#ويضع

[a5bar24]

شاهد.. إنتر ميلان يهزم ميلان ويضع قدما في نهائي دوري أبطال أوروبا

11/5/2023–|آخر تحديث: 11/5/202312:18 AM (بتوقيت مكة المكرمة) وضع إنتر ميلان قدما في نهائي دوري أبطال أوروبا لكرة القدم، بعدما حقق انتصارا ثمينا ومستحقا بهدفين دون رد على مضيفه وجاره اللدود ميلان في ذهاب نصف نهائي المسابقة القارية الأم. وجاء هدفا المباراة -التي أقيمت على ملعب “سان سيرو” في حضور جماهير ميلان التي احتشدت في معظم المدرجات- في غضون 3 دقائق فقط. وافتتح البوسني إيدين دجيكو التسجيل…

[white-tulip323]

وقد تأتي الغيرة على هيئة أحد ما يبحث في منشوراتك بأدق تفاصيلها ويضع لايك عند مكان غيرته ليخبرك إنه رأى ماحدث 💔 تلك هي الحرب البارده ياسادة .......

[zainab-eng]

كيف أنت؟

سؤال يحمل الكثير مني وينتظر المزيد منك لكن كيف لردٍ متسرعٍ أن يمزق فصول الحكاية ويضع نقطة النهاية باختصار كلماتك..

كيف أنت؟

سؤال لا ينتظر وقتك المناسب ولن يبحث عن مكانٍ آمن لا يسمع فيه أحدهم إجابتك..

كيف أنت؟

سؤال لا يعرف شيء عن

ظروفك الغريبة ولن يبحث عن بصيص صفوٍ في غموض ردك..

كيف أنت؟

سؤال يشع بداخلي كنجم قد احترق منذ آلاف السنين حتى ساقته الأقدار ليتوهج في ضبابية سماءك ..

[sihrbayan]

أن اعظم شيءٍ في حياتنا هو الصباح.. ذلك الزائر الذي يأتينا نظيفاً كل يوم ويضع نفسه بين أيدينا آملاً أن نكون اكتسبنا عبرةً من الأمس. صباحكم جميل وسعيد

[aboyazzed]

كلٌ قد أرخى عليه الله من النعم، وبالمقابل قد أخذ منه، ولكن المرء يختزل المشهد ويضع نصب عينيه نقصه مقابل ما كمل عند الآخرين، ولو رأى الصورة كاملة لحمد الله ورضي!

[tariktalks]

احذر قوّة المُسْتَغْنِي ! فَهو مُستعِدّ للتّجديف وحدَه، وموَاجهة العواصف والتّعامل مع الأمواج بِمفردِه دون انتظار يَد العون مِن أحد. إضافة إلى أنّه لَا يَجِد إشكالا في الإبحار بِمُفردِه، ولا يلتفت لما ومن ترَكَ خلفه، ولا يتمسّك بمن أفلتَ يدَه، ويُنهي كلّ شيء دون تردّد، وبكلّ سهولة إذا وُجِدت الأسباب. فيُعيد الأمور إلى مكانها الطّبيعي لتُصبح أقلّ من عاديّة، مَهما بلغَت قيمتها.

احذر قوّة المُسْتَغْنِي ! فمَهما بدا لك مِنه مِن لُطف وتَساهُل ولِين جانِب وتسامح وتجاوز وعدم مبالاة وهُدوء في ردود أفعاله، فهو أشدّ ممّا يظهَر لك، وأقسى ممّا تتصوّر .. إذا اقتَضت الضّرورة ذلك. فلا يَغُرّنّك صَمته وتغافُله، وتَغابِيه ولين جانبه ! لأنّه يَعي ما يحصل حولَه ويَعلَم أدقَّ التّفاصيل، ويتغافل ولا يتسرّع في اتّخاذ القرارات، لكنّه لا يتراجع أبَدا عنها حين يتّخذها. فإذا أَغلقَ الباب لن يُفكّر في فتحه مرّة ثانية، ولن يندم على إغلاقه البتّة، غيرَ آسف ولا متحسّر على ذلك .. فهو لا يبالي بجماليّة المَنظر إذا كان الأنسب إغلاق النّافذة.

