#أولد
Explore tagged Tumblr posts
a5bar24 · 2 years ago
Text
موسم الرحيل عن أولد ترافورد.. 17 لاعبا قاب قوسين من مغادرة مانشستر يونايتد
17 لاعبا يقتربون من الرحيل عن مانشستر يونايتد في خطوة وخطة لإعادة ترتيب البيت الداخلي وتأمين المال للمدرب الهولندي إيريك تن هاغ لبناء فريق منافس يستعيد أمجاد “الشياطين الحمر”. وأدى الخروج المهين من الدوري الأوروبي -الخميس الماضي- أمام إشبيلية إلى تقوية المواقف داخل النادي الداعمة لاتباع نموذج مانشستر سيتي في جمع الأموال من خلال المبيعات من أجل تعزيز الفريق وتحقيق التوازن المالي. وحقق “السيتينزنز”…
View On WordPress
0 notes
iiumz · 4 months ago
Text
‏أنا صعبة المراس ‏أعرفُ هذا جيدًا ‏مزاجيتي مُعقدة ‏لذلك حاول ‏أن تتفهمني ‏أن تُبدد قلقي ‏وخوفي ‏واندفاعي ‏حتى حينما أكون ‏شُعلةً مُتقدة ‏تعال ‏أخرجني من دوامتي ‏ووحدتي ‏واستبدل صمت المكان ‏بصوتِك الرنان ‏أجعلني أولد من جديد ‏على صدرِك ‏كيّلا أفارق حدودك ‏لا حدود وحدتي و عُزلتي.
44 notes · View notes
wardajourieh · 2 months ago
Text
Tumblr media
لا تسألني عن عمري ..
فـإنني مع كل كلمة غزل
تخرج من ثغرك ..
أولد من جديد …
27 notes · View notes
artemisthehuntress95 · 3 months ago
Text
١١.٥٣
في الصف السادس الابتدائي، وفي واحد من الفصول التحضيرية لمساب��ة أوائل الطلبة، فصل مادة الرياضيات تحديدًا، قرر الأستاذ أحمد فؤاد أن الوقت حان لحل مسائل المتفوقين الموجودة في آخر الكتاب. فرغنا منها جميعًا إلا واحدة استعصت على المجموعة، ولسبب ما انتهيت منها فورًا، لكني شككت في إجابتي التي كانت رقمًا غير صحيح -وهو أمر غير معتاد في مرحلتنا التعليمية- أتذكره حتى الآن: ١١.٥٣.
لما فرغت أحجمت عن أن أعلن انتهائي منها لأني أيقنت أن الإجابة خاطئة خاسرة مدحورة، لكن الأستاذ أحمد أصر على رؤية الإجابة، ومن فوره أعلن أنها فاسدة بسبب الأرقام العشرية الغريبة، ثم فتح دليل الإجابات ليفاجأ وإياي بأن الإجابة صحيحة تمام الصحة، وأن برهانها كامل رياضيًا حتى ليقر عين إقليدس.
في الحصص التالية كنا قد فرغنا من منهج الرياضيات برمته خلا هذه المسألة القذرة، في كل حصة يكلفنا الأستا�� بها من جديد كأنها صخرتنا السيزيفية، وكالعادة، أفرغ منها في الدقائق الأولى بينما تمضي المجموعة حينًا تكدح فيها، بينما يتسلى الأستاذ بسجائره ومحادثاته الجانبية. كسرت المسألة عقل أحد الأولاد في المجموعة، رأيت تعبيرًا متألمًا على وجهه كأنه يعاني من إمساك حاد، أما الآخر فقد تفصدت جبهته عرقًا غزيرًا، وشخص في الأفق كالمندوه.
