#شيرلوك
Explore tagged Tumblr posts
Text
كتاب كيف تفكر مثل شيرلوك حسن قدراتك على الملاحظة والتذكر والاستنتاج تأليف دانييل سميث
كتاب كيف تفكر مثل شيرلوك حسن قدراتك على الملاحظة والتذكر والاستنتاج تأليف دانييل سميث تحميل من موقع المكتبة نت . معلومات حول : كتاب كيف تفكر مثل شيرلوك حسن قدراتك على الملاحظة والتذكر والاستنتاج تأليف دانييل سميث هناك أمر غريب بات ملموسًا في السنوات القليلة الماضية؛ حيث صار “شيرلوك هولمز” – ذلك المحقق السري متقلب المزاج، بارد المشاعر، الذي لا ينجذب للجنس الآخر، والذي سكن شوارع لندن المزدحمة في…
0 notes
Text
عندما كنت صغيرة و اذهب الى حديقة الحيوان وارى النمر محبوس في قفص ويرانا يرى كل هذا اللحم يمر من امامه ولا يستطيع ان يفعل شيء داخل ذلك القفص انها فرصه الضائعة يريد ان يخرج منه ان تسنح له فرصة ان ينسى العامل الذي يدخل له الطعام المفتاح في مره ليهرب من القفص او يسهو في احدى المرات وهو يلتفت فينهش يده أويسقط مسدسه من جيبه بالخطأ ليلتقطه وينهي حي��ته اي شىء يخرجه من هذا التكرار النمطي الممل كنت اتعاطف معه لأنني اشعر بشيء ما يختبرغرائزي وفرصي الضائعة ولكن عقلي مسجون لا يسمح بذلك انه يظل يرمي لي بتلك الافكار كطُعم في شباك صياد لأقبل به مثل ذلك النمر فيرضى من الجوع اريد ان يسهو عقلي في مره وينساني حتى اجد فرصة اخرج منه لا اريد شياطيني ولكن اخاف ان تهجرني فأنا لدي عقدة هجر منذ الطفولة لكنها هي الوحيدة التي تتحملني وتبقى معي كأنها تقول لي انا الوحيدة التي لن اهجرك لذا كنت انظر الى عيني النمر وكأننا نفهم بعضنا البعض اتساءل مالذي وضعه في هذا المكان لربما غباءه وسهوه دفع به الى ذلك القفص وهو يستحقه تسهو مره يدفع بك الى قفص تنام يصبح طوال حياتك , لربما انا ايضا ذلك الببغاء لا افعل شىء سوى البرطمة لربما قرد من تلك القرود التي تبتسم في وجهك لانها اعتادت ذلك وتحمل الألم في داخلها .. اضحك لان حياتي كوميديا سوداء إن المصائب والكوارث التي تخيف الناس لااراها سوى كوميديا سوداء كبيرة استطيع تحويل اي كارثة الى نكتة وارى النكتة من بين الكوارث لان لدي حس فكاهي مظلم لا يناسب عاطفة الاشخاص من حولي فا موظف الجريدة يحب اختيار لفظ مصرع بدلا من وفاة لانه يسمح بتخيل الكثير من الدماء وتقطيع الاشلاء هناك فيجعل الامر جاذب وضخم للقاريء وزميله الأخر يفضل تسمية مجرم ارتكب جرائم قتل متسلسلة بمتعقب الليل او عنتيل المحلة بدلا من تسميته بإسمه العادي فهذا يعلي نقاط الصحفي لدى مديره ويستغل مشاعر الناس في مهنته إنها تعمل على هذا اصلا وتعمل لصالح القتلة وحساب الضحايا لكنها تأتي عندي لتفشل لأن كل هذا يضحكني بشكل سوداوي انني ارى الحياه من زاوية اخرى
اعتدت ان أستهزأ بمشاكلي ولكن الامر اصبح هزلي الى متى استهزأ! لا يوجد شىء مضحك انني مثيرة للشفقة حتى اضحك في مصائبي وابكي في افراحي فكل شىء لدي معكوس لطالما كان كل شىء مقلوب في عالمي ما يٌضحك الناس لا يضحكني ما يستهويهم لا يستهويني
افهم سيكولوجية الحيوان والانسان جيدا دون ان اقرأ علم نفس اسمع عنه لكن اختبره بقدرتي على التعاطف المعرفي مع من حولي اتعاطف معهم لكن اتصرف كما لو لم اكن لاني احيانا اخجل من مشاعري اتصرف هكذا مع نفسي ايضا لا افهم نفسي كلما حاولت ترجمة شفرة تظهر لي ألغاز اخرى وانا لا املك حماسة واندفاع شيرلوك هولمز في فك كل هذه الشفرات فشخصيتي مبطنة كلما قمت بتقشير ��بقة تظهر طبقات عدة غيرها و سكيني تلم لا يساعدني
لانني افهم كيف يكون شعور تذوق اللحم بعد جوع حينما هجرتني شياطيني عدة ايام ....
