#فارق

[downfalldestiny]

سَافر تجد عوضاً عمن تفارقهُ 🤍 !.

[eshragcom]

خبير عسكري: المقاومة تدمي قلب الاحتلال بعمليات نوعية رغم فارق موازين القوى

اشراق العالم 24 متابعات عالمية عاجلة: نقدم لكم في اشراق العالم24 خبر “خبير عسكري: المقاومة تدمي قلب الاحتلال بعمليات نوعية رغم فارق موازين القوى” أكد الخبير العسكري والإستراتيجي اللواء الركن محمد الصمادي أن المقاومة الفلسطينية قادرة على إيلام الاحتلال الإسرائيلي بعملياتها النوعية رغم اختلال ميزان القوى، مشيرا إلى أن العقيدة القتالية والإيمان بالقضية يعوضان الفارق في القدرات العسكرية. وأوضح…

[a5bar24]

بأكبر فارق في عصر البريميرليغ.. هالاند يكتسح جائزة لاعب العام المقدمة من رابطة النقاد الإنجليزية

فاز إيرلينغ هالاند مهاجم مانشستر سيتي بجائزة أفضل لاعب في موسم 2022-2023 من رابطة نقاد كرة القدم في إنجلترا، اليوم الجمعة، بعد أن سجل 51 هدفا في 47 مباراة. ونال اللاعب النرويجي 82% من الأصوات، وهو أكبر فارق في عصر الدوري الإنجليزي الممتاز (بريميرليغ)، متف��قا على ثنائي أرسنال بوكايو ساكا ومارتن أودريغارد. وأبهر هالاند (22 عاما) الجميع بغزارة أهدافه في موسمه الأول مع سيتي الطامح للتتويج بثلاثية…

[sarrah]

نفسي أقولهم ما تكبروا دماغكم من كل الهري دا وتعملوا أي حاجة وخلاص بس حاسة إنهم حاسين إني مزوداها شوية وهيولعوا فيا قريب، طب دي طبيعتي طيب أعمل فيها إيه يعني، أنا ست رايقة 🌚

[alewaanewspaper1960]

النظام في مصر يقرر تحمل "فارق التكلفة" الخاصة بالسولار لدعم الخبز

النظام في مصر يقرر تحمل “فارق التكلفة” الخاصة بالسولار لدعم الخبز أعلن وزير التموين علي المصيلحي أن “الدولة ممثلة في الهيئة العامة للسلع التموينية ستتحمل فارق التكلفة الخاصة بالسولار عن أصحاب المخابز البلدية المدعمة والتي تعمل بالسولار��. وفي التفاصيل قال المصيلحي إن “الدولة ممثلة في الهيئة العامة للسلع التموينية التابعة للوزارة ستتحمل فارق تكلفة تصنيع رغيف الخبز المنتج بالمخابز البلدية والتى…

[amereid1960]

النظام في مصر يقرر تحمل "فارق التكلفة" الخاصة بالسولار لدعم الخبز

النظام في مصر يقرر تحمل “فارق التكلفة” الخاصة بالسولار لدعم الخبز أعلن وزير التموين علي المصيلحي أن “الدولة ممثلة في الهيئة العامة للسلع التموينية ستتحمل فارق التكلفة الخاصة بالسولار عن أصحاب المخابز البلدية المدعمة والتي تعمل بالسولار”. وفي التفاصيل قال المصيلحي إن “الدولة ممثلة في الهيئة العامة للسلع التموينية التابعة للوزارة ستتحمل فارق تكلفة تصنيع رغيف الخبز المنتج بالمخابز البلدية والتى…

[mahmod-elmogazy87]

يا لِعذوبة قول ابن رجب - رحمه الله - :

" فمن كان الله أنيسه في خلواته في الدُّنيا فإنه يُرجىٰ أن يكون أنيسه في ظلمات اللّحود إذا فارق الدُّنيا " ..

- يـارب حلاوة الأُنس بك!