احذر قوّة المُسْتَغْنِي ! لأنّ الاستغناء خيار مُتاح دائما، وقرار يمكن اتّخاذه في أيّ وقت، وبكلّ سهولة. فلا تظنّ أنّك الاستثناء الذي لا يصفو العيش ولا تحلو الحياة إلّا بوجوده، أو القِطعة النّادرة التي لا يُمكن استبدالها. مهما كان حجم استثنائه لك، فهو قادر على جعلِكَ نكِرة لا قيمة لك كأنّك غير موجود، بل ستصبح فعلا غير موجود، وما ذلك إلّا حصاد لما زرعتَ. الاستغناء خيار مُتاح دائما، مهما بلغَت قيمة الأشياء، ولن يحتاج الموضوع إلى وقت أو تفكير، ما دامت هناك دوافع وأسباب داعية إلى ذلك .. لأنّه يَعِي أنّ كلّ شيء حولَه غيرُ مُؤثِّر، إلّا إذا منحَه هذه الصّلاحيّة. إضافة إلى أنّه يضع نفسه دائما في المقدّمة -اعتبرها أنانيّة إن شِئت-، ويَترُك كلَّ شيء خلفه، ويمضي مُقبِلا على شأنه، ومشتغلا بنفسه. وهو مقتنع أنّ النّهايات فُرص لبدايات أنسب وأفضل، خاصة حين يتخلّص -باستغنائه- ممّا يٌتعِبُه ويُعرقل سيره أو يَحول بينه وبين راحة باله وسلامته، ويمنعه من التّقدّم.

احذر قوّة المُسْتَغْنِي ! فهو يقف في المنتصف دون مبالغة مهما بلغَت قوّة حضوره، ليكون مُستعدّا للتّحرك في كلّ الاتّجاهات الممكنة. فإذا قرّرتَ وضعَ نقطة أو طيّ صفحة، سيُعينُك بإغلاق الكتاب .. لأنّه لا يخشى الخسارة، ويضع جميع الاحتمالات الممكنة أمامه، فيتعامل مع الأوضاع -كيفما كانت- دون إشكال، بتقبّل ورحابة صدر. فاحذر قوّة المُسْتَغْنِي ! ولا تتمادى فتتجاوز الحدّ، وتتفاجأ بردّة فعل لم تتوقّعها قطّ، وتَكونَ الخاسِر الأكبَر في المَوضوع بسبب تماديك وحماقاتِك.

[semi-stories]

الحافلة ٤:

