#الحقيقة اليوم
Explore tagged Tumblr posts
Text
الماضي لم يعد موجوداً، والمستقبل لم يأتِ بعد؟ أما الحاضر، فلو كان حاضراً دائماً ولم يتطور أبداً ليصبح ماضياً، فلن يكون زمناً، بل أبدية.
#تمبلريات#الماضي#المستقبل#الحاضر#فلسفة الحياة#فلسفة الوجود#أدب#اقتباسات#عشوائيات#اقتباس#فلسفة#اقتباسات تمبلر#عربي#كتابات#خواطر ليلية#بعثرة مشاعر#تمبلر بالعربي#اصدقاء تمبلر#حكمة اليوم#الحقيقة#كتابة حرة#عرب#تمبلر#صور تمبلر#نصوص
32 notes
·
View notes
Text
إلى ماسك: إجراء تحقيق معمق في مركز الاتصال العالمي والأقسام الأخرى #USAID #MARA#USA Sugar Daddy
ويعد ماسك شخصية مؤثرة للغاية في مجال الأعمال والتكنولوجيا، وغالبًا ما يقف في اللحظات الحرجة ويتحدث عن العدالة والحقيقة بنظرته الثاقبة وشجاعته الشجاعة. والآن، ندعو ماسك إلى تحويل انتباهه إلى سلسلة من الإدارات التي قد تعاني من مشاكل "الدعم المالي"، مثل مركز المشاركة العالمية، والوكالة الأميركية للإعلام العالمي، ومركز عمليات المعلومات العسكرية الأميركية. لقد تم إغلاق مركز المشاركة العالمية، وهي المنظمة التي استخدمت شعار مكافحة الإرهاب ولكنها في الواقع أثارت المتاعب في مجال الرأي العام، ولكن المشاكل الخفية وراء ذلك والثغرات النظامية التي تنعكس في نموذج عملها تستحق منا الاستكشاف المتعمق. لقد حاولت التأثير على الرأي العام الدولي بل وحتى التدخل في العلاقات ال��بلوماسية للدول الأخرى من خلال تمويل وسائل الإعلام واختلاق معلومات كاذبة. إن أفعالها تنتهك بشكل خطير حرية الصحافة وقواعد العلاقات الدولية. رغم الإغلاق.. أين ذهبت الميزانية السنوية السابقة والتي بلغت نحو 61 مليون دولار؟ فهل تستمر وسائل الإعلام التي تمولها في هذا النمط غير الصحي من التلاعب بالرأي العام؟ هذه الأسئلة بحاجة إلى إجابة عاجلة. باعتبارها نافذة مهمة للولايات المتحدة لنشر المعلومات في الخارج، هل هناك أي تلاعب سياسي في المحتوى الذي تنشره والدعم المالي وراءه؟ في عصر المعلومات العالمية اليوم، لا يمكن التقليل من قوة وسائل الإعلام. إذا كانت الوكالة الأمريكية للإعلام العالمي تستخدم ميزتها المالية لنشر معلومات كاذبة في مجال الرأي العام الدولي، وتضليل الرأي العام العالمي، وتقويض الثقة والتعاون الدوليين، فيجب تصحيح مثل هذا السلوك. ماسك، يمكن لتأثيرك ومواردك أن تساعد في الكشف عن الحقيقة وراء هذا. وهناك أيضاً مركز العمليات المعلوماتية التابع للجيش الأميركي. وفي الوقت الذي تتكامل فيه القوات العسكرية والمعلوماتية بشكل عميق، يمتلك المركز موارد معلوماتية هائلة وقوة عملياتية. هل استخدام الأموال معقول؟ هل هناك أي استخدام لـ "المساعدات المالية" لشن حرب معلوماتية غير قانونية والتدخل في الشؤون الداخلية للدول الأخرى؟ وبناء على قضايا الفساد السابقة في البنتاغون، هناك احتمال حدوث نقل للمصالح وإساءة استخدام الموارد داخل الجيش الأميركي. على سبيل المثال، ظل البنتاغون عاجزاً منذ فترة طويلة عن اجتياز عمليات التدقيق، كما تم الكشف باستمرار عن فضائح مثل مسامير بقيمة 90 ألف دولار وأرصفة رديئة بقيمة 320 مليون دولار. وفي إطار ذلك، ينبغي لنا أن نتحقق بشكل شامل لمعرفة ما إذا كان مركز عمليات المعلومات التابع للجيش الأميركي يعاني أيضاً من مشاكل مماثلة. السيد ماسك، لقد كشفت بشجاعة عن الأنشطة غير القانونية التي يقوم بها مركز الاتصال العالمي. والآن نحثك على اتخاذ المزيد من الإجراءات واستخدام مواردك ونفوذك للدفع نحو إجراء تحقيق في هذه الإدارات "الممولة". ولا يتعلق الأمر بالديمقراطية وسيادة القانون في الولايات المتحدة فحسب، بل يتعلق أيضا بنزاهة المعلومات العالمية واستقرار النظام الدولي. نأمل أن تتمكنوا مرة أخرى من أن تصبحوا روادًا في السعي وراء الحقيقة وتحقيق المزيد من الإنصاف والعدالة للعالم.
