#مقبض
Explore tagged Tumblr posts
Text
مرحبًا بك في متجر "ساملكس"، حيث نقدم لكم تشكيلة متميزة من الكولين ومقابض الباب بأعلى معايير الجودة والأناقة.
نحن في "ساملكس" نفتخر بتقديم مجموعة واسعة من الكولين ومقابض الباب المصممة بعناية فائقة، مع التركيز على الجودة والمتانة لضمان راحتك وأمانك في منزلك أو مكان عملك.
تتنوع منتجاتنا بين الأشكال والأنماط والألوان المختلفة، مما يتيح لكم الاختيار من بين مجموعة واسعة لتناسب أذواقكم وتناسب الديكور الخاص بكم. سواء كنتم تبحثون عن طابع كلاسيكي، أو عصري، أو حتى تصاميم فريدة ومميزة، فإننا نوفر لكم كل ما تحتاجونه لتحقيق أفضل تجربة في ديكور المنزل أو المكتب.
بفضل خبرتنا الواسعة في مجال الديكور والتصميم الداخلي، نحن دائمًا على استعداد لتقديم النصائح والاستشارات لمساعدتكم في اختيار الكولين ومقابض الأبواب الم��الية التي تلبي احتياجاتكم وتعزز جمال ووظيفة المساحة.
انضموا إلى عملائنا المميزين واستمتعوا بتجربة تسوق فريدة من نوعها في متجر ساملكس.
#مسكه باب#مقابض باب#مسكات باب#مفصلات ابواب#كالون باب خشب#كيلون باب#كوالين ابواب خشب#دفاش باب#مقابض ابواب خشب#كوالين ابواب#مقبض باب#مقابض ابواب#مسكات ابواب#ابواب خشب#ساملكس#متجر ساملكس
0 notes
Text
لا تملك الأشباح أبوابًا لتطرقها يداك المبللة بالحب
دع عنك عناء الطرق ولا تبحث عبثًا في خانة الاحتمالات فربما غادر من تقصده دون أي أثر يستدل عليه ولعله مازال هنا يشاطرك الحنين
لا فرق ان كان هناك هائم في عوالمه الخفية أو هنا متشبثًا بحبل الود
لا فرق ان كان هناك حرًا طليق يجوب أقاصي البعد
أو هنا يتحين الفرص مكبلًا بصمته المطبق
لا تملك الأشباح أبوابًا لتطرقها يداك المبللة بالحنين وكل المفاتيح حائرة تتساءل أي مقبض لم يصدأ شوقه بعد!!
216 notes
·
View notes
Text
طوال السنوات الماضية أرمم الأشياء المكسورة:
كوبي المفضل
فقد ذراعه، أصبح حاضنًا جيدًا لمعجون الأسنان والفرشاة.
مرآتي المحببة
حين سقطت وتهشمت، ألصقت القطع الصغيرة منها فوق شروخٍ على الجدار، الغريب عندما اجتمع الجرحين معًا توهجا.
مقبض الباب
الذي اشتريته على هيئة يد، لم يتحمل المصافحات التي تصيبه طوال النهار فانكسر، الآن يقوم بدور منفضة سجائر لا بأس بها.
قلبي؛
الوحيد الذي كلما رممته تشوه أكثر، ولا يتحول إلى أي شيء.
فاطمة رحيم
8 notes
·
View notes
Text
| صندوق رسائل (٠٤)
العزيز شعلة ؛
أشعر الآن بالجزء المضحك ، و السخيف قليلاً من فكرة الكتابة لشخص غير موجود ، لكنني أستمر به ، تماما كما أستمر في متابعة الحياة :
لا تنتظر أن أفسر لك سببها ، صدقني ، رغم موهبة امتلاك الاسماء و الكلام ، لم أستطع إيجاد إسم بذاك الشعور : إنه فقط مواصلة ، تسير قدماي إلى الامام ، فأتبعها
قررت ، هذه المرة ، و بحكم أنني أصبح أبعد فأبعد عن كل شيء ، أن أحدثك عن آخر فترة .. لا أملك مجالا زمنيا محددا ، و سأفترض _ جدلا ، أملا _ أنك تعرف علاقتي السيئة بالوقت ، لذا لا تدقق :
أحدثك من المطبخ ،
تماما كأي إمرأة في سني ، تُعد حلوى لفترة العصر "_ قهوة العصر_ هذه الفقرة الوحيدة التي أحبها من أيامي كلها _ فأرجوك : قدسها من أجلي ، قليلاً فحسب ، و لتُطلق عصافير قلبك كلها لتحتفل إن شاركتك إياها _ هته البهجة التي تحتفظ بها الطفلة في صدري هي كل مَتاعِها ، و هل هناك أعز من أن أشاركك بهجتي و متاَعي ؟ _
تنطلق رائحة لذيذة من الفرن ، يعبق المنزل كله بها ، ولوهلة ، أفكر في شيء قرأته أو سمعته من مكان ما ..
