#كل عام وأنا بخير
Explore tagged Tumblr posts
shadow-in-fog · 7 months ago
Text
Tumblr media
4 notes · View notes
t-ablog · 8 months ago
Text
‏خالتي الشهيدة هبة، أمٌ لخمسة توائم شهداء..
“ خالد، ابراهيم، محمود، ماريا، مريم”
Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media
خالتي انتظرت مجيئهم لعدة سنوات، وعندما أراد الله رزقها بخمسة توائم، يشهد الله لها على تعبها معهم، أحسنت رعايتهم واهتمت بهم وسهرت الليالي لسنوات وسنوات، حتى صاروا بعمر الورد (15 عام)، وكلهم من المتفوقين الأوائل، كانوا محافظين على زيارة المسجد للصلاة وحفظ القرآن الكريم، كل من يعرفهم كان يعرف أنّهم مميزون، خالتي كانت تدعو في الحرب بألا تُفجع بهم وإن كُتبت لهم الشهادة، تكتب لهم سوياً..
خالتي الطيّبة الخلوقة لا كلمات لتصف كم كنتِ كبيرة بعيني، وكم كنتُ أحبكِ.. وكم كنتُ أتعلم منكِ الكثير، ولا أنسى اليوم الذي سبق يوم قصفنا حينما أرسلت لكِ لأطمئن عليكِ وقلتِ لي:
“ أنا بخير ،بس بخااف، وأنا صاحية بضل أطلع بالسقف وأسمع أصوات”
في ذات القصف الغادر الذي استهدف حيّنا.. قُصف بيت خالتي ولم ينجُ أحد..
في الجنّة ونعيمها وأمنها وأمانها خالتي وزوجها وتوأمها الخمسة..
Asmaa Mughari
هكذا يودعون احبابهم
أنها فلسطين واهلها
✌️🇵🇸✌️
T
81 notes · View notes
zeinab-khattab · 1 month ago
Text
كل عام وأنتم بخير.
أعلنت دار الإفتاء المصرية أن يوم الجمعة
الموافق 31 يناير هو غرة شهر شعبان المبارك.
وفي شعبان تُرفع الأعمال إلى الله، وقد كان من سنة سيدنا رسول الله ﷺ الإكثار من الصيام فيه. فقد سأل سيدنا أسامة بن زيد رضي الله عنه النبي ﷺ عن ذلك، فقال ﷺ : "ذاك شهر يغفل الناس عنه بين رجب ورمضان، وهو شهر تُرفع فيه الأعمال إلى رب العالمين، فأحب أن يُرفع عملي وأنا صائم."
فاللهم بارك لنا في شعبان وبلِّغنا رمضان. 🌙✨
Tumblr media
40 notes · View notes
bus3ud · 2 months ago
Text
عامٌ مرّ كالصّحفة الأخيرة من كتابٍ مليء بالأحداث المتشابكة، صفحاتٌ بيضاء وسوداء، حروفٌ مبهجة وأخرى مؤلمة. تعلمت في هذا العام قيمة الصبر والقدرة على التكيف مع المتغيرات. مع كل ما مررت به، زادت قناعتي بأن الحياة رحلة مليئة بالمفاجآت، وأن السعادة الحقيقية تكمن في اللحظات الصغيرة. في هذا العام، تجردت من الكثير من القيود التي كانت تربطني بالماضي، وفتحت ذراعي لاستقبال كل ما ��و جديد. ولكن وفي خضم هذه الأحداث، خسرت أشياء كثيرة كنت أعتز بها، أشخاصاً غالين على قلبي، وأحلاماً كنت أراها قريبة المنال. كان الألم شديداً، ولكني تعلمت أن الحياة لا تسير دائمًا كما نخطط لها. ها أنا أقف الآن على أعتاب عام جديد، وأنا أحمل في قلبي الكثير من التساؤلات.
كما قال جبران خليل جبران: "إن الحياة لا تُفهم بالنظر إليها، بل بالعيش فيها.”
لربما يكون هذا هو الوقت المناسب لأبدأ فصلًا جديدًا في حياتي، فصلًا مليئًا بالأمل والتفاؤل. سأبحث عن شغف جديد، وأستكشف آفاقًا جديدة. سأتعلم من أخطائي، وسأقوي نفسي، وسأستمر في السعي نحو الأفضل وكل عام وأنا بخير...♥️
31 notes · View notes
uhuru-154 · 4 months ago
Text
مساء الخير.. مجدداً يا صديقي،
أعلم بأنك الآن لربما على مسافة بعيدة من الأرض، أعلم أنك الآن لربما بين سحابات عالم آخر لا انتمي إليه وأعلم جيداً بأنك لا تريد إزعاج قلبك بأي عمق عاطفي قد يفتح جرحاً قديماً مضى على دربٍ بعيدة، ولكنني ولشدة تعلقي بما لا أرى.. لا أكف عن التذكر، أذكر كل الأشياء التي قلتها جيداً، وأحاول بجد كي لا تعلم ذلك، كي لا تشعر بأن ذاكرتي ترنو نحوك وبأن العقل لا يكف عن الضحك كلما تذكر ما تقول، لم أكن أعلم بأنني قادرة على الصمود لهذه المدة، لم أكن أعلم بأنني قد ولأجلك أفكر بتغيير القدر الذي أقفلت عليه الباب بالسكون، لم أكن أعلم بأن علي المكر هنا قليلاً والظهور هنا قليلاً والاختباء بعد حضورك قليلاً، أجدُني ولساعات طوال لا انفك عن محاولة الهروب من فكرة وجودك حقاً، عن فكرة حدوث شيء ما بيننا، عن فكرة السعادة الحقيقية التي قد تطاردنا لاحقاً، عن فكرة حديثنا وخلافنا المتعدد في ليلةٍ حالكة أو في ليلة قمراء.
