#القاهرة..تعرف
Explore tagged Tumblr posts
Text
تعرف على موعد تسليم وحدات مشروع جنة مصر بمدينة القاهرة الجديدة
يبدأ جهاز القاهرة الجديدة، تسليم دفعة جديدة من وحدات مشروع “جنة” للفائزين بها بعدد 22 عمارة لجميع المراحل بالتجمع الثالث بمدينة القاهرة الجديدة، وذلك اعتباراً من غد الأحد الموافق 1/12/2024، وحتى يوم الثلاثاء 30/12/2024. وأوضح المهندس عبدالرءوف الغيطي، رئيس جهاز تنمية مدينة القاهرة الجديدة، أنه سيتم تسليم وحدات العمارة رقم 101، يوم الأحد 1/12/2024، ووحدات العمارة رقم 102، يوم الإثنين 2/12/2024،…
View On WordPress
0 notes
Text
كان حلمي دائماً أن أتزوج من مثقفة جامعية .. تفهمني و أفهمها ، و تشاركني كفاحي ، و تقف إلى جواري في معركة الحياة ..
و قد تحقق هذا الحلم .. للأســف ..
و وجدت إلى جواري إمرأة من نوع غريب .. إمرأة قضت أربع سنوات في كلية الآداب لتتعلم فناً واحداً .. و هو فن الإنتصار على الرجل .
إنها تتكلم في لباقة .. و تلبس شيـك .. و تلعب الجولف .. و تعزف على البيانو .. و تقرأ الكتب .. و لا يعجبها شيء في الدنيا ..
إذا سألتها أين تذهب و متى تعود .. مطت شفتيها و عاتبتني لأني لا أثق بها ..
إذا منحتها ثقتي .. عاتبتني لأني لا أغار عليها كما يجب ، فإذا اشتعلت حباً و غيرة .. قالت لي :
لنكن أصدقاء ..إن خير الزواج ما قام على الصداقة ..
فإذا أعطيتها الصداقة أشعرتني بأهمية الجنس .. فإذا وجهت همي إلى الجنس .. قالت لي :
أوه .. إنت همجي .
كنا في الصعيد ، و ظلت تشكو حتى انتقلنا إلى القاهرة .. و هي الآن تشكو .. لأنها تريد السفر إلى أمريكا ..
إنها تعسة دائماً .. طموح لدرجة المرض .. تطلب كل شيء لمجرد أنها تحمل " دبلوم " قسم إنجليزي من كلية الآداب ، و تعمل نصف يوم كما يعمل الرجل ..
و مع هذا فهي أول كل شهر تتحول فجأة إلى بنت بيت و تنتظر الإنفاق عليها ..
بيتنا فوضى .. به طباخ و خادمة .. بالإضافة إلى أمي التي تعمل كخادمة و دادة للأطفال .. و أمي الآن عجوز بلغت السن التي يجب فيها أن تستريح ..
و مع هذا أجد أحياناً مناظر أتألم لها من قلبي .. أجد أمي و على حجرها طفلان .. و المدام ممددة على الفراش بعد عودتها من الشغل ، و في يدها جريدة فرنسية .
لقد بدأت أعتقد أن زوجتي شقيَّة معذَبة .
إنها لا تعرف ماذا تفعل بنف��ها أو بثقافتها أو .. بي . و هي أيضاً لا تعرف معنى الثقافة .
و لكن ما ذنبي أنــا و ما الحــل
رد الدكتور مصطفى محمود على رسالة القارئ :
إن ذنبك هو ذنب ملايين من الرجال و النساء .. و ذنب الجيل التعس الذي يتغير بسرعة و يتلقى الهزة العنيفة التي تتلقاها عربات الترام حينما تندفع القاطرة فجأة بدون تدرج إلى الأمام ..
المرأة العصرية أمام وهج الثقافة و الحرية الفجائية .. أصبحت مهزوزة موزعة الرغبة لا تعرف ماذا تريد .. و لهذا تندفع في عدة طرق في وقت واحد ..
إنها تريد السفر و التجول حول العالم .. و تريد الحب .. و تريد الجنس .. و تريد المغامرة .. مجرد المغامرة .. و تَكفُر بالقديم لمجرد أنه قديم .. و تهلل للجديد لمجرد أنه جديد .. و تطلب ألف شيء و لا تقدم في مقابله شيئاً واحداً ..
إن إحساسها بحقوقها أكثر من إحساسها بواجباتها . إحساسها بحريتها أكثر من إحساسها بمسئوليتها . لأنها تمر بتجربة جديدة ..
إنها تخرج لأول مرة من القفص .. فلا تفكر في شيء إلا في التصفيق بجناحيها و الطيران في الجهات الأربع ..
و الحل هو الصدام ..
ليس هناك مفر من الصدام بينكما .. عامل زوجتك المثقفة على أنها غير مثقفة .. و علمها بالشدة و الحزم إن معنى الثقافة هو المسئولية ..
من كتاب / 55 مشكلة حـــب
د. مصطفي محمود رحمه الله
16 notes
·
View notes
Text
وطن الرحيل
الطيور المهاجرة لا تألف إلا وطن الرحيل، ولا تترك في إثرها إلا قلوب معلقة بطائرات السماء وصالات الانتظار، وسؤال قد اعتدناه على نوافذ المساء ونشيج صلاوتنا؛ كم ليلة نعد من عمرنا من قلوبنا حتى تمتلئ سمائنا بتغاريدكم من جديد؟!.
ولأننا نجهل كيف تأتي النبوءة، نحترف الرجاء بأن تقلب المواسم يحمل معه الطيور الهاربة من بلاد السقيع؛ بحثًا عن شمس الوطن، دفء الأحبة، ألفة المكان والكلام، وعشًا كانت قد تركته يومًا لأن أشجار الوطن لم تحتمل تغاريد طيورها.
ولكننا نكتب للرحيل الجديد، أن الطيور المهاجرة تحفظ اغنيتنا، الطيور المهاجرة تعرف دروبنا، وإن وسع المحيط يبعد بيننا لا يبعدنا، وإن جفت جميع أنهار العالم واحترقت كل الغابات، وإن أثقل الحزن كافة جبال الأرض، واستحال كل شيء إلى رماد، طيورنا المهاجرة تعرف طريقنا.
30 مارس 2024
القاهرة
#كارلوس أنيس#قصة قصيرة#خواطر#كتاباتي#الله#مذكرات#اقتباسات#الدين#رواية#ثورة#القاهرة#الهجرة#الاصدقاء#الحب#الحرية#الطيور#كلمات#كلماتي#بعثرة كلمات#كلمات راقت لي#كتابة حرة#محاولة كتابة
11 notes
·
View notes
Text
زيارة سريعة للقاهرة
هل يعقل لسجينٍ قديمٍ أن يشتاق إلى قضبانه؟ يرتاب ناجي في هذه الفكرة كلّما وقعت عينه على ظلّه الممتدّ فوق رخام صالة الوصول في مطار القاهرة. يستعيد فجأةً وجه محمود عبد العزيز في فيلم "سوق المتعة"، ذلك الرجل الذي تحرّر من سجنه وعاش سطوة الثراء، لكنه ــ في لحظة التباسٍ وجوديّ ــ بدا كأنّه يهدم كلّ ما اكتسبه ليُعيد بناء سجنه حوله؛ كمن لا يقوى على الحياة خارج الجدران الحديديّة. يبدو أنّ الإنسان، في بعض المحطّات، يصبح سجين تجربته ومعتاده وبيئته الأولى.
