#يشجع
Explore tagged Tumblr posts
Text
أوريان 21: الغرب يشجع إسرائيل على القيام بما لا يجرؤ عليه
اشراق العالم 24 متابعات عالمية عاجلة: نقدم لكم في اشراق العالم24 خبر “أوريان 21: الغرب يشجع إسرائيل على القيام بما لا يجرؤ عليه” عرض موقع "أوريان 21" الفرنسي مقتطفات من مقابلة مع أحد الخبراء الفرنسيين في الشرق الأوسط تحدث فيها عن تأثير طوفان الأقصى والتحولات الجارية في المنطقة. الجدير بالذكر أن خبر “أوريان 21: الغرب يشجع إسرائيل على القيام بما لا يجرؤ عليه” تم نقله واقتباسه والتعديل عليه من قبل…
0 notes
Text
بركة: صمت بعض الدول وتطبيعها يشجع نتنياهو على استمرار عدوانه
بركة: صمت بعض الدول وتطبيعها يشجع نتنياهو على استمرار عدوانه قال عضو قيادة حركة المقاومة الإسلامية (حماس) في الخارج، علي بركة، إن “استمرار حكومة الاحتلال بعدوانها الشامل على شعبنا الفلسطيني في الضفة الغربية والقدس وقطاع غزة ولبنان، وتنفيذ حرب إبادة جماعية والقيام بعمليات اغتيال بحق قيادات وكوادر المقاومة في الداخل والخارج والتهديد بتنفيذ عمليات اغتيال جديدة، لن يرهب شعبنا الفلسطيني”. وأضاف بركة…
0 notes
Text
بركة: صمت بعض الدول وتطبيعها يشجع نتنياهو على استمرار عدوانه
بركة: صمت بعض الدول وتطبيعها يشجع نتنياهو على استمرار عدوانه قال عضو قيادة حركة المقاومة الإسلامية (حماس) في الخارج، علي بركة، إن “استمرار حكومة الاحتلال بعدوانها الشامل على شعبنا الفلسطيني في الضفة الغربية والقدس وقطاع غزة ولبنان، وتنفيذ حرب إبادة جماعية والقيام بعمليات اغتيال بحق قيادات وكوادر المقاومة في الداخل والخارج والتهديد بتنفيذ عمليات اغتيال جديدة، لن يرهب شعبنا الفلسطيني”. وأضاف بركة…
0 notes
Text
الجو ميشجع على البؤس
#ابو الجو كلش يشجع على نوع مبتذل من البؤس#بؤس الصيف مو مثل بؤس الشتا... صحيح الاخير بارد بجوه بس يحتضنك مو مثل الصيف الاكشر
0 notes
Note
السعي الحثيث لتقبل كل ما لا يتقبله الدين ده غريب
ذكرك للنصوص في الأسك السابق حجة غريبة انت عايز تبرر سب الناس للدين بإن كلام الله بيسبهم فسو وات ده حقهم؟
احنا بنتعاطف انسانيًا مع انتحار الناس دي في السياق اللي قلته علي اعتبار انه الحقيقة -انه اتنكل بيهم ودُفعوا للموت دفعًا- وبننكر فعل التشفي، لكن مبنطبعش الفعل ونقول عليه عادي علشان نبقي كدة مسلمين الإسلام الصحيح
ولإننا كمسلمين ديننا دين رحمة بالناس علشان عايزهم ينجوا ف الآخر وديننا بيقول إن نجاتهم في كونهم مسلمين
��نا مش عايز أجبر حد متدين يتقبل شيء لا يتقبله الدين، أنا بقول ببساطة إن الإلحاد والمثلية حرام في الدين طبعًا، ولكن أي ظلم أو اضطهاد واقع على الملحد أو المثلي، هو نتيجة لقلب غليظ وقاسي، وعقل أحادي مش قادر يشوف في أي فكرة وأي شخص غير رأي واحد، ومش قادر يتقبل وجود المختلف عنه بدون ما يكرهه، وهو مش لازم يشجع الناس على أفكار أو سلوكيات هو رافضها، ولكن عجزه عن التعايش مع المختلف عنه بيعبر عن قصور حاد في عقليته وإنسانيته.
وأيوة أنا فعلاً بقول لو كلام الله بيسب غير المؤمنين، يبقى من النفاق والإزدواجية أني أنصح غير المؤمنين أنهم يتوقفوا عن السب. وإلا الموقف مش هايختلف كتير عن بلطجي مثبتني بمطوة، وبيشتمني أنا وكل عيلتي عشان مش بسمع كلامه، ولما يسمع أني شتمته يديني محاضرة في عدم أخلاقية الشتايم.
ومع ذلك، مش معنى إتاحة شيء، أني بالضرورة موافق عليه بشكل شخصي، ده مربط الفرس كله أصلاً. أنا ماحبش أهين مقدسات حد، ولكن هو أصلا إيه تعريف الإهانة؟ مين بيحددها؟ ينفع أنتقد إيه من غير ما تتحسب إهانة تستلزم عقاب؟ ولا انتي ماشوفتيش منى برنس اللي القاضي قالها في حيثيات الحكم عليها إن حرية المعتقد مكفولة طالما ظلت حبيسة النفس؟
الحق هنا مش السب في حد ذاته، الحق في حرية التعبير. وعشان يكون فيه حرية تعبير، لازم تسمح للناس تناقش الأفكار زي ما هي عايزة. وبدون حرية تعبير، بالمناسبة، كان ممكن في أي عصر بعد وفاة الرسول، أي خليفة ولا إمبراطور يتهف في عقله ويمحي الإسلام من على وجه الأرض، بأنه يصادر النصوص ويجرَّم اللي يفتح بقه.
