#الاصطدام
Explore tagged Tumblr posts
tanithadavenport · 2 years ago
Text
youtube
6 notes · View notes
eshragcom · 2 months ago
Text
كويكب الارض بعد الساعات فقط من اكتشافه.. تفاصيل الاصطدام
اكتشف كويكب كوبرلاف هايلاند للأرض بعد ساعات فقط من اكتشافه بطريقة ما، وتمكن من التحلية على أنظمة مراقبة الاصطدام أثناء ظهوره من كوكبنا، ومع ذلك، من الجانب المشرق، كان قطر الجسم 3 بعيد (واحد) فقط ولم يتم إخفاءه بشكل معقول لشيء على سطح الأرض. وابتكر هذا الكويكب، الذي تم تسميته 2024 UQ، لأول مرة في 22 أكتوبر بواسطة نظام التحذير الأخير لتأثير الكويكبات على الأرض (ATLAS) في هاواي، وهي شبكة من أربعة…
Tumblr media
View On WordPress
0 notes
imane-rebouh · 1 year ago
Text
ثم تنطفيء أغلب ذكرياتي كشارع انقطعت كهرباؤه ، عواميد الانارة في عقلي تغمز بين حين و آخر أنا في تلك العتمة أجثم صامتة كما لو كنت اختبيء من نفسي في نفسي ، أريد التذكر و لا أريد ، أبحث عني و اتعمد اضاعتي ، أخاف من الاصطدام بي لكني أريد المشي بمحاذاتي و تحسس كل ما هو عالق بي ، أنا مفخخة بكل الذكريات القابلة للاشتعال و احراق روحي و قادرة على الانطفاء ككومة رماد أنا نار و رمادها بعد أن طويت الماضي في عدم انتظار المستقبل و جعلت الحاضر يسيح في مجلى الصحون هو و أغلب ساعات يومي ، ثم يومض عامود الانارة و تتدافع الاضواء و تتسارع الذكريات فاقف كمن شلت اطرافه يدق قلبي في اذني و روحي ترتعش في جسمي كطير مذبوح ، لم تعد روحي تقوى على تخليد ما أوجعها لقد صارت روحي تطفيء الانوار و تحرق الكلمات ، كل ما يوضع في رفوف الصمت ينسى كل ما ينسى يصير اخف ، كلما خف حملي حملتني كلما حملتني صار يومي يطوى كلما طوى يومي نجوت ..
96 notes · View notes
abduwritings · 18 days ago
Text
زيارة سريعة للقاهرة
هل يعقل لسجينٍ قديمٍ أن يشتاق إلى ق��بانه؟ يرتاب ناجي في هذه الفكرة كلّما وقعت عينه على ظلّه الممتدّ فوق رخام صالة الوصول في مطار القاهرة. يستعيد فجأةً وجه محمود عبد العزيز في فيلم "سوق المتعة"، ذلك الرجل الذي تحرّر من سجنه وعاش سطوة الثراء، لكنه ــ في لحظة التباسٍ وجوديّ ــ بدا كأنّه يهدم كلّ ما اكتسبه ليُعيد بناء سجنه حوله؛ كمن لا يقوى على الحياة خارج الجدران الحديديّة. يبدو أنّ الإنسان، في بعض المحطّات، يصبح سجين تجربته ومعتاده وبيئته الأولى.
تشبه العودة إلى القاهرة زيارة معتقلٍ قديمٍ لسجنه، كما يقول ناجي بسخريةٍ مريرة. فهو—على عكس ما اعتاد أن يسمع في بلده من أنّه (نجا) أو (هرب) من ظلمات ما يُسمّى بالعالم الثالث—يدرك أنّه لم يفرّ أبدًا من ذاكرته ولا من طفولته. حمل تلك الجراح معه في كلّ مدينةٍ سافر إليها، ترافقه كأنّها تصرّ على أن تكون العودة الحقيقية دائمًا إلى نفس المشهد القديم؛ الأزقّة المزدحمة بروائح العرق والتلوث، وأكشاك الجوازات التي تشي بكابوسٍ يتجدّد في كلّ خروجٍ ودخول.