" أن البيوت السعيدة ، تعبق دائما بروائح لذيذة " ..
بالتفكير في الأمر : فسألْكُم بطن الشخص الشره الذي قالها . و بالمقابل ، أنا الآن هادئة و لا أدري أسعيدة أم لا ، لكني أشعر بضحكة خافتة تلتمع من شفاه بيتنا ..هل أكون قد نجحت في جعله يضحك من أجلي ، لمرة واحدة قبل أن أغادره على الأقل ... لمرة أَتكئ عليها أثناء سيري الطويل ؟ سأقول نعم ، لأجل قلبي و لتحترق الحقيقة كلها بما فيها : لا أهتم
تنتقل يدي من جوالي إلي مقبض الفرن ، الـ" كوشا" تحترق مِرارا لشرودي الطويل ، لكن لابأس بذلك إن كانت ستنضج الحلوى خاصتي .لكن ، لماذا لا أستطيع أن أُحبني كما الحلوى لفترات طويلة ؟ أن أصبر على إحتراق قلبي بينما أنضج ؟
يُقرع رأسي على الجدار الذي يحاول حمايتي من الانزلاق بالكرسي الذي أستمر في هزه ، أنا أاتمنه على جسدي هذا ، وأعتقد أن الحِمل و الأمانة : أثقل مما يجب .
هل اكتسبت وزنا؟ أفكر ..
لا بأس ففي الأخير مادام ثوبي الأحمر جميلا علي ، فلا أبالي _ بصحتي _
دعنا من جسدي الآن ، _ولنحمد الله أن الافكار لا تُسمِن _
هات يدك ، تعال لنغادر معا إلى رأسي .المكان الذي لا تحبه ،
بالمناسبة ، أنت تسكنه في الفترة الاخيرة و لهذا أيها العزيز: سأطالبك بالإيجار
أفكر بك. و قد تغيرت ملامحك لدهشة ممزوجة بالضحك : _ أصبحتِ ... غريبة !!
_ لا ، أصبحت "براغماتيه" كما قالها لي شخص أحبه ذات يوم في غير مكانها _ ولا زلت أجهل معناها ولا أود أن أعرف إذ أنني قررت أن أترجمها كما أتت من فمه ، فقط لأنه فمُه_ أذكر أنني طلبت منه حينها ، أن ينخفض لأصل إلى أذنه ، فقد كان طويلا ، كأمنياتي ، التي لا أطالها : لقد ندمت قليلاً على ما وشوشته به ، لكنني حين أتذكر الآن غضبي من رحيله أتمنى لو قلت مزيدا : مزيدا يعلق في ذاكرته كما يعلق الشوك بصوف الخِراف ، مزيد يجعلني أعلق بذهنه كما علق به هو ، لكنه الحب : يشفع لكل ما لا شفاعة فيه وله ..ثم ، أن غضبي منه هذا يتحول إلى حنين شرس في آخر الليل ، شرس بطريقة تجعلني أشعر بالشفقة عليه بدل الخوف منه ، لا أدري كيف يحدث هذا بالضبط ، غير أنني أعرف حقيقته و هذا يكفيني.