في انتظار خروجه من حمامه أخذت تتجول بعينها مرة أخرى في المكان.. رغم قدمه وتهالك ما به إلا أنه يحمل احساسا بوضوح وصدق بعيدا عن كل زيف مظاهر العصر الحديث.. لا يوجد أي جهاز سمعي أو مرئي والمكان يعمه سكون وهدوء الأمان.. تتنهد بأمنية بداخلها لو عاشت بمثل هذا المكان المتواضع تكون هي سيدته بجلباب شعبي تنتظر مثل هذا الرجل زوجا لها ليمتعها كل يوم بلا توقف!.. أحلاما رومانسية بعيدة جدا بالطبع عن أي منطق وتفتقد لواقعية.. ولكن لامانع فالفتيات في مثل عمرها يحلمون بأشياء غير معقولة كما انه بوجه عام وكما يحلم الفقراء بالثراء نجد في الجهة المقابلة أثرياء يحسدونهم على رواق بالهم وبساطة عيشهم وقلة مسئولياتهم وما يشاع عن رجالهم من فحولة فائقة.. تتمتم: يخيل لي أن صاحبها هذا بعيدا تماما عن المدنية حتى لربما كان لا يحمل معه هاتف نقال.. عندما خرج ولاحظ وقوفها أشار لها بالجلوس على أريكة لا داعي لوصف حالتها.. أستجابت ثم أقترب وجلس بجوارها غير ملاصق لها وقال: هذه أول مرة يجلس عليها شخصان ولا أعلم آن كانت ستتحملنا أم لا.. أطلقت ضحكة مزيج من غنج وطفولية فوضعت يدها على فمها لتكتمها خوفا من أن يسمعها أحد الجيران أو يستيقظ أحدهم على أثرها.. وفي ذات الوقت كان يدور بمخيلتها أنه سيقترب منها ويهمس في أذنيها بكلمات دافئة تثير قشعريرة تسري بأوصالها ثم يقبلها ويحتضنها.. ذلك الساحر الذي ضاجعها في الحافلة الضيقة المكتظة بالناس وأخفاها وأخفى نفسه عن عيون الجميع ولم يشعر بهما أحد فما بالك عندما يفعل بمكان متسع بعيدا عن العالم كله!.. أعتقد أنه سيأتي بما لم يفعله أحد منذ بدء الخليقة.. ��سرعة تتواصل خيالاتها بأنه سيحملها من جانبه ويجلسها على حجره وهي العارية نصف جسدها السفلي من لباس داخلي.. سيستمتع فرجها ومؤخرتها بملمس ثيابه الخشن وقضيبه الدافئ من تحتها.. سيقبلها بحرارة.. يمد يده تحت ثوبها ويتحسس مؤخرتها ويغرز أصابعه فيها بقوة ويضع أصبع في شرجها.. يتحسس فخذيها ويعبث بشفري فرجها ويداعب بظرها ويتوغل في مهبلها وهي تمسك برأسه بقوة وتشد شعره وأذنيه من فرط الشبق.. يرفع يديه ليهبطا فوق صدرها فيملأ كفيه بنهديها يعتصرهما.. يزيح أكتاف فستانها كاشفا عن كامل صدرها فيأخذ في تقبيل نهديها وعضهما ويدفن وجهه بينهما فتشعر بحرارة انفاسه تخترق جلدها لقلبها ويتساقط بعض منها على بطنها..يضع فمه على نهد يلتقمه ويود لو أبتلعه كاملا فيشفطه بشفتيه ثم يلتقم حلمته يرضعها تارة ويفركها تارة بشفتيه ويعضعض خفيفا بحواف مقدمة أسنانه عليها ويداعبها ويتلاعب بها محركا إياها لأعلى ولأسفل وعلى جانبيها بطرف لسانه بعدما صارت منتصبة عن آخرها وكأنها زر صلب لمصعد يرتفع به وبها لأعلى طابق من مبنى الشهوة الشاهق.. سيرفعها من على حجره لتستلقي على الأريكة ويبدأ بمص أصابع قدميها ولحس باطنها وتقبيل ظاهرها ثم يصعد لساقيها يتحسسهما و يقبل بشرتهما ويعض ربيلتيها برفق.. يصل لركبتيها فيضع فمه على كل واحدة على حدة وبإتساع فمه عليها يداعبها بطرف لسانه ثم يواصل مداعبته لباطن ركبيتها بعدما يرفع ساقيها لأعلى ويضمهما على صدرها.. لا بد ان مشهد شيئها الذي انتفخ وتورم من الشهوة حتى صار كوردة مكتظة أوراقها قبل تفتحها سيثيره كثيرا ويصيبه بجنون جنسي ليهبط على باطن فخذيها تقبيلا حتى يصل لفرجها فيلحسه وهو مضموما لحسة طولية عميقة وكأنها يكشطه بحلمات لسانه الخشنة.. ستصاب هي أيضا بجنون بما يفعله بها وتحاول فتح فخذيها ليتعمق اكثر.. لكنه يظل ضامما إياهما بيديه وبقوة ليفعل ما بمخيلته هو اولا.. البلل أدركها بوفرة وعسلها بدأ يتسرب من فرجها ليصل فتحة شرجها فيصلب لسانه يدفعه بين شفريه لينزلق بكل سهولة وتثير إحتكاكاته الخشنة بجدار باطن فرجها هياجا فظيعا. ويكاد قلبها يتوقف من النشوة وبالذات عندما يلامس طرف لسانه طرف بظرها.. يخرج لسانه برفق ليلعق ما أنساب منها لأسفل مرورا بالفاصل الصغير بين فرجها وشرجها حتى يصل للأخير فيمد طرف لسانه يدخله ويخرجه عدة مرات متوالية.. ماذا ينتوي هذا الرجل ..هل يريد قتلها عشقا وشهوة؟. يفلت يديها ويترك ساقيها فتفتح فخذيها عن آخرهما وكأنهما بزاوية 180 درجة فينزل بوجهه على فرجها الذي ازداد تورما وتفتح�� فيخرج كامل لسانه وبتمام عرضه ليلحسها بضغط من أسفل لأعلى ثم يدفع به للداخل لأقصى عمق يصل إليه بعدما باعد بين شفريه بيديه ثم ينقض بشفتيه على بظرها يمصمصه ويشده حتى يكاد يفصله من موضعه.. رعشات تتوالى حتى ارهقها واجهدها وأنهكها وأماتها موتا لذيذا عدة مرات وأعاد بعثها مرة أخرى من خلال استيهاماتها المتعجلة المتلهفة له!

