#شيرت
Explore tagged Tumblr posts
Text
what do you think about this awesome t-shirt ?
Designed by saddik bazine
from my stor
2 notes
·
View notes
Text
مبارح شفت مشهد عجيب دي محصلتش في احلام العصر ....
مورينيو شايل كاس مصر ورونالدو لابس تي شيرت الاهلي و توتي الزمالك وداخلين على اغنية حلوة بلادي السمرا .. !!! وايه حكام الراية دول !!
ده متحصلش حتى في البلايستيشن 🙂 ياترى خدو كم مليون؟
22 notes
·
View notes
Text
أرخص حاجة في مصر بقت ب ٥٠٠ جنيه، هتاكل؟ ٥٠٠ جنيه، هتجيب تي-شيرت؟ ٥٠٠جنيه ،هتنزل من بيتكو متعملش حاجة؟ ٥٠٠ جنيه ، هتكح؟ ٥٠٠جنيه
10 notes
·
View notes
Text
Damien Desmond X Daughter Reader X Anya Forger
I have the best family
Warnings-slight angst. Anya and Damien will be older
(6 age) Your POV:
Ever felt like you just think you’re a waste of space? Well I am. My father isn’t the greatest father. But my mother. She is amazing! My mother can read people’s minds. While I can as well. I started to attend Eden Academy. When I wasn’t at school I was forced by my father to dress like a princess. (The Dress/Pin pagePin page) but when my father isn’t home I can wear comfy clothes. But. Today father was home I went to greet him like a good daughter I should be and heard.
Father-(y/n) will not take over the Desmond family business.
Man 1-Obviously,a woman can’t role a business.
Man 2-say sir why don’t you get your wife to have another child? Maybe it will be a boy.
Father-yes I thought of it. To be honest I was very disappointed that I had a daughter in the first place.
Those words stung. I snuck out and left. I felt tears run down my face and went to my room. My nanny Mrs.Lesly said “my lady. Are you alright?” I said “Mrs.Lesly?” She bowed “yes my lady?” I looked at her “please get me my going out outfit.” She said “as you wish my lady. I’ll get ready as well and tell you-“ I interrupted. “No need to tell my parents.” She looked at me “my lady I have to.” I looked at her “don’t. Tell.” She sighed “yes my lady as you wish. I’ll go get your outfit right now.” I smiled “thank you”
I smiled as I looked in the mirror. (The Outfit - Spy x Family Anya Forger Casual Suit Cosplay Costume for Kids ...Takerlama) This is my favorite dress. Why? Cause it was my mother’s when she was younger. I packed a bag. Then I left the mansion. As I looked back at the end of the driveway I stared at it for a few seconds and clutched my bag. (Your House-Extravagant HomesPinterest) father doesn’t want me. So I’ll just runaway.
I went deep into a forest area and built an area. (Place I built-Pin pagePin page). As I thought ‘who needs a mansion? With heater? Air conditioning? A nice bed? A loving mother that actually cares and cuddles me?’ I started crying. “Mom.” I hugged my plushy Teddy. I miss my mom. As I cried I heard her. “(Y/n)!” I looked and ran into my mother’s arms. “I’m sorry mama! I’m so sorry!” My mother said “I’m just glad you’re okay!” She read my mind and a look of anger appeared on her face. “I’ll talk to your father. Let’s go home.”
-Time skip-
I got into my pajamas (the pajamas-SHEIN طقم بيجامة تي شيرت وبنطلون بجرافيك عبارة ورسوم كارتون بنت طفلPinterest) I cuddled up in my bed. (My room-Pin pagePin page) I heard my mom yelling at my father. In a few minutes I saw my father “we need to talk (y/n).” I was stunned. That was the first time father has ever called me by my name instead of my daughter. I looked at him and he sighed and sat by me “I’m sorry. I should not have said that. I love you so much. You’re like your mother in every way and sometimes it scares me.” I looked at him and I read his mind. He meant it! I hugged him. Then we heard mother say “mission accomplished!” I laughed as my parents tucked me in. Then I heard “you will be the perfect air for the Desmond family.” I smiled and thought ‘I have the best family’
the end
tysm for reading
#spy x family#child reader#anime#anya forger#Damien Desmond#yor forger#yor briar#loid forger#forger family#bond forger
19 notes
·
View notes
Text
صادفت اليوم ثقبا صغيرا في تي شيرت منزلي، ألبسه أثناء النوم عادةً.
تركت التي شيرت كله وأحلته للأعمال المطبخية، رغم أني لا آنفُ أن ألبسه في نومي!
لي زمن أحس أن التعايش مع المعيب من الأشياء يجلب المزيد من التعايش مع المعيب من الأشياء والأشخاص والسياقات.