أمضينا ردحًا من فترة التحضيرات عاكفين على هذه المسألة، لأنه لم يعد في الكتاب سواها، وكادت المسألة الجهنمية أن تفكك لحمتنا، وتصيب أطفال في العاشرة بالضغط والبول السكري، وتذهب بعقول بعضهم. اقترح الأستاذ أحمد أن أشرح للمجموعة كيف حللت المسألة كي تحل تلك العقدة التي ستخرجنا عن أطوارنا وتظهر طبيعتنا الحيوانية، والحال أني لما حاولت ذلك، والله العظيم فشلتُ تمامًا.
الحاصل أني في كل مرة كنت أحل المسألة كالسائرين نيامًا، أو كأن شيطان الرياضيات قد تلبسني، أكتب برهانًا قويًا وأصل لنتيجة صائبة، ثم أتأمل ما كتبت فكأني ما كتبته، ويصيبني ذلك بتوتر حاد، لأني أؤمن أنني لن أستطيع إعادة حل المسألة من جديد، لأني مش عارفة عملت إيه أولاني، وبالتالي لن أستفيد من أي ما كانت قدراتي الرياضية في المسابقة، بل وواضح أن تلك القدرة المتوهمة ما هي إلا ضربة حظ ساخر.
كثيرًا ما تحيلني الذاكرة إلى هذه النقطة المؤسسة من الطفولة كأول لحظة اختبرت فيها مشكلتي الكبرى: أني لا أراكم الثقة في قدرتي على عمل الأشياء، ولا أنتبه لدقائق التجربة لأن عقلي مشغول بالقلق، والقلق يحول دون التعلم: دون أنت تنتقل بمعرفة من الزمن الماضي للزمن الحالي. من المفترض أن أداء المهمة مرتين وثلاثة يورث في المرة الرابعة يقينًا أكبر ويدًا أكثر ثباتًا، لكن هذا لا يحدث لي مطلقًا، أولد من جديد في كل لحظة من حياتي، أخوض كل تجربة كأنها الأولى، كل امتحان كأنه الأول، تحدث لي الأشياء كأنها حلم أو كأنها تحدث لشخص آخر، وأخرج منها ممحوة الذاكرة. تشبه الحياة ذلك الشهر الذي أمضيته أحل ذات المسألة مرة تلو المرة بنفس التوتر كأني سأخطئ، لأني أشعر أني مش عارفة بنيل إيه، ورغم جودة الأداء، إلا أن التجارب روعتني في تتاليها الرهيب، وكل حصة كنت أشك في أني سأصل للإجابة الصحيحة حتى أجد شاشة الحاسبة تعلن أن الناتج هو: ١١.٥٣.
صار هذا الرقم تعويذتي ضد تجدد الفزع عند كل مكره ومَنشط، صار إجابة لكل الأسئلة ومعنى للحياة كما في رواية دليل المسافر للمجرة. في طفولة الواحد/ة نبوءات عن حياته المقبلة وأيامه التي لن تخطر على بال أي حيوان، وأعلم أنني قد أستمر على هذا الحال العجيب للأبد، لكني سأكافح كل مرة بذكرى شهر أمضيته أفاجأ كل يومين من أني توصلت للإجابة الصحيحة لنفس المسألة اللعينة، بنفس الذهول الطازج، وأن هذا لم يكن طبيعيًا، ومثله قلقي الحالي كذلك، لأن الحاصل بالمشاهدة أنك لو حللت نفس المسألة عشرين مرة وطلع الناتج: ١١.٥٣، فمنطقي أن في المرة الحادية والعشرين سيكون الناتج: ١١.٥٣، وستكون الإجابة صحيحة بإذن الله. فلنهدأ قليلًا.
23 notes · View notes
omawi36 · 3 months ago
Text
"‏لم أولد بهذه الملامح والبرود لقد اكتسبتها من حدثٍ ما."
