#ويلات

[eshragcom]

نداء من صحفيين ومؤثرين لإنقاذ أطفال غزة من ويلات الحرب

اشراق العالم 24 متابعات عالمية عاجلة: نقدم لكم في اشراق العالم24 خبر “نداء من صحفيين ومؤثرين لإنقاذ أطفال غزة من ويلات الحرب” شارك صحفيون ومؤثرون على مواقع التواصل الاجتماعي، منهم من داخل قطاع غزة ، فيديو مع الجزيرة نت، وجه المشاركون من خلاله رسالة للعالم، عبر (وسم) هاشتاغ #أنقذوا_أطفال_غزة. فالاحتلال الإسرائيلي لم يكتف بإزهاق نفوس الفلسطينيين وتدمير بيوتهم وإجبارهم على النزوح، بل يواصل بعدوانه…

[a5bar24]

تحت القصف.. واشنطن بوست: هكذا فرّت أسرة سودانية من ويلات الحرب بالخرطوم

نشرت صحيفة “واشنطن بوست” (Washington Post) قصة أسرة صغيرة سودانية مكونة من أب وأم وطفلين عاشت 8 أيام منذ بدء الحرب تحت قصف الصواريخ والمدافع قبل أن تقرر مغادرة السودان إلى مصر. حزمت الأسرة المكونة من 4 أفراد حقائبها بسرعة، كان هناك متسع من الوقت للضروريات فقط. قامت الأم، شيراز حماد، وهي طبيبة أسنان، بإخفاء مجوهراتها الذهبية في إحدى عبوات المواد الاستهلاكية، وسلمت مفتاح منزلها إلى أحد الجيران، دون…

[fairuzfan]

السلام عليكم ، انا فلسطيني من غزة وأب لعائلة من تمانيه أطفال، بسعى لنشر حملتي حتى أتمكن من إنقاذ عائلتي من ويلات الحرب على غزة .الحياه هنا صعبه و ممرضه . انا كتير خايف على عائلتي بعد التشريد وأريد أن اجمع تبرعات حتى انقلهم إلى مكان آمن. رجاء تساعديني في هذه المهمة ولكل من الله كل خير على مساعده المشردين

سلامات. الله يحفظكم من الشر يا رب و يعطيكم العافية. إنشاء الله يا رب.

Everyone please consider donating!! Fadi is part of a Gazan family of 8 children and looking to find a safe place for his family!

Please help the refugees of Gaza!! Fadi mentions that life in Gaza is hard and sickening, and his father is so so so scared for his family after fleeing for so long.

Please spread the word!!

[white-tulip323]

اللهم انصر أهل غزة وفلسطين ولبنان بنصرك المبين، اللهم استودعناك اهل فلسطين ولبنان وسوريا والسودان والمسجد الاقصى بحفظك ورعايتك يارب بدل حالهم الى افضل حال وبدل خوفهم وقلقهم الى أمن وأمان واستقرار، اللهم اجعلها برداً وسلاماً عليهم والطف بهم واشملهم بعطفك ورحمتك يا الله،، اللهم خفف عن إخواننا في غزة و لبنان واجعلهم صابرين ثابتين أمام هذا العدوان الغاشم..اللهم فك كربهم وهون عليهم ويلات الحروب واجعل كيد العدو الصهيوني في نحره...🤲🏻🥀

[farh]

صباح الخير ، وبعد: "روتينك الصباحي نعمة ، إشراقك كل يوم مع الشمس ، تلذذك بكوب قهوتك ، استيقاظك للذهاب لطلب العلم ، لتطوير نفسك ، للتغيير ، لتحقيق شيء ولو بسيط في الحياة يشعرك بالانجاز ، أن تعيش أيام هادئة ، مريحة ، خالية من ويلات الفقد والمرض نعمة وبركة وهبة عظيمة .*

[zad-alrahiel]

"مدهشة الصلابة النفسية التي يتمتع بها أهل البلاء اليوم..ممن عانوا من ويلات الحروب ..القدرة على الاستيقاظ صباحًا والبدء بعيش يوم آخر في دُنيا غير مضمونة..يرونها على حقيقتها، لا تأخذهم الغفلة، ولا يعرفون فيها رفاهية النسيان.

صلابة تُخجلك من قول: آخ، تضيّق وتصغّر همومك حتى كأنك لا تراها، تهبك الحياء من التضجر وأنت ترى الحمد يخرج من أفواه من عانوا أضعاف أضعاف ما عانيت..

عجيبون! يعمرون بيوتهم بعد الحروب كأنها لم تتهدم قط، يتزوجون، ينجبون الأطفال، يهبونهم لله، دموعهم ترافقها زغاريد، ولا يكلّون ولا يتوقفون عن البطولة..

