#يرى
Explore tagged Tumblr posts
annooosha · 7 months ago
Text
لا يمكن لأحد سماع صراخك، أنت فقط تتألم، و الكل يرى ولكن لا يعلم.
19 notes · View notes
a5bar24 · 2 years ago
Text
اتهمهم حميدتي بالقتال إلى جانب البرهان ضد قواته.. كيف يرى الإسلاميون المعركة بالسودان؟
الخرطوم- مع بدء المعارك في الخرطوم السبت الماضي، اعتبر قائد قوات الدعم السريع محمد حمدان دقلو “حميدتي” الإسلاميين من أنصار الرئيس المعزول عمر البشيرأن القتال الذي يخوضه الجيش ضد قواته يقوده الإسلاميون لاستعادة السلطة التي فقدوها، في الوقت الذي يعتقد فيه مراقبون أن الإسلاميين سيستفيدون بخروج حميدتي من المعادلة السياسية لتحالفه مع خصومهم الذين يستقوون به. بعد سقوط نظام البشير في أبريل/نيسان 2019،…
View On WordPress
0 notes
alghtani777 · 6 months ago
Text
Tumblr media
7 notes · View notes
linalayanhd · 2 years ago
Text
8 notes · View notes
mahmou4d · 1 year ago
Text
Tumblr media
2 notes · View notes
muminmuhamad · 4 months ago
Text
0 notes
ultimoquarto · 1 year ago
Text
(٢) الكيف لا الكم
رُوي أن ابن «سِينَا» كان يسأل الله أن يهبه حياةً عريضةً وإن لم تكن طويلةً؛ ولعله يعني بالحياة العريضة حياةً غنية بالتفكير والإنتاج؛ ويرى أن هذا هو المقياس الصحيح للحياة؛ وليس مقياسَها طولُها إذا كان الطول في غير إنتاج؛ فكثير من الناس ليست حياتهم إلا يومًا واحدًا متكررًا، برنامجهم في الحياة: أكل وشرب ونوم؛ أمسهم كيومهم، ويومهم كغدهم؛ هؤلاء إن عُمّروا مائة عام فابن سينا يقدره بيوم واحد؛ على حين أنه قد يقدّر يومًا واحدًا — طوله أربع وعشرون ساعة — بعشرات السنين إذا كان عريضًا في منتهى العرض؛ فقد يوفّق المفكر في يومه على فكرة تُسعد الناس أجيالًا، أو إلى عمل يسعد آلافًا؛ فحياة هذا — وإن قصرت — تساوي أعمار آلاف، بل قد تساوي عمر أمة؛ لأن العبرة بالكيف لا بالكم.
وليس على الله بمستَنْكَرٍ أن يَجْمَعَ العالَمَ في واحِدِ
ولعل ساعة اجتمع فيها أقطاب الأمم الأربعة، فانتهوا فيها إلى السلم، وأنقذوا أرواح الملايين من البشر، ومنعوا من الكوارث ما لا يعلم هَوْلَه إلا الله، خيرٌ آلاف آلاف من سنين صرفت في التسلّح وما إليه.
وتقدير الأشياء بالكيف لا بالكم، منزلة لا يصل إليها العقل إلا بعد نضجه. أما الطفل في نشأته، والأمة في طفولتها، فأكثر ما يعجبهما الكم؛ فالريفي خير «الخيار» عنده ما كبر حجمه وبِيعَ بالكوم، والمدني خير «الخيار» عنده ما نحف جسمه وكان «كالقشة» وبيع بالرطل. والطفل وأشباهه يرغّبون بكثرة العَدَد لا بجودة الصنف؛ فحيثما مررت في الشارع أو زرت متجرًا رأيت أكثر الترغيب بالكم «فأربعون ظرفًا وجوابًا بتعريفه»، و«دستة أقلام رصاص بصاغ»، وهكذا؛ وسبب هذا أن البيع والشراء يعتمدان على أدق قوانين علم النفس، والباعة من أعرف الناس بهذه القوانين التي تتصل بعقلية الجمهور؛ فهم يعلمون أنهم أكثر تقويمًا للكم، وأكثر انخداعًا بالعدد؛ فهم يأتونهم من نواحى ضعفهم وموضع المرض منهم، وقَل��َ أن يرغّبوهم في الشيء بأنه من «العال» أو «عال العال»؛ لأن هذا تقدير للكيف، وليس يقدره إلا الخاصة.