اريد ان اطبق نفس السيكولوجية في الحب او الجنس ان اجلب شخصا بعينه اعرفه اعتاد مراقبتي في السرويظن انني لا الاحظه ان اربطه واوصد اطرافه لأمنعه من الحركة أقيد يديه بأوصاد مثل شرطي يعاقب مجرم ارتكب جريمة التلصص ويعرض عليه مذكرة مخالفات المخالفة الاولى تقول لماذا تختلس النظرات الي في الزاوية دائما مثل مفترس ينظر ويظن انها فريسته ؟ المخالفة الثانية عيناك دائما تطلق الاشارة الحمراء نفسها لا توجد محطة انتظار وكأن عقلك يرسل لي اشارات انذار خافتة المخالفة الثالثة تظن بي الغباء و انني لا الاحظ مراقبتك واهتمامك الخفي وفي اثناء تلك المناسبة كنت تأخذ إلتقاط صورا للمعازيم كحجة حتى تلتقط صورا لي فكاميرتك كانت مرتكزة بشكل جنوني علي ولكني كنت اتعمد ادعاء اللامبالاه والغباء حتى اجعلك تشك في نفسك اذا كنت اعرف ما تفعله ام لا و الان جاء وقت العقاب فأدفع به لمشهد جنوني امام عينيه لأتعرى امامه وألمس نفسي ببطىء انطق باكثر الالفاظ نابية اشياء لا يصدق انها قد تصدر مني وانا ايضا انطق ما يرغب به في ذهنه ثم اعطيه الاختيار هل ألمس نفسي هنا ام هنا؟ اعطيه ما فشل تطبيقه في الواقع و ان اطلق اسبار الوحش المحبوس بداخله وهو يشاهد كل ما يرغب ففعله لكن لا يستطيع فأنا قيدته وانا من سأعذبه وانا معي المفتاح الذي سيطلق سراحه اريد ان ادفع به الى جوع مطلق وان اعزز نهمه وانا اتلوى امامه ولا يستطيع ان يطفأ ناري وناره بسبب هذه القيود فيتكرر مشهد ذلك النمر امام عيني وهذا يدفعني الى جنون اكبر ونشوة اعمق فيتمنى لو كان يملك قوة هرقل ليحرر نفسه ويلتهمني توسلات عينيه جعلتني انصاع لرغبته لأطلق سراحه فينقض هائجا مثل وحش كاسر يثبتني ويغرز انيابه بي لكنه اصبح يخيفني انه حتما يخيفني ما الذي فعلته به احاول الهرب لكن لامفر كلما زحفت لابتعد يجرني من جديد وكأنه هو الذي يعاقبني لأني اطلقت الوحش الذي بداخله انا من فعلت هذا به وانا الان من اهرب منه انني حتما مجنونة لكنه يخيفني انه لا يستمع الى ويظل يهذي كوحش بربري يفرد ذراعي ويثبتهما مثل يسوع المصلوب ودمائي تسيل بين انيابه على الارض المقدسة لهذه الخطيئة انا الان اريد معاقبته لانه يرغب بي انا فعليا مجنونة لانني اريده ان ينفذ رغبته هذه بي ولا اريده ان يرغبني فأنا لا استحق هذه الرغبة لاني جبانة لا افعل هذا سوى في عقلي لأني ملعونة فكل من يقترب مني يتأذى واأخذ بهم الى الهاوية معي لذا فليبقى يراقب من بعيد ولأبقى انا كما الهاوية اذا تتكون من طبقات فهي بالتأكيد الطبقة الأولى ولا اعلم الى اين تؤدي بقية الطبقات فهي اشبه بمتاهات غا��ة مظلمة وفي نهاية المتاهة لا اعلم ماذا يقبع لكني مع كل طريق اسيره اتحول الى نسخة أسوأ من نفسي تلك النسخ التي كنت اراها في اشخاص من حولي وتنفرني إن ذلك يخيفني
2 notes
·
View notes
Text
والدي علمني أحتفظ بكل حاجة على سبيل الذكرى لحد ما طلع عندي هيستريا تجاه ضياع أي حاجة تخصني، وباقيت يحتفظ بكل حاجة حتى كراسات المواد والأقلام حتى لما تخلص وحتى أول براية أقلام رصاص أشتريتها اللي كانت ��يها مكانين بنبري منهم دي 😅 ..