22 notes · View notes
jee-jamall · 4 months ago
Text
يا قمراً يطلع كل مساءٍ من نافذة الكلمات
يا آخر وطن أولد فيه وأدفن فيه وأنشر فيه كتاباتي
23 notes · View notes
thedosky · 10 months ago
Text
للعقلِ فيما يبدو أساليب دفاعية كثيرة لحماية الإنسان من الإنهيار، اختبرتُ كثيرًا منها ولكن أشد ما لفت نظري هو طمس العقل لأجزاء من الذاكرة في محاولة لتجنب الألم الناتج عن التذكر، ومن ذلك أن عقلي حجب عني أحداث يناير للعام ألفين وأحد عشر وما تلاها من أحداث وسنين قريبة.
على مدار سنوات مررتُ على ميدان التحرير وما يحيطه من أماكن عشرات المرات ولم أشعر بشيء، لأنني لم أتذكر شيئًا، انمحت التفاصيل كافة، غريب والله! غريب ولكن جيد. انتهت الأحداث وانتهت الأحلام وتحولت إلى كوميكس على الفيسبوك، يسخر الناس بقسوة من المشاهد التي كانت تبكيني سعادة ونشوة، كمشهد الناس وهم يكنسون الشوارع لأنهم شعروا بامتلاكها والانتماء إليها أخيرًا. كل شيء تمت السخرية منه وكل هذه السخرية لم تجعلني حتى أبتسم. ثم فجأة فرغت الحياة.
 ذلك لأنني كنتُ ابتعدتُ عن كل شيء، لا قراءة ولا كتابة ولا حتى كرة قدم لأنني بعد أحداث الأهلي والمصري في بورسعيد قرر عقلي أن يغلق على كرة القدم كما أغلق على كل شيء آخر، فأصبحت لا ألعبها ولا أشجعها ولم أكن وقتها أجرؤ على الاقتراب من أي مستطيل أخضر، وهكذا استمر عقلي في حجب كل شيء كان ��مثل لي السعادة.
بدأت الحياة تعود تدريجيًا وعدت للعب كرة القدم وتشجيعها، ثم عدت للفيفا والفانتاسي ووضعت طاقتي الانتمائية في الكرة، بينما استمر عقلي في الردم على ما دون ذلك، حتى رجائي الحرية والحياة الكريمة.
ولكن هذه الأيام يبدو أن النظام الدفاعي أصابته بعض الأعطال، فسمح لبعض الومضات أن تلمع في الذاكرة المعتمة:
بابا أنا عايز انزل الميدان ومش عايز اعمل كده من وراك.
يا بني الدنيا شكلها خطر جدًا.
أنا عايز انزل
أنا مش عايز احرمكوا من حاجة زي كده يا بني، بس الدنيا خطر.
أخرج من الغرفة غاضبًا ومتوترًا. أقرر أن أغافلهم وأترك المنزل في الليل وليكن ما يكون، ولكنني فجأة أسمع صوت أبي ينادي باسمي، أذهب إلى غرفته فيتحاشى النظر إليّ:
أنا سايبلك فلوس على الكومودينو عشان مشوارك. اتكل على الله وخليك معايا على التليفون على طول.
ومضات من داخل الميدان، هتّيفة مهرة وهتافات مبدعة وشباب قوي. خفة دم وسخرية غير مسبوقة. الشتاء القارس. نومي على الأرض مرتجفًا لأنني استحيتُ أن أطلب من الشباب استضافتي في خيمة. موقعة الجمل. مصادفة أن عيد ميلادي كان أثناء الثورة. ابتسامي للمجاز في الميدان كأنني أولد من جديد كما تولد مصر من جديد، كل سنة واحنا طيبيين كلنا، كل سنة وانتي طيبة يا مصر! خطاب التنحي، بكائي الهيستيري وأنا أهتف، يحملني شخص لا أعرفه، وأهتف وأبكي إلى أن يذهب صوتي مصر يا أم ولادك أهم! ركضي في الميدان فاردًا يدي ّبطيارة أبو تريكة كما وعدت أصحابي.