في نظر كثيرٍ من أهله، هو هاربٌ من سجنٍ ضيّقٍ اسمه "العالم الثالث"، أمّا في نظر ناجي فهو عالمه الأوّل فعلًا: وُلِد بين كُتل الإسمنت والرطوبة في حواريه، نسج فيه أولى حكايات حبه وصراعاته الأولى مع الفقر والرغبة في الخلاص. لذا؛ ما إن تحطّ قدماه أرض القاهرة حتى يستفيق في روحه إحساسٌ مُربكٌ بالخوف والحنين معًا، كأنّ جدران المعتقل تُناديه:
"متى تعود إلينا نهائيًّا؟"
الهواءُ الأوّل الذي التقطه ناجي بعد خروجه من باب الطائرة ثقيلاً ومشبعًا بدخانٍ ومذاقِ تلوّثٍ يُنبئه بأنّ هذه هي القاهرة حقًا؛ المدينة التي لا تنطفئ أنوارها ولا يغفو ضجيجها. بدا المطار متقادمًا، كأنّه يدلف من حقبةٍ قديمةٍ أبت أن تساير الزمن، حتى أسقفه وأعمدته تشي بنبرةٍ خافتة أنّ ما مرّ به من أحداثٍ وأزمان يفوق عمر كثيرٍ من المسافرين.
كان عمّال النظافة يستقبلون الركّاب بأعينٍ مبتسمة تترقّب رزقًا عابرًا من جيوبٍ أتت من وراء البحار. وقد لا يبلغ هؤلاء العمّال يومًا تلك البلاد التي جاء منها الركّاب، لكنّهم بمرور الزمن تعلّموا كلماتٍ من لغاتهم بلكنةٍ مصرية صارخة، كما أنّهم يعرفون الفارق الدقيق بين الدولار واليورو والريال، يُصنّفون بها أحلامهم الصغيرة كما يصنّف الطبيب روشتة دواءٍ بحسب جرعته.
اقترب محمود من ناجي برفقٍ حين رآه في الحمّام يتبوّل واقفًا، ثم ناوله منديلًا في المرّة الأولى، ليهديه آخر عندما غسل يديه ووجهه. ارتسمت على ملامح ناجي حيرةٌ سريعة، ودار في رأسه السؤال المألوف حول ما يمكن دفعه: خمسة يوروهات؟ عشرة؟ لكن لم يكن لديه في جيبه فكةٌ نقدية مناسبة. اكتفى بنظرةٍ مرتبكة على ملامح وجهه وهو يعتذر بابتسامةٍ يعلوها بعضُ الخجل: "سامحني، ما معيش فكة دلوقتي."
تعرّفت عينا محمود على الموقف المعتاد، فلم ينزعج ولم تُمحَ الابتسامة عن وجهه. بل ردّ ببساطةٍ عميقة:
"ولا يهمّك… حمد الله عالسلامة."
إذا كنتَ ممّن يريدون الحصول على تأشيرة الوصول، عليك دفع 25 دولارًا، هكذا تقول لوحةٌ كُتِبَت بطريقةٍ بشعة، بالعربية والإنجليزية والروسية فيما يبدو. يتكدّس طا��ور طويل بلا معنى خلف شباكٍ صغيرٍ لفرع بنك حكومي، ويتحجّج الموظف المتعرّق بأنّه يشكو من قلّة "الفكّة". لا بأس بالطوابير، لكنّ كل هذا الازدحام كان بالإمكان إنجازه عبر ماكينتين آليّتين تُحوّلان كل هؤلاء البؤساء إلى أشخاصٍ أسعد وأسرع، يتمتم ناجي كعادته في الاهتمام بالحلول لكل المشكلات، حتى لو لم يُنفّذ عشرة بالمئة مما يفكّر فيه دائمًا.
أخيرًا تبدو أكشاك أختام الوصول، اللحظة التي يعتبرها ناجي نقطة الاصطدام الأولى بالدولة المصرية، ينتصب الموظّف ضخم الجثّة عريض المنكبين، غالبًا من أكل مال اليتيم. صامتًا كتمثال رمسيس في ساحة رخام المتحف الجديد، لا يلتفت إليك إلّا بنظرةٍ عابرة تكفي لإشعارك بأنّك محلّ مساءلة. يتناول جوازك بصمتٍ ثقيل، فلا تعلم إن كان يسألك عن اسمك أم عن ذنبٍ اقترفته من قبل. أخيرًا يتحرّك فمه المغلق منذ آلاف السنين: – "ناجي أحمد سعيد؟" يردّ ناجي متمالكًا نفسه: – "لا يا أفندم، ناجي أحمد حسن." فيبتسم الموظّف من طرف فمه، كما لو أنّك نجحت في الاختبار الأوّل: أنت تعرف جدّك حقًّا!