المهم اني وانا قاعد مكتئب قولت أهرب من صراعي وحروب فكري وأفعفش في الماضي وأفتكر ايام ما كان أكبر همومي كتابة الواجب او حفظ درس الاستاذ قال هيسمعه ..
فتحت حاجتي وكل حاجة كنت بشوفها وافتكر لحظتها ووقتها كنت بضحك، لحد ما مسكت كراسة العربي وأنا في 6 ابتدائي ولاقيت في الكرتونة بتاعتها اللي بتدخل في الجلاد كلام كتير مكتوب وحروف ورسم !! .. في الاول كنت ناسي حاولت افتكر وانا بقرأ كل كلمة لحد ما افتكرت من كلمة مكتوبة بالعكس فكرتني ايام ما كنت عامل فيها شيرلوك ودافنشي في نفسي 😅
المهم ان الكلمة دي كانت أسم لحبيبة الطفولة في الفصل 😅 واكتشفت اني كنت على عكس اطفال كتير كانت بتكتب جوابات حب وتتقفش ويتجاب ولي امرها 😅 ، انا كنت بكتب واحتفظ بكلام عايز اقولوا لغيري جوايا، كنت بكتب ولا عمري عبرت ولا قولت اللي جوايا (حتى في فترات الطفولة اللي مكنش هيتأخد على افعالهم اوي يعني ما هو لعب عيال وقتها).
ورغم اني اتغيرت أوووي عن زمان، إلا اني لسه زي ما انا في الحتة دي !، لسه بحب وأكتم جوايا وأقول كلام لنفسي المفروض يتقال لغيري ! ، لسه بعبر عن مشاعري وبلاقي نفسي بالكتابة وبس، لسه ماتغيرش الطفل الجبان جوايا اللي بيخاف يقول اللي عايز يقولوا ..
الحياة اتغيرت والمسؤوليات زادت بس رغم الكبر لسه فيه حته لطفل خايف يعبر ويواجه ! .. لسه خايب.
4 notes
·
View notes
Text
أنا بحب دكتور ويلسون أوي أوي , ولقيتلي حبيب تاني مع شيرلوك وهو هاوس , يالله هي دي المتعه الحقيقيه
7 notes
·
View notes
Text
مُشكلتها أنها "عيّلة"..
تظن أن ما تريد أن تتركه بلاسبب ستعود إليه بكامل حريّتها، كبقية الأطفال
-تعتقد أن الأشياء ستنتظرها مهما غابت-
لم يخذلها الوقت بعد ولم تتحمل عبء القرار وقوته، مازال التعبير عن الحزن بالنسبة لها هو البكاء، تخشى أن تبقى وحيدة في ظلام الدُنيا، وببلاهة الأطفال تنفخ في شموعٍ أحاطتها بحب لتنير لها الطريق الطويل..
حين أتت مجددًا انتظرَت أن أخبرها أنني اشتقت وأن الليل بدونها موحش، أن الحال حالِك كحالها، ورغم حقيقة تلك الأشياء وغيرها لم يكن من العقل أن أفعل ذلك
لم يتغير شيء ولم تأت لأنها تريد العودة بل لأنها أدركت حجم الخسارة التي كسبتها من الرحيل
لم تطمئن بغير حديثي ولم تشعر بما شعرت أنا به
هي الآن أقرب لما كتبت عن حالي قائلًا "محطمٌ ومبعثر كأني لوح زجاج كل من حاول الاقتراب منه ناله الألم"
رغم أن لوح الزجاج لا يقصد الأذية وأنه بريءٌ مثلها تمامًا، لكنه في حالتِه تلك يفعل..
