#فيلم جديد
Explore tagged Tumblr posts
evmorfi-a · 2 years ago
Text
مشاهدة فيلم خطة مازنجر كامل اون لاين HD قصة عشق
شاهد مسلسل مش اهدة فيلم خطة مازنجر كامل اون لاين HDHD عــل ى موقع قـص ـة عشق وعــل ى الدايليموشن ويوتيوب مجانا مترجم الحلقة كاملة شاهد فوريو Ramadan 2020 رمضان 2020 علي موقع قـص ـة عشق 3isk يعرض مسلسل مش اهدة فيلم خطة مازنجر كامل اون لاين HDHD في الموسم الرمضاني مع مسلسلات رمضان 2020 علي موقع شاهد نت حيث يمكنكم مش اهدة الحلقة مسلسل مش اهدة فيلم خطة مازنجر كامل اون لاين HDHD يوتيوب رمضان 2020…
View On WordPress
0 notes
tullaab · 8 months ago
Text
المقطع الاصلي 💣 مشاهدة فيلم ميرا النوري الجديد🔥🔞 (للكبار فقط + 18) كامل بدون حذف
مشاهدة فيلم ميرا النوري الجديد،حيث يضم الإصدار الأخير من أفلام الفنانة ميرا النوري إضافة جديدة إلى مجموعتها المتنوعة من الفيديوهات والإنتاجات البارزة والمتميزة ضمن الأفلام المخصصة للكبار فقط. كما وسبق لها الترويج له عبر صفحتها على فيسبوك وباقي وسائل التواصل الاجتماعي. لذلك سنتعرف من خلال منصة المنتج على مشاهدة فيْلم ميْرا النوري الجديد، بالإضافة إلى تعليمات التحميل المفصلة. مشاهدة فيلم ميرا…
Tumblr media
View On WordPress
2 notes · View notes
eshragcom · 6 days ago
Text
سكورسيزي وسبيلبرغ يحولان فيلم "خليج الخوف" إلى مسلسل جديد
اشراق العالم 24 متابعات عالمية عاجلة: نقدم لكم في اشراق العالم24 خبر “سكورسيزي وسبيلبرغ يحولان فيلم "خليج الخوف" إلى مسلسل جديد” أعلنت منصة “آبل تي في بلس” (+Apple TV) عن إسناد بطولة مسلسلها الجديد “خليج ا��خوف” (Cape Fear) إلى النجم الإسباني الحائز على جائزة الأوسكار، خافيير بارديم. المسلسل يعد نسخة جديدة من فيلم مارتن سكورسيزي الشهير الذي صدر عام 1991، والمستوحى من فيلم كلاسيكي صدر عام 1962…
0 notes
most3jab · 2 years ago
Text
نحتاج الخروج من هذا العالم والدخول لعالم مختلف تماما عن عالمنا
مثل الموجود في مسلسل او فيلم انيميشن لطيف
انا لم اسافر سياحة لكن السفر لم يعد يجدي نفعا
العالم كله فوضوي وتعمه المشاكل
مثل شارع مزدحم بعوادم سيارات خانقة
0 notes
ammo--scar · 1 month ago
Text
بعد الثورة ووقت محاكمة مبارك لما كانت بتتذاع على الهوا، المستشار بيثبت حضور المتهمين، ومبارك بيقول "أفندم أنا موجود" وفاكر ان فى ناس كتير حواليا كانت متأثرة بالمشهد دا، مصمصت شفايفها، وتحسرت على الأيام الخوالي، من منطلق "سبحان المعز المُذل".
كان عندنا مدير جديد جه من حوالي ٤ سنين، الراجل دا كان عنده أنفة وكبرياء لدرجة لو رميت عليه السلام ميردش عليك، ودايما تشوفه منكب على اللاب توب، ومركز جدا وكأنه خبر سر الحياة، والحقيقة أنا تعاملت معاه كان بيعاملي باحترام، ولكن فى قرارة نفسه كان طبل أجوف معندوش معلومة... الفترة الأخيرة تم تقليصه واقصائه من مكانه، لدرجة انه خرج من الشركة مشي على رجليه.
فى فيلم "زوجة رجل مهم" لما العقيد هشام أبو الوفا بيتم تجميده فى شغله، بيعتدي على فكهاني وبياخده القسم لأنه مبيب��ش بالتسعيرة، بيضربه بالقلم ويقوله "انت عارف انت بتكلم مين يا ولد، قوم اقف وانت بتكلمني" وبعدين بياخده القسم عشان يعمله محضر، بيقتحم مكتب المأمور، والمأمور بينده له شويش وقاله روح معاه النبطشية!. عرفت ان محمد.خان تعرض لموقف مشابه قدام زوجته، ودا كان الدافع اللي خلاه يعمل فيلم زي دا.
في مشهد فى فيلم تراب الماس كان بمثابة تكريم ورسالة شكر لأحمد زكي ومحمد خان من مروان حامد، لما العقيد وليد سلطان -ماجد الكدواني- بينزل من عربيته وبيضرب سواق العربية اللي وراه ضرب مهين عشان خبط عربيته خبطة بسيطة من ورا ساعة الإشارة، وبرضو كان لسة خارج من تحقيق على اثره فقد وظيفته.
ليه الانسان ممكن مشاعره تتحرك بشكل ما او بشيء من التعاطف والرثاء ناحية الناس دي؟ لماذا نحب الأشرار مع انهم يستحقون الخيار؟ يمكن دي متلازمة ستوكهولم؟ سؤال عمري ما لقيت له إجابة.
16 notes · View notes
amrs-posts · 8 months ago
Text
الإيد بتعرف تعبَّر كويس جدا .. إنك تكون ماشي مع حد
فيلمس ضهرك بخِفة علشان يبعدك عن الزحمة و العربيات ، أو إنه يطبطب عليك و انت بتحضنه ، أو يمسح عينك
و انت بتعيط ، أو لما تبقى متوتر و زعلان فصاحبك
يمسك إيدك علشان يحسسك انه حاسس بيك وجمبك ....