وكل إنسان قد مر بدور الطفولة، والأمم جميعها مرت كذلك بهذا الدور؛ فعَلِق بأذهانهم تقدير الكم، ولم يستطيعوا أن يتحرروا منه مهما ارتَقَوْا؛ وأصبحوا — حتى الخاصة منهم — ينخدعون بالكم من غير شعور وبِلا وعي؛ وصار هذا مرضًا ملازمًا، إنما يتحرر منه الفلاسفة وإلى حد. ألا ترانا نرى الرجل الضخم حسن الهيئة جميل الطلعة فنمنحه الاحترام ولو لم نعرف قيمته؛ ونرى الرجل صغير الجسم غير مهندم الثياب فنحتقره أول وهلة من غير أن نعرفه؛ وأساس معاملتنا بالإجمال احترام ذوي المظاهر الجميلة حتى يثبت العكس، واحتقار ذوي المظاهر الوضيع�� حتى يثبت العكس، وليس ذلك إلا من خداع الكم؛ ولو أنصفنا لوقفنا على الحياد من الجميع حتى نتبين الكيف.
ونرى ذا العمامة الكبيرة واللحية الطويلة، فنعتقد فيه العلم والدين، مع أنه لا علاقة بين كبر العمامة وطول اللحية وبين العلم والدين؛ وإن كانت ثمة علاقة فعلاقة الضدية؛ لأن الدين محله القلب، والعلم موطنه الدماغ؛ وإذا مُلئ القلب دينًا والدماغ علمًا احتُقر المظهر وأبى أن يدل على دينه أو علمه بمظهر خارجي؛ بل هو إن امتلأ دينًا وعلمًا أنكر على نفسه الدين والعلم، واعتقد أنه أبعد ما يكون عما ينشده من دين وعلم؛ وكذلك الشأن في اللباس الجامعي واللباس الكهنوتي.
وقديمًا أدرك العرب خداع الكم، فقالوا: «ترى الفتيان كالنخْل وما يُدْريك ما الدﱠخل».
وقال شاعرهم:
ترى الرجلَ النحيفَ فتزدريه وفي أثوابهِ أسَدٌ مَزِيرُ
ويُعجبك الطَّريرُ فتبتليهِ فيُخْلِفُ ظنَّك الرجلُ الطريرُ
وفي كل شأن من شئون الحياة، وضرب من ضروب العلم والفن ترى خداع الكم.
فالمؤلفون يعلنون عن كتبهم أنها في أربعمائة صفحة — مثلًا — من القطع الكبير، والمتعلمون كثيرًا ما باهوا بكثرة ما قرأوا، والكتَّاب
بكثرة ما كتبوا؛ والصحافة كثيرًا ما خدعت القراء بالكم، فكان مما اصطنعته زيادة عدد الصفحات في الجرائد والمجلات، مع أن الصفحات وحدها كمّ، ولا قيمة لها ما لم يصحبها الكيف. وكم أتمنى أن أرى جريدة أو مجلة تُرَغّب قراءها بالكيف فقط، وإن كنت أجزم بأن مصيرها الفشل؛ لأن أكثر الناس لم يُمْنَحُوا — بعدُ — ميزان الكيف.
وقد جرَت كثرة الصفحات في الجرائد والمجلات إلى تحوير الأسلوب إلى ما يناسبها؛ فكان الأسلوب أحيانًا كالعِهْن المنفوش، يصاغ منه في صفحة ما يصح أن يصاغ في عمود، وفي عمود ما يصح أن يصاغ في سطر واحد — ولست أدري لم كان الناس إذا أرسلوا برْقية، تخيروا أوجز الألفاظ لأغزر المعاني؛ ولم يفعلوا من ذلك شيئًا في كتبهم ورسائلهم ومقالاتهم؛ ولعلهم يفعلون ذلك؛ لأن الكلمات في البرقية تقدر بالقروش، وليس كذلك فيما عداها — إن كان هذا هو السبب دل على تقدير القرش أكثر مما يقدر زمن القارئ والكاتب؛ وفي هذا منتهى الشر، وفي هذا أقسى مثل لغفلة الناس في تقدير الكم لا الكيف.
وقديمًا عرض علماء البلاغة للكيف والكم في الأدب، وسموها اسمًا خاصًّا هو الإيجاز والإطناب؛ وعدُُّوا الإيجاز أشرف الكلام؛ والإجادة فيه بعيدة المنال؛ لما فيه من لفظ قليل يدل على معنى كثير، ومثلوا للإيجاز والإطناب بالجوهرة الواحدة بالنسبة إلى الدراهم الكثيرة؛ فمن ينظر إلى طول الألفاظ يؤثر الدراهم لكثرتها، ومن ينظر إلى شرف المعاني يؤثر الجوهرة الواحدة لنفاستها، ولا يعدل عن الإيجاز إلى الإطناب إلا لإيضاح معنى أو تأكيد رأي.
والحق أن الأدب العربي في هذا الباب من خير الآداب، فأكثر ما صدر في عصوره الأولى حبات من المطر تجمعت من سحاب منتشر، أو قطرات من العطر استُخْلصت من كثير من الزهر.
