#فحولة
Explore tagged Tumblr posts
Text
الحافلة ٤:
في انتظار خروجه من حمامه أخذت تتجول بعينها مرة أخرى في المكان.. رغم قدمه وتهالك ما به إلا أنه يحمل احساسا بوضوح وصدق بعيدا عن كل زيف مظاهر العصر الحديث.. لا يوجد أي جهاز سمعي أو مرئي والمكان يعمه سكون وهدوء الأمان.. تتنهد بأمنية بداخلها لو عاشت بمثل هذا المكان المتواضع تكون هي سيدته بجلباب شعبي تنتظر مثل هذا الرجل زوجا لها ليمتعها كل يوم بلا توقف!.. أحلاما رومانسية بعيدة جدا بالطبع عن أي منطق وتفتقد لواقعية.. ولكن لامانع فالفتيات في مثل عمرها يحلمون بأشياء غير معقولة كما انه بوجه عام وكما يحلم الفقراء بالثراء نجد في الجهة المقابلة أثرياء يحسدونهم على رواق بالهم وبساطة عيشهم وقلة مسئولياتهم وما يشاع عن رجالهم من فحولة فائقة.. تتمتم: يخيل لي أن صاحبها هذا بعيدا تماما عن المدنية حتى لربما كان لا يحمل معه هاتف نقال.. عندما خرج ولاحظ وقوفها أشار لها بالجلوس على أريكة لا داعي لوصف حالتها.. أستجابت ثم أقترب وجلس بجوارها غير ملاصق لها وقال: هذه أول مرة يجلس عليها شخصان ولا أعلم آن كانت ستتحملنا أم لا.. أطلقت ضحكة مزيج من غنج وطفولية فوضعت يدها على فمها لتكتمها خوفا من أن يسمعها أحد الجيران أو يستيقظ أحدهم على أثرها.. وفي ذات الوقت كان يدور بمخيلتها أنه سيقترب منها ويهمس في أذنيها بكلمات دافئة تثير قشعريرة تسري بأوصالها ثم يقبلها ويحتضنها.. ذلك الساحر الذي ضاجعها في الحافلة الضيقة المكتظة بالناس وأخفاها وأخفى نفسه عن عيون الجميع ولم يشعر بهما أحد فما بالك عندما يفعل بمكان متسع بعيدا عن العالم كله!.. أعتقد أنه سيأتي بما لم يفعله أحد منذ بدء الخليقة.. بسرعة تتواصل خيالاتها بأنه سيحملها من جانبه ويجلسها على حجره وهي العارية نصف جسدها السفلي من لباس داخلي.. سيستمتع فرجها ومؤخرتها بملمس ثيابه الخشن وقضيبه الدافئ من تحتها.. سيقبلها بحرارة.. يمد يده تحت ثوبها ويتحسس مؤخرتها ويغرز أصابعه فيها بقوة ويضع أصبع في شرجها.. يتحسس فخذيها ويعبث بشفري فرجها ويداعب بظرها ويتوغل في مهبلها وهي تمسك برأسه بقوة وتشد شعره وأذنيه من فرط الشبق.. يرفع يديه ليهبطا فوق صدرها فيملأ كفيه بنهديها يعتصرهما.. يزيح أكتاف فستانها كاشفا عن كامل صدرها فيأخذ في تقبيل نهديها وعضهما ويدفن وجهه بينهما فتشعر بحرارة انفاسه تخترق جلدها لقلبها ويتساقط بعض منها على بطنها..يضع فمه على نهد يلتقمه ويود لو أبتلعه كاملا فيشفطه بشفتيه ثم يلتقم حلمته يرضعها تارة ويفركها تارة بشفتيه ويعضعض خفيفا بحواف مقدمة أسنانه عليها ويداعبها ويتلاعب بها محركا إياها لأعلى ولأسفل وعلى جانبيها بطرف لسانه بعدما صارت منتصبة عن آخرها وكأنها زر صلب لمصعد يرتفع به وبها لأعلى طابق من مبنى الشهوة الشاهق.. سيرفعها من على حجره لتستلقي على الأريكة ويبدأ بمص أصابع قدميها ولحس باطنها وتقبيل ظاهرها ثم يصعد لساقيها يتحسسهما و يقبل بشرتهما ويعض ربيلتيها برفق.. يصل لركبتيها فيضع فمه على كل واحدة على حدة وبإتساع فمه عليها يداعبها بطرف لسانه ثم يواصل مداعبته لباطن ركبيتها بعدما يرفع ساقيها لأعلى ويضمهما على صدرها.. لا بد ان مشهد شيئها الذي انتفخ وتورم من الشهوة حتى صار كوردة مكتظة أوراقها قبل تفتحها سيثيره كثيرا ويصيبه بجنون جنسي ليهبط على باطن فخذيها تقبيلا حتى يصل لفرجها فيلحسه وهو مضموما لحسة طولية عميقة وكأنها يكشطه بحلمات