#كريستوفر نولان
Explore tagged Tumblr posts
Text
بنسبالي Christopher Nolan هو أيقونة في عالم صناعة الأفلام والسينما، الرجل ده مش مجرد مخرج شاطر بيعرف يبهرك، لانه لو على الإبهار ففي مخرجين كتير زي مارتن سكورسيزي مثلا وجيمس كاميرون وتارانتينو وغيرهم بس عم نولان بيناقش افكار مستحيلة تطبق بالشكل العميق ده، وانا بتكلم عن ما قبل Oppenheimer دايما في افلامه بتخش في حالة من التساؤلات عن الفكرة اللي بيعرضها نولان، بيعتمد جدا في افلامه على ذكاء المشاهد وده بيأدي لنتايج كتير جدا مميزة للمشاهد لانه مش بيكون مجرد فيلم للمشاهد، بالإضافة انه حقيقي بتطبيقه لافكار تطرح على الورق او داخل المختبرات على هيئة مشاهد بتشوفها بطريقة بتحاكي تطبيق الفكرة بالشكل الامثل زي اللي حصل في Interstellar وانه يحاكي فكرة الثقوب السوداء في 2014 وبعدين في 2019 لما يعلنوا عن رؤية أول ثقب اسود ونلاقي انه مشابه تماما لنفس الثقب اللي عمله نولان في فيلمه!! فهنا الكلمات تعجز عن وصف الشخص الجبار ده، بالنسبة لفيلم Oppenheimer فهو فيلم سيرة ذاتية، وحقيقي الراجل ده حوله من فيلم سيرة ذاتية تقليدي لفيلم عظيم في طريقة سرده وتناوله لصراع العلم والسياسة وازاي السياسة ممكن تستخدم العلم أبشع استخدام، وحجات كتير مميزة جدا في الفيلم حقيقي يعني، وحكاية القصة بطريقة ثلاثية ما بين حاضر بمنظورين، وماضي بيتم فيه عرض الاحداث اللي بتتم حكايتها حول بطل الفيلم اوبنهايمر، حقيقي عاوز اقول ان نولان حول الفلسفة من أفكار نظرية تحدث داخل العقل الى افكار تقدر تشوفها وتتفرج عليها وتقدر تستوعبها بشكل اكبر، يعني الرجل ده افلامه عبارة عن فلسفة مرئية، وحقيقي شخص زي ده قادر على إبراز الوجه العظيم للفن ان لم يكن اعظم وجه للفن على الإطلاق، في افلام نولان عمري ما اهتميت مين الممثل او البطل، بيكفي بس ان اعرف ان المخرج هو كريستوفر نولان.
4 notes
·
View notes
Text
"أوبنهايمر" وفق كريستوفر نولان: تزوير التاريخ، والاحتفاء الجماعيّ بالقتلة
هل يمكن انتاج الترفيه عن حدث بشع للغاية؟ ذلك تحديداً ما يقوم به المخرج الأنجلوأمريكي كريستوفر نولان في “أوبنهايمر”، فيلمه الملحمي الهائل الذي يستعيد سيرة “أبو القنبلة النووية”. بالطبع لا يمكن أن يكون الخيال السينمائي مجرد نزهة بريئة في حديقة التاريخ، لكن الإشكالية التي من أجلها يلوي نولان عنق الأحداث فيتجاهل الضحايا، ويتناسى الدّوافع ويمجّد التركيبة وذلك السيكوباث العبقري في قلبها أكبر من أن…
View On WordPress
#كاثرين بيغلو#كريستوفر نولان#ليني ريفنستال#أوبنهايمر#الولايات المتحدة#اليابان#الإمبراطوريّة اليابانيّة#روبيرتو روزولليني
0 notes
Text
في ٩٨ أصدر كريستوفر نولان، صانع الأفلام اليافع، فيلمه الروائي الطويل الأول، المستقل، following، "تَتَبُّع، بالأبيض والأسود. في أحد المشاهد يقتحم البطل، الكاتبُ المبتدئ المهووس بتتبع أشخاص مجهولين، شقةً، على بابها ملصق لشعار باتمان. بعد سبع سنين يقتحم نولان عالم دي سي كوميكس، مخرجاً فيلم Batman begins، بداية باتمان.