[maarrrwa]

أجمل لحظة ف حياة الإنسان لما يشعر ان وجوده فارق

شكرا لكل رسالة وآسك من روح صديق لا يعرف عنى شئ ولكن أهدانى أجمل شئ

صباحكم جميل جدا 🤍🦋🤎

[quiet-lady-nana]

‏اللي مبقاش فارق معاه حاجة ده، كان فارق معاه كل حاجة بس إتعلم🌱🦋

[eshragcom]

أكبر فارق من النقاط في تاريخ الدوري الإنجليزي الممتاز

اشراق العالم 24 متابعات عالمية عاجلة: نقدم لكم في اشراق العالم24 خبر “أكبر فارق من النقاط في تاريخ الدوري الإنجليزي الممتاز” على مدار أكثر من 3 عقود شهد الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم على العديد من اللحظات التاريخية والسيناريوهات المجنونة حتى تم تصنيفه واحدا من أقوى البطولات المحلية في أوروبا والعالم. ولعل أهم ما يميّز الدوري الإنجليزي هو قوة المنافسة على اللقب بين الفرق خاصة أنه يضم عددا…

[a5bar24]

فارق سعر سهم "التجاري الدولي" بين لندن والقاهرة يؤشر لخفض الجنيه المصري

تشير الأوراق المالية المتداولة في لندن لأكبر بنك مدرج في مصر إلى توقعات بتخفيض آخر لقيمة عملة الدولة الواقعة في شمال إفريقيا. يتم تداول شهادات الإيداع الخاصة بالبنك التجاري الدولي في بورصة لندن بخصم 31%، مقارنة بسعر سهمه في القاهرة، وهو أكبر فارق منذ أغسطس 2016. “هذا يعكس التوقعات بأن مصر ستسمح لعملتها بالتراجع مرة أخرى”، وفقًا لحسن مالك، المحلل الاستراتيجي في “تيليمر” في دبي. سندات مصر المقومة…

[sarrah]

قلبي واجعني لدرجة إني مش عارفة أذاكر 🤦🏻‍♀️

[hadeth]

 عن أنس، قَالَ كَانَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ ‏ "‏ اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْهَمِّ وَالْحَزَنِ، وَالْعَجْزِ وَالْكَسَلِ، وَالْجُبْنِ وَالْبُخْلِ، وَضَلَعِ الدَّيْنِ، وَغَلَبَةِ الرِّجَالِ ‏"‏‏ صحيح البخاري حديث ٦٣٦٩

Narrated Anas bin Malik: The Prophet (peace be upon him) used to say, "O Allah! I seek refuge with You from worry and grief, from incapacity and laziness, from cowardice and miserliness, from being heavily in debt and from being overpowered by (other) men." Sahih al-Bukhari 6369 In-book reference : Book 80, Hadith 66

مُحَصَّلُهُ أَنَّ الْهَمَّ لِمَا يَتَصَوَّرُهُ الْعَقْلُ مِنَ الْمَكْرُوهِ فِي الْحَالِ، وَالْحَزَنُ: لِمَا وَقَعَ فِي الْمَاضِي، وَالْعَجْزُ: ضِدُّ الِاقْتِدَارِ،وَالْكَسَلُ: ضِدُّ النَّشَاطِ، وَالْبُخْلُ: ضِدُّ الْكَرَمِ، وَالْجُبْنُ: ضِدُّ الشَّجَاعَةِ، وَقَوْلُهُ: وَضَلَعِ الدَّيْنِ تَقَدَّمَ ضَبْطُهُ وَتَفْسِيرُهُ قَبْلَ ثَلَاثَةِ أَبْوَابٍ، وَقَوْلُهُ: وَغَلَبَةِ الرِّجَالِ هِيَ إِضَافَةٌ لِلْفَاعِلِ، اسْتَعَاذَ مِنْ أَنْ يَغْلِبَهُ الرِّجَالُ؛ لِمَا فِي ذَلِكَ مِنَ الْوَهَنِ فِي النَّفْسِ وَالْمَعَاشِ. ... قَوْلُهُ: (وَضَلَعِ الدَّيْنِ) أَصْلُ الضَّلَعِ وَهُوَ بِفَتْحِ الْمُعْجَمَةِ وَاللَّامِ: الِاعْوِجَاجُ، يُقَالُ: ضَلَعَ بِفَتْحِ اللَّامِ يَضْلَعُ، أَيْ: مَالَ، وَالْمُرَادُ بِهِ هُنَا ثِقَلُ الدَّيْنِ وَشِدَّتُهُ، وَذَلِكَ حَيْثُ لَا يَجِدُ مَنْ عَلَيْهِ الدَّيْنُ وَفَاءً، وَلَا سِيَّمَا مَعَ الْمُطَالَبَةِ، وَقَالَ بَعْضُ السَّلَفِ: مَا دَخَلَ هَمُّ الدَّيْنِ قَلْبًا إِلَّا أَذْهَبَ مِنَ الْعَقْلِ مَا لَا يَعُودُ إِلَيْهِ. قَوْلُهُ: (وَغَلَبَةِ الرِّجَالِ) أَيْ شِدَّةِ تَسَلُّطِهِمْ، كَاسْتِيلَاءِ الرِّعَاعِ هَرْجًا وَمَرْجًا... فتح الباري شرح صحيح البخاري لابن حجر  

