#auguste couder
Explore tagged Tumblr posts
random-brushstrokes · 23 days ago
Text
Tumblr media
Auguste Couder - Tanneguy Du Châtel saving the Dauphin (future Charles VII), 1828
198 notes · View notes
illustratus · 2 months ago
Text
Tumblr media
Tanneguy du Châtel rescuing the Dauphin by Louis Charles Auguste Couder
196 notes · View notes
royalty-nobility · 25 days ago
Text
Tumblr media
Muhammad Ali Pasha Viceroy of Egypt
Artist: Auguste Couder (French, 1789–1873)
Date: 1841
Medium: OIl on canvas
Collection: Museum of the History of France, Palace of Versailles, Paris, France
Muhammad Ali of Egypt
Muhammad Ali (4 March 1769 – 2 August 1849) was the Ottoman Albanian viceroy and governor who became the de facto ruler of Egypt from 1805 to 1848, widely considered the founder of modern Egypt. At the height of his rule, he controlled Egypt, Sudan, Hejaz, the Levant, Crete and parts of Greece.
He was a military commander in an Albanian Ottoman force sent to recover Egypt from French occupation under Napoleon. Following Napoleon's withdrawal, Muhammad Ali rose to power through a series of political maneuvers, and in 1805 he was named Wāli (governor) of Egypt and gained the rank of Pasha.
As Wāli, Ali attempted to modernize Egypt by instituting dramatic reforms in the military, economic and cultural spheres. He also initiated a violent purge of the Mamluks, consolidating his rule and permanently ending the Mamluk hold over Egypt.
Militarily, Ali recaptured the Arabian territories for the sultan, and conquered Sudan of his own accord. His attempt at suppressing the Greek rebellion failed decisively, however, following an intervention by the European powers at Navarino. In 1831, Ali waged war against the sultan, capturing Syria, crossing into Anatolia and directly threatening Constantinople, but the European powers forced him to retreat. After a failed Ottoman invasion of Syria in 1839, he launched another invasion of the Ottoman Empire in 1840; he defeated the Ottomans again and opened the way towards a capture of Constantinople. Faced with another European intervention, he accepted a brokered peace in 1842 and withdrew from the Levant; in return, he and his descendants were granted hereditary rule over Egypt and Sudan. His dynasty would rule Egypt for over a century, until the revolution of 1952 when King Farouk was overthrown by the Free Officers Movement led by Mohamed Naguib and Gamal Abdel Nasser, establishing the Republic of Egypt.
28 notes · View notes
mysterious-secret-garden · 1 year ago
Text
Tumblr media
Auguste Couder - The death of General Moreau.
14 notes · View notes
lemuseum · 10 months ago
Text
Tumblr media
1 note · View note
robespapier · 1 year ago
Text
@tierseta and I saw it in Vizille! It's huge and hung in a staircase so not easy to photograph, but there was an handy who's who and the museum sells tiny postcards of the painting.
Tumblr media Tumblr media
I saw this on eBay, it's beautiful 😩✨ (I don't have money sadly aaaa)
Tumblr media
79 notes · View notes
antonio-m · 8 months ago
Text
Tumblr media Tumblr media
“The Earth, or the Fight of Heracles and Antaeus”, c.1819 by Auguste Couder (1789–1873). French painter. Rotonde d’Apollo, Musée du Louvre, Paris
274 notes · View notes
i-have-not-slept · 4 months ago
Text
Tumblr media
I know the obsession is reaching critical levels because I’m currently imagining bodyguard Alec carrying Magnus out of danger like this painting (Tanneguy du Châtel sauvant le Dauphin) by Auguste Couder
24 notes · View notes
hildegardavon · 6 months ago
Text
Tumblr media
Louis-Charles-Auguste Couder, 1789-1873
Venus rising from the waves is drawn by the artist, n/d, watercolour, 19.3x18.3 cm
Private Collection
