أثار زوبعة من الانتقادات.. وزير إيطالي يحذر من "الاستبدال العرقي" لمواطنيه
أثار وزير إيطالي مقرّب من رئيسة الوزراء جورجيا ميلوني زوبعة من الانتقادات في بلاده، بسبب تحذيره مما أسماه “الاستبدال العرقي” للإيطاليين، وهي تصريحات وصفتها المعارضة بـ”البغيضة”.
وقال وزير الزراعة الإيطالي فرانشيسكو لولوبريجيدا “لا يمكننا القبول بفكرة الاستبدال العرقي: الإيطاليون ينجبون أطفالا أقل لذلك دعونا نستبدل بهم آخرين. هذا ليس النهج المناسب”.
وينتمي هذا الوزير إلى حزب “فراتيلي ديتاليا”…
#مجلس_الخدمة #اعلان مجلس الخدمة العامة الاتحادي ،يعلن نتائج #الاستبدال للمتقدمين على #تعيينات الاوائل وحملة الشهادات العليا كما مبينة في الجدول ادناه ، علما انه سيتم اشعار جهات التوظيف التي تم التوزيع عليها بهذه الاستبدالات لاتخاذ ما يلزم بشأنها. * تابعونا على الروابط التالية: - قناتنا في التليكرام t.me/t3iniq - انستقرام instagram.com/t9in.iq - موقعنا الرسمي www.t9iq.com - الفيس بوك موقع تعيينات العراق - لينكد إن www.linkedin.com/in/t9iq - (ايميل خاص بالجهات الراغبة بالنشر في الموقع) [email protected] ----------------------------- الفريق الاعلامي (at Iraq) https://www.instagram.com/p/Cp2FADUqpUZ/?igshid=NGJjMDIxMWI=
الديمقراطيون يخشون سيناريوهات الاستبدال بقدر ما يخشون بقاء بايدن
رانيا فتحي
رغم وجود تأييد من بعض كبار قادة الحزب الديمقراطي للرئيس الأمريكي جو بايدن، ودعمه للاستمرار في الانتخابات الرئاسية، فإن قادة آخرين في الحزب أبدوا مخاوفهم بشأن إمكانية فوزه.
وحسب مصادر شبكة CNN فقد بدأ كبار القادة الديمقراطيين الداعمين للرئيس ومستشاري بايدن في “التفكير بجدية في كيفية التصرف في حالة اضطرارهم لمواجهة غير مسبوقة في المؤتمر الوطني الديمقراطي”، الذي سينعقد بشيكاغو بين 19 و22…
*الآن .. ولاية تكساس الأمريكية الغاضبة تصرخ في وجه بايدن:* 📌📌📌📌أوقف إبادة غزة! *فرسان تكساس يتظاهرون راكبين خيولهم بالعلّم الفلسطيني يا لها من تظاهرة .. ياله من غضب*😠😤
يقول الله تعالى : {إلا تنفروا يعذبكم عذابا أليما ويستبدل قوماً غيركم}
هذا النفير الذي نستطيعه
هذا النفير الذي بأيدينا ان نهتم بهم وننشر اخبارهم ونحزن ونتألم لحزنهم وألمهم ،، ولو كان في وسعنا أكثر من ذلك لفعلنا والله وإلا عرضنا أنفسنا لوعد الله وعقابه وبأسه وكنا ممن كتب عليهم الاستبدال..
غياب المعرفة حول ما يُورق النفس أقسى وطأة على القلب من فقدان السعادة؛ ففي الخسارة متسعٌ لِرجاء الاسترجاع أو الاستبدال، لكن في الجهل بما يُسعد، تتعاظم الحيرة، وتتخبط النفس، وتنخر الروح تجارب اللذة بحثًا عن ما لا يُحس بالمحسوس، وإنما باليقين والمعنى.
حرفيا نحن في زمن الاستبدال الذي تحدث عنه القرآن ؛ ماذا يعني أن يضحي الطالب والأستاذ الأمريكي بمستقبله وأحلامه وطموحاته ويضحي بعشرات الآلاف من الدولارات التي ضخها لأجل الدراسة في هارفرد أو كولومبيا؛ ثم مالذي يعينه أن يضحي الأستاذ في هذه الجامعات بمنصبه ومرتبه ومستقبله لا لشيء إلا لأجل قضية هي في الحقيقة بعيدة عنه لا تعنيه في شيء ! في الوقت الذي ترى جامعات فلسطين نفسها وجامعات مصر ولبنان والأردن والخليج والمغرب وتونس والجزائر وليبيا وباكستان وماليزيا وأندونيسيا وكبريات العواصم العالم الإسلامي في وضع النعامة !! صدق ربنا حين قال : ( وإن تتولوا يستبدل قوما غيركم ثم لا يكونوا أمثالكم ) ركز معي قال : " قوما غيركم " ولم يقل مسلمين غيركم ولا مؤمنين غيركم ! الاستبدال لا يعني بالضرورة بقوم مؤمنين !! ( إن يشأ يذهبكم ويستخلف من بعدكم ما يشاء ..) مؤمنهم أو كافرهم ! ولا غـــــــــــــالب إلا اللــ��ـــــــــــه
This is what the Al-Aqsa Flood did... This is how the West understands the Qur’an. They focus on values, principles, and behavior, which many of us have missed. They found what they were looking for in the Holy Qur’an and were guided by it.
وَإِنْ تَتَوَلَّوْا يَسْتَبْدِلْ قَوْمًا غَيْرَكُمْ ثُمَّ لا يَكُونُوا أَمْثَالَكُمْ}* ركز معي قال : *" قَوْمًا غَيْرَكُمْ "* ولم يقل مسلمين غيركم ولا مؤمنين غيركم ! الاستبدال لا يعني بالضرورة بقوم مؤمنين !!
