#اكتئاب ما بعد التخرج

[younes-ben-amara]

هذه الحلقة لمن يعاني من اكتئاب ما بعد التخرج. متخرِّج وعاطل؟ اِسمع هذا فورًا

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته؛ نصيحةٌ استيقظتْ للتوّ من النوم دون ماكياج ولا زينة. حامضة كالليمون لكن إن فهمتها واستيقظت أُبشرِّك بأن تحصل على عمل في وقت أقصر مما كنت ستجد فيه عملًا دون الاستماع لهذا المقطع. استماعًا ماتعًا. رابط الاستماع على سيمبل كاست للاستماع مباشرةً للحلقة الروابط المُتممة للحلقة لستَ وحدك من لا يعمل في مجال تخصصه ولا ينبغي أن يسبب ذلك الأسى في قلبك 85 Business…

[1rrv]

كيف اتفادى اكتئاب ما بعد التخرج؟ باقي لي شهرين واخلص ومن الحين أحس نفسيتي ماش

[es-raa]

بمناسبة قصة اللاعب أحمد رفعت الله يرحمه، في قصة قرأتها لأول مرة من بوست على فيسبوك لطالب في طب بيطري جامعة المنصورة، على لسان زمايله إن كان في دكتور جامعى سنة ٢٠١٠ (اللي هو حاليًا عميد الكلية) مستقصد طالب متفوق جدًا وخلوق وقعد يسقطه في مادته ٦ سنين واتأخر في التخرج مع دفعته ٤ سنين، بسبب إنه كان بيعمل ريسيرش على النت ومش بيلتزم بكتابه، والولد كان بيعاني نفسيًا بسببه سنين وأخد أدوية اكتئاب، في يوم ندهه في المحاضرة وأهانه أدام زمايله وطرده وقالهم،" محمد عبد الغني يا جماعة بقاله ست سنين في مادة التشريح وان شاء الله هيعيدها تاني" ، وقاله انه فاشل وطرده، الولد رجع البيت مالقاش حد فطلع السطح وجاله سكتة قلبية ومات واكتشفوا الجثة بعد ٢٠ يوم بعد ما أهله عملوا محضر تغيب، في فيديو على اليوتيوب في وقتها متصور بكاميرا موبايل قديم، للطلبة وأبو محمد عبد الغني بيواجه الدكتور وبيقوله أنا جيتلك اترجيتك أنا وأمه انك ترحم ابني وفضلت بردو مستقصده لحد ما مات، فيديو موجع أوي وقصة مؤلمة جدًا..

مش عارفة اتخطى البوست دا، وكومنتس زمايله اللي بقوا آباء وعدى ١٤ سنة على الواقعة دي لسه فاكرين الموقف بالحرف ومفجوعين من اللي حصل ولسه بيحسبنوا على الدكتور دا لحد الآن وفاكرين زميلهم.. أنا بجد مش عارفة اخرج الموضوع من بالي

ربنا يرحم أحمد رفعت ومحمد عبد الغني وكل شخص مات من قهرة الظلم وربنا يرد مظالم كل مظلوم، وعند الله تجتمع الخصوم بإذن الله..

البوست هنا

[gehad-6]

ايوه دا اكتئاب ما بعد التخرج انا عارفاه👍🏻

[randomized-ro]

اكتئاب ما بعد التخرج

[somaya-a]

اكتئاب ما بعد التخرج

[egyincplatform]

اكتئاب ما بعد التخرج - اكتئاب الوصول للهدف | بودكاست ايجينكس توكس egyincs talks podcast

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته  اهلا بيكم مرة تانية … معاكم شريف حربي … ودا ايجينكس توكس بودكاست كام واحد فينا كان مستني اللحظة دي .. اخيرا هتخرج بعد كل السنين دي 16 – 18 سنة تعليم والمفروض ان دي تبقي من اكتر اللحظات المميزة في الحياة وقد ايه هي بتعبر عن فرحة شخصية وفرحة للأهل وكل اللي حوالينا اللي كانوا حاطين فينا امل وطموح … بس فالحقيقة اليوم دا كان مختلف بالنسبالي؟ مكنتش مبسوط ولا حاسس…

[luly21]

اكتئاب ما بعد التخرج ده غريب اوي

[sara-ahmed-12]

هولا يا حلوين 🌺

بما اني بعاني من توهان و اكتئاب ما بعد التخرج ف محتاجه رفيق يوجهني و اخد رايه فى الدبلومات و الدراسات العليا الخاصه بقانون

ثانيا وده اهم المهمين 😂 انا عايزه اقدم سلك دبلوماسي وابقى قنصل اد الدنيا 😂 ف اللى عنده اي خبره يقدر يفدني فيها ياااريت يكلمني واللى مش عنده يدعيلي و يعمل ريبلوج عالله يكون حد عنده يعرف 🌚

[far-from--perfection]

