#مارتن سكورسيزي
Explore tagged Tumblr posts
iriis2 · 2 years ago
Text
وكلما كبرت في العمر كان لدي ميل أكثر للبحث عن أشخاص يعيشون بالطيبة والتسامح والرحمة وطريقة ألطف في النظر إلى الأشياء.
- مارتن سكورسيزي
20 notes · View notes
mohammed-hussien · 1 year ago
Text
بنسبالي Christopher Nolan هو أيقونة في عالم صناعة الأفلام والسينما، الرجل ده مش مجرد مخرج شاطر بيعرف يبهرك، لانه لو على الإبهار ففي مخرجين كتير زي مارتن سكورسيزي مثلا وجيمس كاميرون وتارانتينو وغيرهم بس عم نولان بيناقش افكار مستحيلة تطبق بالشكل العميق ده، وانا بتكلم عن ما قبل Oppenheimer دايما في افلامه بتخش في حالة من التساؤلات عن الفكرة اللي بيعرضها نولان، بيعتمد جدا في افلامه على ذكاء المشاهد وده بيأدي لنتايج كتير جدا مميزة للمشاهد لانه مش بيكون مجرد فيلم للمشاهد، بالإضافة انه حقيقي بتطبيقه لافكار تطرح على الورق او داخل المختبرات على هيئة مشاهد بتشوفها بطريقة بتحاكي تطبيق الفكرة بالشكل الامثل زي اللي حصل في Interstellar وانه يحاكي فكرة الثقوب السوداء في 2014 وبعدين في 2019 لما يعلنوا عن رؤية أول ثقب اسود ونلاقي انه مشابه تماما لنفس الثقب اللي عمله نولان في فيلمه!! فهنا الكلمات تعجز عن وصف الشخص الجبار ده، بالنسبة لفيلم Oppenheimer فهو فيلم سيرة ذاتية، وحقيقي الراجل ده حوله من فيلم سيرة ذاتية تقليدي لفيلم عظيم في طريقة سرده وتناوله لصراع العلم والسياسة وازاي السياسة ممكن تستخدم العلم أبشع استخدام، وحجات كتير مميزة جدا في الفيلم حقيقي يعني، وحكاية القصة بطريقة ثلاثية ما بين حاضر بمنظورين، وماضي بيتم فيه عرض الاحداث اللي بتتم حكايتها حول بطل الفيلم اوبنهايمر، حقيقي عاوز اقول ان نولان حول الفلسفة من أفكار نظرية تحدث داخل العقل الى افكار تقدر تشوفها وتتفرج عليها وتقدر تستوعبها بشكل اكبر، يعني الرجل ده افلامه عبارة عن فلسفة مرئية، وحقيقي شخص زي ده قادر على إبراز الوجه العظيم للفن ان لم يكن اعظم وجه للفن على الإطلاق، في افلام نولان عمري ما اهتميت مين الممثل او البطل، بيكفي بس ان اعرف ان المخرج هو كريستوفر نولان.
4 notes · View notes
doukhane · 1 year ago
Text
في محبة" ناس الغيوان":
«ليس هناك أفلام قديمة وأفلام جديدة، كل فيلم لم تشاهده بعد فهو فيلم جديد » ينطبق هذا القول للعبقري "مارتن سكورسيزي Martin Scorsese"، على فيلم «الحال» للمخرج أحمد المعنوني(1981)، الذي يوثق لظاهرة موسيقية مغربية استطاعت أن تضع بصماتها في تاريخ الوجدان المغربي من خلال تتبع سهرات مجموعة «ناس الغيوان» في مجموعة من العواصم العربية والغربية. وعمل صاحب «Taxi Driver» على ترميم فيلم «الحال» وعُرضَ على منصات سينمائية عالمية مثل The Criterion Collection الأمريكية. وكان يسمي فرسان "الغيوان" بأبطالي، في إشارة إلى بوجميع، العربي باطما، عمر السيد، عبد الرحمان قيروش الملقب بالمعلم "باكو"، و علال يعلى. بل إنه أدخل أغنية «يا صاح» إلى أنساق تحفة الفيلسوف اليوناني «نيكوس كازانتزاكيس Nikos Kazantzakis» في فيلم حمل عنوان: «The Last Temptation of Christ»، وربما لهذا السبب كان الراحل الطيب الصديقي الذي خَبر مهاراتهم في مسرحية «الحراز» يصفهم بقوله: "إنهم ليسوا مغنين بالمفهوم التقليدي، هم ممثلون يغنون".
Tumblr media
4 notes · View notes
sawtelghad · 4 months ago
Link
رحلة السقوط الحر.. المخرج شريف عرفة تحت المجهر https://sawtelghad.net/102150?feed_id=9747&_unique_id=6682bff3dc9c8
0 notes
valarmorghulis600 · 9 months ago
Text
مرور 14 عام على عرض فيلم الغموض Shutter Island من اخراج مارتن سكورسيزي، تحفة من تحف تصنيف الغموض.