زي كده ما تكون رايح ميعاد مهم شغل جديد مثلا
و مرتبك فاللي رايح تقابله ده اول ما يشوف شكلك وتوترك يشِد على إيدك في السلام علشان يطمنك ويهدى اعصابك فتحس انك مرتاح و هديت عن ما كنت
انا قريت جُملة لحد بتقول : " لقد مَسَحَ الدموع من على وجهي ، و استخدمَ يديه ، لقد كان يُحبُّني حُبًّا شديدًا
حاجة كده زى إللي قاله فؤاد المهندس
ف فيلم الشموع السوداء :
#زي_ما_يكون_القلب_ف_كف_الإيد ♥️
Tumblr media
24 notes · View notes
mement-o-mori · 2 hours ago
Text
Tumblr media
أنا بنت بتحب الحياة كتير وكنت بصنع سعادة من اشياء هبلة، ومكنتش متطلبة كتير بحياتي
دايما قنوعة على أقل المستويات، حتى في بيتي، ما عمري اعترضت على أكلة يعني وشو طابخة أمي كنت بطلب بس يتسخن وأكل وكنت اقول الحمدلله على كل حال
وآه بحب الاكل وعلى كبر بس صار عندي دخل منيح صرت بجرب كل الوجبات والمطاعم بس هاي رفاهية ما كانت موجودة قبل هيك ولا كنا مفكرين إنها ممكن تصير ممكنة، هي صح أشياء بسيطة بالحياة بس كانوا يخلوها أكبر همومنا والواحد كان ولسا بيحس إنه بيحارب منشان أشياء تافهة موجودة في حياة أي إنسان اليومية
انا ما طلبت كتير مع انه حق الإنسان يطلب شو ما بده، من طفولتي بحب ابلش مشاريع صغيرة ومستقلة أول مشروع بحياتي عملته كان عمري ٩ سنين كنت بشتري سيديهات فاضية وبحمل عليها Games من الانترنت، وببيعها لأولاد صفي بالمدرسة بخمسة شيكل للوحدة
كان في مشروع قبل السيديهات، مره قررت اخلي أمي تعملي بكيتات ترمس، وابيعهم عالبحر! وكانوا لما ينسرق مني ولو كيس أروح منهارة من البكي مرة على مرة كل ما أكبر صرت أفشخ اللي يقرب من أي شي بخصني وهلق عندي ٣ مشاريع بكبرن لحالي
بحس حالي محظوظة كتير إنه من طفولتي طلعت بأصدقاء بيشاركوني نفس اهتماماتي وحماسي وبساطتي، صح طفولتي ومراهقتي كانت تربية شوارع وفوقها تربية أهل خنيقة وقمع وعساكر وحواجز واوعى كل يوم الاقي واحد جديد انبنى ولما ترفعي راسك فوق تلاقي وحدة شرموطة طالعة على برج الحاجز ماسكة رشاشها ومصوبته عليكي.... ذكريات عمرها ما تنتسى بس على الأقل طلعت بصحبة وطلعت بحالي وأمي حبيبة روحي
لما كبرت قررت شغلة واحدة وحكيت لحالي لو صار مرة وقررتي تحطي أي شي أولوية على هي الشغلة فأنا متبرية منك وما بعرفك
إني أحمي نفسي وأمي وأخواني الصغار شو ما كان حجم التضحية اللي رح أتكبدها بحياتي في سبيل هي الشغلة
بعد موت سارة آخر ما توصلتله بحياة طولها ٣٣ سنة انه الحياة فرصة جميلة للإنسان، إنه يمشي ويتحرك فيها ويمارس طقوسه اللي بيحبها ولازم يعيشها حر بأي طريقة لأنها فرصة لا تكرر مرتين، توصلت إني أصحى الصبح أنظم وقتي وشو بدي أعمل بيومي وكيف ابطل أسرح واتشتت وأضيع وقتي على أشياء فاضية لأني تعلمت إنه الوقت هو أغلى شي بملكه بحياة ما ملكت فيها كتير شغلات، توصلت إنه الناس اللي بقابلوني بالحياة هني ثمينين جدا شو ما كانت طبيعتن لأنن رح يعلموكي كتير عن حالك بس أهم فئة فيهن هنن حبايبك وأصدقائك كيف ما كانوا ووين ما كانوا ما لازم تضيعي وقتك ووقتن بالتسلية واللف والدوران، كوني صريحة وواضحة دايما لتتعاملي بالمثل
وانا بتفرج على الاخبار اليوم معه وعلى البحر وهو بيجرف الخيام وعم قله كل هي القصص وبعدين قلي انه هنن ما غيرن كل شي بيقدروا ياخدوه مننا الا روحنا البسيطة والحلوة تذكرت جملة من فيلم The Shawshank Redemption
There are places in this world that aren't made out of stone. That there's something inside... that they can't get to, that they can't touch. That's yours.
ستي بتقول كمان
بناتنا وشبابنا ملاح يا عمي وقد حالهم ما بيقدر عليهم الا اللي خلقن
أنا مؤمنة بشي واحد هلق
إني أكيد ما مريت بكل هاد عبث....
8 notes · View notes
meem-ju · 10 months ago
Text
"سأراقب الشروق من مكانٍ جديد.
‏لم أدرِّب نفسي على شيء كما درَّبتها على ألَّا تتجنَّب الحياة، ولا يوجد ما هو ضدِّ الحياة أكثر من أن يظلَّ الإنسان عالقًا في تجربة مؤلمة. أن يكرِّر ذاته اليائسة كل يوم، يجترُّ ألمه، يغرق في ظلامه، ويغمس قدميه أكثر فأكثر في وحل الكآبة.
‏قبل أعوام مررتُ بتجربة قاسية، استغرقتُ لأتجاوزها بضعة أشهر، وكلفتني أيام عديدة من البكاء والأرق والانقباض الصباحي. قبل أيام تعرَّضتُ لنفس الموقف، نفس الصدمة، وخيبة الأمل ذاتها، لكنَّها لم تستغرق مني لتجاوزها ما يزيد عن نصف ساعة. أقسم لك، نصف ساعة إن لم تكُن أقل! ثم أعددتُ لنفسي شايًا ورحتُ أبحث في قائمتي على نتفلكس عن فيلم للسهرة.
‏لستُ هنا لأتباهى بدورٍ بطوليّ، لكنَّه الألم المألوف نفسه، عندما تواجهه أكثر من مرَّة، تعتاده، فتتعلَّم كيف تروِّضه. نحن نخاف ما لم نجرِّبه، تربكنا التجربة الجديدة، يضعفنا جهلنا بها. ‏وإنَّ أسوأ ما يحدث بعد ذلك، هو أن تصنع منَّا هذه المواقف شخصيَّات تجنُّبيَّة، تتجنَّب الانطلاق، تتجنَّب التجديد، تتجنَّب التغيير، تتجنَّب المواجهة والتحدِّي، تتجنَّب الناس والمواقف والعلاقات.