لسانه الخشنة.. ستصاب هي أيضا بجنون بما يفعله بها وتحاول فتح فخذيها ليتعمق اكثر.. لكنه يظل ضامما إياهما بيديه وبقوة ليفعل ما بمخيلته هو اولا.. البلل أدركها بوفرة وعسلها بدأ يتسرب من فرجها ��يصل فتحة شرجها فيصلب لسانه يدفعه بين شفريه لينزلق بكل سهولة وتثير إحتكاكاته الخشنة بجدار باطن فرجها هياجا فظيعا. ويكاد قلبها يتوقف من النشوة وبالذات عندما يلامس طرف لسانه طرف بظرها.. يخرج لسانه برفق ليلعق ما أنساب منها لأسفل مرورا بالفاصل الصغير بين فرجها وشرجها حتى يصل للأخير فيمد طرف لسانه يدخله ويخرجه عدة مرات متوالية.. ماذا ينتوي هذا الرجل ..هل يريد قتلها عشقا وشهوة؟. يفلت يديها ويترك ساقيها فتفتح فخذيها عن آخرهما وكأنهما بزاوية 180 درجة فينزل بوجهه على فرجها الذي ازداد تورما وتفتحا فيخرج كامل لسانه وبتمام عرضه ليلحسها بضغط من أسفل لأعلى ثم يدفع به للداخل لأقصى عمق يصل إليه بعدما باعد بين شفريه بيديه ثم ينقض بشفتيه على بظرها يمصمصه ويشده حتى يكاد يفصله من موضعه.. رعشات تتوالى حتى ارهقها واجهدها وأنهكها وأماتها موتا لذيذا عدة مرات وأعاد بعثها مرة أخرى من خلال استيهاماتها المتعجلة المتلهفة له!
21 notes
·
View notes
Text
وقالت: «الرجل الذي يمتع النساء يستزيده الله فحولة، وينعم عليه بلذة موعودة لا توصف».
علوية صبح… أن تعشق الحياة
12 notes
·
View notes
Photo
بين الادعاء والحقيقة كذبة تم إدمانها حتى باتت مصداقا لفحولة العري الفكري، فما عاد يوصف حامل هذه العدوى بالكذاب، بل صار يوصف بالحكمة والرسالية والمثقف، فباتت حقيقة المثقف كذبة، والكذبة باتت محورا للرقي واجتذاب الناس والتفافهم حول المدعى. هلا من مخرج عن سراديب الكذب والتغفيل؟ نعم، بصدق الطرح وإن تغاير ومفهوم الجمع، فالمثقف الحقيقي لا يجد مانعا من تراجعه عن رأيه وإعلان البراءة منه، بل والتصريح بقباحة ما كانت تتمخض عن ولادته أفكاره وخياله، وما قد وصل إليه من فحولة أفكارهم. وأخيرا وليس آخرا، هنالك مآتم وأفراح تتناثر فوق كتيب الزمان، وهنا عَوالم هرمية الرقص والعزف على أوتار الخديعة الكبرى. #محمد_الشحات #فلسفة_العقل_العربي https://www.instagram.com/p/CqhoHbrodjq/?igshid=NGJjMDIxMWI=
0 notes
Text
"الرجولة والهمة تحتاج اُسسا ومبادئ ؛
لن يقدر عليها المتقلبون🍁!".
51 notes
·
View notes
Photo
ذكرت دراسة حديثة أن السمنة المركزية لدى الرجال تؤثر سلبًا على الخصوبة وتمنع الولادة، ووفقا للدكتور كريستل إيالا أليكسيجيف الأستاذ في جامعة «تارتو» في إستونيا، فقد انخفضت جودة السائل المنوي للرجال بشكل كبير خلال القرن الماضي. وأضاف «يمكن أن تكون الأسباب المحتملة لتراجع معايير الخصوبة هي نمط الحياة سريع التغير، النشاط البدني المتغير، وعادات الأكل إلى جانب عوامل أخرى، ونمط الحياة الغربي يفضي إلى زيادة الوزن، وهو ما يمثل أيضًا مشكلة بين الرجال الإستونيين». وقال الباحثون: «عند تحديد موعد لأمراض الذكورة، كثيراً ما نرى روابط بين الوزن والخصوبة ومن العوامل المهمة لدى الرجال تراكم الدهون في منطقة الخصر.. ومع ذلك، فإن السمنة المركزية تشكل خطراً كبيراً على الصحة» . وقام الباحثون بالنظر للرجال الذين ثبتت خصوبتهم والشركاء الذكور للأزواج المصابين بالعقم..