسر قلبها

ككل حكايات الحب في كل الازمنة وعلى اختلاف الاماكن : قلبين يتعلقان في بعضهما، اعين لا ترى الا ببصيرة المحبوب

وروح تقسم انها وجدت ضالتها وهي الان ساكنة مطمئنة الى ان تتبخر الغيمة الزهرية ونهوي لقاع الجرح الاكبر فنكسر رقبة العلاقة وتتبعثر القصة بعد سنوات من التحليق والكبر!

أذكر رقم هاتفك ومكالماتنا الاولى جيداً. لماذا؟ لا ادري. فقد اسقطت ذاكرتي الكثير من كل شئ. أسقطتك أنتِ وكل ذكرياتنا

لكن ذاكرتي عادت تستحضر الكثير من جديد. لا أريد العودة ولكن في قلبي تساؤلات كثيرة؟ هل كنت ملِحّة في تواصلي؟ على كنتِ تنظرين الى هاتفك وتقلبينه عنوة لانك لا تريدين الرد منزعجة؟ هل كنتِ تتململين أمام علاقاتك العابرة من معجبة لا تستوعب ان ما بينكما نزوة؟ هل كنت نزوة؟ لا اعتقد

فمن يفسر استبسالك لنبدأ القصة؟ ونكتشف مغارات التعلق الاول والعشق المجنون؟ من يفسر مكالماتك التي تبدأ الساعة السادسة صباحاً ��يبدأ يومك "صح" على حد قولك .. هل كنت دنجواناً يمارس عاداته السحرية على ساذجة و ينتشي بقدرته على السحر؟

في الأغلب أنك احببتني بطريقتك وعلى هواك وبين نزواتك. احببتني ليصدمك واقع المسافة، فرق العمر وفروق أخرى كثيرة. احببتني لأني كنت المختلفة في دائرتك. لا أشبه أحدا عرفتيه قبلي ولا بعدي. كنت -على حد قولك- مثقفة على سني. لبقة على غير المعتاد بين الأخريات ولكنك اخترت الصفاقة والضحالة. لم يكن الجنس مشكلة فقد كان من أقوى ميزات العلاقة المنتهية. فما تفسيرك لمن تسافر لتقضي ساعات شبق وتعود في نفس اليوم..

أكنت عشيقة فقط؟ ربما ...

ما يحزنني حقاً سذاجتي التي أهنت بسببها. نعم أحس بالإهانة ! فمالذي جعلني أتحمل هذا الكم من الاقصاء، التجريح والخيانة؟

مالذي جعلني أبقى لكل هذا الوقت؟ مالذي كبلني عن الهروب أبكر؟ حب؟ طز في كم المشاعر المهدرة فالبقاء أهدر أكثر من مشاعر وماء الوجه واحترامي لذاتي!

نعم بعد النهاية التي فاجأتك فيها تحولت لمسخ لا أعرفه يخاف الارتباط و يفقأ عين أي علاقة اذا بان في الأفق خيال تعلق .. وعندما طرقت الجميلة الحنونة باب القلب خشيت أن أفتح لها وظللت أكلمها من وراء حجاب لأنني أحسست بانزلاق قلبي باتجاهها من أول حديث! أخذتني من يدي وحلقت بي بعيداٍ لعوالم أجمل ومليئة بالألوان والموسيقى. وكنت مع كل تحليق أرتعد من فكرة الارتباط وانا التي اتعلق بها اكثر كل يوم..

ودلفت مملكتها وتُوجت ملكة! وسرقتني ثمالة العشق الجديد لاستيقظ وأجدني مرتبطة بملكة عمري. لكن الخراب الذي بداخلي والذي اخفيته عنها بدأ يظهر على السطح و أصبحت نسخة تشبهك.. اختفيت كثيرا وغبت عنها بالأيام، تجاهلت حبها واهتمامها . رغم محاولاتها المستبدلة وصبر الأرض الذي صبرته.. كتب علينا الفراق! وكتبته أنا برعونتي وغبائي.

لا أبوح هنا بحثاً عن عودة ولا يعنيني العتاب لأنك لم تعود تعنيني.. لكن لعلها محاولة لأعتذر لها عن صفاقتي في حقها

هذه محاولة اعتذار للحب الحقيقي في حياتي .. لم تطلب مني اعتذار ولكنه أقل ما استطيع فعله لها.. رسالة ليلية وبوح عميق لأقول: آسفة لأني سمحت لخراب قديم أن يهدم ما بيننا..

كآسفة بحجم الكون الذي سكناه والسماوات التي حلقنا فيها والسحاب الذي امتطيناه في رحلة بنفسجية

آسفة بحجم قلبك الحنون الراقي المح�� الذي اهداني حباً عظيما ما كنت اعتقد ابداً انني استحقه

آسفة بحجم أخطائي وذنوبي واستغفاري والليالي الطويلة التي تشرذمت فيها بحثاً عن شق ضي استطيع أن أوصل صوتي لك من خلاله

آسفة بحجم الجراح، الخذلان، التعب والسواد الذي عبرناه

آسفة يا حبيبتي جداً

[wanderinglez]

”الوقت يمر، والرفقة تمر، والشارع يمر وأعود لمنزلي لا شيء في صدري .. سواك .“