كويس إن فيه ناس قادرة تتعاطف إنسانيًا مع انتحار "الناس دي" وبتنكر التشفي فيهم، لكن إمتى قولت من أول كلامي لآخره إن اللي يعمل كده لازم يقول على الفعل عادي؟ ده عكس كلامي أساسا، كل واحد يقول اللي هو عايزه، ويؤمن باللي هو عاوزه، لكن لو إيمانه وصله للتشفي في واحدة شنقت نفسها بسببه بشكل غير مباشر يعني، يبقى فيه حاجة غلط في إيمانه ده.
وأخيرًا، لو معنى إن الإسلام دين رحمة، هو أن لا نجاة للبشر إلا فقط في كونهم مسلمين، فأنت بتقولي إن ربنا خلق 8 مليار بني آدم، وا��تص 2 مليار منهم بس بالنجاة. لو أنتِ شايفة دي "رحمة"، فأنا مش هاجادلك.
170 notes
·
View notes
Text
قراءة هذا المقال قد تأخذ منك أكثر من دقيقة لكنه مهم جدا جدا .. إذا أردت أن تعرف المعادلة العالمية !!* للعلاقة بيننا وبين الغرب إقرأ هذا المقال لرئيس وزراء بريطانيا الجديد *كير ستارمر
*مقال بغاية الاهمية ، فهو اعترافات زعيم حزب العمال ورئيس الوزراء البريطاني الجديد كير ستارمر، لذلك يجب قراءته بتمعن شديد لمعرفة كيف يفكر قادة الغرب الليبراليون والحداثيون، في التعامل معنا كعرب ومسلمين (منذ انطلاق طوفان الأقصى) على الاقل، ارجوكم لا تهملوا قراءة هذا المقال المهم والخطير الذي نشرته صحيفة ذا صن
the Sun
البريطانية العريقة:
يقول ستارمر:
علينا أن نكون صادقين مع أنفسنا، وواضحين في نفس الوقت حيال علاقتنا بالعالم العربي والإسلامي، ونقول الحقيقة لأبنائنا حتى لا نتصادم معهم يوما، أو أن يشعروا بالاضطراب الفكري ومتلازمة التناقضات النفسية، بين إيمانهم بالقيم الليبرالية واحتياجات أمننا القومي، والتي زادت من تناقضاتها الثورة المعرفية وتقتية المعلومات ووسائل التواصل العابرة للقارات.
*نحن خلافاتنا في الحقيقة ليست مع الشعوب الإسلامية ولا الأنظمة الحاكمة، لأن الأنظمة تدور في فلكنا وتستمد بقاءها من جانبنا، وتنفذ سياساتنا التي تخدم الأمن القومي الغربي اولا بغض النظر عن أمنهم القومي.
*إذن فأين تكمن حقيقة الأزمة في علاقاتنا بالعالم الإسلامي ككل والعربي كونه مركز هذا العالم ؟
*إن مشكلتنا الحقيقة تكمن في (الإسلام ذاته ومع محمد نبي الإسلام نفسه) لأنه دين حضاري يمتلك الإجابات التفصيلية لكل الأسئلة الوجودية والحضارية وهو منافس عنيد للحضارة الغربية التي بدأت تفقد تألقها، بينما الإسلام ومحمد يزداد تألقا حتى داخل مجتمعاتنا الأوربية التي أتاحت لها القيم الليبرالية حرية التفكير، وأضعفت سلطة الكنيسة، وهذا التفكير الحر المجرد قاد الكثير من النخب والشباب إلى اعتناق الإسلام، لأنهم وجدوا فيه كل الإجابات عن احتياجاتهم النفسية والروحية والوجودية والاجتماعية التي أغرقتهم فيها حضارتنا المتناقضة.
*نحن مشكلتنا الحقيقة مع الإسلام نفسه وستظل كذلك لأنه ليس لنا إلا خيار مواجهة التدفق الإسلامي والفكر الإسلامي بشتى الطرق، لأن الخيار الآخر هو أن نعترف أن الإسلام دين الله الحق ودين يسوع وكل النبيين، وهذا سيقودنا إلى اعتناقه، حتى نصل إلى ملكوت الله في الدنيا وما بعد الحياة. وهذا سيعيدنا إلى المربع الأول في صراعات الدين والدولة في الفكر المسيحي، على أن هناك فرقاً شاسعا بين الإسلام والمسيحية في تلك القضايا.
*ليس لنا خيار سوى مقاومة الإسلام ولو أدى ذلك إلى تخلي بلداننا ومؤسساتنا على القيم الليبرالية، وعلينا أن نسن القوانين التي تدفع المسلمين إلى مغادرة أوروبا، ولنا مثال في السويد التي تفرض قوانينها المثلية والشذوذ والإلحاد وهذا أكثر ما يدعو المسلمين إلى مغادرة أوروبا أو الانصهار في حضارتها وفقدان إيمانهم بالإسلام، وكذلك علينا أن نمنع الهجرة من العالم الإسلامي إلى أوروبا وأمريكا ولو بالتعاون مع الدول الإسلامية ونفتح المجال لهجرة الشعوب غير المسلمة.