"والله لتحصل بدال النكسة ميت نكسة"
 أقولها لأصدقائي بعدها بسنين على القهوة فيسألني أحدهم: لو رجع بيك الزمن كنت هتنزل تاني؟ أقول، لو الثورة معملتش حاجة غير إنها أصلحتني فردًا هفضل ممتن لها طول عمري برضه ولو رجع بيا الزمن ألف مرة هنزل ألف مرة.
45 notes · View notes
weirdnoury · 2 months ago
Text
رايحه أولد بعد بكره إن شاءالله ومش خايفه من عملية الولادة على قد ما أنا خايفه بجد من إني هرجع البيت ومعايا بيبي صغيررررر.. بتاع مين ده واتصرف فيه ازاي؟! انا بتصرف لنفسي بالعافية انا إيه اللي عملته في نفسي ده! ادعولي ربنا يقدرني واكون أم صالحة اعرف اربي تربية مهذبة وسليمة
14 notes · View notes
sunsetlove44 · 3 months ago
Text
شفت ذكريات وأنا ابحث عن شي تافه.. شفت صوري وطاقتي ومشاعري في أجملها حتى تألمت ووصلت لأكثر مكان مظلم مظلم جداً ملامحي في اجملها وأظلمها.. حتى لما بدأت أولد من جديد اول مشاعر الاستيقاظ والإحساس لأول مره والشروق اول مره وأول نسمة ضحوكه على شفايفي وأول روج يبرز جمالي وهكذا توالت فتوالت الأحداث حتى اكتملت الفراشه!
-هكذا تتم الولادات الجديدة من اعماق حياه لا احد يعلم عنها شيء.
12 notes · View notes
wisecollectorthings · 28 days ago
Text
فظللت بعد وفاته متبلدا... متلددا يا ليتني لم أولد
أأقيمُ بعدَكَ بالمدينةِ بينَهم...يا ليتني صُبِّحْتُ سُمَّ الأسْوَدِ
-حسان بن ثابت راثيًا النبي صل الله عليه وسلم.
8 notes · View notes
ounchoudasblog · 8 days ago
Text
هات يدكِ.
سأرى بعيوني الجريحة أسرار تلك اليد.
يا له من عالم آمالٍ وأحاسيس
يا له من عالمٍ من شكوكٍ وأوجاع
يستلقي في يدكِ.
وأفكر أن هذه اليد هي سر الأسرار.
في هذه اليد معنى لا نعرفه.
معنى أكثر عمقًا من مخاوف المرء.
هذه اليد ربما عاشت قبلكِ
ربما مسحت
دموعًا غريبةوغير طبيعية
منذ الأزل.
ربما كانت إيماءاتها مليئة بالسخرية،
وانقباضها معجونًا بألم سحيق.
ثمة شيءٍ لا أعرفهُ في يدكِ
تحلم به الروح،
وثمة أيضًا ظلالٌ غامضة
تتلبس العقل.
في يدكِ تعوي الريح وتجري المياه،
في يدكِ تجري المياه وتعوي الريح.
في يدكِ أشياءٌ داخل الأشياء
وكل ما هو فظيع وغير محدد
حين أنظر إلى يدكِ
يمتلئ عقلي بأفكار وذكريات
أكثر عمقًا من الشِعر.
يدكِ جانب من الحياة العميقة لروحي
لقد عرفتُ يدكِ قبل أن يولد الوقت.
وأعلم أنها في زمنٍ قديم
قادتني إلى القتل
رأيتُ في يدكِ عالمًا
من تنهدات وخوف وأوجاع
رأيتُ حُبًا كان من الأجدى
أن يكون كراهية.
في يدكِ التي تشبه صلاة غامضة
وحروبًا صغيرة
تندلع داخل قلعة في الليل
في ممرات يدكِ،
حيث يفقد الفنان جنونه،
ويستعيد العبيد عيونهم
أصابتني رعشة الفرح، واحتلني كل الخوف
الذي لا يمكن لعقل تصوره،
حين تخيلتُ شفتي
تُقبّلُ فراغ يدكِ السرمدي.
