#والدواء

[ma-15-zen]

[5005-2]

يا الله على الدعاء....

[al-fawaaid]

Al-Imām Ibnul-Qayyim, raḥimahullāh mentions:

:ولا تتمُّ له سلامتُه مطلقًا حتَّى يسلم من خمسةِ أشياء

The soundness of the heart will never be complete until it is free from five things: 

،من الشرك يُناقض التوحيد 

1. Shirk which is the opposite of Tawḥīd (monotheism),

،وبدعة تُخالف السنة 

2. innovations which is the opposite of the Sunnah,

،وشهوة تُخالف الأمر

3. desires which is the opposite of [fulfilling] commandments [of the Sharī’ah],

،وغفلة تُناقض الذكر

4. heedlessness which is the opposite of remembrance [of Allāh],

.وهوى يُناقض التجريد والإخلاص

5. whims/lusts which is the opposite of detachment [from this world] and sincerity.

وهذه الخمسة حُجب عن الله وتحت كل واحد منها أنواع كثيرة تتضمن أفرادًا لا  تنحصر.

These five are barriers from closeness to Allāh, and under each one of them are many types that include countless components.”

[Ad-Dā Wad-Dawā, pg.283]

[abdu-allah3]

العارف ابن وقته، فإن أضاعه ضاعت عليه مصالحه كلها، فجميع المصالح إنما تنشأ من الوقت، وإن ضيعه لم يستدركه أبدا..

فوقت الإنسان هو عمره في الحقيقة، وهو مادة حياته الأبدية في النعيم المقيم، ومادة المعيشة الضنك في العذاب الأليم

وهو يمر أسرع من السحاب، فما كان من وقته لله وبالله فهو حياته وعمره، وغير ذلك ليس محسوبا من حياته.

ابن القيم | الداء والدواء

[bataa-3]

قال الإمام ابن القيم -رحمه الله-:

"فَكُلّما عَمل العَبدُ مَعصيةً نَزلَ إلَى أسْفَل دَرجَة.

ولا َيَزالُ فِي نُزولٍ حتَّى يَكونَ مِن الأَسْفلين.

وكُلّما عَملَ طَاعةً اِرتفَع بهَا دَرجة.

ولاَ يَزالُ فِي ارْتِفاع حتَّى يَكون مِن الأَعلَيْن.

وقَدْ يَجتَمع لِلعَبد فِي أيَّام حَياتهِ الصُّعود مِن وَجهٍ، والنُّزول مِن وَجهٍ.

وأيُّهُما كَانَ أغْلبَ عَليْه كَان مِنْ أَهلِهِ" .

[samarrr0]

" وقد أجمع السائرون إلى الله أن القلوب لا تعطى مناها حتى تصل إلى مولاها ، ولا تصل إلى مولاها حتى تكون صحيحة سليمة ، ولا تكون صحيحة سليمة حتى ينقلب داؤها ، فيصير نفس دوائها ، ولا يصح لها ذلك إلا بمخالفة هواها ، فهواها مرضها ، وشفاؤها مخالفته ، فإن استحكم المرض قتل أو كاد "

_ ابن القيم رحمه الله

[mozon11]

وَما في الأَرضِ أشقى من مُحِب وَإن وُجد الهَوى حلو المَذاق

تَراهُ باكِياً أَبَداً حَزينا مَخافَةَ فرقه أَو لاِشتِياق

فَيَبكي إِن نَأوا شَوقاً إِلَيهِم وَيَبكي إِن دَنوا خَوف الفُراق

فَتَسخن عَينه عِند التَنائي وَتَسخُن عَينُه عِندَ التَلاقي

[min-abaq-alquraan]

لا يزال العبد يعاني الطاعة ويألفها ويحبها ويؤثرها حتى يرسل الله سبحانه برحمته عليه الملائكة تؤزه إليها أزا وتحرضه عليها وتزعجه عن فراشه ومجلسه إليها.

[greenfue]

أخيرًا .. حظرت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية مكونًا مثيرًا للجدل في المشروبات الغازية.. الزيت النباتي المعدل

عند احتساء مشروب غازي بنكهة الحمضيات، هل تساءلت يومًا لماذا يبدو أن النكهة موزعة بالتساوي؟ يلعب أحد المكونات السرية دورًا كبيرًا في ذلك. ومع ذلك، وبعد تفكير طويل وإجراء العديد من الدراسات التي تشير إلى المخاطر الصحية المحتملة، فإن هذه المادة المضافة إلى الصودا تقترب من نهايتها في الولايات المتحدة. حظر إضافة الصودا اتخذت إدارة الغذاء والدواء ( FDA )، وهي الوكالة الفيدرالية الأمريكية لتنظيم سلامة…

[ma-15-zen]

[5005-2]

فكل من أحب شيئًا غير الله عُذب به

[al-fawaaid]

Al-Imām Ibnul-Qayyim raḥimahullāh said: 

“The sound heart is the one that is free from shirk (polytheism), malice, rancor, envy, miserliness, arrogance, love for the worldly life and leadership. It is free from every disease that distances it from Allāh, every doubt that contradicts the revelation, every desire that opposes His command, every will that competes with His will, and anything that severs worship of Him. This sound heart is in a hastened paradise in this world, in the Barzakh (the grave), and on the day of return.”

[Ad-Dā Wad-Dawā, pg.282-283]

[abdu-allah3]

وهل النعيم إلا نعيم القلب!

[dr-abdullah94]

[sarrah]

[min-abaq-alquraan]

العشق ، وهو إفراط المحبة، ولهذا لا يوصف به الرب تعالى،

ولا يطلق في حقه.