*ومن جهة الأخرى يجب الاستمرار في دعم إسرائيل مهما كانت إجراءاتها قاسية، حتى لا تسمح بإقامة نواة لنظام إسلامي في غزة يشجع الشعوب الإسلامية على احتذاء التجربة، وممكن في هذا المجال الاستفادة من الدعم الكبير الذي تحظى به إسرائيل من الدول العربية، التي تخاف من قيام أي نظام إسلامي أو ديمقراطي، وهذه نقطة ثالثة مهمة وهي دعم الأنظمة العربية ومؤسساتها وجيوشها وأجهزتها المختلفة التي تمنع قيام أي نظام يستمد قيمه من تعاليم محمد ومن كتابه المقدس.
*لا يهم إن كان ما نقوم به خطأ أو باطلا أو شرعيا أو غير شرعي، فهذه مسألة يجب أن تكون محسومة ونعمل عليها ومن خلالها، نحن أمام تحد كبير بين قيمنا الليبرالية وأمننا القومي وهما الآن قيمتان متناقضتان وبين الزخف الإسلامي المنبعث من كل مكان في العالم وكأنه بخار الماء الذي لا ندري من أين طلعت عليه الشمس، لا يجب أن نختبر صوابية وخطأ القيم الإسلامية لأن ذلك قد يقود أكثرنا إلى الإسلام والقيم الدينية المحمدية، وفي نفس الوقت هناك حاجة إلى جرعات من المسيحية ولكن بصورة منضبطة لا تؤثر على إنجازات الحضارة الغربية، بهدف الحد من توغل الإسلام إلى ديارنا.
*نحن الآن بين خيارات متناقضة ومخيفة لأن الاستمرار في خياراتنا الليبرالية يفقدنا الحصانة من الزحف الإسلامي، والعودة إلى الكنيسة يهدم قيمنا الليبرالية ويؤثر على منجزاتنا الحضارية، وقد نشأت أجيال في الغرب لا تؤمن بالمسيح ولن تستطيع العودة إلى الكنيسة بعد رياح الانفتاح اللامحدودة.
*ما أخشاه أن لا نجد أمامنا في المستقبل إلا خيارا واحداً يتمثل في الدفع نحو قيام حر.ب كبرى تحد من الحريات وتربك الحياة العامة وتشعل حروب غير منتهية في الدول الإسلامية، وتفقد الإسلام مناخات السلام التي يتمدد من خلالها.
*مالم نتدارك الأمر فستملأ المساجد والمآذن أوروبا ويسيطر ا.لإسلاميون في أي انتخابات أوروبية على مقاعد البرلمان وعلى الرأي العام والاقتصاد ثم يحكمون أوروبا بتعاليم الإسلا.م.
*ترجمة: لورا أدوارد
22 notes
·
View notes
Text
زمان كان ممكن الواحد يشجع الناس على العلاقات الواسعة ودوائر العلاقات الجديدة؛
دلوقتي بشوف إن لو عندك ٢ أو ٣ نفس القيم وأخلاقك وأهدافك في الحياة شوية وقلبهم طاهر فأنت نجوت بيهم في الدنيا واترحمت من مواجهة النفوس الخبيثة والقلوب الحاقدة المنتشرة في عصرنا.
اكتفي فربما خيرٌ لك.
- رولاند العطار
#تمبلر بالعربي#مقتبس#ادب#اقتباس#تمبلريات#تمبلر#بالعربي#عرب تمبلر#أدب#ادبيات#كتب#كلمات#خواطر#نصوص#فصحى#حب#اقتباسات#اقتباس عربي#اقتباسات عربية#اقتباسات ادبية#عرب#عربي#اقتباسات تمبلر#quotes#writers on tumblr#أصدقاء تمبلر#آل تمبلر#إقتباس#شعر#العلاقات
40 notes
·
View notes
Text
من يكتب التاريخ؟
طوال نشأتي، كنت مغرماً بالتاريخ وسرده لقصص الشعوب والأمم. قرأت "البداية والنهاية" لابن كثير قبل أن أنهي دراستي الابتدائية، ثم انتقلت إلى حكايات "كليلة ودمنة" و"ألف ليلة وليلة". لكن مع مرور الزمن ونضوج الوعي، بدأت أطرح أسئلة حول كيف تحولت بلادنا من إمبراطورية ممتدة من الشرق إلى الغرب إلى دول صغيرة تُحكم بقبضة من لم يخترهم شعبها، وكيف تشكل هذا النظام العالمي بقطبيه وأحلافه المسيطرة.
كان التاريخ الذي تعلمناه في المدارس لا يروي لنا شيئاً عن هذه التحولات، بل كان يغطي الحقائق ويقدم صورة زائفة عن "أبطال" حررونا من الاستعمار الخارجي، ليصبحوا هم المستعمرين الجدد. تكبر وتدرك أن المحتل الداخلي أسوأ، فهو يعرف لغتك وتاريخك، ويستخدمهما لتثبيت سلطته عليك. إن ما عاشته بلادنا تحت أنظمة ديكتاتورية مثل صدام حسين وبشار الأسد، وغيرها، ما هو إلا وجه آخر للسيطرة، حيث ظل العراق وسوريا وغيرها خاضعين للنظام العالمي بطرق مختلفة، ويظل التغيير الحقيقي بعيداً إلا بتوحد شعوب المنطقة.