وأظهرت المقارنة بين المجموعات أنه تم العثور على انتشار أعلى بكثير من الشحوم ومتلازمة التمثيل الغذائي بين الشركاء الذكور من الأزواج المصابين بالعقم.. وارتبطت السمنة المركزية مع انخفاض في معايير الخصوبة في كلا المجموعتين. وأكد الباحثون أن الرجال يمكنهم فعل الكثير من أجل صحتهم.. يجب أن يحاولوا الحفاظ على النشاط البدني، والتحرك، وإذا أمكن، ممارسة الرياضة ويجب أن يشتملوا على المزيد من الفواكه والخضروات ومنتجات الحبوب الكاملة في نظامهم الغذائي.. ومنع التدخين والإفراط في تعاطي الكحول عاملان مهمان للإصابة بالعقم، ومع ذلك، فإن الصحة العقلية أو أن القدرة على تخفيف التوتر وإيجاد الوقت لأنفسهم وأحبائهم ليست أقل أهمية«. . 👇 👇 👇 . . . @diraasaat👈 @diraasaat👈 @diraasaat👈 . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . #دراسات #دراسة #أبحاث #بحوث #نظام_دايت #نظام_نباتي #فحولة #عقم #خصوبة #خطر #خطير #مخاطر #احذر #تحذير #عقم_الرجال #انتبه #انتباه #تنبيه #صحة #طب #وقاية #علاج #دواء #نظام_غذائي #نظام_صحي #نظام_رجيم #رجيم #غذاء #صحي #طعام (في Riyadh, Saudi Arabia) https://www.instagram.com/p/ByyF1fZBAZk/?igshid=1xfoewxl4pnav
#دراسات#دراسة#أبحاث#بحوث#نظام_دايت#نظام_نباتي#فحولة#عقم#خصوبة#خطر#خطير#مخاطر#احذر#تحذير#عقم_الرجال#انتبه#انتباه#تنبيه#صحة#طب#وقاية#علاج#دواء#نظام_غذائي#نظام_صحي#نظام_رجيم#رجيم#غذاء#صحي#طعام
0 notes
Text
الانثى غواية ، وتراتيل آية ، قصيدة لا تنتهي ، و أجزاء رواية ، شعر طويل يتدلى ، ونهد منتصب يتجلى ، وسيقان ممتلئة تتحلى ، يقام لهن كرنڤال ذكورة ، وتنشد لهن اناشيد فحولة ، وتنتصب لهن راية ، عطرها يستفيق له موتى قبورهم ، ويموت احياءًٌ بها باحثين عن غاية ،
14 notes
·
View notes
Text
هذه ثلاثة أطوار يترقى بعضها من بعض، وفيها طبيعة الأنثى نازلة من اعلاها إلى أسفلها، فإذا انتهت المرأة إلى نهايتها، ولم يبق وراء ذلك شئ تستطيعه أو تعرضه، بدأت من ثم عظمة الرجولة السامية المتمكنة في معانيها، فقال يوسف: (معاذ الله)، ثم قال: (آنه ربي أحسن مثواي)، ثم قال: (إنه لا يفلح الظالمون)، وهذه أسمى طريقة إلى تنبيه ضمير المرأة في المرأة؛ إذ كان أساس ضميرها في كل عصر هو اليقين بالله، ومعرفة الجميل، وكراهة الظلم، ولكن هذا التنبيه المترادف ثلاث مرات لم يكسر من نزوتها، ولم يفتأ تلك الحدة، فإن حبها كان قد انحصر في فكرة واحدة اجتمعت بكل أسبابها في زمن، في مكان، في رجل؛ فهي فكرة محتبسة كأن الأبواب مغلقة عليها أيضا؛ ولذا بقيت المرأة ثائرة ثورة نفسها. وهنا يعود الأدب الإلهي السامي إلى تعبيره المعجز فيقول: (ولقد همت به) كأنما يومئ بهذه العبارة إلى أنها ترامت عليه، وتعلقت به، والتجأت إلى وسيلتها الأخيرة، وهي لمس الطبيعة بالطبيعة؛ لإلقاء الجمرة في الهشيم ...!
جاءت العاشقة في قضيتها ببرهان الشيطان يقذف به في آخر محاولته، وهنا يقع ليوسف - عليه السلام - برهان ربه، كما وقع لها هي برهان شيطانها، فلولا برهان ربه لكان رجلا من البشر في ضعفه الطبيعي.
قال أبو محمد: وها هنا، ها هنا المعجزة الكبرى؛ لأن الآية الكريمة تريد ألا تنفي عن يوسف - عليه السلام - فحولة الرجال، حتى لا يظن به، ثم هي تريد من ذلك أن يتعلم الرجال، وخاصة الشبان منهم، كيف يتسامون بهذه الرجولة فوق الشهوات، حتى في الحالة التي هي نهاية قدرة الطبيعة؛ حالة ملكة مطاعة فاتنة عاشقة مختلية متعرضة متكشفة متهالكة. هنا لا ينبغي أن ييأس الرجل؛ فإن الوسيلة التي تجعله لا يرى شيئا من هذا هي أن يرى برهان ربه.
