#العتبة

[ebrahimsharabash]

صباح الخير من سور الأزبكية العظيم 🤍📚.

[mostafaagha]

لا بد أن تكون

كل الآهات و الصلوات

كل التنهدات و الاستغاثات

المنطلقة

من ملايين الأفواه والصدور

وعبر آلاف السنين و القرون

متجمعة في مكان ما من السماء ... كالغيوم

ولربما

كانت كلماتي الآن

قرب كلمات المسيح

فلننتظر بكاء السماء

[ehab-elmasry]

" تجوع يوم تشبع اسبوع ، تجوع اسبوع تشبع شهر ، تجوع شهر تشبع سنة ، تجوع سنة تشبع العمر كله "

[ouraeus]

Imam Reza Shrine | حرم امام رضا - حرم رضوی | العتبة الرضوية - الحضرة الرضوية

[t7taladoa2]

في يوم مشمس في العتبة، انفجرت النار في محل عطور، وأصبحت سحابة سوداء تغطي السماء. الناس هرعوا إلى الخروج من المنطقة

[btotaa]

بعد اذن الشاب اللي كان راكب معايا المترو من العتبة لخط عدلي منصور و كان لابس قميص لبني و بنطلون اسود وساعة سودا و جزمة سودا عاوزه اقولك الاوتفيت جميل مش الاوتفيت بس بصراحة وال eye contact then that little smile و contact eyes الأخيرة اللي قبل ما انزل I liked that 🥺🩵

[amrnabils-blog]

لله كم طريقٍ سلكتِ بي يا عين، فكان كأنَّه الدهر يقطعُنا ولا نقطعه.

وها أنا ما أزال سائراً في طُرُقي التي لا تُعدّ وما أعلم أين تنتهي وأنتهي.

ولله كم بابٍ وقفت بي أمامه فما تخطَّيتِ بي العتبة.

وكأنها أبواب مسحورة مرصودة.

وها أنا ما أنفكُّ أقرعها بقلبي لا بيدي.

وما أدري أيُذيبها القلب قبل أن يذوب،

أم تصرعه قبل أن يسمع صرير مصاريعها.

[lsd-l]

صباح الخير،

الأسبوع اللي فات ده كان كلّه مشقّة وتنطيط من هنا لهنا ومشاوير وخروجات وجامعة وشغل وشوية حوارات ومشاكل وحاجات كتير في بعض،

بس بصراحة في كام حاجة مخلينني مكمّلة وأنا لسة إبتسامتي على وشي برغم التعب الجسدي والنفسي،

من كام يوم كنا متفقين أنا وأصدقائي هننزل تح��ير وننبسط، وأنا قاعدة بعيد، تقريباً بُعد ساعة إلا ربع عن تحرير، ركبت مكروباص عادي جداً وكالعادة أخدت الكرسيين اللي قدّام، السواق كان راجل شكله كبير في سن أبويا تقريباً، قبل مايطلع من الموقف بشوف الفكّة عشان الأجرة .. أدركت إني مش معايا أي كاش، كلّه في الفيزا، قولتله معلش نزلني قبل ماتتحرك،

هو أخد باله، قاللي في مشكلة في الفلوس؟، قولتله إني بس محتاجة أسحب، فضل يحلف عليا إني مش هنزل وإني زي ما أنا وإن حتى لو لقيت فلوس مش هدفع، قاللي عندي بنات في سنك اللي بتشتغل واللي بتدرس في الجامعة لسة ووارد يقعوا في موقف زي ده، ماتقلقيش الدنيا لسة بخير، تقريباً عمري ماهنسى الموقف ده، وكملت طريقي وبالفعل مادفعتش ولا جنيه،

يوم تاني كنت نازلة مشوار لصاحبتي بعيد برضو وتوهت توهة مايعلم بيها إلا ربنا، وياريت في الشارع، لأ في المترو

ومترو السادات ومحطة العتبة أول مرة أروحهم في حياتي والموضوع فعلاً مقرف وحر وزحمة فظيعة، شافني راجل كبير ماسك شنط كتير قاللي مالك يابنتي تايهة كدة ليه؟ قولتله محتاجة أنزل محطة العتبة ومش عارفة أوصللها بقالي نص ساعة، قاللي تعالي تعالي، وقاللي رغم الزحمة وإني مريض وتعبان ولكن أنا رايح لبنتي أقضي معاها رمضان ومبسوط .. أنا كمان نازل العتبة تعالي في إيدي .. فضل واخدني معاه وكل شوية يطّمن عليا في الزحمة ولو حس ان حد هيضايقني في الزحمة كان بيفضل واقف كأنه أبويا، لحد ماوصّلني وإطّمن ورجع تاني، وقاللي نفس الجملة، الدنيا لسة بخير ..