‏عندي قناعة بأنَّ الإنسان ابن تجاربه، يشكِّل فلسفته الخاصة منها، ليس ابن الكتب والدراسات والنظريات. ولأنه ابن تجاربه، فإن التجنُّبي صاحب التجارب الحياتيَّة المحدودة سيبقى طفلًا هشًّا في الحياة.
‏أن يقتصر دوري على حماية نفسي وحراسة حياتي من الأضرار، يعني أنَّه لا فرق بيني وبين فزَّاعة الطيور. صنعوها من قشٍّ هش، بثيابٍ بالية، تحاول محاكاة البشر، لكنَّها ليست بشرًا، منتصبة ثابتة في الحقل، لا تجيد إلا التشبُّث كوسيلة للبقاء، لا تتعدَّى حدوده، ولا يتجاوز دورها حمايته، دون أن تمتلك أيّ فكرة عمَّا يدور في العالم الواسع خارج ذلك الحقل، ودون أن تشارك في جريان أحداثه.
‏أكتب هذا النص وأنا أتهيَّأ لعيش تجاربٍ جديدة، سأواجه الألم بقدر ما سيصادفني الفرح، هكذا تُعاش الحياة، سأُحبَط مرَّة وأقاوم مرَّات، سأُهزم ثم ستكون لي الغلبة، سأسلك طرقًا مختلفة، وأعثر على نفسي في أماكن لم أتعرَّف عليها من قبل. سألاقي وجوهًا جديدة، وأعانق قلوبًا آمنة، وأقبض على الحب في عيونٍ لا ريبَ فيها. سأتجاوز هذه التجربة وأركض بعيدًا، بعيدًا، دون أن ألتفت، لأراقب الشروق من مكانٍ آخر.
‏لستُ فزَّاعة الحقل.."
-هناء جابر
47 notes · View notes
luly21 · 9 months ago
Text
بقالي كام يوم حاسه بملل وزهق وان الايام متكررة ومفيش جديد مفيش فرح ومفيش حزن امبارح كنت بتفرج على فيلم قديم لاحمد مظهر لما كان قاعد يحكي لصاحبه هو قد ايه حاسس انه عايش ميت وقال نفس الكلام اللي حاسه بيه بالظبط بس وقتها جه في دماغي إن الايام العادية اهون بكتير من غيرها من الايام وانها في حد ذاتها نعمة لازم نحمد ربنا عليها وقعدت اشكر ربنا ونسيت كل حاجه حتى احساسي اللي كنت بعاني منه فالحمد لله يعني الحمد لله من قلبي فعلا ♥️
19 notes · View notes
al-lmed · 4 months ago
Text
انا تقريبا داخل فسنتين مشوفتش فيلم جديد ياريت لو حد عنده ترشيح لفيلم جامد يكون قديم شويه و مملش منه واقدر اتفرج عليه يقول ..
9 notes · View notes
thedosky · 4 months ago
Text
كنت بتفرج على فيلم ديفيد فينشر الأخير ولقيت شخصية في الفيلم بتقول النكتة بتاعة "ده انت مش جاي تصطاد بقى" والنكتة دي انا سمعتها في مصر من زمان والفيلم ده لسة جديد، فإيه بقى؟ السيناريست الأمريكاني كان عايش في مصر ولا النكتة من التراث العالمي؟ المضحك في الموضوع إن السيناريست المسكين حاطط النكتة في مشهد مهم والممثلة محضرة للمشهد جامد وبتقول النكتة بشكل درامي كأنها أتت بما لم يأتِ به الأوائلُ! حاجة ساخرة أوي والله :D
9 notes · View notes
doha-doha · 1 year ago
Text
إلى السيد فرانسيس، كل الأشياء تجرح مشاعري
الأعز فرانسيس كوبولا،
حاولت الأسبوع الماضي أن أفعل مثلما كتبت، استيقظت مبكرا كما ذكرت، قبل استيقاظ أبي وأمي كي أتجنب جرح مشاعري وأكتب، لكن ما إن تحركت قليلا في البيت حتى أستيقظ الاثنان، كأنني طفلة ذات شهرين تستيقظ أمها معها فور استيقاظها، وبمجرد استيقاظهم كانت عملية جرح مشاعري في الصباح أمرا مفروغا منه، شيئا متوقعا وسيحدث بمجرد مرور الوقت.
في القاهرة وبعيدا عن البيت، حاولت مرة أخرى الاستيقاظ مبكرا قبل أي شخص للكتابة، لكن تولت القاهرة نفسها مسؤولية جرح مشاعري بمجرد استيقاظي، لم تحتاج القاهرة وجود أبي وأمي لتفعل ذلك، وفشلت مرة أخرى.
حاولت ثالث مرة، بعدما اكتشفت أنه بعد تمرين السباحة أكون أكثر نشاطا، استيقظ وابدأ التمرين وانتهي منه مبكرا قبل الجميع، قررت أنني سأشرع في الكتابة فورا بعد الانتهاء من التمرين.
مر التمرين على ما يرام مع الكابتن وهو لطيف جدا ويتفهم خوفي ويدفعني ببطء، لكن في نهاية التمرين قرر الكابتن أنه عليَ أن أحاول شيئا جديدا وأن تساعدني في ذلك زميلة أخرى تسبح بجانبي.
لم أحب صوتها وطريقة إسداءها النصح لي ومساعدتها، حاولتُ الحفاظ على نفسي ودفعها بعيدا ببطء لكنها كانت تريد مساعدتي بشدة وظنت أني محرجة من تعبها معي، وتمت عملية إيذاء مشاعري بنجاح في نهاية التمرين.
كانت متحمسة جدا، بينما نقوم بتغيير ملابسنا أخبرتني أنه بإمكاننا أن نرتب معا مرات قدومنا لتكون في نفس الوقت كي تتمكن من مساعدتي كل مرة، شكرتها وفي مخيلتي أن أبحث على يوتيوب How to swim for beginners فور هروبي.
صدقني لم أستسلم، وحاولت مرة أخرى.