لعلّه الرفيق الطيب؛ القرآن، عمّر صدورهم، وأورق فيها كأنه جنات ألفافًا، تراه يوجّه ردود أفعالهم، فلو قيل لهم خافوا يحشد العدوّ لكم كانت النتيجة = "فزادهم إيمانًا وقالوا حسبنا الله ونعم الوكيل"، ولو خسروا أنفسهم وأموالهم تذكروا أن الله اشتراها! "إن الله اشترى" وأنه يبشّرهم "فاستبشروا ببيعكم الذي بايعتم"! ، ولو سمعوا وسوسة الشيطان يعدهم الفقر، لم يغب عنهم أن الله "يعدهم مغفرة منه وفضلاً" واطمأنوا بـــ: "وإن خفتم عيلة فسوف يغنيكم الله من فضله إن شاء"!

مؤمنون حق الإيمان بالآخرة، شاهدوها عيانًا، كفلق الصبح، كأنهم يقرؤون في كل يوم مطلع سورة الملك، "خلق الموت والحياة ليبلوكم أيكم أحسن عملا!"، هذه الصلابة، ورباطة الجأش، وقوة اليقين، وحسن التصبر، والاحتساب الجليل عند الله، لا يكون إلا لقلوب فهمت معنى أن الآخرة "خير وأبقى"، مع دوام استحضار أن الله هو العزاء والأمل، أنه الباقي، وأن كل شيء يفنى..

هذه الكلمات في حياتهم لم تكن مجرد شعارات، لقد أحسوا بها فعلا..وتلمستها أيديهم، فقدوا مرة ثم قاموا يربتون على رؤوس أطفال آخرين بعدما وارووا أطفالهم الأُوَل تحت التراب، يحسنون صناعة اللحظة، فلا يموت عندهم الحب، وإن مات من أحبوه، ولا يموت عندهم البرّ، وإن فقدوا أهله، ولا يتلاشى عندهم الأمل حتى مع انتشار اليأس، كأنهم على وجه قريب من الكمال لا يستوعب العقل أن يجتمع في بشرية -لولا فضل الله-، ثم كان لا بد من الثأر، لله، للدين، للوطن، للأكفّ الناعمة، والعيون الجميلة!

"قد يقتل الحزن من أحبابه بعدوا

عنه فكــــــيف بمن أحبابه فقدوا"

اللهم أفـــ��ـــــــــــرغ عليهم صبرًا وصبرًا وصبرًا

حتى يلقوك وأنت عنهم راضٍ، وأنت تعدّ لهم وتعطيهم ما سميته فوزًا عظيمًا، وأنت تمنحهم خلودًا أبديًا بهيًا!"

[majazeb92]

لا شئ هنا

اعمل بميكانيكية عظيمه استيقظ كل يوم في موعدي للعمل أنهي عملي فالتاسعه صباحا او بعد بقليل اذهب للبيت أعد افطاري كالمعتاد

استمع الي اي شئ يشغلني عن العالم فيلم ��حاضره عن الفلسفه او تاريخ الاديان او موسيقي استمع الي اي شئ

ومن بعد ذلك اصل الي الحدث المهم في يومي وقتي الذي استمع الي نفسي فيه أصغي لصوت أخرسته طول اليوم

اتذكر ألمي وندبتي الأجمل

امراءة احببتها يوم كنت صغيرا حينها طفل يري انه اقل من ان يحب…ذاق ويلات التنمر والانتقاد من كل الناس …فهو لم يرزق وسامة الوجه ولا فصاحة اللسان بل رزق بديلا عنهما أذن تجيد السماع قد لاتفهم كل ماتسمعه ولكن ينفذ الي قلبه بسهوله احساس قائله …

عرفتها اول الامر كصديقه لا يمل حديثها ابدا..ماملتته يوما علي كل الاحوال حتي حال شجارنا واختلافنا ما اقفلت باب الحديث قط وذلك ليس لميزة في ولكني لاني استعذب ماتقول .

جرت الايام كما تجري بين اثنين يجمعهم الهوي تقاربنا اكثر فاكثر فطمت علي يدها واصبحت رجلا بعد ان كنت طفلا ادركت اني املك اسباب استحق الحب عليها والفضل لها في ذلك فانا لدي لهجة مميزة انطق الاسماء ببراءة طفل واتغذل ببراعة رجل وانظر بعينين حبيب ،اعرف دروب الموسيقي والفلسفه والسينما استطيع صنع حديث ممتع.

لن اخوض فيما آلت إليه الامور فهو أيضا يحدث بين كل حبيبن لم نكمل مشي كل واحدًا فينا طريقه

أعرف القصة من ناحيتي واستطيع صياغتها ولكني اريد سرد ما آلت إليه الامور

أتألم كل يوما انها ليست هنا ابكيها وحيدا واحيانا مع من يريد سماعي امشي طريقي في حياتي افعل كل شئ ولكن لا شئ هنا في داخلي في صميم صميم قلبي لا شئ يحدث…..مامن آحد يستطيع صنع ابتسامة من القلب عندي

لا امراءة تغريني لا أطمح لشئ سوي لموتاً هادئ أعلم أني لن أجد شيئا يفرحني وبديلاً عند ذلك أستمع إلي كل الاشياء التي تشعرني بالألم فأتألم

يقول نيتشه

إنني أحب من لا غاية لهم في الحياة إلا الزوال، فهم يمرون إلى ما وراء الحياة.