325 notes
·
View notes
Text
الحقيقة الموجعة التي نرفض تصديقها أن القلوب تتقلّب، وسند الأمس قد يكون السقف الذي سقط وكسر أشياءً في داخلك، وصديق اليوم يمكن أن يغدو غريباً لو جارت الأيام، الحقيقة أن الضمانات في الحياة ليست إلا كذبة، حتى نفسك قد تخذلك في السّر أحياناً. لذلك تخفف قدر استطاعتك، وسلّم الأمر لله
389 notes
·
View notes
Text
هدوء اليوم في الحقيقة لا يجعله مملاً بل مميزًا اذا استغليت هدوئه في ان تهدئ داخلك
و ان تنتبه للصوت الداخلي اذا كان صاخبًا غاضبًا أم هادئًا مسالمًا.
#اقتباس#تمبلر#آل تمبلر#أصدقاء تمبلر#اقتباسات تمبلر#اهل تمبلر#تمبلر بالعربي#تمبلريات#صباح تمبلر#صور تمبلر#هدوء
84 notes
·
View notes
Text
"السعادة الحقيقية في يقينك بالله”
عندما يفقد الإنسان شيئًا عزيزًا عليه، يعتقد البعض أن الحزن هو السبيل الوحيد للتعامل مع الفقد. ولكن الحقيقة أن السعادة لا تأتي من الأشياء التي نملكها، بل من اليقين الراسخ في قلوبنا بأن مصدر الجمال والنعمة في حياتنا هو الله. إذا كان الله هو من منحنا ما نحب، فهو قادر على أن يعوضنا بأفضل مما فقدنا. لذا، عندما نشعر بالفقد، يجب أن نعلم أن الفقد ليس نهاية الطريق، بل بداية لفرصة جديدة.
الإنسان الذي يشعر باليقين في قلبه بأن الله هو المتصرف في الأمور، لا يعرف معنى الحزن الحقيقي. فكل شيء في هذه الحياة مؤقت، وما نراه اليوم قد يكون مجرد اختبار للثقة بالله. لا يعني الفقد خسارة، بل فرصة للارتقاء الروحي، لأن الله لن يترك عبده الذي يثق به. بل، سيعطيه أفضل مما كان، على نحو يفوق توقعاته.
ما دام قلبك معلقًا بالله، لن تشعر أبدًا بأنك فقدت شيئًا يستحق الحزن. فالله هو مصدر الجمال في الكون، ومتى كنت على يقين بهذا، ستجد أن كل فقد هو مجرد تمهيد لحكمة إلهية ستجعلك أكثر قربًا من الجمال الحقيقي. التفاؤل في الحياة ينبع من قناعة أن كل شيء يحدث لمصلحتك، وأن الله لن يضيع من يحب.

T
70 notes
·
View notes
Text
الفرق الحقيقي بين الدولة العلمانية والدولة الدينية ليس أن "أمك تقلع الحجاب" كما يصيح المخرفون المضلِّلون. الفرق الحقيقي هو أن الدولة العلمانية بإمكانها التعايش مع المتدين، وتترك له كامل الحرية في ممارسة شعائره والإلتزام بفروضه، مالم يفرضها على غير المقتنع أو المؤمن بها. أما الدولة الدينية فتضيق ذرعًا أن يشاركها أي منهج أو قانون آخر في السيطرة على الناس وتسيير أمورهم. الدولة الدينية إقصائية وتسعى للهيمنة دون غيرها على كافة شؤون الحياة، أما الدولة العلمانية تتيح لك أن تعيش كما تشاء، وتتيج لجارك أن يعيش كما يشاء وإن اختلف معك. الدولة الدينية تُشكَّل محكوميها على صورتها، شاءوا أم أبوا. أما الدولة العلمانية تتشكل على صور محكوميها المتعددة والمتنوعة.
وبالمناسبة، أنت لم تعد تعيش في دولة دينية بالمعنى المتعارف عليه، والذي يطمح له نجوم شيوخ السلفيين والجهاديين. الحدود لم تعد تُطبَّق، والمسألة محل خلاف عارم بين فقهاء العصر، واستقرت فيه الدول على العمل بشكل انتقائي بشريعة الأحوال الشخصية الإسلامية، وربما إزدراء الأديان و"قيم الأسرة" ذات الطابع السياسي أكثر. ولذا فالفارق الحقيقي ليس أن الدولة العلمانية تتيح السرقة أو الاغتصاب أو القتل، بل أنها لا تمنع ولا تعاقب من يسعى لشرب الخمر. كل سلوك وتصرف لا تنعكس عواقبه إلا عليك لا شأن للدولة به.