تشبه العودة إلى القاهرة زيارة معتقلٍ قديمٍ لسجنه، كما يقول ناجي بسخريةٍ مريرة. فهو—على عكس ما اعتاد أن يسمع في بلده من أنّه (نجا) أو (هرب) من ظلمات ما يُسمّى بالعالم الثالث—يدرك أنّه لم يفرّ أبدًا من ذاكرته ولا من طفولته. حمل تلك الجراح معه في كلّ مدينةٍ سافر إليها، ترافقه كأنّها تصرّ على أن تكون العودة الحقيقية دائمًا إلى نفس المشهد القديم؛ الأزقّة المزدحمة بروائح العرق والتلوث، وأكشاك الجوازات التي تشي بكابوسٍ يتجدّد في كلّ خروجٍ ودخول.
في نظر كثيرٍ من أهله، هو هاربٌ من سجنٍ ضيّقٍ اسمه "العالم الثالث"، أمّا في نظر ناجي فهو عالمه الأوّل فعلًا: وُلِد بين كُتل الإسمنت والرطوبة في حواريه، نسج فيه أولى حكايات حبه وصراعاته الأولى مع الفقر والرغبة في الخلاص. لذا؛ ما إن تحطّ قدماه أرض القاهرة حتى يستفيق في روحه إحساسٌ مُربكٌ بالخوف والحنين معًا، كأنّ جدران المعتقل تُناديه:
"متى تعود إلينا نهائيًّا؟"
الهواءُ الأوّل الذي التقطه ناجي بعد خروجه من باب الطائرة ثقيلاً ومشبعًا بدخانٍ ومذاقِ تلوّثٍ يُنبئه بأنّ هذه هي القاهرة حقًا؛ المدينة التي لا تنطفئ أنوارها ولا يغفو ضجيجها. بدا المطار متقادمًا، كأنّه يدلف من حقبةٍ قديمةٍ أبت أن تساير الزمن، حتى أسقفه وأعمدته تشي بنبرةٍ خافتة أنّ ما مرّ به من أحداثٍ وأزمان يفوق عمر كثيرٍ من المسافرين.
كان عمّال النظافة يستقبلون الركّاب بأعينٍ مبتسمة تترقّب رزقًا عابرًا من جيوبٍ أتت من وراء البحار. وقد لا يبلغ هؤلاء العمّال يومًا تلك البلاد التي جاء منها الركّاب، لكنّهم بمرور الزمن تعلّموا كلماتٍ من لغاتهم بلكنةٍ مصرية صارخة، كما أنّهم يعرفون الفارق الدقيق بين الدولار واليورو والريال، يُصنّفون بها أحلامهم الصغيرة كما يصنّف الطبيب روشتة دواءٍ بحسب جرعته.
اقترب محمود من ناجي برفقٍ حين رآه في الحمّام يتبوّل واقفًا، ثم ناوله منديلًا في المرّة الأولى، ليهديه آخر عندما غسل يديه ووجهه. ارتسمت على ملامح ناجي حيرةٌ سريعة، ودار في رأسه السؤال المألوف حول ما يمكن دفعه: خمسة يوروهات؟ عشرة؟ لكن لم يكن لديه في جيبه فكةٌ نقدية مناسبة. اكتفى بنظرةٍ مرتبكة على ملامح وجهه وهو يعتذر بابتسامةٍ يعلوها بعضُ الخجل: "سامحني، ما معيش فكة دلوقتي."
تعرّفت عينا محمود على الموقف المعتاد، فلم ينزعج ولم تُمحَ الابتسامة عن ��جهه. بل ردّ ببساطةٍ عميقة:
"ولا يهمّك… حمد الله عالسلامة."
إذا كنتَ ممّن يريدون الحصول على تأشيرة الوصول، عليك دفع 25 دولارًا، هكذا تقول لوحةٌ كُتِبَت بطريقةٍ بشعة، بالعربية والإنجليزية والروسية فيما يبدو. يتكدّس طابور طويل بلا معنى خلف شباكٍ صغيرٍ لفرع بنك حكومي، ويتحجّج الموظف المتعرّق بأنّه يشكو من قلّة "الفكّة". لا بأس بالطوابير، لكنّ كل هذا الازدحام كان بالإمكان إنجازه عبر ماكينتين آليّتين تُحوّلان كل هؤلاء البؤساء إلى أشخاصٍ أسعد وأسرع، يتمتم ناجي كعادته في الاهتمام بالحلول لكل المشكلات، حتى لو لم يُنفّذ عشرة بالمئة مما يفكّر فيه دائمًا.
أخيرًا تبدو أكشاك أختام الوصول، اللحظة التي يعتبرها ناجي نقطة الاصطدام الأولى بالدولة المصرية، ينتصب الموظّف ضخم الجثّة عريض المنكبين، غالبًا من أكل مال اليتيم. صامتًا كتمثال رمسيس في ساحة رخام المتحف الجديد، لا يلتفت إليك إلّا بنظرةٍ عابرة تكفي لإشعارك بأنّك محلّ مساءلة. يتناول جوازك بصمتٍ ثقيل، فلا تعلم إن كان يسألك عن اسمك أم عن ذنبٍ اقترفته من قبل. أخيرًا يتحرّك فمه المغلق منذ آلاف السنين: – "ناجي أحمد سعيد؟" يردّ ناجي متمالكًا نفسه: – "لا يا أفندم، ناجي أحمد حسن." فيبتسم الموظّف من طرف فمه، كما لو أنّك نجحت في الاختبار الأوّل: أنت تعرف جدّك حقًّا!
تكون من سعداء الحظ إذا قرّر ختم الجواز وإعادته لك مع ابتسامةٍ باهتة: "أهلاً بيك." لكن هذا سيناريو مثالي. ما يُسبّب لناجي الكوابيس قبل سفره هو تلك اللحظة التي يلتقط فيها الموظّف السماعة التي بجواره قائلًا اسمه الثلاثي، ومنتظرًا لدقيقةٍ صوت الجانب الآخر، يأتيه غالبًا صوت رئيس الجمهورية: "نعم أدخله، إنّه من المرضيّ عنهم."
حتّى هذا سيناريو جيّد، فالكوابيس بالتأكيد لا تأتي بصوت رئيس الجمهورية. الكوابيس تأتي بصوته الأجش قائلًا: "استناني على جنب هنا شوية."
لكن هذه المرّة، هذه المرّة لم يتحقّق الكابوس؛ شيئً ما تغير. موظّف الجوازات السمج تحوّل—في خرقٍ للأعراف والكوابيس، بل وأرقام المصفوفة الكونية—بقدرة قادر إلى… امرأة.