يدكِ المعنى الذي لا يصلُ إليه أحد
المعنى الأكثر عمقًا من مخاوفِ المرء
في يدكِ شيءٌ من البحرِ
والمواسمِ والشهور
في يدكِ ما يشبه لمعة الشمس،
واللون السري للدمع
وليدكِ: هيئة الألم.
كانت يدكِ فيما مضى
منزلًا فارغًا في المرتفعات
لهذا تعرف يدكِ كل الأفكار التي
تطوف في الكون.
يدكِ قلادة من لؤلؤ،
وبرج منيع داخل قلعة.
يدكِ الموسيقى العميقة الخالدة
التي نوّمت روحي قبل أن أولد!
في قصر عتيق ذي قبة غامضة.
يا للدقة التي صُنعت بها يدكِ
بأصابعُها الرفيعة المستدقة البيضاء
بدفئِها الشاحب الممزوج بالنعومة
وكأن في يدكِ شيئًا من الليل والنهار!
لو أنني فقط
أستطيع بشكل صحيح
قراءة النص الإلهي العميق
النائم أمامي في تلك اليد.
فوق يدكِ تنوس حقيقة ثابتة
مثلما يلوح نقشُ في لوحٍ قديم
وكأن يدكِ فكرةُ دفنت أنيابها
في جهةٍ مجهولة من الروح
كأن يدكِ جرسُ يدق في مكانٍ سري
لا يمكن الوصول إليه.
وقلبي يئنّ مثل حيوان
كلما أصابه الرنين.
هناك شيء وحشيٌ وجديد
وغير واقعي في يدكِ
نظرتي تتألم داخل يدكِ
لأن ليدكِ عيونًا تبصر كل المخاوف
التي في الأر��
وكأن هناك شخصًا يكمن في يدكِ
يقطف الفزع كما تفعل قبضة قاتل.
وحين أضع يدي داخل يدكِ
لا أستطيع فهم الشيء الأبدي
الذي أشعر به،
ولا كيف يلف شريط عقلي بجنون،
وكأننا سنلمس الخلود!
لا يد في يدكِ!
لكن من أين تتسلل لي
هذه الفكرة المريعة عن يدكِ؟
ثمة ما هو أكثر من اليد في يدكِ
حتى إنني حين أرى يدكِ
أرى تلك الأشياء المحذوفة التي
تكمن بشكلٍ مربك بين
الحواس والأشياء.
مباشرةً، بلا عينين ولا حواس
هاجسي يرى يدكِ
وأمام يدكِ يتهدم العقل
فينشأ فيّ خوفٌ مكللٌ بوجعٍ سعيد
خوفٌ يجعل اللاوعي مستيقظًا
وأحلامي خاليةً من أيدي الناس.
وأحدق أكثر في تلك اليد
أنفضُ عني حلم الزمان وحلم المكان
وأحلم بالغرائب مثل غريقٍ يرى كل شيء
ثمة شيء فاتنٌ وحشيٌ ووديع
شيء لا أستطيع الإمساك به في يدكِ.
وخوفًا من أن تلتهمني فكرة النار
أكتفي بنظرة خاطفة حين
تنفرج بوابة يدكِ
فأرى المطلق بلمحة واحدة
لكن البوابة الصامتة ليدكِ
تُفتح مرة أخرى
وتنفرج بشكل مفاجئ
عن جنة مرعبة.
يدكِ كالموسيقى
بها أتجاوز مرارة الألم
وضراوة الخوف.
كل الأشياء تحدج عقلي بنظرة غامضة
حين أحدق في يدكِ
لكن يدكِ السكرى
بصمتها الغامض الطويل
يدكِ التي تتجاوز المحبة والحواس
يدكِ المكتظة بأفكار تجعل
الروح عمياء
تأخذ بيدي إلى النسيان.