صديقي، أنا أيضاً أحاول بجد أن لا اتذكر عيد ميلادك الذي سيكون بعد أسبوع من الآن، أحاول النسيان وأحاول أن لا أقول لك، بأنني اتذكر، كي أنجو من سطوة احتمالاتك الصحيحة، وأنا لا اطيق أن أكون الحلقة الأضعف، لا اطيق أن أكون الأكثر حماسة.. فبوسعي الانتظار، وبوسعي الإصغاء جيداً إلى ما تفكر به، وبالرغم من شعوري بأنني وصلت إلى الغيم قبلك فإنني أؤمن بأنك ستصل أيضاً، لربما لاحقاً.. لا أعلم متى، ولكنك ستعلم وستصل وهذا يقيني.
ولأنك لا زلت تجهل كل تلك الأشياء، ومن وراء طيفك، ومن وراء علمك، ولأنني أنا فقط أقولها بيني وبيني، كل عام وأنت بخير.
تشرين الثاني، ٢٠٢٤
14 notes · View notes
beethoven673 · 12 days ago
Text
وقف عند المرآة فتفحصّ أخاديده المتورّمة وشعره المنكوش،اللّحظة فقط انتبه لأنفه الذي زاد حجمه وتمددّ كخنجر يمنيّ يخترق غمدَ وجهه ،صدره دخل تحت مستوى عنقه وخرج من ظهره يرسم قبّة مهجورة ،تذكرّ فجأة كوازيمودو بطل ملحمة روتردام...
أين الغجرية وعنزتها ؟ أين النواقيس؟ أين المشاعر ؟ ..
اليوم بلغ الثالثة و الثلاثين من عمره والصفر سنة من الحبّ .
كل عام وأنا بخير
9 notes · View notes
razan-n · 27 days ago
Text
البارحة بعد عراك دام ساعات بين أمي وأختي إلتزمت الصمت وتكورت على ذاتي خوفًا من إطلاق سراح الكلمات العالقة في حلقي ، خوفًا من أن تكون كالسكاكين خاصة إن أمي قبل فترة أصيبت بجلطة ونجت منها بأعجوبة، هل ذلك من باب المحبة ؟ قطعًا لا ، لكن قد يكون شفقة أو لا أعلم ، أصرت أمي حتى مع تراجعي عن محاولة التدخل بإقحامي بينهن ، كنت أنظر للأسفل في محاولة للهرب لا أريد تلك النظرات التي تريبني أن تصطدم بنظراتي أن تكسر نفسي مجددًا، هرعت للغرفة في ظلامها الدامس محاولة في مواراة ضعفي لكن هل كان ذلك كافيًا للنجاح في الهرب ؟ قطعًًا لا، فتحت عيناي على صوت إشعارات مستمرة، كانت أمي، جاهدت مجددًا لإبتزازي لأن لا يرضيها إلا أن أكون مهزومة ،أقفلت الإشعارات ولذتُ بالنوم في محاولة أخرى لتصفية مزاجي ولو كان ال��باح بلا موعد كان قضيت الوقت في بكاء حتى انقضاء الليل
في الصباح استيقظت باكرًا على صوت المنبة وكم أكره الصباحات التي تحمل أصوات المنبهات، فتحت عيناي وأنا مذعورة كنت أشعر برجفة جسدي ودقات قلبي كانت سريعة جدًا -أعرف تلك الدقّات أحفظها جيدًا- أخذت نفس عميق طبطبت على حالي بتكرار أفكار معينة حتى تنزع الخوف عني لكن بلا جدوى، وأنا في طريقي للموعد تتالت أنفاسي بسرعة مريبة ورجفة لم أستطع حتى كبحها وطول الوقت صوت سارّة في رأسي أتذكر كلماتها التي تقوي عزمي تعيد لي ثقتي بذاتي بهذه اللحظة تحديدًا تمنيت لو أتصل عليها وأخليها تكسر مخاوفي مثل ما كانت كل مرة تنجح بذلك ، تذكرتها واستجمعت قواي بنفس عميق جدًا حاولت أن أكون بخير، لكن منظر القطة التي كانت أمامي جعلني أنهار مجددًا وهي تجري بأقدام متكسّرة لم أستطع إبقاء نظري صوبها ، أشحت نظري لأن هذا العجر عن تقديم المساعدة ماديًا أو معنويًا لمن يحتاجها أكثر شعور مذل يشعر به الإنسان، وددت لو أمنحها بعضًا من الرفق واللطف أن أمسح على رأسها وأحملها معي بعيدًا عن هذا العالم أن أجعلها تتكور في مأمن وأن تتغذى على ما طاب لها من حناني وتعيش ما تبقى لها مطمئنة
بعد أن عاد أبي من المكتبة أكملنا المسير و وصلت لوجهتي شعرت لحظتها بالهدوء ماذا إذن ؟
تذكرت ما قالته سارّة ..