يؤقلم النفس على النقص في المحيط والشعور بالتدني في الذات.
الماكينة الكونية تعاملك أحيانا بما ترضى أنت لنفسك، فإذا تعايشت فمن ذا الذي مضطر لإيلاءك ما تريد أو ما تستحق؟
تبدأ المسألة بالرضا عن ثقب غير مرئي في فانلة داخلية وتنتهي بك وقد فرطت في كل شيء وانثقب بك مركب الحياة.
الرضا بالموجود عبادة..
لكن القدرة على تغيير الموجود، وإحالته للمطبخ كخرقة، في ظل وجود بدائل وافرة.. هي الأنفة التي تجلب مزيدا من الأنفة.. والركون إلى رزق موجود يستدعي رزقا مخبوءا.
والقلوب بيد الله يقلبها كيف يشاء.
احمد الدرينى
10 notes
·
View notes
Text
أرخص حاجة في مصر بقت ب ٥٠٠ جنيه، هتاكل؟ ٥٠٠ جنيه، هتجيب تي-شيرت؟ ٥٠٠جنيه ،هتنزل من بيتكو ماتعملش حاجة؟ ٥٠٠ جنيه ، هتكح؟ ٥٠٠جنيه
5 notes
·
View notes
Text
تي شيرت عصري للرجال متوفر بجميع المقاسات
كود تخفيض%10
AYMANPRO
2 notes
·
View notes
Text
الأب الذي لا نكره (قابل للزيادة)
١
أو هكذا خُيل له، يقول.
أن أباه بعد عشاء أحد الأيام، هو لا يذكر ذلك اليوم تحديدا، ربما كان الأمس، أو ربما لم يحدث يوما، أنه أراد فجأة أن يبحث في درج ما عن مفاتيح للباب الحديد بجانب البيت، و خطر له أيضا أن يجربها كلها ليعلم أيها الصالح فيها، و لما لم يكن هناك أحد هناك يمكنه أنه يدله غيرها، أمه فقد استعان بها، و لأنه دائما، أو غالبا، أو لسوء الحظ، يوجد مفتاح على وشك الانكسار، فقد حدث ذلك و انكسر، فكان أبوه في الأول هادئا، صعد يبحث عن مفك، ثم مطرقة، ثم مسمار، و بعدها علا صوت الطرق، طرقا عنيفا مدويا، و لما كان صاحبنا يخشى الأصوات العالية لأسباب واضحة، يفزع لها و تثير داخله توترا و ارتجافا، فقد وقف أعلى السلم بيد مرتعشة، يمسح فوق شعره، كما اعتاد كلما توتر، و يفكر، يجب أن اساعده، فنزل حافيا، لأن في ذلك رهافة قد لا تغضب الغاضب أصلا، فوجده ثائرا يتمتم، و يضرب بقوة لا يملكها هو الشاب فك الباب المسكين، و لما اقترب صاحبنا في وجل، و لما كان حافيا خفيفا لا صوت له، و للمصادفة، أو لسوء الحظ، ارتطم طرف المطرقة برأسه، تحديدا بجانب حاجبه الأيمن، ففزع أبوه، و نظر له، إلى صاحبنا الذي يمسك برأسه النازف، متفاديا السقوط، فأطلق سبة و أمسك بالمطرقة من جديد، و عاود الطرق العنيف حتى انخلع الفك المسكين تماما، تجاوزه صاعدا، يتمتم بحديث تمنى لو لم يلتقط بعضه الثقيل المتناثر هنا و هناك. غسل صاحبنا وجهه، و ارتدي ملابسا، و أخذ الشئ البائس المكسور خارجا و هو يبتسم لأمه كي لا يثير قلقا، و عندما توقف أمام الرجل الذي استغرب مدى الضرر، فعرض عليه أن يأخذ واحدا جديدا أفضل، قائلا أنها "طبلة كمبيوتر" رائعة و سلمه خمسة مفاتيح و هو عدد أفراد أسرته بالضبط، و لما كان صاحبنا لا يملك خبرة في الأعمال اليدوية غير التمسك بأقلام الحبر و القبض على الهواء أثناء السقوط فسأله كيف، كيف أثبتها، فبحث الراجل هنا و هناك و أخبره بوجه مبسوط و صوت ذي نبرة، أن رزقه واسع، انشرح قلب صاحبنا لذلك، فهو دائما ما يبحث عن إشارة خفية، أي شيء، و لو كان نظرة عابرة لأي شخص طيب، تخبره أنه ليس وحده، و أن السماء، البعيدة، ربما تشعر به، و بعد أن انبسط صاحبنا و عاد لجسده، و سأل الرجل عن الثمن، أخبره: ٤٠٠ جنيه و ١٠ علشان المسامير. اللي أنت عاوزه بالصوت الراجف البعيد الذي يخاف كل الأصوات الزاعقة، و ابتسم ، فعمل معه الرجل الواجب. و سار في يده الكيس الأسود الذي يحمل جثة و جسدا جديدا، و لما عاد ثبتها في الباب وحده و أخذ ينظر لها سعيدا، يغلق الباب و يفتح مرارا، يدخل و يخرج، يفتح من الداخل و من الخارج، ثم نظر للمفاتيح الخمسة في يده، غير عالم، ماذا يمكنه أن يفعل بها كلها. فهو كما أعلم أنا، و يعلم هو، يعيش وحده في البيت الواسع.