6 notes
·
View notes
Text
اليوم الذكرى الـ53 على رحيل الزعيم جمال عبد الناصر
الذي ساااندنا في ثورتناااا الزعيم الذي ضحي بكل ماايملك دفااعااااعن قضيتناااا يجب ثم يجب ان لا ننسااه مهمااا حصل فانا ادعوو كل جزاائري حر للترحم عليه فاين انتم يااشرفاااااء
الله يرحمه ويرحم جميع الشهداااء
هل تعرف تأثير وفاة عبد الناصر على الشعب الجزائري
المأتم دخل كل بيوت الجزائريين، وكان الرئيس بومدين أول الواصلين إلى القاهرة وكان معه بوتفليقة. ومن المعروف عن بومدين أنه لا يبكي، لكن الدموع سقطت من عينه في الجنازة، وظل سائرا على قدميه من أرض المعارض بالجزيرة إلى فندق الهيلتون لمسافة كيلومتر
فيجب ان لاننسي من دعم قضيتنا ووقف مع بلادنا في اعز محنها فياارب ارحمه وجميع الشهداء
:ومن أشهر أقول الزعيم جمال عبد الناصر
إن الإرادة الشعبية هى التى تملك أن تصنع قيادتها، وأن تحدد لها مكانها. إن الشعب يجب دائماً أن يبقى سيد كل فرد وقائده، إن الشعب أبقى وأخلد من كل قائد مهما بلغ إسهامه فى نضال أمته، أقول هذا وأنا أدرك وأقدر أن هذا الشعب العظيم أعطانى من تأييده وتقديره ما لم أكن أتصوره يوماً أو أحلم به. لقد قدمت له عمرى ولكنه أعطانى ما هو أكثر من عمر أى إنسان
فى زمن حمال عبد الناصر تعمقت فكرة المد القومى العربى و ظهر جيل الآباء المحررين فى مصر والشام والعراق وامتد نضالهم فوصل إلى بقية العالم العربى, وتحمل جيل المؤسسين العظام عبء طرد الاحتلال الأجنبى وووضع أسس الدول الوطنية . ففى مصر انتصرت حركة الضباط الأحرار ومعها وبعدها ظهرت الحركات التحررية فى مناطق أخرى فى العالم , وكان من بينها جبهة التحرير الوطنى الجزائرية التى قاومت الاستعمار الفرنسى
16 notes
·
View notes
Text
"قاتل عن ما تحب حتى النهاية "!
ميلان كونديرا قال في احدى كتاباته " ان الحب سؤال دائم"
ويصف الحب على انه مراحل ،
"غرباء ثم أصدقاء وأحاديث طويلة
ثم أحبة ثم حديث قليل ويعودوا غرباء كما في السابق ، ان لم يستعجلهم الموت ،
لهذا قدم ميلان نصيحة قال فيها "لا تكن سريع التَعلق ، فمعظمهم عابرون"
"حب عابر للقارات"
عشقت مي زيادة الشاعر والكاتب جبران خليل جبران بجنون
وعلى مدار 20 عام ، وهما يتبادلان الرسائل دون أن يلتقيان ، عشرون عام انقضت وهو في نيويورك وهي في القاهرة ينسجان قصة من قصص الحب النادرة ؛ وحينما طلب منها جبران صورة لها قالت لهُ :
"تخيلني كيف أنا"
فقال لها .. اتخيل ان شعرك قصيراً يلتف على وجهك ولا يجتاز اسفل رقبتك ،
فذهبت مي زيادة وقصت شعرها الطويل وأخذت الصورة وارسلتها لهُ،
فقال لها .. أرأيتِ يا مي ، كان تخيلي صادقاً ، فقالت لهُ،
"الحب كان صادقاً يا جبران ،
بعد وفاة جبران ، جنت مي ، ودخلت مستشفى الأمراض النفسية ؛ بقيت هناك حتى فارقت الحياة"
انك في هذا العصر وبحجم التجارب او بقدر ما ترى وتسمع وتفهم من قصص الآخرين ومن ثم تصل الى مرحلة الادراك ، انك ستدرك في النهاية انه لا يمكنك أن تؤثر فى شخص لايهتم بك من الأساس ، ولا حتى انك لن تؤثر على من يتصنع الاهتمام .
إن الطرف الآخر لا يراك ، لا يرى كل محاولاتك تلك ألتي أفتعلتها لتحتضنه، ولا يرى كيف تحزن بعدها ولا كيف تعاقب نفسك وتتعبها ، ولا يَشعر بالصعوبات والخطوات التي تخطوها لأجله ، او لأجلكما معاً ، فأنت تسرف في الوقوف على بابه ، لكنه لا يسمع طرقك للباب ، ولا يرى خيالك على النوافذ التي تندى على زجاجها الندى . .
لسنا بطلي القصة ، لا انت ولا انا ، بل المسافة التي بيننا ، هي بطل القصة !
ان الرجل ليبكي من شدة الحزن ، بل يبكي من عدم قدرته على التوقف عن الانطفاء ، يبكي من طول وقت الوقوف على جادة الطريق ، وفي محطات الباصات ، وعلى ارصفة القطارات ، والمبيت في محطات تعبئة الوقود ،وفي صالات المطارات ، ان الرجل ليبكي لطول ثباته ؛ و يكبر ذلك الرجل بعدد الأيام التي يصمت بها عما يؤلمه، بل وتبكي خلايا جسده لصمتها عن الشكوى . وهو ينتظر كلمة واحد�� فقط لتواسيه ،!
كتب كافكا آخر رسالة أبدية لملينيا ، ��ال فيها مودعاً حتى الأبد :
"ألف رسالة منكِ وألف رغبة مني لن تغير في الأمر شيئاً" !
هل تعرف يا صديقي ، ان لا أحد يتخلى بسهولة عن الأشياء التي يحبها ، إلا بعدما تحترق يداهُ للحفاظ عليها ،
و مع السنوات يكبر الإنسان بعدد الأيام ألتي يصمت بها عما يؤلمه ؛ ومع الآيام يخرج شعورك من عينيك لأن ما بِـداخلك لم يعد يتسع لمزيد من اللا مقابل ، .
في رواية "اكواريل " يصف احمد خالد توفيق مرارة الخيبة فيقول :
"لابد من أمرأة في مكان ما ، في عالم ما ، لكي تدفن حزنك العميق بين ذراعيها ؛ لابد من أمرأة تبكي بين خصلات شعرها ، شرط ان تشم في شعرها رائحةً من حنين . وهذا غير عادل ،.
ان الإنسان قد يكبر فجأة بعدد الأيام ألتي يصمت بها عما يؤلمه،
لأن إفلات الأشياء أحياناً يحتاج إلى قوة أكبر مما نحتاجه للتمسك بها ، انه مخاض مؤلم ، اجهاض لروح تسكن في أرواحنا ؛ اننا نحن نخاف إفلات الأشياء لأننا نخاف على أنفسنا كيف سنعيش بدونها ! .. ولكن صدقاً .. متى ما قررت أن تُفلت يدك ستشعر بقوةٍ لم تشعر بها من قبل ،
والسبب أنك لأول مرة .. "أخترت نفسك" وان التخلي في كثير من الأحيان قوة ، وان الرحيل عن أرض مجدبة ، قاحلة غير ممطرة ، يبخل بها السحاب قطره ، وتبخل السماء بسحابها ، ان التخلي والرحيل هاهنا خلاص ، سفرة من الجحيم المؤكد الى جنة ضائعة في ملكوت الأله !