[wardajourieh]

‏يحدث أن يخلق الله

وجـه بسيط الملامح ..

ويضع أمـااان العالم

في تفاصيله …

[zlabyas-world]

احتاج من يمسك يدي بشدة ويضع فيها فلوس.

[yasmine-86]

‏"لم ينزع الله منك التردّد في أمرٍ ما ويضع فيك جرأةً لم تعهدها في نفسك، إلا لسبب."

[naagyy]

يبتليكَ اللّٰه بما يؤلمكَ ليصنع منك بطلًا ؛ ويُكفر عنك ذنبًا ؛ويحُط عنك خطيئةً ، ويرفع منزلتك درجةً ،ويضع في ميزانك حسنةً ... ثُم يضم فؤادك حُبًا

فـاشدُد حبال التّصبُّر ولا تَستَعجِل..

و اع��م أنَّ اللّٰه بِيَدِهِ الْمُلْكُ ، وَهُوَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ، ويُحبك

[khaledalotaisblog]

‏أعرف صباحاً يرتدي شالاً ‏ويلبس نظارة ‏ويضع أحمر شفاه

[kelebek-gibi]

ليأتي الان ويضع يدهُ ع كتفي ويقول "لا تقلقي انا هُنا" ..

[hektor-world]

أجدك في كل القصائد والكلمات..

أنتِ غاية المنشود ..

والمطمح لكل الاحلام ..

في حضورك لاتاتي المشاعر فرادي ..

ولكني اتوه وسط زخم الاحلام ..

ترتدين تاج الجمال ..

وتتربعين علي عرش الدلال ..

أميرة أنتي في كل حالاتك ..

تحفة صاغها الرحمن ..

أنتِ الفطنة والحكمة الحسناء التي تهفو لها القلوب ..

والعذوبة التي تحلي مُر أيامي -

يُرسل الله لك من يصالحك مع روحك المُتعبة.. يسقي أحلامك قليلًا.. يقلّم أحزانك بلُطف كلماته.. ويضع قطعتين صغيرتين من السّكّر، في كوب العمر المرّ هذا.. فتبتسم،

لا أكثر من ذلك.. 🧡

«لا معجزات.. ولا خوارق.. يدٌ أخرى تلمس يدك.. »

.. هذا كلّ ما في الأمر.. " ☺️🧡

[br7man14]