وثيقة رفع عنها السرية في 1998
كشفت إحدى الوثائق التي رفعت عنها السرية من الحكومة السوفيتية فيما مضى عن خطط لتشويه التاريخ وإعادة صياغته في بعض المناطق الإسلامية، مثل تارتاريا (وهي منطقة تمتد في آسيا الوسطى وسيبيريا)، حيث سعت الحكومة السوفيتية إلى محو الهوية الوطنية في هذه المناطق لتقليل شعور السكان بالانتماء. وأزالت الإشارات إلى "الاعتداءات الروسية الكبرى" وفرضت نسخة مشوهة من التاريخ تجعل الشعب يشعر بالامتنان للسلطة. لم يكن هذا التحريف مجرد حدث عابر، بل كان جزءاً من استراتيجية ممنهجة لتثبيت الهيمنة وحرمان الشعوب من معرفة تاريخها الحقيقي.
ملامح هذا التشويه تشمل:
إعادة كتابة التاريخ لإزالة الإشارات إلى العدوان: تشير الوثيقة إلى إزالة الإشارات إلى "الاعتداءات الروسية الكبرى". يعني هذا أن النظام السوفيتي أراد إخفاء أي جوانب من التاريخ التي تُظهر روسيا كقوة استعمارية أو قمعية، خاصة في المناطق التي قد يشعر فيها السكان بهوية ثقافية منفصلة.
قمع الهوية الوطنية: كان الهدف من إعادة الصياغة هو محو أو تقليل العناصر التي تبرز هوية "التتار" المميزة. هذا يمكن أن يُضعف من الشعور بالفخر الوطني أو الانتماء الذي قد يشجع على المقاومة ضد الحكم السوفيتي.
التحكم في التراث الثقافي: من خلال التحكم في التاريخ واللغة والأدب، سعت الحكومة السوفيتية إلى التلاعب بالتراث الثقافي. كان الهدف من هذا التحكم هو منع شعوب الاتحاد السوفيتي من تبني منظور تاريخي مستقل أو التشكيك في الدولة.
تطبيق واسع النطاق: تُظهر الوثيقة أن هذا لم يكن حالة معزولة، بل تم تطبيق تكتيكات مماثلة في مناطق أخرى ذات أغلبية مسلمة داخل الاتحاد السوفيتي. من خلال تشويه السجل التاريخي في هذه المناطق، استطاعت الدولة أن تضمن أن الأجيال القادمة لن تتعلم سوى نسخة من التاريخ تدعم الإيديولوجية السوفيتية والولاء لموسكو.
حرمان من التاريخ الحقيقي: تشير الوثيقة إلى أن النتيجة كانت حرمان الأجيال من "فرصة معرفة الحقائق الحقيقية عن ماضي أممهم". وهذا يعكس ممارسة شائعة للأنظمة الاستبدادية في إعادة كتابة التاريخ لدعم الرواية الرسمية. من خلال محو "الحقائق غير المريحة"، تستطيع الدولة أن تقدم نفسها كقوة خيرية أو بطولية، وبالتالي تقلل من احتمالات المعارضة.
في نهاية المطاف، يدفعنا التاريخ للتحقق من كل رواية نسمعها، خاصة تلك التي تأتي من مصادر السلطة. ��ما كانت تسعى إليه الأنظمة الاستبدادية من تحريف للتاريخ هو أكثر من مجرد تلاعب بالأحداث؛ إنه محاولة لقطع الجذور التي تربط الشعوب بأصالتها، وجعلها غير واعية بماضيها الحقيقي.
15 notes
·
View notes
Text
ده جدول الصلاة ممكن اي حد يطبعه و يعمل تحدي مع نفسه او مع صحابه انه يمشي عليه و يشجع نفسه على الأنتظام في الصلاة ان شاء الله
اسعى و اجتهد بصدق عشان ربنا يرزقك الاستقامة على طريقه 😊
#صلاتك_حياتك✨
24 notes
·
View notes
Text
مغامرات الشتاء ❄️ تشكيل الثلج لا يثير الإبداع فحسب، بل
يشجع أيضًا على اللعب والاستكشاف في الهواء الطلق
👑💕🍃🌹🍃💕👑 👑💕.•°``°•.¸.•°``°•.💕👑 👑💕) 💕 👑💕•.¸ 💗 ¸.• 💕👑 👑💕° •.¸¸.•° 💕 👑 👑💕💕 👑 👑 💗 ¸.• 💕👑 👑💕💗 ¸.• 💕👑 👑💕
12 notes
·
View notes
Text
خبير بريطاني: الغرب يشجع إسرائيل على القيام بما لا يجرؤ هو على القيام به
اشراق العالم 24 متابعات عالمية عاجلة: نقدم لكم في اشراق العالم24 خبر “خبير بريطاني: الغرب يشجع إسرائيل على القيام بما لا يجرؤ هو على القيام به” قال موقع “أوريان 21” إن يوم 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 كان بمثابة ثورة في منطقة الشرق الأوسط برمتها، ظهرت عواقبه في لبنان وسوريا، إضافة إلى تداعياته على غزة، ولذلك أجرت مقابلة مع بيتر هارلينغ مؤسس شركة “ساينابس”، وصاحب الخبرة الواسعة في المنطقة. وفي…
0 notes
Quote
النوم على الأرض له ميزة واحدة: أنه يشجع على الاستيقاظ المبكر.