0 notes
m-o-ustafa92 · 1 year ago
Text
"أفلام مارفل ليست سينما، إنها حدائق ملاهي"
مارتن سكورسيزي
0 notes
translatornotebook · 2 years ago
Text
ميريل ستريب: "أنا لست طوال الوقت"
حوار مع ميريل ستري 
- سيدة ستريب، هل تستمعين بالطبخ لعائلتك؟
- أيام نعم وأيام لا. ابدأ بالطبخة ثم أقول فجأة "اووه" وارمي بها في الحوض. بعد فعل هذا أقول "سنطلب البيتزا" وبعدها فأنا ات��جه إلى غرفتي اتمدد وأنا مذعورة. عندما كان أطفالي صغارا وأنا كنت أعمل كان عندي من يعد الطعام لنا. أما الآن فأنا لم أعين من يقوم بالطبخ لسنوات عدة وأقوم أنا بالطبخ. لكن عندما كانو جميعهم صغارا كان من المتعب أن أقوم بمتابعة واجباتهم في نهاية اليوم وإعداد عشاء أيضا.
-إذا ما هي أفضل وجبة تعدينها هذه الأيام؟
مؤخرا أنا أقو بإعداد الكثير من أطباق الباستا. وجبة سهلة. العديد من النكهات الجديدة التي من الممكن أن نجمعها سويا. أطبخ لأن أبنائي يفضلون شيئا محددا فيطلبونه مرارا وتكرارا. مثلا فابنتي الآن تحب الباستا بالقرنبيط والبقدونس الطازج والطرخون وجبن ريكوتا المملح. يتم سلق القرنبيط ثم توضع الباستا في ماء سلقه، تترك الباستا لتسلق إلا أن تتشرب كل النكهة. بعدها تلقى كل المكونات الأخرى.
-كيف استطعت الجمع بين مهنة مستنزفة كهذه وكونك أما؟
-حسنا، أول شيء هو زوج عظيم. والذي ظفرت به منذ سنوات عديدة وهذا سبب لكي أعد نفسي من المحظوظات. وبعد ذلك فأنت تحتاج لقوة تحمل كبيرة. ويجب أن تتحلى بمقدرة تنظيمية كبيرة أيضا. أشعر وكأنني أدير أعمالا خاصة دون أن أملك عملا خاص. إنه التخطيط والتخطيط ومرة أخرى التخطيط.
-ما هو شعورك حيال إنخراط أبنائك في التمثيل هم أيضا؟
أنا فخورة ببناتي لأنهن يردن ذلك. لكن خائفة عليهن أيضا. لأن نقدك كممثل ليس كأن تتعرض للنقد على كتابتك أو لوحتك أو قطعتك، حين يصلك النقد فأنت هنا الذي يقع عليك فعل النقد. محاولة فهم الأمر بحيث لا تجرح صعبة، وهذا سبب خوفي عليهن. لكن لن أقول لهن أبدا لا تقمن بذلك؛ لأنني أعدها مهنة بديعة وأنا شاكرة لك ما جعلتني أخوضه.
"أرجو لو يهتم
مارتن سكورسيزي
بتقديم شخصية امرأة
لمرة واحدة لكنني
لا أعرف إن كنت
سأعيش لأشهد
على هذا اليوم"
-انطباعي عنك أنت امرأة سعيدة على الدوام. هل هذه هي الحقيقة أم أن هذه هي شخصيتك التي تظهر أمام الناس؟
أنا لست سعيدة دائما. أنا سعيدة أمام الكاميرات. لي وجه نكد للغ��ية، زوجي يعرفه. (ضحك)
-ما الذي يجعلك سعيدة؟
-كل ما يجعلنا سعداء بحق هي مجرد أشياء بسيطة للغاية: الحب والجنس والطعام! كل ما دون ذلك – النفوذ والتأثير والقوة – كل ما سبق بإمكانه أن يستولي على مكانة ما هو مهم في هذه الحياة. ولكن طالما تملك طعام ومأوى يأويك، إذا كنت تملك الأشياء الأساسية فإن ما ينقصك لتكون سعيدا لهي أمور بسيطة للغاية.
-هذه الرأي غالبا ما يكون نتيجة لأسلوب التنشئة. هل تشبهين والدتك؟
-أمي كانت من الشخصيات التي يحضرون فيضيء المكان. تكون الصداقات بسهولة وتنشر الحماس بين الآخرين بفرحة بالغة. لطالما أردت أن أصير مثل أمي أكثر مما أنا أشابهها. أحببتها وعشقتها للغاية. تختار أن ترى أجمل ما في الحياة وأن تغض الطرف عن ما هو خاطئ أو أيا مما يجعلها تتراجع وكل ما هو سلبي.
-هل سبق وغرت من أي أحد؟
-نعم، نعم. غرت من جيسيكا لانج لتأديتها فيلم سويت دريمس "Sweet Dreams". كان فيلما عظيما وأداؤها فيه كان عظيما. تمنيت أشياء لست أملكها. لكن يجب أن أقر بأن النعم التي أنعم بها هي نعم كبيرة، لذا فأنا ليست لدي أية اعتراضات.
-صوفيا لورين سبق وقالت بأنها تكرهك لأنك سرقت دورها في جسور مقاطعة ماديسون The Bridges of Madison" County " بأدائك الجيد.
-اي، لا أظن بأن صوفيا تكرهني فلقد قابلتها للمرة الأولى في حياتي في حفلة توزيع جوائز الأكاديمي الأخيرة وضمتني بحب بالغ وذلك أسعدني جدا. أنا واحدة من معجبيها ومن عشاقها ولطالما كنت كذلك أنا وزوجي. لم تتعافى منذ لحظة عودتها من البحر(1). (ضحك)
"لن تستطيع
تأدية واجباتك
وأنت خائف"
هل أنت سعيدة برؤيتك كالممثلة الأنسب لأدوار الدراما؟
لطالما أديت صنوفا عدة طوال مسيرتي. أيا كان ظهورك الأول سيستقبلك المشاهدين بهذه الصورة، إنه أشبه بالانطباع الأول. أول ما يرى هو ما يخلد في الذهن. الأشياء الأولى القليلة التي أديت فيها كانت دراما، مع ذلك في مدرسة الدراما لم أأدي قط دراما جادة أو دراما واقعية. أو لا، هنالك مرة وحيدة. أديت في الأب "The Father" وكنت في دور الابنة الصغرى. ما عدا ذلك كل ما سواه كان كوميديا لثلاث سنوات. ذلك كان في تلك الأيام.