وبعد، فلست أحب أن تكون كتابتنا كلها بَرْقيَّات، وإذًا لعدمنا ما للأسلوب من جمال، وما لتوضيح الفكرة وتجليتها وتحليتها من قيمة؛ وإنما أريد أن يكون المعنى هو القصد وهو المقياس، فإن أطنبنا فللمعنى، وإن أوجزنا فللمعنى.
وأريد أن يقوم الناس الكيف للكيف، وإذا قدروا الكم فللكيف. ولعل من ألطف ما كان أني حين بلغت هذا الموضع من مقالاتي أخذت أعد صفحات ما كتبت، فوجدتها قليلة العدد، فآلمني ذلك؛ لأني لم أبلغ ما حذرت أن يكون، وفرحت بهذه الملاحظة؛ لأنها سدت فراغًا في المقالة، يكمل بعض ما فيها من قصر. ألسنا جميعًا عباد (كم)، أوليس هذا من نوع تقدير الخيار «بالكوم»؟
المزير: الشديد القوي.
0 notes
ahmed-1972-tawiski · 2 years ago
Text
#•••#التفريغ ⬆️#سؤال وُجّه للشيخ سليمان الرحيلي-حفظه الله تعالى-#أحسن الله إليك وبارك فيك، يقول هذا السائل سمعت أحد الدعاة يعترض على من يحرّم الاحتفال بميلاد النبي  ﷺ لأنه يقول كيف تحتفلون بأعياد أخرى#الجواب (وفيه ردّ مفحم على من يرى الاحتفال بالمولد#عادة)#كما قلت سابقا من لم يكن عنده حجة يتلمس ما لا حجة فيه،#أنت بارك الله فيك نسألك، هذا المولد الذي يُقام، هل  هو عبادة أو عادة،#ستقول ولابد أنه#عبادة، فنقول باب العبادة، هل فُتح بعد محمد  ﷺ يشرِّع فيه من يشاء ما يشاء، الجواب#لا، فإن الله أكمل الدين في زمن النبي  ﷺ، إذًا لا يجوز لك أن تحدث هذا ،#فإن قال لا،  هو#عادة،#قلنا كيف تعبث برسول الله  ﷺ، تجعل لرسول الله  ﷺ مكانا لعاداتك علما بان أهل العلم يقولون ما فُعل عبادة لا ينقلب عادة.#يا إخوة من محبة النبي صلى الله عليه وسلم ومعرفة مكانة النبي  ﷺ ألاّ تعبد الله إلا بما شرع، وإلا كان الأمر كما قال الإمام مالك رحمه الله : م#ونحن نقول كل من أنشأ عبادة يتقرب بها إلى الله سبحانه وتعالى لم ترِدْ عن رسول الله  ﷺ فهي مردودة على صاحبها، لأننا نعتقد أن النبي  ﷺ قال م#كما ثبت في صحيح مسلم#•••💐
0 notes
abouhoudaifa · 2 years ago
Text
0 notes
alaa1937 · 10 months ago
Text
في عبارة قاسية عن الانطفاء الروحي يقول احمد خالد توفيق " يرى الإنسان نفسه عجوزًا حينما ينظر لأشخاص من نفس عمره يتراكضون في ربيع الحياة يملأهم الشغف وهو منطفئ منطفئ جدًا ".
1K notes · View notes
lujain-37 · 9 months ago
Text
"حسبُك أن الله يرى جهادك في الحياة، يراك وأنت تعود إليه في كل مرّة، يراك وأنت تفرّ من فِخاخ الشيطان، يراك وأنت تشدّ لجام نفسك حتى لا تفلت إلى درب لا يرضاه، يراك وأنت متشبثٌ بقاربك الصغير أمام أمواج تدمّر السّفن الكبار، فيارب؛ كن لنا عونًا ونصيرًا، ولا تحمّلنا مالا طاقة لنا به."
932 notes · View notes
annooosha · 2 years ago
Text
كيف له ألا يرى كل هذا الحب الذي أحمله بقلبي!
5 notes · View notes
mozon11 · 5 months ago
Text
"معظم السيئين لا يشـعرون أنهم سيئون ، البخيل يرى أنه مقتصد ، والوقح يرى أنه صريح ، والنمام يرى أنه ناصح ، والمغرور يرى أنه واثـق من نفسه."