في مشهد نهاية فيلم "غرفة تطل على منظر"، يقعدان، لوسي وجورج، فوق قاعدة الشرفة المفتوحة على منظر العمارة الرومانية، في مواجهة، وعلى مسافة قريبة، من بعضهما. بين يدي لوسي كتاب تقرأه، وبين يدي جورج لوسي يحبها. يدنو منها، ويضع قبلة على وجنتها. يضمها إليه، ويضع قبلة على فمها. يجذبها إلى حضنه، ويقَبِّلُها بوتيرة أسرع، على نحو أقوى (هل يمكنني قول أشرس؟) في كل نقطة تعترضه على خريطة وجهها، ثم يسقطان في حضن واحد من الخدر. فَكَّرْتُ بأن هذا هو الحب، وما يتخطاه، هو "خرق"/"إجتياز".. إشتطاط لا بأس به.

[semi-stories]

الحافلة ٦:

تستلقي على ظهرها مرة أخرى فينحني يقبل ظاهر يديها برقة ثم كفيها فيشتم فيهما مزيج من روائح: رائحة عطرها العميق وعطره العتيق.. رائحة عضوه وعضوها.. بللها وبلله.. يقبل باطن يديها ويلحسهما ثم يرفع رأسه قائلا لها سأقرأ لك الكفين: هناك مضاجعة وشيكة لك وأمامك على بعد رمشتين ممن سيضاجعك.. تضحك بسعادة.. فيقبل على عجالة رأسها ثم وجنتيها فشفتيها فصدرها وبطنها وعانتها وظاهر شيئها  كأنه يقوم بشكرهم على ما قدموه له أو توديعا مسبق لهم.. يسحبها من ساقيها على الاريكة ثم يرفعهما ويثنيهما على صدرها ليبرز فرجها بأكمله وشرجها في مواجهة وسطه فيجلس على ركبتيه ويدفع شيئه فيها لينزلق كثعبان يأوي لجحره وبرشاقة فهد يتقافز ويحرك ��ضيبه دخولا حتى يصل لأعمق نقطة داخلها فترتجف وتشهق وتسدل جفنيها كأنها طعنت بخنجر حاد.. يستند بقبضتي يده بجوار جانبي وجهها فتأخذ في تقبيلهما ذات اليمين وذات الشمال.. يواصل الحراك وهي تتلوي وتتأوه تحته وتتغنج وهي تنظر لملامح وجهه الذي كساه عرق غزير.. آنها لحظة عمر نهارية لم تحلم بها من قبل ولن تنساها او تغيب عن مخيلتها يوما.. ما زال فرجها ينبض بشدة ويضخ عسله وكأنها تقوم بتزييت زبه حتى تضمن سيولة مروره دون أن يعيقه شئ. يشعر بإقتراب قذفه فيسحب قضيبه ويقف على قدميه ويقلب جسدها على الوجه الآخر لتنبطح على بطنها.. يرفع خصرها لأعلى ويضع يده على رأسها لتلصقها بالاريكة ويأتي من خلفها ليطعنها طعنة قوية تصرخ صرخة مكتومة على إثرها فيمسك بردفيها ليدفعها بإتجاه جسده.. يتحسس ردفيها ويداعب شرجها بأصبع بينما يواصل دفعه حتي يقرر القذف.. يتشنج ويرتعش فينطلق فيضه المبارك ويرمي برأسه للوراء وهو متشبث بردفيها دافعا قضيبه اكثر للداخل ليوصل كسها الإنقباض حوله وتقمط عليه وترجوه ألا يخرجه ويدعه حتي يأتي بكل مخزونه بينما فرجها يعتصره لآخر قطرة.. يهدأا تدريجيا سويا فيجلس على الأريكة وتعتدل لتجلس بجواره واضعة رأسها على صدره العشبي تستمع لدقات قلبه ويدها على زبه تتحسسه وتمسح على رأسه كيتيم تأمل في نيل ثواب عنه. تملأ كفها به لتقبض عليه وهو يحاول الإسترخاء.. بينما هو يتشمم راسها ويقبلها ويضع ذراعه على كتفها لتتدلى وتهبط مستريحة على نهدها ويده الأخرى على فخذها.