3 notes
·
View notes
Text
أوبنهايمر بكل بساطة تحفة سينمائية، من أجمل الأفلام اللي حضرتها من سنين طويلة. أسلوب كريستوفر نولان آخاذ كالعادة. أما كيليان مورفي (اللي أدى شخصية أوبنهايمر)، فهاد من عالم تاني، هوي متل عادتو شي فوق العادة.
الفيلم زخم بالأحداث والمعلومات، مع أنو 3 ساعات لكن احداث الفيلم فعلا سريعة. الفيلم مليان أبطال وشخصيات وممثلين من الصف الأول متل غاري أولدمان، مات ديمون، روبرت داوني جونير، رامي مالك، إيميلي بلونت...رواية القصة بحد ذاتها بتاخدك جوات عقل أوبنهايمر وبتعيشك صراعو الشخصي بتحس حالك عم تقرأ افكارو. فعلا الفيلم بدو سردة نقدية مطولة، وبيستاهل الواحد يحضرو بجدارة.
10 notes
·
View notes
Text
الحمد لله الذي تتم بنعمته الصالحات دخلت فيلم مستر نولان مدرس أول فيزياء ومانيتون التاريخ الجديد "أوبنهايمر" وعشان ماكونش ببالغ في مدى عدم رضايا عن الفيلم اللي بيأكد استمرار نولان من إنه يجيب عالرف، أقرب رف عنده، الرف اللي عارف إن الناس كلها بتحبه، المونتاج السردي المختلف والوقوف على حافة الانبهار وهدف الدقيقة ٩٢، هحاول ماكونش متحيز أو منساق قدام (إيه اللي أنا بحبه ومستنيه من السينما) لكن أظن في رأيي السينمائي المتواضع كمحايد بين هذا النوع من السينما وأي نوع سينما تاني بفضله إن ده أول فيلم لنولان يضطر/ تضطر الشركة المنتجة إنها تبالغ في البروباجندا الإعلامية المعمولة ليه من طول الانتظار والفيديو التشويقي ولقاءات إعلامية وتنظيرات حول القدرة الفنية للرجل الذي صور انفجار القنبلة وفيديوهات يوتيوب ممولة ل"كيف صور نولان انفجار القنبلة" وكيفية اختيار الممثلين وينتصر طبعا ودائما هذا الصراخ التسويقي على المتلقي ويوعده ويخونه..
الضجة الإعلامية المرة دي أضرت نولان وفيلمه يمكن أكتر من جودة الفيلم، الدعاية كانت غير حقيقية على مستوى القصة (المتوقعة من نولان) وطبعا على مستوى التقنية اللي مافهاش أي انبهار غير متوقع (على عكس مثلا أفاتار لجيمس كاميرون بوعده بتغير وجهة النظر الفنية عن الابهار البصري واللي حصل بالفعل مع بداية ال3d أو أي أمثلة تانية ممكن ذكرها) أنا عموما مش هو ده اللي أنا عايزه من السينما أنا مش جاي انبهر بصريا بمبالغات تقنية قد مانا عايز أشوف ابهار فني تعبيري (بس ده مش موضوعنا).