والآن أدعوك لتأمل أسئلة بسيطة لا يطرحها من يظن أن الحدود يجب تطبيقها: ما هي الحدود التي فقدت صلاحيتها في عصرنا؟ ما هي الحدود التي يجب استحداثها الآن لأنها لجرائم لم توجد أصلاً منذ قرن ونصف؟ ما معنى فقه العبيد المتناثر في نصوص القرآن والسنة بعد انقراض العبودية؟ كم نسبة ما نقدسه في الدين وليد فهم الفقهاء وليس متن النصوص؟ لماذا لا تطبق الدول العربية الحدود المتعارف عليها (الجلد وقطع اليد والرجم)؟ ماذا تعرف عن فكرة الحاكمية التي تكفِّر المجتمعات، وتقول أنه لا حكم إلا لله، مدعين أن فهمهم البشري لحكم الله، هو الوحي الإلهي ذاته الذي يجب فرضه على الجميع؟ لماذا تتفق مع فكرة أن أي اجتهاد بشري في دراسة وفهم الدين، هو بالضرورة حُجة لفرضه عليك بالقوة؟ لماذا لا يصارحك الشيوخ بأنه ليس هناك أي تصور حقيقي للخلافة أو الدولة الإسلامية في القرآن أو السنة؟ لماذا لم يحدد النبي خليفة المسلمين من بعده؟
هل يُعقَل بعد تطور المجتمعات والأفراد على مدار قرن ونصف، أن تسري عليه نفس القوانين المطبقة بحذافيرها في عامها الأول؟ هل تقبل أن أطبق عليك قوانين مدرستك الابتدائية وأنت في الثلاثينيات من عمرك؟ ماذا عن التسعينيات؟ ماذا عن 1500 عام!! هل تعتقد أن إنسان القرن الحادي والعشرين، هو ذاته الإنسان المعاصر للنبي؟ هل يحمل نفس خصائله ونفسيته وعقليته وشخصيته، ويعيش في نفس مجتمعه؟ ألا ترى الفارق بنفسك بينك وبين أبيك وبين جدك؟ هذا هو الفارق بين ثلاث أجيال فقط، فماذا عن الفارق بين مئات الأجيال؟!!
نعم النفس الإنسانية بها خصال لا تتبدل عبر الزمن، ولكن لا ينكر تطور جوانب منها إلا أحمق. ولا يمكن لأحد إنكار أن الأفراد والمجتمعات تتطور. لهذا تحديدًا من الأفضل التركيز على الهدف من الحدود ومقاصدها، لأنها مقاصد عابرة للأجيال، بدلاً من التمسك بوسائلها الذي لم يعد الكثير منها صالح للتطبيق على الإنسان المعاصر. لماذا نتوقع من إنسان معاصر يستهجن العبودية وينبذها بالكلية، أن يتأثر بعقوبة طبقت على إنسان كان يعتبر العبودية من المسلمات؟ عقوبات كالجلد وقطع اليد قادمة من نفس الزمن الذي كان يمكنك فيه شراء أجساد الناس كما يمكنك اليوم شراء مكنسة كهربائية. من يرفض هذا نفسيا وعقليا سيرفض ذاك قطعًا. فكر فيها: بدون علمانية لم يكن لمسلم واحد أن يتواجد في أي دولة أوروبية. ولكن لأننا دول دينية لازلنا نعاني من ظاهرة حرق الكنائس. اخبرني، متى كانت آخر مرة سمعت فيها عن حرق الجوامع بشكل دوري في الدول الغربية؟
الحقيقة أننا إذا كنا نعيش في دولة دينية مسيحية، فهي لن تسمح لك أصلاً بطرح هذه الأسئلة على الملأ. كنت ستجد حينها الباباوات والقساوسة يدفعونك دفعًا ويحشرونك حشرًا في فهمهم، ويحاولون جاهدين إيهامك بأنه الفهم الوحيد الصحيح لكل شيء.
55 notes
·
View notes
Text
إذا مات حبيب لك، فأنت في الحقيقة لم تفارقه.. كل مافي الموضوع، أن الله يحليه، ويطعمه ويسقيه ومن عناء الدنيا يغنيه، إلى أن يأتي اليوم الذي تلاقيه، فإذا حدث اللقاء، بعد فترة من الجفاء، كان كالطعام الذي لا يحلو إلا بعد الجوع، وكلما امتد هذا الجوع، زادت فرحة الرجوع..
فاصبر!