ماذا عن الفشل إذًا؟ من ربّانا لنقدّس النجاح فقط؟ ماذا عن الفشل إن كنا نحاول، وهو واحدُ احتمالين؟ ماذا عن المحاولة من جديد؟ ماذا عن الرفض المبالغ للموت؟ ماذا إن ماتت الأشياء، المشاريع، لمبات الغرفة، شتلة الريحان، الصداقات، الشراكات، العلاقات؟ لماذا نحاول بشكل بائس التخلص من الشرط الإنساني في عيش المأساة، الأوجاع؟ لماذا نرفض الانحناء مع العاصفة، حتى أنه عاصفة بعد عاصفة تنقسم ظهورنا عزةً وغباءً؟ فشلنا ربما، فماذا بعد؟ فقدنا أعزاء وأقرباء، فقدنا بيوتًا ومشاريع أسميناها "مشاريع عمر" لكن العمر لم ينته، فلماذا لا نودّع ذلك الذي انتهى كما يستحق؟ نودّعه وننتحب قدر الممكن، نلبس الأسود حين نشاء ونمتنع عن الأكل والجنس؟ لماذا لا نكتئب قليلًا في غرفنا المظلمة ونعيش بعض الدراما؟ ��قرمش الشيبس بالشطة والليمون ونشاهد مسلسلات وأفلام مُخزية كحالتنا؟ ما الذي سيفوتنا ونحن جالسون هنا؟ ما الذي نخاف تضييعه وقت الحزن؟ ماذا والأرض تدور كل عام دورة؟ والقمر يدور كل شهر دورة؟ ونحن ندور كذلك.. نعيش عمرًا واحدًا لن نخسر منه شيئًا، أيًا كانت الأحداث والانكسارات، لأن اللحظات الناجحة والفاشلة سواء، كلاها مليئة جدًا بالحياة. إذًا ماذا بعد ؟
انتهت المقابلة على نحو غير مفهوم وعدت أدراجي، لكن في هذه اللحظة لم أشأ أن أداعب حزني بدون كوب قهوة مُرّة، حضرت لي كوبًا سادة ورشفت منه عدة رشفات ونسيت الباقي منه إلى أن بردت، لكن لا بأس القهوة طيبة حتى لو كانت باردة
11 notes · View notes
fozdoaa · 11 months ago
Text
��ا أحب العلاقات المتوسطة !
إما أن تحبني ، أو لا تحبني .
أن تكون صديقي ، أو لا تكون صديقي ..
أن تنتظرني دائماً ، أو لا تنتظرني أبداً .. لكن أن تبرر لي عدم انتظارك وتأخري هذه قصة لا أرغب بسماعها .
إما أن تتصل بي يومياً ، أو لا تتصل .. المكالمة الشهرية التي تقول لي فيها أردت الاطمئنان عليكِ لا أحبها ، تجعلني أشعر بالرسمية والكذب ، وأنا لا أحب أن أشعر بالرسمية والكذب مع الذين أحبهم .
إما أن تأتي لي بهدية يوم ميلادي .. أو ألا تقول لي شيئاً .. لا تأتي إلي وتقول كل عام وأنتِ بخير .. ثم تبرر ألف مرة أنك كنت تريد شراء هدية لكن ولكن ولكن ..
أرجوك لا تشعرني بالذنب لمجرد أنه يوم ميلادي الذي صادف نسيانك .
إما أن نلتقي .. أو لا نلتقي ..
أن تقول لي كل شيء ، أو لا تقول لي أي شيء .
أن تسمع كل ما في داخلي ، أو ألا تسمع شيئاً ،
هل تفهمني ؟
لستُ أنا التي أكون في الوسط .
هديل غسان
27 notes · View notes
mement-o-mori · 3 months ago
Text
Tumblr media
آخر ٣ أيام نمت فيهن وأنا حاسة كأني عشت أعظم يوم بحياتي، واليوم اللي بعده أعظم، واليوم اللي بعده أعظم كمان
مبسوطة رغم كل شي إنو حريتي الشخصية تزامنت مع حرية سوريا
كنت دايما متخيلة لما أطلع وأعيش لحالي إنو رح أحس بالوحدة والوحشة، وأقعد لحالي أصفن وأبكي، بس اللي صار كان عكس هيك تماما
يوم ١٢/٨ كان عيد ميلادي.