-لقد عملت مع نخبة هوليوود. من هو مخرجك الفضل إذا؟
-ليس عندي مخرج مفضل كما ليس عندي لون فضل أو طعام مفضل. أحب كل شيء. هنالك مخرجين لم استمتع بالعمل معهم، وأما عن الغالبية العظمى فأنا أعد نفسي مدللة للغاية في مجالي لإتاحة الفرصة لي للعمل مع نخبة من أعظم أعظم المخرجين.
-هل هنالك من لم تتسنى لك الفرصة للعمل معهم لكنك تتمنين العمل معهم؟
'أرجو لو يهتم مارتن سكورسيزي بتقديم شخصية امرأة لمرة واحدة لكنني لا أعرف إن كنت سأعيش لأشهد على هذا اليوم. هنالك أيضا العديد ن المخرجين الرائعين الذي سأسعد بالعمل معهم مرة أخرى. أحب سبايك جونز. أحببت العمل مع ويس أندرسون، لكنني حينها أديت دور ثعلب، لهذا هذه المرة أود لعب دور إنسانة.
-هل ميريل ستريب العظيمة خافت من دور يوما؟
- لن تستطيع تأدية واجباتك وأنت خائف. بإمكانك أن تشعر بالخوف خلال مؤتمر صحفي، تتوتر، تتعرق، لكن لا، لن تستطيع فعل ما عليك وأنت خائف. لأن الأمور لا تسير على هذا المنوال.
-إذا فأنت لم تعودي تقلقي مطلقا؟
أنا أشعر بالقلق كلما أتحت لنفسي وقتا لكي أفكر، لذا فأنا أتعمد عدم ترك مهل كبيرة بين عمل وعمل. آخذ إجازات طويلة ثم أعود للعمل مرة أخرى.
(1): إحالة لمشهد من فيلم Boy on a Dolphin
1957 ‧تخرج الممثلة صوفيا لورين من البحر متعبة.
1 note · View note
arab-moviez · 5 years ago
Text
فيلم الجريمة Goodfellas 1990 مترجم اونلاين
New Post has been published on https://cimazoom.com/movies/%d9%81%d9%8a%d9%84%d9%85-%d8%a7%d9%84%d8%ac%d8%b1%d9%8a%d9%85%d8%a9-goodfellas-1990-%d9%85%d8%aa%d8%b1%d8%ac%d9%85-%d8%a7%d9%88%d9%86%d9%84%d8%a7%d9%8a%d9%86/
فيلم الجريمة Goodfellas 1990 مترجم اونلاين
Tumblr media
0 notes
br7man14 · 2 years ago
Text
مارتن سكورسيزي في ضيافة سيرجيو ليوني في منزله. سيرجيو على كرسي خشب بأقدام طويلة ونحيلة أمام بار في حجرة تشبه حانات أفلام الويسترن، مفتوحة على صالة مبلطة بالباركيه الأصفر الذي يشبه رمال الصحراء. الصالة واسعة وخالية من الأثاث كأنها مجهزة لرمح الخيل. مارتن يقف خلف البار ويصب الويسكي من زجاجة خضراء داكنة عارية في كأس أمام سيرجيو الذي يمد يده نحو الكأس ويلفه بأصابعه التي تتلمس زجاجه الناعم البارد دون أن يحمله. مارتن يثرثر، كما أفلامه، بلا توقف، حول رجل أيرلندي سافر الخليج للعمل كسائق خاص لدى أحد الأمراء، وهناك تجبره زوجة الأمير المدمنة على ممارسة الجنس في السيارات على نكحها. في نهاية الحكاية الطويلة نيك، التي لم يتوقف خلالها ليوني عن النظر إلى راويها، يكتشف الأمير الخيانة ويرحل السائق إلى بلاده. يتوقف سكورسيزي عن الحكي ويفكر بقلق وهو يطالع وجه ليوني أن نظرات مخرج أفلام الويسترن العظيم، ليست نظرات اهتمام واستثارة، إنما هي نظرة واحدة فقط، طويلة جداً، وعميقة جداً، بحيث أنها تتجاوز ما تراه أمامها مباشرة، وهو هنا وجهه، وفي تجاوزها لوجهه تجاوزاً لحكايته نفسها. يصب مارتن المزيد من الويسكي في كأس سيرجيو، الذي يخبره دون أن يشيح بنظره عن النقطة الغامضة التي يركزه فيها بأن يواصل: "لا تتوقف، أنا في فراغ ثرثرتك، أُشيِّدُ أسلوبية الصمتَ"
5 notes · View notes
abdulaziz2023 · 3 years ago
Text
Tumblr media Tumblr media Tumblr media
قلة من الناس يعرفون أن الشركة المصنعة لـ "سيارات الأجرة الصفراء" الشهيرة، والتي لا تزال أحد رموز نيويورك، كان مهاجر من مدينة سمولينسك الروسية .