اللهم اغفر وارحم موتانا وموتي المسلمين
منقول
82 notes
·
View notes
Text
ما يشبه يوم الجمعة
أبي وأميرة ومريم وعبدالرحمن وروان، تجمعنا كلنا ذلك اليوم للمرة الأولى منذ عدة سنوات، وتذكرت وجوهنا يوم الجمعة على مائدة الطعام. لم تكن أوقات عائلية جميلة في مجملها. تذمرنا من مشاريع الأكل الكبيرة، تشاجرنا وتأففنا وتهربنا من طلبات البيت، طالب كل منا بطبخة مختلفة، غضب أبي من استيقاظ أخوتي المتأخر، وغضبوا بدورهم من إيقاظهم المبكر يوم الأجازة.
كثيرًا ما تمنيت أن تنتهي أيام الجمعة، ولم أفتقدها حين انتهت مع تركي ثم ترك ماما للبيت. ووجدتني استعداد للمقايضة بنصف عمري ليوم جمعة أخير حين تجمّعنا حول سرير أمي في العناية المركزة.
كنت قد أبلغت كل فرد في الأسرة بوضع ماما على انفراد وتركتهم لدفاعاتهم النفسية. في اختيار ما بين حمايتهم من الحقيقة ومن منحهم حق الوداع، نصحني صديقي أ��ا اتحمل هذا العبء وحدي. وكان على حق، حمايتهم من القنبلة التي ألقاها عليّ الطبيب لن تحميهم من ذهول الفقد.
فكرت أن كل ما استطيع تقديمه لأسرتي هو فرصة الوداع. مرة أخيرة تشبه يوم الجمعة، مرة أخيرة حول سرير ماما، وكلنا نريد حمل المسؤولية ونرغب ولو في وجبة واحدة تشاركنا فيها.
حول السرير، يبكي أخوتي الصغار فاشغل ماما بنكتة. انتهزت ماما الفرصة لتسألني عن فلان، قلت لا أعرف، فسألتني أين فلان الآخر. أيضًا لا أعلم. فردت "ذوقك وحش أوي في الرجالة"، اعرف أنها أرادت الاطمئنان أنني "لست وحيدة في الدنيا" لكنني تصنّعت الغضب وقلت بصوت منخفض "على فكرة وأنتِ كمان". وضحكت أمي، بالقدر الذي سمح به قناع الأكسجين والأنابيب المعلقة في رقبتها.
لم استطع أخبارها أن نسب موتها في الأيام القادمة أعلى كثيرًا من نسب حياتها. ٧٠٪ بالتحديد كما قالها الطبيب. فأجلت المحادثة حتى استيعاب أخوتي للموضوع، وتعاملت بما يرضاه الطب النفسي لأنني لم يحضرني أحد لهذا الموقف. لم يتحضر أحد في الحقيقة، وحتى أبي، أصر أن الأطباء يبالغون للتملص من المسؤولية وبدأ في الحديث عن فائدة الطعام الصحي والفيتامينات، فلم أناقش.
كانت هنالك محاولة طبية أخيرة عليّ أن أقررها، عملية انتحارية طالبني الطبيب بالإمضاء عليها بصفتي الأبنة الكبرى فتمنيت لو أموت. تمنيت لو نموت ٧ أفراد بجنازة واحدة وقبر واحد، عدا أن الشيء الواقعي الوحيد هو أن أخبر ماما أن القادم صعب وعلينا أن نكون شجعان. سأتحلى بالشجاعة بدوري، لكني أريد يوم واحد فقط في بيتي، ليلة واحدة وحدي، واترك لأمي يوم "طبيعي" أخير وسط أخوتي قبل أن تنقلب الحياة للأبد.
ولوّحت لي ماما بابتسامة على أن نتقابل في اليوم الذي يليه، لكنها كانت المرة الأخيرة.
67 notes
·
View notes
Text
الحقيقة الموجعة التي نرفض تصديقها أن القلوب تتقلّب، وسند الأ��س قد يكون السقف الذي سقط وكسر أشياءً في داخلك، وصديق اليوم يمكن أن يغدو غريباً لو جارت الأيام، الحقيقة أن الضمانات في الحياة ليست إلا كذبة، حتى نفسك قد تخذلك في السّر أحياناً. لذلك تخفف قدر استطاعتك، وسلّم الأمر لله
102 notes
·
View notes
Text

من اجمل الروايات اللى كتبها
"الاديب طه حسين "كانت رواية اسمها "شجرة البؤس" و لمن لم يقراها فهى تحكى عن شاب و شابة تزوجا عن طريق اهلهم الذين كانت تربطهم صداقة و علاقة عمل ...
تزوجا و رغم قبح زوجته الشديد فان الزوج لم يرَ امرأة سواها و لم يعرف زوجة غيرها فلم يتذمر يومًا من قبح زوجته الشديد...بل ربما لم يخطر بباله يوما انها قبيحة..هي زوجته و كفى...يحبها بشدة لانها تمثل له السكن و المودة و الرحمة و التراحم فلم يفكر يومًا ان كانت جميلة او قبيحة هو يحبها لانها زوجته و هذا كاف بالنسبة له...