تكون من سعداء الحظ إذا قرّر ختم الجواز وإعادته لك مع ابتسامةٍ باهتة: "أهلاً بيك." لكن هذا سيناريو مثالي. ما يُسبّب لناجي الكوابيس قبل سفره هو تلك اللحظة التي يلتقط فيها الموظّف السماعة التي بجواره قائلًا اسمه الثلاثي، ومنتظرًا لدقيقةٍ صوت الجانب الآخر، يأتيه غالبًا صوت رئيس الجمهورية: "نعم أدخله، إنّه من المرضيّ عنهم."
حتّى هذا سيناريو جيّد، فالكوابيس بالتأكيد لا تأتي بصوت رئيس الجمهورية. الكوابيس تأتي بصوته الأجش قائلًا: "استناني على جنب هنا شوية."
لكن هذه المرّة، هذه المرّة لم يتحقّق الكابوس؛ شيئً ما تغير. موظّف الجوازات السمج تحوّل—في خرقٍ للأعراف والكوابيس، بل وأرقام المصفوفة الكونية—بقدرة قادر إلى… امرأة.
7 notes · View notes
sahartragictale89 · 1 month ago
Text
السقوط نحو الضوء
لا مفرّ من السقوط، تلك الحقيقة الصارمة التي تترصدنا عند كل منعطفٍ في الحياة. لكن إن كان السقوطُ محتّماً، فلماذا لا نجعله خطوةً نحو الأمام؟ لماذا لا نصنع من انهيارنا جناحين، ومن انكسارنا انطلاقاً؟ كدمعةٍ تتحدى ثقَلها لتشق طريقها في الهواء، تنهمر بشجاعة، كأنها تعرف أن النهاية ليست في الاصطدام، بل في الرحلة ذاتها.
هذه الدمعة ليست هزيمةً ولا ضعفاً، بل إعلانٌ للحياة. جريئةٌ كحصاةٍ تتسلق ضجيج الشلالات، تغادر مكانها الآمن على جنح الماء، مدركةً أن الركود موتٌ لا يُغتفر، وأن الحركة، حتى لو كانت سقوطاً، هي الحياة بكل عنفوانها وصخبها.
السقوط إلى الأمام ليس استسلاماً، بل اختيارٌ واعٍ لاستكمال الرحلة. هو انحناءٌ مؤقتٌ أمام الريح لا لتهزمك، بل لتمنحك قوةً لتواصل. هو قفزةُ يقين بأن العبور إلى الضفة الأخرى لا يتم إلا بالتخلي عن الأرضية المهترئة التي تمسك بك.
وفي كل سقوطٍ إلى الأمام، هناك شجاعةٌ تغني عن ألف انتصار. شجاعةٌ تُضيء في عيون الحصاة وهي تتحدى هدير الشلال، أو في خفقة الدمعة وهي تسير بلا ترددٍ نحو الخد. هي الرحلة التي تُعيد تعريف السقوط كفعلٍ يحمل في طياته إرادة النهوض، كضربة موجٍ تسبق الهدوء، كصرخةٍ تُعلن عن مولدِ جديد.
فلتكن دموعك جريئة، كسقوط الحصى على جنح الشلال، لا تخشَ الانهمار ولا تحذر الاصطدام. ففي النهاية، ليست العبرة بالمكان الذي تصل إليه، بل بالشجاعة التي واجهتَ بها الرحلة، وبالقصص التي خُلقت على طول الطريق. حين تسقط إلى الأمام، تُصبح أنت سيد السقوط ورب النهوض.