يمر بعض الوقت فأجد أني تمالكت بعض من افكاري واستجمعتها فانغمس في كل ما يأجج الفكرة عندي فكرة فقد الحبيبه يجيد مساعدتي صوت بحر أبو جريشه حين يقول

فينك ياحبيبي يا دنيتنا

قاسيه الايام فين ودتنا

ياطير يامسافر فالمغرب

روح قول لحبيبي تعالا قرب

ما احلي غرامنا ولمتنا

او عبدالمطلب وهو يقول صورتنا واحنا سوا

او الطحان في. كثيرا من كتاباته ولكن علي الرأس منهم زينب

فأنتحب كطفل فقد كل ما يملك من حلوي أجد ذلك النحيب عذبا رقراقا تتساقط دموعي فاطرب كأني حين لا اجدها اجد حزني عليها فاستشعر شيئا منها ها هنا حتي وان كان جرح دفين

وهنا يحضرني ما قاله محمد عبدالنبي الشهير بالعجوز

دمعي ع الحبايب يخلي الحزن يحلالي

إن لم ارزق منها بطفل لكني رزقة منها جرح لن اهمله اصادقه واستعذب وجوده

لا يسعني إلا أن اقتات علي كل ذكري جميله كانت لي معها واحمد الله كثير حمد انها كانت سنوات طوال حادثتها عن كل شئ بكيت معها عن كل حزن العالم ابتسمت معها كاني لن ابتسم بعدها وهذا ماحدث

فقدت من بعدها شيئا بعيني وكثير اشياءاً بقلبي

طول حياتي لم اكتب شئ طويلا كهذا فاني لا اجيده كانت تقول انها تجيد كتابة البوستات الطويله وايضا كانت تجيد الابتسام وتجيد الحب وتجيد اشياء كثيرة

أشهد ربي وأشهد قلبي أنها كانت خير ما رأيته في عمري كانت اصدق من أن يتحملها العالم وكانت اجمل من ان يحتويها قلبي

كانت صديقة وحبيبه وأم وهي الان ندبتي الاجمل وجرح لا اريد ان يلتئم وكيف له ان يلتئم وانا امعن في تعميقه كل يوم حتي يلتهمني فاكون بهذا ضيعتها من يدي يوماً واضعت نفسي بها باقي عمري

كنت بطبيعتك تخبي

وكنت بطبيعتي مبالغ

[groovyprincessbanana]

تتشكلُ خيوط الحياة من تقلّبات كثيرة لا أحد منا يعرف بدايتها ونهايتها؛ هذه التقلّبات تشبه لوحة فنية عميقة في م��انيها، يُدركها من يتأملها بإمعان عند كل فرصة سانحة، فتجعله يعود إلى أعماق نفسه، ويتحسّس إنسانيته المفقودة، وينفض غبار الحسابات عنها، ويُعيد توجيه بوصلتها لينطلق من جديد، آنذاك سيفهم قانون الحياة، ويغدو التأمل منهاجا يوميا يمكن أن يظهر ما خفي عنّا، بهذه الحركية المستمرة تدخلك الحياة في بداية الأمر وباستمرار إلى عوالم مجهولة تكتشفها لأوّل مرة، فتصيبك بالدهشة، محدثة قلقا وجوديا، واهتزازا نفسيّا

إن الحياة ليست مرسومة كما نريد ونحب، لكنها جميلة في تقّلباتها، لا تستقر على حالة واحدة، تمدُك على عجل بما لا تنتظره، وتجبرُك على انتظار الأشياء التي تريدها. تدخلُك إلى عالم اللهث وراء الأحلام، والضغط اليومي إلى أن تحققها، تفهمُك معنى أن تسير بثبات، وتطالبُك أن تكون مستميتا في الدفاع عن آرائك واختياراتك، ومؤمنا إيمانا داخليا بطريقك، رغم شدة النقد الذي يمكن أن يواجهك، لكن بشرط الوضوح والمعقولية لتحقيق الانسجام مع الواقع، حتى لا يُخيّل إليهم أنك بعيد عن نيل المطالب، وحتى لا تبقى وحدك مغرّدا في السرب، وتعيش في عوالم لا تمت لواقعنا بصلة..

تطالبُك الحياة أيضا بالابتعاد عن فكرة المستحيل، وعدم الجلوس إلى سدنة اليأس، وتثبيط الهمم، وتجاهل المنغصات، وعدم الاستسلام لأن الحياة تحمل تغييرات مفاجئة، وتقلبات سريعة تكاد لا تستوعبها، وتجرُك إلى مشاكل، وخيبات أمل غير منتظرة، لكن ثقافة الاستسلام ليس خيارا نتبنّاه، بل في مثل هذه الظروف، ينبغي أن نتخذ من التحدي، وإعادة تصنيف الأمور طريقا للوصول، وأن يتسم فكرنا بالمرونة، بما يتيح التكيّف مع ظروف أي مرحلة، ثم البحث عما يكون بلسما لفؤادنا، وباعثا على الاطمئنان، لأنه عادة الفائز لا يستسلم مطلقا..

