#عالم الخيال
Explore tagged Tumblr posts
Text
عندما يسبح في عالم الخيال فلا ضوابط له ولا حدود ولا نقطة نهاية. يضرب بكل شيء عرض الحائط ولا يفيق إلا بعدما يمر بكامل النوبة ويجد نفسه قد ارتكب كامل جريمته بكتابته. يحلق إلى الأعالي لأفاق بعيدة متحديا الجاذبية الأرضية وخاضعا لجاذبية أخرى ليست لها قوانين وربما كانت قوانينها معاكسة للقانون الأرضي المألوف.
2 notes
·
View notes
Text
خلف الغيوم..
هناك أمنية جميلة تنتظر.
وعندما تنسي مخاوفك..
وتتذكري أحلامك.
ستأتي إليك مسرعه من عالم الخيال لتتجسد حقيقة.
💙
لمياء
54 notes
·
View notes
Text
أوتعلمين؟!، أرغب في عمل تعويذة سحرية لكِ، تعويذة تجعلكِ تتجمدين مثلما أتجمد حين " يغزوني طيفكِ "، أو حين أتذكر كلماتكِ وهمساتكِ، وهُنا نُدرك - أنتِ وأنا - أن هذه التعويذة ��ي بالأساس من نصيبي أنا، ودعيني أعطيكِ مثالاً صغيراً، فلو أصابكِ نوع من التجمد، فهذا كفيل ليس فقط بتجميدي ولكنه أيضاً سيجعلني أنسلخ عن هذا العالم وللأبد!، فمجرد النظر إليكِ والغوص في عينيكِ التى تُضاهي بياض الحليب، آنى لي أن أجد الإتزان وآنى لي أن أظل بنفس المكان أو الزمان!
وهُنا إستخدمت كلمة غزو في " يغزوني طيفكِ " بدلاً عن زيارة، لأن زيارتكِ/ زيارة طيفكِ لي هي كالغزو أو أشد بأساً!، وكلمة الغزو تأتي مع إحساس بالقوة الغاشمة التى تدك أعتى الحِصون، تستخدم كافة الأسلحة حتى تلك المُحرمة، فلا سبيل أمامها إلا رفع الرايات البيضاء، فلا سبيل للإنتصار، فأنهزم وأستسلم لأنتصر!، فهزيمتي أمامكِ هي في واقع الأمر إنتصار!. وهُنا قد يُقال الكثير وقد أُتهم أو أُنعت ببعض الصِفات، ولكني - بكل بساطة - لا يُهمني كُل ما يُقال. فقط ما تهمس به عيناكِ هو ما يُهم!
ودعينا نجنح للخيال قليلاً أو حتى كثيراً، فأنا أتمنى أن أخطفكِ إلى عالم موازي لا يحوي سِوانا، أحلم بنا - أنتِ وأنا - بمكان ما، ماهية وتفاصيل المكان قد لا تهم، قد تكون - مثلاً - حديقة تحوي ورودكِ المفضلة 'جوري وياسمين وبنفسج'، حيث أُراقصكِ على موسيقى ناعمة هادئة، نعم هي أُمنية، قد تكون خيال، أو حِلم مُحال، وهذا الخيال مُرحب به حتى ولو كان مُحالاً!، فإحتوائكِ ومراقصتكِ والغرق في بحور عينيكِ، ... أتعلمين لو كان الفراق رجلاً لقتلته!، لو كان البِعاد رجلاً لقتلته!، مهلاً مهلاً، فلنترك هذه العِبارات القاسية ونعود إلى خيالنا المُحال، الإحتواء والرقص والغناء، إلى نظراتكِ التي تُسكر وهمساتكِ التى تسحر!
وخِتاماً، دعيني أقتبس من رواية ذات النقاب الأسود لمصطفى صبيح " أوتعلمين يا مولاتي أن الأرض تحنو لخُطاكِ، وأن ورق الشجر ظمأن لنداكِ، أوتعلمين أن الطير على الشجر لتغار منكِ؟! وأن النجوم تسألني عنكِ ؟!! أوتعلمين أني أبحث في المدائن فما وجدت مدينة مثلكِ،، واني طفت في الأرض فما وجدت وطناً كقلبكِ،، وأتعلمين أن القمر يُغازلكِ بنوره في السماء، وأن نسمات الليل تبحث عنكِ كل مساء !!"