أنا مبخفش من الكلام في السياسة على منصات التواصل، أنا بخاف من حاجتين، إن بابا يشوف كلامي دا، وعلى بابا نفسه -ربنا يحفظه-
لكن يشهد الله إني لو واقفة قدام السيسي بذات نفسه مش هيرفلي جفن وأنا -عذرًا- بتف على قرعته 👍🏻
قال أحدهم عندما سئل كيف يكتب عن الجهاد ولم يمر أسابيع على خروجه من السجن: "الاستبدال يخيفني أكثر من الاعتقال". وأنا أيضًا، كما أن الأخيار كلهم في الداخل، قوم لا يشقى جليسهم.
- يأتي حبٌ مختلف في أقل الأماكن توقعًا وأقل الأوقات حاجة إليه.
قاطَعَت جملته متابعتي لحركات يديه وهو يشكل قطعة من الخشب مستخدمًا سكينًا صغيرًا بمهارةٍ عالية.. لو لم أعرف خلفية معيشته المرفهة لقلت أنه قضى عمره في النجارة أو وحيدًا على جزيرة يصنع أدواته بيده..
- أتتفقين معي؟
- لم أنتبه المعذرة.
- هل يضجرك حديثي؟
لم أستطع أن أبرر له شرودي في ذراعيه القويتين وبراعته في كشط الخشب ورزانة صوته وثباته رغم الجهد الذي يبذله:
- لا على العكس، أنا فقط أحاول أن أخمن نتيجة الذي تفعله.
- عادة قديمة، ليس بالضرورة أن أصنع شيئًا مبهرًا..
ثم أعاد عليّ سؤاله:
- يأتي حب مختلف حين لا ننتظره أو نحتاج إليه.. هل تعتقدين هذا؟
وجَّهتُ نظري بحركةٍ تلقائية لشجرة البونسيانا التي أمامنا، بعيدًا عن عمله وأنا أمط شفتي في محاولةٍ لترتيب الكلمات:
- أظنه صحيحًا.. ربما صحيح جدًا.. هنا يُفلت المرء من خدعة الخلط ما بين الاعتياد والاحتياج والحب..
توقف عن هوايته وهو يثبت نظراته إليَّ مُنصتًا باهتمام في حين تابعت:
- أعني أن عاطفتك نحو الشخص الآخر تكون صادقة.. لا تندفع إليه بسبب الوحدة أو الاحتياج لملء فراغ أو اهتمام أو منافسة.
ثم أردفتُ في محاولةٍ لإخفاء ارتباكي من تسليط نظره عليّ بهذه الطريقة والتي كثيرًا ما تحدث:
- منذ فترة رأيت عبارة على أحد المواقع صفق لها العديد، فيما معناه أن الكاتب لم تؤلمه خسارة محبوبته إنما صعوبة الحياة من بعدها.. وأظن هذا الخلط يحدث كثيرًا.. ولا يدركه مرتكبيه..
إن كانت فكرة خسارة الآخر كفرد بحد ذاته مقبولة وممكنة إنما اعتيادك على تفاصيل معينة معه هو بؤرة الصعوبة في تجاوزه فأظن في الأمر خلل..
هذا يعني في حال ظهور آخر يلبي الاحتياجات ذاتها بالطريقة ذاتها وربما أفضل ستتم عملية الاستبدال والقفز من ضفة إلى ضفة بسهولة.. منطقي؟
- منطقي.. الاعتياد والاحتياج لملء الوقت والقلب بقصةٍ ما، اللحظات السعيدة في المحادثات والمشاركة، الثقة بأن الآخر قادر على طمئنة مخاوفك وحزنك ومشاكلك.. رغم جمالها إلا أنها إلى حد كبير تعنيك أنت أولًا، لإرضائك أنت.. كلما زادت تعلَّقت به أكثر.
أكملت عنه خط أفكاره:
- لكن إن أحببت شخصًا لصفاته الخاصة دون التفكير في ذاتك قليلًا.. تُفكرُ في العطاء قبل الأخذ، أنك صخرته وعكازه وملاذ مخاوفه وأحزانه وأفراحه.. تفكر في إسعاده أولًا والإيمان بأن خسارته فادحة قبل أن يقلقك تأثير ذلك على عاداتك ومصالحك النفسية.. أظن هنا يستطيع أن يقول المرء أنه يحبُّ فعلًا..
لم يُعقِّب، إنما ظل نظره معلقًا باتجاهي بابتسامة راضية، مقلتاه تتنقلان بين ملامحي كأنه يقرأ صفحاتٍ في الأثير ما بيننا.. بارتباك أشحتُ بنظري للأسفل:
- قلَّما يتفق معي أحد في هذه النقطة.. فالأغلب يرى الأمرين سواء.
أجاب بهدوء وقد عاد إلى عمله مبتسمًا:
- جيد أننا لسنا من الأغلب.. أنهيت هذا، تفضلي.
حرَّرَ من بين يديه القطعة الخشبية وقد تحولت إلى طائر لطيف ج��ًا ومد به نحوي:
- يقدمون الأزهار في العادة.. لكني أريد على منضدة سريرك أو مكتبك أثرًا يدلك إلي..
لا يغريها بريق الدِّرهم والدِّينار، ولا تُذعن لوعودٍ فارغة تبدأ بمنصبٍ وتنتهي بالموت الَّذي يضع المرء أمام ما عَمِل.. ويُفضي به إلىٰ نعيمٍ خالدٍ أو جحيمٍ خالد!
وما جِهَـادُنا إلَّا لنضع أول خطوةٍ لنا بعد الموت في الجنَّة، وقبل هذه الخطوة كم زاغت أفئدة وضاعت نيَّات.. وزلَّت أقدام بأودية الاستبدال!