8 notes · View notes
tariktalks · 3 months ago
Note
السلام عليكم
ممكن تنصحني اي نصيحة لاني مصدومه في طريقه التعامل من الناس جدا ،، زي قلب الترابيزه والتلاعب لدرجة اني اتعامل مع البشر
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته. أحسِن ما استطَعتُ دون إساءَة إلى نفسِك، وابتَغِ في ذلك وجهَ ربِّك سبحانه. أنتَ أوّلا ! فلا تُضيِّع حقَّ نفسِك ومَصلَحَتَك، ما دُمتَ لا تَظلِم ولا تُضَيِّع حّقًا مِن الحقوق. ضَع مسافَة أمان في علاقاتِك لِسلامَتِك، حتى لا يَكون الاصطدام قويًّا وهذا لا يعني سوءَ الظّنّ، لكنّ الإنسان مُطالَب بحِمايَة نفسِه. لا تَضَع نَفسَك مكان غَيرِك فترفَعَ مِن حيِّز التّوقُّعات باعتبار منطِقِك وأفكارِكَ فتَشعرَ بالخذلان حين لا يَحصل مرادك .. أنت لستَ غيرك ! لا تسمَح لأحد بالتّمادي أو تتساهل حين يتمّ المساس بمبادئك وتجاوز الحدود أو تسمَح في تكرار نفس الأغلاط دون اتّخاذ قرار .. " لا يُلْدَغُ المؤمِنُ من جُحْرٍ مَرَّتيْنِ " فالمؤمِنِ حازِم حذِر وليسَ ضعيفا أو مهزومًا ؛ لا يُخدَعَ مرَّةً بعْدَ أُخرى ويقَعَ في مَكروهٍ، ويستفيد مِن التّجارِب. لا تخجَل أو تتردّد في الرّفض لأنّك تراعي حال غيرِك، فمراعاة أحوالِك مَطلوبَة كذلك. لا يَكن همّك رضا النّاس عنك أو تتودّد وتتساهل وتتجاوز لأنّك تخشى فقدانهم، وكُن عَزيزًا. ضَع حُدودًا في تعامُلِك لأنّ العلاقات أشبَه بالدّوائِر، مِنها العامّ ومِنها الخاصّ ومِنها ما يَقوم على خدمة أو مَصلَحَة .. ضع كلَّ شخص في الدّائرة المناسِبَة التي تصلُح له. احرِص على الانتقاء واجتَهِد في صلاحِ نفسِك واختَر رُفقَةً صالِحَةً يجمعكم الخير وحبّ الله سبحانه، فالصّاحِب ساحِب. واعلَم أنّ الأذى أمر حاصِل سواء مِنك أو مِن النّاس .. وهذا لا يعني عدم دَفعِه، ودَفعُه لا يَعني لا مقابَلَة الإساءَة بمِثلِها .. ارحَل وأغلِق الباب بكلّ بساطَة ما دام فتحُه مُضِرًّا مُؤذِيًا مُقلِقًا مُتعِبًا. ومَن رأيت مِنه تلاعُبا أو كذبا أو تملُّقا أو غيرها مِن صفات خسيسة خبيثَة، لا تتعامَل معه أو اجعل التّعامُل في حدود سبب اجتماعكما كالدّراسة أو العَمل أو غير ذلك.
8 notes · View notes
anawii · 1 month ago
Text
اللعنة مازالت مستمرة
الدائرة تصغر من حولي كلما نظرت لا اجد سواي
منبوذاً منذ ولادتي التي كانت -كما يقولون- في يوم لم تطلع شمسه كما اليوم ..
احاول دائما تجنب الوحدة بشتى الطرق لكنها تهرول الى
مرت بي موجة ب��ردة فانتفض جسدي
نظرت لساعتي المتهشمة -من الاصطدام قبل قليل- فأزحت الزجاج المتعلق حتى يتثني لي الرؤية
ادركت اني جالس داخل عقلي على هذا الوضع منذ ما يقارب الساعة
السيارات تمر من امامي بسرعة جنونية بذلك الطريق السريع
"لا احد يهتم"
حاولت الوقوف فلم يصل الدم الى قدمي
استندت الجدار محاولاً ترميم شتات نفسي
عدلت من هيئتي و نفضت الغبار حتى انى رأيت جزءً من روحي قد سقط معه
اليوم ادركت حقا كم الكره الذي اكنه لذلك الجنس الذي انتمي له مع الاسف
لا اتكلم هنا عن ذكر او انثي لكني الان وبلا شك امقط الجنس البشري بكل ما فيه من مشاعر حتى الايجابية منها