تتخذ القرارات بعنفوانٍ مفرط، ثم تبكي عليها سريعًا بكاء من فقد أُمه،
تخشى الوحدة، وتكره القُرب
تُزاحم الفراشات
وتمتص دماء ضحاياها كأنها "ڤامبير"
مشكلتها..هي.
والحل..داخلها.
وهي لا تعرف ذلك، أو للدقة لا تحسن التصرف في هذا كُلِّه
فكما قُلت "عيّلة" تظن أن الحياة وردة
والحب قصيدة شعر
أن الخير سينتصر في النهاية
والبطل سيعود محتضنًا حبيبته
لم تدرك بعد أنها "دُنيا" يموت فيها البطل وهو يحاول...فقط يحاول.
أشعر من وقتٍ لآخر بالشفقة تجاه ما هي فيه..ولكن ما باليد حيلة!
سألتني ذات حزن هل كنت أستحق أن تحارب لأجلي
لم أُجب لحظتها
لكنّ نفسي حدثتني بنعم..تستحقي ذلك!
لكنك وضعتني موضع المنهزم في معركة لم أخضها بعد
أعطيتي الأرض لغيري فأين أمشي أنا، وكيف أضع علامة النصر في النهاية!
أنت حربٌ شديدة أكثر مما تظنين لكنها خاسرة أكثر مما أعتقد أنا
حتى لو انتصرتُ وهذا احتمالٌ ضعيفٌ جدًا فسأشعر دائمًا أنني محتل
ولا يمكن أن يجتمع الحب مع الإحتلال!
ولعلك تعرفين درويش جيدًا..
تعرفين أيضًا كم أحب ما كتبه وأكره ما فعله!
وربما جئتي في التوقيت الخاطيء بعد أن تملكتني فوبيا الحروب وشعور الهزيمة الدائم ونهايات الحكايات الواحدة والتعيسة بالمناسبة
كوني بخير لأجلك لا لأي أحدٍ آخر
أنا هنا بجانبك رغم أنك لا تدركي ذلك
ربما كونان مع ران
أو شيرلوك مع حبيبته السرية- كان يحميها وهي لا تعرف أنه يحبها من الأساس-
ربما نجمة في سماء شرفتك،
أو زهرة في زرعتك الجديدة
ربما قُبلة من طفلتك المدلَّلة
أو صوت قاريء تحبيه في بداية يومك
ربما انشغالك بمشكلات أصدقائك وشعور الأمومة تجاههم
ربما إشراقة شمس غابت كثيرًا عن عالمك المظلم..
حين تواجهي ستعرفي أنني كنت دائمًا إلى جانبك..
في الأفكار الحزينة ليلًا، حين تنتهي ويحل الهدوء فجأة
في توقف دمع خديّك العزيز على قلبي يا قلب قلبي
في مواسات القدر لك من حينٍ لآخر
وفي النهاية التي لم تكن تليق بكلينا..لكنك أردتها
ومعاذ الله أن أفعل عكس ما أردتي
في النهاية حاولي أن تكوني بخير لأجلك لأنك تستحقين أن تكوني بخير..
ولتتذكري دائمًا أنت لست بهذا السوء الذي تظنيه..لكنك لست بريئة أيضًا..
فلا تحاولي أن تبرري لنفسك بعد كل خطأ -اعترفي به كي لا يتكرر-
ولتجعلي الحزن والألم طريقًا للتعلم لا للموت البطيء.
أما عنّي فقدت أخبرت النسيم أن يمنحك قُبلتي كل صباح..ستشعرين بها حين تفهمي مقصدي هذا..
والسلام لقلبك المُتعَب والمُتعِبُ يا صغيرة.
6 notes
·
View notes
Text
When you start understanding psychology deeply, you may find it hard to have normal conversations without analyzing the person in front of you.
You might struggle to trust people because you recognize manipulation techniques.
You could notice patterns in behavior so well that you can guess what people think of you just by observing them.
You’ll see when someone is lying, simply by the way they act or speak.
Others may call you “crazy” for noticing and interpreting small details in people’s behavior.
Once you gain this understanding, there’s no going back. You can’t “unlearn” it, and it will change the way you see the world forever.
Life might feel predictable, like watching a movie where you already know the ending.
Over time, you may distance yourself from others, choosing to observe and analyze instead of connecting.