فاستعاذ من الهمِّ والحزن، وهذا يدلّ على أنَّ ذلك شديد، وأنَّ المؤمن ينبغي أن يتوقَّاه، وقد قال ابنُ القيم -رحمه الله-: "والمقصود أنَّ النبي ﷺ جعل الحزنَ مما يُستعاذ منه؛ وذلك لأنَّ الحزنَ يُضعف القلب، ويُوهِن العزم، ويضرّ الإرادة، ولا شيء أحبّ إلى الشيطان من حزن المؤمن"[2]؛ فتتكدر عليه حياته، وأنَّه نقصٌ في حياة الإنسان؛ ولذلك نفى الله -تبارك وتعالى- عن أهل الجنة الحزنَ، وهم إذا دخلوها قالوا: الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَذْهَبَ عَنَّا الْحَزَنَ [فاطر:34]، فهذه الدَّار هي دار الأكدار: لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ فِي كَبَدٍ [البلد:4]، لا بدَّ له من هذا، لكن عليه أن يُعالج نفسه، وأن يُدافع ذلك، وألا يستسلم.

وقد ذكرتُ في بعض المناسبات أنَّ الهمومَ التي تُثقل الإنسان ثلاثة: الأول: إمَّا لأمرٍ مضى، فهذا صار من قبيل التاريخ والماضي الذي لا يمكن استرجاعه، فهذا حمل

والثاني: أمر مُستقبل، فهذا لم يُخلق بعد، ولا يدري الإنسانُ ما الله صانعٌ فيه، ولا يدري الإنسان هل يعيش حتى يُدرك هذا الذي يتخوّفه، أو لا يعيش؟ إذًا ليس عليه أن يحمل همَّه، فالمستقبل بيد الله -تبارك وتعالى-.

والثالث: وهو اللَّحظة التي يعيشها، وهي حياته الحقيقية، ولكن هذه اللَّحظة لو نظر فإنَّه قد لا يجد ما يُثقله في لحظته هذه، وإنما هو يتذكر أمورًا ماضية فيحزن، أو يتوقّع المكاره في المستقبل فيحزن، فتتكدر عليه معيشتُه وراحتُه، فتبقى حياتُه بين هذا وهذا.

وقلنا: بأنَّ العاقلَ ينبغي عليه أن يطرح الفائت، وأن يدع المستقبل لله -تبارك وتعالى-؛ فقد يقع، وقد لا يقع، وقد يُدرك، وقد لا يُدرك، ولكن عليه أن يتعامل مع لحظته التي يعيش فيها، ويكون على حالٍ مرضيةٍ، وعلى طاعةٍ واستقامةٍ.