"كل عام وانا لست بخير" هذا ما حدثت به نفسي قبل ان اجلس على احد الارصفة مستنداً الجداد وكفى بالقدر سخرية اكثر من ان اليوم قد اتممت عامي الـ ٢٨
انطلقت هائما في الارض كبني اسرائيل لا اعرف بأي ارض قد اريح قدمي ولا بأي سكن يسكن نزيف روحي
اعتصرت خلايا عقلي فلم اجد من قد اذهب اليه حتى رأيت على مرمى بصري احدى المقاهي الشعبية التي ستفي بالغرض حتى الصباح لم تطاوعني نفسي ان اذهب الى البيت الذي اعلم بداخلي انه السبب الرئيسي لما وصلت اليه
جلست على ذلك الكرسي و كل بضع دقائق يغلبني النوم فأصحو مفزوعاً على صوت سيارة او احد الاشخاص، راجياً ان ارى نور الشمس حتى احتمي بها
فا الان قد اصبحتم جميعاً مصدر خوف لي
3 notes · View notes
birdswithoutwings · 10 months ago
Text
كانت اللعبة
أن نضع رؤوسنا أمام بعضها
وكنت تتركني دائمًا
أخبط رأسي في رأسك بقوة
وتُرجع رأسك للخلف من أثر الاصطدام
ونكررها مرة تلو الأخرى
في الطفولة كنت أؤمن
أن رأسك صلبة لن تنكسر
ولن يكسرها شيء
وإنك تخدعني فقط حتى لا يبكي صغيرك
لكن عند رؤيتهم يحملونك فوق أكتافهم
وجدتها لينة كأن كل هذه الصلابة
كانت خدعة ضحكت بها عليّ
لكنك أرسيت قواعد لعبة
حاولت أن ألعب مثلها
مع الحياة
لكن كلما وضعت رأسي أمام شيء
في الحياة
تهشمت رأسي أنا
كأن حياتي كلها لعبة خاسرة
مادمت غائب
وكأن هذه الصورة التي بقيت لنا سويًا
هي الدلالة على أن رؤوسنا التقت ولو لمرة.
9 notes · View notes
romanticpapers · 2 months ago
Text
صحيح أن الاصطدام الأخير كان قويا مدويا مروعا وأحدث تلفيات عدة بالروح: كسور وشروخ وجروح سيكون من الصعب علاجها وتجاوز آثارها.
لكني تعلمت منه الكثير: أن اراجع كوابحي من حين لٱخر وأتيقن جيدا من سلامتها وأن أتأني في سيري وأتفادي الاندفاع مهما كانت من مغريات.
صرت الٱن امتلك كوابح قوية ولكني لن اجازف مرة اخرى بالرعونة في القيادة!
5 notes · View notes
zawzana1 · 2 months ago
Text
انا فاكرة بعد التخرج بفترة لا بأس بها وبعد الاصطدام بالواقع المرير والحياة العملية اللي مكانش عندي اي خلفية عنها وحقيقة أنه welcome to adult life ده فضلت في البيت تقريبا ٣ شهور مشوفتش الشارع ودي كانت أزهي عصور اكتئابي -أو بدايتها- الحقيقة أنه كل السنين اللي جت بعد الوقت ده بيتملكني نفس الشعور ونفس الرغبة في اني متحركش برا باب اوضتي حتي ولكن الدنيا اللي كل حاجة فيها سريعة لدرجة تضيق النفس مش هتستناك تقع وتقوم.. البس عوامتك وشمر وانزل..
2 notes · View notes
labyrinthofarabs · 11 months ago
Text
رمشة، فاثنتان، وهكذا حتى آخر النظر
بينَ القرار بالنوم أو المواصلة، يومٌ لم يتحدّد مصيره. واليوم، مجرّدًا، لا شيء، قماشة بالإمكان شقّها، ورقة على الرزنامة يمكن تجاوزها ببلادة وعينين لم يستيقظا بعد، لكن بالنظر إليه من زاوية المفيد، بوسع اليوم، أيّ يوم، أن يخفّف من توتّر الأيام التي تليه، أو أن يزيدها. وبالنسبة لشخصٍ تركَ مستوى الهرمونات في دماغه يحدّد مصير اليوم القادم، لا أملك إلا الانتظار، وربّما مراقبة تطوّر مستوى الألم الممتدّ من الرقبة حتى صابونة الكتف. 