وهذا البرهان يئوله كل إنسان بما شاء؛ فهو كالمفتاح الذي يوضع في الأقفال كلها فيفضها كلها؛ فإذا مثل الرجل لنفسه في تلك الساعة أنه هو وهذه المرأة منتصبان أمام الله يراهما، وأن أماني القلب التي تهجس فيه ويظنها خافية إنما هي صوت عال يسمعه الله؛ وإذا تذكر أنه سيموت ويقبر، وفكر فيما يصنع الثرى في جسمه هذا، أو فكر في موقفه يوم تشهد عليه أعضاؤه بما كان يعمل، أو فكر في أن هذا الآثم الذي يقترفه الآن سيكون مرجعه عليه في أخته أو بنته؛ آذا فكر في هذا ونحوه رأى برهان ربه يطالعه فجأة، كما يكون السائر في الطريق غافلا مندفعا إلى هاوية، ثم ينظر فجأة فيرى برهان عينه؛ أترونه يتردى في الهاوية حينئذ، أم يقف دونها وينجو؟ احفظوا هذه الكلمة الواحدة التي فيها أكثر الكلام، وأكثر الموعظة، وأكثر التربية، والتي هي كالدرع في المعركة بين الرجل والمرأة والشيطان؛ كلمة (رأى برهان ربه).
الرافعي.. وحي القلم.. سمو الحب..٢
33 notes
·
View notes
Text
سئل فضيلة الشيخ محمد متولى الشعراوى : لماذا وعد اللّه سبحانه وتعالى الرجال فى الجنة بالحور العين ، ولم يعد النساء كذلك ؟.أجاب : الحق سبحانه وتعالى جعل نعيم الجنة مناسبا لما تحبه النفس المستقيمة.فالمرأة فى ذاته لا تحب بفطرتها السليمة أن يتعدد عليها الرجال ، حتى أن بعض السيدات يموت زوجها فتأبى أن تتزوج بعده ، مع أن زواجها بعد وفاة زوجها حلال ، ولكنها تعتبر أن من كرامتها على نفسها ألا يتعدد عليها الرجال.ومن فحولة الرجال أنه يحب أن يتعدد عند النساء ، فأعطى اللّه للرجل ما يثبت له الفحولة ، وأعطى للمرأة ما يثبت لها العفة والاعزاز.وفى الجنة لن تغار الزوجة كما تغار فى الدنيا ، لأنها لن تذهب إلى الجنة بطبعها ، ولكن يتغير الطبع ، قال الحق تبارك وتعالى : { ونزعنا ما فى صدورهم من غل تجرى من تحتهم الأنهار } الأعراف 43 ، { ونزعنا ما فى صدورهم من غل إخوانا على سرر متقابلين } الحجر 47 ، الغل : الحسد والعداوة والحزازة فى الصدور.
إن لم يخنك في الارض سيخونك في السماء ولا تسمى حينها خيانة ،اما اذا حصن فرجه وغض بصره في الدنيا فخوفا من الله وطمعا في الجنة وليس حبا فيك سيدتي ،فإعتزلن الحب يانساء او أحبي دون ان تتنظري مقابلا لوفائك لان الرجل مفطور على حب النساء الله غالب ،لله في خلقه شؤون ولا اعتراض على حكمته 😢لالوم على رجل يريد التعدد اذا استطاع ،كن زوجات صالحات أطعن ازواجن لوجه الله فرضا الزوج طريق لرضا الله
ومن هنا يظهر ان الحب الذي وصفته الروايات ودواوين الشعراء والافلام ليس الا وهما اخترعه افلاطون و أحياه الرومانطقيون من بعده
27 notes
·
View notes
Text
(غَمْد)
في البدء نُغمد نطفا لنُخلَّق اجنة في الارحام، نمضي ما قدر لنا فيها لا ندرك اكانت ايام من يقظة ام منام،
اسرى جدر الحشا، وقيد حبل الخلاص؛
لتدُق على غرة منّا ساعة نحسبها ميقات خلاصنا لنفجع بحقيقة ما آل اليه امرنا،
اياد تتلقف ابداننا ملقية عليها اول دروسنا؛
هاكم الحياة يا صغار على اعتدالها، فان نظرتوها مقلوبة، فاللطم على اردافكم والاغلال في اقدامكم العقوبة،
ليقرب احدهم من اذانك وبها يملا كيانك
(الله اكبر)
سمعتها لا شك يومها كغيري وامام بصري اراها كل يوم فتذكرني بيوم مولدي؛
تحتل اعلى الحائط الماثل امامي موشاة بخيطها الذهبي على حريراسود صيني،،
يسفلها عشرات الرقوق المتراصة في ارففها المستندة لذات الحائط،تحمل بينها رق فيه صك رِقِّي الابدي،
خطته انامل من صاغ بمداده اغلالي؛
اغلال كبلتني، وعن صك استرقاقي الذي يبعد عني خطوتين منعتني،
لاستخير ككل يوم عقلي الذي اجابني بان اغض عن هذا الشر عيني،
(وما بعد كسر القيد؟
اين تذهبين وما تفعلين؟
ولمن ستامنين؟ )
ما كان الا حديث نفس سوء اذن لفظته رفقة تنهيدة علا لها صدري لارسل بصري على اثرها الى ما تعانق من الجّرار امامي،تخيرت منها جرّة ذات فوّهة بها شرخ ملحوظ، وادليت فيها تباعا ثلاثة قنان حد الامتلاء،
