#تتجول
Explore tagged Tumblr posts
Text
الجزيرة نت تتجول في شوارعها.. الخرطوم مدينة أشباح وروائح البارود بدلا من كعك العيد
مراسلو الجزيرة نت الخرطوم – “بدلا من استنشاق روائح الخبائز والاستعداد للعيد، اختاروا لنا الاصطباح بروائح الدم والبارود”، تلك كانت عبارات سيدة ثلاثينية تحاول شراء بعض الاحتياجات من مركز للتسوق بضاحية جبرة جنوبي الخرطوم وهي تحمل طفلتها ذات العامين وتكابد في الوقت ذاته لتسريع مغادرة المكان خوفا من هجوم مباغت إثر أصوات القصف التي كانت تصل إلى المسامع من مكان غير بعيد. تبدي إنعام عبد الله غضبها…

View On WordPress
0 notes
Text

مجنونة
وانا ايضا المجنون معها
في حضرتها تنتفي الحاجة
للعقل
يختفي الزمان والمكان
وتبقى هي تتجول في اروقة افكاري
22 notes
·
View notes
Text
لا أستطيع أن أكتب عن دمشق، دون أن يعرّش الياسمين على أصابعي
ولا أستطيع أن أنطق اسمها، دون أن يكتظَّ فمي بعصير المشمش والرمان، والتوت، والسفرجل
ولا أستطيع أن أتذكرها، دون أن تحط على جدار ذاكرتي ألف حمامة .. وتطير ألف حمامة..
أنا مسكون بدمشق، حتى حين لا أسكنها
لا تطلبوا مني أوراقي الثبوتية
فأنا محصول دمشقي مئة بالمئة
كما الحنطة، والخوخ، والرمان، والجانرك،
واللوز الأخضر في بساتين الغوطة
سافرت كثيراً.. حتى وصلت الى حائط الصين العظيم ... ولكن حمائم الجامع الأموي لا تزال تطلع من جيوبي حيثما اتجهت
ولا تزال القطط الشامية تموء تحت سريري في كل فندق أنزل فيه
ولا تزال رائحة الخبيزة والقرنفل تطلع لي من كل حقيبة أفتحها
أنا خاتمٌ من صياغة دمشق
نسيجٌ لغوي من حياكة أنوالها
صوت شعري خرج من حنجرتها
رسالة حب مكتوبة بخط يدها
سحابة من القرفة واليانسون، تتجول في أسواقها
شجرة فل تركتها أمي على نافذتي
ولا تزال تطلع أقمارها البيضاء … كل عام
نزار قباني
17 notes
·
View notes
Text
** إهدنا الصراط المستقيم **
في عمق التجربة الإنسانية يكمن سؤال قديم قدم الزمن نفسه: ما هو الصراط المستقيم؟ وما هو الدور الذي نلعبه في الحركة نحو ذلك المسار المضيء؟ يتردد صدى هذا السؤال في أعماق القلوب، متسللاً من بين ثنايا الأفكار والتطلعات، مدعوماً برغبة عميقة في الفهم والاكتشاف.
يعد الصراط المستقيم مفهوماً يتجاوز الوجود المادي، ليصبح ضرورة روحانية تتجسد في كل إنسان. إنه يمثل الطريق الذي يُبحث عنه عبر المعرفة والإيمان، والذي يتقاطع فيه العقل والروح، حيث يتواجد الإنسان في حالة تفاعل مستمر مع ما حوله. ولكن لتحصيل هذا الفهم، ينبغي لنا أن ندرك أولاً الطبيعة الفطرية للوجود: نحن كا��نات تعيش برابط مع الكون، كل ما حولنا يعتبر جزءًا من تلك الرحلة، وكل تجربة نمر بها تشكل لبنة في بناء تجربتنا الروحية.