نمت وأنا باعتة لكل رفقاتي بسوريا إنو يضلوا يخبروني شو عم يصير هناك لحظة بلحظة، وقلبي كان عم يغلي
لما بلشت الأخبار عن سجن صيدنايا وإنو قربوا عليه، حسيت بضيق كبير. عندي حساسية فظيعة من كلمة "صيدنايا" من كتر القصص اللي سمعناها عنه. فوق هيك، في شخص بعرفه هناك، وكل ساعة عم أدخل قنوات تلغرام وجروبات واتساب أبحث عن اسمه
نمت على هاد الحال، وصحيت ما عم يقلولي بس "حرروا السجن"، عم يقلولي "سقط الأسد"
مين بيتخيل يصحى على هيك خبر من عز الصبح؟
يعني الواحد بيصحى عادة على صوت حبيبه، أو مسبات من رفيقه، أو خوف من أمه. بس هيك؟ الجو مقلوب، الدنيا كلها عطلة
أيا شي إلا هدول الكلمتين: "سقط الأسد"
عن جد، وغلاوة أمي، أنا مبارح كنت ناسية إنه عيد ميلادي. لما النا�� كانت عم تبعتلي "كل عام وأنتي بخير"، كنت مفكرة عم يهنوني بسقوط الأسد، ويطلع عيد ميلادي بالأخير
ماما دقت عليي وقالتلي: "تعالي نطلع نحتفل ونسهر" اكتشفت آخر الليل إنه في حفلة لعيد ميلادي، ورفقاتي كانوا موجودين
أنا حتى نسيت آكل وأشرب مبارح، وبكذب لو قلت إني مصدقة اللي صار خلال يومين. وبكذب أكتر لو قلت إنه لما دخلت تمبلر وكتبت "اليوم يوم ولادتي"، كنت قصدي شي غير شعور إنو بسقوط الأسد صارت حياتي قبل وبعد
حاسة إني خلقت من أول وجديد
الليلة، وأنا عم أسترجع كل ذكريات بدايات الثورة وحياتي اليومية بسوريا، استرجعت كمان خوفي من الحرية رغم إني كنت عم أطلبها وأسعى إلها دايما
إني صرت عايشة ببيت لحالي... ما في تحكم، ما في سلطة، ما في مشاكل ولا انتظار على درج البيت نص ساعة
ما في لجوء كل شوي لرفقاتي وأنا حاسة إنهم ملّوا مني
ما في شعور إني بدي أمسك شعري وأقطعه من كتر القهر والضغط والتوتر
من أيام، وأنا عم أعمل كل شي بيحلى لي، وعشت أيام بتعادل كل عمري
والله العظيم... كيف لو حرية شعب كامل؟ كيف لما تشوف سجون كانت مغلقة لعقود وهي عم تتفتح؟
كيف لما شخص كان ساكت لسنين صار يحكي بصوت عالي من دون ذرة خوف؟
يا أخي، في مشاعر بسيطة تسوى الكون كله ولسا اغلى
أنا حرة.
أنا حرة.
نحنا أحرار.
18 notes · View notes
layyth · 1 year ago
Text
رغم أنني أشعر بشغف الحياة، ولهفة الحب، وسلام الروح،
في كل يوم معك بشكلٍ مختلف، إلا أنني أنتظر يوم ميلادك كإنتظار الأطفال ليوم العيد ، هذا هو حالي بلهفتي للاحتفال بك، كأنك عيدي الأوحد والأسمى والأصدق.
ففي كل يوم أجزم به أنني عرفتكِ بشكل تام أجد أنك،
أصدق مما ظننت،🪻
وأطيب مما ظننت،🪻
أرى بك حنانا لا ينطفئ، ولهفة لا تنخمد🪻
حباً ينشطرُ بلا توقف، وصدقاً خالصاً نابعا من الحب،🪻
ففي كل يوم يمر عليّ أشكر الله كثيرا عليكِ،
فلم أتوقع يوما أن تبدو أيامي جميلة بالشكل التي هي عليه الان، فأنت أجمل إضافة إلاهية قد وهبها الله أن تكون لي،❤️
يا هديتي الخالصة من الله
كل عام وأنا بك بخير، فانا معك لا أشعر سوى بالمودة والسلام والحب، آمل من الله أن يبعد عنا كل سوء و مكروه ويديمك لي بخير وسلام
وحمداً لله الذي كفاني بكِ، 💜🪻
@layyth
27 notes · View notes
karawensworld · 1 year ago
Text
في نهاية سنة .. وبدايه سنة جديدة
لمن بقي في حياتي ...كُل عام وأنا سعيدة معكم ..
وللرّاحلين كل عام وأنا بخير بدونكم ...
🌹 كل عام وانتم بخير سنه سعيده علينا جميعا 🌹
Tumblr media
20 notes · View notes
shadow-in-fog · 7 months ago
Text
‏𝒎𝒚 𝑩𝒊𝒓𝒕𝒉𝒅𝒂𝒚 | 24.07🎈
اليوم أتممت عاماً جديداً من حياتي فأهلًا بـ يوم يضُم عيد ميلادي ، اللّهُم غيرني حتى تُحبُّني ، اللّهم إني استودعك سنة مضت من عُمري ، فاللّهم اكت�� لي الخير فيها وبارك لي في العام الجديد . .
4 notes · View notes
cactus4444 · 3 months ago
Text
في أكتوبر 1963م، وجَّه هارولد ماكميلان رئيس الوزراء البريطاني نصيحة لمن سيخلفه في المنصب: إليك دوجلاس هوم، فقال له: "بني العزيز، ما دمت لا تغزو أفغانستان، فأنت في خير حال".
وهذه الكلمة التي اشتهرت على صيغة صحافية تقول: "القاعدة الأولى في السياسة: لا تغزو أفغانستان".
ولي حوالي شهر، وأنا أفكر في أن أكتب شيئا على غرار هذه الكلمة في تجربة الحركات الإسلامية، فإذا بخلاصة التجربة تنبثق في ذهني على نحو هذه العبارة: أخي العامل لدين الله، ما دمت بعيدا عن التمويل السعودي فأنت بخير. أو: القاعدة الأولى في العمل الإسلامي: تجنب التمويل السعودي!