بعد تمرين السباحة التالي في يوم آخر لم تكن الزميلة السابقة موجودة فيه، ذهبت فور تغيير ملابسي لمقهى هادئ بجوار المنزل ومعي اللابتوب للكتابة، مرت ربع ساعة ثم أتى بالصدفة صديق تذكرت أنه أيضا يحب الجلوس في ذلك المقهى. بالطبع جلسنا معا، أخبرته أنه علي الكتابة لشيء ما، ظللنا نتحدث حتى فقدت كل طاقتي، تحدثنا عما مر به كل منا منذ آخر لقاء معا، بالطبع كان لزاما علينا التحدث عن كل المشاكل التي نمر بها في عيشتنا هذه الأيام وعن خططنا، بداية من انقطاع الكهرباء بالمنزل حتى ارتفاع أسعار رسوم دخول امتحانات المعادلات الأجنبية لكي نتمكن من السفر، ومرورا بميعاد تعويم الجنيه القادم المحتمل، بعد رحيله كنت قد أصبحت منهكة تماما عن كتابة أي شيء، فكرت في العودة للبيت لكني تذكرت أنه ميعاد قطع الكهرباء في بيتنا الآن فظللت في المقهى وأغلقت اللابتوب وقد دُمَِر يوم آخر بنجاح.
في اليوم ال��الي عقدت العزم واستيقظت مبكرا مرة أخرى وتوجهت مباشرة لمقهى آخر، تناولت كميات كافية من السكر والكافيين جعلتني متحمسة وسريعة، زاد اقتراب الديدلاين من سرعتي في الكتابة، كنت أسير بخطوات صغيرة لكن مستمرة. خلاص، أعرف أنني سأنتهي من كتابة صفحات ليست بالقليلة اليوم.
بعد ربع ساعة من الكتابة المتواصلة، فكرت أن السيناريو يحتمل كذلك أن يحتوي على خط سياسي كبير وهام، كويس، يمكنني كتابة ذلك في فقرة خطاب النوايا في ملف الفيلم. ريحت قليلا، ثم تذكرت مقطع فيديو شاهدته قريبا لعاطف الطيب -الذي لا أحبه للدرجة أساسا- يتحدث في لقاء له مع سلمى الشماع في كواليس تصوير فيلمه الحب فوق هضبة الهرم، تهاجم سلمى فيلمه الأول "الغيرة القاتلة"، فيحاول الدفاع عن الفيلم ويخبرها "أنا كنت قاصد أعمل فيلم بسيط مفهوش فلسفة زيادة عن اللزوم، أو أني أكشف نفسي من أول فيلم" -باعتباره كشف نفسه لاحقا في "سواق الأتوبيس"-، تسأله سلمى: "أن تعمل فيلم كويس ده يعتبر كشف ليك؟"، فيرد: "مش مسألة كشف.. أي حد جديد ممكن يعمل فيلم ينبئ أن ممكن يبقى له اتجاهات معينة.. تؤول تأويل مهوااش.. -يتلجلج- زي اللي بيحصل مع مخرجين كتير قبل كده.. زي الله يرحمه ممدوح شكري مثلا"، سرحت قليلا وفكرت في فيلم ممدوح شكري "زائر الفجر"، وأشياء أخرى عديدة مشابهة تداخلت معا واختنقت فجأة وبدأت أبكي.
Tumblr media
37 notes · View notes
lucid-dreamer-0 · 1 year ago
Text
فاكرين جورج اروريل لما قال: في سن الخمسين، كل واحد بينتهي بيه الحال بالوش اللي يستحقه!
واللي هو قصده إن الشخص الحزين وشه بياخد سمات الحزن، والشخص المبتسم وشه بياخد بيه الحال بالوش اللي يستاهله والاتيتيود اللي تبناه طول حياته.
لسبب ما بحب المقولات اللي ليها سن معين، زي ماركوس اوريليوس لما قال إنك في سن الاربعين بتكون قابلت كل اصناف الناس ولا جديد تحت الشمس، أو أحمد خالد توفيق لما قال إن الحب في العشرينات اضطرار وفي التلاتينات حياة وفي الاربعينات جنون .. معرفش بس فكرة الديدلاين دي بتثيرني شخصيا لسبب أجهله.
��لديدلاين المحبب لقلبي قرب خلاص و1-6-2024 ع الابواب يولاد، كنت بتكلم مع واحد صاحبي في فكرة الكاونت داون بتاعي وقولتله إني حاسس إني عامل زي كلاب الشارع اللي بتجري ورا عربيات الرش ومش عارفه لو وصلت فعلا هتعمل إيه؟ زي آخر فيلم نيمو لما طلعوا للبحر ووقفوا يسألوا بعض now what؟
بس الظاهر والله أعلم إنك لو مفرضتش/مفردتش نفسك على العالم، العالم هيفرض/هيفرد نفسه عليك، وإن اللعبة مش بتكمن في إيجاد مكانك في الدنيا قد ما بتكمن في صنع مكانك من الأساس .. بس في نفس الوقت اوعى الليلة دي تغرك، زي ما قولتلك هي اولها واخرها لعبة، كاونت داون ورا كاونت داون، كاونت داون الطفولة، المدرسة، الكلية، الجيش، الشغل، الجواز، الخلفة، العيال، سيزيف طلع بالصخرة قمة الجبل، سيزيف دحرج الصخرة من قمة الجبل، سيزيف نزل يطلع بالصخرة للقمة تاني، ومع كل كاونت داون هتلاقي نفسك مش مستعد للي بعده برضه وبتقف زي كلاب الرش تقول now what؟
افتكرت دلوقتي إن في فيلم Click ( aka ماي فيفورت موفي) لما ملاك الموت كان بيشرح لآدم ساندلر الحياة، ضربله المثل بإعلان كورن فليكس قديم فيه البطل كان بيجري ورا عربية الكورن فليكس، يعدي طرق ويطلع كباري وينط فوق العربيات، يركب مركب يغطس في البحر وبعدين يتشعلق في طيارة وينزل في بلد تانية عشان أخيرًا ياخد طبق الكورن فليكس قبل ما حد تاني يوصله .. وفي الآخر بعد ما أكل الطبق كله، خد باله من الحقيقة اللي حاول يتجاهلها طول رحلته: ده مجرد طبق كورن فليكس!