مستوى الألم حاليًّا: محتمل، لكنّه قابل للانفجار، مثل حياتي التي يبدو أنّني أحرقها بتؤدّة غريبة، كما لو أنّني وصلت مرحلة "ما بعد التفكير": لقد قضى العالم الذي واظبتَ ثلاثين عامًا على التفكير بما يمكن أن يحسّن شروطه، ولم يتبقَّ الآن إلّا فرصة مشاهدة الألعاب النارية، بعينين تبرقان، وفمٍ مزموم: تركتُ عملي الأوّل، بوم. أفكّر في تركِ عملي الثاني، بوم. لا أملكُ في الحساب ما يكفي حتى منتصف الشهر القادم، بوم. أعمل على 3-5 أعمال بلا مقابل منتظر حتى فترة طويلة، بوم. لا طاقة لديّ للسؤال عن المال، بوم. حاولتُ للمرّة السبعة مليون إكمال قصّة قديمة دون رجاءٍ بالنجاح، وبخيبة جديدة، بوم. كما اندسّت في حياتي فجأة اختفت نوبات الهلع، لكنّ جسدي لم يتقبّل التغيّر المفاجئ، فبد��ت كلّ العقد العضلية والعصبية بالانفجار، واحدة تلو الأخرى، بوم.. بوم.. بوم.. بوم. 
منذ شهرين، لم أفعل أيًّا من الأشياء التي أحبها: القراءة، الكتابة، مشاهدة أي شيء بقيمة أو بلا قيمة. قرّرتُ أنّني بالغتُ في الفعل على مدى سنوات، ولجأتُ إلى عدّ الشيبات الجديدة في رأسي ولحيتي، وشرب القهوة بصحّتها. القرار الوحيد الذي ما زلتُ ملتزمًا فيه: لا منافسة على الإطلاق، خاصّة إذا ما دخلت فيها أعراف الديوك، أو شوارب الذكور. نعم للمحاولة، ولا لمصارعة الأيدي، حتّى وإن كنت في قمّة الخفّة، وعند مستويات وعي دُنيا: اشرب ماءً، واستعذ بالله من الشيطان، ثمّ عاود أدراجك. 
كم مرّة ظننتَ السياق ملائمًا، كما مرّة طابق اللفظ معناه، لتكتشف أنّ الأبعاد في المرآة ليست إلّا محاكاة للأبعاد الحقيقية؟ مرة، عشرة، مئة، ألف؟ ورغم الحلم الذي لا يفارقني بالعودة إلى صفّ الرياضيّات، ما زلتُ مدركًا أنّ النتائج لا تعبأ بعدد مرّات تكرارها، فما الذي يدفع المرآة أن تصير واقعًا، ألأنّ صورة السيارة خلفك طابقت لونها وبُعدها عنك؟ لكن ما يمنعها من الاصطدام بكَ وأنت تعلمَ أنّ رخصة القيادة انتهت صلاحيتها منذ سنتين؟
أمامي واحدة من روايات ميشيل ويلبيك التي ظلّت عصيّة عليّ "احتمال جزيرة"، أحبّ العنوان، وأكره الرواية، لعلّني أكرهها لكرهٍ مفضوح لنفسي التي استسهلت ما يستمرّ إلياس خوري في استسهاله: أن نبدأ من جديد. كلّما حاولت البدء من جديد، أتوه لكثرة أصوات المستنسخين، وفي المرّة الوحيدة التي تجاوزت ذاك التوهان، ووصلتُ أرضًا يسهلُ معها ربطَ الأحداث، مللت. لكن، ومن قرأ ويلبيك يعرف ما أعنيه جيّدًا، هو وحده من بإمكانه انتشالي الآن من "مرحلة الكابينة"، حيث أقف منتظرًا، مثله، هاتفًا من على حافّة العالم، محاولًا درء ذكريات اللعبة الطفولية "تلفون خربان"، كي أتمكّن أخيرًا من الانعتاق من القرار السابق على القرار الوحيد الذي التزمتُ فيه: أنْ قاطِع الأمل؛ فهل أصحو من حصّة الرياضيّات أخيرًا، على وعيٍ بأنّ النتائج قد طابقت التوقّعات، ولو لمرّة واحدة، مرّة أشبه ببجعة سوداء، غريبة، لا روحَ فيها إلّا عينين فيهما من القوّة ما يعادل رمشة، فاثنتين، وهكذا حتى آخر النظر؟
7 notes · View notes
yooo-gehn · 2 years ago
Text
يكرس البالغين بعض الوقت للجلوس والتفكير بشأن كل ما يعيث فسادًا في حياتهم. يتذمرون من دون فهم، وكالذباب يحومون في الأرجاء، يبغون الهرب، ويستمرون في الاصطدام بزجاج النافذة الموصدة مرة بعد مرة بعد مرة، بلا جدوى. يتألمون ويهربون. الحياة تطرح بنا أرضًا مهما حلقنا، ومجرد كوننا بشرًا يعني أننا مساكين. نمضي حياتنا مُهْدَرين، ثم نتسائل كيف أننا عالقين في هذه الدوامة التي تأخذنا إلى حيث لا نريد الذهاب.