يصف فكتور هوغو شعوره في رواية "البؤساء"
"ثمة لحظات تكون فيها الروح ؛ جاثية على ركبتيها مهما كان وضع الجسد ..!!" ، وهنا يقصد ان قوة الانسان في روحه ، فقد تشيخ الروح قبل الجسد ، فترى الانسان يمشي كالموتى الاحياء ، بلا حياة ، وهذا ما تجنيه في علاقاتك ، اما روح متدفقة بتدفق قرينك ، او ميتة ، سلبية ، مجافية للحياة ، كجحيمية البقاء مع روحية الطرف آلاخر التي تنقل لك سلبيتها على شكل عدوى بمرور الايام .
حينما هجرت ماريا بيرنل رفيقها "تشارلز ديكنز"
عوتبت على ذلك من معارفها ، فقالت "إن ديكنز شاب لطيف؛ لكنه ،،،، .." أديب"
فهل يستطيع أن يعولني بقلمه ؟!
كان متعاطفاً مع الفقراء والمكروبين والمقهورين، وهذا ما لا احتمله ان يكون على حسابي !!
بوفات ديكنز , خسرت بريطانيا اعظم كتابها ، و أنقاهم ،.
وهنا يخطر على بالي ماقاله الفيلسوف ميلان كنديرا في رواية الخلود : "لايعيش المرء إلا حياةً واحدة ، عليه أن يتولاها كيفما كان .علينا أن نُترك أثراً أو شيئاً وراءنا".
لكنني لا اعرف ان كنت سأتركُ لكِ أثراً ام لا. .
5 notes
·
View notes
Text
القاهرة، فى ٢٧ أكتوبر ٢٠٢٤ م
أنا… أنا اللي كنت قبل، وانا اللي بقيت دلوقتي. لسه أنا هو أنا، نفس البني آدم، نفس المبادئ اللي اتربيت عليها، نفس القلب اللي بيتحرك بحسّ إنساني.. لكن الفرق؟ الفرق في نظرتي لنفسي، في إحساسي بقيمتي.
النسخة القديمة مني، كانت دايمًا بتسامح و تتغاضى، تبلع الإهانة وتقول معلش، الحب بيطلب تضحية. كانت دايمًا بتدور على رضا الناس، حتى لو ده معناه إني أظلم نفسي. و النسخة الجديدة؟ بقت تعرف حدودها، بقت تفهم إن حب النفس مش أنانية، بقت تحس إن التقدير لازم يكون متبادل.
الصراع بينا صعب، ومالهوش نهاية واضحة. النسخة القديمة بتحاول ترجعني تاني، تبكيني على حاجات فاتت، تقولي إن التضحية هي اللي بتثبت الطيبة. و الجديدة؟ بتقولي إن الطيبة مش لازم تكون على حساب كرامتي.
مين هيكسب؟ مش عارف… يمكن في النهاية، يطلع مفيش كسبان ولا خسران، يمكن يتعلموا يعيشوا مع بعض، ويوازنوا. يمكن أطلع من الصراع ده أقوى، نسخة جديدة لكن متصالحة مع اللي كنت عليه.
و يمكن، بعد كل ده، أكتشف إن الحكاية مش حكاية مين يكسب… لكن حكاية إن أنا أكون حقيقي.
سلام
2 notes
·
View notes
Text
كمبوند كينجس واي ماونتن فيو 6 أكتوبر: أسلوب حياة فاخر
كمبوند كينجس واي ماونتن فيو 6 أكتوبر هو أحد أبرز المشروعات العقارية الفاخرة التي طورتها شركة ماونتن فيو للتطوير العقاري. يقع هذا الكمبوند في قلب مدينة 6 أكتوبر، التي تُعَد من المناطق الأكثر جذبًا للسكن والاستثمار في مصر بفضل تطورها العمراني السريع وموقعها الاستراتيجي. يُقدم الكمبوند مفهومًا جديدًا للسكن الحديث الذي يجمع بين الرفاهية والهدوء، في بيئة طبيعية متكاملة تلبي جميع احتياجات الأسرة.
يتمتع الكمبوند بتصميم معماري عصري ومساحات خضراء شاسعة توفر للسكان جوًا من الراحة والاسترخاء. بالإضافة إلى ذلك، يحتوي المشروع على العديد من المرافق الترفيهية والخدمات الأساسية التي تجعل الحياة أكثر سلاسة وراحة. وبفضل هذه المزايا، يُعتبر الكمبوند الخيار الأمثل لمن يبحثون عن تجربة سكنية فريدة، تجمع بين الفخامة وسهولة الوصول إلى جميع الخدمات الضرورية.
المميزات الفريدة لكمبوند كينجس واي ماونتن فيو 6 أكتوبر
1. تصميم معماري يجمع بين الفخامة والعملية
تتميز الوحدات السكنية داخل كمبوند كينجس واي ماونتن فيو 6 أكتوبر بتصميماتها العصرية التي تركز على التفاصيل الدقيقة. تم تصميم الفيلات، التوين هاوس، والشقق السكنية بعناية فائقة لتلبي احتياجات السكان بأقصى قدر من الراحة والفخامة. يُقدم المشروع وحدات بمساحات متنوعة لتناسب جميع الأسر، مع التركيز على خلق مساحات معيشية مريحة وعملية في الوقت نفسه.
2. موقع استراتيجي قريب من المحاور الرئيسية
يقع الكمبوند في منطقة مميزة بمدينة 6 أكتوبر، مما يجعله على مقربة من العديد من الطرق الرئيسية مثل طريق الواحات والطريق الدائري. يُسهل هذا الموقع الاستراتيجي الوصول إلى المناطق الحيوية في القاهرة الكبرى، بالإضافة إلى قربه من المولات التجارية الكبرى، المدارس الدولية، والمستشفيات، مما يوفر للسكان سهولة الوصول إلى جميع الخدمات الضرورية دون عناء التنقل لمسافات طويلة.
3. مساحات خضراء ومرافق ترفيهية متكاملة
تُعَد المساحات الخضراء جزءًا رئيسيًا من تصميم الكمبوند، حيث تضم حدائق واسعة ومسارات مخصصة للمشي والجري، مما يوفر للسكان بيئة صحية ونقية للعيش. كما يوفر الكمبوند مجموعة متنوعة من المرافق الترفيهية مثل حمامات السباحة، ملاعب رياضية، ونوادي صحية، لتلبية احتياجات السكان من الترفيه واللياقة البدنية. يُتيح الكمبوند بذلك بيئة متكاملة للعيش والعمل والترفيه في مكان واحد.
4. مرافق تعليمية وصحية بالقرب منك
من أهم مميزات مشروع كمبوند كينجس واي ماونتن فيو 6 أكتوبر هو قربه من المؤسسات التعليمية الكبرى والمدارس الدولية، مما يجعله خيارًا مثاليًا للعائلات. بالإضافة إلى ذلك، يحتوي الكمبوند على مرافق صحية عالية الجودة بالقرب منه، بما في ذلك المستشفيات والمراكز الطبية، لضمان راحة وسلامة السكان.