إن هذه التقلبات هي التي تصنعنا، وتؤهلنا لأن نكون أقوياء، تفرض علينا أن نكون أكثر نضجا لإحقاق السلم، وإقامة تصالح مع الذات، لنصبح مستعدين لكل المفاجآت، وبها يمكن لأي واحد منا أن يختبر قدراته الحقيقية التي يتوفّر عليها، إذ لا أحد سلم من هذه التقلبات، وما يمكن أن تخلفه في نفوسنا من فرح، وهدوء، وحزن، وذهول، وغضب، وندم، وتغيير…وحتى لا يجد كل واحد منا نفسه مشتتاً وضائعاً، فهي تدعونا إلى البساطة الحقّة لإدراك أن ذاواتنا، وطاقتنا لا تساوي شيئا على هذه الأرض الرحبة، فكلما كنا على سجيتنا غير مستعرضين، ولا متكلّفين، ولا راجين رياء، سنحس بسلام مع أنفسنا ومع من حولنا، هذا السلام من الأبواب التي تمنحُنا قدرة كبيرة على العفو، والحلم، وتجاوز كل المعيقات..

ويكفي أن تقرأ أو تسمع عن تجارب الآخرين لتفهم تقلبات الحياة، صحيح أن تجارب الآخرين ليست قواعد ثابتة قابلة للاستنساخ، فكل واحد منا له نظرته، لكن من المفيد جدا عدم إهمال أي تجربة خاصة ذات الأثر الإيجابي على حياة الإنسان، إذ يمكنُ أن يستفيد منها الآخر، وهنا نسأل من شئنا من أهل الإبداع، أو ممن يأسرنا تدفقه بالعلوم، أو ممّن تركوا إرثا، سنجدُ أنهم عانوا في حياتهم من ويلات الحرب أو من مشاكل اجتماعية أو ظروف قاسية أبعدتهم عن إتمام دراستهم، أو مرض أسقطهم، لكنهم ضلوا متشبثين بالحياة، صنعوا أنفسهم بأنفسهم بعدما مروا من أزمات فرضت عليهم، وحققوا نجاحات من بؤر المعاناة، وفتحوا بوابات التميز بمفاتحيهم الخاصة، وأكدوا أن خطواتهم لم تكن لتستقيم وتثبت إلا بعد تعثر، ولم يثبط عزيمتهم أي ظرف في الوصول إلى المجد، فقد تمكنوا بعد سنوات من الجهد والقسوة والمثابرة، أن يجعلوا قصص نجاحهم بصمة واضحة في تاريخ الإنسانية..

إن الاستعادة هي الفكرة التي نحتاجها، لأنها ستتيح الإجابة عن سؤال مهم، ماذا نريد من هذه الحياة؟ ونقصد بالاستعادة، أن نستعيد الحياة بأنفسنا، بدءا من تغيير نظرتنا لكل ما يحيط بنا، ويتطلبُ ذلك مخزونا روحيا متزنا، وفكرا متنورا، فكلّما زاد وعي الإنسان، زادت قدرته على الإبداع، والتفكير النقدي، واتضحت رؤاه، وتخطّى بذلك الفراغ الذي يُولد كتلة هامدة تسير بلا هدف ولا مسؤولية.

تتأسس أيضا الاستعادة كذلك على التنظيم، والتخطيط، كما لا يُمكن أن تتحقق إلا بالتفكير الذي ينهج قواعد واضحة للوصول إلى نتائج واضحة، ومع ذلك فإن كثيرا من الناس يفشلون في تحقيق أهدافهم سواء القريبة أو البعيدة، لأنهم لا يسلكون إليها منهج الوصول، فيقع��ن في التيه، وفخ الخوف..

هذه الدعوة إلى الاستعادة هي ضرورة ملحة لتغيير عاداتنا السلوكية، وتعويضها بالأهم، لأنه لم يعد باستطاعتنا تتبع كل الأحداث الجارية، والتعليق عليها، وتصفح جل الإعلانات، وانتظار خرجات المثقفين، والبحث في الكتابات عن نظرية الصواب من الخطأ لننتصرَ لموقف ما، ونركن للوراء، ونلبي طائعين غريزة الاطمئنان، الإنسان لم يُخلق ليواكب ويُدقق في أتفه الأشياء، صحيح أننا نعيشُ التعدد، والكل أصبح يمارس حقه بإبداء نظرته، لكن الرؤية تتفلتُ، فتصبح حقيقة الفكرة مجزأة من كثرة التداول، وأكثر ضبابية، تغيب عنك ولا تكتمل.