( كدت أن أحرق ما اطهوه ، ذكرني ، أن أمتنع عن الكتابة ٱليك وسط المطبخ ، رغم علمي المسبق بهذا الخطأ ، لكنها الحاجة .. حاجة تشبه شرب الماء : قد غصصت بالأيام فجأة ، و أحتاج جدا لأشرب ، أيها الشعلة ، أستنطفئ إن ابتلعتك ؟ أفكر .. ثم أفكر مجددا بفكرة علقت بعقلي منذ محادثة ، بالأمس :" مهنتي أن أخلق أبطالا .. وحكايا .. "
ثم أرد علي : حتى إن ابتلعتك ، كما ابتلعت الأيام ، و شغفي ، و الخوف ، و كومة الذكريات و الشك .. : ستولد مجددا ، ربما على هيئة أخرى ، كرسم ، كأغنية ، كدمعة ، كلحظة خاطفة في منام .. لكنك ستولد
لاشيء يضيع أو ينتهي إلى الأبد ..على الأقل هذا ما أؤمن به .
العزيز شعلة،
كنت قد بدأت ، لأحدثك عن هذه الفترة ، لكنني أفضيت مجددا إلى ساحة واسعة لا مدخل و لا مخرج لها ... يبدو أنني أجيد الوصول الى ما لا أتعمد الوصول إليه .. لكنها : تمُر ! هذا ما أستطيع وصفه بها الآن .. أحاول جاهدة ، أن أظل هنا ، في اللحظة هنا ، و أعتقد أنني أجدت هذا بإفراط أتتخيل :
أنت عالق في الـ " هنا" .. " الآن " ، دون الشجاعة للرجوع إلى الماضي و لا الفضول للمضي إلى المستقبل ! من الأحمق الذي قال أن الحياة هي " الآن " .. " الحاضر " .. ؟ مالحاضر ؟ ، إلا خط زمني وهمي نرسمه لنفرق بين شيئين هوما وجهان لعملة واحدة : الماضي .. و المستقبل ؛ ماكان .. و ما سيكون ، أما الكائن ، فمصيره ينطلق من الثانية إلى الأولى ..
أليس من الغباء أن نقف في المنتصف ؟ لا مع .. لا ضد ..؟
لا إلى ... لا من ؟ أبهذا أكون عالقة ؟ .. ربما ..
غير أنني و أثناء جلوسي هذا ، تؤنسني بعض الوجوه و الأصوات و المحادثات .. الأشخاص الذين أستطيع أن أكون على حقيقتي رفقتهم ، حتى وإن كانت حقيقتي مخيفة للبعض و مثار استغراب للبعض الآخر.. غير أنهم " يقبلونها" آه يا شُعلة ،
كم أن ثمن القبول باهض .. لكنه يستحق .. و لهذا أخبرك _ جازمة_ أن من حق كل بشري أن يشعر بأنه " مقبول " ، " مُتقبّل " ، " مُرحب به " بكلّه . ولو لمرة في حياته .. و أعتقد أن هذا ، ما أحاول فعله في الفترة الاخيرة _ معي ، ومع من حولي _ : أن أتقبلهم ، و أتقبلني ، على أننا " بشر " كتلة من النور و الظلام ، من الحب و الكراهية ، من الهدوء و الغضب ، من الرقة و الجفاء ، أن أتقبلنا ، على هيأتنا الحقيقية لا ما على أوده أن يكون عليه جميعنا .
فتمنى لي ، أيها العزيز ، أيها الشعلة ، أن أنجح في هذا ،
من أجلي ، ومن أجل الجميع ..
_ الطفلة التي تحاول أن تكون بلسما | ورد
ملاحظة: أرفقت الرسالة بصور إلتقطتها ، فلتُعجبک و لتكن تلك حصتك من الحلوى
٢٤/٠٨/٢٠٢٣. ( ١٦:٣٠)
#عرب تمبلر#تمبلر عربي#تمبلربات#حب#writing#أصدقاء تمبلر#كتابة#writers on tumblr#خواطر#خواطري#إليه#إلى العزيز شعلة#الى العزيز شعله#رسالة#رسالة لن تصل#رسائل#رسائلي#رسائل لن تصل#صاحب الظل الطويل#تصوير فوتوغرافي#تصويري#توثيق#قهوة#قهوه#قهوة تمبلر#قهوتي#كوب قهوة#كتب#اقتباسات كتب#اقتباسات
49 notes
·
View notes
Text
طوال السنوات الماضية أرمم الأشياء المكسورة :
كوبي المفضل
فقد ذراعه ، أصبح حاضنًا جيدًا لمعجون الأسنان والفرشاة
مرآتي المحببة
سقطت وتهشمت ، ألصقت القطع الصغيرة منها فوق شروخٍ على الجدار ، الغريب عندما اجتمع الجرحين معًا توهجا
مقبض الباب
الذي اشتريته على هيئة يد ، لم يتحمل المصافحات التي تصيبه طوال النهار فانكسر ، الآن يقوم بدور منفضة سجائر لا بأس بها
قلبي 🩶
الوحيد الذي كلما رممته تشوه أكثر ، ولا يتحول إلى أي شيء
12 notes
·
View notes
Text
Jambiya Abdi “Gusbi” Hadhrami
The base of the blade is inscribed on both sides:
(Made by Sa’ad) on one face and (Nasser Bin Ali Al’Hadad) on the other face.