5. مجتمع آمن ومتكامل
تضع شركة ماونتن فيو للتطوير العقاري أهمية كبيرة على ضمان الأمان والخصوصية داخل الكمبوند. يتميز المشروع بنظام أمني متكامل يعمل على مدار الساعة، بما في ذلك كاميرات مراقبة وحراسة مشددة، لضمان سلامة السكان. كما تم تصميم مداخل الكمبوند لتوفير سهولة في التنقل مع الحفاظ على الأمان والخصوصية العالية.
6. رفاهية العيش وسط الطبيعة
يوفر الكمبوند بيئة هادئة للسكان بعيدًا عن صخب المدينة، حيث يمكنهم الاستمتاع بأجواء الطبيعة والمساحات الخضراء الشاسعة. هذا يساعد في تحسين جودة الحياة وجعل تجربة العيش في كمبوند كينجس واي ماونتن فيو 6 أكتوبر تجربة استثنائية. المساحات الواسعة والمناظر الطبيعية الخلابة تضيف لمسة من الهدوء والسكينة إلى الحياة اليومية.
7. فرص استثمارية قوية في منطقة متنامية
بفضل الموقع الاستراتيجي والطلب المتزايد على العقارات في مدينة 6 أكتوبر، يُعد كمبوند كينجس واي ماونتن فيو 6 أكتوبر فرصة استثمارية واعدة. يتوقع الخبراء أن تشهد أسعار العقارات في المنطقة ارتفاعًا مستمرًا في السنوات المقبلة، مما يجعل شراء وحدة سكنية في هذا المشروع استثمارًا مستقبليًا مربحًا. مع التطوير المستمر للمنطقة، يرتفع الطلب على الوحدات السكنية، مما يزيد من قيمة العقار مع مرور الوقت.
إذا كنت تبحث عن بيئة سكنية متكاملة تجمع بين الراحة، الرفاهية، والموقع المميز، فإن كمبوند كينجس واي ماونتن فيو 6 أكتوبر هو الاختيار الأمثل. يوفر المشروع تجربة معيشية فريدة بفضل تصميمه العصري، مرافقه المتكاملة، ومساحاته الخضراء الواسعة. كما أن موقعه الاستراتيجي في مدينة 6 أكتوبر، وقربه من الخدمات الحيوية، يجعله خيارًا ممتازًا للعائلات التي تبحث عن منزل مستقر، أو للمستثمرين الراغبين في الاستفادة من فرصة استثمارية قوية.
لا شك أن الكمبوند يقدم مستوى من الرفاهية يصعب العثور عليه في أماكن أخرى، مما يجعله واحدًا من أفضل المشروعات السكنية في مصر.
تعرف اكثر
2 notes
·
View notes
Text
شهادة، وكما ينبهنا مرور الزمن، فإن حاجة الواحد للكلام عن الزمن، لا تنتهي. شهادة، وكتابة متلجلجة، من أثر العَطَلة ووقف الحال. والحال، للمفارقة المضحكة المؤلمة معا، هو الشيء الوحيد الذي وقف
اليوم الأخير في الغرفة، قبل الانتقال، بجدية هذه المرة، وبشكل نهائي وحاسم، إلى مكان آخر. انتقال كنت أرجو أن يكون دراميا كما يليق بسنوات انتظاره، أه والله، لكن لا دراما ولا يحزنون، ما لديّ الآن مجرد صناديق كتب وسرير وترابيزة وتلاجة. اجراءات روتينية معتادة لمشهد مماثل. كتب، كثير من الكتب التي خشيت أن أفتح كل واحد منها على حدة كيلا يفجعني توقيعي عليها بالتاريخ وبالمكان، مكان أكرهه وتاريخ يذكرني بطول الزمن المكروه. كتب أرفعها بالكوم من المكتبة وأضعها على الطبلية، قبل أن أنقلها على المكتب وأغطيها بقماشة سيعلوها التراب لاحقا.
عشر سنوات يا أبو حميد، أحا، عشر سنوات بالتمام والكمال، لم يمض يوم واحد لم تقل فيه لنفسك انك عايز تمشي. عشر سنوات عرفت فيها الاكتئاب، والكتب، الوقوع ي الحب ثم الوقوع خروجا منه، والصداقة والخذلان، والمدينتين الكبيرتين. خسرت أشياء كثيرة، ولم تكسب، ربما، إلا معنى الخسارة نفسه، وتأملاتك في أثره ودرسه. ومكاسب أخرى جميلة فعلا لكنها جاءت متأخرة، فلم تعوضك، أبدا، عن الزمن الذي فقدته، ولم تقدر، وهذا هو الأهم، على إصلاح الشرخ الذي شقه الزمن في صدرك
لما رجعت من القاهرة، قبل شهور، كتبت "عودة للغرفة، أرتبك لوهلة بين مفتاحي النور والمروحة، فأبتسم وأنا أدرك أن الغرفة لم تعد غرفتي وحسب، بل غرفتي القديمة، وسريري هذا الذي أتمدد عليه، قد صار سريري القديم. والقاهرة، لم تعد المكان الذي أعود منه، بل أعود إليه" ومن ساعتها ياخي والواحد فعلا باله أروق، وشعوره تجاه الغرفة هو أنها غرفة مؤقتة، ما جعل وطأتها أخف. وارتباكه بين مفتاحي النور والمروحة يؤكد غربته في المكان المؤقت، ويذكره بضرورة العودة/ المرواح إلى حيث ينتمي، حتى لو كان المكان الذي ينتمي إليه أصبح جبلا من جماجم وأطلال، كما يؤكد له دائما أصحابه هناك.
ربما، وهذا ما يزعجني بأمانة، لم يحتج الواحد فعلا للانتقال بشكل كامل ونهائي. ربما، وهذه هي الفكرة، ما احتاج له الواحد كان مجرد حرية الاختيار، الأوبشن يا جماعة، أن تدخل وتخرج من الغرفة بالطريقة التي تروقك وفي الوقت الذي يناسبك. ربما، هذا ما أحاول استخلاصه م��ا جرى، أنت كرهت الغرفة لا لأسباب لها علاقة بالغرفة نفسها، ولكن لأنك انحبست فيها عشر سنوات. وربما، ما جعل القاهرة مدينة أحلامك، لا شيء له علاقة بالقاهرة نفسها، ولكن، لأن نظرك ظل معلقا بها لعشر سنوات! أفكر أنه لو أتيحت لك الفرصة قبل أن تصبح السنوات العشر سنواتٍ عشرا فعلا، لما كان الأمر فيه كل هذه الحمولة العاطفية التي لا تعرف ماذا تفعل بها سوى أن تتبع صوتك الداخلي الذي يكرر عليك ضرورة الركض، لعشر سنوات كاملة، أنت تركض ركضا مذعورا عشوائيا. حتى وأنت تعرف وجهتك جيدا، تقطع إليها كل الطرق الجانبية.
ربما، لو كنت احتفظت ساعتها بقدم هنا وقدم هناك، لما كنت ضعت كل هذا الضياع. ولهان الأمر عليك الآن. بس معلش، ملحوقة. ومع ذلك، قلت لمرنون، أن افتقار اللحظة للدراما، هذه المرة، ربما هو ما يجعلها ذات أهمية وجدارة فعلا. أعني أنك صرت بحاجة ماسة حقا لأن تكون الأمور عادية بجد، دون أي موسيقى تصويرية في خلفية دماغك، لكي تشعر فعلا، أن الأمر هذه المرة، سينجح. وستنتهي السنوات العشر للأبد.