إتأخرت برة غصب عني والعربيات اللي توصّلني البيت مش موجودة والناس واقفة طوابير الساعة 11 ونص بالليل، وأنا وقفت فوق النص ساعة مش عارفة أركب ولا أجري مع الناس على العربية فا فضلت واقفة حتى بعد ماعربية جت والناس تسارعت عليها وأنا بتفرج عليهم وبسأل نفسي أنا هروّح إزاي؟

لقيت في وسط الزحمة والتدافع راجل وست كبار بينادوا علياّ من وسط الزحمة وبيقولولي تعالي .. حجزنالك كرسي جنبنا عشان انتي واقفة لوحدك من بدري، ومارضيوش يخلّوني أدفع الأجرة برضو، ماكنتش عارفة أشكرهم إزاي دي بالنسبالي كانت معجزة صغيّرة،

وفي مواقف تانية كتير لو عليّا هفضل أحكيها من هنا لبكرة، يمكن أنا حظي حلو أو يمكن كل مرة كنت بساعد حد بنيّة إن إذا وقعت في مشكلة ألاقي اللي يساعدني هو السبب، مفيش فعلاً مرة وقعت في موقف مش لطيف ومالقتش كذا حد يساعدني ويقف جنبي،

وكمان في كام موقف مع ناس سودانيين صادفتهم وبقينا أصدقاء وحبّوني جداً وحبيتهم ومتفقين على خروجات في المستقبل وعزومات في رمضان كمان،

وزي مابيتسخّرلي ولاد الحلال .. كتير من الأوقات أنا بتسخّر لولاد الحلال،

وفي النهاية هحب أختم كلامي بإني بحب مصر .. جملة تبان كليشيه بس هي نابعة فعلاً من قلبي، أنا إتغربت عن مصر 17 سنة وولا مرة صادفتني مواقف بالبساطة والجمال ده، الناس هناك قلوبهم مش خام .. بحب مصر وبحب المصريين، وبالرغم من سوء الوضع الإقتصادي وإن مش كل صوابعك زي بعضها، يعني في الحلو وفي الوحش ..

لكن أنا لازلت مش عايزة أمشي ولا عايزة أطلع برّاها .

[f-farah]

بصباحات متل هاد، الحزن والوحدة والألم عم يحاصروكِ من كل الجهات... بحكي مع سارة، بفكر إنو معلش رغم الحزن والوحدة والألم.. الحرمان والقهر والتعب، معلش عندك سارة.. ولازم تكوني ممتنة بصدق، ولازم تفتحي شباكك وتدخلي الشمس على مطرحك، وتتنفسي، وتشربي شي بتحبيه، وتضحكي، وبتقدري تسمعي فيروز، وتبتسمي بوجه الناس التعبانين والموجوعين متلك حتى لما ما بتعرفي شي عنهم. بتقدري تتقبلي إنو رفقاتك عم يسافروا.. والبلد عم تفضى، تقولي لحالك بكرا لما بتطلعي إنت كمان، يمكن ما يضل حدا غيرك، رح بتطلعي وتطفي الضو وراك وتسكري الباب وتخبي المفتاح تحت العتبة، او تحت سطل الزريعة. كرمال لما بترجعوا بشي زمان ما تنطروا ولا تكة لتفوتوا على بيوتكم/بلادكم.

بصباحات متل هاد، بتحسي حالك منسية وما حدا متذكرك، بتهوّن عليك رسائل سارة عم تتمنالك صباح هادي ورايق ومريح متل صباحها (مع صورة الها مبتسمة) وبتضحكي.. وبتتنفسي.. وبتوقفي بكا أو بتبكي بزيادة.. وبتكوني ممتنة وبصدق كمان.