Think carefully about diving deeply into psychology, because it will reshape your perspective. You’ll never see people or situations the way you did before.
This version keeps the original meaning but simplifies the language while making it more polished.
يعني بتصير عايش دور “شيرلوك هولمز” بس بدل ما تحل جرائم، بتحل نوايا الناس… وآخر شي بتلاقي حالك محلل الكذب لحالك!
E.G
0 notes
Text
يمضي فيلم Enola Holmes 3 قدمًا بينما يجد الجزء الثاني من Netflix المخرج - ومن المتوقع أن تعود ميلي بوبي براون
من المقرر أن تتوسع سلسلة Enola Holmes، مع حصول الفيلم الثالث على مخرج. ويعتقد أيضًا أن ميلي بوبي براون ستعود. تعتمد أفلام Netflix على سلسلة كتب The Enola Holmes Mysteries من تأليف نانسي سبرينغر، وهي تتبع اسم Enola، أخت شيرلوك هولمز. وفق موعد التسليم�� تم إلحاق المخرج فيليب بارانتيني من Boiling Point كمخرج، ويعتقد أن براون سيصور الفيلم بعد الانتهاء أشياء غريبة الموسم 5 (على الرغم من أن صفقتها لم…
0 notes
Text
10 حقائق مدهشة عن السير آرثر كونان دويل
اشتهر السير آرثر كونان دويل بخلق شخصية شيرلوك هولمز الشهيرة، وبالتالي أصبح مثل هولمز اسمًا معروفًا لدى الجميع على هذا الكوكب. أصبحت شخصيته الشهيرة أكبر من الحياة حقًا وألهمت قصصًا وشخصيات لا حصر لها.
اشتهر السير آرثر كونان دويل بخلق شخصية شيرلوك هولمز الشهيرة، وبالتالي أصبح مثل هولمز اسمًا معروفًا لدى الجميع على هذا الكوكب. أصبحت شخصيته الشهيرة أكبر من الحياة حقًا وألهمت قصصًا وشخصيات لا حصر لها. ومع ذلك، كان دويل أكثر بكثير من مجرد هولمز أو حتى الروحاني الذي يدرك الكثيرون أنه تعمق فيه في وقت لاحق من حياته. كان السير آرثر كونان دويل طبيبًا ومؤرخًا وبحارًا وغير ذلك الكثير. والأهم من ذلك أنه…
0 notes
Text
youtube
كيف اتعلم انجليزيى | سلسلة ترجم الصح | مصطلحات مسلسل شيرلوك , Noha Tolba
0 notes
Video
youtube
رواية دراسة في اللون القرمزي- شيرلوك هولمز- الجزء الثالث
0 notes
Text
هنتخيل حياتنا وتفاصيلنا من غير شريك
هنهد البيت ونشرد العيال
هنسافر ونسيب عمرنا للغربة ومش هنلاقي سبب نرجعله
الدفا هيزول
هنمسح كل صور الكابلز والحاجات الكيوت
هنعمل unsave لكل وصفات الأكل على انستاجرام
هنتعود نعمل الحاجات ومنأجلهاش "لما نبقى سوا"
الجوابات عمرها ما هتوصل
المواضيع مش هتتقال
عمري ما هشوف مسلسل friends ولا هكمل the office
مش هقدر اشوف شيرلوك هولمز تاني
هشيل الدريم كاتشر من فوق السرير
وهبطل البس اكتر سلسلة بحبها
هنمسح صور كتير تانية
عايزة ا pretend اني لوحدي كدة وأبدأ افكر ايه هيتغير في حياتي هحتاج اتخلص من ايه وهروح فين وهملى وقت فراغي ازاي بس لا ياعم استغفر الله العظيم لا
10 notes
·
View notes
Text
![Tumblr media](https://64.media.tumblr.com/baa1ae0af36179e959036e52d266f4d9/c145dbfb22a1513c-25/s1280x1920/27ec87c3cc5c91650387ef2ee3ceba23781f4079.jpg)
كواليس مسلسل شيرلوك
0 notes
Note
- "ابتسم فأنت ميت" كويسة كبداية اني اقراله ؟
- و اشطا يعني اعتبري الاقتراحات هي احسن مسلسلات او افلام بتعتبريها ماستربيس
- ربنا يخليهالك 💙
دي كانت أول وحده اقرأها وهي اللي خلتني مشيت اجيب كل رواياته حلوه اوي اوي
بحب مسلسل شيرلوك اوي ولاكاسا واتفرجت ع واحد كوري مؤخراً كان اسمه stranger كان جميل عن واحد مدعي عام وعمل عمليه وهو صغير وشاله منه الجزء اللي مسئول عن المشاعر حبيته اوي
❤️❤️❤️❤️
1 note
·
View note
Text
س و ج
![Tumblr media](https://64.media.tumblr.com/8d216be6730859af3dd935977a918a4d/6d6d4e2401e8295c-41/s540x810/65c756c2a2bd3a757fec7fe5c1574e3ccb9aff44.jpg)
- أي مؤلف أدبي بدأ في استخدام العديد من أساليب علم الطب الشرعي قبل استخدامها من قبل الشرطة؟
- وصف آرثر كونان دويل، في قصص شيرلوك هولمز، العديد من تقنيات الطب الشرعي التي لم تكن معروفة من قبل الشرطة. ومن بينها، جمع أعقا�� السجائر ورماد السجائر، وتحديد الآلات الكاتبة، والبحث من خلال عدسة مكبرة عن آثار في مكان الحادث.