القصد، معظم ما وعدك بيه نولان مش موجود، الفيلم حواري تماما عن حدث في حياة شخص حقيقي وبارضه نولان مصمم يلوي ذراع القصة لخدمة "حبكة نولان" فيلم سياسي (بروباجندا أمريكية يمينية معتادة من نولان) جيد عيبه الوحيد هو إنه من إخراج كريستوفر نولان
أداء تقريري على مستوى السيناريو وكأنك بتشوف فيلم وثائقي بس من إخراج نولان، أثار في بالي دلوقت فكرة كوميدية كنت عملتها من فترة هي إعادة مونتاج لفيديوهات تشويقية عن أفلام مصرية بافتراض تغيير سياقها (مثلا: ماذا لو فيلم اللي بالي بالك كان فيلم رومانسي دراما) ومن ثم تجميع مشاهد متفرقة في الفيلم ووضعها في غير سياقها الكوميدي ثم إضافة مزيكا من نوع مختلف، وهكذا. هو ده الشعور اللي تملكني أثناء مشاهدة الفيلم.
فكرني الفيلم ب��لمعركة اللي حصلت وقت نزول فيلم نوح لأرنوفسكي وإحباط المشاهدين منه ومن أهم مشهد ممكن يتحكي في حدوتة نوح وطريقة الوصول للمشهد ده وطريقة الحكي اللي كانت غير مناسبة للموضوع (خليني بس أقولك إن الموضوع مش بالسوء اللي يبدو عليه المثال ده، لأ مش لدرجة نوح ماتخافش)
نولان أصبح مهووس بالإيقاع وبالمبالغة في دراما الموسيقى التصويرية، المبالغة في القطع، والحكي العرضي غير الضروري المعروف بيه المخرج
القصة الحقيقية تقدر تعرفها من مصادر كتير . لأنها ممتعة في حد ذاتها، في الفيلم وفي أي مكان هتقرأها فيه بكل ثرائها وتناقضاتها.
اعتراضي هنا مش على الطريقة اللي اختارها نولان عشان يحكيلنا حدوتة أوبنهايمر في مرحلتين مهمين في حياته وحياة العالم هو طبعا حر، لكن لأن اللي اتباع تسويقيا هو نولان مش أوبنهايمر ونولان في رأيي ماكانش هو أنسب حد يحكي القصة دي بأسلوبه المعروف لينا كلنا.
في النهاية لازم تدخل الفيلم بنفسك وتحكم بنفسك وتستمتع بأداء تمثيلي رائع من روبرت داوني جونيور وكيليان ميرفي ومات دايمون وإيميلي بلانت وضيوف تانيين مش هحب أقول اسمهم عشان مافسدش المفاجآت
5 notes
·
View notes
Text
**أفضل 10 أفلام عالمية تستحق المشاهدة**
في عالم السينما، هناك أفلام لا يُمكن تجاهلها، سواءً كنت عاشقاً للأفلام أو مُشاهد عادي يبحث عن تجربة سينمائية مميزة. هنا بنعرض لك أفضل 10 أفلام عالمية اللي لازم تشوفها قبل ما تغادر الكوكب.
1. **The Shawshank Redemption (1994)**
الفيلم ده بيحكي قصة أندي دوفرين، اللي بيُسجن ظلمًا وبيحاول يلاقي طريقه للحرية. التحفة الفنية دي مش بس فيلم سجون، ده عن الأمل والصداقة والحياة نفسها.
2. **The Godfather (1972)**
تحفة المخرج فرانسيس فورد كوبولا عن عائلة كورليوني المافياوية. الفيلم ده مش بس عن الجريمة، ده عن العائلة والسلطة والخيانة، ومش هتقدر تنسى الأداء الأسطوري لمارلون براندو.
3. **Schindler's List (1993)**
فيلم ستيفن سبيلبرغ الملحمي عن الهولوكوست. قصة حقيقية عن رجل أعمال ألماني أنقذ حياة مئات اليهود خلال الحرب العالمية الثانية. مؤثر، قوي، ولا يُنسى.
4. **Pulp Fiction (1994)**
تحفة كوينتن تارانتينو اللي غيرت قواعد اللعبة في هوليوود. قصة مجنونة بيديرها شخصيات لا تُنسى، وحوارات ذكية وشيقة.