بصباحات متل هاد، ناس ماشيين عم يحكوا مع حالن ويسبوا الوضع والبلد، وأطفال نايمة بالشوارع على الأرصفة، وأطفال عند الإشارة، وعجزة، ومبتورين، ومشلولين، بتشوفيهن وبتبكي وبتيجي لتلعني وبتلاقي طاقتك خالصة، بتسألي لو إنت بس اللي شايفتيهن؟ ولو إنت بس اللي عم تحسي إنك فقدت عقلك؟ ولو إنت بس اللي مو قادرة تتحملي؟ ولو إنت بس اللي وجعها النفسي تكاثر وتفشى بعظمها وراسها ومعدتها وصدرها وعيونها؟ ولو إنت بس اللي عم تحسي في مسؤوليات ثقيلة ثقل جبال محطوطة على كتافك من سنين؟ وبتسألي كمان: لإيمت؟

بتيجي سارة بتوعدك إنو رح تمرق. كل شي رح يكون منيح ورح ننسى هالأيام لأن ما في شي بيبقى على حاله. بتلعن العالم كله وبتبكي وبتعتذرلك.

وإنت بتبكي وبتصدقيها وبتعتذري كمان، أسف واعتذار بس إنتو بتعرفوا ليش وشو تأثيره عليكن وقديش مهم. إذا مو قادرة تصدقي وتوثقي بحالك، رح تصدقي وتوثقي بسارة.

بصباحات متل هاد.. بتشتاقيلها.. بتشتاقي تحكيلها عن يومك، ولما بتخلصي بتقلك: "أنا بحبك." وبعدين بتصير تشاركك قصص مشابهة عن قصصك. وبعدين بتحكيلك عن يومها. ومرات بتشاركيها تسجيلات وصور من سهراتك مع العيلة فبتقلك: هالتسجيلات متل الحضن. حاسة حالي قريبة. وبتبكوا.

بصباحات متل هاد.. بتفكري إنو مع سارة بينزلوا دموعك بسهولة، وبتطلع ضحكتك من القلب بسهولة. وبتشتاقيلها.

بتحسي حالك يتيمة.. ومنسية.. ومست��حشة.. وبتحسي العالم بشع وصعب، وبتفكري إنو بتقدري تمشي لحالك بهالسجن؟ وبتخافي بتخافي لأنك متروكة، ومفتقدة، ومشتاقة، وموجوعة وغيابها صعب.

بصباحات متل هاد، إنت مو فهمانة ليش ضايجة ومخنوقة، عم تشوفي الشارع وببالك تقفزي قدام شي سيارة وتنهي حياتك، وقلبك عم يتفتت، راسك رح ينفجر، وفي دموع بعيونك مش راضية تنزل..

بتسألي حالك: طيب شو محتاجة لتكوني منيحة؟

بتصفني.. بتبكي وبتقولي إنك محتاجة تحكي مع سارة، محتاجة سارة تحديداً تغمرك بحضورها وحنيتها وونسها وألفتها وحبها.

فبينزلوا دموعك.. وبتسمعي فيروز.. وبتكبي قهوتك

فبتضحكي.. لأن كب القهوة خير. لأن سارة هي كل الخير.

بتيجي نسمة حنونة.. وبتنتبهي للشمس على جلدك.. بتبوسي كتفك.. بتاخدي نفس طويل وبتقولي:

أنا بحبك.

[ksalama71]

حالةٌ ميؤوس منها ...

قصة لوحة ..للفنان الإيطالي Antonio Rotta ...رسمت عام ١٨٧١ ..

للوهلة الأولى، المهمة التي يتعين على صانع الأحذية التعامل معها غير قابلة للحل. وضع الرجل الخبير نظارته، وتفحص الحذاء البالي من جميع الجوانب، وتساءل عما إذا كان لديه ما يكفي من المهارة والإلهام لخلقِ معجزةٍ صغيرة....

في اللوحة الفتاة التي طلبت المساعدة فقيرةٌ صغيرة ... إنها ترتدي طبقات من الملابس الرثة المتوارثة ... علها تقيها برودة الطقس ..ولكن في قدميها نعالً صيفية ... لن تكون بها قادرة على مغادرة العتبة ... إذاً كل الأمل يكمن في صانع الأحذية. هو وحده القادر على إعطاء حياة ثانية للأحذية البالية والمرقعة في العديد من الأماكن ....

أحنت الفتاة الصغيرة رأسها، في انتظار الحكم بفارغ الصبر ..... على مدى سنوات عديدة من العمل ، اعتاد الرجل على إيجاد طريقة للخروج من أصعب المواقف. تود الصغيرة أن تصدق ذلك الآن، وبعد أن قام بتقييم حجم المشكلة، صاح قائلاً: "حسناً! لا ضرر من المحاولة ... سأفعل ذلك ....سأجرب !!