لعل المشهد الذي كنت بحاجته دائما، يا أبو حميد، ليس عن الشاب ذي الثمانية عشر عاما، وهو يركض وراء أحلامه، يتأمل البحر من شباك الترام، يحتسي قهوة سادة، ويطالع رواية انجليزية أو نصا فلسفيا من عصر التنوير، وهو يسمع موسيقى كلاسيكية. ولكن، عن شاب في الثامنة والعشرين، يكدس كتبه في كرتونة، في طقس حار جدا، ويعتني بلابتوبه كويس، كي لا تكسره مطبات مصر اسكندرية الزراعي.
اليوم الأخير في الغرفة، غدا صباح باكر، أمشي.
22 notes
·
View notes
Text
معيد آلة الكمان بمعهد الموسيقى العربية بعد التخرج بأمتياز وصاحب الدكتوراه في تأليف الموسيقى من ألمانيا،اقرب الموسيقيين لقلبي بعد بليغ حمدي ومحمد عبد الوهاب وفريد الاطرش،ياسر عبد الرحمن صاحب المشاعر المعقدة الصعب تفسيرها بسهولة ويُسر،كل جملة لحنية ليه محتاج تقف معاها شوية تعيدها كذا مرة عشان تفك طلاسم الشعور اللي وصلك بسببها،ياسر اتولد معجون مزيكا،مزيكا مش سهلة خالص ودخل كمان المجال من باب واسع رغم أن سنه كان صغير،أول مزيكا يعملها ياسر كانت موسيقى فيلم الامبراطور اللي خد بسببها جايزة احسن موسيقى تصويرية في مهرجان القاهرة السينمائي،بعدها بقى السقوط في بئر سبع والمال والبنون وانطلق،ده غير اغاني الحلو والحجار وحنان ماضي وغرهم،ياسر تعرف تميزه من بعيد زي بليغ حمدي كده بالظبط،بمجرد ما تسمع لحن لياسر هتعرف انه هو،ياسر بالنسبالي احسن من مسك كمان من بشر على وجه الأرض ودي مش مبالغة خالص ممكن تراجع حفلاته في دار الأوبرا و اوبرا بودابست وابقي اتفرج على الأوركسترا اللي وراه وهي فاتحة بوقها وهيمانة معاه وفي عالم تاني لما يمسك ياسر المكان ويبدأ يلعب ...
3 notes
·
View notes
Text
القاهرة الجديدة مش هتغرق تاني.. تعرف على تفاصيل مشروعات الصرف وتأهيل المحطات
شهدت مدينة القاهرة الجديدة تنفيذ عدد من مشروعات البنية التحتية وخاصة محطات المياه والصرف ورفع كفاءة الروافع، في إطار تطوير شبكة الصرف داخل المدينة لمنع حدوث غرق للشوارع مرة أخرى. وكشف المهندس عبدالرءوف الغيطي، رئيس جهاز تنمية مدينة القاهرة الجديدة، عن تفاصيل المشروعات، حيث اكد انه تم استكمال رفع كفاءة وتأهيل رافع مياه الشرب رقم 1 بالتسعين الجنوبي، ورافع المياه رقم 2 بالمستثمرين الجنوبية، ورافع…
0 notes
Text
المنسيون
صافي
في حياة شديدة العادية ربما، تجد بعض التفاصيل المميزة متناثرة هنا او هناك. أستيقظ على هذا الشعور. أستغرب احساسي هذا بعد يوم عمل طويل مرهق في الحر الشديد في القاهرة -الصفراء الرمادية-، عديمة الرحمة، الطاحنة، الخانقة، التوكسيك كما تقول سارة. ونوم بغيض متقطع، كان يوما كفيلا بأن أصب الكثير من اللعنات ولكني لم أفعل.
كأني أفتح عيني بعد فترة سبات طويلة، كأن حياتي السابقة كانت حلم طويل أخشي أن أنساه رغم عاديته. أخشى ان تتسرب تلك التفاصيل الصغيرة من بين اصابعي كالرمال تذرها رياح الزمان بعيدًا وتختفي عن الانظار وعن ذاكرتي. اخشى وهن الذاكرة ربما، وربما أخشى القادم بلايقينه بذكرياته التي سوف تكون. أخشى الزمن.
أقف من بعيد كأني موجودة فقط لأراقب الأشخاص والاشياء. تجتاحني رغبة شديدة في التدوين عنهم الآن، عن المنسيين. أتذكر بوحة الصباح (أعشق هذا الفيلم) في مونولوجه الاخير في المحكمة وهو يقول "كل البني ادمين دول بيتضربوا في خلاط لقمة العيش بيتضربوا في الخلاط ويتعملوا توكتيل (بوحة قالها كده) على كيف كيف ومزاج الراجل اللي بيدوس على الزر، الحقونا سعادتك الزراير كترت في البلد اوي….." لا عدل في الأرض ولكن ربما ببضعة كلمات أسجلها أستطيع أن أخفف ذلك الحمل؟ لا عدل في الأرض انتهينا من تلك الحقيقة ولكن ماذا عن المنسيين؟ الغلابة يُسحقون ويتم نسيانهم؟ كأنهم أقل من انسان، يُطحنون ويتفتتون الى ذرات متناهية الصغر لا تستحق الالتفات لها؟ عاملات الميكروباص ماذا كانت أسمائهم؟ جنا؟ جومانا؟ لا تستحق صافي عاملة الجيم ان تُنسى ولا أبلة جيهان التي تصنع القهوة ولا عم هاني بائع الجرائد ولا علا العاملة بالمستشفى ولا غيرهم من المنسيين.
ربما هي لحظة تجلي او ايجو منتفخ تجعلني أريد ان احكي كثيرا عنهم، لا أعرف. ولكني لا خ ان أنساهم. ستترك صافي العمل في الجيم و سننساها، سننسى السيدة الطويلة الرفيعة جدا كأنها جلد على عضم ولها وجه صغير كعصفورة، السيدة في أواخر ثلاثيناتها ولها ٥ اولاد اكبرهم فتاة تدرس تمريض تحكي صافي كثيرا عنها وعن قوتها وكيف انها ترد الشتيمة بعشرة اذا احدا من الجيران تلفظ عن اخواتها، تحكي صافي بفخر وهي تبتسم ثم تسكت لحظة قبل ان تقول بصوت منخفض كأنها غير مقتنعة ، انها تخاف عليها من كلام الناس ماهي بنت برضو ماينفعش، ألحقها بقولي لا برافو عليها خليها تاخد حقها، لتبستم ثانية كأنها ارتاحت. صافي لا تعرف الكثير عما يحدث في العالم ولكنها تعشق النادي الاهلي تستغل كل لحظة فاضية علشان تجيب قناة الاهلي وتحكي عن ذكرياتها معاه. ذكرياتها وهي لسه في المدرسة تحوش من مصروفها القليل علشان تشتري مجلة النادي الأهلي وتحب تتكلم عن أعداد معينة لسه محتفظة بيها حتى بعد مااتجوزت ونقلت، بتضحك صافي كتير لما بتحكي عن ازاي كانت بتاخد الراديو الصغير بتاع ابوها المدرسة علشان تسمع عليه الماتشات وازاي المدرسين كانوا بيعاقبوها احيانا واحيانا لو رايقين يعدوهالها. بتحكي عن ازاي بتحاول تنقل حب الاهلي لابنها الصغير وان جوزها بينزعج من ده علشان مش وقت كورة وكلام فارغ.