61 notes
·
View notes
Text
في خضم تعب يومي المعتاد
وعند ارهاصات مشاكل الحياة المستمرة
استحضرك معي
وفي احضاني تستقري
واقوم بالسفر معك نحو الخيال
نحو عالم يفيض عشقا بك
21 notes
·
View notes
Text
كان دايمًا ملازمني سؤال إن ليه كافكا بجلالة قدره، كانت آخر رغباته على فراش الموت، وآخر طلب يطلبه من صديقه الصدوق، أنه يحرق جميع كتاباته وكأنها لم تكن؟ ليه كاتب بحجم كافكا، بثراءه الفكري والأدبي والإنساني، يتمنى اندثار أثره الأهم الباقي من بعده؟ إزاي آخر رغبة لكاتب أفنى حياته في الكتابة، تكون أنه يولع في كل اللي كتبه؟
على فراش الموت الدنيا بما فيها تهون وتتضاءل في عين المحتضر، الموت هو نهاية العالم بالنسبة للميت، وعشان كده أفكاره دايمًا مثيرة للتأمل، فما بالك لو كان الشخص ده هو فرانز كافكا؟
في فترة من الفترات كنت برجّح أنه عند نقطة ما فقد التمييز بين الحقيقة والأكاذيب في كتاباته، الكتابة الأدبية يلزمها أحيانا تقمص حالات شعورية تبالغ وتهوِّل العادي، وتجمِّل القبيح، وتحوِّل المشكلة اليومية إلى مأساة إغريقية، وربما شعر في النهاية أنه مش لازم يكون ده هو ما تبقى منه.
لكن الفكرة دي كانت عبيطة، وبتحكم على الأدب بمقياس الحقيقة في الوصف مش في المعنى، وبقيت بفكر إن رغبة كافكا دي كانت الانتصار الأخير لنزعته السوداوية، اللي وصلت ذروتها وقت احتضاره. ممكن يكون شعر بإن كل هذه الآلام الكامنة في كتاباته، كانت طريقته في التعامل مع ألمه الشخصي في حياته، كانت نوع من التطهر منها والتأقلم معاها، ومواساة نفسه بممارسة ما يجيده، ولكنها لا تصلح للعرض للآخرين.
ممكن يكون وصل في الآخر لنتيجة إن كل كتاباته مالهاش لازمة، وإن ضررها أكثر من نفعها. يمكن يكون حس إن الطرق السائدة اللي الناس بتفكر بيها وتعيش عليها، بكل عيوبها ومأساويتها، وكل ما تكبّده في حياته منها، كانت انعكاس لحدود قدرات أغلب البشر، وإن الأقلية من الأدباء أو الحالمين أو غير المنتمين، هم دائما على هامش المجتمع، أشبه بالخيال العلمي اللي بيستخدم نظريات علمية في الوقت الحاضر، ويتخيل إزاي ممكن تتطبق في المستقبل. أحيانا الخيال العلمي يصبح واقعا، وأحيانا حتى بيلهم الواقع، ولكن هل بيرشده؟ هل بيأثر عليه؟
مش يمكن دي كانت الخواطر الأخيرة في ذهن كافكا؟ إيه الفايدة؟ ليه أنشر كتابات إنسان معذب وسوداوي، عشان يقراها شخص ما وتنكد عليه عيشته؟ أو تخليه يحس أنه لا بأس بالخروج عن الإجماع، ولا بأس بالشطط عن المجتمع، ولا بأس بالشعور بعدم الانتماء، مادام شخص ما لم يقابله أبدا ذاق نفس المُر
هل ده اللي دار في ذهن كل المنتحرين؟ لو نحينا جانبا المصابين بالاكتئاب الحاد، هل المنتحرين تيقنوا من أنهم مش قادرين يندمجوا في سلام مع مجتمعهم؟ أنهم مش قادرين يعيشوا حياة فيها الحد الأدنى من الرضا، بدون ما يحسوا أنهم طول الوقت مُستنزَفين، زي ما قالت فيرجينيا وولف مرة، الحياة تتطلب مني مجهودا لا أملكه، وفي النهاية انتحرت بالفعل. هل كل المنتحرين حاسين باستحالة تغيير الأوضاع الخانقة؟ وباليأس التام من تغيير كل شيء منغص عليهم حياتهم، ويبدو أن الآخرين لا يمانعوا وجوده، ومتعايشين معاه عادي؟