5. **The Dark Knight (2008)**
الفيلم اللي أعاد تعريف أفلام الأبطال الخارقين. كريستوفر نولان قدّم لنا باتمان جديد تمامًا، مع أداء عبقري من هيث ليدجر بدور الجوكر.
6. **Fight Club (1999)**
فيلم بيكسر كل القواعد. دراما نفسية مليئة بالمفاجآت والمفاهيم الفلسفية. "القاعدة الأولى لنادي القتال: ما تتكلمش عن نادي القتال."
7. **Inception (2010)**
فيلم تاني من كريستوفر نولان بيقدم فكرة مذهلة عن الأحلام والواقع. فيلم لازم تركز معاه كويس، وإلا هتضيع في المتاهة.
8. **Forrest Gump (1994)**
قصة حياة فورست، الرجل البسيط اللي بيعيش تجارب استثنائية. توم هانكس في أفضل حا��اته بيقدم لك درس في الحياة.
9. **The Lord of the Rings: The Return of the King (2003)**
الجزء الأخير من ملحمة "سيد الخواتم". معركة الخير والشر في عالم خيالي مذهل. فاز بـ11 جائزة أوسكار، وده بيقولك كل حاجة.
10. **Gladiator (2000)**
فيلم ملحمي عن الانتقام والشرف في روما القديمة. راسل كرو في دور ماكسيموس، المحارب اللي بيدور على العدالة بعد ما خانوه.
دي قائمة قصيرة من بين مئات الأفلام الرائعة. لو عندك وقت، اقعد واتفرج، واستمتع بالسينما في أبهى صورها!
0 notes
Link
عرض وثائق تتناول ابتكار أوبنهايمر للقنبلة الذرية للبيع في مزاد https://sawtelghad.net/48186
0 notes
Text
Interstellar الآن على stc tv!
فيلم الخيال علمي من إخراج كريستوفر نولان، حول مجموعة من المستكشفين الذين يخوضون رحلة طويلة لاكتشاف الفضاء الشاسع حيث أن كوكب الأرض يشارف على الانتهاء والبشرية كلها في خطر داهم والأمل كله متعلق على تلك المجموعة في إيجاد بديل آخر للبشرية خارج كوكبنا.
شاهدة الان على stc tv:
يومك سعيد
0 notes
Text
كيف عالج فيلم "أوبنهايمر" مأزق العلم مع أخلاقيات الحرب.. "يداي ملطختان بالدماء"!! في الثلث الأخير من فيلم (وبينهايمر) الذي أثار ضجة مؤخراً يقول بطل الفيلم (كيليان مورفي الذي قام بدور العالم الشهير روبرت أوبنهايمر مخترع القنبلة النووية) مخاطباً الرئيس الأمريكي حينها وبعد إلقاء القنبلة النووية على اليابان: "أشعر أن يدي ملطختان بالدماء"، غير أن الرئيس الأمريكي هاري ترومان يلتفت إليه ويقول: "هل تعتقد أن الذين ألقيت عليهم القنبلة الذرية سيسألون عمن صنعها؟ سيسألون عمن أمر بذلك. وهو أمر أنا قمت به". يوافق اليوم الأحد 6 أغسطس 2023م يوم إحياء اليابان الذكرى الـ 78 لإلقاء الولايات المتحدة قنبلة ذرية على مدينة هيروشيما، ذلك الحدث المأساوي في ذاكرة الحروب العالمية، ومن هنا فإن هذا الفيلم وصف بأنه واحد من أهم الأعمال السينمائية على الإطلاق في مناقشة الصراع بين العلم وأخلاقيات الصراع، والمفارقات التي تحصل، وكذلك الوجه الأخر لعباقرة ساهموا في تطوير أسوأ سلاح إبادة بشري حتى الآن وصولاً لصراعهم مع ضمائرهم بعدما شاهدوا مدى البشاعة الناتجة عن استخدام تلك الأسلحة. كيف رأى النقاد الفيلم؟ وكالعادة مع التقييم العالي جداً للفيلم الذي يكاد يكون تقييماً تاريخياً فاق 94% سارع الكثير من النقاد السينمائيين المتخصصين لتقديم رؤيتهم حوله، وهي رؤى اتفقت على الإبداع الفني في العمل، غير أن أبرز ما ورد في أغلب تلك الرؤى هو التركيز على إدارة الصراع الأخلاقي في الفيلم، ومحاولة تنقية صورة البطل من إطار مجرم القنبلة الذرية إلى عالم كان يقوم بما قام به مثيله في الدول الكبرى الأخرى. من جوانب أخرى جاءت الإشادة العالية بجانب التصوير الواقعي للأحداث وصورة البطل في صراعه مع الضغوط الهائلة وإدارة ذلك بين أخلاقيات العالم وبين الاستجابة لضغوط إنتاج السلاح النووي وهو يدرك أبعاد ذلك. في لحظة ربما لم ترق لمن تابع الفيلم يقول وبينهايمر " “الآن أصبحت أنا الموت، ومدمر العوالم". وذلك بعد نجاح عمله في إنتاج قنبلة الدمار الشامل. تأثير مذهل: سحر البساطة قد يكون كافياً ومذهلاً. من هنا اعتبر النقاد تصوير الفيلم بأنه إنجاز تاريخي لقيام المخرج بتصوير أغلب المشاهد بدون استخدام مؤثرات بصرية، وتحقيق تأثير مذهل رغم ذلك. وكذلك استخدام ��قنية الأبيض والأسود في قصة فيلم أوبنهايمر بعدسة كاميرات الأيماكس في تصوير بعض المشاهد، وهو ما اعتبر إنجازًا فنيًا جديدًا ومميزًا في عالم السينما وربما غير مسبوق. كما يرى بعض النقاد أنه من أسرار شهرة الفيلم السمعة الفنية العالية للمخرج البريطاني كريستوفر نولان الذي هو كاتب ومنتج ومخرج سينمائي حصدت أرباح أفلامه فوق 5 مليارات دولار وبلغ مجموع ترشيحاته لجوائز الأوسكار ستة وعشرين ترشيحاً، منهم لسبع جوائز فاز بها. يقول الناقد أسامة صفار حول ذلك: "قرر المخرج كريستوفر نولان في هذا الفيلم منح جمهوره إجازة إجبارية من الترفيه الخالص، ليتصدى في فيلمه الجديد لواحدة من أهم محطات البشرية وأكثرها جدية، حيث يحكي بطريقته المميزة السيرة الذاتية لصانع القنبلة النووية بما احتوته من دراما عنيفة وتناقضات تفضي إلى ضحك كالبكاء". صراع العلم والأخلاق: هذا فيما يرى نقاد آخرون أن الفيلم لا يحكي فقط قصة مساهمة العالم "جي روبرت أوبنهايمر" في صناعة القنبلة النووية وإشرافه على مشروع مانهاتن لصناعتها فقط، لكنه يتطرق أيضاً إلى ذلك الصراع الذي عاشه بين العلم والأخلاق خلال حياته كلها، والمفارقة "التي جعلت عالمًا عبقريًا مثله يقع في رهان فاوست الشهير، فيبيع روحه وعقله لشيطان صناعة القنبلة النووية، ويقضي سنواته الباقية محاولاً التكفير عما فعله، فتحاكمه الدولة الأمريكية على نواياه. كما يشيدون ببراعة المخرج في التناوب في الحركة في الزمن فهو يتنقل بين المستقبل والحاضر والماضي وبالعكس لذلك مما يحتاج ذكاء المتلقي في الربط في وصف صراع ذهني وأخلاقي ووجداني وإنساني". القفز فوق المأساة: كما استطاع المخرج ببراعة تجنب أي مشاهد من إلقاء القنبلة النووية على هيروشيما، وبطريقة رائعة، بل لم يشعر المشاهد بذلك إلا من خلال سياق الحوار. وهو أمر مهم لعدم الدخول في مسار قد يغير المسار الوثائقي للشخصية، فقتل أكثر من 200 ألف إنسان في لحظات هو أمر سيخرج الفيلم من إطاره كفيلم سيرة ذاتية وبشكل تام. أما أبرز اللحظات الفارقة