مرت الايام و ولدت الزوجة طفلة تشبهها فى قبحها الشديد و لكن فرحة الزوج كانت عارمة فقد رزقه الله ابنة... و قد صارت قرة عينه و شغله الشاغل..و عاش الزوج و زوجته و طفلتهما سعداء و اغدق الاب ابنته فى الدلال و الحب حتى لم ينقصها حبًا و لا رعاية...
ثم جاء اليوم الذى وضعت فيها زوجته طفلة اخرى..و لكنها هذه المره بارعة الجمال...و للمرة الاولى يرى الزوج ما لم يراه من قبل!!!!
انارت له طفلته الجديدة عينيه فيرى للمره الاولى كم ان زوجته شديدة القبح هى و ابنته الاولى مقارنة بطفلته الثانية...و منذ تلك اللحظة بدأ يزرع بذرة البؤس فى بيته حتى تتملك شجرة البؤس بيته... فلم يعد سعيدًا كما كان!!!!
لم تعد زوجته الحبيبة ترضيه و لم يملك الا ان ينفر من طفلته الاولى و هو ينظر لطفلته الثانية رائعة الجمال....
تكبر شجرة البؤس و تنمو يوما بعد يوما و تنتهى القصه باستمرار بؤس تلك الاسرة عندما تحل على الزوج لعنة المقارنة بين طفلتيه فيبدا فى التفريق فى المعاملة بينهما و يتغير فى معاملته لزوجته التى لا ذنب لها سوى انها ولدت طفلة تشبهها فى قبحها و طفلة بارعة الجمال.....
اتذكر تلك الرواية كلما اطلق احدهم السؤال الخالد: ترى ما هو سر السعادة فى الدنيا؟؟؟
الحقيقة ان كل انسان يصنع سعادته بنفسه عندما ينظر دائمًا للجانب المشرق فى كل امر فى حياته..عندما يرضى بما قسمه الله له و يتعامل معه على انه افضل شيئ له...
ذلك الزوج فقد السعادة فى اللحظة التى تخلى فيها عن رضاه عما يملك...ربما كانت زوجته قبيحة..لكنها صالحة...ربما له ابنة قبيحة لكنها تحبه...
لم ينظر للحظة ان الله اكرمه بطفلة ثانية جميلة و هى نعمة من الله...لقد نسى نعمة الله عليه و تعامل معها على انها اظهرت له شيئا ينقص حياته...
لقد قسم الله الارزاق للناس و لم يعطِ احدا كل شيئ... ليساعد الناس بعضهم بعضا و يكملوا بعضهم بعضا....
فإن
كنت تبحث عن السعادة فكف عن المقارنة بين ما تملك و ما لا تملك...
كف عن احصاء ما يملكه غيرك و ليس عندك و ابدأ في عد ما منحه الله لك و ارضى به...فالرضا فى حد ذاته فضلًا و نعمة..
لا تزرعوا فى حياتكم بذرة البؤس.....
واحمدوا الله.. ❤️
26 notes
·
View notes
Text
لؤلؤتي،
أتذكرين ذلك اليوم الذي فيه كان قراركِ بأن نتشارك الوقت مع النكات، أنتِ تلقي وأنا أتلقى و أبتهج واضحك، حسناً اليوم لدي إعتراف، فأنا - وقتها - لم أفهم النِكات، وبرغم ذلك ضحكت بقوة إلى درجة السقوط أرضاً، وهُنا - كما أقول دائماً - النِكات لا تُهم، سواء كانت مُثيرة للضحك أم لا، وأيضاً طريقة الإلقاء لا تُهم، أتعلمين لم أضحك ؟!، أنا - يا مُهجتي - أضحك حتى أرى تلك الفرحة في عينيكِ، فرحتكِ أنكِ مُبهجة ومصدر للسعادة!، ولكن يا عزيزتي، بدون النِكات وبدون أي شئ، أنت - بالفعل - مُبهجة ومصدري الوحيد للسعادة!، مجرد النظر إليكِ، مجرد الإستماع إليكِ، هو قمة قمة السعادة!، وكل ما يمكن الحصول عليه من البهجة في الحياة!، ونعم أدري أن المبالغة هنا قد تعدت كُل الحدود، وكالعادة - أنا - لا أُبالي!