26 notes · View notes
eshragcom · 2 months ago
Text
كويكب يضرب الأرض بعد ساعات فقط من اكتشافه.. تفاصيل الاصطدام
اشراق العالم24 متابعات متفرقة: شكرا لمتابعة كويكب يضرب الأرض بعد ساعات فقط من اكتشافه.. تفاصيل الاصطدام والان مع نوافيكم بالتفاصيل اصطدم كويكب بالغلاف الجوي للأرض بعد ساعات فقط من اكتشافه بطريقة ما، وتمكن من التحايل على أنظمة مراقبة الاصطدام أثناء اقترابه من كوكبنا، ومع ذلك، من الجانب المشرق، كان قطر الجسم 3 أقدام (متر واحد) فقط ولم يشكل تهديدًا كبيرًا لأي شيء على سطح الأرض.  وتم اكتشاف هذا…
Tumblr media
View On WordPress
0 notes
fozdoaa · 5 months ago
Text
عزيزي .....
- تعلم أنّ حديثًا بيننا لا ينقطع... في حلم الأمس، طالت المسافة بين قدمي ودواسة الفرامل؛ بالكاد ألمسها بطرف حذائي قبل الاصطدام. حاولت تعديل وضع الكرسيّ، لكن دون جدوى. الوقت ليلًا، ولا أعرف طريقًا للعودة، أقود مرعوبة، فزعة في شوارع أجهلها.
حذرونا قديمًا من رواي�� الأحلام. قالوا داووها بالصمت؛ فلا سيئة وقعت، ولا بشارة حُسدت... الآن أعرف، الكلام خيانة للحزن أيضًا.
- لأنّك إلن رجّعتن إيديّي وتركتك.
كن بخير..
ضي رحمي
4 notes · View notes
5005-2 · 5 months ago
Text
"‏تهرب أحيانًا ليس لأنك تخشى المواجهة، بل لأنك لا تريد الاصطدام بحقيقة جديدة قد تهدم آخر ما تبقى بداخلك....
5 notes · View notes
tariktalks · 5 months ago
Text
إِيّاك والاغتِرار بِما يَظهَر ! ‏ لأنّك ستَكتشفُ أنّ كثيرا مِن الأشخاص الذين كَانوا يُظهِرون الودّ والإخلاص ويَزعمون القرب مِنك، لم يكونوا مُخلِصين لَك حقّا ولَم يَكُن ودّهم دون مُقابل ولَا قُربهم صَافِيا نقيّا .. بل كان كلُّ ذلك تَصَنُّعا وتَكَلُّفا بِقدر احتياجهم إليك.‏ لكنهم حِين وَجَدوا مكانا آخر لحِفظ مصالحهم وتحقيق غاياتهم ؛ انتَهَوا عن التّلوّن والتّملّق وانتَهَت صلاحيّة تلك الادّعاءات الزّائفة، وَغَابوا بعد أَن سَقَطَت الأقنِعَة وبانَت حقيقَةُ مَوَدَّتِهِم الشّاحبة الكاذِبة المَبنيّة على المنفَعَة والاستغلال. لأنّهم بِلا قِيَم ولا مبادِئ، تَقُودَهم اللَّهفَة والطَّمَع إلى تَغيِير المَكان فِي كلّ مَرّة باعتبار المَصلَحَة.
فلا تغتر�� بما يظهر، حتى تُوَافِق الأَفعَال الأَقوَالَ ! ولا تَندَفِع كالأحمَق بسذاجَة دُون مَسافَة أمان تَحميكَ مِن قوَّة الاصطدام ! واعلَم أنَّ صِدقُ الودِّ يُعرَف في الشدَّة لا في غيرِها.
وَلا خَيرَ في وِدِّ اِمرِئٍ مُتَلَّونٍ .. إِذا الرّيحُ مالَت مالَ حَيثُ تَميلُ.
16 notes · View notes