٢
الخوف أصفر اللون، فما لون القلق؟
كان الوقت عيدًا.
أسير في لباس جديد، تي شيرت أصفر جميل، و بنطلون جينز أزرق، في قدمي حذاء رياضي خال من أي تراب أو انثنائات، و يدي الصغيرة تغوص داخل كفه الكبير الدافئ، يسير في قفطان واسع و تفوح منه رائحة عطرة. و بعد صلاة الجمعة قرر أن يمر على بعض الأقارب، عمي عبده أصغر الأخوة، و أقلهم حظا. كان يعمل سباكًا، جسده ضئيل و يدخن بشراهة و له نظرة وديعة، يملك أربعة أولاد، ثلاثة بنات و ولد اسمه على اسمي، تحدثا، و تحدثت أنا و ابن عمي. لما خرجنا أخبرني والدي أنه هكذا لأنه لم يكن يجتهد، كان خايب في المدرسة، سألته أنا و هل ولده خايب أيضا؟ لم يرد و لكنه استمر في الحديث الذي علمت أنا إلى أين يؤدي، أنت محظوظ، احمد ربنا، انظر إلى هؤلاء. كرهت كل الأعياد و الملابس الجديدة، و انضم شعور آخر جديد إلى جانب الوجل، الذنب نحو كل هؤلاء، الفقر و العوز و النظرة التي تريد ما معاك، و مقت عميق نحو اللون الأصفر و الأشياء الزاهية.
٣
يتناثر الماء هنا و هناك، ألقي عليه بعضا منه، يضحك و يضم يديه معا ثم يفرق بينهما فوق رأسي فأضحك أنا الأخرى، و هكذا حتى ابتلت ملابسنا كلها، بعدها خرجنا لما مللنا بملابس مبللة و بوجوه ضاحكة، أطول مني قليلا و يرتدي نظاراته، بشرته التي كانت بيضاء أخذت في التغير رويدا، كنا نقف أمام أبي ثم جلسنا جانبه، نزور جدتنا المريضة في منزل جدي والد أمي، لم يبدو أبي مرتاحا، في قميصه و بنطاله و صوته المتغير، ينظر له بغضب لا أعلم له سببا، و من ثم يصفعه، هكذا، انكسرت الضحكة فجأة عن وجهه، ثم تلاها خوف في العين بعد أن عدل من وضع نظاراته، ثم خلا وجهه من أي شعور، جلس جانبه صامتا معتدلا مربع اليدين كما الطالب المهذب في الفصل، و لما عدنا إلى البيت ذهب مباشرة إلى غرفتنا و بعد أن غير ملابسه و صلى العصر جلس إلى سريره و بدأ في المذاكرة، يفعل ذلك حتى يتجنب غضبه، فهو لن يثور طالما يذاكر. بعد أيام يعود فيضحك، و ينسى، أو هكذا ظننت.
في الليل عندما كنت أخبره أنني أخافه، و بصوت هامس أقول أنني أريده أن يموت كانت تمر لمحة من الغضب فوق عينيه الدامعة دائما، و كان يقول: متخافيش، و يكررها بعض الوقت حتى يمر الغضب، فأنام أو ينام، متكورا و وجهه للحائط.
كنا نكره كل الأحزمة الجلدية، و أوقات الصيف الجميلة، و الليالي التي قد لا يكون فيها رائقا، و هذه قد تكون أي ليلة، ذات مرة و أثناء حديث عادي قام، و سمعنا صوت رنين الحزام، تأهب هو و تخشب جسده في تلك الهيئة التي لازلت تلازمه حتى الآن و وقف، أعلم أنه خائف و لكن من سيتلقى كل هذا الغضب إن لم يكن هو، و لما كان الصوت عاليا فقد جاء عمي و حاول أن يقف بينهما. ينظر له عمي من ذلك اليوم نظرة أخرى، أشعر أنه يقدره.