ولد موريس ماركين في سمولينسك عام 1893 لعائلة فقيرة. وفي عام 1912 ، دون مال أو معرفة باللغة، انتقل إلى الولايات المتحدة، حيث اتصل به أحد أقاربه الذي انتقل سابقًا من ��مولينسك إلى شيكاغو. حصل على وظيفة خياط وبدأ في جني الأموال. في عام 1921 ، اشترى Markin العديد من الشركات الصغيرة ودمجها في شركة Checker Cab Manufacturing Co. الأسطورية، والتي سرعان ما أصبحت رائدة في أسطول سيارات الأجرة. في عام 1929 ، اشترى ماركين شركة يلو كاب Yellow Cab Company من جون هيرتز. وفي عام 1960 طرحت الشركة نموذج "ماراثون Marathon" الذي أصبح مألوف لدى الكثيرين عند ظهورها في فيلم مارتن سكورسيزي "سائق التاكسي" مع روبرت دينيرو. في أواخر الستينيات، وصل الأمر إلى أن جميع سيارات شركات سيارات الأجرة في البلاد تقريبًا تستخدم سيارات Markin.
19 notes · View notes
2flamigos · 3 years ago
Text
حوار لطيف مع ميريل ستريب
ترجمة: خديجة يوسف
ميريل ستريب: "أنا لست سعيدة دائما"
- سيدة ستريب، هل تستمعين بالطبخ لعائلتك؟
- أيام نعم وأيام لا. ابدأ بالطبخة ثم أقول فجأة "اووه" وارمي بها في الحوض. بعد فعل هذا أقول "سنطلب البيتزا" وبعدها فأنا اتوجه إلى غرفتي اتمدد وأنا مذعورة. عندما كان أطفالي صغارا وأنا كنت أعمل كان عندي من يعد الطعام لنا. أما الآن فأنا لم أعين من يقوم بالطبخ لسنوات عدة وأقوم أنا بالطبخ. لكن عندما كانو جميعهم صغارا كان من المتعب أن أقوم بمتابعة واجباتهم في نهاية اليوم وإعداد عشاء أيضا.
-إذا ما هي أفضل وجبة تعدينها هذه الأيام؟
مؤخرا أنا أقو بإعداد الكثير من أطباق الباستا. وجبة سهلة. العديد من النكهات الجديدة التي من الممكن أن نجمعها سويا. أطبخ لأن أبنائي يفضلون شيئا محددا فيطلبونه مرارا وتكرارا. مثلا فابنتي الآن تحب الباستا بالقرنبيط والبقدونس الطازج والطرخون وجبن ريكوتا المملح. يتم سلق القرنبيط ثم توضع الباستا في ماء سلقه، تترك الباستا لتسلق إلا أن تتشرب كل النكهة. بعدها تلقى كل المكونات الأخرى.
-كيف استطعت الجمع بين مهنة مستنزفة كهذه وكونك أما؟
-حسنا، أول شيء هو زوج عظيم. والذي ظفرت به منذ سنوات عديدة وهذا سبب لكي أعد نفسي من المحظوظات. وبعد ذلك فأنت تحتاج لقوة تحمل كبيرة. ويجب أن تتحلى بمقدرة تنظيمية كبيرة أيضا. أشعر وكأنني أدير أعمالا خاصة دون أن أملك عملا خاص. إنه التخطيط والتخطيط ومرة أخرى التخطيط.
-ما هو شعورك حيال إنخراط أبنائك في التمثيل هم أيضا؟
أنا فخورة ببناتي لأنهن يردن ذلك. لكن خائفة عليهن أيضا. لأن نقدك كممثل ليس كأن تتعرض للنقد على كتابتك أو لوحتك أو قطعتك، حين يصلك النقد فأنت هنا الذي يقع عليك فعل النقد. محاولة فهم الأمر بحيث لا تجرح صعبة، وهذا سبب خوفي عليهن. لكن لن أقول لهن أبدا لا تقمن بذلك؛ لأنني أعدها مهنة بديعة وأنا شاكرة لك ما جعلتني أخوضه.
"أرجو لو يهتم
مارتن سكورسيزي
بتقديم شخصية امرأة
لمرة واحدة لكنني
لا أعرف إن كنت
سأعيش لأشهد
على هذا اليوم"
-انطباعي عنك أنت امرأة سعيدة على الدوام. هل هذه هي الحقيقة أم أن هذه هي شخصيتك التي تظهر أمام الناس؟
أنا لست سعيدة دائما. أنا سعيدة أمام الكاميرات. لي وجه نكد للغاية، زوجي يعرفه. (ضحك)
-ما الذي يجعلك سعيدة؟
-كل ما يجعلنا سعداء بحق هي مجرد أشياء بسيطة للغاية: الحب والجنس والطعام! كل ما دون ذلك – النفوذ والتأثير والقوة – كل ما سبق بإمكانه أن يستولي على مكانة ما هو مهم في هذه الحياة. ولكن طالما تملك طعام ومأوى يأويك، إذا كنت تملك الأشياء الأساسية فإن ما ينقصك لتكون سعيدا لهي أمور بسيطة للغاية.
-هذه الرأي غالبا ما يكون نتيجة لأسلوب التنشئة. هل تشبهين والدتك؟
-أمي كانت من الشخصيات التي يحضرون فيضيء المكان. تكون الصداقات بسهولة وتنشر الحماس بين الآخرين بفرحة بالغة. لطالما أردت أن أصير مثل أمي أكثر مما أنا أشابهها. أحببتها وعشقتها للغاية. تختار أن ترى أجمل ما في الحياة وأن تغض الطرف عن ما هو خاطئ أو أيا مما يجعلها تتراجع وكل ما هو سلبي.