فكانت هي اللحظة التي استيقظ فيها ضمير البطل فجاءت بشكل صادم، ففي وسط الاحتفاء بنجاحه تدخل رؤية المخرج في إظهار الوجوه المحتفلة بشكل يربطه بالمأساة الكارثية بحيث يستنتج المشاهد السبب بوضوح وقد يتحول من التعاطف معه إلى شعور آخر مختلف تماماً. على كل حافظ الفيلم على حيادية عدم تبرير ولا تأييد رغبة أمريكا في إنهاء الحرب بطريقة بشعة. بل وظهرت شخصيات العلماء في انحياز لأخلاقيات العلم من خلال نقاشات عديدة وإبراز الضغوط التي تتعرض لها.
و أخيراً يرى بعض النقاد أن رؤية المخرج قد تكون أرادت أيضاً أن تقدم واقعية مقولة إن "التاريخ يكتبه المنتصرون"؛ وأيضاً إن محاكمة البطل وقبلها دفعه لصناعة القنبلة النووية وصولاً لصحوة ضميره كلها مفارقات تلتقي وتبتعد لتضع المشاهد في مشاعر مضطربة يصعب معه أن يضع حكماً أخلاقياً نهائياً بخلاف الاتفاق على أن هذا الفيلم واحد من أعظم الأعمال في تاريخ السينما. ملخص قصة الفيلم: في عام 1926، يكافح روبرت أوبنهايمر البالغ من العمر 22 عامًا مع الحنين إلى الوطن والقلق أثناء دراسته في مختبر كافنديش في كامبريدج، ولكنه يعود للولايات المتحدة بعد حصوله على شهادة الدكتوراه في الفيزياء، مقرراً تعميق الفيزياء الكمية في بلده. بعد ذلك يستجيب أوبنهايمر لتجنيد الجنرال ليزلي جروفز له لقيادة المشروع السري لبناء القنبلة النووية ويضغط لتأكيد فرضية أن النازيين يعملون حاليًا على برنامج للأسلحة النووية، ليتم تشكيل فريقه العلمي لإنشاء القنبلة النووية بسرية بزعم إنقاذ العالم على الرغم من الآثار العالمية المحتملة. بعد استسلام ألمانيا في الحرب العالمية الثانية، يتم التشكيك في المشروع لكنه يستمر ثم يقرر الرئيس هاري ترومان إلقاء قنابل ذرية على مدينتي هيروشيما وناغازاكي في اليابان. ويتم الاحتفاء بأوبنهايمر باعتباره "أب القنبلة الذرية"، وعبثاً يحاول الرئيس الأمريكي تخفيف إحساس أوبنهايمر بالذنب إلا أنه لم يتخلص من ألم ذلك، بل ويقوم بعدها بمعارضة التطور النووي المستقبلي خاصة قنبلة الهيدروجين، في حين يتم استغلال روابط أوبنهايمر باليسار لمحاولة إدانته في جلسة استماع ويتم سحب ترخيص أمانه. ولكن في عام 1963م يتسلم أوبنهايمر جائزة إنريكو فيرمي من الرئيس ليندون بي. بطاقة الفيلم: جمع هذا العمل بين العناصر الإبداعية في أغلبها، بداية من القصة والمخرج واختيار الأسماء التي بعضها أسماء شهيرة جداً لكنها قبلت بأدوار متواضعة لإدراكها قيمة العمل وجوهره. القصة مقتبسة من كتاب السيرة الذاتية الحاصل على جائزة «بوليتزر» بروميثيوس الأمريكي الذي ألفه الكاتبان كاي بيرد ومارتن ج. شيروين. ويروي الفيلم حياة عالم الفيزياء النظرية روبرت أوبنهايمر ومراحل دراسته وإدارته لمشروع القنبلة النووية خلال الحرب العالمية الثانية، ثم إخضاعه لجلسة الاستماع الأمنية سنة 1954م. الفيلم من بطولة النجم الشهير كيليان مورفي بدور أوبنهايمر، وروبرت داوني جونيور بدور ستراوس، وإيميلي بلنت ومات ديمون ورامي مالك وكينيث براناه. تكلفة الإنتاج: 100 مليون دولار.