ألكسندر دوما (الأب) المصدر: خلِّدها - مقولات عن المنطق
8 notes
·
View notes
Text
طول عمري مؤمن إن الإنسان غبي عشان بيبص على الدنيا من خرم الباب الضيق ومش واخد باله إن أرض الله واسعة بكل ما تحمله الكلمة من معنى، مش بس واسعة مساحة لكن كمان واسعة أشخاص تقابلها وفرص تجيلك وتجارب تعيشها، وبمجرد ما بننسى المعلومة الصغيرة دي حياتنا بتتحول حجيم حرفيًا.
��بنا لما كان بيقرر العقاب الأليم على العاصين في الأمم اللي قبلنا، كان بيعاقبهم عن طريق معجزات وعقابات مادية خرافية عشان الحضارة والانسانية مكنوش لسه اتطوروا ولا نضجوا، فالبشر كانوا عايشين في الضلمة ومش هينفع معاهم غير العقاب الخرافي عن طريق معجزات مستحيل تحصل عشان الأعمى يشوف والجاهل يتعظ.
عندك مثلا بني إسرائيل، دول قوم ربنا عاقبهم بإنه سخطهم قردة وخنازير، وعاقب فرعون قدامهم بإنه شق البحر وأغرقه، وعاقب قارون قدام عينيهم بإنه خسف بيه وبداره الأرض. شافوا كل المعجزات والعقابات الخرافية دي ومع ذلك مأثرش فيهم ولا هز منهم شعرة، فضلوا ضالين ومضلين ومش بيتعظوا، وده عشان كانوا عايشين في الضلمة فعلا.
أما في عهد النبي، البشرية كانت بدأت تنضج والحضارة في بدايتها والنور واحدة بواحدة بيدخل العقول، فمكنش ينفع ربما يعاقب اللي بيعصوا النبي بعقابات خرافية وحاجات خارجة عن العقل والمنطق، فبدأت سلسلة العقابات المعنوية المنطقية واللي نوعًا ما فلسفية في طبيعتها عشان الناضج يفهم والمتعلم يؤمن والمؤمن يتعظ.
فلما حصلت الحادثة اللي اتحدت نبوة النبي وكان التحدي من طرف المسلمين نفسهم، وكان لازم التدخل الآلهي العاجل بالعقاب اللي هيخلي الكل يتعظ، ساعتها ربنا اختار انه ينزل عقابه المعنوي بدل المادي عشان يقولنا خلاص، زمن المعجزات المادية انتهى، الدين ده نازل لأولي الألباب، لقوم يتفكرون، الدين ده نازل للي عنده عقل ��شان يتحدى العقل.
الحادثة حصلت في غزوة تبوك .. تخيل انت قائد الجيش والمفروض كل المسلمين يتبعوك، جيت قولتلهم يالا نحارب لاقيت عشرات منهم تقاعسوا وخالفوا أوامرك. بعد ما رجعت من الغزوة جه المتقاعسين يعتذروا ويتحججوا بأعذار مختلفة حتى ولو كذب، فقائد الجيش يعفو عنهم أو يستغفرلهم حتى لو عارف إن اعذارهم مش حقيقية. وهوب في وسط كل ده يظهر 3 يتحدوا النظام، يرفضوا الاعذار ويرفضوا يقولوا حجج مش حقيقية، قائد الجيش المفروض يعمل معاهم إيه؟
المشكلة إن اللي حصل مش بس كان بيهدد سلطة قائد الجيش ولا فريضة الجهاد، ده كمان كان ممكن يشجع بقية المسلمين على التقاعس ويجنبهم عبء الاعتذار والحجج، وكأن الحادثة بتقول الجهاد بالمزاج وقائد الجيش ملوش حكم عليكم، وإن الكسل مبرر مقبول.
وعشان كده كان لازم الحكم الإلهي يتدخل بعقاب قاسي ورادع عشان محدش يتجرأ ويعمل كده تاني، وعشان يرجع السلطة في ايد قائد الجيش (النبي) ويثّبت أركان النظام. وزي ما قولنا البشرية ساعتها كانت نض��ت ومعدش ينفع العقاب المادي والاعجازي، فكان العقاب هو فقدان التفصيلة الصغيرة اللي اتكلمنا عنها في الأول خالص، بإن ربنا يضيّق الأرض عليهم، يفقدهم ميزة إن الأرض واسعة، فتضيق عليهم بحكم إلهي، وعشان تتثبت سلطة النبي يؤمر هو كمان الصحابة وأهل بيت التلاتة المتخلفين عن الغزوة إنهم يقطعوا معاهم وينعزلوا عنهم، فيبدأ الضيق المعنوي يتحول لمادي من اللي حواليهم .. لحد هنا كان ممكن العقاب يكون كافي، بس لأ كان لازم معنى العقاب يوصل والتمرد يبقى فرصة لتثبيت أركان النظام للأبد.