إن الإنسان في النهاية محكوم بطبيعته، بغرايزه، ببيولوجيته، مهما حاول يتحرر منهم، زي الجنّي في القمقم، والمنطق والأدب والفن، ممكن في الآخر يبقوا عاملين زي الشنطة، أقدر أحط فيها اللي أنا عايزه بس، المنطق يقدر يثبت الفكرة وعكسها، ومادمت عايز أصدق حاجة هاصدقها، مهما كانت غلط، وحتى لو مذاكر كل أنواع المغالطات المنطقية، الاحتياج النفسي أكثر قدرة ألف مرة من المنطق على الإقناع. والأدب والفن بيتشكلوا بذهنية ووجدان الفنان، سواء أثناء إبداعهم أو تلقيهم، وفي الآخر، لِم كل هذا العناء إذا كانت الحياة بأسرها بهذه الوضاعة والمحدودية؟ وهذا الشقاء والبؤس الذي لا مهرب منه؟
طيب على إيه كل ده؟ ليه ممكن الواحد يفكر ويكتب ويتأمل، ويبقى مفتَّح وسط عميان؟ ومهما وصفت لهم اللي أنت شايفه بعينك، مش هايصدقوك، هايقولوا عليك مجنون بتوصف حاجات عمرهم ما شافوها، عمرهم ما استوعبوها، لأن العالم في ذهن العميان، واللي اتشكل في وجدانهم من صغرهم لحد دلوقتي، مختلف تماما عن عالم واحد مبصر، العالم بالنسبة لهم ظلام دامس، وكل ما يخالف ذلك يهدد سلامهم النفسي واستقرارهم الفكري.
وطبعًا كل ده ممكن يؤدي في الآخر لفخ تقمص دور المنقذ أو النبي، في حين إن المبصر مش بالضرورة يكون حاسس أنه أفضل من الأعمى، ممكن يكون الأعمى عنده خصال أو تصرفات أو طباع أحسن منه، ولكنه فقط لايزال رافض قبول رؤية شاملة أفضل للحياة، بتأثر على كل شيء فيها، وبتأثر على صاحبها.
وفي النهاية لا أملك إلا التفكير في حاجتين. الأولى هي رأي عالِم بيولوجيا بيدرِّس في جامعة ستانفور�� بقاله عشرات السنين، وهو بيقول إن الناس بيولوجيًا منهم اللي تِعرض عليه فكرة مختلفة عن كل ما يعرفه، فيشعر بالفضول والإثارة ويندفع إلى المزيد من الاستكشاف، ومنهم من يشعر بالنفور والتشنج والرفض التام لها. ولو كانت هذه طبائع البشر فلا مفر من التعايش مع المختلفين عن بعضهم، صح؟ نفس عالم الأحياء يقول إن هرمون الأوكسيتوسن اللي بيقربنا عاطفيًا من الناس اللي بنحبهم، وبيفرزه جسمنا أثناء احتضانهم أو ممارسة الحب معهم، هو نفسه المسؤول عن أننا نكره الناس اللي مش بنعتبرهم من جماعتنا! يعني بيولوجيتنا بتدفعنا نبقى ملايكة مع اللي تبعنا وشياطين مع اللي مش تبعنا!
والحاجة التانية كانت إن الحياة لا تعبأ بكل ذلك. الحياة تمضي والعرض يستمر. ماثيو بيري، أحد أحب الناس لقلبي، قال إن أهم جملة علقت معاه في رحلة تعافيه من الإدمان، كانت إن "الواقع مذاق مكتسب"، أو بالبلدي الواقع أكلة بتتحطلنا كل يوم على السفرة، وإحنا اللي بنعوِّد نفسنا على طعمها. وما يحدث في أذهاننا، وما يحدث في الواقع، مش دايمًا نفس الشيء. العالم هو ما يحدث بداخلنا طالما يضيق بنا، والعالم هو ما يحدث خارجنا طالما لن نُلم به أبدًا، لأن في آخر الحكاية، صديق كافكا قرر إن كتاباته أثمن من أن تُحرَق، وساهم في جمعها ونشرها بنفسه.