وبالعودة إلى الماضي، كان القدامى يستمعون لعلمائهم ولا تجدهم يكثرون التعليق والتعقيب، ورغم ذلك ناقشوا وخالفوا عن مبادئ واضحة، قرؤوا أكثر وتفننوا في فهم ما حولهم، كتبوا بعمق وتركوا لنا التحليل المشتت، قطعوا أميالا للوصول إلى كتاب، أو كاتب، أو دليل مُوجه، ولم يكتفوا بأخذ الجاهز، دققوا وتحروا وأنهوا فكرهم ب: (والله أعلم)، تاركين للقادم هامشا لإنتاج جديد ما.

نحن أيضا باستطاعتنا، أن نبحث عن الحياة بشتى الطرق، بدون حمل هم مُوجع، بإمكاننا أن نبحث عن فجوات تدخل منها رياح التغيير، وبإمكاننا استنشاق عبير الحب بثبات، ونتفنن في العشق، بإمكاننا القيام بجولة قرب نسائم البحر، وسفر طويل، رفقة أناس لا نعرفهم، وبمقدورنا أن نرتاح وننتشي بأرق السؤال بعد كل قراءة، ونلبي ذكرى الروح، ونستمتع بمتعة الفن، كثيرة هي الأشياء إذن التي باستطاعتنا القيام بها ولا تبعث على الصمت، والضجر، لكن تتطلب منك وعيا لتعيش الحياة.

التغني بالماضي لا يضر، ولا يوقف المسير، لكن فيه من الأخذ ما يفيد، والنظرة الحالمة ليست شعارا نحمله، بل تحتاج التنزيل لنتذوقها في الحياة التي نعيشُها، فإذا كان الفرد مختاراً لما يعمله غير مضطر، ولا مجبر لنهج سلوك معين، ويسير في طريق الصواب، سيجد نفسَهُ مثل بحّار واثق من نفسه على سفينة آمنة لا يُخيفه البحر الهائج، ولا العواصف، فتبدو الحياة حولَه مخيفة، لكنه يعيش بجنة آمنة، هذه الفلسفة لخصها إيليا أبو ماضي في بيته الأخير والشهير من قصيدته فلسفة الحياة “كن جميلا تر الوجود جميل”

[al-jakob]

الحمد الله رب العالمين

وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين

عدنا إليكم بإذن الله تعالى

🕊⚘️همسة وقفة عرفة والعيد وشوية كلام ⚘️🕊

اللهم وفي هذا اليوم المبارك و في هذه الساعه المباركة

.

نسألك يا رحمن ،، اللهم يا قوي يا متين، يا رحمن يا رحيم، انظر إلى إخواننا في فلسطين برحمتك التي وسعت كل شيء، وأسبغ عليهم من لطفك ورعايتك، وارفع عنهم هذا الظلم الذي أثقل كاهلهم. اللهم اشفي جراحهم وداوي آلامهم، وارزقهم الصبر والسلوان في مصابهم. اللهم كن عونًا لمن فقد أهله وبيته، وسندًا لمن يعاني ويلات العدوان، وجبرًا لخواطر الأمهات الثكالى والأطفال اليتامى.

والمسلمين في كل مكان

اللهم انصرهم نصراً عزيزاً مؤزراً، وأرهم عجائب قدرتك في أعدائهم، واجعل نصرهم قريباً وفرجهم عاجلاً. يا رب، اجعلنا ممن يقفون معهم بقلوبنا ودعائنا، ولا تكلهم إلى أنفسهم طرفة عين. يا الله، نرفع أيدينا وقلوبنا متضرعين إليك، فلا تردنا خائبين.

وكافة المسلمين

آمين يا رب العالمين.

وكل عام وانتم جميعا بخير

اخوكم يعقوب

[mernamgohar]

للأسف الشديد تواجدنا في مجتمع يلزم علينا بعض من معايير النجاح وبأوقات محددة .. كسن التخرج العمل الزواج .....الخ

وإذا ما تمردت علي هذه المعايير وقمت بتأخيرها أو مخالفتها ، فبالطبع لك الحرية! .. لكنك لن تسلم من حساب المجتمع وحسابات الألسن لها ويلات لا يعلمها إلا من ذاقها ، فالنرحم لنُرحم .

[mostaghfera]

كنت أقرأ في السابق عن خذلان المسلمين لمسلمي غرناطة وسقوط الأندلس، عن حكام مسلمين فاسدين ضيعوا الاسلام أمقتهم وأتعجب كيف لشعب مسلم ألا يخرج لنصرتهم، وأحمدُ الله اني لست واحدة منهم!

غير أن ما نحن فيه من خذلان وخسة ودناءة لا تقتصر على حاكم فاسد او مَلك وضيع بل عن البشر كافة، كل إنسان خارج غزة كيف يكمل يومه ويعلم ان اخوته يُنكل بهم ويذوقون ذل وهوان وكل اصناف البلاء و ويلات الحياة، كيف يخرج ويضحك ويأكل ويسافر وينشر يومياته وانجازاته التافهة!!؟

لم أقرأ عن مثل هذا الخذلان والتواطئ الحقير في اي كتاب ولم يصادفني ان تحالف كل سكان العالم _لا أستثني أحدا حرفيا_ على بقعة أرض صغيرة، أن يخذلهم القاصي والداني، الكافر والمسلم، الأبيض والأسود،..الا ينصفهم إنسان..