قال: والعجز والكسل العجز: هو عدم القُدرة على الخير، وهو ترك ما يجب فعله، وأمَّا الكسل: فهو عدم انبعاث النفس للخير، وقلّة الرغبة فيه، مع إمكانه، فهو يستطيع، ولكنَّه يكسل؛ إذا أراد أن يُصلي فإنَّه يكسل، وإذا أراد أن يصوم يكسل، وإذا أراد أن يعمل شيئًا من الخير يكسل، فهذا الكسل يُقعده، والله -تبارك وتعالى- أخبر عن المنافقين بأنَّهم: وَإِذَا قَامُوا إِلَى الصَّلَاةِ قَامُوا كُسَالَى [النساء:142]، فالكسل في الطَّاعات أمرٌ مذمومٌ، وإنما يكون بسبب تثبيط الشَّيطان، أو بسبب الاسترسال مع دواعي النَّفس التي تجذبه إلى الراحة، وقد قيل: مَن رافق الراحة فارق الراحة في وقت الراحة....

قال: والبُخل والجبن يعني: وأعوذ بك من البُخل والجبن، والجبن يُقابل الشَّجاعة، فالشَّجاعة تكون بدافع النفس الغضبيَّة، فهذا الجبان يكون خوَّارًا في مواطن الإقدام؛ خوفًا على نفسه، وخوفًا على مُهجته، فيضنّ بالنفس عن فعل ما يجب في الوقت الذي يجب، والبخل قرين الجبن؛ لأنَّه نوعٌ منه، فالبخل يُقابل الكرم؛ لأنَّ الكرم شجاعة النَّفس، والبذل والعطاء، أمَّا الجبان فإذا أراد أن يبذل فكما ذكر النبيُّ ﷺ: مثل البخيل والمنفق كمثل رجلين عليهما جُبَّتان من حديدٍ، من ثديهما إلى تراقيهما، فأمَّا المنفق فلا يُنفق إلا سبغت -أو وفرت- على جلده، حتى تُخفي بنانه، وتعفو أثره، وأمَّا البخيل فلا يريد أن يُنفق شيئًا إلا لزقت كلُّ حلقةٍ مكانها، فهو يُوسعها ولا تتسع[3]، يعني: يكون كالذي غلّت يداه إلى عنقه -نسأل الله العافية-، فإذا أراد أن يقدم ويبذل ويتصدَّق ويُحسن إلى الآخرين تجبن نفسُه عن ذلك، وتنقبض؛ فيكفّ، ويترك المكارم، ويترك معالي الأمور، ويترك أداء الحقوق والواجبات، كلّ ذلك بُخلاً، فيمنع الحقوق الواجبة والمستحبّة، ويمنع الإحسان، ولا يصل منه إحسانٌ إلى الآخرين، ويمنع السَّائلين، ولا يُعطي ما يفضل عن حاجته، وكذلك البُخل...

ضلع الدَّين أصل الضّلع: الاعوجاج والميل، فكأنَّه يُثقله حتى يميل صاحبُه، تقول: فلانٌ يضلع الدَّابة، وتضلع الشَّاة، أي: تميل بعرجٍ، ونحو ذلك، فهذا الدَّين يُثقل الإنسان، فلا يمشي سويًّا، وإنما يكون مشيُه ليس على استقامةٍ، فتجد هذا الإنسان يتعثر، ويختفي من الناس، ويذهب ويلوذ عنهم، ويُصلِّي في مسجدٍ بعيدٍ، وقد يُصلي في البيت، وقد يُ��افر إلى بلدٍ آخر لا يعرفه فيها أحدٌ، ويتحمّل الغُربة في سبيل أنَّه لا يُقابل أحدًا من هؤلاء الذين يُطالبونه بحقوقهم وأموالهم.