ابن تيمية كان عنده مقولة قوية أوي عن جزئية ضيق الأرض دي، فكان شايف إن الموضوع معنوي وإن مفيش حاجة خارجية تقدر تؤذيه، فكان بيقول: وماذا يفعل بي اعدائي، فحبسي خلوة ونفيي سياحة وقتلي شهادة .. ممكن نفس العقيدة دي تكون عند الصحابة، عشان كده جه النُص التاني من العقاب الإلهي.
وهو إن مش بس الأرض ضاقت عليهم، لا ده كمان ضاقت عليهم أنفسهم، فمعدش حد فيهم قادر يشوف وسع الفرص ولا وسع التجارب ولا وسع المستقبل واللي ممكن يحصل فيه، دول حرفيًا اتحبسوا في النظرة المحدودة الضيقة لكل شئ في الدنيا فاتحولت حياتهم إلى جحيم على الارض، عشان ربنا يثبتلنا إن العقاب المعنوي ممكن يكون أصعب وأقسى بكتير من العقاب المادي اللي معدش له لزوم، وإن واحدة من أقسى النقم اللي ربنا ممكن يبتلى بيها عبده إن نطرته تكون مقصورة ومحدودة في كل شئ فميعرفش يستوعب الوسع اللي ربنا خلقه وأكرمنا بيه.
ويشاء ربنا إن الغُمة متترفعش عنهم غير بعد 50 ليلة بنزول آيات في القرآن عشان الدرس يتخلد ويتعمم لكل المسلمين، وعشان نستوعب واحد من أهم اسماء الله الحسنى وهو "الواسع"، عسى إننا ندعي ربنا دايمًا باسمه الواسع إنه يرزقنا الوسع والبرّاح في كل أمورنا ويبعد عننا الضيق والنظرة المحدودة سواء لنعمه أو ابتلاءاته .. آمين.
8 notes
·
View notes
Text
عندي صداع نصفي جايب أجلي ومش واكلة وانا شاربة كافيين وعندي غثيان وجسمي كله بيرتعش ومش عايزه اقوم آكل 🤡 ايه الي ممكن يشجع الواحد ع الأكل بالله؟ لما يغمى عليا هروح آكل ولا ايه؟
9 notes
·
View notes
Text
4️⃣4️⃣6️⃣
🔴🔴🔴
الصراع بين الإسلام والغرب
رئيس وزراء بريطانيا الجديد كير ستارمر
يقول ستارمر:
علينا أن نكون صادقين مع أنفسنا، وواضحين في نفس الوقت حيال علاقتنا بالعالم العربي والإسلامي، ونقول الحقيقة لأبنائنا حتى لا نتصادم معهم يوما، أو أن يشعروا بالاضطراب الفكري ومتلازمة التناقضات النفسية، بين إيمانهم بالقيم الليبرالية واحتياجات أمننا القومي، والتي زادت من تناقضاتها الثورة المعرفية وتقتية المعلومات ووسائل التواصل العابرة للقارات.
*نحن خلافاتنا في الحقيقة ليست مع الشعوب الإسلامية ولا الأنظمة الحاكمة، لأن الأنظمة تدور في فلكنا وتستمد بقاءها من جانبنا، وتنفذ سياساتنا التي تخدم الأمن القومي الغربي اولا بغض النظر عن أمنهم القومي.
إذن فأين تكمن حقيقة الأزمة في علاقاتنا بالعالم الإسلامي ككل والعربي كونه مركز هذا العالم ؟
إن مشكلتنا الحقيقة تكمن في (الإسلام ذاته ومع محمد نبي الإسلام نفسه) لأنه دين حضاري يمتلك الإجابات التفصيلية لكل الأسئلة الوجودية والحضارية وهو منافس عنيد للحضارة الغربية التي بدأت تفقد تألقها، بينما الإسلام ومحمد يزداد تألقا حتى داخل مجتمعاتنا الأوربية التي أتاحت لها القيم الليبرالية حرية التفكير، وأضعفت سلطة الكنيسة، وهذا التفكير الحر المجرد قاد الكثير من النخب والشباب إلى اعتناق الإسلام، لأنهم وجدوا فيه كل الإجابات عن احتياجاتهم النفسية والروحية والوجودية والاجتماعية التي أغرقتهم فيها حضارتنا المتناقضة.
نحن مشكلتنا الحقيقة مع الإسلام نفسه وستظل كذلك لأنه ليس لنا إلا خيار مواجهة التدفق الإسلامي والفكر الإسلامي بشتى الطرق، لأن الخيار الآخر هو أن نعترف أن الإسلام دين الله الحق ودين يسوع وكل النبيين، وهذا سيقودنا إلى اعتناقه، حتى نصل إلى ملكوت الله في الدنيا وما بعد الحياة. وهذا سيعيدنا إلى المربع الأول في صراعات الدين والدولة في الفكر المسيحي، على أن هناك فرقاً شاسعا بين الإسلام والمسيحية في تلك القضايا.
ليس لنا خيار سوى مقاومة الإسلام ولو أدى ذلك إلى تخلي بلداننا ومؤسساتنا على القيم الليبرالية، وعلينا أن نسن القوانين التي تدفع المسلمين إلى مغادرة أوروبا، ولنا مثال في السويد التي تفرض قوانينها المثلية والشذوذ والإلحاد وهذا أكثر ما يدعو المسلمين إلى مغادرة أوروبا أو الانصهار في حضارتها وفقدان إيمانهم بالإسلام، وكذلك علينا أن نمنع الهجرة من العالم الإسلامي إلى أوروبا وأمريكا ولو بالتعاون مع الدول الإسلامية ونفتح المجال لهجرة الشعوب غير المسلمة.
