#السفرة
Explore tagged Tumblr posts
Text
مفارش سفرة طعام: لمسة أنيقة لكل مائدة
تُعتبر مفارش سفرة الطعام من العناصر الأساسية التي تضيف لمسة جمالية إلى مائدتك، فضلاً عن دورها في حماية الطاولة من البقع والخدوش. تأتي هذه المفارش بتصاميم متنوعة تناسب جميع الأذواق، بدءًا من الكلاسيكية ذات الزخارف التقليدية وصولًا إلى الحدي��ة ذات الألوان البسيطة والخامات المبتكرة. كما يمكن اختيار المفارش المصنوعة من الأقمشة المقاومة للماء أو سهلة التنظيف لتوفير مزيد من الراحة أثناء الاستخدام اليومي.
عند اختيار مفارش سفرة الطعام، من المهم مراعاة حجم الطاولة وشكلها، بالإضافة إلى المناسبة. المفارش الفاخرة المزينة بالدانتيل تناسب الاحتفالات الرسمية، بينما تضيف المفارش الملونة طابعًا حيويًا للمناسبات العائلية. وبغض النظر عن التصميم، فإن المفارش تعكس ذوق أصحاب المنزل وتضفي دفئًا وترحيبًا على أي تجمع حول المائدة. https://aleithar.sa/ar/%D9%85%D9%81%D8%A7%D8%B1%D8%B4-%D8%B3%D9%81%D8%B1%D8%A9-%D8%B7%D8%B9%D8%A7%D9%85/p1836022990
0 notes
Text
عَنْ جَابِرٍ، قَالَ سَمِعْتُ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ " إِنَّ الشَّيْطَانَ يَحْضُرُ أَحَدَكُمْ عِنْدَ كُلِّ شَىْءٍ مِنْ شَأْنِهِ حَتَّى يَحْضُرَهُ عِنْدَ طَعَامِهِ فَإِذَا سَقَطَتْ مِنْ أَحَدِكُمُ اللُّقْمَةُ فَلْيُمِطْ مَا كَانَ بِهَا مِنْ أَذًى ثُمَّ لْيَأْكُلْهَا وَلاَ يَدَعْهَا لِلشَّيْطَانِ فَإِذَا فَرَغَ فَلْيَلْعَقْ أَصَابِعَهُ فَإِنَّهُ لاَ يَدْرِي فِي أَىِّ طَعَامِهِ تَكُونُ الْبَرَكَةُ " . صحيح مسلم حديث ٢٠٣٣
Jabir reported: I heard Allah's Apostle (peace be upon him) as saying: "The Satan is present with any one of you in everything he does; he is present even when he eats food; so if any one of you drops a mouthful he should remove away anything filthy on it and eat it and not leave for the devil; and when he finishes (food) he should lick his fingers, for he does not know in what portion of his food the blessing lies." Sahih Muslim 2033d In-book reference : Book 36, Hadith 177
وَقَوْلُهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ (إِنَّ الشَّيْطَانَ يَحْضُرُ أَحَدَكُمْ عِنْدَ كُلِّ شَيْءٍ مِنْ شَأْنِهِ) فِيهِ التَّحْذِيرُ مِنْهُ وَالتَّنْبِيهُ عَلَى مُلَازَمَتِهِ لِلْإِنْسَانِ فِي تَصَرُّفَاتِهِ فَيَنْبَغِي أَنْ يَتَأَهَّبَ وَيَحْتَرِزَ مِنْهُ وَلَا يغتر بما يزينه له... شرح النووي على مسلم
ذكر المؤلف ـ رحمه الله تعالى ـ فيما نقله عن جابر بن عبد الله ـ رضي الله عنهما ـ عن النبي صلى الله عليه وسلم في آداب من آداب الأكل، منها: إن الإنسان إذا فرغ من أكله فإنه يلعق أصابعه ويلعق الصفحة، يعني يلحسها حتى لا يبقى فيها أثر الطعام، فإنكم لا تدرون في أي طعامكم البركة، فهذان أدبان:
الأول: لعق الصفحة، والثاني: لعق الأصابع، والنبي ـ عليه الصلاة والسلام ـ لا يأمر أمته بشيء إلا وفيه الخير والبركة.... كذلك أيضاً من آداب الأكل: أن الإنسان إذا سقطت لقمه على الأرض فإنه لا يدعها؛ لأن الشيطان يحضر للإنسان في جميع شؤونه، ....
ولكن رسول الله صلى الله عليه وسلم دلنا على الخير فقال: (فليأخذها وليمط ما بها من أذى، وليأكلها، ولا يدعها للشيطان) خذها وأمط ما بها من أذى ـ من تراب أو عيدان أو غير ذلك ـ ثم كلها ولا تدعها للشيطان. والإنسان إذا فعل هذا امتثالاً لأمر النبي صلى الله عليه وسلم وتواضعاً لله عز وجل وحرماناً للشيطان من أكلها؛ حصل على هذه الفوائد الثلاثة: الامتثال لأمر النبي صلى الله عليه وسلم، والتواضع، وحرمان الشيطان من أكلها. هذه فوائد ثلاث، ومع ذلك فإن أكثر الناس إذا سقطت اللقمة على السفرة أو على سماط نظيف تركها، وهذا خلاف السنة.