تتوجّه الروح إلى البحث عن المعنى، وتنطلق في رحلة لا تعد ولا تحصى من جميع الاتجاهات. تتأرجح بين الشك واليقين، بين المعرفة الجلية والظلال الغامضة. ومع مرور الزمن، يكتشف الإنسان أن الهدوء الداخلي والسلام ينبعان من حقيقة بسيطة: كل ما هو حولنا يحمل رسالة. والروح عندما تلامس النور، تدرك أن الصراط المستقيم ليس مجرد مفهوم، بل هو حالة وجودية تتطلب الجهد والمثابرة.
في بعض الأحيان، يختلط علينا الأمر. تتسلل إلينا ضغوط الحياة اليومية ومشاغلها، فينسى كثيرون أن يسألوا أنفسهم: أين نحن؟ وإلى أين نتجه؟ إن الملاحظة الدقيقة للتحولات الداخلية والخارجية تشكل مفتاح الوعي. ربما يكون التحدي الأكبر هو القدرة على التمييز بين ما هو حقيقي وما هو زائف، بين ما يُزرع في قلوبنا على أنه صحيح وما يُفرض علينا من الخارج.
عندما نفكر في الصراط المستقيم، علينا أن نقوم بتسليط الضوء على العلاقة الحميمية بين العطاء والاستقبال، بين التعلم والتعليم. فكلما تقدمنا في الفهم، كلما أصبحنا أكثر قدرة على التعاطف مع الآخرين. إن الهداية ليست محصورة في فعلٍ فردي، بل هي حزمة من الروابط المتشابكة مع المجتمع والمحيط. فالأفراد هم مرآة لبعضهم البعض، وكل تجربة نتشاركها تساهم في تشكيل مسارنا الجماعي نحو النور.
إن أحد الجوانب الملهمة في المسار نحو الصراط المستقيم هو فكرة البقاء على قيد الحياة في وجه التحديات. يمكن اعتبار المعاناة كعنصر أساسي في عملية التنمية الروحية. هذه المعاناة لا تعني فقط الألم أو الصراع، بل أيضاً القدرة على الخروج من الأزمات أقوى وأكثر حكمة. إننا نمتلك القدرة على استغلال تلك اللحظات الانتقالية لصالح النمو الشخصي والفهم الروحي.
كما أن الصراط المستقيم يتطلب منا التأمل. فالتأمل يعد عملية من التفاعل الهادئ مع أفكارنا ومشاعرنا، مما يمكّننا من التعرف على ذواتنا الحقيقية. نحن بحاجة إلى تلك اللحظات من الصمت، حيث يمكن لأفكارنا أن تنمو وتزدهر بعيداً عن ضجيج العالم الخارجي.
عندما نقرأ "صراط الذين أنعمت عليهم"، نشعر وكأن الله سبحانه وتعالى يعرض لنا خريطة روحية ترشدنا إلى الصراط الذي يفضي إلى الحق. ومن هنا، تتقاطع التجارب الفردية مع المعتقدات الجماعية، حيث يتجذر الصراط المستقيم في الذاكرة الجماعية، تلك الذاكرة التي تتذوق النور وتتناقله من جيل إلى جيل.
يظهر الصراط، كدوائر متداخلة، كل دائرة تمثل جانباً من جوانب الإنسان: العقل الذي يستنير بالدراية، والروح التي تتوق إلى الطمأنينة. فبينما يتحرك الفرد في منحنيات الحياة، يظل طموحه الوصول إلى تلك النقطة الناصعة، تلك التي تتلخص في البساطة والوضوح، بعيدًا عن الانحرافات التي يمكن أن تصيبه.
وعندما يتعلق الأمر بالذين "غضب الله عليهم" أو "الضالين"، نتطرق إلى ملامح الفطرة التي تُظهر لنا إنذارًا بأن الحياة ليست فقط عن الاختيار. إنما هي عن المسؤولية، مسؤولية كل إنسان أمام نفسه وأمام خالقه. أولئك الذين شذّوا عن الصراط المستقيم، يظهرون وكأنهم نيازك تتجول بعيدًا عن مسارها الطبيعي، تتلاشى في عرفان الكون، منسيةً في غياهب الفوضى.