في الصدر كلام كثير لن يحتويه منشور ولا مقال بل ولا كتاب.. ولكني أدلك على خلاصة خلاصته:
لن ترى شيخا مرتبطا بالتمويل السعودي قادرا على أن يتخذ موقفا شريفا في أمر دينه ولا أمر دنياه.. أدنى أحواله أن يكون مدخليا يؤصل لعبادة الحاكم من دون الله، وأعلى أحواله أن يكون ساكتا ساكنا خاملا لا يستطيع أن يهتز ولا أن يغضب لحرمات الله!
لن ترى مؤسسة ترتبط بالتمويل السعودي إلا وهي يضرب فيها الفساد المالي، وتتناوشها الأهواء، وتعمل فيها الحزازات.. ثم لن تراها استطاعت يوما ما أن تقف موقفا مشرفا في قضية الإسلام والمسلمين.. أدناها حالا من يفسد دين الناس ويعلمهم الخور والخنوع وأحسنها حالا من ينصرف عن واجبات الوقت وضرورات الأمة!
لن ترى حركة إسلامية ارتبطت بالتمويل السعودي إلا وتراها في بلدها في أذل حال وأهون مكان.. لا قيمة لها في سياسة ولا مكان لها في شأن عام!! وإذا لم تكن هذه الحركة طعنة في قلب المسلمين فإنها لن تكون أبدا طليعة في قوة المسلمين!
قلب بصرك أينما شئت.. لن تجد مال هذه الدولة السعودية أنفق في رفع شأن المسلمين أبدا.. بل لقد أنفق في كسرهم وتمزيقهم وتشتيتهم!!
وابحث في التاريخ طولا وعرضا منذ حصلت هذه الطفرة النفطية، تجد مال الدولة السعودية تدفق على أفغانستان لإشعال الصراع بين فصائلها المجاهدة حتى استطاع أن يخرب كل محاولات الإصلاح الإسلامية واندلعت بينهم الحرب الأهلية.. ثم سر على هذا الخط حتى الثورة الشامية المباركة التي سُكب عليها ذات هذا المال ليجعل من كل ثلاثة فصيلا!
بل تعال أخبرك بأبرز مكان ترى فيه التناقض جليا ظاهرا.. لبنان!
لبنان التي ينسكب عليها المال من كل جهة، فلكل قوة فيها طائفة تمولها وتسندها وتتخذ منها سبيلا إلى قوتها في المنطقة.. الغرب والأمريكان وإيران والسعودية.. تأمل وتفكر: أين أهل ال��نة في لبنان؟!
إن المال السعودي لما أراد أن يتدفق هناك تخير من بين المنسوبين إلى السنة: العلمانيين، وترك سائر الحركات الإسلامية بمن في ذلك السلفيون. فصار سنة لبنان مرهونين بآل الحريري.. فأين هو الآن وزن آل الحريري في لبنان؟!
هل قلتُ: إن السعودية تركت السلفيين؟.. أعتذر لك: لم تتركهم، لقد ذهبت إلى تمويلهم بغرض إبقائهم في خانة الساكن المفعول به.. لا لهم في سياسة ولا عسكرة ولا نفوذ!
ثم انظر وتأمل: ماذا بلغت إيران بالشيعة وحزب الله؟!
وماذا بلغ الغرب بالنصارى والدروز؟
حتى الحريري المحسوب على السعودية سياسيا كان أضعف هذه الأطراف، ولما سخطت عليه السعودية وفكرت في حبسه جاء ماكرون بنفسه ليذكر السعودية بأنها تعمل في لبنان تحت الخط الفرنسي، وغير مسموح لها بتجاوز هذا الخط، وأخذ سعد الحريري معه وأعاده إلى منصبه في لبنان!!
حتى لما وقعت هذه الحرب الأخيرة في لبنان ودخل حزب الله مساندا لغزة (حتى خشى كثيرون أن يغسل حزب الله بذلك سمعته في سوريا).. وظهرت قوات الفجر التابعة للجماعة الإسلامية (السنية) في لبنان، لم تفعل الجهات المرتبطة بالسعودية إلا أن استهزأت وانصرفت عن المشاركة في هذا الجهاد البطولي الشريف، وعملت على التثبيط عنه..
هذا الجهاد البطولي الشريف في إسناد غزة، إن لم يكن واجبا دينيا، فهو على الأقل من زاوية المصلحة السياسية: مزاحمة للشيعة كي لا ينفردوا بغسل السمعة!!
ألا ترى إلى الحوثيين في اليمن.. دعمتهم السعودية (صاحبة لواء التوحيد والسلفية كما يحب المغفلون والمنافقون أن يصفوها) لتتخلص بهم من الإخوان (السنة).. ثم لما أكل الحوثيون اليمن، أخفقت السعودية أن تفعل شيئا بعد حرب طالت لسبع سنين.. ثم وقف الحوثيون موقفا شريفا شجاعا من غزة، وأغلقوا البحر الأحمر في مواجهة السفن الإسرائيلية، بل وتجرؤو مؤخرا على مهاجمة السفن الأمريكية نفسها!!
لو كان للفشل عنوان.. لكان هو الاتكاء على السعودية والارتباط بها..
أخبرني عن حزب أو هيئة أو حركة ارتبطت بالسعودية ثم أفلحت في بلدها، وأفلحت في تحقيق مصلحتها؟!!.. لن تجد!!
حسنا.. أخبرني عن حرب خاضتها السعودية واستطاعت أن تنتصر فيها!! لن تجد.. هذا مع أن السعودية هي صاحبة أعلى إنفاق على التسليح في العالم!!