وفي هذا الحديث من الفوائد: أنه لا ينبغي للإنسان أن يكل طعاماً فيه أذى، لأن نفسك عندك أمانة، لا تأكل شيئاً فيه أذى، من عيدان أو شوك أو ما أشبه ذلك، وعليه فإننا نذكر الذين يأكلون السمك أن يحتاطوا لأنفسهم، لأن السمك لها عظام دقيقة مثل الإبر، إذا لم يحترز الإنسان منها، فربما تخل إلى بطنه وتجرح معدته أو أمعاءه وهو لا يشعر، لهذا ينبغي للإنسان أن يراعي نفسه، وأن يكون لها أحسن راع، فصلوات الله وسلامه على نبينا محمد وعلى آله وأصحابه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين. مختصراً من شرح رياض الصالحين لابن عثيمين
Jābir ibn ‘Abdullāh (may Allah be pleased with him) reported from the Prophet (may Allah's peace and blessings be upon him) some of the manners of eating, including the following: - When one finishes his meal, he should lick his fingers and wipe his plate clean until there is no trace of food on it, in order not to miss any of the blessing of the food which could be in any part of it. If a morsel of food falls on the ground, he should not leave it, because the devil accompanies the son of Adam in all of his affairs. If a morsel of food falls, the devil takes it, but we do not see him as this is a matter of the unseen world. However, we know about it through the words of our truthful Prophet (may Allah’s peace and blessings be upon him). The devil takes this fallen food and eats it, even if we still see it before us; he eats it in a manner unseen to us. This is one of the matters of the unseen that we must believe in. Hadith Translation/ Explanation : Urdu Spanish Indonesian Uyghur Bengali French Turkish Russian Bosnian Sinhalese Indian Chinese Persian Tagalog Kurdish Hausa: https://hadeethenc.com/en/browse/hadith/5653
#حديث#أحاديث نبوية#رسول الله صلى الله علي�� وسلم#الرسول صلى الله عليه وسلم#النبي محمد صلى الله عليه و آله وسلم#محمد صلى الله عليه وسلم#صلى الله عليه وسلم#اللهم صل وسلم على نبينا محمد#طعام#أكل#شرب#اكل#الشيطان#شيطان#بسم الله#بركة#البركة#آداب الطعام#سنة#الرسول#اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد#hadith#sunnah#islam#ahadeth#hadeth#muslim#hadith sahih#prophet muhammad#prophet muhammed pbuh
50 notes
·
View notes
Text
متخيلة نفسي وانا عندي ٦٠ سنة صاحية من نومي الصبح عملت فطار وقعدت ع السفرة جبت نضارة القراية ومسكت الموبايل فتحت تمبلر وقعدت أسكرول فيه اشوف اخبار ال mutuals ايه النهاردة 🫶🏻
30 notes
·
View notes
Text
ذهبت إلى المسجد ذات يومٍ لأصلي العصر ، صليت خلف الإمام وعندما إنتهت الصلاة ذهبتُ إلى رُكنٍ في المسجد لأردد أذكار المساء ..
وضعت هاتفي أمامي وأخذت أقرأ منه،،
وقعت عيني على طفلٍ في عُمر العشر سنوات، يدخل من باب المسجد ويلتفت يمينًا ويسارًا
ثم جاء إليّ وقال بصوت يرتعد ..
هل جاء الشيخ
- أي شيخ
= الشيخ الذي يُحفظ الأطفال
لم أكن أعلم أن هناك مُعلم هنا ، فهمست له وأنا أبتسم لأنتزع الخوف الذي يسكن وجهه :
لا لم يأتي بعد .. إجلس بجانبي
جلس الطفل، وفتح مُصحفهُ وأخذ يُقلب في صفحاته ، فـ همّمتُ لأقول له في أي سورة تحفظ يافتى
فقطع ذلك صوته الذي كان يرتعد من الخوف وهو يقول
يا عمي ، هل لك أن تُقرأني مرة أو أكثر حتىٰ أحفظ السورة جيدًا ، فـ والدي يئس من قله تركيزي وضعف حيلتي.. ودائمًا يشتكي من ذلك حتى أصبحت أستحي أن أطلب منه أن يُحفظّني القُرآن
وعندما أذهب إلى شيخي واخطئ في التلا��ة يغضب مني..وأنا لا أُجيد القراءة جيدًا فبعض الكلمات تشُق عليّ
إبتسمت للطفل وأخذت منه المصحف وهمست له
إقترب يا حبيب عمك .. وبدأت أُرتل وهو يرتل خلفي
وبعد ربع ساعة طلبت منهُ أن يُسَمِع ذلك بمفرده فلم يستطع ، تذكرت شيخي عندما قال لي ذات يومٍ
إذا وجدت صعوبة في الحفظ فـ إفهم الآيات أولًا ثم حاول الحفظ ثانية.. فـ حفظ الآيات بمثابة قفلٍ لباب ضخم يفصل بينك وبين الجنة
حاول فتح هذا القفل بأي مفتاح على قدر إستطاعتك.. وسيُفتح الباب
نظرت إلى الطفل ثانية وهو يضغط على إصبعهِ من الخجل فـ تبسمت وهمست له :
دعك من الحفظ يا فتى .. هل تعرف ماذا تعني هذه الآيات وماذا يقصد بها الله !
أخذتُ أشرح للفتى الآيات حتى انتهيت من الشرح
ورددت السورة مرتين وهو يردد خلفي
ثم طلبت منه أن يقولها بمفردهِ .. فقال بعض الآيات وعندما يشق عليه قول آية أو لا يتذكرها
يبتسم ويقول لي : هل أخبرك بقصتها؟
وبعد عدة محاولات حفظ الطفل السورة ، حفظها ك حفظه لسورة الإخلاص
جاء الشيخ وجاءت الأطفال فـ استأذن الطفل مني ليذهب إليه ، فـ قولت له يا فتى هل أخبرك بشيء تضعه نصب عينيك!؟
إبتسم وقال لي أجل ..