أخبرني أنه يتجنب جميع أفراد عائلتنا منذ أن غادرنا البيت الصغير لواحد أكبر، لأنهم كلما راوه أخبروه أنه يصبح أكثر شبها به، و كلانا نعلم أن ذلك هو اخر شي يريده. يسألني دائما صغار العائلة عنه، لا يعلمون كيف يبدو، فأخبرهم أنه لا يشبه أبي خالص.
بيد مرتعشة يمسح فوق رأس القط، و يقول أنه بالأمس، و بعد أن فشل انعاشه لمريض ما، شاب ناحل الوجه. و بعد أن غطوه،و كفنوه، و لما لم يكن له اهلا هنا او هناك لينوحوا عليه، و بعد أن قرأ له الفاتحة، و بعد أن جلس و اخرج قلمه الازرق و أمسك بالبطاقة الخاصة بالشاب الذي احتضر وحيدا فوق سرير بارد، اكتشف أنه ابن عمه الذي سافر منذ بضعة أعوام ليعمل في أرض الله الواسعة، هكذا لم يعرفه، يقول ببسمة يلبسها لما يتعذر عليه البكاء. يقول أنه سأم الموت الذي يغطي كل شيء، سأمه و يريده.
يبكي الأب كثيرا عليه، لم أعلم أنه بإمكانه البكاء، و لم أعلم أنه يمكن له أن يصير قاسيا، بموته.
أو هكذا خُيل لي.
5 notes
·
View notes
Text
شيكابالا قاعد مستني يشوط الكوره إللي هيكسبو بيها عشان يجري يقلع التي شيرت و فاموس و بتاع قام هو إللي مخسرهم 😂
3 notes
·
View notes
Text
سويت شيرت today عالي الجوده
✨🔥 احصل على إطلالة فريدة مع سويت شيرت Today عالي الجودة! 🛍️🧒
🌟 خامة ميلتون مبطن مع بُرَة داخلية**، مقاوم للوبر والانكماش لضمان راحة تدوم طويلاً وأناقة متجددة في كل وقت. 💯👌
🎨 الألوان المتاحة:
🖤 أسود
🟢 زيتي
👕 المقاسات المتوفرة: 🎌 أسود: L - 2XL 🎌 زيتي: L
🔍 تفاصيل المقاسات:
📏 L: يناسب وزن 55-70 كجم
📏 XL: يناسب وزن 70-85 كجم
📏 XXL: يناسب وزن 85-100 كجم
🚀🔥 لا تدع الفرصة تفوتك! تمتع بجودة عالية وراحة لا مثيل لها مع سويت شيرت Today. اطلب الآن وكن مميزاً! 💥👑
2 notes
·
View notes
Text
Lcw is on sale now
*بتدخل على قسم الرجالي تجيب سويت شيرت 🚶🏻♀️*
6 notes
·
View notes
Text
صادفت اليوم ثقبا صغيرا في تي شيرت منزلي، ألبسه أثناء النوم عادةً.
تركت التي شيرت كله وأحلته للأعمال المطبخية، رغم أني لا آنفُ أن ألبسه في نومي!
لي زمن أحس أن التعايش مع المعيب من الأشياء يجلب المزيد من التعايش مع المعيب من الأشياء والأشخاص والسياقات.
يؤقلم النفس على النقص في المحيط والشعور بالتدني في الذات.
الماكينة الكونية تعاملك أحيانا بما ترضى أنت لنفسك، فإذا تعايشت فمن ذا الذي مضطر لإيلاءك ما تريد أو ما تستحق؟
تبدأ المسألة بالرضا عن ثقب غير مرئي في فانلة داخلية وتنتهي بك وقد فرطت في كل شيء وانثقب بك مركب الحياة.
الرضا بالموجود عبادة..
لكن القدرة على تغيير الموجود، وإحالته للمطبخ كخرقة، في ظل وجود بدائل وافرة.. هي الأنفة التي تجلب مزيدا من الأنفة.. والركون إلى رزق موجود يستدعي رزقا مخبوءا.
والقلوب بيد الله يقلبها كيف يشاء.
3 notes
·
View notes
Text
زيت الفتيس اللي بقاله 5 سنين وهو بيبصلك وانت نازل تجيب سويت شيرت لعصاية الفتيس 😁😁😁😁
11 notes
·
View notes
Text
معرفش ايه سر أن اي تي شيرت أو بلوزة أو فستان مقلم ابيض في اسود بيبهرني ويبقى عاوزة اسرقه من اللي لابسه أو استأذنه واخده ليا خالص
🥹🤍🖤🤍🖤🤍🖤🤍🖤
3 notes
·
View notes