11 notes · View notes
hero7sts · 9 months ago
Text
Tumblr media
محمد علي باشا Muhammad Ali Pasha , Painting by Louis Charles Auguste Couder- French 1790 - 1873 , Oil on canvas 1840 --- في 17 مايو لعام 1805 تولي محمد علي باشا مقاليد الحكم في مصر بعد ان بايعه الشعب في دار المحكمه وذلك لاول مره في تاريخ دوله الخلافه حيث لم يسبق ان بايع شعبا واليا واجبر السلطه الحاكمه لاقرار ولايته والذي اقره فرمان السلطنه العثمانيه انذاك في يوم 9 يوليو لعام 1805 رغما عنهم وعن ارادتهم
وهو يعتبر رأس الأسرة العلوية التي استمرت في حكم مصر (١٨٠٥-١٩٥٢) ، ويعتبر مؤسس مصر الحديثة نظرا لانجازاته الكبيره . فقد جاء إلى مصر عام ١٧٩٩ ضمن فرقة عسكرية للاشتراك بجانب الأتراك وبمساعدة الإنجليز لإخراج الفرنسيين من مصر ولكن القوات التركية انهزمت في موقعة أبو قير البرية ١٧٩٩ وظل يحكم حتى ١ سبتمبر ١٨٤٨
ولد في ( قوله -اليونان) سنة 1184هـ/ 1769م ، وقيل انه من اصل الباني وقيل ايضا إن اصل أبيه من أكراد ديار بكر جنوب شرق تركيا حاليا ، قدم إلى مصر بعمل معين حسبما ذكر أحد أحفاده ( الأمير محمد علي) عام 1949 لمجلة المصور المصرية بمناسبة مرور مائة عام على حكم العائلة في مصر
توفي والده وهو فتى ، فكفله عمه طوسون آغا، ثم قتل ، فكفله رجل من أصدقاء والده ، فربي أمياً لا مرشد له إلا ذكاؤه الفطري ، وعلو همته، وكان يجاهر بذلك ويفاخر به ، وكان محمد علي في الفرقة العسكرية التي حشدت من (قوله) مع الجيش العثماني الذي جاء إلى الديار المصرية لإخراج الفرنسيين منها سنة 1214هـ، وكان وكيل فرقة قوله ، ولما انهزم الجيش العثماني في موقعة أبي قير سنة م1799، سافر رئيس تلك الفرقة إلى بلاده وأقام محمد علي مقامه، ورقي إلى رتبة بكباشي
بعد خروج الفرنسيين من مصر ، طلب جموع الشعب والمشايخ و العسكر توليته على مصر حيـنما ضاق المصريون ذرعاً بحكم خورشيد باشا الوالي، لما امتاز بحسن سياسته ودهائه، فأقاموه على مصر والياً ، وارغموا بذلك الباب العالي علي توليته فبعث السلطان العثماني بفرمان بتوليته على الديار المصرية، ولقب بـ(محمد علي باشا)
وقام بإنهاء سطوة المماليك في مصر ، حيث دعاهم إلى القلعة لتوديع ابنه طوسون باشا الذي سيره لقتال الوهابيين بالحجاز ، فبعد أن استقروا في القلعة ، أغلق الأبواب ، وقتلهم عن بكرة أبيهم إلا واحداً تمكن من الفرار وهو( أمين بك) . واستطاع استأصال شأفتهم في اليوم التالي سنة 1226هـ/1811م ، ولما انقضى أمر المماليك وجه عنايته إلى إصلاح القطر المصري ، واسترضاء الدولة العثمانية ، ففتح السودان 1821-1823م ، واخمد ثورة الوهابيين في الحجاز ، وساعد على إخماد ثورة اليونان أيضا
باشر بجمع الأموال ، وتنـظيم الجيش وبنائه وتحديثه وبناء السفن الحربية ، وتحسين ميناءالإسكندرية ، وعمل الأسلحة الحربية ، وتـــرقية الزراعة والصـناعة والتجارة والتعليم ، واستعان بالأجانب وخاصة الفرنسيين ، وعمل المصانع لنسج القطن والحرير ، وإيصال المياه إلى الإسكندرية ، وبناء سد أبي قير ، والقناطر الخيرية التي لولاها لما أمكن من زراعة القطن في الوجه البحري ، وإرسال البعثات العلمية لأوروبة ، وتأسيس المدارس . وارسال البعثات العلميه الي الخارج ، ولم يكتف بما ناله من الملك في مصر ، بل طمح إلى الاستيلاء على سورية ، وجهز جيشاً بقيادة ابنه إبراهيم باشا للاستيلاء على سورية ، واستولى عليها ، وطمع بفتح الأناضول ، ففتح أضنه وقونية وكوتاهية 1833م ، وصارت أبواب استنبول مفتوحة أمام إبراهيم باشا ، لكن الدول الأوروبية وقفت امام طموحاته ، وجردته من جميع فتوحه بمقتضى معاهدة لندن 1841 ، وقررت أن تكون ولاية مصر لمحمد علي ولذريته من بعده، ويخرج من بقية سورية ، وعاد ابنه إبراهيم باشا إلى مصر ، وصرف همه إلى إصلاح البلاد المصرية والنهوض بها ، وادخل بها إصلاحات كثيرة في جميع نواحي الحياة . لكن عقله كان قد كل وتولاه الاختلال ، وصار يحسب الذين حوله خونة يقصدون الإيقاع به ، فأعطيت السلطة لابنه إبراهيم باشا سنة 1264هـ . وتوفي محمد علي باشا بالإسكندرية سنة 1265هـ/ 1849م وعمره (83) سنة، ودفن بجامع القلعة ، ولم تطل ولاية إبراهيم باشا سوى سبعين يوماً ، فتوفي قبل أبيه ، وهو في الستين من عمره، وخلفه في الولاية حفيده عباس الأول
وهناك قول شائع بان اصل أسرة محمد علي من أصل الباني ، وقد قال الأمير محمد علي أحد أحفاد هذه الأسرة عام 1949 لمجلة المصور المصرية أن أصلهم أكراد من ديار بكر.