وغلبة الرِّجال يعني: قهر الرِّجال، وشدّة تسلط الرِّجال عليه، والمقصود هنا على سبيل الظلم والعدوان، أو أنَّ ذلك يتَّصل بما قبله؛ أنَّ غلبةَ الرجال ممن لهم حقٌّ في دَينٍ، ونحوه، فهذا استعاذ منه النبيُّ ﷺ لما يُوقع من الوهن في النَّفس. ... شرح الحديث للشيخ خالد السبت

Du’aa’ (prayer or supplication) is very beneficial, and includes both protection and treatment. As far as protection in concerned, the Muslim is obliged to turn to Allah and pray to Him for refuge from distress and to keep him away from it, as the Prophet (peace and blessings of Allah be upon him) used to do. His servant Anas (may Allah be pleased with him) tells us: “I used to serve the Messenger of Allah (peace and blessings of Allah be upon him) when he stayed in Madeenah (i.e. was not travelling). I often used to hear him saying: ‘Allahumma inni a’oodhu bika min al-hamm wa’l-hazn wa’l-‘ajz wa’l-kasal wa’l-bukhl wa’l-jubn wa dala’ al-dayn wa ghalbat al-rijaal (O Allah, I seek refuge with You from distress, grief, incapacity, laziness, miserliness, cowardice, the burden of debt and from being overpowered by men).’”

This du’aa’ is very effective in preventing distress before it happens; prevention is better, and easier, than cure. Ibn al-Qayyim Al-jawziyyah

[fyunka]

مبقاش فارق معايا أيّ حاجة

أكسب، أخسر، أسِیب، أتسَاب، أتحب، أتكِرِه..

مبقتش شايفه حد قدامي غير نفسي

أنا ماشية عمالة أرمي كل حاجة ورا ضهري ومش ندمانة عشان عمري ما هرجع أبص ورا تاني.

[raauuee]

‏ولا شيء يشبه شعور إنك محبوب

‏ومجلاسك مرغوب، ووجودك يصنع فارق مع من تحب

[yooo-gehn]

طلب شخصي

انا حد معجب بطريقة تفكيرك ووجهة نظرك للأمور من منظور مختلف

لكن حاول دايما تفصل بين الإسلام وعلمائه المتخصصين (لأنه علم محدش يقدر يفتي فيه بمزاجه) وبين المشوهين (اصحاب الافكار السامه والتطبيق المنحرف المنتسبين للدين)

ممكن تكون عملت دا فعلا وانا اللي ما اخدتش بالي (فا تقبل بالغ اعتذاري)

وممكن مش فارق معاك ( لك كل حرية اكيد، انا مجرد دخيل علي مدونتك الشخصية) وأيضاً تقبل بالغ اعتذاري.

شكراً لك.

أشكرك على إطراءك وأسلوبك المحترم. لكن إزاي بتطلب مني طلب شخصي بتقولي فيه المفروض أفكر إزاي؟ يعني عادي ممكن تعرض فكرتك أو تنتقد فكرة مختلفة عنك، لكن ليه بتكلمني وكأنك بتلفت نظري لحاجة مهمة غايبة عني، في حين أنك غايب عنك رأيي بالتفصيل، في أكتر من بوست، في الموضوع ده بالذات؟

حاول تفصل بين الإسلام كدين، وبين الفقهاء وعلماء الدين، لأنهم مش كفة واحدة. وحاول تفصل بين ناس بتفكر في الدين بدون ما ينتسبوا لأي مؤسسة دينية، وبين أنهم بالضرورة أصحاب أفكار سامة أو تطبيق منحرف.

العلماء اللي إحنا بنتكلم عنهم وكأنهم هما فقط المنوطين بفهم الدين، قرروا إن "إجماعهم" سيف مسلط على رقبة المؤمن، وبعدها فشلوا أنهم يجتمعوا أصلا على تعريف ما هو الإجماع ده بالظبط. العلماء دول حرموا الطباعة 3 قرون في الدول الإسلامية. العلماء دول حرموا القهوة 3 قرون برضه. وعقوبة اللي طبع كتاب أو شرب قهوة (كلٌ في زمنه) كانت الإعدام. العلماء دول كانوا شايفين إننا لازم نتوضى بماء جاري وإن الوضوء بماء الحنفية حرام، وفي سبيل ده مات الآلاف بالوضوء بمية وسخة لحد ما المذهب الحنفي أجاز الحنفية. العلماء دول حرموا نقل الأعضاء ونقل الدم. العلماء دول حللوا التشويه المنهجي للعضو التناسلي للمرأة على مدى قرون.