صوتها واطي وابتسامتها متعبة هزيلة. في اول فرصة تقدر تقعد فيها، تغمض عينيها كأنها جائعة للنوم منذ أيام وفي ثانية تلاقيها قامت تعمل الشغل كأنها اخدت حباية ترامادول لكن حركتها الخفيفة دي مش بتخبي رجلها اللي بتزحف على الارض من التعب. لازالت تتمسك بحب الأهلي بذكريات قديمة، بطيف سعادة مستها ربما وهي طفلة لم تزل.
حتى لا تُنسى صافي.
2 notes
·
View notes
Text
مما فاتني قوله مع تزاحم الأحداث كلمة واحدة عن الشهيد أيمن نوفل، قائد المنطقة الوسطى في كتائب القسام، والذي استشهد في هذه الحرب!
يمكنك أن تعرف سلسلة المواقع القيادية التي تولاها هذا الرجل ببحث بسيط، لكي لا أطيل عليك هذا المنشور.. لأن الذي سأكتبه هذا هو ما يهمني على وجه التحديد.
هل تعلم عزيزي القارئ أن هذا الرجل القيادي الكبير، وأحد صناع اللطمة المدوية على وجه إسرائيل كان مسجونا في السجون المصرية في عهد حسني مبارك؟!
وقبلها -عزيزي القارئ- كان مسجونا لدى السلطة الفلسطينية.. سلطة ياسر عرفات، وياسر عرفات مثله مثل غيره من حكام العرب، منحوه سلطة شكلية مقابل أن يقضي على المقاومة ويعتقل أبطالها!
وقبلها كان نفس هذا الرجل مسجونا في السجون الإسرائيلية!
المفاجأة الأخيرة: أن هذا القائد البطل فرَّ من السجون المصرية في أثناء ثورة يناير، ثورة الشعب المصري العظيم، والتي غسلنا بها شيئا من عار السياسة المصرية.. فكان من حسنات هذه الثورة العظيمة -التي لم تكتمل مع كل أسف- أن أرجعت هذا الرجل إلى مواقعه القيادية، في مكانه الصحيح.
إذا كان جحيم عبد الفتاح السيسي قد أنساك عزيزي القارئ جرائم حسني مبارك فأرجوك: لا تنس.. لا تنس أبدا أبدا!
لقد كانت القيادات القسامية تنزل على السجون المباركية فتتعرض لأبشع أنواع التعذيب، وبعضهم يموت تحت هذا التعذيب (من أشهر من ماتوا: يوسف أبو زهري، وهو شقيق سامي أبو زهري المتحدث باسم حماس، وذلك في عام 2009م)
إن أجهزة "الدولة المصرية"، ومؤسسات "الدولة المصرية"، كانت تعمل بجد واجتهاد باعتبارها فروعا تابعة للموساد والشاباك والمخابرات المركزية.. وهذه قائمة طويلة يمكنك أيضا أن تبحث عنها لترى المفاجآت العنيفة.. ستكون المفاجأة أشد عنفا وقسوة كلما كنت وطنيا تؤمن بالدولة المصرية ومؤسسات الدولة المصرية!!
كان اعتقال أيمن نوفل، على ما يبدو، لأسباب تتعلق بالبحث عن مكان الجندي الإسرائيلي الأسير جلعاد شاليط، إذ كان من المشاركين في عملية أسره. فلو قد تمَّ لأجهزة الأمن المصرية ما أرادت لكان شاليط قد عاد إليهم سالما، ولم يفرج في مقابله عن ألف أسير و20 أسيرة!
وقد استمرت المسيرة في عصر #��لسيسي_عدو_الله.. بأشرس مما كانت في زمن مبارك، ودعني فقط أشير إلى مثال واحد لم يأخذ حظه من الانتشار.. ففي 2015 وبينما سُمِح لبعض الغزاويين بالسفر عبر مصر
(هامش: سفر الغزيين عبر مصر رحلة مذلة مريرة يمكنك أيضا أن تبحث عنها على جوجل، لترى بعينك كيف تتفنن مؤسسات الدولة في إذلال الغزيين المسافرين وتنهب أموالهم وكرامتهم وتقتل مريضهم)
المهم الآن، سُمِح لبعض الغزيين بالسفر إلى مصر، وبينما هم في رحلتهم من غزة إلى القاهرة، إذ برزت عناصر أمنية، أوقفت الباص، أخذت منه أربعة غزيين، ثم اختفوا!
مَنْ هؤلاء الأربعة؟!
عُرِف فيما بعد أنهم كانوا من وحدة القوات البحرية في القسام، وهذه الوحدة ظهرت لأول مرة في حرب 2014.. وتعرضوا لما أبدعته فنون وعقول أجهزة الأمن المصرية لمعرفة كل المعلومات الممكنة عن القوات البحرية القسامية.
إنها أجهزة أمن مخلصة جدا.. مخلصة للأمن الإسرائيلي طبعا! وذلك أن القسام لم تفكر في اختراق الحدود البحرية المصرية ولا تهديد المصالح المصرية بحال.
إنك لن تسأل واحدا من أهل غزة عن اللعنة التي يعاني منها إلا وسيقول: لعنة الجغرافيا!.. اللعنة التي جعلت إسرائيل في وجههم وجعلت النظام المصري في ظهرهم.
ونحن الآن لسنا بحاجة لإثبات هذا.. هذا عبد الفتاح السيسي نفسه قبل أيام أفلت لسانه فسَمَّى حركات المقاومة بالحركات المسلحة التي تشن أعمالا إرهابية على إسرائيل، واقترح على إسرائيل تهجير أهل غزة إلى صحراء النقب إلى أن ينتهوا من (القضاء على المقاومة)!
إن قصة أيمن نوفل هي واحدة من القصص الغزيرة الكثيرة المنهمرة التي تؤكد للجميع أن وجود نظام وطني في مصر هو الطريق الواسع والباب الكبير نحو تحرير فلسطين.. إن جرائم النظام المصري لا تقل بحال عن جرائم الصهاينة، بل هي في الحقيقة تزيد، لأن النظام المصري يتغطى بثوب الوطنية المصرية والأمن القومي المصري والمصالح المصرية وبقية طابور الألفاظ البراقة التي تنطوي داخلها على الخيانة والنذالة والعمالة.
ترى كم معلومة انتزعها التعذيب في السجون المصرية كانت طرف الخيط الذي ذهب برأس قائد بطل في غزة؟!
وترى ماذا كان يمكن أن يحدث لو استكملت ثورة يناير مسيرتها في مصر وتمكن فيها حقا أولئك المنتمون إلى هذا البلد والمخلصون حقا لقضية فلسطين؟!
وترى ماذا كان يمكن أن يكون مصير أيمن نوفل لو لم تقم ثورة يناير.. أغلب الظن أنه كان سيموت في السجون المصرية، تحت التعذيب أو بغير تعذيب!