-هل سبق وغرت من أي أحد؟
-نعم، نعم. غرت من جيسيكا لانج لتأديتها فيلم سويت دريمس "Sweet Dreams". كان فيلما عظيما وأداؤها فيه كان عظيما. تمنيت أشياء لست أملكها. لكن يجب أن أقر بأن النعم التي أنعم بها هي نعم كبيرة، لذا فأنا ليست لدي أية اعتراضات.
-صوفيا لورين سبق وقالت بأنها تكرهك لأنك سرقت دورها في جسور مقاطعة ماديسون The Bridges of Madison" County " بأدائك الجيد.
-اي، لا أظن بأن صوفيا تكرهني فلقد قابلتها للمرة الأولى في حياتي في حفلة توزيع جوائز الأكاديمي الأخيرة وضمتني بحب بالغ وذلك أسعدني جدا. أنا واحدة من معجبيها ومن عشاقها ولطالما كنت كذلك أنا وزوجي. لم تتعافى منذ لحظة عودتها من البحر(1). (ضحك)
"لن تستطيع
تأدية واجباتك
وأنت خائف"
هل أنت سعيدة برؤيتك كالممثلة الأنسب لأدوار الدراما؟
لطالما أديت صنوفا عدة طوال مسيرتي. أيا كان ظهورك الأول سيستقبلك المشاهدين بهذه الصورة، إنه أشبه بالانطباع الأول. أول ما يرى هو ما يخلد في الذهن. الأشياء الأولى القليلة التي أديت فيها كانت دراما، مع ذلك في مدرسة الدراما لم أأدي قط دراما جادة أو دراما واقعية. أو لا، هنالك مرة وحيدة. أديت في الأب "The Father" وكنت في دور الابنة الصغرى. ما عدا ذلك كل ما سواه كان كوميديا لثلاث سنوات. ذلك كان في تلك الأيام.
-لقد عملت مع نخبة هوليوود. من هو مخرجك الفضل إذا؟
-ليس عندي مخرج مفضل كما ليس عندي لون فضل أو طعام مفضل. أحب كل شيء. هنالك مخرجين لم استمتع بالعمل معهم، وأما عن الغالبية العظمى فأنا أعد نفسي مدللة للغاية في مجالي لإتاحة الفرصة لي للعمل مع نخبة من أعظم أعظم المخرجين.
-هل هنالك من لم تتسنى لك الفرصة للعمل معهم لكنك تتمنين العمل معهم؟
'أرجو لو يهتم مارتن سكورسيزي بتقديم شخصية امرأة لمرة واحدة لكنني لا أعرف إن كنت سأعيش لأشهد على هذا اليوم. هنالك أيضا العديد ن المخرجين الرائعين الذي سأسعد بالعمل معهم مرة أخرى. أحب سبايك جونز. أحببت العمل مع ويس أندرسون، لكنني حينها أديت دور ثعلب، لهذا هذه المرة أود لعب دور إنسانة.
-هل ميريل ستريب العظيمة خافت من دور يوما؟
- لن تستطيع تأدية واجباتك وأنت خائف. بإمكانك أن تشعر بالخوف خلال مؤتمر صحفي، تتوتر، تتعرق، لكن لا، لن تستطيع فعل ما عليك وأنت خائف. لأن الأمور لا تسير على هذا المنوال.
-إذا فأنت لم تعودي تقلقي مطلقا؟
أنا أشعر بالقلق كلما أتحت لنفسي وقتا لكي أفكر، لذا فأنا أتعمد عدم ترك مهل كبيرة بين عمل وعمل. آخذ إجازات طويلة ثم أعود للعمل مرة أخرى.
(1): إحالة لمشهد من فيلم Boy on a Dolphin
1957 ‧تخرج الممثلة صوفيا لورين من البحر متعبة.
المقال الأصلي: https://the-talks.com/interview/meryl-streep/ See Less
6 notes · View notes
mansoursposts · 3 years ago
Text
#مارتن_سكورسيزي يطلق صفارة الإنذار: #السينما_في_خطر
قلما عرفت الشاشة مخرجاً عاشقاً للسينما كما هي حال الأميركي مارتن سكورسيزي. فمجرد الاستماع إليه وهو يتحدث عن الأفلام التي ألهمته شيء يشبه رؤية بيكاسو يرسم، أو همنغواي يكتب، أو ماريا كالاس تغني. لم يكتفِ صاحب "سائق تاكسي" بالخلق والابتكار عبر تقديم مجموعة أعمال لا تزال بقوة في ذاكرتنا، بل كان دائماً في الصف الأمامي للدفاع عن الفن السابع، الذي لطالما اعتبره تراثاً بشرياً يجب المحافظة عليه مهما كلف الثمن. بالطبع، الأفلام التي قدمها تتولى رواية هذا العشق للسينما، ولم يكن في حاجة لأكثر من ذلك، إلا أن "مارتي" (كما يسميه المقربون منه)، أراد التعبير عنه بالكلام المباشر في عدد من اللقاءات والندوات التي تسنى لي حضور البعض منها ببهجة تفوق الوصف. يجب ألا ننسى أيضاً، وخصوصاً، أفلامه الوثائقية ذات الطابع الشخصي، منها "رحلتي إلى إيطاليا" (1999)، حيث شرح طولاً وعرضاً علاقته العضوية بالسينما الإيطالية التي صاغت ذائقته ووعيه السياسي، ونحتت ما أصبح عليه لاحقاً، سواء كإنسان أو فنان. وليس مصادفة أيضاً أنه أسس في عام 2007 مؤسسة "مشروع السينما العالمية" التي تهتم بالمحافظة على الأفلام المنسية وترميمها.