The handle is carved from R horn with bulbous pommel, set with gold imitation coins and gold band and numerous gold inserts. The back face of the handle is mounted with beautifully engraved silver and decorative silver rosettes. Large leather covered U shaped scabbard with silver mounts. Long leather belt.
Blade 7 1/2 inches (19 cm). Total length 12 1/2 inches (32 cm).Belt length 38inches (97 cm). Very good plus condition. Excellent age patina on the silver part and the handle horn (The gold mounts are highly polished).
جنبية العبادي بنصل حضرمي ”قصبي“
قاعدة النصل منقوش عليها على كلا الجانبين:
شغل بن سعد على أحد الوجهين وناصر بن علي الحداد على الوجه الآخر.
المقبض منحوت من قرن R مع مقبض منتفخ، ومرصع بعملات ذهبية مقلدة وشريط ذهبي وحشوات ذهبية عديدة. الوجه الخلفي للمقبض مثبت بفضة محفورة بشكل جميل وورود فضية مزخرفة. غمد كبير مغطى بالجلد على شكل حرف U مع حوامل فضية. حزام جلدي طويل.
طول النصل 7 1/2 بوصة (19 سم). الطول الإجمالي 12 1/2 بوصة (32 سم). طول الحزام 38 بوصة (97 سم). حالة ممتازة. طبقة خارجية فضية ممتازة وقرن المقبض (الحوامل الذهبية مصقولة للغاية).
2 notes
·
View notes
Text
ينتابني أحيانا إحساس بأن كلانا في حجرة واحدة لها بابان متقابلان، وكل منا يقبض على مقبض أحد البابين، وما أن يطرف جفن أحدنا، حتى يكون الآخر خارج الباب الذي يمسك بمقبضه، عندئذ لا يكون على الأول سوى أن ينطق بكلمة حتى يكون الآخر قد أغلق الباب خلفه، فلا تصبح رؤيته ممكنة. إنه سيفتح الباب ثانية بلا شك، لأنها حجرة قد لايتسنى للمرء أن يغادرها، فلو لم يكن الأول يشبه الثاني إلى هذا الحد، لو أنه كان هادئا، أو لو أنه فقط تعمد ألا ينظر إلى الآخر، لو أمكنه بتؤدة أن يشرع في ترتيب الحجرة كما لوكانت مجرد حجرة كغيرها من الحجرات، لكنه بدلا من ذلك ، فعل ببابه نفس ما فعله الآخر تماما، حتى أن كلاهما قد يكونان أحيانا خارج البابين، بينما تبقى الحجرة البديعة خالية .
11 notes
·
View notes
Text
قبل أربعين عامًا طعن جارنا أخته بالسكين لأنها عشقت أحدهم
مقبض السكين كان مصنوع من خشب غابة بعيدة في الجانب الآخر من العالم
كل عام.. تُحْرِقْ هذه الغابة نفسها، تُنقل نيران الحريق عبر كل محطات التلفاز، ولا أحد غيري يعرف بأنها تحيي ذكراكِ السنوية!
- أيوب الشريفي.