مسكت يّد الطفل وقبلتها ثم قُلت
سيأتي يومًا يُقال لك : يافلان هلُمَ ..
فـ تذهب ، فـ تسمع ضجيج حفظه القرآن ..
ويُطلب منك أن تُرتل ، والله وملائكتهُ سيستمعون إليك
ألا تشتاق لترتل أمام الله ويقول لك رتل سورة كذا
ثم ربت على كتفه وهمست له بعبارات وددتُ لو قالها أحد لي منذُ الصغر .
- أنت الآن تُعدُ وتُجهز لتُرتل أمام الله فلا تمل ولا تكل ولا تيأس ولا تشتكي من ضعف حيلتك
فكل عالم تاركًا للقرآن جاهل..
ستكبر وتكون حاملًا لكتاب الله وستكون مميزًا في الدنيا عندما تكون إمامًا بالناس .. يرتعد صوتك خشوعًا أثناء تلاوتك
وستجد نفسك في الآخرة مميزًا ومُكرمًا أمام السفرة الكرام البررة السفرة
ليكرمنّ الله أهل القرآن ، فـ القرآن كلامه ، و ما أحب الله أحدًا كحبه لأهل القرآن..
وواللهِ لن يُعذّب الله بالنار لسانًا تلا القرآن ، ولا قلبًا وعاه، ولا أذنًا سَمِعته، ولا عينًا نظرت إلى آياته
هنيئًا لك زهرة شبابك التي نشأت في ظل آيات الله.
وقبّلت رأسه ثم قولت له :ط
الآن إذهب إلى شيخك ورتل وكأنك تُرتل في ظل عرش الرحمٰن والله يستمع إليك .. أنا أثق أنك تستطيع
- ذهب الطفلُ إلى شيخه ، وكنت آراه كل يومٍ وأُحَفِظّه في المسجد حتى يأتي شيخه ، وبعد شهرين ودعتهُ
لإنني إنتقلت إلى سكنٍ أخر ، ولم أره منذ هذا ال��وم وعلمتُ بعدها أن شيخه أيضًا إنتقل ليُحفظ في مسجدٍ أخر
- وبعد سبع سنواتٍ خرجت من عملي وركبت السيارة فوقف السائق أمام مسجد لنُصلي المغرب
دخلت المسجد وذهبت لأصلي حتىٰ رأيت شابًا وجههُ ك قطعة من القمر يُردد
( سَوُّوا صُفُوفَكُمْ, فَإِنَّ تَسْوِيَةَ الصُّفُوفِ مِنْ إِقَامَةِ الصَّلاةِ)
كانت ملامح الشاب ملامحٌ أعرفها جيدًا لكنني لا أتذكر أين رأيته.. كان صوته ك صوت الكروان ،صوتُ يتنفس في صدر يعقوب ليعطيه الأمل ، ويبثُ البشرىٰ في قلب أم موسى بعودة طفلها .. صوتٌ يبُشر زكريا بيحيى
لو كنا خارج الصلاة لطلبتُ منه أن يكثر في التلاوة لأسمعه فتلاوتهِ كانت بمثابة الدواء إلى قلبي .. ف اكتفيت أن أذكر إسمه في سجودي وقولت اللهم زدهُ
انتهت الصلاة وجلست لأردد أذكار ما بعد الصلاة حتى رأيت الشاب يجلس أمامي ويُقبّل رأسي ويقول
سأشهد لك يوم القيامة أمام الله أنك كُنت سبب ما أنا عليه الآن
فـ همتتُ لأقول له من أنت يا فتىٰ!؟
فقطع ذلك صوته الذي كان يبتسم من شدة الفرحة وهو يقول
يا عمي ، هل لك أن تُقرأني مرة أو أكثر حتىٰ أحفظ السورة جيدًا ، فـ والدي يئس من قلة تركيزي وضعف حيلتي
وابتسم وعيناه تذرف الدمع ، ثم قال هل تذكرتني الآن ! ثم قام وأحتضنني .. وقال:
لقد ختمت القُرآن وأخذتُ الإجازة والآن أصبحت أنا المُحفظ ..
هنيئًا لك يا عمي تاج الكرامة ، عاملتني بحبٍ وإحتضنت قلبي بلطف قلبك ،وجعلت القُرآن أحب الأشياء إلي دون أن تشعر بذلك ، كنت آتي إليك ضعيفًا فترمم ضعف حيلتي ..
فهنيئًا لك الجنان بأجر ما حفظت وأجر من أُحفظ
ياعمي ..