64 notes
·
View notes
Text
إنني ضائعٌ أبحث عن الطريق، قلبي مفقودٌ وعقلي في شتاتٍ لا ينتهي، أحياناً أشعر أني اكتفيتُ من الحياة، وأحياناً أخرى أريد أن أصل الى قمة العالم، ولا أعلم من أنا، وددتُ لو أجد قلبي الذي أتلفه الزمان وأضاعه، أو أعود الى الوراءِ لأبدأ من جديد، او اقفز الى الأمام متجاوزا بعض السنين وأنتهي من حاضري الأليم، وحتى لو فعلتُ فربما عودة الى الوراء تزيد حاضري خراباً، وربما قفزة للأمام أجد فيها مستقبلاً اكثر بؤساً وأشد رعباً، وعلى ما يبدو أنه لا مفر من مواجهة حاضرٍ لا أكف عن الشعور فيه بالضياع وعدم الانتماء، فـ لا أنا في عالم الخيال وجدتُ ملاذي، ولا في واقعي وجدتُ خلاصي.
#محاولة كتابة#كتاباتى#كاتب#كتب books#كتاباتي#writer#coffee#كاتب مصري#كتابه#words#author#خواطرى#مؤلفات#حاضر#ماضي#مستقبل#ضياع#lost#شتات#مشتت#كتب#كتابة حرة#قراءة كتاب#كتابات عربيه#كتابات ليلية#كتابات حزينة
31 notes
·
View notes
Text
“الخيال” .. هو ليل الحياة الجميل
هو حصننا وملاذنا من قسوة النهار الطويل
إن عالم “الواقع” لا يكفى وحده لحياة البشر
إنه أضيق من أن يتسع لحياة إنسانية كاملة .
- توفيق الحكيم
10 notes
·
View notes
Text
الجحيم: حين يُسجن المرء في عيون الآخرين
الجحيم الذي يروّجون له في الحكايات القديمة كأنه عالم مشتعل بالنيران، وأرضٌ من لهبٍ وقيحٍ وتنكيل، ليس سوى وهمٍ ابتدعه الخيال ليخيف به من ضلّ عن الطريق. الحقيقة أكثر قسوة وأشدّ دهاءً. الجحيم الحقيقي ليس موقدًا من الكبريت، بل هو أن تُحاصر بروحك في انعكاس مشوّه لذاتك، في أعين من حولك.
تخيّل أن تُغلق أبواب المكان عليك، ليس بالسلاسل أو الحديد، ولكن بنظراتٍ تُلقي بك في قفص من سوء الفهم أو الحكم القاسي. أن تكون مرآتك الوحيدة هي أعين الآخرين، لا ترى ذاتك إلا كما يرونها، مشوّهة بتصوراتهم، مزيفة بتوقعاتهم. كل كلمة، كل إيماءة، كل لحظة صمت تصبح قيدًا جديدًا يضيف إلى سجنك غير المرئي.
الجحيم ليس أن تتألم وحدك؛ إنه أن تُحاصر بصوت الآخرين وهم يكتبون قصة حياتك بلسانهم، يضعون الأحكام على أفكارك وأفعالِك وكأنهم القضاة الأعلى شأنًا، بينما تظل أنت، في عمقك، تعرف أن حقيقتك أبعد بكثير عن تلك الصورة التي يعكسونها لك.
الألم هنا ليس جسديًا، إنه روحي؛ أن تُجبر على مواجهة صورة مشوهة منك، على أن تتعايش مع التناقض بين من أنت ومن يظنونك. الجحيم ليس "الآخرون" بحد ذاتهم، بل هو كيف يجعلونك غريبًا عن نفسك، ضائعًا بين إدراكك الذاتي وتصوراتهم القاسية.
وربما تكمن المأساة الكبرى في أنك لا تستطيع الهروب. ليس لأن الأبواب مغلقة، ولكن لأن سجنك لا يقع في الخارج، بل في داخلك، في تلك الحاجة الغامضة التي تدفعك للبحث عن الاعتراف والقبول في عيونهم، حتى لو كان ذلك يعني أن تحترق كل لحظة في نار أحكامهم.
فالجحيم، في نهاية المطاف، ليس مكانًا نذهب إليه؛ إنه حالة نعيشها حين نفقد حريتنا في أن نكون أنفسنا، ونترك للآخرين الحق في تشكيل أرواحنا كما يشاؤون.