الورشة شبه السفلية، مثل المرآة، تعكس حياة صاحبها. تمتلئ بقصاصات من الجلد وأدوات عملٍ بسيطة على طاولة يبدو أنها كانت قيِّمة في يوم من الأيام ...و لكن الأهم من الأدوات و الخامات ..هو الشخص نفسه ...الإنسان وقدرته على التعاطف وتقدير حاجات الآخرين ..

اللوحة من مقتنيات متحف والترز للفنون (ميريلاند، الولايات المتحدة الأمريكية)

#مقال مترجم

[m-anarrr]

ساعات بحس أننا كبشر نقف قدام اختيارات كتير والعجز الحقيقي مبيبقاش الظروف أو حواجز واقعية، على قدر إيماني أن عدو الإنسان الحقيقي وشيطانة الأبدي هو عقله ونفسه.الشيء المثير للسخرية بالنسبالي أن أكتر حد مبيبقاش عايزنا نخرج من دائرة الراحة مهما بدي مننا أننا عايزين نتغير هو عقلنا.لأن العقل تركيبته مختلفة، وكل الأفكار والحواجز اللي عندك اللي بتقنعك أنك مينفعش تاخد الخطوة الفلانية ما هي إلا ألاعيب وأوهام عقلك بيقنعك بيها.والحقيقة الحزينة أن الواحد مع كل خطوة في الحياة بيبتدي يدرك حاجات عن نفسه هو شخصيا مكنش مؤمن بيها حاجة كده مبعرفش اشرحها بس احنا بنبقي خايفين من المسؤولية اللي بتيجي مع كل حاجة هنعملها في حياتنا فبفضل واقفين عند العتبة نفسها لحد ما بنجيب الآخر وبنقف قدام سؤال هو احنا عايزين نعيش كده طول عمرنا؟كل مرة كان العقل ممتلئاً بهذا الكم البشع من الأفكار السلبية من "أنت عمرك ما توصل" "المكان ده مش مكانك" "اللي نعرفه أحسن من اللي منعرفهوش" "يبني أنت أصلا فاشل" يبنتي بتتكلمي زي، فيفي عبده لما تيجي تفكري تتعلمي لغة جديدة" أو انتي مش محتاجة كذا وكذا وكذا عشان تعملي كذا " أكيد هعمل كذا لما يبقى عندي كذا" "معيش فلوس دلوقتي" الخ الخ....إسكات أفكار العقل دي مهمة صعبة، بس الشعور في كل مرة بنثبت لنفسنا، إننا نقدر نقدم لها عكس الأفكار دي بتكون النواتج مبهرة، وعلى قدر الصراعات اللي الواحد يواجهها في الحياة يكون الناتج.ساعات بحس إن الرحلة الحقيقة هي إثبات كل حاجة إلى نفسنا مبتبقاش رحلة أنا هثبتلهم إني هقدر.

[ar-mah]

أيها المسافر ادخل بِدَعةٍ،

الألمُ حجّرَ العتبة.

هنا في الضوء الخالص، يشعّ

على الطاولة، خبزٌ ونبيذ.

-جورج تراكل

(ت: بسام حجّار).

[zawzana1]

تعبٌ كمِثلِ أن تنتبهَ فجأةً وتجد أنك في المكان الخطأ في اليوم الخطأ وتجد أنك، نفسك، الرجل الخطأ. ومع ذلك تتظاهر بأن ما وجدته في هذه الأخطاء كلها هو الصواب الذي أتاح لك أن تحيا إلى الآن، وحين تنهار الأشياء من حولك، وتقيمُ على العتبة طويلاً وكثيرًا وبإفراطٍ ما بعده إفراط، تَحسبُ أنه مُجرد تَعَب.

[es-r-aa7]

مساء الخير العزيز تمبلر

وحشك صياحي انا عارفة 😅😅 .. مش عارفة ليه اغيب اغيب ودماغي تحشرني ف نقطة ( هو الانسان مخير ولا مسير ) وبعد الكثير من الهري والسيرش و المرجعيات الدينية ف مش هندخل ف جدالات ملهاش لازمة لأن الانسان مخير ومسير وكلنا عارفين كدة بس بنحب ندور ع شماعة نعلق عليها فشلنا او أخطاءنا..

