الناشطة سميه العاضي تفاجئ جميع اليمنيين وتطلق النار على زوجة عاقل حارة في صنعاء.. وهذه تفاصيل الكاملة للحادثة
الناشطة سميه العاضي تقتل زوجة عاقل حارة في صنعاء بسبب مقطع فيديو على اليوتيوب.
نشرت الناشطة اليمنية سمية العاضي مقطع فيديو علي قناتها “يوتيوب” قبل عدة ايام هاجمت فيه عاقل الحارة التي تسكن فيها بحي شملان #صنعاء وقدحت فيه وتطاولت عليه.
وبحسب مصادر اعلامية، ان زوجة عاقل الحارة قامت بالذهاب الى منزل سمية العاضي وطلبت منها أن تحذف الفيديو الا ان العاضي رفضت واحتد النقاش بينهما وتطور لعراك لتقوم…
"هذا يوم شقّ الله فيه البحر العظيم خلاصًا لموسى عليه السلام ورهطه المُستضعفين، وأجاب دعاء نبيّه وأهلَك طاغيةً كفرعون غرقًا وإذلالًا، هذا يوم لا يفوّته عاقل، فيقدّم حاجاته ومسائله وتضرّعه للقادر المُنتصر بإعزاز المُسلمين ورفع البلاء، وبإصلاح الخراب الذي مَسّ فؤادهُ المُتعب ثمّ كلّ شيء."
تعلمين أنه في لحظاتٍ ما، يتمكن من الإنسان الضعف، فيرغب في البكاء، في الفضفضة، في الإحتواء!، ويكون على شفا الإنهيار. ولكن - وضعي تحت لكن هذه ألف خط - من عنده أنتِ لا ينهار!، فحين أشعرُ بالضعف، وحين أرغبُ في الفضفضة، حين أحتاج لإحتواء، أو حماية من الإنهيار!، أحتاج لثوانٍ من التفكير، وهنا محور النِقاش أو التفكير يكون هل أنا عاقل أم مجنون!، فإذا كان بي مسٌ من الجنون سأُكمل في درب الإحتواء ومُحاولة إجتناب الإنهيار. أما إذا كنت عاقلاً فالبديهي أنكِ - أنتِ - الإحتواء!، وأنتِ الأمان وأنتِ ... أنتِ كُل الحنان! ، و قطعاً معكِ - أنتِ - يحلو الإنهيار!، وشتان ما بين الإنهيار والإنهيار!
بدأتُ الرسالة بمناجاتكِ بكرزتي!، والكرز هو الفاكهة المفضلة لدي، مع الرمان والتوت!، والثلاث فواكة لها فوائد عدة، كمكافحة بعض انواع السرطان، أو خفض ضغط الدم، وتخفيض الأملاح والدهون. ودعينا نترك هذه الفوائد المعلومة أو المسجلة علمياً، وهنا وفي هذه اللحظة يصير التوقف إجباري!، فأي حرف قد أكتبه يُعاقب عليه القانون!، لذا فلنكتفي برأي العلم أوالطب!
أذكر تلك اللحظات التي كنت أحدثكِ فيها حديث العقل، حين كنت أتحدث عن مخاوف أو مساوئ أو أخطار، ثم تنفرج شفتيكِ، فترتفع رايتي البيضاء، ولسان حالي فليذهب العقل إلى الجحيم!، نعم فمعكِ وبكِ وأمامكِ تتضاءل كُل الصِعاب، ونعم أعلم أنني بهذه المُبالغة، أذهب بعيداً أو أُحلق عالياً مبتعداً، ولكنها - يا واقعي - حقيقة!، وهنا ناديتكِ واقعي، وأنتِ لي الواقع والخيال، أو المُمكن المُحال!، ونعم أبدو - حالياً - كفقير الأفكار أو عديم الإبتكار، ولكن - يا حلوتي - ما يهمني هو الثرثره معكِ، لا يهم فحوى الثرثرة، أو مغزاها، أو حتى الفائدة منها، بل هي - كما أخبرتكِ سابقاً - مُجرد غاية لوسيلة!
وختاماً، بالأمس مررت أمام ثلاجة المُثلجات "الأيس كريم"، وفي العادة أحاول تجنب هذا المكان، إلا أنني أحياناً أضعف لسبب أو لآخر، المهم أنني قررتُ أن أخذ أي شئ صغير الحجم، وكعادتي - لعدة أسباب - أقوم بقراءة المكونات، لأجد إحدى العبوات تحتوي نوعاً من الكحول، وهنا إبتسمت ثم ضحكت، فهذه العبوة بمكوناتها تُذكرني بكِ، فطيفكِ قادر على تعديل المزاج وإذهاب العقل معاً!، وقد كان!، فأعدتُ ال��بوة إلى مكانها وغادرتُ - المكان - مُترنحاً مُنتشياً!.