#قناعات

[downfalldestiny]

حتى الوصول للقناعات المريحة مكلف ومتعب 🏜️ !.

[almutanabystreet]

يعتقد تولستوي إن واحدة من أسخف الخرافات وأكثرها ضررًا أن يشعر المرء بالخزي من تغيير قناعاته ، إن تغييرها لا يدعو للخزي ؛ لأن مغزى الحياة يتأسس على فهم متزايد أكثر فأكثر للنفس والعالم ، وعدم تغيير القناعات هو الذي يدعو للخزي ..

صباح الخير 🌹

[minageo]

ممكن تغير قناعاتك عشان اراء الناس اللي حواليك؟

[nb6at]

..

ودعيني اليوم أُحدثكِ عن العِناق، وبادى ذي بدء سأخبركِ حقيقة، ألا وهي أن العِناق في الشرق - عادةً - مُحرّم أو مُجرّم، وذلك لأسباب عقائدية أو تقاليدية، أو قناعات شخصية!، أو لخليط من الكل، ولكني - رغم ذلك - أُعانق حرفكِ، أُعانق نظراتكِ، أُعانق ضحكاتكِ وإبتسامتكِ، أُعانق فرحكِ، أُعانق غضبكِ، حتى تلك الغيرة العمياء تارة والحمقاء تارة آخرى أُعانقها!، بإختصار نعم أعانقكِ!، ومرة آخرى لا أتكلم عن العِناق الحسي، بل عن عِناق الروح أتحدث!، نعم أُعانقكِ كطفلٍ يُعانق امه، أو يُعانق كل من يحمله في بداية رحلة إستكشافه للحياة!

أتسمحين لي بهذه الرقصة!، لا أعتقد أن هذه الجملة - في الأساس - يقصد بها السؤال أو الطلب، في إعتقادي الشخصي - غير المُلزم - أن المقصود هو دعينا نقترب، دعينا نندمج، دعينا نُذيب حواجز المكان والزمان!، دعينا نندمج في كيان واحد!، وفي اللغة الاقتراب هو عكس البعد، وهو الدنو من الهدف أو تقليل المسافة، وهذا هو أساس الفعل ( الرقص ) إقتراب وإنتفاء للمسافات، ملامسة وتناغم، تجانس وذوبان!، وحين أراقصكِ لن أسمعكِ - كما قال نزار - كلمات ليست كالكلمات!، فهنا لا مجال ل��كلام نهائياً، ولست هنا بصدد القول بأن الصمت في حرم الجمال جمال وإن كانت حقيقة، إلا أنه من المستحيل أن تتلاقي عيناكِ وعيناي ولا أتجمد!، وأقصد بالتجمد - هنا - فقدان القدرة على النطق، وعدم القدرة على التفكير!، نعم حين أراقصكِ يجتمع الذوبان مع التجمد في تضاد - كعادتنا دائماً - يجعل للتضاد معنى مُختلف!.

أشعر أنني قد أطلتُ الحديث، برغم الإختصار لبعض الأفكار والتشفير لبعض الصور والعِبارات!، إلا أن التفاصيل تُهم، وقد تكون أساس الموضوع، وتفاصيلكِ - أنتِ - هي الأساس، وبدونها تنتفي أي أحداث!

وخِتاماً، أقول لكِ " الورد دوماً يحتاج للسقاء، وأنتِ يا وردتي نبع لا يجف ولا ينضب!".

[norraha]

من أجمل ما قيل في الثقة بالنفس قول شكسبير: "لست أفضل من غيري لكني أملك قناعات قوية تجعلني أرفض مقارنة نفسي بـالآخرين."

💛💙💜

[white-tulip323]

ليس لديّ عصا فأمسكها من المنتصف، لا شرقية ولا غربية، انشر عن فلسطين تحت مراقبة شرسة من ضميري، لا أزايد على أحد ولا على قضية، قد يب��و ذلك للبعض انحيازا فيشكرني أو يهاجمني ويتهمني البعض الآخر، فأرد الشكر بالشكر والهجوم بالصمت، وأعذر من يؤيدني أو من لا يؤيدني، لكنه لايُظهر ذلك. أنا اتبنى قضية عقيدة راسخة منذ طفولتي لا أبيع شعارات .لدي قناعات مؤمنة بها ..أعتبر اي مقاتل او مدني من أهل غزة او المخيمات افضل مني بكثير لأنه صامد وثابت اما أنا فقد اصيب بالاحباط احيانا،،، نحن ننطق بالكلمة فقط و ليس لنا تأثير يذكر بمجرى الاحداث ليتني كنت معهم فافوز فوزاً عظيماً 🇵🇸✌🏼

[ebrahimx]

برضه مهم انك ترتبط بحد عنده نفس مقياس الحلال والحرام اللي انت بتتعامل بيه او ع الاقل نفس الباكجراوند في التربية مش شئ لطيف ابدا انك تحاول تغير قناعات حد عشان تبقى مناسبة ليك اختاروا بعض من الاول صح

[alpostagy]

صباااح الخير اما بعد ....