أين هي الروح التي تشف عنها يدكِ
وتجعلها محروسة بالخوف؟
أيَّة أجراس في كلمة (يد)
يسافر رنينها إلى المستحيل
ما الذي يملأ الليالي ببروق اليدين
كي يتخثر في دمنا الذهول؟
أبعدوا هذهِ اليد كي أستطيع أن أحلم:
ببلادٍ غريبة، تُسقى بأنهارٍ مؤلمة،
أمواجها أيدٍ وضفافها أيدٍ.
بحدائق تنبت في أشجارها أيدٍ
بدلًا من الأوراق
ويدٍ بيضاء قوية تحجب الشمس.
أبعدوا هذه اليد:
كي أحلم بجيوش من الأيدي
المدججة باللمسة والعطر والصوت.
جيوش لا يمكن هزيمتها
ولا تفقد شكلها المنتظم مهما أسرعت
جيوش تبهر بتشكيلاتها البصر
وتمزج الرقص بالعواء.
لكن يا له من رعب عظيم!
لقد صارت تلك الأيدي المحلومة حقيقية
وبدأت تتلوى وتتشنج وتقبض بضراوة
فنقضت كل ما نسجتُ من أفكار!
وشعرت روحي برغبة
في التقيّؤِ من شدة الخوف.
أما ما تلا ذلك فلا أستطيع البوح به
لكن بدا الأمر
كما لو أنني ركضت وحيدًا
كمجنون في غابات شاسعة ت��ترق.
وبدت صرخة العابر المجنون
بالنسبة لتلك اليد
كما يبدو الليل بالنسبة للنهار
أو كما يبدو ظهور مهرج
في موكب جنائزي مهيب.
فرناندو پسوّا
7 notes · View notes
revolutionaryroad82 · 1 month ago
Text
"يا قمرًا يطلع كلّ مساءٍ من نافذة الكلمات
يا آخر وطنٍ أولد فيه وأدفن فيه وأنشر فيه كتاباتي"
نزار قباني
10 notes · View notes
arabicprose · 1 year ago
Text
تراسلني صديقتي الجزائرية طالبة مني أن أقترح لها مجموعة من الأغاني العراقية لأنها على ما يبدو تحب الاستماع إلى المقامات والألحان العراقية وتطربها اللهجة العراقية كذلك. فأجد نفسي أذهب للبحث في يوتيوب على استحياء لأنني لا أفقه شيئاً في أغاني بلدي لأنني لم أولد وأنشأ فيها، ولم أستطع حتى بعد العيش فيها لبعض الوقت أن أنتمي لها، وكذلك عندما تخبرني صديقة لبنانية أنها "تستعذب" اللهجة العراقية وترى وقعها لطيفاً على الأذن أستغرب إعجابها وأستذكر في عقلي كيف ينطق الكثير من العراقيين (وأنا منهم!) أحرفاً مثل 'ع' و 'ح' كما لو أنها تخرج من بطونهم لا أحبالهم الصوتية فتبدو قوية الوقع على الأذن وفجةً أحياناً، وقد تتحدث صديقاتي العراقيات بكلمات عراقية جداً فأصمت خجلاً لأني لا أفهم معناها، عندما أعبر عن هذا العجز عن الاندماج يفهمه البعض على أنه تعالٍ أو مكابرة ولا يسعهم فهم أنني ولدت في غربة، كنت في المدرسة أتحدث السورية أو اللبنانية من الصبح حتى الظهيرة وفي البيت أتحدث العراقية، لابد أن ذلك كان أسهل للاندماج مع المحيط الذي لا يشبهني لا في اللهجة ولا في العادات. و عندما أُسأل من أين مدينة أنا، أخبرهم أنني من العراق، عراقية! ولكن لا تتكلمين العراقية ابداً؟! من أي مدينة من العراق؟ وأحار جواباً من جديد! من مدينة أبي أم من مدينة أمي؟ وما الفرق أصلاً؟ لا أدري إن كان الانشغال بسؤال الانتماء في سنين النشأة الأولى هو ذاته لدى الذين يولدون في بلاد ليست بلادهم، ولكنه بلا شك يترك أثراً عميقاً لا يزول مع الوقت بل وقد يعاود الظهور بين الحين والآخر، وفي كل مرة يضع هذا السؤال المرء أمام جدوى الانتماء وهشاشة الأطر والقوالب التي نضع أنفسنا فيها أو نظن أننا ننتمي انتماءاً عميقاً وصادقاً لها.