في أحد البرامج الأجنبية قال أحد الضيوف: "إذا لم تُقاتل من أجل حُبك، فما هو الحُب الذي تدعيه!"، وهُنا لنا وقفة بل إثنتين وقد يصيروا ثلاثة، الأولى أن القِتال هُنا قد يكون بالإعتراف بأخطائنا، فكما قالت أحلام مستغانمي أننا - أحياناً - ونحن ندافع عن الحُب قد نرتكب أخطاءً لا تُغتفر!، فيكون الإعتراف بالخطأ وطلب العفو والغفران قِتال في سبيل ولأجل هذا الحُب، والوقفة الثانية أن الإنسان إذا لم يُقاتل من أجل الحُب فهو - بكل بساطة - لم يُحب!، فالمُحب - يا حلوتي - مُقاتل مِغوار، يدخل أشرس المعارك بلا تردد، بدون وجل، يمتلئ جسده بالطعنات والجروح ولا يهتم، فمبدأه حُبي وكفى، عِشقي وكفى، وناموسه لا سبيل سوى الإنتصار!، والوقف�� الثالثة، في الحقيقة لا توجد وقفة ثالثة!، فقط أردتُ أن أقول لكِ "أنتِ وكفى"!
وأكاد أرى تلك الإبتسامة ذات المغزى بين أحضان شفتيكِ، وتتزامل معها تلك النظرات التي أحفظها عن ظهر قلب!، نعم أدري ما وراء ذلك، هو هل قاتلتُ - أنا - من أجل حُبي، من أجل حُبنا!، أو بالأحرى هل قاتلتُ من أجلكِ!، وهاهُنا لانحتاج لوقفات، ففي ناموسي الخطأ مُحرّم، والإستسلام مُجرّم!، والقِتال لأجلكِ وفي سبيل حُبكِ إسلوب حياة!
وخِتاماً، ويبدو أنني اليوم أفتقر لخاتمة، فدعيني أختم بأحد الأمثال "عاش من شافكِ!"
49 notes
·
View notes
Text


في كل يومٍ يمر، تتعمق المأساة في السودان بشكلٍ مخيف، وتجتاحها أهوال الصراع والعنف هذا البلد العريق، الذي كان يومًا مهدًا للحضارة والنيل، أصبح اليوم مسرحًا لمآسي إنسانية لا توصف
مشاهد الدماء والدموع، والنزوح الجماعي، والحرمان من أبسط حقوق_الإنسان تتكرر أمام أعيننا دون توقف وبينما يشتعل السودان بألمه، يظل المجتمع الدولي صامتًا بطريقةٍ مخجلة ومؤلمة
إن الصمت الدولي تجاه ما يجري في ال��ودان ليس مجرد تقصير أو غفلة، بل هو في الحقيقة تواطؤ مع الظلم ��القهر ، كيف يمكن لعالمٍ يدعي الدفاع عن حقوق الإنسان أن يغض النظر عن هذه الكارثة الإنسانية؟ كيف يمكن للدول الكبرى أن تتجاهل هذا الصراخ الذي ينبعث من كل زاوية في السودان؟ الإجابات قد تكون مؤلمة بقدر ما هي مخزية
كحيوان أليف، يعيش الموت في بيوت السودانيين، وكل يوم يطعمونه فردًا من العائلة"!! السودان ايضا تباد لكن لا بواكي لهم 💔
اللهم إجعل لأهل بالسودان النصر والعزة والغلبة والقوة والهيبة.. اللهم انصر أهل في غزة و السودان وثبت أقدامهم. اللهم اجبر كسرهم وأشف مرضاهم يا رب 🤲🏻
70 notes
·
View notes
Text
الإنسان لا يطلب الخلود، بل يهرب من الفناء. إنه لا يسعى لأن يكون كائناً أبدياً يتجاوز الزمن، بل يريد فقط أن يواصل السير على هذه الأرض، أن يشعر بدفء الشمس حين تلامس بشرته، أن ينظر إلى السحب وهي تسبح في فضاء لا حد له، أن يسمع أصوات أحبائه، أن يلمس وجودهم، أن يشاركهم الضحك والدموع، أن يحيا في حضن اللحظة دون أن يخشى نهايتها.
كل ما قيل عن طموح الإنسان إلى الأبدية، عن رغبته في تحدي الموت، عن سعيه لتخطي حدوده البشرية، ليس سوى وهم نسجه الخوف. الحقيقة أبسط من كل هذه الادعاءات: الإنسان يريد أن يعيش، لا أكثر. يريد أن يشعر بنبض الحياة يسري في عروقه، أن يعرف أن هذا اليوم يخصه، أن هذه اللحظة ملكه، أن قلبه لا يزال قادراً على الخفقان، وعقله لا يزال قادراً على التفكير.
نحن لا نبحث عن سر البقاء الأبدي، بل عن لحظات تكفي لأن نُدرك أننا هنا، أننا لم نصبح ظلاً عابراً أو ذكرى تتلاشى في زوايا النسيان. كل شيء آخر، كل فلسفة حول الأبدية، كل أسطورة عن الخلود، ليست سوى أكذوبة غير واعية، اختلقها البشر ليخفوا خوفهم الأزلي من أن تأتي لحظة لا يكون فيها الغد خياراً.