إننا، كشرائح من هذا الكون، نملك القدرة على العودة والانصهار في نغمة الإيمان، نستطيع دومًا استعادة التوازن الذي فقدناه، إذ يظل الطلب الإلهي في "اهْدِنَا الصِّراطَ الْمُسْتَقِيمَ" صدى يردد في أعماقنا، محفزًا لنا للسعي نحو الفهم والوضوح.
وفي ختام هذه السردية، يجب أن نستنتج أن البحث عن الصراط المستقيم هو أكثر من مجرد رحلة فردية. إنه اتصال متبادل مع الكون، بما فيه من عناصر متغيرة وثابتة. إن كل إنسان يحمل في داخله القوة للبحث عن النور، وأن يسعى لبلوغ تلك الحالة من التوازن بين العقل والروح. وفي النهاية، ربما تتلخص الغاية في التعلم والانفتاح على تلك الحقيقة التي تقودنا جميعًا نحو الصراط المستقيم، حيث نجد أنفسنا مرة أخرى، في أغوار الرغبة نحو الفهم والإيمان، متجددين في كل خطى نخطوها.
12 notes
·
View notes
Text
الحافلة ٤:
في انتظار خروجه من حمامه أخذت تتجول بعينها مرة أخرى في المكان.. رغم قدمه وتهالك ما به إلا أنه يحمل احساسا بوضوح وصدق بعيدا عن كل زيف مظاهر العصر الحديث.. لا يوجد أي جهاز سمعي أو مرئي والمكان يعمه سكون وهدوء الأمان.. تتنهد بأمنية بداخلها لو عاشت بمثل هذا المكان المتواضع تكون هي سيدته بجلباب شعبي تنتظر مثل هذا الرجل زوجا لها ليمتعها كل يوم بلا توقف!.. أحلاما رومانسية بعيدة جدا بالطبع عن أي منطق وتفتقد لواقعية.. ولكن لامانع فالفتيات في مثل عمرها يحلمون بأشياء غير معقولة كما انه بوجه عام وكما يحلم الفقراء بالثراء نجد في الجهة المقابلة أثرياء يحسدونهم على رواق بالهم وبساطة عيشهم وقلة مسئولياتهم وما يشاع عن رجالهم من فحولة فائقة.. تتمتم: يخيل لي أن صاحبها هذا بعيدا تماما عن المدنية حتى لربما كان لا يحمل معه هاتف نقال.. عندما خرج ولاحظ وقوفها أشار لها بالجلوس على أريكة لا داعي لوصف حالتها.. أستجابت ثم أقترب وجلس بجوارها غير ملاصق لها وقال: هذه أول مرة يجلس عليها شخصان ولا أعلم آن كانت ستتحملنا أم لا.. أطلقت ضحكة مزيج من غنج وطفولية فوضعت يدها على فمها لتكتمها خوفا من أن يسمعها أحد الجيران أو يستيقظ أحدهم على أثرها.. وفي ذات الوقت كان يدور بمخيلتها أنه سيقترب منها ويهمس في أذنيها بكلمات دافئة تثير قشعريرة تسري بأوصالها ثم يقبلها ويحتضنها.. ذلك الساحر الذي ضاجعها في الحافلة الضيقة المكتظة بالناس وأخفاها وأخفى نفسه عن عيون الجميع ولم يشعر بهما أحد فما بالك عندما يفعل بمكان متسع بعيدا عن العالم كله!.. أعتقد أنه سيأتي بما لم يفعله أحد منذ بدء الخليقة.. بسرعة تتواصل خيالاتها بأنه سيحملها من جانبه ويجلسها على حجره وهي العارية نصف جسدها السفلي من لباس داخلي.. سيستمتع فرجها ومؤخرتها بملمس ثيابه الخشن وقضيبه الدافئ من