11 notes
·
View notes
Note
؛؛
الوحدة دائماً قاتلة، وإتحادها مع الليل أشد إيلاماً. قد نفلح في الهروب والنجاة فتطاردنا هنا وهنا وهناك لتحكم سيطرتها، فلا سبيل سوى صنع عالم خيالي لا وحدة فيه، لنتمتع قليلاً بعالم وهمي ثم نصحو على نفس الواقع المرير، يظل الخيال خيال والوحدة وحدة!
11 notes
·
View notes
Text
تسكنها شخصيتان متناقضتان في أعماقها، كشمسٍ وقمر، لا يلتقيان.
في النهار، ترتدي قناع القوة، تمضي بخطى واثقة نحو النجاح، تملأها طموحات لا حدود لها، وكأنها مصممة على مواجهة العالم بأكمله.
لكن ما أن يسدل الليل ستاره، حتى تضعف تلك القشرة الصلبة، وتطفو شخصية أخرى، هشّة، عطشى للحب، تبحث عن دفءٍ في عالم بارد.
تختبئ في زوايا المسلسلات، وتغرق في صفحات الكتب التي تنسج قصصاً عن حبٍ نادر، يكاد يكون أسطورة لا أثر لها في واقعها. تمضي لياليها بين حكايا خيالية، تحمل قلبها المرهف نحو عوالم غير موجودة، وتعيش حكايات من صنع الخيال، بينما تتوق لأخرى من صنع الواقع.
وهكذا تتقلب بين نهار صارم دؤوب وليل عاطفي، تتساءل في سرّها: هل سيأتي ذاك اليوم الذي تجد فيه الحب الذي تنشده؟ أم سيبقى حلماً يداعب مخيلتها، يتوارى كسراب بعيد كلما اقتربت منه؟
8 notes
·
View notes
Text
إذا جعلت من المال مصدر سعادتك فقد جعلتها في ما لا يدوم فالمال ينفد و بورصة الذهب و الدولار لا تثبت على حال .
و إذا جعلت سعادتك في الجاه و السلطان .. فالسلطان كما علمنا التاريخ كالأسد أنت اليوم راكبه و غدا أنت مأكوله .
و إذا جعلت سعادتك في تصفيق الآخرين فالآخرين يغيرون آراءهم كل يوم .
لقد وضعت كل رصيدك في بنك القلق و ألقيت بنفسك إلى عالم الوحشة �� الغربة و استضفت راحة بالك على الأرصفة .. و نزلت في فنادق قطاع الطرق .. و لن يهدأ لك بال و لن تعرف طعم الراحة و لن تعرف أمنا و لا أمانا ، و لن تذوق للطمأنينة طعما حتى آخر يوم في حياتك ، لأنك أعطيت أثمن ما تملك .. أعطيت روحك لعالم الفرقة و الشتات ، و رهنت همك و اهتمامك بعائد اللحظة ، و علقت قلبك بكل ما هو عابر زائل متقلب ، و أسلمت وجدانك ينهشه وحش الوقت .
و إذا جعلت سعادتك في حب امرأة .. فأين هي المرأة التي لم تتغير ؟ و أين هو القلب الذي لم يتقلب ؟ أين نجد هذا القلب إلا في الخيال في دواوين الشعراء الذين يقولون ما لا
يفعلون و الذين هم في كل واد يهيمون .
If you make money the source of your happiness, you have made it in what does not last, the money is running out and the gold and dollar exchange does not prove anyway.
And if you make your happiness in prestige and authority... The Sultan, as history has taught us, is like a lion, you are his passenger today and tomorrow you are his eater.
And if you make your happiness in applause others, others change their minds every day.
You put all your balance in the bank of anxiety and threw yourself into the world of bad and alienation and hosted peace of mind on the sidewalks. And I stayed at the bandit hotels. And you will not rest and you will not know the taste of comfort and you will not know our security or safety, and you will not taste the slapping
..