بعض الصباحات مميزة

تستيقظ فيها سعيداً من ذاتك

قد لاتكون أوتيت سؤلك...

لكن اطمئنانا يجوب دواخلك .

فتشرق فرحاً قبل الشروق

وتُعلن رضاك عن كل شىء وكل أحد

ربما رضا والدين...ربما دعوة غريب فى الغيب...ربما قناعات تملكتك ...ربما خيرٌ رده الله إليك...

كل مايلفتك أنك سعيد دون شىء

[marmarika-world]

‏قناعات و أفكار الإنسان بتتشكل بالمواقف اللي قابلها في حياته ، و بالتالي الطبيعي إن تفكير الناس مش زي بعض و كل شخص بيبص علي الحاجة من منظوره الخاص ، بالتالي هجومك و إنتقادك لقناعات غيرك و أنت متعرفش إيه اللي مر به ، بتكون غير محايدة و من منظورك الخاص فقط..

[kldha]

إذا بدأ الإنسان بقناعات فسيصل إلى شكوك، أما إذا بدأ بشكوك فسيصل إلى قناعات.

فرانسيس بيكون المصدر: خلِّدها - مقولات عن البحث

[inspirings-things]

يقول الفيلسوف الصيني لا وتسو :

راقب أفكارك فإنها ستتحول الى كلمات، ثم راقب كلماتك لأنها ستتحول إلى تصرفات، ثم راقب تصرفاتك قبل أن تصبح نمط حياة

أفكار = نمط حياة

‏أقوى جيش ستواجهه في حياتك هو جيش الأفكار التي تدور في عقلك فهذا الجيش قادر على تحطيمك أو نصرتك فكن قائداً لجيش أفكارك ولاتكن تابعاً لها .

يقول الدكتور عبدالرحمن منيف : (الأفكار الخطيرة والتي يجب أن يشغل الإنسان نفسه بها ، هي الأفكار الصغيرة ، الصغيرة جداً.. لابد أن هذه الأفكار وحدها تغير مصير الإنسان وحياته) .

فعلا .. هذه الأفكار الصغيرة ، هي التي تشكل تفاصيل يومنا ، ربما تكون بسيطة جدا ، وأصغر من أن ننشغل بتأملها .. ولكنها في الحقيقة هي التي تشكل هويتنا ، وتوجه حياتنا .. لأنها تتسلل إلى كل شيء ، وتختبئ في كل سلوك ، وتلمع مع كل ابتسامة ، وتسيل مع كل دمعة .. لذلك علينا أن نراقب مصدر هذه الأفكار .. وأن نحسن انتقاءها ، فإذا نجحت بالدخول ، علينا أن نحفظها في الملف الصحيح ، وأن نمنحها المساحة المناسبة ، وأن نتأكد من صحتها ، فإن كانت سقيمة عليلة ، لا نسمح لها بالتمدد والانتشار ، وإن كانت غير ذلك ، نفتش عن أخوات لها ، تقويها وتسليها ، حتى تتحول إلى قناعات ومبادئ .. وأن لا نكتفي بذلك ، بل نراجعها باستمرار .. فبعض الأفكار خالدة ، وأخرى تموت بعد حين .

ويقول الدكتور عصام سمير للتفكير مص��ئد شائعة نقع فيها غالبا هي :

1. أفكاري حقيقة واقعة وهذا غير صحيح. الأفكار ليست سوى أجزاء من الكلمات والصور التي تطفو في أذهاننا وقد تتغير سريعًا اعتمادًا على الظروف اليومية والحالة النفسية.

2. أفكاري مهمة ويجب أن أعطيها اهتمامي الكامل. للأسف معظم الأفكار ليست مهمة وغير مفيدة وتحتاج الى تمحيص مستمر .

3. أفكاري أوامر وأنا بحاجة إلى إطاعتها وهذا غير مفيد وغير صحي في غالب الأحيان.

4. أفكاري حكيمة وهذا ليس مُسلمٌ به. هناك فرق بين الأفكار والحكمة.

عليك أن تتعلم كيف تختار أفكارك بنفس الطريقة التي تختار بها ملابسك كل يوم. هذه مهارة يمكنك تطويرها. لذا أختبر أفكارك وأختر فقط ما هو صالح ومفيد وصحي لأن معظم الافكار التي تدور في ذهنك سلبية .

[gomls-world]

أصبحت ضد فكرة ان يعلن الانسان عن قناعاته خصوصاً ان القناعات تتغير بمرور الوقت، وقد تتبدل او تحل محلها قناعات جديدة.