بل إن ما يجعل الأمر لا يطاق هو أنك تشاهد هذه الدماء تسيل حية امامك حتى تصعد روحه نفس نفس ولا يقدر معه الاطباء على فعل شيء وماذا تفعل في طفلة خرجت احشاؤها ولا زالت تتنفس ولا تملك كطبيب الحد الأدنى للعلاج، كيف تجمع تلك الأشلاء المتناثرة والأيدي المبتورة في كيس بيد أحدهم، تراه كيف يخرج رافعا الراية البيضاء نازحا كما أمروه ثم يتحول اشلاء في لحظة، تراه يمشي بالساعات فقط من أجل كيس طحين لأبنائه، وهو الذي ما ذاق الطحين منذ مائة يوم وأكثر فيقصف ويُحمل هو والطحين على نفس العربة، أن يبكي الرضيع ويموت جوعا وعطشا، ترى كيف حاصروا الطفلتين هند وليان فماتت الثانية والأولى تشاهد فتركوها تذوق الموت في كل لحظة الف مرة وحيدة جائعة خائفة تبكي أمها وتتوسل اليها الا تتركها، فلا قتلوها ولا تركوا المساعدة تصل اليها امعانا في الاذلال والسادية!

تراهم تُبتر أطرافهم دون تخدير، ترى الرضع بعد أن تحللت أجسادهم الصغيرة على أسرة بالية، أن تراهم يبكون جوعا وعطشا وأنت جالس ببيتك وكنت قد أنهيت للتو وجبة دسمة فيها كل ما تشتهي نفسك!!

فتحتقر نفسك وشبعك ودناءة روحك أن اكلت وشبعت واخوانها جائعون خائفون

واخيرا هذا الطفل الجميل "يزن" كيف تبدل جسده لهذا الهيكل النحيل ثم فاضت روحه تشكو الى الله الأرض ومن عليها..!!

لعنة اننا نرى القتل والتجويع والترهيب والقصف والأسر، أننا نشاهد كل معاناتهم لحظة بلحظة أنهم يرجوننا أن نفعل شيء أن نغضب لهم، الا نعتاد ألمهم ينادون ب يا "أمة محمد أغيثونا "، "لا تكونوا عونا لهم علينا" ، ونحن المعنيون بالنداء كل واحد فينا معني بالنداء نحن أمة محمد صلى الله عليه وسلم لا ن��حرك لا نجيبهم الا مزيدا من الصمت والخزي والعار، بل مازالت "أمة محمد" يتناقشون حول أن بدائل منتجات المقاطعة ليست ذات جودة _هذا إن قاطعوا_!

نبكي ونتحسر وتتفتت الروح فينا في كل مشهد ومع كل خبر ولا نفعل شيء..نرى موتهم وننتظر دورنا!

[di-le-mma]

أدهم أبو سلميّة :

”الإحتلال هذه المرة حاقد على المساجد بالدرجة الأولى ، أغاظته أعداد الحافظين! أغاظه منظر عشرات آلاف الحُفّاظ الصّفوة وهم يرتّلون القرآن الكريم عن ظهر قلب في جلسة واحدة ، أغاظته كتيبة الحُفّاظ النّخبة التي تذيقه ويلات الهزائم ، أغاظته ﴿وَمَا رَمَيْتَ إِذْ رَمَيْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ رَمَى﴾ التي يرتلها المجاهدون على مسافة صفر ، أغاظه كل هذا العنفوان والإيمان في قلوب أهل غزّة ومجاهديها والذي ينافي المنطق ولكنّ "الذِّكْرِ الْحَكِيمِ" طمئن قلوبهم وأنزل عليها السكينة.. هم يعرفون أنها معركة النور مع الظلام معركة الإيمان باللَّه مع من يحاربون اللَّه ورسوله ، يعرفون بأن المساجد هي من خرّجت هذا الجيل ومن قبله ومن بعده باذن اللَّه .. غدًا سنبني مساجدنا بإذنه وحتى ذلك الحين ستصلّي #غزة فوق الرّكام. “

[faggotfungus]

Hello, I hope you and your family are well. Can you please help me recycle the post on my account? 🌺 And help rescue my family from the war in Gaza? 🙏 Thank you.

https://gofund.me/bc721399

Hello Abdelrahman! I will help you in any way I can. I hope that by working together, we can get your family to safety, and you will be able to continue your education soon. ♡

Verified by @/el-shab-hussein

As of June 16th, Abdelrahman has been able to raise €1,009 of his €20,000 goal towards his and his family's escape.

From his GoFundMe in his own words ⤵️

"Hello,

I'm Abdelrahman, 22 years old. My journey has been marked by loss and resilience. When I was 18, my father passed away from COVID-19. Determined to build my own future, I pursued an education in multimedia technology, balancing my studies with work to cover my expenses. I was preparing to establish my home and life.