خذ أيضا.. أخبرني عن بلد تنفق بسخاء على حلفائها، ثم يستلذ حلفاؤها بإهانتها علنا كما فعل ترمب لما قال في خطابه العلني عن ملك السعودية: أنا أحمي مؤخرته!!
لقد اجتمعت للسعودية من العوامل ما لو اجتمع لغيرها لكانت قوة ضاربة في منطقتها وفي العالم.. طفرة نفطية هائلة وأموال غزيرة، ثم مكانة روحية عظيمة في عموم العالم المسلم حتى لو استطاعت أن تتخذ منهم جيشا لوجدت من يفديها بالروح لا يسألها أجرا ولا شكورا.. ثم جغرافيا واسعة في قلب منطقة حيوية.. ثم محيط جيوسياسي شبه آمن ليست له عداوات تاريخية عميقة!
فلم تستعمل هذا كله إلا في ضرب نفسها وطعن نفسها وقتل نفسها، بعد أن ساهمت في طعن المسلمين وضربهم وقتلهم في أنحاء العالم الإسلامي.. والآن وصل أعداؤها إلى جوارها شرقا وشمالا وجنوبا.. وما رهنت نفسها ولا عملت إلا سلاحا في يد من لا تؤمن عداوتهم ولا انقلابهم من الإنجليز ثم الأمريكان.. والآن: الإسرائيليين!
ثم انظر موجة الزندقة والفجور والانحلال الأخلاقي التي انفجرت في السعودية كأنها بركان مسعور، يريد أن يثبت أنه قادر على ضرب أقدس المقدسات ونسف أثبت الثوابت وتنفيذ أعمق تحول اجتماعي.. أقوى حتى مما فعله أتاتورك في تركيا، والشاه في إيران، ومحمد علي وعبد الناصر في مصر، وبورقيبة في تونس!!
لو أن دولة تخطط تخطيطا وتدبر تدبيرا لإفشال نفسها ما استطاعت أن تصنع شيئا يفوق هذا!!
هل تصدق أن عرضا جاء للسعودية من الجبهة الإسلامية للإنقاذ في الجزائر أن يرسلوا إليها من شبابهم عشرة يقاتلون معها جيش صدام إن هو هاجمها، وألا تستجلب القوات الأمريكية.. فماذا كان رد السعودية؟.. لقد مَوَّلت قتلهم وانقلاب العسكر الجزائري عليهم!
أكثر الناس انزعاجا من حازم أبو إسماعيل واحتمال فوزه بالرئاسة كانت السعودية حتى لم يستطع أمراؤه النوم في ليلةٍ اكتشفوا فيها احتمال أن يكون هذا حقيقة.. قاله مصطفى الفقي في فيديو منشور!
ومرسي قصة وحده..
والحركة الخضراء قصة وحدها.. بل قصص ذات شجون شؤون..
أثمة دولة عاقلة يكون بيدها أن تكون داعمة لحركة مثل الحركة الخضراء التي تضرب نموذجا فريدا في التاريخ.. ثم تذهب إلى دعم الإسرائيلي؟!!
أريدك أن تتخيل ماذا لو كانت الحركة الخضراء شيعية، في بيئة غزية شيعية، تدعمها إيران دعما تاما كاملا كالذي تفعله مع حزب الله.. تخيل!! ماذا كان يحدث؟!! وكم ستمتلك إيران من القوة وضخامة النفوذ والتأثير في المنطقة والعالم كله؟!
الكلام كثير والقصص كثيرة.. لا يحويها منشور ولا مقال ولا كتاب.. ولكن فيما سبق إشارة وخلاصة..
والقصد -لكي لا تنس- أن القاعدة الأولى في العمل الإسلامي: لا ترتبط بالتمويل السعودي!
#محمد_إلهامي
6 notes · View notes
f-farah · 1 year ago
Text
حذفت فيسبوك. الواتساب كنت سأحذفه أيضاً، تيليغرام (كسم غروب الدفعة) لا أستطيع حذفه، وتمبلر العزيز الغالي على قلبي حذفته أيضاً. لكن الحزن، الحزن يعود بي إلى هنا، أقسم أني لا أملك مكاناً آخر لأذهب إليه، يؤنس قلبي أنّ هنا من يقرأ لي من يسمعني، وقد تذهب بي الأفكار الحلوة لأن غرباء قد يذكرونني في دعائهم فيلمس الرب قلبي بلطفه. هذا الانسحاب الغريب، اللارغبة في أن أكون.. في أي مكان..
شعرت اليوم بشعور جنائزي.. يجب أن أحيا كأني أودع الأشياء كلها، إلى أين يفضي الوداع؟ ماذا يأتي بعده؟ إلى أين نذهب بعده؟ هل الوداع الذي فكرت فيه وداع للمكان أم للناس أم للزمن أم للحياة؟ لا أعرف. كان شعوراً بأن بداية النهاية اقتربت.. لو مشت الخطة كما أرغب إنها ثلاثة أعوام بعد (خطة؟ اللعنة على الأحلام، لا أملك خطة، لكن وقعها حلو، يداعب قلبي.. يا الله يا فرح لو تصبح الخطة واضحة أكثر، وكل خطوة معروفة).. يجب أن أقيم جنازة البقاء هنا. لن أبقى. لن أبقى. لن أبقى. الوداع، لا نعلم أبداً متى تكون المرة الأخيرة في أي شيء.. كم أرغب أن أعدد كل "شيء" ولكن التعداد ثقيل.