18 notes · View notes
beautysofia · 7 months ago
Text
أنا عارفة إنها مش حاجة حلوة إنها تكون فيا بس أنا مش عارفة اصحي في يوم اغيرها و ابطلها
طول الوقت بحس لو فيه راجل في حياتي ، حياتي هتكون أحسن كـ quality يعني لما بكون حاسة بالحب و الؤنس بقدر اني اصحي بدري و اهتم أكثر بنفسي كأنثي في شكلي و جسمي و بحس إني عندي طاقة إني أشتغل و أروح الجيم و أتعلم ، الموضوع يبان أوڤر بس دي الحقيقة مجرد الوجود بينقذني و بيخليني حابه اعيش حياتي!
لما كنت بشتغل كول سنتر فاكره إنها كانت فترة صعبة بس فاكرة أيامها أنا كنت في احسن حالاتي في الحياة آه مفشوخة زي سوسن بدر في فيلم الفرح بس كنت مبهجة و بخس و قمر و برقص بروح الجيم و عندي طاقة استمر في الشغل ، و بلبس حلو و ضربت شعري احمر ؛ كانت أكثر فترة كنت محاطة أو عرفت و شوفت رجالة في حياتي طبعا لأن قبل كده كنت كلية بنات بس مافيش احتكاك اوي شغل أيام الجامعة و بعد كان كله بنات بس ، آه احتكاكي ده آذاني و غير مني للأوحش بس مش هنكر أنها طلعت مني نسخة حلوة في حاجات تانية ..
سنة و 9 شهور و أنا مفتقدة نسخة رقية دي ، في الفترة دي أنا كنت بحاول ا survive عشان محسش إني فقدتها عشان مش قادرة اتقبل بس الحقيقة إن محاولاتي دي اذتني أكثر خلت قلبي عامل زي الكبده لما يجي عليها مايه كثير فتترفت قطع صغيرة و تتهري خالص..
أنا مش عارفة اقوم من نفسي و اقف لوحدي و ابقي البنت القوية دي ، أنا آسفه اني هكسر القاعدة بس أنا حاسة باحتياج يكون جنبي لحد ما أقوم من تاني يمسك بأيدي و يزقني زي العربية ..
وقت ما قبلت بوجود خالد كنت قبلت عشان محتاجة للسبب ده ، وقت لما رفضني و مشي خلاني أحس نفس الشيء الي كنت بحسه من بابا فرجعت لنقطة الصفر فضلت شهور بحاول اثبت لصوت جوايا إني اتحب و ما اترفضش ، رجعت اتعرف و أتكلم بالرغم إني واخدة قرار و التزمت به فترة و بطلت ..
من امبارح للنهاردة ماما مشيت و بيت لوحدي في الشقة ، أنا مقدرتش اتحمل الوحدة من جديد و للأسف نقضت عهدي مع ربنا و نزلت tinder
ماما لما حكيت لها على حوار البوست الي في الجروب للبنات الي معندهاش علاقات أو محدش بيشوفها و إلي عندها عريس تنزل مواصفاته و أنا دخلت بعت للبنت ، ماما قالتلي مش دي الطريقة و كلام كثير دل على عدم تفهمها و ضايقني ..
بس في النهاية أنا لازم أحاول انقذ لحد ما الاقي حد ما ينفعش افضل تحت و في القاع كده كثير ، هفتكر كلام الدكتورة لو محدش اختارك اختاري انتي نفسك :"))♥️
7 notes · View notes
t-ablog · 1 year ago
Text
‏بلومبرج كتبو مقال عن
يحي السنوار بعنوان
"الداهية الذي خدع اسرائيل"
عاوز اقولكم بلومبرج مش بس عمرهم ما كتبوا مقال يمدح بالشكل ده في نتنياهو، هما عمرهم ما كتبوا أساسا مقال بالحجم ده عن اي حد في تاريخ إسرائيل
فتعالو نقراء المقال سواء ... انا ترجمته 👇
---
- قضى يحيى السنوار ٢٢ عامًا خلف القضبان، وكان بيخطط ببطء
- خدع الإسرائيليين بجعلهم يعتقدون أن حماس تخلت عن التسليح
Tumblr media
منذ خمس سنوات، كتب زعيم حماس في غزة، يحيى السنوار، ملاحظة على وثيقة كان يعلم أن الوسطاء المصريين سيسلمونها إلى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.
كتب السنوار بالعبرية، وفقًا لما ذكره مستشار الأمن القومي السابق مئير بن شبات، "خذ 'مخاطرة محسوبة' بشأن وقف إطلاق النار".
قبل ذلك بفترة قصيرة، قال زعيم حماس شيئًا مشابهًا لصحفي إيطالي
- "لا أريد الحرب بعد الآن. أريد وقف إطلاق النار".
= ما هو طموحك للقطاع الفلسطيني الساحلي الفقير؟
- "يمكن أن نكون مثل سنغافورة أو دبي".
بعد الهجوم الطويل والعنيف الذي خططت له حماس في ٧ أكتوبر على إسرائيل، المؤسسة الأمنية الإسرائيلية تنظر إلى كلماته بشكل جديد: ان كلماته كانت جزء من مخطط لخلق وهم أن حماس *التي تعتبرها الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي منظمة إرهابية* كانت تقلل من اعتناقها للعنف للتركيز على الحكم.
Tumblr media
الآن، تعترف السلطات الإسرائيلية بأن شعورًا بالرضا قد تسرب حول حماس. في السنوات الأخيرة، قلل الجيش من مراقبته لسياج حدود غزة، معتمدًا على أجهزة الاستشعار الإلكترونية ونقل القوات من المنطقة لحراسة المستوطنات في الضفة الغربية.
كما كتب المحلل الإسرائيلي تشين آرتزي سرور مؤخرًا في صحيفة يديعوت أحرونوت، كان المحللون العسكريون الطموحون يفضلون التركيز على إيران وسوريا لأن العمل على القضايا الفلسطينية لم يعتبر ذا أهمية وجودية.
كان الشعور السائد هو أن حماس قد تم ردعها، وأن التحديات الحقيقية تكمن في مكان آخر.