رحم الله نور الدين وصلاح الدين.. حرروا مصر قبل أن يحرروا بيت المقدس، وما كان لهم أن يحرروا بيت المقدس لولا أن تحررت مصر أولا!
3 notes
·
View notes
Text
إلي أمل دنقل
أقف طويلاً أمام أبيات أمل دنقل:
"كيف تنظر في عيني امرأة؟ أنت تعرف أنك لا تستطيع حمايتها. كيف تصبح فارسها في الغرام؟ كيف ترجو غداً لصغير ينام؟ وهو يكبر بين يديك بقلب منكس."
أرسم معالم المكان والزمان، ألون الأشياء بألوانها، صفراء كانت أم خضراء مثل ريفنا الجميل وصحرائنا العطشى إلى أبنائها ونيلها. ها هي العاصمة، ترفع أعلام السلام البيضاء، السادات عاد من الكنيست، من أبعد مكان في العالم، القاهرة تلون أيامها بالتراب والزحام، أما أبناؤها فتشرذمهم الفلسفة كالرئيس وقادته. نحن فلاسفة ��رومانسيون بطبيعة الحال، ما بال دنقل يرفض كامب ديفيد ويكتب قصيدته "لا تصالح".
أقف إلى جوار معلمنا وكاهن مصر الأكبر، نجيب محفوظ، يحتفي بالسلام وكامب ديفيد، قبل أن يكون المجد العتيد. ينظر في عيني فتياته بالحبور والبشر ويستبشر السلام والقلق العربي.
وأغني مع وردة من جبال الجزائر: "حلوة بلادي، السمرا بلادي، الحرا بلادي"، وأبكي مع شريفة فاضل "أم البطل"، أي عزة هذه سرت إلى شوارعنا…
نلمس السحاب، نستنشق الانتصار، ونعرف للحب طريقاً. ما بال الجنوبي يبكي، إنها رومانسية الثوار!
هل يعلم دنقل أن سيناء الأن هي قبلة العشاق الجديدة لا إسكندرية!
هل يعلم جيلنا أي أرض مقدسة يقضون فيها شهر العسل؟
سنوات كثيرة مرت، وها أنا أقف وسط فريق العمل، أرشدهم لكتابة عبارة مناسبة للانتصار الواحد والخمسين لأكتوبر المجيد. نظرت في عيني ألف امرأة، وأنا أعلم أني أستطيع حمايتها. ليس هذا فقط، بل أن أصطحبها إلى عمق سيناء، إلى جبالنا الصخرية وبحرنا الهادئ الملون أعماقه. أخبرها ألف قصيدة انتصار عن دماء أجدادي هنا.
وأمطر في عين عدو الأزل، زوار هذا البلد، سيل الانتصار من دمي وعيني وقلبي وصرخاتي، وأنا أحتضن حبيبتي، وأخبرها أني أستطيع حمايتها، أني أستطيع أن أرجوا الغد لصغير ينام وهو مرفوع الرأس.
4 notes
·
View notes
Link
#المغرب#الجزائر#مصر#السعودية#العراق#اليمن#سوريا#قطر#الامارات#الكويت#عمان#ليبيا#تركيا#تونس#روسيا#امريكا#الصين#الهند#باكستان#ايران#فلسطين#غزة#بغداد#دمشق#القاهرة#الرياض#مكة#جدة#البحرين#الأردن
6 notes
·
View notes
Text
مشكلات جي بي تي شات
أول وأكبر أزمة أنه مبيقولش معرفش، وبيقاوح، وعلى استعداد يجادلك بسلسلة من الأكاذيب، والإجابات.. كل واحدة فيهم بتناقض اللي قبلها.. بشكل يصورلك انك بتلعب لعبة احتمالاتها لا نهائية وخالية من أي منطق! هو بلا شك أكثر مرونة من كل الآلات اللي اتقدمتلنا قبل كدة من حيث التواصل.. مابيعطلش في العمليات الحوارية، ولو انه جاف شوية وخالي من المرح.. يؤسفني أقول برضو أنه مش دقيق في أمور البحث والدراسة.. مش بس النشاطات العقلية، لكن في عمليات بسيطة زي جمع المعلومات، أو حتى جمع معلومة واحدة. طلبت منه أكتر من ميت مرة يبحثلي عن موضوعات متعددة عندي فكرة عنها كلها، خليته يكتبلي بحث عن موضوع كتبته قبل كدة، كنت بكتبله أبيات شعر واسأله تعرف إيه عنها؟ كنت بكتبله اسماء علماء وشعراء واطلب معلومات عنهم، كنت بديله كتب واطلب يعملها ريفيوز.. فشل معايا بشكل ومستفز، وياريته كان بيعطل أو بيرفض الإجابة.. لكن إصرار مرعب على الهبد.. تاني أزمة وعلى نقيض سلوكه السابق.. فهو حازم جدا في ردود فعله تجاه بعض الموضوعات والاسألة وبيقطم تماما، راضع صوابية سياسية شايل في هارده كل دوسيهات الحكومة.. وحاد جدا في التعامل تجاه الأمور دي، كأنك بتتعامل مع أمين شرطة! لأ وبيبادر بتعليمك تعمل ايه وماتعملش، وبيبادر بعلاجك نفسيا لو لاحظ انك مضطرب في كلامك.. دي كلها أمور حسستني بآليته قوي.. غير إني بكتشف كتير ا��ه المشاكل المطلوب منه يعالجها، لو معندوش قواعد ليها ممكن يلجأ لقواعد أنظمة مشابه.. يعني دا لاحظته في اللغة مثلا.. ومش فكرة انه معندوش داتا للعربي، بالتأكيد عنده.. لكن هو لسة مش قادر يستوعب التكوين العربي للجملة، فبيلجأ انه يترجم الجملة انجليزي ويشوفها اتركبت ازاي وبعدين يبدأ يعربها عربي! يعني مثلا دي كانت أقل مشاكلي معاه.. سألته عن ديواني الأول.. وقولتله: تعرف إيه عن ديوان: كبرنا بنكره التفاح قاللي انه ديوان عظيم خالص للشاعر محمود درويش صدر سنة كذا وتناول كذا وتأثيره كان كذا.. قولتله انت بتجيب معلوماتك دي منين من الداتا المدخلة ولا عندك أوبشن تدور بنفسك على النت؟ قاللي طبعا عندي إمكانية البحث على الانترنت.. قولتله طيب لو سمحت دور ع النت قبل ما تجاوب.. قاللي آسف معلوماتي مش دقيقة فعلا، بس خد دي: ديوان "كبرنا بنكره التفاح" هو ديوان شعري للشاعر السوداني محمد الفيتوري، صدر في العام 2000. ويعتبر هذا الديوان من أشهر أعمال الشاعر الفيتوري، حيث يتناول فيه مجموعة من الموضوعات المختلفة قولتله طيب لو قولتلك انه الديوان دا صدر عام 2018 في معرض القاهرة للكتاب عن دار عابر للنشر، وهو ديوان بالعامية المصرية.. قاللي مانا قولتلك معلوماتي مش دقيقة، بس خلاص عرفت بتتكلم عن مين، في الواقع، ديوان "كبرنا بنكره التفاح" هو ديوان شعري صدر عام 2012 للشاعر المصري الشاب أحمد الشقيري
9 notes
·
View notes