لماذا عدت اليوم؟ الحزن، الحزن وحده يرجعني إلى هنا. وحالتان تبعدانني، السعادة المفرطة والاكتئاب الحاد. حذّرتني معالجتي من أشارككم أفكاري حين أمر بنوبة اكتئاب لاسيما بعد أن أطلعتها على إحدى تدويناتي السابقة هنا عن "تقاطع مشهد انتحار سيلفيا بلاث وفرجينيا وولف وآن ساكستون مع مشهد انتحاري" ذُعِرت المسكينة، حذّرتني من أن يقرأ تدوينات كهذه أحد. ضحكت وقلت أن لا أحد يقرؤها، ثم عشت بذنب أن أحداً يقرأ ما أكتب ويتأثر ويكتئب وقد أكون سبباً في إقدامه على قتل نفسه. وحين عبرت النوبة وعدت لفترة الراحة همست لنفسي لا أحد يموت ناقص عمر، ولكني حاولت أن أكون حذرة أكثر. أحياناً أقرأ تدوينات من أحبهم، فأشعر أن كل كلمة سكين.. يقطع قلبي بهدوء ودقة.. ولكني أغفر للجميع، وأتمنى لو أن قلبي أكبر قليلاً ليتسع الدنيا وأحزانها، أتمنى لو قلبي بخير أكثر ليغمر الجميع بالدفء واللطف، وأدعو لكم ألا تقاوموا الألم، أن تتقبلوه، وتلطفوا بأنفسكم كي يلطف الله بكم، والحياة والناس.. كم أتمنى لو نأخذ جميعاً نفساً ونغمض عيوننا ونبتسم، صدقوني كل الأشياء ستكون بخير بشكل ما.
أبكي الآن، ليس للكذبة الحلوة التي كذبتها ولكن لأن السؤال الذي يستفز رأسي عاد، لو لم نكن هنا.. هل كانت حالة ماما أفضل؟ كيف تتعامل الأنظمة الصحية مع مرض ماما في أماكن أخرى؟ أنا أبحث في كل شي وعن كل شيء.. لكني لا أجرؤ على البحث في هذا الأمر، أحبس نفسي في الاحتمالات الممكنة دون يقين بشيء، ربما عدم العلم أهون على قلبي من العلم حين لا يكون في يدي حيلة.
ماما اليوم متعبة. كلنا نعلم حتى لو لم نناقش الأمر بصراحة، أنها هجمة جديدة للمرض. ترفض ماما إجراء تحاليلها كما ترفض الذهاب للطبيب. التحاليل والطبيب يعني مشفى. وماما تمقت المشافي.
أبكي. كنت زمان أكثر قدرة على ضبط أعصابي، منذ ثلاث سنوات.. التقطت ماما نفساً أخيراً بين ذراعيّ، مشهد جنائزي آخر، لقد رحلت.. كنت وحدي. وحدي أنا والموت. في تلك اللحظة أدركت من أن الموت قريب.. ويسكن معنا. عادت ماما بعد لحظات بمعجزة، تلك اللحظات كانت كافية لأعيش الهلع، لا أذكر كيف اتصلت بالإسعاف.. أخبرني المسعف أنني أنقذتها، صار يقول لي أشياء فعلتها بشكل صحيح، لو لم أقم بها لانتهى أمر والدتي. ماذا فعلت؟ لا أذكر. وجه ماما لا يفارقني. أخبرتني ماما في تلك الفترة بحقيقة شديدة الأهمية، توقع لي الأطباء عشر سنوات من الحياة فقط، وها نحن هنا، قاومت، وقاتلت لأجلكم، لأعيش لكم ولكني ربما لم أعد قادرة.. ربما حان الوقت. ذكرتها أن الأطباء قالوا أيضاً أنها من المستحيل أن تكون قادرة على العودة للحياة الطبيعية، ولكنها عادت.. تعمل وتطبخ وتعيش مثلنا.. بشكل عادي مع كيس أدوية ولكن لا بأس.. تعيش مثلنا.
كنت وحدي. بكيت وحدي. تألمت وحدي. علمت نفسي ضرورة أن أكون قوية، ضرورة التعامل مع خوفي من الفقد. لم أنجح كثيراً لكن لا يهم، عادت ماما للحياة الطبيعية بعد شهرين من الموت.
هل أتحدث كثيراً عن الفقد؟ يا تمبلر لو تعرف بعد ماما لن أملك أحداً، لو تعرف أن حياتي كلها ستصبح دون معنى، أعرف أني سأواصل الحياة ولكن الفقد سينحت وجهي، والألم سيعتصر قلبي للأبد. أخاف يا تمبلر، أخاف. يا الله أرجوك هوّن على ماما. على قلبها الحلو. على روحها الطيبة. على جسدها.. يا رب أبعد عن ماما التعب والوهن والوجع وكل ما قد يعكر صفو حياتها. يا رب عوّضها.
تعرف يا حبيبي يا الله، ماما لك.. كلها لك.. ولا أحد أقدر منك على أن يلطف بها ويعينها. وأنا أقسم بك يارب أنا راضية بكل شيء.