قال ميخائيل ميلشتاين، الرئيس السابق لأبحاث الفلسطينيين في قسم المخابرات العسكرية
- "فهم السنوار الوعي الإسرائيلي جيدًا"
- "أراد أن يجعل إسرائيل تعتقد أن حماس كانت تركز على الاستقرار في غزة، وتعزيز الشؤون المدنية. زرع هذه الفكرة الخاطئة في أذهان الإسرائيليين."
اليوم، بدء الجيش الإسرائيلي يقلل من عمليات قصف غزة في مهمته لتدمير حماس، والتي ادت الي مقتل أكثر من ١١ الف شخص في العملية *وفقًا لوزارة الصحة التي تديرها حماس*
يظهر السنوار كعقل مدبر للهجوم. هو الهدف الرئيسي للاغتيال، يُفترض أنه يختبئ في نفق عميق في غزة، "مثل هتلر الصغير في مخبأ"، كما قال نتنياهو مؤخرًا.
بينما تعيد هجمات ٧ أكتوبر تشكيل السياسة الإقليمية - بل والعالمية - وتثير خطر خطر توسع الحرب
فمن الجدير بالذكر أن الذي أدي إلى ذلك هو قرب الأعداء من بعضهم البعض. فقد كان السنوار والإسرائيليون يراقبون بعضهم البعض ويحللون بعضهم البعض لعقود.
ولد السنوار في حي فقير في مدينة خان يونس بجنوب غزة، وعمره الآن ٦١ سنة، ساعد في تأسيس الجناح العسكري لحماس في أواخر الثمانينات بينما كانت الانتفاضة الفلسطينية الأولى جارية.
تولى لاحقًا مهمة ال��ضاء على المتعاونين الفلسطينيين مع إسرائيل، وكان مسؤولاً عن قتل أربعة منهم. حكمت عليه السلطات العسكرية الإسرائيلية التي كانت لا تزال تعمل داخل غزة، بالسجن مدى الحياة في عام ١٩٨٩.
خلف القضبان، اكتسب السنوار دراية عميقة باللغة العبرية والمجتمع الإسرائيلي، حيث كان يقرأ بانتظام الصحف إلى جانب سير ذاتية لشخصيات إسرائيلية رئيسية.
كما أصبح الزعيم بلا منازع لأسرى حماس. وفقًا لمسؤولين إسرائيليين وناشط سابق في حماس، استمر السنوار في إصدار أوامر بقتل المتعاونين أثناء وجوده في السجن - بما في ذلك شخص قطع رأسه بنفسة
Tumblr media
يصفه المسؤولون بأنه قائد بارد الدم وجذاب؛ رجل متين وعضلي ذو شعر قصير ولحية تحولت معظمها إلى اللون الأبيض الآن.
في أوائل العقد الأول من القرن الحالي، بينما كان في السجن، بدأ السنوار يعاني من الصداع وعدم وضوح الرؤية. نُقل إلى مركز سوروكا الطبي في بئر السبع حيث أزال جراح ورمًا دماغيًا، مما أنقذ حياته.
قالت بيتي لاحات، رئيسة مخابرات نظام السجون في ذلك الوقت، في فيلم وثائقي تلفزيوني إنها حاولت استخدام هذا الحدث لتجنيده كعميل.
- "قلت له: دولة إسرائيل أنقذت حياتك"
- "اعتقدت أنه يمكنني تحويله إلى أحد أفرادنا، لكنه لم يكن مهتمًا. استمر في الحديث عن اليوم الذي سيتم فيه إطلاق سراحه. قلت له إنك لن تخرج أبدًا. قال إن هناك تاريخًا: الله يعرفه."
Tumblr media
كان هناك تاريخ. كان ذلك في ١٨ أكتوبر ٢٠١١، عندما أطلقت إسرائيل سراح أكثر من الف سجين فلسطيني مقابل جندي إسرائيلي احتجزته حماس، جلعاد شاليط. كان من بين المفرج عنهم - والرجل الذي وضع القائمة - السنوار.
نظرًا لأنه قتل فلسطينيين وليس إسرائيليين، ولم يكن شابًا بعد الآن، لم يعترض بعض المسؤولين الإسرائيليين على وجوده في القائمة. بينما اعترض آخرون.
قال ميلشتاين، الضابط الاستخباراتي السابق
"كان هناك حديث عن كيف أنه ليس تهديدًا"
"لا يريد العودة إلى النشاط الخطير، نسي كيفية التخطيط لهجوم إرهابي. حاولت أن أخبرهم أنهم مخطئون. حماس هي مهمة حياته بأكملها. استغرق منه أسبوعًا واحدًا فقط للعودة إلى اتصالاته وأنشطته. اليوم، حماس في غزة هي السنوار".
عاد إلى حماس بمستوى عالي وبحلول عام ٢٠١٧ تم انتخابه زعيمًا للمجموعة في كل غزة، خلفًا لإسماعيل هنية، الذي تم إرساله إلى قطر.
قال أكرم عطا الله، الصحفي في جريدة الأيام الفلسطينية في الضفة الغربية، عبر الهاتف.
"أضلت حماس والسنوار إسرائيل وجعلتها تعتقد أن الحرب لم تكن خيارًا لحماس"
"كانت حملة تضليل متطورة تخدع إسرائيل لتصدق أنهم يسعون إلى السلام والعمل والحياة الاقتصادية لسكان غزة".
بعد الهجوم في أكتوبر، قال مسؤول كبير في حماس، علي بركة، لقناة RT الروسية الحكومية شيئًا مشابهًا - أن المجموعة استعدت لـ ٧ أكتوبر لمدة عامين بينما كانت تخدع إسرائيل لتعتقد أنها "مشغولة بحكم غزة".
تضمن التخطيط ليس فقط الهجوم، ولكن أيضًا كيف ستحكم حماس بعد ذلك.
كان هذا موضوع مؤتمر عقد في غزة عام ٢٠٢١ بعنوان "وعد الآخرة"، حيث ألقى السنوار الخطاب الرئيسي. كشفت وثيقة ملخصة أنه تناول موضوع ما يجب فعله بالخبراء الإسرائيليين بعد هزيمة البلاد: "احتفظ بالعلماء والخبراء اليهود في مجالات الطب والهندسة والتكنولوجيا والصناعة المدنية والعسكرية لفترة ولا تدعهم يغادرون بمعرفتهم وخبراتهم."