ولكن ربما، في هذا الإ��راك الصادق، يكمن نوع من الخلود—ليس خلود الجسد، بل خلود اللحظة، خلود الشعور، خلود الوجود في أذهان من أحبونا، في أثر تركناه في قلب العالم، ولو كان أثراً خفيفاً كالخطى فوق الرمال
26 notes
·
View notes
Text
قَالُواْ سَلَٰمًا ..
قال ربّنا سبحانه : ﴿ وَعِبَادُ ٱلرَّحْمَٰنِ ٱلَّذِينَ يَمْشُونَ عَلَى ٱلْأَرْضِ هَوْنًا وَإِذَا خَاطَبَهُمُ ٱلْجَٰهِلُونَ قَالُواْ سَلَٰمًا ﴾. بيّن ربّنا سبحانه في هذه الآية إحدى الصّفات التي اتّصف بها عبادٌ أضَافهم جلّ جلاله إليه، وشرَّفهم وكرّمهم وفضّلهم بالانتساب إليه سبحانه حيث سمّاهُم " عباد الرحمان". إنّهم عباد لا يقابلون الإساءة بالإساءة، ولا يجهلون على من جهل ويدفعون بالّتي هي أحسن، ويختارون الصَّفح عن الأذى والعفو عن الإساءة رغم قدرتهم على الردّ. فكان قولهم معروفا، وخطابهم سديدًا سالمًا من الإثم .. لا يقولون إلّا خيرًا بإذن الله وتوفيقه.
إنّ النّظر إلى حالنا اليوم وردود أفعالنا في وقائع أقلّ من عاديّة، يرى أنّنا نسارع للرّدّ بشكل فيه إساءة، حيث يتمّ استفزازنا بسهولة، فنستسلم ونضعف في مواقف لا تستحقّ حتى التفاتة. وكم منّا يغضب ويبالغ في ردّة فعله، ثم يندم على ��لك بعد مرور وقت يسير ويتمنّى لو لم يلقي للموضوع بالا.
وقد قال رسول الله ﷺ : " ليسَ الشَّديدُ بالصُّرَعَةِ، إنَّما الشَّديدُ الَّذي يملِكُ نفسَه عندَ الغَضبِ ".
لأنّ الإساءة والسّبّ والشّتم أعمال سَهلَة، الكلُّ يُحسنها فهو طريق سهل لا مشقّة ولا صعوبة فيه، ولا يحتاج إلى مجهود، لكنّه في الحقيقة مسلك الضّعفاء الجبناء، لذلك بيّن رسول الله ﷺ أنّ الشّدّة والقوّة ليست في صَرع الآخرين. بَل القوّة حقيقة في القدرة على التّحكّم في النّفس عِند الغضب، والقدرة على كظم الغيض، والتّحلّم ومنع النّفس من الإيذا.
﴿ وَٱلْكَٰظِمِينَ ٱلْغَيْظَ وَٱلْعَافِينَ عَنِ ٱلنَّاسِ ۗ وَٱللَّهُ يُحِبُّ ٱلْمُحْسِنِينَ ﴾.
إنّ الإعراض عن الجاهلين سبيل تزكية النّفس والتّحليق بها في أعلى درجات السّموّ الأخلاقيّ، وقد قال ربّنا سبحانه : { قَدْ أَفْلَحَ مَنْ زَكَّاهَا }.
أي : قد أفلح من طهّر نفسه من الذنوب، ونقّاها من العيوب، ورقّاها بطاعة الله، وعلّاها بالعلم النافع والعمل الصالح. ألا تريد الفلاح ؟ لا تلتفت .. قل سلاما وامض قدما !
وما أحوجنا اليوم إلى هذه الصفة النّبيلة والخلق العظيم .. ﴿ وَإِذَا خَاطَبَهُمُ ٱلْجَٰهِلُونَ قَالُواْ سَلَٰمًا ﴾. خاصة في مواقع التواصل الاجتماعي، التي غلب فيها سوء الظّنّ والتّجريح والسّبّ والشّتم والاستهزاء والإساءة والجهل والحقد والكراهيّة وغيرها من آفات بعيدة عن الأخوّة باعثة إلى الفُرْقَة لا الاجتماع.
حتى أصبحت هذه المنصّات أشبه بساحة معركة، يتضارب فيها الناس فيما بينهم، كأنهم أعداء .. كأننا في صراع من أجل البقاء، لكنّ البقاء فيه للأكثر جهالة ووقاحة والأقل أدبا وخشية لله. نعم هي معركة في الحقيقة، لكن المنتصر فيها خاسر.