لافارقها والقبو الذي حواها الى درج يرسل بي من حيث اتيت،
اعتليت السلم برفق باذلة الجهد حفظا لما احمل مخافة ان يراق من دمي قدر ما قد افقد او يسكب منه رُغما عني،
راعتني الفكرة فرجف لها بدني لاسرع بطردها مُكملة سيري وصولا الى باب مقصدي
؛ (البهو)،
لاستتر خلف اول الاعمدة استقبالا لي، ريثما اكمل طرد رجفتي واستعادة انتظام انفاسي، مبدلة النظر بين ما احمل و باقي الاعمدة والسقف المثقل بالثريات الشمعية والقناديل الزيتية؛ محيلة ليلنا نهارا؛
لأعلوا بباطن قدمي العاري ما بُسط فكسى ارضها الخشنة من سجاجيد عجمية وطنافس شيرازية،
واشق دربي تلقاء مقصدي بين روادها المتكئين على وسائد حلبية او ارائك بيزنطية،
يتالقون في اكسية الهند متوشحين الطيالس الخرسانية،
اقطار وامصار شتى ما كنت لاسمع بها لولا ما يحيط بي من سلعها وما نغرق فيه من صناعتها،
كل شيء ههنا جائنا عبر اسوارنا؛
حاشا ما احمل ورُعاة ثمرها وعاصري كرمها ومُعتّقي جرارها نهارا، المتناثرون حولي ليلا لشربها،
ومن يضرب لهم اوتار المعازف والملاهي،
ليصدحوا متسابقين باصوات تحار في وصفها؛ انقيق ام نهيق؟
ولا تثريب عليهم فعذرهم من ذات اثمهم؛ ثمالة زينت لهم قبحهم،،
ازددت تصلبا في مشيتي كلما قربت وجهتي حابسة انفاسي كحالي كلما قارفت ما قارفت في القبو؛
(اللهم سترك)
كان لسان سرّي
و(قناني اعتق النبيذ لاوسم الفتيان)
كان جهري واول ما القيت على مسامع الفتية الثلاث لحظة وصولي،
لاقطع على اسنّهم ما شرع فيه وحسب انه النصيب المفروض عليه في صناعة الصخب،
(وفي اسفار الهوى ومتون فقهه،
هاك ما اجمعوا عليه ��اليك نصه،
فمن اعترته جنّة اثر تيّم،
مرفوع عنه القلم حتى جواز الالم،
والشغف ان بلغ نصاب الكلف،فالوصل زكاته بلا خلف،
.. وان القصاص في الوجد واجب وجوب الفرض،
فالسهد بالسهد والوصب بالوصب
والحب بالحب والقلب بالقلبِ
والبادي اعشق)
كان ما يترنم به متمايلا مشوحا بكرّاس قبض عليه قبض اليد على السيف،
فارس الهوى المخمور لو صارعه رضيع لصرعه وسلبه كراسه وما يكسيه،
..
ليرمقني اثر مقاطعتي بعينين كاد بريقهما ان يخبو خلف اجفان يصارع لابقائها مفتوحة، ويمد يده الخالية منتزعا قنينة من حملي ملقيا ما بها في جوفه وبصري معلق به لا ينزل،
لينزع ما انشغل به فمه لحظات ناظرا الي وبعناء ظاهر حرك شفتيه
(لنظرة من عينيك تُسكر فتوجب الحد
ولثمة من لماكِ ازهاق بلا قتل بل اشد)
هنا اطلقت ما احتبست في صدري من زفير اوشك على خنقي، لارد عليه بضحكة سعادة مازجها انتشاء لما القى في يدي من قطعة فضية لالهث بعدها بعبارات الثناء والاطراء على ما انشدني،
ما قطعها الا وكزة في كتفي،جفل لها بدني،
(لعلك تبيتين ليلتك هنا)
كان (السيد) مالكي ومالك المكان وما حوى؛
من بُسط والسائرين عليها من قيان واقنان،
ووسائد يتوكئها المخمورون وما يجرعون من خمر صاف اول الليل او ذاك الذي خالطة الماء اخره،
لم أُحرّ جوابا مكتفية بهمهمات صاغرة، ليشير بيده الى اشد اركان المكان كراهة،واتباعا لاشارته
انطلقت من فوري صوب وجهتي وعقلي يئن بافكار ما استطعت لطردها سبيلا
(اتراه يعذب في الحجيم لبيعة الخمر ام لغشها؟)
(ايحمل كفل من اوزارنا ام انها خالصة لنا؟)
(فما لو غارت الابار او امسكت السماء وجفت الانهار؟
إلام يصير الحال، ايحبس الماء على خمره، ام يطلقه حرا لشاربه؟)
تساقطت عني هواجسي اثر خطوي المستقيم على خط موهوم حفظته عن ظهر قلب لكثرة ما اجدّ السير عليه في اعتدال لا ارفع نظرا،
حتى انتهى بنهاية البساط ليكشف عن فسحة في الارض، توجعت لروءيتها قبل مسها،
حبسني عن قفزها عبورا ما سالقاه ان فعلتها ثبورا،
لاكبس خشنها بقدمي، في خطوتين واسعتين دعيت في سري ان لا يلحظهما مالكي،
لارتقي درج من ثلاث سلمات يفصل هذا المجلس ومن فيه عن بقية البهو وما يموج به من اثام وان ابصروها،
(رؤوس السُّبل) في تناحر لا يقطعه الا انشغال افواههم بما حوت الصُحف امامهم من الوان الطعام،وما اوشكوا على الانتهاء حتى عادوا ��ما كانوا عليه ابتداء.