بينما لم يتحدث المسؤولين في حماس مباشرة إلى السلطات الإسرائيلية، عمل السنوار من خلال وسطاء لإقناع إسرائيل بنوايا مجموعته الطيبة. كجزء من هذه الجهود، تعاون مع السلطة الفلسطينية للتفاوض على تصاريح عمل إسرائيلية لحوالي ١٨ الف غزاوي، مما سمح لهم بالعمل كعمال يوميين داخل إسرائيل.
كان بعض هؤلاء العمال هم من قال عنهم المسؤولين الأمن الإسرائيليون إنهم رسموا خرائط للمجتمعات وأعدوا قوائم بالعائلات المحلية لتوجيه مقاتلي حماس قبل ٧ أكتوبر.
منذ الهجمات، لم يصدر السنوار أي بيانات أو يتحدث إلى الصحافة.
في هذه الأثناء، على بُعد ٧٥ ميلاً من مكان وقوع الهجمات، يتدلى ملصق على جدار وزارة الدفاع في تل أبيب. يتضمن العديد من قادة حماس مع خطوط مرسومة على وجوه أولئك الذين تم قتلهم. الخطة هي ملء الملصق بالعلامات.
السنوار علي قمة القائمة.
---
كتب المقال بمساعدة من فارس الغول في تاريخ ١٦ نوفمبر ٢٠٢٣
---
تمت الترجمة، شكرا للمتابعة ... لينك المقال الأصلي 👇
bloomberg.com/news/articles/…‎
____ ____ ___منقول
أنة البطل وزعيم حماس بغزة يحى السنوار
✌️🇵🇸✌️🇵🇸✌️
🔻🔻🔻
T
14 notes · View notes
f-farah · 8 months ago
Text
بينما أسخن إبريق المتة للمرة الثالثة خلال نصف ساعة، أقرأ قصائد عدة لآن ساكستون. أعاني من هوس بالشاعرات المنتحرات، يكفي أن تكون منتحرة حتى أغرم بها، بالحقيقة أغرم بحزنها ووحدتها ومرضها.
إنني وحيدةٌ في رأسي
مسجونةٌ في البيت الخطأ.
أسمع الآن، riders on the storm والسماء تمطر. آخر مرة سمعت بها هذه الأغنية، كنت عائدة من المكتبة المركزية في السكن الجامعي والساعة قاربت الحادية عشرة والنصف ليلاً.. الجو ماطر بشدة، الضباب يخفي معالم الأشياء، أشجار كثيفة على جانبي طريقي، وأضواء صفراء تعكس نورها حتى يكاد يصل للأرض لكنه كسراب يختفي قبل أن يلمسها، وكنت أبكي لأسباب كثيرة أهمها الوحدة والضياع، أحضن نفسي وأشعر بالخفة.. الأغنية تجعلني خفيفة ترفعني للرب ثم فجأة تسقطني أرضاً. هل ينقذني أحد من القاتلة التي تنهش لحمي؟ بينما يطول طريق العودة إلى الغرفة لأن الرياح شديدة وتشدني للوراء، أفكر بيدي الوحيدة.. التي أخفيها في جيبي، كيف لا تمسك يدي الطرية يداً أخرى؟
أعرف أنّ المسألة كلها
تتعلق بالأيدي.
من العذوبة الباكية للّمس
يأتي الحب
الأغنية تعاد من جديد، ينزف قلبي، أفتقد صديقاً.. ليلة باردة وعاصفة وماطرة أخرى، يلف يده حول كتفي، أتذمر، يصر على إيصالي للبيت رغم الطريق الطويل المعتم والجو السيئ، نتشارك سماعاتي، نسمع الأغنية، يبتسم ويدندن معها بينما أبكي، يسألني عن دموعي وأجيب أخشى ألا نمشي معاً.. جنباً إلى جنب.. مرة أخرى، أتحبني؟، يقول أنه لن يتركني، مهما أبعدتنا المسافات سأبقى دائماً حاضرة في قلبه. لكن أتحبني؟. مرّت سنة تماماً منذ آخر مرة مشينا بها جنباً إلى جنب، ولكنه كلما وصل الود بيننا يعيد تذكيري بأني لا أفارق قلبه.
أتحبني؟
يا للعبث!
أي سؤال هو هذا؟
أي صمت هو هذا؟
ولمَ أمكث هنا
محاولةً تفسير صمته؟
أيها الرب، لمَ تقذفنا في هذا العالم وتتركنا؟ لمَ تجعلنا عالقين في منتصف الطريق وترسل لنا شاحنةً لتقتلنا ولا تبعث لنا ملاكاً يزيحنا من هنا وينقذنا؟
يا مريم الأم يا أم التعب
اسمعي صوتي الآن
أنا الزنديقة التي لا تحفظ الدعاء
(..) يا مريم الأم،
أسبغي عليّ نعمة الخلاص،
رغم دمامتي،
وغرقي في ماضيّ
وفي جنوني الخاص.
بينما تهدأ الأغنية الآن، ماتزال تمطر في الخارج، أصب كأس متة جديد، وأفكر برغبتي بشيء يدفئ جوفي، العرق البلدي مثلاً.. آخر كأس شربتها كانت من أسبوعين، يومها تحداني أخي أن أشرب كأسي دفعةً واحدة لأنني حين يتعلق الأمر بالكحول أرتشف مشروبي ببطء.. أفكر بالدنيا والناس، وأبكي. لكنني يومها شربتها دفعةً واحدة وشعرت بجوفي يحترق.. يحترق حقاً.. كأن هناك ناراً فعلياً تلسع كل خلية تكوّنني، غضبت ماما، وأخبرتها أن الرب ينتقم مني، فقالت أن معه كامل الحق بالانتقام مني.