فلأ، لا أنا ولا أي حد مضطر يقيد نفسه حصرا بفهم العلماء لأحكام الدين، خصوصا في عصر سهل جدا توصل فيه للمعلومة والكتب وتقارن الآراء ببعضها بنفسك. وأنا عارف الرد والحجة المحفوظة، إن عالم الدين بيقضي سنين طويلة من حياته ليتشرب المنهج فقط قبل حتى ما يوصل لمرتبة أنه يقول رأيه. بس أنا هنا مش بتكلم عن الفتوى. ومش بتكلم عن إن أي حد يقراله كتاب ويطلع على المنبر يقول خطبة الجمعة. أنا بتكلم على إن الفرد، المؤمن، من حقه يفكر ويؤمن باللي هو عايزه، وإن احتكار "العلماء" للدين، أفرز لينا ناس زي الحويني، اللي تحسر على زمن الغنائم، وقال إن "من شاء فليكفر" كان معناها أنت حر، بصيغة التهديد. أنا بتكلم على التناقض وانعدام المعنى في إن المؤمن مش مضطر يقرا آلاف الكتب عشان يؤمن، لكنه مضطر يقراها كلها عشان بس يفهم ويقول رأيه في مواضيع بتمس حياته كلها.

احتكار فهم الدين على فئة "العلماء" أفرز لينا منهج جامد ضيق الأفق، وتابعين اتربوا على الجمود وضيق الأفق. هؤلاء العلماء تحولوا لكهنوت بيدي نفسه حق تقرير الأصلح للناس. كهنوت عنده سلطة معرفية على الناس، بيضفي عليه نوع من القدسية، وبيخلي أي حد يناقشه أو ينتقده يتوصم، وبيحرض الناس كلها على أنهم يكونوا تابعين خاضعين وكسولين ومحدودين فكريا.

كهنوت علماء الدين اللي أنت بتتكلم عنهم، شايفين أنهم هما بس العارفين الفاهمين، وأي حد يفكر بشكل مختلف ومبتكر هو بالضرورة مبتدع أو فاسق أو مشوه أو رويبضة.

فيه "عالِم" قال مرة إننا بنستخدم العقل للوصول للإيمان بالله، وبعدها بنركن العقل وننفذ التعاليم الإلهية. وطبعًا ده كلام فارغ بحت. الدين بينقسم لمذاهب بتكفر بعضها، وبتقول على بعضها أفكار سامة وتطبيق منحرف بالمناسبة. سواء كانت مذاهب عقيدية (زي المعتزلة، المرجئة، الأشعرية) أو مذاهب فقهية (زي المالكية، الشافعية)، والانقسام ده يحتم عليك استخدام عقلك في مقارنة الحجج والنصوص، واستخدام عقلك تاني عشان تثبت إن مذهبك أنت بالذات على حق.

وطبعا، ماحدش من المؤمنين كلهم ليه الحق في استخدام عقله في هذه الأمور إلا هما بس. عشان أنت كواحد مؤمن بالدين، لا مؤاخذة، حمار ومش فاهم.

أنا أصلا رأيي إن حتى لو شخص ضل طريقه وهو بيستكشف السكة، فهو أفضل ألف مرة من شخص مسلِّم رقبته لأي حد تاني ممشيه في سكة هو ماختارهاش ولا فكر فيها.

الواقع إن أصلا كلامي قد يبدو أنه ثوري، لكنه بيحصل كتير في الواقع بدرجة أو بأخرى، وأغلب الناس بيتمسكوا بالآراء الدينية اللي اتربوا عليها حتى لو خالفت أهل التخصص أساسًا. لأن في النهاية، زي ما قولت لحد ما صوتي اتنبح، طريقة اعتناق الفكرة أهم من مضمونها نفسه. وبدل ما نتكلم طول الوقت على اللجوء للشيوخ عشان نفهم، المفروض نربي الناس على أنهم يفكروا ويدرسوا أهم فكرة في حياتهم.