58 notes · View notes
wardajourieh · 2 months ago
Text
لا تسألني عن عمري ..
فـإنني مع كل كلمة غزل
تخرج من ثغرك ..
أولد من جديد …
23 notes · View notes
ebrahimsharabash · 1 year ago
Text
كثيرًا ما يسأل المرءُ نفسَه كيف كانت الأمور ستسير لو أن الدعوة هبطت على سيدنا النبي فى مصر؟
نسيتُ السؤال لفترةٍ ثم تذكرته من جديد إثر رواية شائعة عن إحدى العائدات من عمرة لقصة السيدة المصرية التي كانت تزور قبر النبي، وأطالت الوقوف إلى جوار مقامه في تبتّل وخشوع أزعج حارسات المقام، فأبعدنها بقدر من الخشونة التي لا تشبه المكان أبدا، فما كان من السيدة المصرية إلا أن نظرت باتجاه قبر سيدنا النبي قائلة: «إنت إيه اللى جابك عند الناس دي.. إنت لو كنت عندنا كنا شلناك إنت وضيوفك في عنينا من جوه».
هذه السيدة التى قد ترى أنها تجاوزت حدود الأدب هي محبة بالفطرة لسيدنا النبي مثل عامة المصريين، هي التي تهدهد حفيدتها على أنغام «ميتى أشوفك يا نبي.. ياللي بلادك بعيدة» فتضع في لا وعي حفيدتها أول حجر في بناء المحبة لسيدنا النبي، وتحصنها بـ«اسم النبي حارسها»، هي التي تستقبل ضيفها الغالي بابتسامة بشوش «إحنا زارنا النبي»، وف نفس الوقت تعاتب على قلة الكرم وسوء الاستقبال بـ«ده النبي فرش عبايته لنسيبه»، وهي التي تفض مشاجرات تكبر أو تصغر بجملة سحرية «صلوا على النبي يا جماعة».
هناك نكتة لم أكن أحب أن أستخدمها -لأن الحديث ليس موضعا للنكات- لكنها تلخص أمورا كثيرة، تقول إنه فى خطبة الجمعة وقف الخطيب على المنبر يقول «خد بالك من جيل هذه الأيام، فإذا قالت لك ابنتك إنها رايحة الدرس فلا تصدقها، فهي ذاهبة للقاء الحبييييييييب» فقال المصلون خلفه «عليه الصلاة والسلام»، هذه النكتة تكشف لنا من جانب حال كثيرين يجلسون في خطبة الجمعة أذهانهم مشغولة بأمور أخرى غير الخطبة، لكن من جانب آخر تشرح كيف أن الانتباه كله يحدث إذا ما مرَّ اسم سيدنا النبي بكل تجلياته «طه وأحمد والحبيب».. حالة يقع فيها الانتباه لا إراديا، لأنه فعلا الحبيب بالفطرة فى قلوب المصريين، ويعملون ألف خاطر لاسمه ويتجاوزون في ذلك حدود المقبول أحيانا بحكم «الأڤورة»، فيسمون «عبد النبي»، ويتغزلون بـ«يا جمال النبي»، ويقسمون بـ«وحياة من نبّا النبي»، أى من جعله نبيًّا «من الممكن أن يقسموا بالله مباشرة لكنهم يعرّجون على الحبيب فى الطريق».