فكّرت بماتيلدا، إن كان هذا اسمها، أعرف أنها صبية أردنية ولكنها لفرط جمال روحها ورقتها وشاعريتها، لطالما أشعرتني بأنها بطلة هاربة من فيلم ما.. مرت سنتان دون أن أعرف شيئاً عنها.. اختفت فجأة ولم أعثر عليها من جديد. ماتيلدا كتبت مرة عن الرغبة الدفينة في أن نكون عاهرات، لا أستحضر النص الآن كاملاً لأني قرأته من أربع سنوات تقريباً، ولكني أذكر أنه خنقني وأشعرني بالعار لمجرد قراءته كما لو أن الكلمات تلك سلبتني طهارة شيء ما داخلي. الآن أعود للتفكير، هل نمتلك حقاً رغبة كهذه؟ أيّة خيالات داخلية هذه التي لا نجرؤ على البوح بها؟ أن نرمي أنفسنا بين يدي أي غريب، ونقبله، أن نقضي ليالينا في أسرة ليست لنا لأننا أصلاً لا نمتلك سريراً واحداً في الدنيا لنا، أن نضحك ونشرب ونرقص ونفرح بالعيون التي تتلصص على أجسادنا وتأكلها، ألّا يحاسبنا العالم على أفعالنا لأننا وضعنا أنفسنا في منطقة تود الدنيا أن تتجاهلها رغم استمراريتها بنهش حياتنا واستغلالنا، أن نعود لبيت ما.. لا نشعر فيه بأننا وصلنا للبيت، نخبئ أثواب نومنا الستان القصيرة.. أحمر شفاهنا.. نغسل أجسادنا ونذرف دموعاً، ندخن.. ندخن بشراهة ونحن نخربش ظهر العالم بأظافرنا المطلية بعناية ولكنه لا يبالي لأنه يحترق بشهواته. يبصقنا العالم فنبصق حياتنا في وجهه أو عند أقدامه.. هل نلطخ وجوهنا بماكياج كثيف وألوان مبهرة؟ هل جربنا أن نقف أمام مرايانا ونعرف نشوة أن نرقص بإثارة للدنيا، نمضغ العلكة؟ هل يزعجنا التفكير بهن؟ هل يشعرنا بالقرف؟ هل نتقبّل أن نصفهن بالعاملات بالجنس بدلاً من يكنّ عاهرات؟ هل ستتزعزع صورة عوالمنا الطاهرة الآن، هل سنهمس لأنفسنا بأن عليهن أن يجدن عاملاً شريفاً؟ لكن، اللعنة، وفق معايير من؟ بعالم منهار.. عالم يختنق.. كل قيمه وأخلاقه مجرد خراء يسد بالوعةً ويلوّثنا.. هل هناك كلمة له؟ العالم الذي ينهش لحمنا.. لماذا يدفعنا لننهش لحم غيرنا؟
مباشرةً نحو الفناء
تركبين عجلتك أيتها الأرض
مباشرةً نحو الجذور،
تصبغين المحيطات بالدم،
وتصومين في كهوفك،
ثم تتحولين بالوعة كبيرة.
أشجارك تصير مقاعد مكسورة،
وتئن ورودك في المرايا،
وتناشد شموساً لا تضع الأقنعة.
هناك رغبات محظورة.. يحظر النقاش بها، يحظر سماعها، يحظر التعبير عنها لأننا لسنا مستعدات تماماً لمواجهة صريحة مع حقائقنا. لماذا أحكي عن هذا؟ أنا حقيقةً لا أعرف كيف وصلت إليه ولماذا.. لكن الكلمات انتقت بعضها واصطفت وفق مزاجها، ربما هناك فضول داخلي لأعرف عوالم هؤلاء النسوة وأسرارهن. بردت المتة، مازلتُ ضمن العاصفة.. أشتاق.. أبكي.. أحقد على العالم
سأعمل في الليالي.
سأرقص في المدينة.
سأرتدي فستاناً أحمر وأحترق.
سأقف طويلاً متأملةً نهر "تشارلز"
ولمبات النيون على امتداد ساقيه الطويلتين.
وستمر السيارات.
ستمر السيارات.
ولن تنمّ صرخة
عن المرأة ذات الفستان الأحمر..
التي ترقص على جزيرتها
وتدور
وحيدة
فيما تمرّ السيارات.
منذ سنتين قلت لمعالجتي أني مهووسة بالشاعرات المنتحرات، وحين أفكر بالانتحار أكتب لهن عن المشاهد المتوقعة لانتحاري، أخبرهن دوافعي، والأحجار التي تملأ جيوبي وقلة حيلتي لعدم وجود نهر قريب مني، والعناية المفرطة التي أغدقها على من حولي قبل أن أغلق الباب وأضع رأسي في الفرن، أو أغلق باب السيارة وأنام بينما الغاز ينقض على رئتي، أن أدخل لحوض الاستحمام وألونه بدمائي، أن أبتلع علبة المهدئ وأغرق في سبات أبدي تحت سماء زرقاء في حقل أخضر مليء بالورود والأفاعي، أنني لست كئيبة لخيانة من أحبهم ولكنني أغار من نجاحهم الذي لم أصل إليه. هل أرعبت تلك المعالجة المسكينة، ماري، حين قرأت رسائلي تلك؟ اصفرّ وجهها، قالت أنها لا تستطيع أن تكمل جلساتي لأنني لا أحرز تقدماً وستعيدني للأدوية لأستقر أكثر. هل أخذت الأدوية؟ طبعاً لا، لقد لعنتها، ولعنت الأطباء، والعلاج النفسي، وهربت. ولم أعد مجدداً. لا أحد ينتشل البائسات من بؤسهن غير أنفسهن، وهكذا انتشلت نفسي.. وتقبّلت أصوات الشاعرات التي تنخر رأسي وتدعوني للموت معهن ومثلهن، نهرت أصواتهن كثيراً وأخبرتهن أني لم أكتب شيئاً ليعيش من بعدي.. وأن دعوتهن باطلة لأني لست شاعرة مثلهن ولن يهتم العالم بخبر انتحاري والمشهد الذي سأقدم على تنفيذه، لأنه لا يعرفني كما يعرفهن ولن تُنشَر أية أعمال أو رسائل لي لأنني لا أملك شيئاً من هذا. ثم اختفت الأصوات، وصرت أحدق في صورهن بوصفهن صديقات قديمات من حياة قديمة وعصر قديم. وبالمناسبة هذه ليست دعوة لأن يوقف أحد علاجه أو لكيلا يلتزم، وهذه الأصوات لم تفقدني صوابي.. لأنها، امممم، لم تكن حقيقية.. وكنت أحرّض نفسي على تخيّلها لأجد معنى في استمراري بالحياة وتشّبثي بها.
ربما لستُ أحداً
صحيح أنّ لي جسداً
ولا يمكنني الفرار منه.
أحب الفرار من رأسي
ولكن هذا غير واردٍ البتّة.
قد كُتِب على لوح القدر
أن أظلّ عالقةً في هذه الهيئة البشرية.
7 notes · View notes