عن أبي هريرة قال: قال رسول الله ﷺ: «إذا كان أول ليلة من شهر رمضان صفدت الشياطين ومردة الجن، وغلقت أبواب النار فلم يفتح منها باب، وفتحت أبواب الجنة فلم يغلق منها باب، وينادي مناد يا باغي الخير أقبل ويا باغي الشر أقصر، ولله عتقاء من النار وذلك كل ليلة» رواه الترمذي
💌🫧كل عامٍ وسحب الرضوان تهمي عليكم فتُورق ما أذبلته الذنوب من أغصان، كل عام وجنان الإيمان تخضرُّ في نفوسكم..
أسْكن الله التقوى صدوركم فلا تحولون عنها حتى تلقوه، وجعلكم من الذين لا يزيدهم مَمر الأعوام إلا ثباتا، ولا قلّة الركاب إلا أحسانا.. أدْناكم الكريم ، وتقبّلكم، وأزلفكم، ومنحكم، وحَباكم 🫧💌
في عهد الملك فهد -يرحمه الله-، وفي يوم 28 رمضان، أعلنوا فجأة أن غدًا أول أيام عيد الفطر المبارك، فتحكي خالتي عن هذه المفاجأة المفجعة، التي دفعت بالناس للخروج لتقضية كل مشترياتهم الناقصة، تزاحمت الأسواق، وتهافت الناس على إنهاء مهامهم.
كيف تشعر بـ"الاستحقاقية" و"قد" لا تكون جديرًا بها؟ كيف تشعر بالاستحقاقية إن كنت غير جديرٍ بها؟ لابد عليك في معظم الأحوال أن تشعر بما هو حقيقي وصائب، سمعت عن من يشعر بعدم الاستحقاقية وكيف أنه عليه السعي ليتخلص من هذا الشعور ويرضى ويأمن أنه "يستاهل"، ولكن لم أجد أي نتائج لمن يشعر بالاستحقاقية حين المجتمع والقواعد والقوانين تقول أنه غير جدير بها. لكن كيف تشعر بالاستحقاق لشيء غير متفق عليه؟ ما التفسير؟ هل هبطت من كوكب آخر، أو من زمن ثاني، أو ربما أنت فضائي!
أحيانًا الأشياء البديهية بالنسبة لي، غير بديهية لغيري، بل هي العكس عما أظنه وأتمسك به، هناك عالمان، عالمي الخاص، وعالم بقية الناس، أعيش في عالم بقية الناس، ولأعيش علي أن أتأقلم على قواعدهم وقوانينهم، وربما أبحث عن مخارج تجعلني في وقت ما أعيش عالمي في عالمهم، كل شيء في هذه الحياة ترجعني لـ: "كيف الخروج من أين الطريق؟".
أسمع قصة 28 رمضان وأنا منتشية، تصلح قصة فيلم كوميدي على درامي، يؤخذ بها لأعلى مراحل المبالغة والخيال، أستطيع تخيل القصص الشخصية وتأثيرها، تثير لدي مشاعر الحماس، الهلع، والعجلة اللذيذة. تذاكر لكل العائلة من فضلك!