تقترب الامتحانات. الخوف يأكلني. أعاني من تعب عام. أمقت جسدي. الدورة الشهرية الآن ظلم ظلم ظلم. لا أتابع الأخبار. أدعو للجميع بالسلام. كم في العالم من بؤس؟ الإنسان عجيب.. سيعتاد، وسيطوّر آليات جديدة للنجاة.
الحب، هل تستطيع أن تتقبل عيوبي؟ تشوهاتي الفكرية؟ نواقصي؟ هل تستطيع أن تلتهم الحياة معي؟ تحتمل دموعي؟ ليتك بجانبي. ليتنا مجنونان بما يكفي لنتجاوز الحدود، والمسافات والأديان.
لا أعرف. لا خاتمة لهذا. لا أعرف حتى ما الذي دفعني حقاً لأكتب. لا أعرف ما أكتب. لا يهم.
الاختناق، زفير لا يعقبه شهيق. جرّب. سينفجر قلبك.
كلما فكرت ببداية العام الماضي أصاب بالفزع، بعد فترة الذكرى الأولى للزلزال. لا أعرف. قلبي لا يحتمل التذكر. لا يحتمل النسيان أيضاً.
ما اللعنة المطمورة في أرض هذا المكان؟ لماذا حقاً لا تحل المصائب فرادى؟ يا بلادي المسكينة، كم نحبك.. كم تؤلميننا!
17 notes · View notes
iriis2 · 2 years ago
Text
يظهر الحب في أشد الليالي حزنًا وفزعًا
يقفز فوق الحد والمنطق والمعقول
وعلى القيود المفروضة
فوق الفراق والمسافة والاتفاق..
منذ التقينا بذرتُ قطعة منك بداخلي،
كانت اللعينة بأشواكها تتحرك كلما تألمتَ أنت.. كلما اشتعل الجمر عن يمينك وشمالك..
كانت تقض لي مضجعي ولا تبرد إلا بكلمةٍ أُلقيها إليك أطمأن بها.. من دون أعذار أو تنسيق مسبق
دون حساب للنتائ�� أو عقود الانفصال
كان السؤال ذاته دون مقدمات
"أنت بخير؟"
كان ذاك الجزء الذي تمتلكه فيَّ يقودني دون مهلة للتفكير.. وكنت أعذر الباقي مني الذي ينساق له..
"أنا أحب..."
كانت هذه حجتي التي أُسكِت بها احتجاجات المنطق..
لكن.. حين دارت الكرة الصغيرة..
في يوم ضعفي أنا.. أيام فزعي أنا..
حين كنت تحملق من خلف زجاج العرض
وأنا أتلاشى
فهمت يومها.. متأخرًا..
أن الثمن قلبي
في اليوم الأول بعدها
كان من المخيف مواجهة العالم للمرة الأولى من دونك..
مع الوقت.. مع الخذلان الذي عودتني عليه
أصبحتُ أعدك جزءًا منه، لم تعد مني..
في يوم كانت فكرة سعادةٍ لست أنت منها، خيانة..
اليوم أطلقت شعري للريح
شرعت ذراعي أحتضن التيار
والأغاني التي جمعتني بك بسطتها ساحات للرقص
في يوم كنت جوابي الوحيد حين يخنقني السؤال
"إلى أين أذهب؟"
الآن.. أملك أجوبة كلها تعني ألا أذهب إليك
كل عام يا عزيزي.. وحياتي خالية منك.
- ايريس
50 notes · View notes
khaledafoutwin · 11 months ago
Text
اشتريتُ مع زوجتي علبتَيْ تمر في بداية رمضان نُفضِّل نوع وطعم أحدِهما على الآخر وقُلنا هذا يكفينا طيلة الشهر ..
ثم سكن جِوارنا أسرةً مُسلمة جديدة ولم يكن عندهم تمر وهو غير مُتوفر إلَّا في محلات الحلال وبعيدة عنَّا فقررنا أن نُقاسِمهم أحد العلبتين ، فهَمَّت زوجتي بوضْعِ النوع الذي لا نُفضِّله لهم فأمسكتُ يدها ووضعتُ لهم النوع الذي نُحبُّه فقالت بلهجتنا العاميَّة : بس أنا بحب ده أكتر .. قلت لها :" لن تنالوا البِرَّ حتى تُنفقوا مما تُحبون " فابتسمت وقالت : صدقت
بعدها بيومين ونحن خارجين من صلاة التراويح كان الإمام يُوَزِّعُ علب من التمر وأعطى زوجتي علبتين وإذا هُما من النوع السكري القادم من القصيم وهو غير موجود بكوريا .. فقلت لزوجتي : هذه بِتِلك ، أرضيتِ ؟! فابتسمت وأوْمأَت رأسها بأن نَعم
سبحان الله .. منذ قليل وأنا راجع للبيتِ يراني أحد الجيران بسيارته فيركنها ويُناديني ثم يُعطيني صندوقا كبيرا وقال : كل عام وأنت بخير هذه هدية فشكرتُه ومضيت ، لتجدُني زوجتي قادم بصندوق لنفتحه ونجد به ١٢ علبة من التمر السًُّكري من نوع آخر فنظرت لزوجتي مرة أخرى ، وقلت : هذه بِتلك ، أَرَضيتِ ؟! فابتسمت وقالت: قد رضيت ، والله قد رضيت
والله يُضاعف لمن يشاء 💙
-منقول
5 notes · View notes