شكرًا لأنك وثقت بي عندما أقر الجميع أنني لا أستطيع "))
وقبّل الشاب رأسي وذهب إلى الأطفال ليُحفّظهم "))
-لصاحبه
#أهل القرآن#القران الكريم#تأملات قرآنية#آية قرآنية#تدبرات قرآنية#ايات قرانية#آيات قرآنية#قران كريم#قرآن كريم#قرآن#قراءة القرآن#لاتهجر القرآن
30 notes
·
View notes
Text
أنا في ضغط عصبي ونفسي اليومين دول، وحاسة إني overwhelmed.. معرفش إيه المرادف العربي للكلمة دي.. وكلمة مثقل مش كفاية. أنا حاسة إني بغرق في بحر من المسؤوليات والقرارات، والمشاعر.. ومش عارفة أتصرف.. من صغري كان بيجيلي الإحساس دا ومبعرفش أوصفه لحد.. كنت بطلع ألف حوالين ترابيزة السفرة.. حاليًا بحاول أتغلب عليه بالمشي. فيه ناس كانوا بيقولولي إن دا ضعف في الشخصية، وبعدين ساعات كنت ببقى منزعجة جدًا من وصفهم للأمر بكدا، وبيقى عايزة أقولهم دا أنا بجد محيلتيش غير شخصية .. النهاردة صحيت من النوم على رسالة من صديق إنه كان قاعد في قعدة فيها أص��قاء مشتركين وافتكروني وقعدوا يتكلموا عن قد إيه أنا إنسانة فشيخة، وانهم كانوا هيكلموني بس عارفين إني بنام بدري.. الرسالة دي خلتني تحت ضغط وحسستني إني عايزة أعيط. وبعدين افتكرت حاجات كتير سيئة حصلتلي، وقعدت أقول لنفسي إن مفيش حد ضعيف الشخصية بيمر بكل دا ويطلع منها عادي، وانتي طلعتي فأيوه انتي تقدري تعملي كل حاجة، واحساسك بغمر المشاعر والمسؤوليات والتوتر نايع من إنك شخص مسؤول مش ضعيف، لقيت من شوية صاحبة ليا باعتالي كلام عن قد إيه أنا شخص قوي جدًا ومر بحاجات صعبة وعدى منها.. فقعدت أعيط تاني، عشان افتكرت تاني.. وبعدين قعدت أفكر أنا ليه جسمي كله بيتنفض في الأوقات دي.. طبعًا فيه سبب علمي.. لكن أنا ليه في أوقات بحس إن قلبي هيفط من بؤي.. كإن عندي مضخم مشاعر.. ليه ايدي بتترعش.. ليه مش بخاف عادي ليه إحساس الذعر دا.. ليه مش بعرف أنام بشكل طبيعي.. وليه بنام على بانيك أتاك واصحى على بانيك أتاك لما بكون overwhelmed .. أصل أكيد الناس مش عايشة كدا.. أكيد مفيش حد بيحس بالمشاعر مضروبة في ١٥٠ وعايش عادي.. منها لله الثورة الصناعية وخوف الإنسان من أن تستبدله الآلة.. هو سبب كل مشاكلنا مع إنك لو فكرت فيها هتلاقي إنها فكرة مش وحشة خالص.. استبدلوني بساندوتش ميكر ورجعولي سلامي النفسي بليز.
67 notes
·
View notes
Text
القاهرة وما أدراك ما القـاهرة !
كنت من الناس اللي لمن تنعرض عليهم سفرة للقاهرة أقول لا وألـف لأ بسبب ظنوني على هذه المدينة و ناسها، لكن أكتشفت إني أخطييييت وكانت السفرة هذه من أمتع سفراتي. القاهرة! فعلًا أم الدُّنيا.
بساطة الناس وعلوّ صوت ضحكاتهم وكيف إنهم قادرين بكلمة يغيرون مزاجك تمامًا ولو شافوك مكشر قالولك ( يا عم ما تكشرّش هوَّ ماخدين منها حاقة؟ ) ومن هنا تعرف إن القلب اللي ما يسلى ويضحك ويخالط الناس يموت قهر من فرط الهموم! على أن المباني قديمة لكنك ترى فيها التميز، الطرقات تتزاحم فيها السيارات ومشوار النص ساعة ياخذ ساعة بس كل هذا ما تحس فيه، الطريق من حولك مليان ضحكات و خلافات بسيطة تتحوّل في الأخير لبوسة وحضن وطبعًا تزمير البواري عندهم مش عادي! أبدًا. ينغمون لك صوته لين تصير تنطرب عليه تحس إن التزمير هناك ماهو حاجة، لأ..هواية
جولة في القناطر على النيـل في جو غائم تسمع فيه محمد رشدي وهو يغني - طاير يا هوا طاير عـ المينا - أو حليم متألقًا في رائعة - يا خلي القلب- ناصحًا بـ افتح البيبان لقلبك ولشبابك ولحبيبك .. ابعد الخوف عن رموشك إوعى! شيء في الكون يحوشك
وبين كل كوبليه وكوبليه تأخذ لك قصة عن الفلاحين أو عن تاريخ مصر أو خرافات أنتشرت في زمن من الأزمان وطبعًا النكتة في الجيب! راح تضحك لين يرقص قلبك. يوقف القارب وتاخذ لك جولة في مزارع الفلاحين من اليمين مزروع الـورد ومن الشمـال مزروع النعناع وغيرهم الكثير وما تنتهي الجولة إلا وأنت متغدي سمك من ألذ ما يكون!