بعد ذلك، بدأت الشرطة في استخدام هذه الأساليب وغيرها من أساليب هولمز على نطاق واسع.
14 notes
·
View notes
Text
❞ الرجال لا يدركون أنهم يفقدون حب المرأة إلى الأبد إذا ما عاملوها بسوء ❝
- شيرلوك هولمز
#كتب#اقتباسات#ادب#ادبيات#اقتباسات ادبية#اقتباسات تمبلر#اقتباس#اقتباسات كتب#ادب عالمي#اقتاباسات#روايات#شيرلوك هولمز#sherlock holmes#كتب books#books and reading
4 notes
·
View notes
Photo
قد سكبنا الكثير من الحِبر، أنا وأنتِ، في نقاشنا حول لغز التواصل الإنساني..
ولم نصبح الآن أقرب لفهمه مما كنا عليه في بداية المراسلة. أحيانًا أشعر كأنني واقف على طرف هاوية شاسعة، أصرخ في الفراغ، وأتساءل إن كان الرد الذي يصلني هو منكِ فعلًا، أم هو صدى صوتي أنا. يبدو لي، من جانبي من الهاوية، أن البحث عن الاتحاد مع شخص آخر هو مصدر لكثير من ما في هذا العالم من تعاسة. أراقب (واطسون)، الشغوفة كعادتها باستخلاص أي معنى من العادات المجتمعية السائدة، تتحمل عناء سلسلة من طقوس التزاوج المتعارف عليها. وفي كل مرة تعود فيها من أحد تلك الطقوس، تبدو لي أقل سعادة. أنا أحيط نفسي بهالة الترفع عن شئون القلب؛ وذلك في الأساس لأنني رأيتها تُفسد أشخاصًا أكن لهم الاحترام. ولكن في لحظات صراحتي مع نفسي، أتساءل أحيانًا إن كنت أتخذ هذا الموقف لأن الحب - أو ما يُعبَّر عنه بتلك الكلمة - هو لُعبة فشلت في فهمها، فقررت الامتناع عن لعبها. في النهاية، لو كنتُ مؤمنًا بصحة قناعاتي حقًا، لَمَا ندمت على كثير من الأشياء التي ارتكبتها. ولما استكملت هذه المراسلة، مخالفًا ما يمليه علي حدسي السليم. أنا أعتبركِ تحدٍ، ورغم كل ما فعلتيه، أنت تحدٍ يستمر في تحفيزي. ولذا فإن المحادثة، وإن كانت لا طائل لها، تستمر. وينتهي بنا المطاف في التساؤل: هل فشلنا ببساطة في إيجاد الأجوبة على الأسئلة التي تشغل تفكيرنا؟ أم هي أسئلة لا يمكن إجابتها على الإطلاق؟ لحسن حظ كلينا، يقدم لنا العالم دائمًا ما يحيدنا عن المسار.. ما يشتتنا بدقة مدروسة عن الأسئلة التي تحيرنا.
من رسائل شيرلوك هولمز إلى جيمي موريارتي، مسلسل Elementary.
لقراءة النص بتنسيق أفضل على منصة بلوجر، اضغط هنا
68 notes
·
View notes