هذه مقدمة لا بد منها للحديث عما يشغل بال سكورسيزي وهو على مشارف الثمانين. سكورسيزي الذي كان قبل فترة قد أحدث جدلاً عندما صرح بأن أفلام "مارفيل" ليست سينما، بل شيء أشبه بمدن الملاهي. فقبل أيام معدودة، أطلق السينمائي الكبير صفارة الإنذار محذراً من المخاطر التي تواجهها السينما، والتي قد تسبب بموتها، أو اندثارها. بعد مرور أكثر من سنة على تفشي وباء كورونا الذي نتج عنه إغلاق صالات السينما في جميع بقاع الأرض خوفاً من انتشاره (الثقافة دائماً أولى الضحايا)، كان لا بد لشخص من طينة سكورسيزي أن يتفوه بمثل هذا الكلام لنعي ما نخسره وأي خطر نواجهه إذا ما استمرت الحال على ما هي عليه، خصوصاً في إنكار تراجع دور القاعات السينمائية (المكان الحقيقي للمشاهدة) أمام صعود دور منصات العرض التدفقي، مع العلم بأن سكورسيزي نفسه استفاد من هذه المنصات، إذ أنتج فيلمه الأخير "الإيرلندي"، بأموال "نتفليكس" التي تعتبر أشهر منصة بث تدفقي في العالم. فهذه المنصات التي أضحت شراً لا بد منه خلال الحجر الصحي، لا تقتل صالات السينما فحسب، بل تشوه أيضاً رؤيتنا لماهية الفن لأنها تستند إلى حسابات تخضع لخطط تسوي��ية.
هذه الخشية النابعة من القلب على مستقبل السينما، التي باتت واقعاً ملموساً لا مجرد هاجس كما كانت الحال في التسعينات مع انتشار عبارة "موت السينما"، عبّر عنها سكورسيزي كصرخة في مقال طويل نشر في مجلة "هاربرز" (ثاني أقدم مجلة أميركية لم تتوقف عن الصدور منذ تأسيسها في عام 1850)، وخلق نقاشاً في الأوساط المعنية بالسينما، علماً بأن العالم العربي لا يزال بعيداً من أي نقاش، كون الثقافة ليست من أولوياته، سواء كانت صناعةً أو عرضاً أو نقداً.
ولكن، ماذا يقول سكورسيزي تحديداً في هذا المقال التاريخي الذي سيسيل الكثير من الحبر في الصحافة على مدى الأيام القادمة؟ بدايةً، يحمل النص عنوان "المايسترو" (المعلم)، ذلك أن الجزء الأكبر منه مخصص لفيديريكو فيلليني (1920 - 1993)، وهو السينمائي الإيطالي الذي يكن له سكورسيزي إخلاصاً كبيراً، كون "ثمانية ونصف" من الأفلام التي صنعته. من خلال الكلام عن فيلليني يلقي سكورسيزي تحية على عصر كان للسينما فيه دور تأسيسي واجتماعي وفني. يبدأ مقاله باستعادة الزمن الجميل، حيث كان فيه مراهقاً يجوب شوارع مسقطه نيويورك، يوم كان الفن السابع في أوج تألقه، بينما أضحى اليوم مادة للنوستالجيا والحنين. كل شارع من شوارع نيويورك، وكل زقاق من أزقتها التي لطالما ارتبطت بأفلامه، تذكره بمسرح يعرض أحد هذه الأفلام التي كان لها وقع كبير في تكوين وعيه. فهنا يعرض آخر فيلم لكلود شابرول، وهناك جون كاسافيتيس، وعلى مقربة منهما أفلام لجان لوك غودار، وآلان رينيه، وأندريه فايدا، وروبير بروسون، وميكلأنجلو أنتونيوني. كل هذا في عالم شديد التنوع، وبعيد عن سيادة النوع الواحد والفكر الواحد والذوق الواحد. بين كل هذه العروض والاقتراحات البصرية التي يأتي معظمها من القارة العجوز، يميز سكورسيزي فيلليني الذي شكلت فيلمه "ثمانية ونصف" صدمة كبيرة له لم يشف منها إلى اليوم، وهذا ما يشي به مقاله.
يتذكر قائلاً: "في قلب هذا كله، كان هناك مخرج واحد يعرفه الجميع، فنان واحد اسمه مرادف للسينما، وما يمكن لهذه السينما أن تفعله. لقد كان اسماً يحضر على الفور أسلوباً معيناً، وسلوكاً معيناً من العالم. في الواقع، أصبح هذا الاسم صفة. لنفترض أنك أردت أن تصف الجو السوريالي في حفل عشاء، أو حفل زفاف، أو جنازة، أو مؤتمر سياسي، أو جنون الكوكب بأسره، فكل ما عليك فعله هو قول صفة "فيلليني"، وسيعرف الناس بالضبط ما تعنيه".