حيث نشرت مجلة المصور القاهرية الصادرة يوم 25 نوفمبر عام 1949 على (الصفحة 56) مقابلة صحفية اجراها عباس محمود العقـّاد مع الامير محمد على الصغير ولي العهد المصري وسليل عائلة محمد علي الكبير والي مصر و في هذه المقابلة يعترف محمد علي الصغير بان أسرة محمد علي تنتسب الى أصل كردي على عكس ما ظنه البعض من انهم البان أو اتراك أو من بلاد الارناؤط ، حيث اقتطع هذا الجزء من المقابلة المتعلق بالعنوان :
(لا أعلم ولا أبيح لنفسي الظن فيما لا أعلم ، ولكني أحدثكم بشيء قد يستغربه الكثيرون فان الشائع ان أسرتنا نشأت على مقربة من قولة بلاد الارناؤط ، ولكن الذي أطلعت عليه في كتاب ألفه قاضي مصر على عهد محمد علي الكبير ، أن أصل الأسرة من (آمد) ديار بكر في بلاد الاكراد ومنها انتقل والد محمد علي واخوانه ، ثم انتقل أحد عمـّيه الى الاستانة ورحل عمه الثاني في طلب التجارة وبقي والد محمد علي في قوله ، وقد عزّز هذه الرواية ما سمعناه منقولاً عن الامير حليم انه كان يرجع بنشأة الاسرة الى (آمد) ديار بكر في ��لاد الاكراد) " ــــ نقلا عن* مجلة الاديب الكردي ، عدد 2 تشرين الثاني 1986 ، مقالة سگڤان عبد الحكيم .
ولكن عموما الخديويون كانوا يعدون في مصر على الدوام أتراكا ، لكنهم كانوا بحق في عواطفهم وآمالهم مصريين كما كان مولد بعضهم ايضا ( دائرة المعارف الاسلامية:4/238)
وفيما يلي أبناء محمد علي باشا (أعضاء الأسرة الخديوية ) الذين حكموا مصر: محمد علي باشا 1805- 1849 ابراهيم باشا بن محمد علي 1848 ( من يونيه الى نوفمبر) عباس الأول بن طوسون باشا 1848- 1854 سعيد باشا بن محمد علي 1854 - 1863 إسماعيل بن إبراهيم باشا بن محمد علي باشا 1863- 1879 توفيق بن إسماعيل بن إبراهيم باشا بن محمد علي باشا 1879 - 1892 عباس حلمي الثاني 1892- 1914 السلطان حسين كامل 1914- 1917 السلطان احمد فؤاد 1917- 1922 ثم اصبح الملك فؤاد الأول 1922 - 1936 الملك فاروق الأول 1936- 1952
0 notes
roehenstart · 2 years ago
Photo
Tumblr media
Louis-Philippe d'Orléans duc de Chartres (future King Louis-Philippe) in Reichenau. By Franz Xaver Winterhalter (Copy from an original by Couder, lost in 1848).
Without revealing his real identity for fear of being discovered during his exile in Switzerland in October 1793, Louis-Philippe got a job teaching geography, history, mathematics and modern languages at a boys' boarding school in Reichenau in Graubünden. His salary was 1400 francs and he worked under the name of Monsieur Chabos. There, he had a love affair with Marianne Banzori, the school cook, with whom he had a son...
55 notes · View notes
philoursmars · 2 years ago
Photo
Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media
Au Louvre-Lens, il y avait une expo fort intéressante : “Champollion - La Voie des Hiéroglyphes”, sur l’homme, son époque, l’image de l’Egypte en Europe avant l’Egyptologie....
- gravure de Caroline Hulot d'après Louis-Léopold Boilly - “Le Libéral" et "L'Ultra”
- Charles-Philippe Larivière - "Portrait d'Ibrahim Pacha”
 - Auguste Couder - "Méhémet Ali, Pacha d'Egypte”
- Charles de Steuben - “Portrait de François Arago”
- statue en tailleur du Chef du Trésor Iay - Moyen Empire 1900 av. J-C.
- autel de Philae, inscriptions romaines - 205 av. J-C.
7 notes · View notes
illustratus · 2 years ago
Text
Tumblr media
Napoleon visiting the Stairs of the Louvre under the guidance of the architects Percier and Fontaine
by Auguste Couder
139 notes · View notes
montair · 3 years ago
Text
Tumblr media
Auguste Couder, The Earth (Hercules and Antaeus), 1819
53 notes · View notes
mysterious-secret-garden · 2 months ago
Text
Tumblr media
Louis Charles Auguste Couder - The Levite of Ephraim.
6 notes · View notes
microcosme11 · 3 years ago
Photo
Tumblr media
Siege of Yorktown, 1781 by Auguste Coudet, 1836. 
I wonder whether this is young Berthier:
Tumblr media
14 notes · View notes