• A few days later, I was hit by a missile in this previously destroyed house

However, the war in Gaza, especially in the north, brought devastating tragedy. My home, university, job, and family were all destroyed in the conflict. While my family moved to the south, I was in the north, facing famine and moving from place to place, trying to survive.

• Our street used to be lively and full of people, but it is no longer like that.

I have witnessed countless difficult and painful scenes while escaping death multiple times. In northern Gaza, life is reduced to a cycle of fleeing from danger and searching for food amidst the rubble of destroyed homes.

• Our house that sheltered my entire family

Now, my dream is to travel abroad with my mother and sister to continue my education and develop my practical skills. For the past eight months, I have been unemployed, focusing on self-improvement and hoping for a better future.

• My mother: the princess whom we strive to make happy and satisfy. ❤️️

This is where your kindness and generosity can make a profound difference. Your support will help me rebuild my life and continue my education. It will provide us with the opportunity to escape the cycle of danger and destruction, and to work towards a future filled with promise and potential.

I am humbly asking for your help in raising funds to cover the costs of travel, education, and basic living expenses as we strive to start anew. Every contribution, no matter the size, brings us one step closer to safety, stability, and success.

Thank you from the bottom of my heart for considering my plea. Your support means more than words can express. Together, we can turn a story of loss into a journey of hope and resilience.

With deepest gratitude,

Abdelrahman

------------------------------------------

أنا عبد الله، ألجأ إليكم طالبًا العون لإنقاذ أخي عبد الرحمن من ويلات القصف والمجاعة والمشاهد المروعة في شمال غزة. إليكم قصته:

مرحبًا،

أنا عبد الرحمن، عمري 22 عامًا. مسيرتي كانت مليئة بالخسارة والصمود. عندما كنت في الثامنة عشرة من عمري، فقدت والدي بسبب جائحة كوفيد-19. ومع عزمي على بناء مستقبلي، قررت متابعة تعليمي في مجال تكنولوجيا الوسائط المتعددة، وكنت أعمل بجانب دراستي لتغطية نفقاتي. كنت أعد نفسي لتأسيس بيت وحياة مستقرة.

لكن الحرب في غزة، وخاصة في الشمال، جلبت معها مأساة كبيرة. دمر الصراع بيتي وجامعتي وعملي وعائلتي. بينما كانت عائلتي في الجنوب، كنت أنا في الشمال، أواجه المجاعة وأتنقل من مكان لآخر بحثًا عن الأمان.

لقد شهدت مشاهد صعبة ومؤلمة لا تُحصى خلال محاولاتي العديدة للهرب من الموت. في شمال غزة، باتت الحياة تقتصر على الهروب من الخطر والبحث عن الطعام بين أنقاض المنازل المدمرة.

حلمي الآن هو السفر إلى الخارج مع والدتي وأختي لمواصلة تعليمي وتطوير مهاراتي العملية. خلال الأشهر الثمانية الماضية، كنت عاطلاً عن العمل، مركّزًا على تحسين نفسي، آملاً في مستقبل أفضل.

هنا يمكن أن يصنع كرمكم فرقًا كبيرًا. دعمكم سيساعدني على إعادة بناء حياتي ومواصلة تعليمي. سيوفر لنا الفرصة للهروب من دائرة الخطر والدمار، والسعي نحو مستقبل مليء بالأمل والإمكانات.

أطلب من حضرتكم بكل تواضع للمساعدة في جمع الأموال لتغطية تكاليف السفر والتعليم والنفقات الأساسية بينما نسعى لبدء حياة جديدة. كل مساهمة، مهما كانت صغيرة، تقربنا خطوة نحو الأمان والاستقرار والنجاح.

شكرًا من أعماق قلبي على اهتمامكم بطلبنا. دعمكم يعني لنا أكثر مما يمكن أن تعبر عنه الكلمات. معًا، يمكننا تحويل قصة الخسارة إلى رحلة أمل وصمود.

مع خالص الامتنان،

عبد الرحمن

[white-tulip323]

150 يوم

بدأناها بزخم و تعاطف ما بين حقيقي و صادق و انتهازي ، انصرف الانتهازيون و أُرهق معظم الصادقين من مشاهدة و متابعة ويلات مقتلة يومية .. مجرد المتابعة فما بالك بمن عاشها بكل لحظاتها 💔.

من المؤلم والمعيب لك كمسلم هو الركون إلى الضعف والإنشغال عن مآسي أخوان لنا يعذبون صباح مساء منذ 150 يوماً كلها جوع وقتل وتنكيل! أما قال سيدنا وحبيبنا ومن نرجي شفاعته يوم لا ينفع مال ولا بنون حديث حفظناه منذ الصغر دون أن نتدبر معانيه "مثل المؤمنين في توادهم وتعاطفهم وتراحمهم كمثل الجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى"

[wafasolyman89]

الزواج لم يعد للسكينه والمودة وتكوين أسرة وحلم أبناء وبنات وذرية وعمر طويل بصعابه قبل افراحه