تحتها.. سيقبلها بحرارة.. يمد يده تحت ثوبها ويتحسس مؤخرتها ويغرز أصابعه فيها بقوة ويضع أصبع في شرجها.. يتحسس فخذيها ويعبث بشفري فرجها ويداعب بظرها ويتوغل في مهبلها وهي تمسك برأسه بقوة وتشد شعره وأذنيه من فرط الشبق.. يرفع يديه ليهبطا فوق صدرها فيملأ كفيه بنهديها يعتصرهما.. يزيح أكتاف فستانها كاشفا عن كامل صدرها فيأخذ في تقبيل نهديها وعضهما ويدفن وجهه بينهما فتشعر بحرارة انفاسه تخترق جلدها لقلبها ويتساقط بعض منها على بطنها..يضع فمه على نهد يلتقمه ويود لو أبتلعه كاملا فيشفطه بشفتيه ثم يلتقم حلمته يرضعها تارة ويفركها تارة بشفتيه ويعضعض خفيفا بحواف مقدمة أسنانه عليها ويداعبها ويتلاعب بها محركا إياها لأعلى ولأسفل وعلى جانبيها بطرف لسانه بعدما صارت منتصبة عن آخرها وكأنها زر صلب لمصعد يرتفع به وبها لأعلى طابق من مبنى الشهوة الشاهق.. سيرفعها من على حجره لتستلقي على الأريكة ويبدأ بمص أصابع قدميها ولحس باطنها وتقبيل ظاهرها ثم يصعد لساقيها يتحسسهما و يقبل بشرتهما ويعض ربيلتيها برفق.. يصل لركبتيها فيضع فمه على كل واحدة على حدة وبإتساع فمه عليها يداعبها بطرف لسانه ثم يواصل مداعبته لباطن ركبيتها بعدما يرفع ساقيها لأعلى ويضمهما على صدرها.. لا بد ان مشهد شيئها الذي انتفخ وتورم من الشهوة حتى صار كوردة مكتظة أوراقها قبل تفتحها سيثيره كثيرا ويصيبه بجنون جنسي ليهبط على باطن فخذيها تقبيلا حتى يصل لفرجها فيلحسه وهو مضموما لحسة طولية عميقة وكأنها يكشطه بحلمات لسانه الخشنة.. ستصاب هي أيضا بجنون بما يفعله بها وتحاول فتح فخذيها ليتعمق اكثر.. لكنه يظل ضامما إياهما بيديه وبقوة ليفعل ما بمخيلته هو اولا.. البلل أدركها بوفرة وعسلها بدأ يتسرب من فرجها ليصل فتحة شرجها فيصلب لسانه يدفعه بين شفريه لينزلق بكل سهولة وتثير إحتكاكاته الخشنة بجدار باطن فرجها هياجا فظيعا. ويكاد قلبها يتوقف من النشوة وبالذات عندما يلامس طرف لسانه طرف بظرها.. يخرج لسانه برفق ليلعق ما أنساب منها لأسفل مرورا بالفاصل الصغير بين فرجها وشرجها حتى يصل للأخير فيمد طرف لسانه يدخله ويخرجه عدة مرات متوالية.. ماذا ينتوي هذا الرجل ..هل يريد قتلها عشقا وشهوة؟. يفلت يديها ويترك ساقيها فتفتح فخذيها عن آخرهما وكأنهما بزاوية 180 درجة فينزل بوجهه على فرجها الذي ازداد تورما وتفتحا فيخرج كامل لسانه وبتمام عرضه ليلحسها بضغط من أسفل لأعلى ثم يدفع به للداخل لأقصى عمق يصل إليه بعدما باعد بين شفريه بيديه ثم ينقض بشفتيه على بظرها يمصمصه ويشده حتى يكاد يفصله من موضعه.. رعشات تتوالى حتى ارهقها واجهدها وأنهكها وأماتها موتا لذيذا عدة مرات وأعاد بعثها مرة أخرى من خلال استيهاماتها المتعجلة المتلهفة له!