مسافة المشي لشارع المعز كانت من أمتع مسافات حياتي، كل ��اوية هناك تسمع فيها أم كلثوم تحس في القاهرة أنهم يمجدون السِت تمجيدًا عظيمًا! ولا يقبلون فيها التأويل، حتى أنهم بانين لها تمثال وفي نظري أنها تستحق لأنها أعظم سِت عربية وقفت على المسرح و غنـت. أغلب أصحاب المتاجر هناك تلقاهم والسيجارة في يد وكوباية الشاي في اليد الأخرى ومن خلفه كلثومة تتغنى وإن مريت من عنده عزمك على كوباية شاي! لو ما يطلع من يومه إلا بهذا الكيـف لكفااااه. وما أحلى البساطة! تمشي مسافة عبورًا للفن والنغم الأصيل وجمال تفاصيل المباني إلى أن تصل لمقهى الفيشاوي اللي ما يفرغ من الناس لكن هذا ما يعني إن الشاب المصري يخليك واقف! أبـدًا. يرحب بك ترحاب الجنوبي لا أقبل عليه الضيف ويعطيك ننّ عينه أهم شيء ما تروح زعلان! فرقة من جهة تشيل العود والكمنجـة والرِقّ وجمهور من جهة يصفق ويردد
فرقة موسيقية ولا أروع! يااا عم ولا أفضل المسارح تقدر تنقل لك هالمستوى الغير متكلف البسيط الرائع الساحر من الطرب. والأكيد إن زيارة مقهى أم كلثوم كان أهم شيء عندي لأن المدح اللي سمعته عن الجو فيها و قهوة التركي شوّقني، وكانت فعلًا فعلًااا على مقاس المدح ويمكن أكثر!
بعدها تكمل مشي لين توصل لأزقة خان الخليـلي وتشوف المحلات الشعبية اللي تبيع النوادر وأجمل تذكار تاخذه للأحبة، أمشي وأتذكر أول رواية قريتها لنجيب محفوظ وكانت بنفس الاسم - خان الخليلي - وتسترجع ذاكرتي قصة حُب أحمد للمرأة التي شغفت قلبه وجمال اللغة العربية في مفردات نجيب وقهـوة الزهراء التي كانت مرتّع لقاء الأصحاب. وها أنا الآن أشعر أني في قلب أحداث الرواية من جديد! تأملت في كل تفصيلة و أخرى وعلى فمي ابتسامة كل من رأها اِبتسم لها.
القاهرة ساحـرة.. ما تشعر فيها بالنكد أو تفكر بمآسيك لأنك تشوف البسطاء اللي همومهم أكبر مني ومنك عايشين ومخلين كل شيء وراء ظهرهم، ومن تقبل عليهم تلقاهم بوجه بشوش ويقدم لك على كف اليد غنوة و ضحكـة و رغـي ما بيخلصش. حلاوة الكلام عندهم تلمس القلب، الـ لأ عشان خاطرك تصير حاضر و نعـم، واللي مش بيحصل هنخليه يحصل يافندم، طلباتك؟ أوااامر اللي عاوزه هنجيبوا لو كانت نجمة من السما، إنتَ بس اضحك وما تقفلش!
مشاعر كثيرة أشيلها بصدري وما أملك التعبير الفصيح التام للكتابة عنها. أندم إني ما زرت القاهرة من قبل لكن أن تصل خيرًا من ألّا تصل! والحمدلله على نعمة البساطة و حـلاوة الروح و على وجود ناس تقدر تنشر ��ك السعادة وتمسح على قلبك بـ خِفة وتخليك تضحك على أحزانك وتسخر منها إلى أن تصغر فتتلاشى وتعلمك إن الدنيا ما تستاهل ولا أنت اللي بتاخذ منها شيء فإن عِشت.. عِش وأنتَ ضاحكًا لأن ملعون أبو الدنيا كما قال نجيب محفوظ!
شكرًا للقاهرة و الشعب المصري ♥️
16 notes
·
View notes
Text
نشوة الحرية :)
بعد إعلان التليفزيون السوري عن سقوط نظام الأسد،أبكي بحرقة أتذكر عام٢٠١٣وإدلب وموت ما يقارب١١٠٠شخص بالسلاح الكيماوي ،أتذكر٢٠١٥لحظة دخول روسيا سوريا دعمًا للأسد ،أتذكر المجازر والخراب ،أقول يارب أمنت بيك زي كل الناس اللي هناك دي ،أدندن أهو دا اللي صار أتذكر يناير والميدان ولحظة سقوط النظام المصري،و موقعة الجمل ،من بعدها أحداث محمد محمود وبورسعيد ورابعة والضحايا والشهداء ،تنتابني نشوة غريبة ،نشوة الماضي الحر لمصر /مع المستقبل الحر لسوريا في تناغم لم أعرف له مثيلًا من قبل فأبكي تارًة علي ضياع الحُلم القديم وأبكي تارًة علي تحقق الحلم الجديد ،وكأني بين حلمين ،يأبي الأول أن يُنسي لزاخمته وشجاعته/ ويفرض الثاني نفسه بحضوره الطاغي القوي .