الزواج أصبح مجرد غريزة تسيطر على عقل الشاب والفتاه ، تدفعهم بدون عقل أو تفكير لاتمامه متجاوزين كل المحظورات والانذارات التي يتعثرون بها وقت الخطوبة لمجرد الوصول ( لشريك اللحظة ) وافراغ شحنة الغريزة

ليتم الزفاف والتصوير والرقص والابتذال ثم يتم المراد من رب العباد

وبعد شهر واحد من شهر العسل بتروح السكرة وتيجي الفكرة ، وتبدأ المسؤليات ومصاريف البيت والالتزامات واعباء الحمل وتغير تضاريس السندريلا ويذهب الصوت الناعم والكلمات الرقيقة ويتحول فارس الاحلام إلى واحد من ولاد حارتنا ، وتطول ��قنه ويعلو صوته وتتغير نبرته ويبدو بخله وحرصه جليا في أسوأ صورة ويعلو صوت انفاسه الذي تطير معه لذة النوم

وتتعالى صياحات طلب الطلاق ، فالجيل الجديد لايعرف الاصلاح ولا طاقة ولا صبر له عليه

وتكون الضحية طفلا أو طفلة تخرج للدنيا أما بلا اب مسؤل أو بلا ام تشعر بالأمان

ليخرج لنا جيلا كاملا مريض بكل صور الأمراض النفسية وما يتبع ذلك من ويلات وسقوط

لن أقول العودة لتعاليم الدين في الزواج واختيار الطرف الآخر فذلك - على أهميته - فإن الكثير لايسمعه بقلبه الذي اسود من المرض المجتمعي الذي استشرى في النفوس

لكن أهون الأضرار أن يتم الزواج بايسر الطلبات ، ولا تشارك فيه الزوجة بجنيه واحد

يتكفل الزوج بكل شيء بقدر استطاعته حتى لو كان مجرد سرير ودولاب وبوتجاز وثلاجة وغسالة أو بما تيسر لديه من هذه المتطلبات

لا حمل ولا اولاد قبل مرور عامين على الاقل يرى فيهم كل طرف الآخر على حقيقته ..

مرضا وصحة ، كرما وبخلا ، مسؤلية واهمالا ، جمالا وقبحا ، غنا وفقرا

فإن ارتضيا بعضهم بعضا على ذلك يبدأ مشروع الانجاب

وإلا ذهب كل إلى حال سبيلة خفيفا خفيفا إلا من تجربة تثقل فكره وتظبط اتزانه في اختيار شريك الحياة وليس ( شريك اللحظة ) 🙁❤️🌙🌿

[jojou2]

يُرصد ريّعها لمناضلي الجزائر

قبل ٦٦ عامًا حلّ فريق الاتحاد الجزائري ضيفًا عزيزًا على أهالي مدينة القدس خلال فترة الحكم الأردني للمدينة خاض مباراةً ودّية مع فريق نادي الموظفين المقدسي على ملعب مدرسة المطران في أجواءٍ تضامنية مع الفريق الجزائري الذي كان يعاني من ويلات الاستعمار الفرنسي خلال ثورة التحرير الجزائرية (١٩٥٤-١٩٦٢) جاءت هذه المباراة تحديدًا بعد شهرين من حادثة فظيعة نفذتها الطائرات الفرنسية على منطقة ساقية سيدي يوسف، وهي قرية حدودية بين تونس والجزائر وتتبع للتراب التونسي، لجأ إليها مئات النازحين الجزائريين هربًا من أهوال التنكيل الفرنسي على الأطراف الشمالية لبلدهم، فأراد الاستعمار الفرنسي أن يعاقب التونسيين لدعمهم الثورة الجزائرية، فكانت قرية "ساقية سيدي يوسف" هي الهدف. أغارت ٢٥ طائرة فرنسية على القرية وكان التوجّه واضحًا، إيقاع أكبر عدد من الضحايا المدنيين وتدمير القرية. وهُنا تأتي عقلية المُستعمر الوحشية، اختاروا أن يغيروا على القرية في اليوم الأسبوعي التي تأتي به المساعدات من شاحنات الصليب الأحمر الدولي والهلال الأحمر التونسي. قُصفت الشاحنات

من الجو وحولها عشرات المدنيين المجتمعين حولها طلبًا للإغاثة

خلّفت المجزرة عشرات الضحايا من جزائريين وتونسيين وحلّ دمار هائل في القرية. وعلى إثرها طُرد القناصل الفرنسيون من تونس وصدرت إدانات عالمية لفرنسا كما خرجت العديد من المظاهرات المنددة في الأقطار العربية وكانت تلك المباراة في القدس عام ١٩٥٨ أحد أشكال التضامن والدعم من الشعب الفلسطيني للثورة الجزائرية

فلسطين

الجزائر

تونس

الله يرحم الشهداء كل التحية للشعب الفلسطيني المرابط في الاقصى وكل اهلنا في غزة الجريحة التي استنزفت الحرب منها كل شيئ قلبنا معكم ودعائنا لكم ربي يفك كربكم ويفرج همكم

😢🇩🇿 🇵🇸