لاتلقف بسمعي ما ادركت انه ذات ما يتبارزون عليه منذ عرفت مجلسهم،
..(بل يكفي المرتضع مقدار ما يشبع مثيله البالغ من لبن الثدي اذا حال لجبن او زبد، خمسة قدور ولا يزيد)
تناحر بدى لي هزلي؛الا يعلم القوم ان ارحام نسائهم اجدبت، واصلابهم عن خصب الماء امسكت،
يحرثون بلا نبات و يزرعون بلا حصاد، منذ اعوام،
والاثداء كنزت لحمها وجفت لجفاف الارحام لبنها،
واي امراءة تلك التي تنتج جبنا وزبد؟
اي خرق دفع بهم في تشاحن ازلي البداية وابدي بلا نهاية، عجبت له اول ايامي حتى اذهبت (الساعة الرملية) المثقوبة الزجاج الخالية من مادتها الممتنعة عن مهنتها عجبي،
كنت ارمقها كحالي كل ليلة وانا اعود بظهري تأدبا، لابصر ما يعلوا رؤوسهم من سيوف مُذهبة مشهرة معلقة تحيط بحافر اول لحد، ودليل القتلة لاخفاء جثامين المقتولين،
(غراب) حالك السواد باسط جناحيه محدقا في بعينيه يحتل الجدار امامي؛ انقبضت كعادتي كلما رايته موبخة عيني التي اقسمت عليها الا تعود،
لاستدير بحمل يدي وقلب مقبوض على عقبي لابصره يلج عتبات(البهو) دخولا،
كانما بثت الحياة في الصورة المطرزة باحداقها فبعثت رجلا بائن الطول، وان نقص جناحه فقد زاد هذا شارب يخفي فم يتوسط وجه حليق غليظ القسمات،
(خنجر) اسمه، والسواد ملبسه، والسيف في(غِمده) زينته،
جمدتني نظرته لي فما حركت ساكنا وعبثا حاولت ان اصرف بصري عنه فما ادركت نجاحا لمطلبي،
ما انتزعني الا قدوم (السيد) على عجل ليبدي الترحيب الذي خمد على اثره صخب البهو وضجيجه،
حتى حرب (الرؤوس) وضعت لقدوم(الخنجر) اوزارها، ليشير اليهم وهو يفارق الباب متجولا بيده ان اكملوا فيما كنتم فيه تتناحرون،
ليفسح انصرافه مجالا لخائنة عين لحظت بها عصبة من الفتيان جهلتهم يدخلون خلفه وينظرون اين يجلسون، تشي وجوههم باحمال تفوق سنوات عمرهم التي احسبها لا تتجاوز العقدين الا بقليل،
بدوا انهم ممن اصابهم سهم الاقتراع ليساقوا الى الاسوار مدافعين وعنها وعنا ورغد عيشنا منافحين،
،لانتبه على يد رفيقة لي تنزع ما بيدي من اطباق، هامسة في اذني
(السيد) يريدك))
اسقط في يدي وعلمت اني على وشك تلق العقاب على ما فعلت وما لم افعل منذ مولدي،
كستني رجفة لم استطع اخفائها وتقدمت منهما على وجل،
(مقدم العسس(خنجر) يرغب باستجوابك)
قالها باقتضاب ظلت نبرته تتردد في اذني وانا اسير الي قبو استجوابي ابصر ظهر من سيفعل بعيني، واستعيد كل ما روي عنه في المضاجع ليلا ورايت اثره على اجساد الإماء بنظري،
مبتهلة لله بقلبي ان ينجيني مستحضرة وجوه الفتية في دعائي،،
لتذهب صورة وجوهم ويحل وجهه الناظر الي محلها، لاعبر باب القبو نحوهه ويغلقه هو خلفي،
هنا تذكرت جانبا من همسات المضاجع لامد يدي مسرعة في جيب نحر التسق بعهدها بثوان لحائط مدفوعا بذات اليد التي اختطفت قطعتي الفضية من يدي،
(اخفيت الفضة فضاعت،ليتني اودعتها يد(السيد) لكان اكرمني بها)
هذا ما وبختني به مستندة الراس والصدر مائلة الخصر،
حاولت صرف ذهني كعادتي في مثل لحظات،اصبّر نفسي دوما ان الفرج لابد يوما آت،
انما هي الدنيا؛ ساعات وساعات،
لاسمع للحديد جلبة فتعجبت لاعود اليه بوجه ما اكمل نصف دورته حتى كبست وجنته في الجدار،
توجع راسي وكدت اسقط مغشيا علي من هول اللطمة، وضغط كفه،