يشتكي سكورسيزي من أنه في أيامنا هذه يسود منطق التقليل من قيمة فن السينما بشكل منهجي. يقول إن السينما تهشمت، وتحطمت، بل تقلصت إلى قاسمها المشترك الأدنى، والمقصود به "المحتوى". ويكتب موضحاً: "في الآونة الأخيرة، أي منذ خمسة عشر عاماً، لم نكن نسمع عن مصطلح "محتوى" إلا عندما كان الناس يناقشون السينما على مستوى جاد، وفي معرض مقارنته بـ"الشكل" وقياسه به، لكن وبشكل تدريجي، راح يستخدمه أكثر فأكثر الأشخاص الذين استولوا على شركات الإنتاج، ومعظمهم لا يعرفون شيئاً عن تاريخ الفن وأشكاله المتعددة، أو حتى لا يهتمون بما يكفي به للاعتقاد أنه ينبغي عليهم ذلك. أصبح "المحتوى" مصطلحاً تجارياً لكل صورة تتحرك: أفلام ديفيد لين، فيديو لقط، إعلان "سوبر بول"، تتمة لفيلم "سوبرهيرو"، حلقة مسلسل. لم يكن هذا مرتبطاً، بالطبع، بتجربة مشاهدة الفيلم في الصالة، بل بالمشاهدة المنزلية، على منصات البث التدفقي التي استولت على التجربة السينيفيلية العريقة، تماماً كما وضع موقع "أمازون" يده على المتاجر الحقيقية. من ناحية، كان هذا مفيداً لصانعي الأفلام، بمن فيهم أنا. من ناحية أخرى، فقد أوجد موقفاً يتم فيه تقديم كل شيء إلى المشاهد في ساحة لعب متكافئة، وهذا أمر يبدو ديمقراطياً، ولكنه ليس كذلك. فالخوارزميات اليوم تقترح عليك أن تشاهد أفلاماً بناءً على ما سبق أن شاهدته، والاقتراح هذا لا يستند سوى إلى الموضوع أو النوع، فماذا يفعل ذلك لفن السينما؟".
في رأي سكورسيزي فإن مصطلح Curator (اختيار أو تقديم عمل فني على غرار ما يقوم به المهرجانات أو بعض المتاحف في الغرب)، ليس مصطلحاً غير ديموقراطي أو "نخبوي"، وهو مصطلح أصبح بلا معنى من فرط استخدامه. أن تشارك الآخرين ما تحبه، فهذا فعل ينم عن كرم. وأفضل منصات البث، من قناة "كرايتيريون" إلى "موبي"، مروراً بـTCM تعتمد على الاختيار والتقديم. أما الخوارزميات، فتستند إلى حسابات تعامل المشاهد كمستهلك، ولا شيء آخر.
وفي معرض مقارنته الحاضر بالماضي، يأتي سكورسيزي على ذكر الموزع والناقد أموس فوغيل (وهو أيضاً صاحب الكتاب الشهير "السينما الانقلابية")، معتبراً خياراته للأفلام في الستينات وعمله التعريفي المديد لا فعل سخاء فحسب، بل بادرة تنطوي على الكثير من الشجاعة. أما دان تالبوت، الذي كان مبرمجاً، فيروي أنه أسس شركة "أفلام نيويوركر" فحسب من أجل توزيع فيلم أحبه، وهو "قبل الثورة" لبرتوللوتشي. الأفلام التي وصلت إلى المشاهدين بفضل جهود هؤلاء صنعت لحظة مجيدة في تاريخ أميركا. في نظر سكورسيزي أن الظروف التي صنعت هذه اللحظة ولت إلى غير رجعة. يقول: "لهذا السبب أعود إلى تلك السنوات كثيراً. أشعر أنني محظوظ لأنني كنت شاباً وحياً ومنفتحاً على كل ما كان يحدث (من حولي). لطالما كانت السينما أكثر من مجرد محتوى، وستظل كذلك دائماً، وال��ليل على ذلك هو الأفلام التي كانت تخرج في الصالات أسبوعياً في تلك الفترة. أفلام من جميع أنحاء العالم، يحاور بعضها البعض الآخر، وتعيد تعريف الفن. من حيث الجوهر، كان هؤلاء الفنانون يتصارعون دائماً مع سؤال "ما هي السينما؟"، ثم يتركون الرد لفيلمهم القادم. لم يكن أحد يعمل في الفراغ. أمثال غودار، وبرتوللوتشي، وأنتونيوني، وبرغمان، وإيمامورا، وراي، وكاسافيتيس، وكوبريك، وفاردا، ووارهول، كانوا يعيدون خلق السينما مع كل حركة كاميرا جديدة، في حين كان السينمائيون المكرسون من أمثال ولز، وبروسون، وهيوستن، وفيسكونتي، يستعيدون النشاط بسبب الطفرة التي من حولهم".
يؤكد سكورسيزي ببعض الحزن الذي يغلف قلمه، أن كل شيء تغير، السينما، وكذلك أهميتها، ودورها الطليعي في ثقافتنا. لا ينسى التذكير بأن الأعمال الكلاسيكية من فيلليني إلى مورناو، تراث جمالي يجب عدم التفريط به، بل من الواجب أن نوضح للمالكين القانونيين الحاليين لهذه الأفلام أنها ترقى إلى أكثر بكثير من مجرد ممتلكات يمكن استغلالها، ثم حبسها. "هذه الأفلام من أعظم كنوز ثقافتنا، ويجب التعامل معها وفقاً لذلك"، يكتب سكورسيزي قبل أن يختم: "يتعين علينا تحسين مفاهيمنا للفصل بين ما ينتمي إلى السينما، وما ليست سينما. فيديريكو فيلليني نقطة انطلاق جيدة. يمكنك أن تقول الكثير عن أفلامه، ولكن إليك شيء واحد لا جدال فيه: أفلامه سينما. قطعت سينماه شوطاً طوعيلاً في اتجاه تحديد شكل الفن".