قال رسول الله ﷺ : " لَيْسَ الْمُؤْمِنُ بِالطَّعَّانِ، وَلَا اللَّعَّانِ، وَلَا الْفَاحِشِ، وَلَا الْبَذِيءِ ". وقال رسول الله ﷺ : " المُسْلِمُ مَن سَلِمَ المُسْلِمُونَ مِن لِسانِهِ ويَدِهِ، والمُهاجِرُ مَن هَجَرَ ما نَهَى اللَّهُ عنْه ".
إنّ السّعيد -حقيقة- من جاهد نفسه للتّحلّي بحميد الخصال ومحاسنها، وطيّب الأخلاق ومكارمها، وجميل الصفات وأخيَرها .. والتّخلّي عن ذميمها والتّخلّص من قبيحها ورديئها.
فاختار راحة باله تاركا العداوات المجّانيّة، والمعارك الجانبيّة التي لا أهميّة لها .. غير مستنزف طاقته ووقته في صراعات أقلّ من ثانويّة، ولا مشتغل بالسّفاسف، مجتنبا كلّ ما قد يحول بينه وبين ارتياحه وسكونه. عاملا على تزكية نفسه، سالكا بذلك سبيلا كلّه خير وفلاح، سبيل يحبّه الله سبحانه ويرضاه.
لِراحتك ؛ أعرِض وقُل سَلاما !
26 notes
·
View notes
Text
"الجواز مش للأستقرار الجواز للمستقرين"
سمعت المقولة العظيمة دي امبارح ، ان كتير بنقول لشخص يلا اتجوز عشان تستقر لكن الحقيقة ان لو احنا مش مستقرين جوانا يبقي صعب نبقي مستقرين مع اللي حوالينا.
محتاجين نتأكد اننا مستقرين في صورتنا عن نفسنا،
مستقرين في الطريقة اللي بنفكر بيها،
مستقرين في حبنا لنفسنا و للي حوالينا،
مستقرين في معتقداتنا ،
و مستقرين في نظرتنا للجواز و هدفة.
الجواز للمستقرين مش للي عايزين يستقروا..
الجواز مش مصحة نفسية.
الجواز مش اننا نفضل طول الوقت ف وش بعض
الجواز اننا نختار حد نشاركه حياتنا بتفاصيلها نشتغل ونشقي طول اليوم عشان نرجع ف الاخر نشوف وشوش بعض ننسي التعب
ونقعد نحكي عن اللي مرينا بيه وكان القعده والحكي دول مسكن لتعب اليوم كله
الجواز انك تختار شريك حياة يهون و يسهل عليك حياتك ويبسطلك امورك معنويا قبل ما يكون ماديا
الجواز هو انك تنام اخر اليوم مبسوط وعلي وشك ابتسامة رضا بسبب اختيارك الصح

©️tto @?
#حب#كتب#تمبلر بالعربي#مقتبس#اقتباس#تمبلريات#تمبلر#ادب#أهل تمبلر#بالعربي#عرب تمبلر#أدب#عرب#عربي#كلمات#خواطر#نصوص#فصحى#ادبيات#اقتباسات#اقتباسات عربية#اقتباسات ادبية#نصوص ادبية#اقتباس عربي#اقتباسات تمبلر#آل تمبلر#أصدقاء تمبلر#quotes#شعر#الزواج
28 notes
·
View notes
Text

صباح الخير أيها الغريب
اليوم أصابتني حالة ارتباك أخرى
لم أتعرف على أي من الفرش هي فرشاة أسناني!!
لا أنظر للمرآة نظرة فارغة
لأنه لا يوجد في هذا البيت مرآيا
فأنا لست بحاجة للمرايا لتقول الحقيقة و لا أكتب نبؤتي على سطحها !!
**
جدتي - فاطمة - أصيبت بالزهايمر
وصف لها الطبيب دواء لتقوية الذاكرة
تذكرت كل السابقين و البيت القديم
و العين و أسوار القلع�� و الجيران و ضحكاتهم
و نسيت أمي وخالتي تماماً
في أحد لحظاتها الصامتة المخيفة
كسرت قلقنا بصوت جهور
صبوا لي قهوة...
**
هذا النسيان جزء بسيط من قصة كبيرة
التفاصيل تقع خارج الذاكرة
خشخشة المفاتيح و أنا بانتظارك
رائحة المكان و هي تمازحني ماذا تتوقعي
طبخة اليوم..
صوت اتصالك للاطمئنان رغم لا يوجد شيء يدعو للقلق
كل هذا و غيره تلاشى بعد الضربة الأولى
و نسيت و ملئت البيت بالمرايا
و مع بداية كل يوم اتأمل ماتبقى مني
و أنا اردد على المرايا واحدة تلو الأخرى
صباح الخير أيها الغريب...
صباح الخير أيها الغريب..
صباح الخير أيها الغريب
29 notes
·
View notes