الإعلان عن قناعاتك لن يصيبك إلا بالتهميش و الأذى و يجعلك مُباحاً للرعاع والخونه (امضاء برنس مفلس)

[arabicquotescom]

احذر أن تتحول انطباعاتك الاولية عن المواقف السلبية التي تمر بك مع بعض الاشخاص الى قناعات نهائية .

ابراهام لنكولن

[sihrbayan]

من أجمل ما قيل في الثقة بالنفس قول شكسبير: "لست أفضل من غيري لكني أملك قناعات قوية تجعلني أرفض مقارنة نفسي بـالآخرين."

[maiehesham]

دورة سريعة هنا كانت كفيلة بتذكيري من كنت. ذاكرتي ضعيفة مؤخرا. يقولون أنها من جرائر خمول غدتي الدرقية التي لا شفاعة فيها. أنا مسلمة ومستسلمة لكل شيء من زمان. لكن يسوؤني في أحيان ألا أعرف نفسي. أن أتلعثم أمام وجود حقيقي غامر أود إخباره أنني حقيقية مثله تماما، وربما أكثر. حقيقية رغم رغبتي العارمة في النوم دون إزعاج، ودون أحلام، ودون رمشة جفن. دون أن توقظني ضرورة الاستيقاظ دون غيرها، أو أصابع صغيري ممسكة بمنابت شعري: ماما الشمس صحيت، عايز بيضة على النار.

مرة قال لي طبيبي النفسي الذي أفتقده كثيرا، و��فتقد كم كان لي أبا أمينا، أن شعوري بالغربة سيتبدد حينما يكون لي أولاد. ذلك الشعور بالغربة المطلق، وعدم الأنس الذي لا يداعبه أي وجود، سواء الأصدقاء أو الأقرباء، أو حتى المحبين، والغرباء. حتى الآن لا أستطيع أن أقول أنني اختبرت من الأمومة أي شيء خلاف المسؤولية. لا شيء هناك. لا تأتوا. ربما أخبركم عكس ذلك لاحقا. لا أدري. ليست لدي نوايا استخدامية لمن أنجبت: أن أبذر فيه قناعات لي، أو أمرر عبره أحلامي، أو أصنع منه نسخة أحسن مني، هو حر والله. ولا أجسر طبعا أن أتوقع منه أن يكون ونيسا لي. ربما يود ألا يؤنس أحدا من الأساس، ربما يفضل غيري ويرغب في جواره، وهو حر. بالطبع أفرح به وبلطائفه وتفاصيله الصغيرة. لكني أعود سريعا لأتذكر أنه لا فضل لي في ذلك. كله له. أما أنا، فلست سوى مضيفة له، بداعي المسؤولية أكرم وفادته، والباقي على الله.

لا أدري فيم كان يفكر أهالينا عندما أنجبونا، ولكن على ما يبدو أنهم لم يختبروا تعقيدات كالتي نكابدها. أود حقيقي أن أعرف كيف فسروا ظاهرة كالأمومة والبنوة تلك. بالتأكيد كانت لديهم أجوبة وإلا كيف أوصلونا إلى هنا!

على كل الأحوال، في هذا الوقت من حياتي أجد أنسا حقيقيا في المسلسلات. أحب أن تقتلعني طواقم التمثيل من حياتي وتختارني لتبذرني في واقعهم، بشخصية أخرى أكثر ذكاء ونزاهة، بوسعها التفاعل معهم. أليست هذه الغربة بعينها؟ عن الذات والمكان؟! الله غالب

[aseel-aa7]

‏أنا الذي تعلق بحلم بات في دوائر الوهم لا شيء يحركه نحو الواقع تخونني الوجهة و يرتفع جدار المستحيل و كأن الأشياء في انسحاب و بعد مستمر .. أنا الذي أيامه فياضة بمحاولات الخلاص من شيء فيجده عالق به ..‏أنا الممتلئ بكلمات لا تصل و حروف منقوصة و تتشكل أوقاته بصراعات مرهقة و قناعات تشل قدرة الإنجاز و تنهك الروح بكثرة الأفكار و الشعور بالأسف .. أنا الذي يملك أصدقاء لا نصيب لي معهم سوى الأسماء و نقف دائمًا على عتبة كلام لن يقال و ماضون في انشغال لاينقطع و غربة بلا حد ..‏أنا الذي يثقلني حبك بحتميته في قلبي و قلة حظي بلقاء واحد فخطواتي معلقة و أنت لا تأبه و الحياة تسرق فرصي و أنت لم تحرك ساكناً و في الحنايا شيء محطم و خسران مقيت حتى أنني لم أراك بعد و أنت لم تعد أنت .. ‏أنا المتعب من نفسه المحاط بعتمته و الذي هزم من كل شيء ..