0 notes
Text
فيلم "أوبنهايمر".. كيف تجلى انتصار ومأساة بطل كريستوفر نولان؟ | رقميات نيوز رقميات نيوز
0 notes
Text
تدور أحداث العمل في إطار درامي حول السيرة الذاتية وقصة العالم الأميركي روبرت أوبنهايمر ودوره في تطوير القنبلة الذرية، وكيف غير مشروع مانهاتن من كل شيء في العالم. يعرض في ريل سينما. احجز تذكرتك الآن عبر التطبيق أو موقع ريل reelcinemas.com مدة العرض: 180 دقيقة. بطولة: إيميلي بلانت، مات ديمون، روبرت داوني جونيور. إخراج : كريستوفر نولان. المصدر: الإمارات اليوم
0 notes
Text
أخيرًا ، ستلعب سيليان مورفي ، التي تلعب دور أوبنهايمر ، دور البطولة في فيلم كريستوفر نولان
الممثل الأيرلندي ، الذي كان حاضرا بشكل منتظم في أفلام نولان ، يناقش أفكاره حول الفيلم وارتباطه بالمخرج. في اليوم الذي دعا فيه كريستوفر نولان سيليان مورفي عن فيلمه الجديد ، اوبنهايمرأغلق مورفي الهاتف في حالة عدم تصديق. الممثل الأيرلندي ، على الرغم من وجوده المنتظم في أفلام نولان لما يقرب من عقدين من الزمن ، كان دائمًا لاعبًا مساعدًا. هذه المرة ، أراده نولان أن يقود. “إنه متواضع للغاية ويستنكر…
View On WordPress
0 notes
Text
رابط مشاهدة فيلم Oppenheimer 2023 مترجم كامل ايجي بست وماي سيما
مشاهدة فيلم Oppenheimer مترجم كامل ستكون متاحة قريبًا، حيث تم الإعلان عن موعد صدور فيلم Oppenheimer في دور السينما في 21 يوليو ضمن سنة 2023، و��ترقب الكثيرون صدوره فمن المتوق أن يحقق الفلم إيرادات هائلة لما تعودنا عليه من مخرج وكاتب الفلم كريستوفر نولان من جودة عالية وحبكة تشويقية في أفلامه. ولهذا نقدم لكم من موقع خبرني روابط مشاهدة فيلم Oppenheimer مترجم، وروابط تحميل فيلم Oppenheimer كامل، وكذلك…
View On WordPress
#تحميل فيلم Oppenheimer مترجم#رابط مشاهدة فيلم Oppenheimer#فيلم Oppenheimer 2023#مشاهدة فيلم Oppenheimer#مشاهدة فيلم Oppenheimer مترجم#موعد صدور فيلم Oppenheimer
0 notes
Text
Oppenheimer, #film2023
في عصر المؤثرات البصرية ... هناك عدد قليل جدًا من الناس الذين يستطيعون تخطيط وتنفيذ محاكاة انفجار قنبلة نووية بدون الحاجة الى تقنيات CGI ..
المخرج كريستوفر نولان أحد رواد صناعة السينما.
0 notes