Tumblr media Tumblr media
2 notes · View notes
manthooraat · 3 years ago
Text
تحليل فيلم Shutter Island: الخط الفاصل بين الحقيقة والوهم
تحليل فيلم Shutter Island: الخط الفاصل بين الحقيقة والوهم
إذا كان إدغار آلان بو على قيد الحياة ربما سيعجب بشدة بهذا الفيلم للمخرج العظيم مارتن سكورسيزي، فهو واحد من أساتذة التشويق السينمائي. إن فيلم Shutter Island هو فيلم إثارة نفسي معقد يرتدي زخارف الأشباح والممرات المسكونة. حتى أنه يحتوي على عناصر كافية من رحلة أبطال بو مثل الكهوف سرية والساحرات والأبراج الغامضة والشياطين المقيدين بالسلاسل. مع كل هذه الخيوط الحية لسرد القصص التي تنسج من خلالها، فإن…
Tumblr media
View On WordPress
0 notes
sawtelghad · 9 months ago
Link
سكورسيزي ممثلا.. المخرج الأميركي يخوض مغامرة جديدة في "بين يدي دانتي" https://sawtelghad.net/39183
0 notes
doriaan-gray · 4 years ago
Text
ناس الغيوان
بقالي كام يوم بفكر في كتابة بوست عن فرقة موسيقية مغربية بدأت في الستينات باسم "ناس الغيوان"، الغريبة انه كل ما اتعمق في القراءة عن النوع دا من الموسيقى أو عن الفرقة دي تحديدا اكتشف انه حتى كتابة بوست تعريفي بسيط مش بالسهولة اللي كنت متخيلها، لدرجة انه انا وصلت لمرحلة اني مش عارف ابدأ منين اصلا.. كل حاجة بقرأها عن الفرقة دي او النوع الموسيقي دا، كل طرف ساهم في تكوين المجموعة دي ليه قصة كبيرة جدا ماتقلش أهمية عن التانية، حتى الأسباب اللي ادت في تكوين الفرقة وخلق النوع دا من الموسيقى في المغرب يحتاج لتوضيح وسرد للأنواع الموسيقية اللي كانت منتشرة في الفترة دي ومدى تفاعل الناس معاها، حتى مع بداية الفرقة وبالتزامن مع نجاحها بدأت فرق أخرى بتنتمي لنفس المبدأ الموسيقي عشان يساهموا في تشكيل المشهد الموسيقي المغربي جميعا، كل شيء كان مبهر كل شيء تحسه بدرجة من الكمال رغم كل العقبات اللي واجهت كل فرقة من دول كمال وحزن ماتشوفوش غير في ابيات الشعر العظيمة، ترابط رهيب بين كل فرقة والتانية رغم المنافسة، ��نلاقي مفيش اي غضاضة بين الفرق كل فرقة بتغني أغنيات الفرقة التانية عادي، فتشوف الجمال لما تقرأ مقطع زي دا:
في يوم 26 أكتوبر 1974، خيم الحزن على الظاهرة الغيوانية بعد الرحيل الفجائي لبوجمعة احكور، أحد اقطاب الظاهرة ومؤسسي مجموعة ناس الغيوان، إذ قامت كل المجموعات الغنائية بإعلان حداد لمدة قاربت الأربعة أشهر لتستكمل نشاطاتها الفنية فيما بعد.
الفرق دي رغم استخدامها اللغة الشعبية المغربية للتواصل مع الجمهور ورغم انهم اعتمدوا في مشروعهم على التراث المغربي بشكل كبير، إلا انهم ماكنوش مجرد فرق مغربية محلية، بالعكس التنوع الموسيقي اللي كانت بتحمله الغنوة الواحدة في مشروعهم كان كفيل يخلي كل فرقة فيهم تكون اكتر من عالمية زي ما الكتاب ما قال، حتى الأفلام الوثائقية اللي اتعملت عن عن كل فرقة كانت افلام عالمية، كمثال؛ فيلم "الحال" وهو فيلم وثائقي من إخراج احمد المعنوني، تم إنتاجه في بداية التمنيات تقريبا عن فرقة ناس الغيوان، اخد جايزة ESEC، وتم اختياره للمشاركة في المسابقة الرسمية لمهرجان لندن وبعدها لمهرجان نيويورك، حتى بعد مرور سنين طويلة الفيلم كان علامة مهمة في تاريخ الأفلام الوثائقية، فتم اختياره سنة 2007 عشان يتعرض في فقرة "كان كلاسك" في مهرجان كان، كما انه اول الوثائقيات اللي قدمها "مارتن سكورسيزي" ليعرض في افتتاح تدشين "المنظمة العالمية للسينما".
بعد ما بشوف دا كله، بحس بتقصير حقيقي، تقصير في حق نفسي اني من اسبوعين بس ماكنتش اعرف اي حاجة عن النوع الموسيقى دا كله، وتقصير في حق ذوقي.
دي كانت مقدمة بسيطة قبل الحكاية نفسها، ولنا عودة.
10 notes · View notes
nasfaksana · 5 years ago
Link
فيلم سيرة ذاتية أمريكي من إخراج مارتن سكورسيزي وكتبه ستيفن زايليان، استنادا إلى الكتاب من قبل تشارلز براندت
3 notes · View notes