من كتاب "الإسلام ما هو"
د : مصطفى محمود رحمه اللَّه
#تمبلريات#مقتبسات#مقتبسات تمبلر#مقتبسات عربية#مقتبس#مقتبسات من كتب#اقتباس عربي#اقتباسات عربية#مصطفى محمود#اقتباسات شعرية#مقتبسات ادبية#تمبلر بالعربي#أصدقاء تمبلر#عرب تمبلر#اقتباسات#vintage#ancient#lovely#egyptian#life quotes#ادب عربي#أدبيات#اقتباسات أدبية#نصوص أدبية#أدب روسي
27 notes
·
View notes
Text
من أنتي ....
حتى يكون قربكِ حياة
و همساتك الراقية عالم من الخيال
من أنتي....
لتكون كل حروفي و كلماتي لك وحدكِ
من أنت لالغي الكون
و تصبحين أنتِ كوني و عالمي وملاذى ♥
28 notes
·
View notes
Text
في يوم ما
سالقاك واتحدث اليك
سأقول لك.
انني قد تجاوزت حدود الخيال في
حبك
نعم ساقولها لك
اعشقك واتمنى ان
اعانقك
الى عالم وردي
اخذك
23 notes
·
View notes
Text
القراءة غذاء العقل و الروح تصنع عالم جميل تعيش معها فى رحلة عبر العصور
دعوة للقراءة لتجد متعة فقط اختار كتاب جيد و اترك لروحك الخيال و المتعة
مساء الكلمة و الجمال
15 notes
·
View notes
Text
أضغَاث أحلام ،
كابوس جديد .. النوم
الشيء اللي كنت بهرب بيه من كل حاجة بتواجهني، وكنت لما أحس إني مش قادرة أنام من كُتر التفكير كنت بلجأ للمنومات بس عشان أهرب بالنوم لوقت طويل، دلوقتي وفي الكام ليلة دول بالأخص، النوم بقى كابوس، أحلام غريبة كلها عبارة عن عقلي الباطن وكل حاجة بحاول مافكرش فيها بأي شكل وأنا صاحية بلاقيها بتجيلي وأنا نايمة، اللي بيخوفني إن الإحساس بيكون حقيقي، مفيش حاجات خيالية عشان أقول إن ده حلم، يا بتكون روتيني اليومي .. واللي هو في الحقيقة كابوس لأن معناه وِحدة قاتلة وخوف، يا بيكون إني بواجه حاجات جديدة وغريبة، والشعور اللي بيتملكني وأنا نايمة وقتها بيكون خوف وتوهان، حد تايه بيخبّط في أي حاجة، بصحى فاكرة كل حاجة كأنها حقيقية، وعلى مدار اليوم ببدأ أتصرف على أساس إنه ماكانش حلم، بتصرف على أساس إنها حاجة حصلت فعلاً لدرجة إني ممكن أكلم حد في حاجة حصلت هي أصلاً ماحصلتش في الواقع، وساعات حاجات بتحصل في الواقع وأنا بطنشها تماماً لأن عقلي بيصورهالي على إنها كان�� حلم، والصدمة بتبقى لما أعرف إنه مش حلم ولا حاجة، بقيت كل يوم قبل ما أدخل أنام بفكر هحلم بإيه النهاردة، أنا مش عارفة أنهي عالم فيهم اللي حقيقي، أنا بسافر وأنا نايمة؟ ولا أنا مسافرة دلوقتي وواقعي هو حلمي؟ و حقيقي ماعنديش فكرة أنا حقيقية ولالأ، اللي عايشاه دلوقتي ده ممكن أصحى منه فجأة ولا ده سجن هفضل محبوسة فيه طول حياتي؟
بس أنا في أحلامي ببقى أكثر حرية وأعتقد إن ده خيال، أظن الحرية الكاملة مش شيء حقيقي أوي، ببقى أكثر حرية بس أكثر خوف برضو لأن بيكون معايا ناس مش عايزة أكون معاهم ومش عارفة أهرب منهم، إيه التناقض ده؟
مش عايزة أنام تاني، بس الحياة مرعبة أكتر .. مش عايزة أفضل صاحية طول الوقت عشان أكيد هخلّص على نفسي، ومش عايزة أنام وأحلم لأن ده مخليني تايهة أكتر ما أنا تايهة ومابقتش عارفة فين الحقيقة وفين الخيال،
بتمنّى عقلي يسيبني في حالي على الأقل وأنا نايمة، كل اللي بتمناه بس شوية راحة .
12 notes
·
View notes