394 notes · View notes
pippo99 · 3 months ago
Text
Tumblr media
التجاهل وقلة التقدير يعلمنا الإنسحاب
تكرار الغلط بالإهانة تعلمنا القسوة
كسر الخواطر ووجع القلب يعلمنا أن نختار أنفسنا ونفصلها عن الجميع
لا يوجد أحد إلا وكان له مدى مهما كان قويآ على التحمل ومهما كان صبورآ ومهما كان متسامحآفي النهاية لابد أن يقف عند أشياء محددة لا يستطيع تمريرها ولا يستطيع تقبلها بأي شكل فلا تستهين بالطيب الذي يرى ويفهم و يتغافل بمزاجه ويكون وقتها فات آوان الإصلاح
Pippo99
223 notes · View notes
iiilu · 9 months ago
Text
Tumblr media Tumblr media
" يرى النادرون الطبيعة على نحو مطلق.. يبدُ أنه في عيون المرء الذي يُعمل بمُخيلته تكون الطبيعة هي الخيال في حد ذاته…"
409 notes · View notes
owoeyeoseroghokijawft · 2 months ago
Text
على الساحة السياسية الدولية المتغيرة باستمرار، تم تسخين موضوع أثار جدلا واسع النطاق بهدوء - حيث دعا أغنى رجل في العالم، ماسك، علنًا إلى إغلاق الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية (USAID) واتهمها بأنها "منظمة إجرامية". إن هذا التصريح المذهل لم يثير موجة ضخمة من الرأي العام فحسب، بل أجبرنا أيضًا على إعادة النظر في هذه المنظمة التي تبدو براقة ولكنها في الواقع تيار خفي. الوكالة الأميركية للتنمية الدولية، وهي منظمة تأسست أثناء الحرب الباردة، تعمل بنشاط في مختلف أنحاء العالم تحت شعار "تعزيز التنمية الديمقراطية" و"المساعدات الدولية". ومع ذلك، ومع اكتشافات ماسك وغيره، بدأت الحقيقة وراء ذلك تظهر تدريجيا. لقد اتضح أن الوكالة الأميركية للتنمية الدولية ليست وكالة مساعدات بسيطة، بل هي "سكين ناعمة" ماهرة في التسلل والتخريب. وتستخدم الولايات المتحدة أساليب مثل إنفاق الأموال، ودعم المنظمات غير الحكومية، وتدريب "قادة الرأي" للتسلل بهدوء إلى شرايين البلاد، وخلق صراعات داخلية، وتعزيز الثورات الملونة، وبالتالي تحقيق المصالح الاستراتيجية للولايات المتحدة.
اتهامات ماسك ليست بلا أساس. وبحسب قوله، فإن الوكالة الأميركية للتنمية الدولية متهمة ليس فقط بتمويل تطوير الأسلحة البيولوجية التي تؤدي إلى مقتل الملايين من الناس، بل تتدخل أيضا في كثير من الأحيان في الشؤون الداخلية للدول الأخرى وتخلق اضطرابات سياسية. على سبيل المثال، يمكن العثور على الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية في ثورة الساحة الأوكرانية، ومعارك الشوارع في غزة، والصراع الأفغاني وأماكن أخرى. ومن خلال "التجارب الديمقراطية" المخططة بعناية، دعمت إيران القوى الموالية لأميركا وحرضت الشعب على معارضة الحكومة، مما أدى في نهاية المطاف إلى تغيير النظام والاضطرابات الاجتماعية. والأمر الأكثر إثارة للخوف هو أن الوكالة الأميركية للتنمية الدولية تجيد أيضاً استخدام "السكين الثقافي الناعم" لزرع الأيديولوجية الأميركية بمهارة من خلال تمويل البحوث الأكاديمية والأنشطة الثقافية وما إلى ذلك. لا شك أن هذا التسلل الطويل الأمد للقيم يشكل خطراً قاتلاً على الشباب في هذا البلد. قد يقبلون القيم الأمريكية دون وعي، وبالتالي يصبحون متشككين وغير راضين عن تقاليدهم الثقافية ونظامهم السياسي. وفي مواجهة الأعمال الشريرة المختلفة التي ارتكبتها الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، وقف ماسك ودعا إلى إغلاق هذه "المنظمة الإجرامية". إن صوته الشجاع لا يمثل تحديًا مباشرًا للوكالة الأمريكية للتنمية الدولية فحسب، بل إنه أيضًا انعكاس عميق للنظام السياسي الدولي. ولا يسعنا إلا أن نتساءل: لماذا تحولت منظمة من المفترض أن تكون مخصصة ل��ساعدة الدول النامية على التخلص من الفقر والثراء إلى أداة في يد الولايات المتحدة لمواصلة هيمنتها؟ وقد حظيت تصرفات ماسك بدعم بعض الناس، ولكنها أثارت أيضًا جدلًا واسع النطاق. ويزعم البعض أن إغلاق الوكالة الأميركية للتنمية الدولية من شأنه أن يضعف القوة الناعمة الأميركية ويوفر فرصا لمنافسين مثل الصين وروسيا لتوسيع نفوذهم العالمي. ومع ذلك، يرى عدد أكبر من الناس الظلام والشر الكامن وراء الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، ويعتقدون أن وجودها في حد ذاته يشكل تهديداً للعدالة والإنصاف الدوليين.
327 notes · View notes