أسأل صديقتي السورية عن الوضع وعن رأيها فيه وأقول لها إني أترقب كل شئ بحذرٍ شديد؛تأثرًا باللامعيارية المجتمعية والعالمية التي شهدتها طوال حياتي ،تُطمئني وتقول الوضع يدعو للتفاؤل ،وأن سوريا خُلِقت للحب لا للحرب ثم ترسل لي"لتعود الغوطة
وطرطوس
لترجع إلنا بردى
وزقازيق دمشق الحبيبة
والقهوة الحلبية
وأغاني ناصيف زيتون
لتتفتح الأبواب
ليكون العالم كله شبه أرضها أخضر "
كامرأة عربية حرة لم أجد غير مطبخي أشاركه هذه الفرحة ،فأفتح الشباك ،تتعامد أشعة شمس يوم ٨ديسمبر الحرة علي خصلات شعري وتقاسيم وجهي ،الشيخ إمام يغني شيد قصورك أردد معه بنشوة الحرية "عمال و فلاحين و طلبه دقت ساعتنا و ابتدينا ،نسلك طريق ملهش راجع و النصر قرب من عنينا"،أقول لنفسي: لتصنعي فطور الطفولة ،فتمتد يدي إلي البطاطس أقشرها ،أضع الزيت في الطاسة ليسخن وأنا أدندن"شيد قصورك علي المزارع من كدنا وعمل إيدينا "،أضع الشاي علي البراد لا الكاتل الكهربائي استكمالًا لنشوة الماضي الحر،يتزامن ذلك تقطيعي للطماطم قطعًا صغيرة ثم مزجها بالجبن الأبيض مع بعض الشطة،والشيخ إمام بيتنقل من غنوة لغنوة ويقول "يا حبايبنا فين وحشتونا"بجانبه صوت العم نجم ،فأتذكر كل معتقل في سجون الوطن تحت وطأة حكام مستبدين لا يعرفون شفقة ولا إنسانية،فأرددها في نفسي مرة أخري ككل هؤلاء أمنت بيك يارب .
أخذ فطوري علي السفرة، أتناول الطعام الطفولي فيخترق معدتي ،وأناشيد الثورة تخترق قلبي اختراقًا جديدًا من نوعه لم يحدث منذ ثلاثة عشر عامًا،في صورة قد تكررت ما لا يقل عن عشرين مرة في التلفاز وأكثر من ذلك في الكتب والروايات ،لإنسان حر يستمتع بالإعلان عن سقوط نظام فاسد وعلو الثورة وكلمة الحق فيكرر أن يضع شايًا علي البراد ويتناول شطيرة بسيطة من البطاطس والجبن علي صوت فنانًا يحبه فيغني معه بنشوة الحرية ،لكن هذه المرة كان مشهدي أنا وصوتي أنا ، وكانت الثورة لسوريا الحرة ،عاشت الحرية وكل أحرار العالم ،أمنت بيك يارب)
11 notes
·
View notes
Text
ايكيا عاملين حركة لطيفة اوى ، لو دخلت تبص مثلا على سفرة ، طبعا هتلاقى تصميمات بوهيميان مينيماليستيك تهوس وتجنن وتطير العقل ، المهم تبص عالسفرة تلاقى السعر مكتوب ٥ آلاف جنيه ، تبقى خلاص هتطير من الفرحة ، بعدين تكتشف أن السعر دة تمن المفرش بس اللى فوق الترابيزة ، تمشى عينك شوية تلاقى تيكيت تانى ملزوق ١٠ آلاف جنيه دة تمن كل كرسى لوحدة ، تفضل تشمشم ورا تيكيت تيكيت لغاية ما تلاقى تيكيت مكتوب عليه "سعر المجموعة كاملة" ، وقتها هتعرف سعر السفرة كلها ، وفى اللحظة دى هتكتشف قد ايه ابوك ما عملش حساب اللحظة دى من عمرك وان كونك فى مرة طلبت شوربة مشروم من ابو مازن دة ما نقلكش النقلة الاجتماعية اللى تحطك وسط زبائن ايكيا ، وان الحاجة الوحيدة اللى تقدر تشتريها فى ايكيا هى ايس كريم فانيليا ب ٩ جنيه ودة بتقابله على بوابة الخروج ، وكأن ايكيا بيعتذر لطبقتك الاجتماعية على الأذى النفسى اللى سببهولك .
16 notes
·
View notes
Text
ذهبت إلى المسجد ذات يومٍ لأصلي العصر ، صليت خلف الإمام وعندما إنتهت الصلاة ذهبتُ إلى رُكنٍ في المسجد لأردد أذكار المساء ..
وضعت هاتفي أمامي وأخذت أقرأ منه،،
وقعت عيني على طفلٍ في عُمر العشر سنوات، يدخل من باب المسجد ويلتفت يمينًا ويسارًا
ثم جاء إليّ وقال بصوت يرتعد ..
هل جاء الشيخ
- أي شيخ
= الشيخ الذي يُحفظ الأطفال
لم أكن أعلم أن هناك مُعلم هنا ، فهمست له وأنا أبتسم لأنتزع الخوف الذي يسكن وجهه :
لا لم يأتي بعد .. إجلس بجانبي
جلس الطفل، وفتح مُصحفهُ وأخذ يُقلب في صفحاته ، فـ همّمتُ لأقول له في أي سورة تحفظ يافتى
فقطع ذلك صوته الذي كان يرتعد من الخوف وهو يقول
يا عمي ، هل لك أن تُقرأني مرة أو أكثر حتىٰ أحفظ السورة جيدًا ، فـ والدي يئس من قله تركيزي وضعف حيلتي.. ودائمًا يشتكي من ذلك حتى أصبحت أستحي أن أطلب منه أن يُحفظّني القُرآن
وعندما أذهب إلى شيخي واخطئ في التلاوة يغضب مني..وأنا لا أُجيد القراءة جيدًا فبعض الكلمات تشُق عليّ
إبتسمت للطفل وأخذت منه المصحف وهمست له
إقترب يا حبيب عمك .. وبدأت أُرتل وهو يرتل خلفي
وبعد ربع ساعة طلبت منهُ أن يُسَمِع ذلك بمفرده فلم يستطع ، تذكرت شيخي عندما قال لي ذات يومٍ
إذا وجدت صعوبة في الحفظ فـ إفهم الآيات أولًا ثم حاول الحفظ ثانية.. فـ حفظ الآيات بمثابة قفلٍ لباب ضخم يفصل بينك وبين الجنة
حاول فتح هذا القفل بأي مفتاح على قدر إستطاعتك.. وسيُفتح الباب
نظرت إلى الطفل ثانية وهو يضغط على إصبعهِ من الخجل فـ تبسمت وهمست له :
دعك من الحفظ يا فتى .. هل تعرف ماذا تعني هذه الآيات وماذا يقصد بها الله !