ومن جهة الأخرى يجب الاستمرار في دعم إسرائيل مهما كانت إجراءاتها قاسية، حتى لا تسمح بإقامة نواة لنظام إسلامي في غزة يشجع الشعوب الإسلامية على احتذاء التجربة، وممكن في هذا المجال الاستفادة من الدعم الكبير الذي تحظى به إسرائيل من الدول العربية، التي تخاف من قيام أي نظام إسلامي أو ديمقراطي، وهذه نقطة ثالثة مهمة وهي دعم الأنظمة العربية ومؤسساتها وجيوشها وأجهزتها المختلفة التي تمنع قيام أي نظام يستمد قيمه من تعاليم محمد ومن كتابه المقدس.
لا يهم إن كان ما نقوم به خطأ أو باطلا أو شرعيا أو غير شرعي، فهذه مسألة يجب أن تكون محسومة ونعمل عليها ومن خلالها، نحن أمام تحد كبير بين قيمنا الليبرالية وأمننا القومي وهما الآن قيمتان متناقضتان وبين الزخف الإسلامي المنبعث من كل مكان في العالم وكأنه بخار الماء الذي لا ندري من أين طلعت عليه الشمس، لا يجب أن نختبر صوابية وخطأ القيم الإسلامية لأن ذلك قد يقود أكثرنا إلى الإسلام والقيم الدينية المحمدية، وفي نفس الوقت هناك حاجة إلى جرعات من المسيحية ولكن بصورة منضبطة لا تؤثر على إنجازات الحضارة الغربية، بهدف الحد من توغل الإسلام إلى ديارنا.
نحن الآن بين خيارات متناقضة ومخيفة لأن الاستمرار في خياراتنا الليبرالية يفقدنا الحصانة من الزحف الإسلامي، والعودة إلى الكنيسة يهدم قيمنا الليبرالية ويؤثر على منجزاتنا الحضارية، وقد نشأت أجيال في الغرب لا تؤمن بالمسيح ولن تستطيع العودة إلى الكنيسة بعد رياح الانفتاح اللامحدودة.
ما أخشاه أن لا نجد أمامنا في المستقبل إلا خيارا واحداً يتمثل في الدفع نحو قيام حر.ب كبرى تحد من الحريات وتربك الحياة العامة وتشعل حروب غير منتهية في الدول الإسلامية، وتفقد الإسلام مناخات السلام التي يتمدد من خلالها.
مالم نتدارك الأمر فستملأ المساجد والمآذن أوروبا ويسيطر ا.لإسلاميون في أي انتخابات أوروبية على مقاعد البرلمان وعلى الرأي العام والاقتصاد ثم يحكمون أوروبا بتعاليم الإسلا.م.
________________
( المقال منشور في صحيفة The Sun البريطانية في ١ - ٨ - ٢٠٢٤
– ترجمة: لورا أدوارد)
5 notes
·
View notes
Text
🔻🌸💐🌸🔻
*✍🏻 وشهد شاهد من أهلها ✍🏻*
*📖 جوهر الصراع بين الإسلام والنصرانية 📖*
📗 إذا أردت أن تعرف المعادلة العالمية للصراع بيننا وبين الغرب إقرأ هذا المقال لرئيس وزراء بريطانيا الجديد *كير ستارمر !!*
*هذا مقال في غاية الأهمية، فيه اعترافات لزعيم حزب العمال ورئيس الوزراء البريطاني الجديد كير ستارمر، لذلك يجب قراءته بتمعن شديد لمعرفة كيف يفكر قادة الغرب العلمانيون والليبراليون والحداثيون، في التعامل معنا كعرب ومسلمين ..
هذا مقال مهم وخطير نشرته الصحيفة البريطانية العريقة The Sun:
🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻
*🖋️ يقول ستارمر:*
علينا أن نكون صادقين مع أنفسنا، وواضحين في نفس الوقت حيال علاقتنا بالعالم العربي والإسلامي، ونقول الحقيقة لأبنائنا حتى لا نتصادم معهم يوما، أو أن يشعروا بالاضطراب الفكري ومتلازمة التناقضات النفسية، بين إيمانهم بالقيم الليبرالية واحتياجات أمننا القومي، والتي زادت من تناقضاتها الثورة المعرفية وتقتية المعلومات ووسائل التواصل العابرة للقارات.
*نحن خلافاتنا في الحقيقة ليست مع الشعوب الإسلامية ولا الأنظمة الحاكمة، لأن الأنظمة تدور في فلكنا وتستمد بقاءها من جانبنا، وتنفذ سياساتنا التي تخدم الأمن القومي الغربي اولا بغض النظر عن أمنهم القومي.