المهم من كام يوم كدة شوفت حتة بتاعة بودكاست عمرو اديب مع احمد سعد وهو بيتكلم عن اخوه سامح العالم واللي كان الاول ف مجاله ف اليابان وامريكا اختارته عشان تمول بحثه العلمي وكل الكلام الجميل دا وان د.أحمد زويل الله يرحمه دعاه انه يجي جامعة النيل ويكمل بحثه هنا ويطوره والراجل وافق وساب كل حاجة وجه مصر 😅

كل اللي كان مضايقني ف الموضوع السخرية اللي كان بيتكلم بيها احمد سعد وهو عارف انه انسان تافه وضربت معاه مش اكتر ..

ف كل مجال حرفياً في ناس بنسميهم moneymakers سواء ف مجال الطب الصيدلة الهندسة البلا ازرق .. ياما دكاترة عاملين اسم وعيادات ومستشفيات - دا مش حقد والله 🥲😅- وما شاء الله معاهم فلوس كتير .. وناس تانية مش دي حتتها - انها تبقى moneymaker -

استوقفني سؤال لنفسي هل انتي يا إسراء تعرفي تعملي كدة ! .. الإجابة ببساطة ايوة وجداً كمان ، بس هل هتعملي كدة ! الإجابة بعد تجربة مش سهلة ابداً هي لأ مش هعمل كدة .. لاسباب كتير اوي منها اني نفسي ضعيفة وقلبي لسة مش ثابت ف ايمانه، جربت طريق الفلوس واللي كان بيشتغل معايا عارف كويس اوي ان كار الصيدلة وال community pharmacies دا اتعمل للي زيي واني اتحركت فيه بسرعة جداً حداً - مش لسواد عيوني بس عشان شطارتي وهي تحقيقي لاي تارجيت و مكاسب كبيرة للمكان اللي بشتغل فيه - ودا ياخدني لنقطة ان اهلي شخصياً كانوا مستحرمين اني معملش بزنس لنفسي ، بس هل إسراء فالفترة دي كانت شخص كويس !

في شعراية بين انك تبقى دكتور بتعامل الناس بمهنية ، وانا دكتور صاحب بزنس هو دا رزقك ورزق ناس فاتحة منه بيوت والبزنس يحب الزيادة 😅

ف انا اتسحلت ف الزيادة و نسيت المهنية .. لدرجة وحشة .. سنتين غيروا فيا كتير لدرجة اني انا وقفت واجهت نفسي قولت اني كدة بشتري دنيا وببيع آخرة وانا لازم اختار من غير ما اخلي نفسي تتحايل عليا وتخدعني عشان اوهمني اني مش بعمل حاجة غلط - ف ظاهر الامر فعلاً مفيش غلط - واني نسيت مهنية الصيدلانية وبقيت ابص ع الهامش الربحي اللي عايزاه يكبر.

ليه اللفة دي كلها طيب ! .. دي عشان بس اقول اني بصيح كتير عشان ورطت نفسي ف حتت محتاجة مذاكرة - عشان المهنية 😂 - لحد ما اموت وانا كنت حالفة ميت يمين ما اخطي العتبة دي ، وجيس وات روحتها برجلي لأ وكمان بحوشلها 🥲

ان شاء الله اوصل للنقطة اللي اعرف اكون فيها moneymaker بس مبيعش آخرتي.. معادلة صعبة ف بلد اعوذ بالله من كل شئ فيها.

[missmarginalia]

" أن تحملَ العالم وتسعى به أن تخبّئ الجمرة في قلبك، جمرة السّؤال الذي بعده الصّمت، لأن لا جواب يُشفي ، أن تستنطق الصّمت حتى تُلبسه شكلًا وتمنحه روحًا، أن تصيره، عابرًا في أصقاع المكان وبُرَه الزمان وأنت في بيتك الصّغير، تنتقل من غرفة إلى غرفة، أو ترتاح إلى كرسيك أمام النّافذة تراقب المساء والمارّة. أن تجعل من ألمك الشّخصيّ قميصًا يستر جرح العالم، أو تكثّف الفقدان ليكون تنويمة للّحظة المندحرة رغمًا عنك، أن تقيم «على العتبة، عند المفترق من كلِّ شيء» "

[ebrahimsharabash]

استفسار إذا تكرمت:

أبحث عن كتاب حسن المحاضرة في أخبار مصر والقاهرة، أين أجده في القاهرة مطبوعا؟

موجود إن شاء الله في سور الأزبكية بجوار محطة مترو العتبة في مكتبة هاشم للتراث، وموجود إن شاء الله في فرع المكتبة التوفيقية في الحي السادس مدينة نصر.