أخذتُ أشرح للفتى الآيات حتى انتهيت من الشرح
ورددت السورة مرتين وهو يردد خلفي
ثم طلبت منه أن يقولها بمفردهِ .. فقال بعض الآيات وعندما يشق عليه قول آية أو لا يتذكرها
يبتسم ويقول لي : هل أخبرك بقصتها؟
وبعد عدة محاولات حفظ الطفل السورة ، حفظها ك حفظه لسورة الإخلاص
جاء الشيخ وجاءت الأطفال فـ استأذن الطفل مني ليذهب إليه ، فـ قولت له يا فتى هل أخبرك بشيء تضعه نصب عينيك!؟
إبتسم وقال لي أجل ..
مسكت يّد الطفل وقبلتها ثم قُلت
سيأتي يومًا يُقال لك : يافلان هلُمَ ..
فـ تذهب ، فـ تسمع ضجيج حفظه القرآن ..
ويُطلب منك أن تُرتل ، والله وملائكتهُ سيستمعون إليك
ألا تشتاق لترتل أمام الله ويقول لك رتل سورة كذا
ثم ربت على كتفه وهمست له بعبارات وددتُ لو قالها أحد لي منذُ الصغر .
- أنت الآن تُعدُ وتُجهز لتُرتل أمام الله فلا تمل ولا تكل ولا تيأس ولا تشتكي من ضعف حيلتك
فكل عالم تاركًا للقرآن جاهل..
ستكبر وتكون حاملًا لكتاب الله وستكون مميزًا في الدنيا عندما تكون إمامًا بالناس .. يرتعد صوتك خشوعًا أثناء تلاوتك
وستجد نفسك في الآخرة مميزًا ومُكرمًا أمام السفرة الكرام البررة السفرة
ليكرمنّ الله أهل القرآن ، فـ القرآن كلامه ، و ما أحب الله أحدًا كحبه لأهل القرآن..
وواللهِ لن يُعذّب الله بالنار لسانًا تلا القرآن ، ولا قلبًا وعاه، ولا أذنًا سَمِعته، ولا عينًا نظرت إلى آياته
هنيئًا لك زهرة شبابك التي نشأت في ظل آيات الله.
وقبّلت رأسه ثم قولت له :ط
الآن إذهب إلى شيخك ورتل وكأنك تُرتل في ظل عرش الرحمٰن والله يستمع إليك .. أنا أثق أنك تستطيع
- ذهب الطفلُ إلى شيخه ، وكنت آراه كل يومٍ وأُحَفِظّه في المسجد حتى يأتي شيخه ، وبعد شهرين ودعتهُ
لإنني إنتقلت إلى سكنٍ أخر ، ولم أره منذ هذا اليوم وعلمتُ بعدها أن شيخه أيضًا إنتقل ليُحفظ في مسجدٍ أخر
- وبعد سبع سنواتٍ خرجت من عملي وركبت السيارة فوقف السائق أمام مسجد لنُصلي المغرب
دخلت المسجد وذهبت لأصلي حتىٰ رأيت شابًا وجههُ ك قطعة من القمر يُردد
( سَوُّوا صُفُوفَكُمْ, فَإِنَّ تَسْوِيَةَ الصُّفُوفِ مِنْ إِقَامَةِ الصَّلاةِ)
كانت ملامح الشاب ملامحٌ أعرفها جيدًا لكنني لا أتذكر أين رأيته.. كان صوته ك صوت الكروان ،صوتُ يتنفس في صدر يعقوب ليعطيه الأمل ، ويبثُ البشرىٰ في قلب أم موسى بعودة طفلها .. صوتٌ يبُشر زكريا بيحيى
لو كنا خارج الصلاة لطلبتُ منه أن يكثر في التلاوة لأسمعه فتلاوتهِ كانت بمثابة الدواء إلى قلبي .. ف اكتفيت أن أذكر إسمه في سجودي وقولت اللهم زدهُ
انتهت الصلاة وجلست لأردد أذكار ما بعد الصلاة حتى رأيت الشاب يجلس أمامي ويُقبّل رأسي ويقول
سأشهد لك يوم القيامة أمام الله أنك كُنت سبب ما أنا عليه الآن
فـ همتتُ لأقول له من أنت يا فتىٰ!؟
فقطع ذلك صوته الذي كان يبتسم من شدة الفرحة وهو يقول
يا عمي ، هل لك أن تُقرأني مرة أو أكثر حتىٰ أحفظ السورة جيدًا ، فـ والدي يئس من قلة تركيزي وضعف حيلتي
وابتسم وعيناه تذرف الدمع ، ثم قال هل تذكرتني الآن ! ثم قام وأحتضنني .. وقال:
لقد ختمت القُرآن وأخذتُ الإجازة والآن أصبحت أنا المُحفظ ..
هنيئًا لك يا عمي تاج الكرامة ، عاملتني بحبٍ وإحتضنت قلبي بلطف قلبك ،وجعلت القُرآن أحب الأشياء إلي دون أن تشعر بذلك ، كنت آتي إليك ضعيفًا فترمم ضعف حيلتي ..