21 notes
·
View notes
Text

❞ قصة قصيرة جداً وطريفة للكاتب الكولومبي الشهير غابرييل غارسيا ماركيز.
"ضاع طفل في الخامسة من عمرهِ، وفقد أثر أمه وسط حشد في معرض في المدينة.
ذهب الطفل إلى ضابط شرطة وسأله:
- هل حصل ورأيت امرأة تتجول في الأرجاء دون ابن يشبهني؟".
29 notes
·
View notes
Text
"والله لو تأكل الصفحات من فرط القراءة وتعكف على التأليف وتُفتّش بطون العلم وأمهات المعارف ثم تتجول في معارض الكتاب وتستعرض أرفف مكتبتك وتحفظ مقولات الفلاسفة والحكماء، لحظات الخصام والمماحكات تظهر غريزة الفجور بداخلك والمنتصر من هذّبها بالعدل والعقل."
37 notes
·
View notes
Text
"سوف أجازيك بما لا طاقة لك به، أن تعيش مع من لا تحب، و تتنفس ما لا تريد، و تكتب ما لا تفهم، و تقرأ ما لا قيمة له، و ترتدى ما يهين جسدك، و تحل الكلمات المتقاطعة، و تحفظ أقوال من يذيقونك السعير، و تدفع نفقة لمن يسلبك هدوءك، و تتجول بين السحب دون أن تضع قدمك على الأرض، و تنام عند إشراق الحلم، و تستيقظ أمام التليفزيون"
أظنني يا صديقي منذ قرات هذه الكلمات تقريبا مضى على ذلك عشرة سنين وأنا مصابة بلعنتها...
البلاء موكل بالمنطق
لكن ماذا عن منطق نطقت به قسرا، وجرى على لسانك عنوة
وماذا عن بلاء سيق إليك بلا سبب وواجهته بلا سلاح
ماذا عن فلاة وقفت فيها خلوا من الصاحب والأنيس والصديق والنديم والزاد وحرية الصراخ..
تكره الروتين؟ ستكون موظفا
تكره النفاق؟ ستحاط بإبراهيم عيسى في كل مكان
يزعجك الصوت العالي وضعف الحجة؟ مممم هو عمرو أديب
تعجبك نفسك؟ سيرؤسك....
تريد أن تنام؟ هيهات، ولا مهدئات الدنيا كلها قادرة على إيقاف طواحين نفسك.
تعتاد الألم؟ سأزودك بنفحة من حب ثم أقطعها عنك
الآن أنت وحدك وسط الناس
جرّب أن تثور على ذلك كله واصرخ في فم الدنيا واهتك حجاب الشمس وابتغ في السماء سلما.. افعل أي شئ ولا تكن هذا المسخ الذي أراه.

#تمبلريات#اقتباسات تمبلر#تمبلر#تمبلر بالعربي#خواطر مبعثرة#عرب تمبلر#تملبريات#خواطري#بعثرة كلمات#احاسيس#مشاعري#بعثرة مشاعر
20 notes
·
View notes
Note
و قَد كانت هُناك فراشة تتجول ، ألقتْ عليكَ سَلامها يومًا، و هي الآن تطلب من خالقها أن يُبعد الشر عنكَ✨🦋
الدعاء أعظم هدية يمكن أنْ تُهدى؛ لذا أسأل الله أنْ يحيطها برحمته، وأنْ يستجيب لدعائها فيحفظها من كل سوء، ويكتب لها السعادة والطمأنينة.🥀
7 notes
·
View notes
Text

"جلجامش، إلى أين تتجول؟ لن تجد أبداً الحياة الأبدية التي تبحث عنها. عندما خلق الآلهة البشر، خلقوا الموت أيضاً، واحتفظوا بالحياة الأبدية لأنفسهم فقط. يولد البشر، ثم يعيشون، ثم يموتون، هذا هو النظام الذي قرره الآلهة. ولكن حتى تأتي النهاية، استمتع بحياتك، واقضها في سعادة، وليس يأساً. استمتع بطعامك، واجعل كل يوم من أيامك متعة، واستحم وادهن نفسك، وارتد ملابس زاهية لامعة ونظيفة، ودع الموسيقى والرقص يملأان منزلك، وأحب الطفل الذي يمسك بيدك، وأعط زوجتك المتعة في حضنك. هذه هي أفضل طريقة لحياة الرجل."