«النبي وصى على سابع جار».. تمام، ويفكون تكشيرة عالم الدين بـ«النبي تبسم يا مولانا».. تمام جدا، ويطلبون من كل شخص أن يعامل نبيه بالطريقة نفسها «وكل من له نبي يصلي عليه».. عين العقل، لكن كاد صديقى يجن عندما قالت له والدته البسيطة فى طفولته «سيدنا النبي قال ماحدش يشرب من الإزازة» عندما ضبطته يفعل ذلك أمام الثلاجة، فانصرف يبرطم، بعد سنوات كان صديقي يضرب كفا بكف وهو يقرأ فى كتب الأحاديث، قال أبو هريرة رضي الله عنه «نهى الرسول صلى الله عليه وسلم أن يُشرب من في السقاء أو القربة» -متفق عليه- أى نهى عن الشرب من حافة الإناء حفاظا على نظافة وعاء شرب جماعي «يعنى ماحدش يشرب من الإزازة». هذه السيدة البسيطة ربما استمعت إلى المعلومة فى إذاعة القرآن الكريم، وعندما حان وقت تنفيذها لم تخاطب ابنها بلغة التربية والعيب والصحة والمنظر العام واللي يصح واللي مايصحش لكنها خاطبته بلغة قانون المحبين «سيدنا النبي قال».
ينتظر المصريون كل مناسبة تخص سيدنا النبي ليحتفلوا بها، حتى يوم مولده الذي حرم بعض المتشددين الاحتفال به، لم تلقَ دعوتهم أي قبول لدى أي شخص تجري فى دمائه جينات مصرية، ربما لو كان النبي أقام بدعوته في مصر لأصبحت السنة كلها احتفالات، كنا سنحتفل بذكرى كل التفَاتَةٍ من حضرته، وكل مكان زاره، وكل يوم نزلت فيه آية، وكل زيجة له، كنا سنقدس كل شارع مرّ به، وكل إناء أكل فيه، وكل بقعة من النيل مدّ سيدنا النبي يده فيها ليشرب منها.
عقب حادث قطار البدرشين وقف أحد الجنود الناجين أمام الكاميرا يشكو سوء الوضع داخل القطار أصلا، وفى نهاية كلامه قال «مش معاملة دي، إحنا صعايدة ونعرفوا الرسول».
وقبل أن يتوقف الدوري ذهب أحد أصدقائي المولعين بكرة القدم إلى الاستاد فى عز الفوضى، حيث لم تكن هناك تذاكر دخول، مجرد موظف أمن على البوابة قال له صديقي: «صحافة» فدخل، ثم سأل آخر كان قريبا منه «وانت تبع إيه»، فقال له «أنا تبع سيدنا النبى» فقال الموظف «عليه الصلاة والسلام اتفضل».
وكنت أجلس مع صديقٍ آخر فى سيارته بينما أم كلثوم تغني «ولما أشوف حد يحبك يحلالى أجيب سيرتك وياه»، فتنهد قائلًا «عليه الصلاة والسلام»، ثم نظر لى قائلًا «أحلى سيرة في الدنيا».
كنت أتمنى أن أولد على التراب الذى حطّ عليه سيدنا النبي بقدمه الشريف، لكن لله حكمة فى ذلك، فنشأة الدعوة فى محيط الكفار قساة القلب شدّ أزر الدعوة وجعلها تشب صلبة ��عفية، وهذا ما كان ليتحقق لو كانت الدعوة قد شبت فى محيط المحبين.. المجاذيب.
نفعنا الله بحبنا لسيدنا النبي وآل بيته، ورزقنا الاعتدال في هذا الحب، وغفر لنا عفويتنا التي تجعلنا بحسن نية قد نتجاوز حدود اللياقة أحيانا من فرط المحبة، لدرجة أننا أحيانا نتجرأ فنوسط النبي بطفولة شديدة فى أصغر الأشياء.. «اللي يحب النبي يصقف».
59 notes · View notes
magicaldestinycolor · 4 months ago
Text
Tumblr media
لم أولد مهره فكيف...ركضت في صهيلك..وكيف أقنعتني...
7 notes · View notes