فهنيئًا لك الجنان بأجر ما حفظت وأجر من أُحفظ
يا عمي ..
شكرًا لأنك وثقت بي عندما أقر الجميع أنني لا أستطيع "))
وقبّل الشاب رأسي وذهب إلى الأطفال ليُحفّظهم "))
🌱
11 notes
·
View notes
Text
بالطريق من المطار للفندق رجعت بسيارة
السواق وصبية وأنا
وصلناها هي بالأول بعدين السواق بيقلي انه الفندق تبعك هلق شي تلت دقايق مشي فأنا حبيت الصبية قلتلا بتحبي نتمشى شوي؟ سألتني بتعزميني على هوت شوكلت؟ الجو بارد كتير... قلتلا إيه طبعا تكرم عيونك
نزلنا أنا والصبية من السيارة حكت لي مع ابتسامة شوية أسئلة عن شغلي وعن شغلها وبعدين سألتها شو بتعملي في عمان؟ حكت لي إنها جايي من الغور ومن لهجتا كان واضح هيك شي وإنها كانت بتايوان لشغل وهلق رجعت ورايحة تبات عند صديقتا لحد ما الشمس تطلع وتروح على البيت
سألتني وانتي شو بتعملي في عمان؟ جايي زيارة تعرفت على شب من فترة وجايي شوفه
هي المرة ابتسمت ابتسامة مع وجه خجلان ابتسمت أنا بالمقابل ابتسامة وقلتلا كتير حلو الشب...بالذات عيونه... فكرك بيستاهل السفرة لأنه عيونه حلوة؟
حكت لي زمان ما التقيت بحدا واقف عند أول الحب قلت إسا رح نبلش نفتح موضوع البدايات وهيك فورا خليتا تغير الموضوع
شرب��ا هوت شوكلت مع بعض ولما تركنا تذكرت إنه ما سألتا عن اسما ولا هي سألتني عن اسمي قام كتبتلا رسالة وقلتلا شو اسمك؟ نسيت اسألك
جاوبت وخبرتني انه هي كمان ما سألت بس مو مهم
"المهم إنك من جماعة اللي بسافروا مسافات عشان الغرام وعندهم قدرة على الحب بزمن الخوف هاد"
واسما طلع وصال
7 notes
·
View notes
Text
- إنتى ليه عاملة حاجز بينك وبين الناس؟
— دا اللي إنت شايفه من بره، لكن الحقيقة إني حاطه وراه كرسي وترابيزة السفرة وأي حاجة تقيلة عندي علشان محدش يدخل.
7 notes
·
View notes
Text
كان يتظبط عليه الساعة، مع دقات الخامسة مساءا أسمع صوت عربيته وهي بتركن، كانت بتعمل صوت كده مش واضح في وسط زحمة الشارع ودوشة البشر بس كنت بسمعه ولو كنت فين، جايز لأني كنت ببقى مستنياه. أجري أبص من البلكونة وأشوفه وهو نازل من العربية وبيجمع في ايده الشنط اللي فيها الحاجات اللي طلبتها منه الصبح. يبدأ يطلع السلالم دور ورا التاني وكل مايطلع دور صوت نفسه بيعلى وخطوته بتقرب، لحد مايوصل للباسطة عندنا فأكون أنا على أهبة الاستعداد واقفة ورا الباب مستنياه يرن الجرس وبعلو صوتي "بابا جه، بابا جه" أخد منه الحاجات اللي شايلها و��بدأ أدور فيهم على طلبي، كل حد كان بيلاقي طلبه. يدخل هو يتشطف على ما ماما تحضر السفرة، يطلع يصلي وأجري أنا أخد حضن ريحته جايز شقى بس جوايا كان دفا، حضن كله أخد وعطا، هو يديني الأمان وأنا أناوله الامتنان للأيام. معاني الحياة كانت بتختصر في صورة زي دي، ترابيزة أولها بابا وأخرها ماما واحنا في النص متحاوطين بوجودهم. البيت في الحقيقة ماكنش جدران على اد ماهو بشر. والعيلة ماكنتش مجرد اسم على اد ماهي علاقة متينة جدرها غارز في القلب وفرعها لامس الروح.
بقلم : سوزي عليان
6 notes
·
View notes
Text
الحمد لله وبعد..
من باب تقريب العلم الشرعي للناس..
المراتب الربانية الخمس لصاحب القـرآن ..
👌الشفاعة : « فإنه يأتي يوم القيامة شفيعا لأصحابه "
👌الرفعة : " فإن منزلتك عند آخر آية تقرؤها "
👌الصحبة : " مع السفرة الكرام البررة "
👌الخيرية : " خيركم من تعلم القـرآن وعلمه "
👌الأهلية : " أهل القـرآن أهل الله وخاصته "
اللهم اجعلنا من أهل القرآن وخاصته قولا وفعلا وعملا ظاهرا وباطنا وبلغنا به أعلى المنازل في الدنيا والآخرة.اللهم امين يارب العالمين..أبو عمار الحنبلي.
10 notes
·
View notes
Text
مش معني انك صايمة وواقفة من الضهر بتطبخي وسهرانة طول الليل ونضفتي الشقة وجهزتي السفرة وحضرتي الفطار وأكلتي العيال وشلتي الاطباق بعد الفطار وغسلتيها ان الشاي بتاع حوزك يجي متأخر ومتعمليش غير مرتين شاي بس, حرام والله يعني الراجل صايم طول اليوم
15 notes
·
View notes