ملحمة جلجامش
#ملحمة جلجامش#جلجامش#اقتباس من كتاب#كتاب#نصوص#أدب#وادي الرافدين#بلاد ما بين النهرين#اقتباس#كتب#قراءة الكتب#تمبلريات#اقتباسات#اقتباسات تمبلر#الحياة#فلسفة الحياة#فلسفة الوجود#تمبلر بالعربي#تمبلر#عربي#حياة#quotes#epic of gilgamesh#gilgamesh#الموت
13 notes
·
View notes
Text
َ
فراشة، منذ الصباح تتجول دون توقف في صدري، كيف أفسر لمن حولي سر هذه الابتسامات..؟
- ايريس
71 notes
·
View notes
Text
من كام شهر كنت هموت واخلص جيش، بعدها بقيت هموت وأحط شغلانة في المجال اللي عايزه في الCV، بعدها بقيت هموت واحط إني اشتغلت أي حاجة في البروجيكت التريبل A اللي شركتي شغالة عليه، بعدها اكيد هبقى هموت واشارك اكتر في البروجيكت واوصل بروداكشن مثلاً، بعدها اكيد هبقى عايز بروجيكت أكبر واكتر وهكذا. لوب ورا لوب ورا لوب، من قمة جبل للتاني للتالت، زمان كنت هقولك مع إنها فانية، بس دلوقتي بقول لنفسي ده الطبيعي، المهم متنساش نفسك في اللوب وتفتكر إنها نهاية العالم.
من أولى جامعة فيه واحد ربنا يكرمه علمني كونسبت فرق معايا فشخ في قرارات كتير غيري كان محتار فيها وأنا كان موقفي ثابت الحمد لله. وهو إني أفرّق دايمًا بين الشغلانة وبين الكارير، الشغلانة هي التايتل بتاعك في شركتك السنادي، الكارير هو اللي مكمل معاك في كل الشركات وفي بقية عمرك. وضروري تكون الشغلانة بتخدم الكارير مش العكس.
الفترة دي بتعلم كونسبت أصعب وهو إني أفرّق دايمًا بين الكارير والحياة، وإني مستبدلش دي بدي، آه فيه أوقات طبيعي بل ضروري استبدل فيها جوانب من حياتي او أضحي بيها خالص في سبيل كاريري، بس ده لازم يكون بيخدم غاية أكبر على المدى البعيد. لكن الاستبدال اللي أقصده هنا هو مش الlife balance بل الhealth balance. إن فيه حاجات مينفعش استبدلها أو اضحي بيها مهما كان المقابل إيه، ودايمًا بفكرّ نفسي بالناس اللي بشوفها في مجال التيك خصوصًا واقولي عمرك ما هتكون مبسوط خالص وانت بسلاري وتايتل فلان وفي المقابل جسمك/صحتك النفسية فاشخاك، ده عمره ما هيكون إنجاز. خصوصاً لما عانيت من anxiety فشخ في أول شهر لدرجة خلتني اقعد مع نفسي واللي هو بقولك إيه ام الشغل على ام الكارير على ام المصنع والفراخ، دي مشكلة محتاجين نحلها دلوقتي لغرض أكبر من الشغل وأكبر من الكارير، دي فور لايففف.