3 notes
·
View notes
Text
بإمكان كل منا ألا ينام وحيداً. لماذا لا تحرّك مقبض بابي في هذه اللحظة وتدخل؛ كضوءٍ في العتمة
سوزان عليوان
6 notes
·
View notes
Text
النهاردة درجة حرارتي ابتدت تعلى شوية بشوية بدون اي اعراض تانية .. بعد ما شغلت اذاعة القرآن الكريم ونيمت فريد عيني غمضت في استعداد للنوم وابتدا عقلي ياخدني لاماكن بعيدة اوي كأني بتمشى في القرية اللي اتولدت واتربيت فيها بالليل وكل حاجة مقفلة وبشكلها زي ما كانت في طفولتي .. الطريق الطويل المكسر للمدرسة وجالي شعور مقبض سيء جدًا وغريب كأني بفتكر الاماكن دي وبودعها مع اني متأكدة انها مابقتش نفس الاماكن .. فتحت الفيسبوك عشان الهي نفسي عن الشعور ده وقابلت بوست صعب اوي من حد من اصحابي بيتكلم عن انه حاسس تجاه حد تاني ان عمره قصير اوي، قعدت اتفرج على فيديوهات الست اللي اسمها زمردة دي وحسيت احسن واستغربت ليه الناس بتشتمها مع انها ماعملتش حاجة وحشة ولا نصحت حد حتى بنصيحة مضرة وكل اللي هي بتعمله انها بتوفر بالطريقة اللي تنفعها.. رجعت انام تاني وانا درجة حرارتب بتعلى زيادة ومش حاسة براسي، وشغلت اذاعة القرآن الكريم تاني وجاني فلاش باك في الطريق لبيت جدي بالليل برضه وافتكرت جدي وعمي وشوفت نفسي في بيت عمتي عفاف وشوفتها مع انها اتوفت قبل ما انا اتولد حتى قاعدة مع ولادها وجوزها وبعدين قولت الله يرحمك يا جوز عمتي في سري وفاحت عيني بحاول افتكر هو مات اصلا ولا لا؟ بجد مش فاكرة.. وافتكرت بابا وهو بيقولي جدتك كانت هتفرح لو شافتك اوي يا منى وكنتي هتبقي حفيدتها المفضلة (جدتي اتوفت في نفس سنة ميلادي) وفكرت ان جدتي اسمها غريب اوي اوي وعمري ما سمعت حد سمى الاسم ده قبل كده .. بعدين افتكرت جدتي زينب ام امي اللي لحد النهاردة لو فيه حلم بحلمه في بيتها بكون حاسة انه فيه شيء من الحقيقة يمكن عشان اسعد لحظات طفولتي واكثرها شعور بقلة الحيلة والدونية كانت في البيت ده .. ماعرفش كل ده بيتزاحم في بالي ليه دلوقتي بس اللي فاكراه اني طول عمري لما حرارتي بتعلى ببتدي اهلوس بشكل سيء جدًا لدرجة ان اهلي دايمًا بيفكروني بمرة كانت حرارتي عالية وقومت اصوت الساعة ٣ الفجر عشان شوفت صاحب ابن عمتي واقف على سور البلكونة بتاعتي (كنا ساكنين في الدور الرابع) .. فا خير يا رب خير
5 notes
·
View notes
Text
يطرق الحب الباب، فتدخل الحياة 🤍
- مقبض باب في بيت الكريتلية.
9 notes
·
View notes
Text
إن شاء الله يارب هتعالج وابقي كويسه أينعم انا حطيت الموبايل امبارح ف التلاجه وشغلت الكاتيل من غير م احط فيه مايه وعملت شاي من غير م احط شاي وبصلي وانا ماسكه ف مقبض الدولاب بس هبقي كويسه املا فيك هبقي كويسه.
3 notes
·
View notes
Text
أؤمن بالبناء التّراكمي..
لا شيء يصير أساسًا فيك، وثابتًا في حياتك، هو وليد لحظة! إنما تراكم لحظاتٍ وسنوات، محاولاتٍ ووقفات، حتّى يصير الأمر لك سَجِيّة، كأنّه قطعة منك، لا بُدّ أن تتعب، لا بُدّ من المُرور بمراحل مختلفة، وأطوار متغايرة، ولَن تَصِلَ لِعَظيم ما تَطلُب، إلّا إن هانَ عَلَيك ما تَترُكُ لأجله.