(اياك ان تعودِ)
اومئت بعيني ان نعم،
ليصرف يده عن راس تبصر بام عينها صك رق كامل جسدها المنتهك بما خارت له قواه وكاد ان تزهق روحه،
انتظرت نصلا من لحم، فشقّني راس مقبض من حديد،ثارت له حشايا وانقبضت له كل عضلة في بدني المتزلزل بصراخ كتمته بغرز اسناني في لحمي،
لينزع عني ومعها فارت امعائي ثائرة لتدفع حتى عصارتها ارضا،
انكفيت ارضا واستندت على ذراع بينما اضم بطني العاري بالاخر،
ليطرق مسامعي الباب يغلق اثر فتحه وصوت خطواته صاعدا،
اي جحيم هذا الذي خضت واي قتل قتلت،
كان عقلي يفارقني عندما دخلت احداهن تخبرني بان (السيد) يفتقدني في البهو،كانت احدى اللعينات اللواتي يهمسن بالكذب عن فحولة موهومة تخفي عنّة مشؤومة، ولعل شعورها بالذنب دفعها لتمد يد المساعدة في اعادة ستر ما تعرى مني ثم نضح الماء على وجهي،ومساندتي في القيام على ساقي وصعود قطعه علينا هرج ومرج اقدم علينا من البهو،
لارى على اثره رفيقاتي يهرولن نزولا واخريات يسرعن الخطى صوب المهاجع،
تركت يدها وتقدمت بمفردي لساحة الاحداث يغلبني الفضول لاعلم ما يجري،ليشجع صعودي بعض الهابطات ليعدن معي حتى رايتهم؛
الفتية الغرباء منتصبون واحدهم على راسهم يصدح منشدا
(جاس بينا يوما جماعة من الغجر
رؤوسهم العمائم و عقولهم البهائم
في هيئة بشر ؛
حدثونا مخوّفين عن ارض الخطر
بها السلاسل والأصفاد ومن الغلاظ
الشّداد تسعة عشر؛
..
فسألتهم وما بال ارض المطر
اذ القحط يُنبت وتثقل الفروع
بحلو الثمر)
لينتفض الرؤوس لقوله الذي علمت ان�� ما كان اول ما القاه وعناهم به،
ليجيب احدهم:
( هاكم اساطير البطر،ألا تتنفسون الهواء؛وتشربون الخمر و الماء)
لينظر من حوله مستعديا (خنجر) وباقي السكارى على الفتية
(خذوه فغلوه ؛وفي ذاك الجزع الاجوف اليابس فاصلبوه)
ثارت شفقتي عليهم مدركة انهم قتلى لا محالة،فالبعض تعبث الخمر براسه لينشد غزلا والبعض تعميه فيحشد ثورةً يقف لها بالمرصاد (خنجر) وسيفه ومن خلفهم (السيد) ومن يثملون بخمره وكل (راس سبيل) ومن صار خلفه على دربه؛
ليتقدم الفتى غير مبال مشيرا بقبضته الى الجموع كلها،
( فمن استعذب رضاع القهر دهرا صعب فطامه، ومن استحلى تراب الارض سهل لجامه)
لتنتكس رؤوس عاد اليها بعض وعيها اثر عبارته القاسية، ليتشجع ورفاقه متقدمين نحو (خنجر) الذي تعلقت الاعين بسيفه المغمود في جفنه المحلى بجوهر لو بيع في كساد لاغنى فقراء بلدتنا،
اعين تطالبه بسل سيفه واخرى تمني النفس بانسحابه،
ليضم بيمينه مقبضا عرف سبيله منذ لحظات الي بدني، ويحدق فيمن تقدموا نحوه حد الحصار،
بدا انهم طرحوا الخوف ارضا وقدروا ان مات احدنا فلن ينجوا قاتله بدمنا،
ليسود صمت ثقيل لا يقطعه الا صوت الانفاس المترددة في الصدور، وسكون لا يشقه الا عراك النظرات ما بين متحفزة ومتوثبة واخرى مترقبة،
ليكسر الصدّاح السكون بتقدمه منفردا مستقبلا موت انشده
(فلاصبرن لها صبر الفتى في السوح يلقى الحتوف ولا يُقّيد)
ما انتهى حتى القى بنفسه على خصمه الذي لم يجد بدا من اشهار ما طال غمده،
ليسلّ ما ازهلنا؛
(مقبض سيف لا نصل له)
كان ما نبصر حقا لتطرق اسماعنا
(الله اكبر... الله اكبر)
آتية من المآذن تعلمنا بميلاد الفجر وانقضاء ليلنا....