*إذن فأين تكمن حقيقة الأزمة في علاقاتنا بالعالم الإسلامي ككل والعربي كونه مركز هذا العالم ؟
*إن مشكلتنا الحقيقة تكمن في (الإسلام ذاته ومع محمد نبي الإسلام نفسه) لأنه دين حضاري يمتلك الإجابات التفصيلية لكل الأسئلة الوجودية والحضارية وهو منافس عنيد للحضارة الغربية التي بدأت تفقد تألقها، بينما الإسلام ومحمد يزداد تألقا حتى داخل مجتمعاتنا الأوربية التي أتاحت لها القيم الليبرالية حرية التفكير، وأضعفت سلطة الكنيسة، وهذا التفكير الحر المجرد قاد الكثير من النخب والشباب إلى اعتناق الإسلام، لأنهم وجدوا فيه كل الإجابات عن احتياجاتهم النفسية والروحية والوجودية والاجتماعية التي أغرقتهم فيها حضارتنا المتناقضة.
*نحن مشكلتنا الحقيقة مع الإسلام نفسه وستظل كذلك لأنه ليس لنا إلا خيار مواجهة التدفق الإسلامي والفكر الإسلامي بشتى الطرق، لأن الخيار الآخر هو أن نعترف أن الإسلام دين الله الحق ودين يسوع وكل النبيين، وهذا سيقودنا إلى اعتناقه، حتى نصل إلى ملكوت الله في الدنيا وما بعد الحياة. وهذا سيعيدنا إلى المربع الأول في صراعات الدين والدولة في الفكر المسيحي، على أن هناك فرقاً شاسعا بين الإسلام والمسيحية في تلك القضايا.
*ليس لنا خيار سوى مقاومة الإسلام ولو أدى ذلك إلى تخلي بلداننا ومؤسساتنا على القيم الليبرالية، وعلينا أن نسن القوانين التي تدفع المسلمين إلى مغادرة أوروبا، ولنا مثال في السويد التي تفرض قوانينها المثلية والشذوذ والإلحاد وهذا أكثر ما يدعو المسلمين إلى مغادرة أوروبا أو الانصهار في حضارتها وفقدان إيمانهم بالإسلام، وكذلك علينا أن نمنع الهجرة من العالم الإسلامي إلى أوروبا وأمريكا ولو بالتعاون مع الدول الإسلامية ونفتح المجال لهجرة الشعوب غير المسلمة.
*ومن جهة الأخرى يجب الاستمرار في دعم إسرائيل مهما كانت إجراءاتها قاسية، حتى لا تسمح بإقامة نواة لنظام إسلامي في غزة يشجع الشعوب الإسلامية على احتذاء التجربة، وممكن في هذا المجال الاستفادة من الدعم الكبير الذي تحظى به إسرائيل من الدول العربية، التي تخاف من قيام أي نظام إسلامي أو ديمقراطي، وهذه نقطة ثالثة مهمة وهي دعم الأنظمة العربية ومؤسساتها وجيوشها وأجهزتها المختلفة التي تمنع قيام أي نظام يستمد قيمه من تعاليم محمد ومن كتابه المقدس.
*لا يهم إن كان ما نقوم به خطأ أو باطلا أو شرعيا أو غير شرعي، فهذه مسألة يجب أن تكون محسومة ونعمل عليها ومن خلالها، نحن أمام تحد كبير بين قيمنا الليبرالية وأمننا القومي وهما الآن قيمتان متناقضتان وبين الزخف الإسلامي المنبعث من كل مكان في العالم وكأنه بخار الماء الذي لا ندري من أين طلعت عليه الشمس، لا يجب أن نختبر صوابية وخطأ القيم الإسلامية لأن ذلك قد يقود أكثرنا إلى الإسلام والقيم الدينية المحمدية، وفي نفس الوقت هناك حاجة إلى جرعات من المسيحية ولكن بصورة منضبطة لا تؤثر على إنجازات الحضارة الغربية، بهدف الحد من توغل الإسلام إلى ديارنا.
*نحن الآن بين خيارات متناقضة ومخيفة لأن الاستمرار في خياراتنا الليبرالية يفقدنا الحصانة من الزحف الإسلامي، والعودة إلى الكنيسة يهدم قيمنا الليبرالية ويؤثر على منجزاتنا الحضارية، وقد نشأت أجيال في الغرب لا تؤمن بالمسيح ولن تستطيع العودة إلى الكنيسة بعد رياح الانفتاح اللامحدودة.
*ما أخشاه أن لا نجد أمامنا في المستقبل إلا خيارا واحداً يتمثل في الدفع نحو قيام حر.ب كبرى تحد من الحريات وتربك الحياة العامة وتشعل حروب غير منتهية في الدول الإسلامية، وتفقد الإسلام مناخات السلام التي يتمدد من خلالها.
*مالم نتدارك الأمر فستملأ المساجد والمآذن أوروبا ويسيطر ا.لإسلاميون في أي انتخابات أوروبية على مقاعد البرلمان وعلى الرأي العام والاقتصاد ثم يحكمون أوروبا بتعاليم الإسلا.م.
________________
( المقال منشور في صحيفة The Sun البريطانية في ١ - ٨ - ٢٠٢٤
– ترجمة: لورا أدوارد)
#صباح_شريف
#صباحكم_عزة
🌻🪷 بستان الدعوة 🪷🌻
#طوفان الاقصى#غزة العزة#gaza#free gaza#هنا غزة#الله أكبر#أمة واحدة#واثقون بنصر الله#free palestine#palestine#غزة تموت جوعا وحرقا#ثورة الغضب لغزة#السودان يذبح سراً#سوريا syria
4 notes
·
View notes