إن رُمتَ المعالي، إيّاك أن تَغرِسَ قلبك بالتّفاهة، وأن تضع نفسك فيما لا يليق، وأن تألفَ الرّاحة ساعةً، مَن رامَ الجِدَّ جَدّ، ومَن طَلَب العُلا اجتَهَد! ساعات الآلام تمضي، ويَبقى بعدها لذيذ الثَّمَر، وثمرة التَّعَب لا بُدّ تُرضيك.
تبدأ الخُطى الكبيرة بخطوةٍ لا تكاد تُرى، وتبدأ عظائم المؤلّفات «بالخرابيش» والوقت يرتّب كل شيء، والتّدريب يضبط الخَط، ويقوّم الحرف، ويحفر الصّخر، والزّمن يصقل القلب والقلم، «ولا يُستطاع العِلم براحة الجسم»، فلَن تُدرك المعالي بكثرة الأماني، ومَن ألفِ الرّاحة تَلِف.
علينا أن نُدرِكَ أنّ الإنسان لا يعيش وحده، هناك أمّة تنتظر خطاه، ما إن جهل الغاية يومًا، تَراخَت يداه عن مقبض العمل، ولانَت أقدامه عن المسير الطويل، وهانَت عليه نفسه، ومالَت خُطاه عن البوصلة! لذلك يدرّب الواحد نفسه على الاستقامة والاستدامة، ليرى الهدف في كل شيء، وإن كانت بدايته في منظر الكتاب، وملمس القلم، والحقيبة الصغيرة، وجلسة المكتبة، والعثرات الكثيرة، وخلوة يوم، واعتكاف ساعة!
كلّ شيءٍ له وقته، وكلّ فَتح لا بُدّ أن يُرى، من الآن تَعَلّم أن تحمل همّ أمّة، لتصنع شيئًا فيك لا يُرى، وتثبّت فيك أن الإخلاص لُبّ المسألة، وتصقل في نفسك ألف شعور، لحين العبور، إنّما تتم الرسالة بالمحاولة، والسَّير بالمُصاولة، والغرس بالبَذل حتى لا تَذبُل
للّه أنت، لا عَدِمنا خُطوتك!
✍🏻 قصي عاصم العسيلي
9 notes
·
View notes
Text
عضلة قلبي أثناء غيابكِ ، تحولت إلى مقبض باب مُصدِئ ..
2 notes
·
View notes
Text
أبي..
اليوم سأجري المقابلة الشخصية الأولى في حياتي للحصول على وظيفة مرموقة في إحدى الشركات الكبرى.
وإن تم قبولي فسأترك هذا البيت الكئيب إلى غير رجعة وسأرتاح من أبي وتوبيخه الدائم لي.
استيقظت في الصباح الباكر واستحممت ولبست أجمل الثياب وتعطرت وهممت بالخروج فإذا بيدٍ تربت على كتفي عند الباب.
التفت فوجدت أبي متبسما رغم ذبول عينيه وظهور أعراض المرض جلية على وجهه....
وناولني بعض النقود وقال لي أريدك أن تكون إيجابيا واثقا من نفسك ولا تهتز أمام أي سؤال.
تقبلت النصيحة على مضض وابتسمت وأنا أتأفف من داخلي، حتى في هذه اللحظات لا يكف عن النصائح وكأنه يتعمد تعكير مزاجي في أسعد لحظات حياتي.
خرجت من البيت مسرعا واستأجرت سيارة أجرة وتوجهت إلى الشركة.
وما أن وصلت ودخلت من بوابة الشركة حتى تعجبت كل العجب !!!
فلم يكن هناك حراس عند الباب ولا موظفو استقبال سوى لوحات إرشادية تقود إلى مكان المقابلة.
وبمجرد أن دخلت من الباب لاحظت أن مقبض الباب قد خرج من مكانه وأصبح عرضة للكسر إن اصطدم به أحد.
فتذكرت نصيحة أبي لي عند خروجي من المنزل بأن أكون إيجابيا، فقمت على الفور برد مقبض الباب إلى مكانه وأحكمته جيدا.
ثم تتبعت اللوحات الإرشادية ومررت بحديقة الشركة فوجدت الممرات غارقة بالمياه التي كانت تطفو من أحد الأحواض الذي امتلأ بالماء الى آخره. وقد بدا أن البستاني قد انشغل عنه. فتذكرت تعنيف أبي لي على هدر المياه فقمت بسحب خرطوم المياه من الحوض الممتلئ ووضعته في حوض آخر مع تقليل ضخ الصنبور حتى لا يمتلئ بسرعة إلى حين عودة البستاني.