فيه مقولة بحبها فشخ للامبراطور الروماني ماركوس اوريليوس بيقول: لا تتجول في المنزل بملابسك الرسمية. والمقصود منها هو الفصل بين شغلك وبين بيتك، وهو حاجة صعبة فشخ بالذات لو بتشتغل ريموتلي. عشان كده بدأت ازود اكتيفيتيز ولو بسيطة تفصلني عن شغلي وتحديد ساعات الشغل واوقات تشيكنج الميلز والتاسكات. فرقت معايا كتير فشخ.
في العادي مبحبش انزل الكلام ده هنا وبفضّل اخليها بيني وبين نفسي عشان في الاول والآخر بكلم نفسي مش بقولك انت المفروض تعمل كذا يا اللي بتقرا لا بقول لنفسي انت المفروض تعمل كذا يا كريم. بس قولت المرادي أسيبها هنا عشان لما اتكعبل في البوست ده كمان كام شهر يكون ريمايندر ليا (أو حد يعمله لايك بعد سنة، الحوار ده طلع جااامد) افتكر أنا كنت حاطط عيني على إيه ووصلت لإيه.
10 notes
·
View notes
Text

ومن شفتيك يكون للصباح فيه
طعم
وعلى اعتاب انفاسك وهي تجتاحني يكون للشوق واللهفة دور المقاتل الشرس
وبعمق ماتحمل عيناك من اثارة جامحة
تكون يداي تتجول مشتكشفة تضارس جسدك الازوردي
25 notes
·
View notes
Text
Siempre hay un poco de nuestra alma vagando, buscando los momentos más hermosos que nuestro corazón más extraña ❤️ GMG ✍🏼🌹
There is always a little bit of our soul wandering, searching for the most beautiful moments that our heart misses the most.🌹 GMG ✍🏼🌹

هناك دائمًا القليل من أرواحنا تتجول بحثًا عن أجمل اللحظات التي يفتقدها قلبنا.🌹 GMG ✍🏼❤️
12 notes
·
View notes
Text
كن حذِرًا وأنتَ تتجول في ذاكِرتك ،
فبعضُ الزوايا لا يُستطاب دخولها ولا حَتى ذِكرها من جَديد.
16 notes
·
View notes
Text
لا شيء يُعذب الإنسان مثل انطفاء الشغف،
كأنما انطفأت النجوم في سماء روحه،
فغدت الليالي سوداء، لا ضوء فيها،
ولا همسات عابرة تثير في قلبه الحنين.
منذ زمن طويل، أعيش في فراغٍ قاتم،
أفتقد تلك الشرارة التي كانت تُشعل الأمل،
كأنني عابر في صحراء جرداء،
تبتلعني رمالها دون رحمة،
وأنا أبحث عن سرابٍ قد يُعيد لي الحياة.
أشتاق إلى تلك اللحظات التي كنتُ فيها طائرًا،
أُحلّق في فضاء الأفكار،
أُثير عواطفي،
وأشعر بتلك الحيوية المُفرطة
التي تجعلني أرقص مع الرياح،
وأن أكتشف كل زاويةٍ جديدة،
دون خوف من السقوط.
أين ذهبت تلك المرونة،
تلك العذوبة التي كانت تُعانق قلبي؟
أرى نفسي الآن كغيمةٍ محملةٍ بالأحزان،
تتجول في سماءٍ مُلبدّة،
تبحث عن مطرٍ يُعيد لها الألوان،
لكنها تبقى عالقة،
تسقط ببطء،
دون أن تُحسّن من حالتها.
أحتاج إلى شغفٍ يُعيد لي الروح،
إلى شيءٍ يُشعل في قلبي نارًا،
تُدفئني في ليالي الوحدة،
وتزرع في داخلي الأمل من جديد،
لأستطيع القفز من جديد،
والخطو بخفّة،
في دروب الحياة،
دون أن أخشى السقوط .
7 notes
·
View notes