(تمت)
.
13 notes
·
View notes
Text
لم أكن إنسانا بريئا أبدا: فالنساء اللاتي كنت أحييهن في مخيلتي عندما أكون وحيدا، كنت أعيش معهن لحظات لا تخطر على ذهن أكثر العشاق فحولة. أحس بضغط شفاههن الساخنة والمسكرة على فمي.
مادونا صاحبة معطف الفرو… صباح الدين علي
2 notes
·
View notes
Text
أقيم في حي شعبي " من المؤكد أن أسوأ إجراء يقوم به شخص ما هو أن يولد فقيراً " .
لغرفتي شرفة تطل على طاقم من الأكواخ التي يعيش فيها أناس فقراء مثلي ولكنهم أوغاد جداً، وهي صفة لا أشاركهم فيها لمجرد أنني ارتكبت، عندما كنت في المرحلة الإعدادية، وربما قبل ذلك، ارتكبت حماقة سوف لا أغفرها لنفسي : لقد قرأت عدة كتب، وغدوت مؤدباً وعاجزاً، بالتالي عن الإرتقاء الى مستوى الحضيض الذي يحيط بي .
المهم أجلس أحياناً في الشرفة : يمكنني أن أرى ملايين الأطفال القذرين الذين تمخضت عنهم زيجات لا مبرر لها.
وأرى معتوهاً يقضم تفاحة ��قطت عليه من السماء بفعل الجاذبية.
وأرى نساء سمينات قويات الشكيمة.
وأرى غيارات داخلية لرجال عاطلين عن العمل – ترفرف تلك الغيارات على حبال الغسيل تعبير عن فحولة شعبية مظفرة ( بالمناسبة .. حبال الغسيل في الأحياء الشعبية تحمل، عادة، اسمالاً وخرقاً ذات الوان فاقعة ومتناثرة، تماماً مثل الرايات الوطنية للدول النامية..
أرى قمامة تنفلها قطط عديمة الإنتماء . وأرى قطيعاً من " الزعران " يجوب الزقاق بحثاً عن ذريعة للإلتحاق بالرفاق في " جويدة " .
وأرى امرأة ترملت البارحة، وطفلة تزوجت البارحة، وعجوزاً مات البارحة.
أرى كل ذلك مصحوباً بموسيقى تصويرية هي عبارة عن أغنية تنبعث من غرفة تقيم فيها فتاة وقعت في الحب.
محمد طمّليه
1 note
·
View note
Link
1 note
·
View note
Text
مَا حوَتْه معاجمُ العربِ منْ مُفرَدات، ولكنَّ عربَ اليومِ أمْوات!
أمجاد، مآثر، مَناقب، شمائل، مكارم، معالي، بُطولَات، حَماسة، جَسارة، جَراءة، بَأس، شِدّة، حزم، عزم، فَتْك، هتك، نَجْدة، نَخْوة، مُروؤة، إِقْدام، شجاعة، بَسالَة، شهامة، حميّة، أنفة، هِمّة، هَيبة، شرف، عزّة، صرامة، شكيمة، فحولة، رجولة، سيف، رمح، سلاح، ثارات، تارات، هذٌّ، هدٌّ، هدمٌ، قِراع، صراع، قِتال، حروب، وطيس، شهامة، شهادة ..
💔
17 notes
·
View notes
Note
+ فيه فكرة مغلوطة بينا احنا الشباب يوم الدخلة أو وقت ممارسة الجنس إذا ما خليت شريكتك تنزف فأنت مافيك القوة الكافية (أنت لست فحلاً 😂) !! WTF !! من وين تجي هيك أفكار !!
للأسف الشديد انعدام الثقافة الجنسية سبب من اسباب انتشار هذه الافكار الغريبة ..
العنف الجنسي لا يمت بالفحولة بصلة ..
فكر في الشريك اللي تمارس عليه هذا العنف .. فكر في نفسية الشريكة و صحتها النفسية و الجسدية ..
العنف الجنسي ح يكون له اثار سلبية على الشريك اللي تمارس معها الجنس لاول مرة .. راح تنفر من العلاقة الجنسية و راح تسبب في تشققات و جروح لجدار المهبل تحتاج للعلاج ..
المرأة ليست اداة جنسية لاثبات مدى فحولة الرجل .. المرأة كائن لها كامل الحرية الجنسية و نفس الحقوق و الاحاسيس اللي يشعر بها الرجل ..
6 notes
·
View notes
Text
وانفلاق الساق عن الساق فيها مختلف ، بحر شقته عصى موسى ، و ذا يناديك وانت سباح محترف ، وانفتاح الورك فيها كقوس مال كل ميلٍ ، وانحنى و استقام وانحنى بقوس منحرف ، وميلان في ليلة حمراء غير عن كل غير ، خجول كنت حتى ساعتها ، ذاب حيائي وحل محله عنفوانٌ فحولة صلف .
8 notes
·
View notes