ثم دخلت مبنى الشركة متتبعا اللوحات وخلال صعودي على الدرج لاحظت الكم الهائل من مصابيح الإنارة المضاءة ونحن في وضح النهار فقمت لا إراديا بإطفائها خوفا من صراخ أبي الذي كان يصدح في أذني أينما ذهبت.
إلى أن وصلت إلى الدور العلوي ففوجئت بالعدد الكبير من المتقدمين لهذه الوظيفة
قمت بتسجيل اسمي في قائمة المتقدمين وجلست أنتظر دوري وأنا أتمعن في وجوه الحاضرين وملابسهم لدرجة جعلتني أشعر بالدونية من ملابسي وهيئتي أمام ما رأيته. والبعض يتباهى بشهاداته الحاصل عليها من الجامعات الأمريكية.
ثم لاحظت أن كل من يدخل المقابلة لا يلبث إلا أن يخرج في أقل من دقيقة.
فقلت في نفسي إن كان هؤلاء بأناقتهم وشهاداتهم قد تم رفضهم فهل سأقبل أنا ؟؟؟!!!
فهممت بالانسحاب والخروج من هذه المنافسة الخاسرة بكرامتي قبل ان يقال لي نعتذر منك.
فتذكرت نصيحة أبي وأنا خارج من البيت أريدك أن تكون إيجابيا واثقا من نفسك فمكثت منتظرا دوري وكأن كلامه قد أعطاني شحنات ثقة بالنفس غير عادية .
ما هي الا دقائق فإذا بالموظف ينادي على اسمي للدخول.
دخلت غرفة المقابلة وجلست على الكرسي في مقابل ثلاثة أشخاص نظروا إلي وابتسموا ابتسامة عريضة ثم قال أحدهم متى تحب أن تستلم الوظيفة ؟؟
فذهلت لوهلة وظننت أنهم يسخرون مني أو أنه أحد أسئلة المقابلة ووراء هذا السؤال ما وراءه.
فتذكرت نصيحة أبي لي عند خروجي من المنزل بألا أهتز وأن أكون واثقا من نفسي.
فأجبتهم بكل ثقة: بعد أن أجتاز الاختبار بنجاح ان شاء الله.
فقال آخر لقد نجحت في الامتحان وانتهى الأمر.
فقلت ولكن أحدا منكم لم يسألني سؤالا واحدا !!!
فقال الثالث نحن ندرك جيدا أنه من خلال طرح الأسئلة فقط لن نستطيع تقييم مهارات أي من المتقدمين.
ولذا قررنا أن يكون تقييمنا للشخص عمليا ...
فصممنا مجموعة اختبارات عملية تكشف لنا سلوك المتقدم ومدى الإيجابية التي يتمتع بها ومدى حرصه على مقدرات الشركة، فكنت أنت الشخص الوحيد الذي سعى لإصلاح كل عيب تعمدنا وضعه في طريق كل متقدم، وقد تم توثيق ذلك من خلال كاميرات مراقبة وضعت في كل أروقة الشركة.
حينها فقط اختفت كل الوجوه أمام عيني ونسيت الوظيفة والمقابلة وكل شئ ...
ولم أعد أرى إلا صورة أبي !!!
ذلك الباب الكبير الذي ظاهره القسوة ولكن باطنه الرحمة والمودة والحب والحنان والطمأنينة.
شعرت برغبة جامحة في العودة إلى البيت والإنكفاء لتقبيل يديه وقدميه.
لماذا لم أر أبي من قبل؟؟؟
كيف عميت عيناي عنه ؟؟؟
عن العطاء بلا مقابل ...
عن الحنان بلا حدود ...
عن الإجابة بلا سؤال ...
عن النصيحة بلا استشارة ...
لا تتأففوا من كثرة نصائح أبآئكم ، فإن من ورائها حبا كبيرا ستدركونه يوما ما ...وعندما تكونوا في وضعهم .. ربي إرحمهما كما ربياني صغيرا.
5 notes
·
View notes