ادري ان المشكلة مو صعبة، بكل سهولة مفروض ابدا ادرس صح؟ بس المشكلة مو بالدراسة المشكلة فيني انااا، انا انسانة لا تتحمل المسؤولية تأجل كل شي وما تستحق تدرس هالتخصص اذا بتسمتر على هالحال (: شنو اسوي عشان اقدر اتحمل دراسة الطب؟ مابي انسحب من الطب راح اخسر كل شي ابيه ):

أهلا بك لن تصدقي ربما إذا أخبرتك أنّها نفس مشكلتي أيضا، و مشكلة الكثيرات ممن يدرسن معيهذا ربما قد يشعرك بالطمأنينة أنك لست الوحيدة…ولكن لن يغير من الأمر شيءاتفق معك في كون هذه العادة سيئة( و اقصد بذلك تأجيل العمل ثم الشعور باليأس لكثرة الدروس ثم الحصول على نتائج اقل ما يق��ل عنها انها غير مرضية بالاضافة الى ذاك الشعور المستمر أنك ل�� تملكين المعلومات اللازمة بخصوص المواد التي درستيها و أنك لست متمكنة منها تماما حتى لو نجحتي ، ثم عام بعد عام تنسين كل ما درستيه في تلك السرعة و تحت الضغط، تشعرين و كأنك لم تدرسي ذاك الدرس بتاتا لأنك درستيه من اجل النقطة و فقط، ليس من اجل النجاح بل من اجل عدم الرسوب!)يمكنك الان ملاحظة نقاط كثيرة مشتركة بيننا أشعر بذلك 3:إن أسوء نتائج هذه العادة ، و التي في الحقيقة أعاني منها حاليا،هو نقص فادح و مستمر في الثقة بالنفس، و الشعور المستمر بكونك طالبة طب غير متمكنة و خوف ثابت من مستقبل طبيبة فاشلة ، خاصة حين يجتمع ذلك مع مقارنة نفسك بغيرك من الزملاء و الطلبة المجتهدين ، ينتهي بك الامر الى نوبات اكتئاب !كلنا نعلم بان هذا سيء، كلنا ندرك بأن الساعات التي نضيعها امام شاشات الهاتف و الحاسوب بعد يوم دراسي حافل هو خطوة للامام نحو فشلنا.. و نعلم أن تحججنا بالتعب في اخر اليوم و تحججنا بعدم قدرتنا على الدراسة في البيت لكثرة الملهيات و خاصة في عطلة الاسبوع، و تحججنا بطول الوقت قبل الامتحان، و تحججنا بالمزاج السيء للهروب من الدراسة ما هي الا حجج واهية … فغيرنا من الزملاء حتى رغم ظروفهم الاسوء من ظروفنا الا أنهم يتمكنون من العمل و النجاح ! اذن ما هو السر؟ ما زلت أبحث عنه ..فأنا رغم ما قد يقال عني لم اكن مجبرة على اختيار الطب… اخترته عن قناعة تامة … اذن لماذا تغيب الارادة؟ افكر في الامر كثيرا….و يمكن القول انه موضوع يشغل تفكيري اكثر من اي شيء في ال 4 سنوات التي امضيتها في الطب!احاول ان اجد المشكل بالذات اين يكمن حتى اتمكن من ايجاد الحل! و ما توصلت اليه هو ان المشكل ليس في اي مكان عدا دواخلنا… انه مشكل افكار لا غير!أحيانا يخال لي انه خوف من الفشل… خوف من ان تبوء مجهوداتنا بالفشل حتى قبل ان نحاول!ثم يخال لي أنها سلبية زائدة عن اللزوم و تشاؤم!ام أنها قضية اولويات؟ ! إنها حقيقة أن ايامنا كلها تمضي في 24 ساعة،و نمضي اغلبها في ما نراه اولويا في حياتنا، فان كانت الدراسة اخرها بالطبع لن نجد لها مكانا !ثم ماذا لو كان السبب هو غياب الهدف عن اعيننا؟ ننسى لماذا نحن هنا بين هذا الجمع من الطلبة و ننسى الهدف، احاول احيانا ان اغمض عيني للحظة و اتخيل نفسي يوم التخرج، قد كان هذا نافعا لي عدة مرات!مهما كان السبب و مهما كانت الظروف ، أرى أن الحل واحد و وحيد…قرأت يوما ان النجاح طريقه مكون من ثلاث:الشجاعة…الصبر و المثابرة…و عدم الاستسلامالشجاعة و عدم الخوف من الفشل، الاندفاع حتى لو كان هناك احتمال كبير ألا نُصيب فالاخطاء تعلم اكثر من اي شيء، عدم الخجل من السؤال، من البحث ، من طلب المساعدة ، و اخيرا الشجاعة في التضحية براحتنا المؤقتة ( خاصة الجسدية) من اجل راحة نفسية تغمرنا حين ننام كل ليلة و نحن ندرك أن يومنا كان خطوة للامام نحو هدفنا المنشود 👌اما عن الصبر، فتلك قدرة قد يملكها البعض في ذواتهم، و لكن اغلبنا يكتسبها بمرور الايام و التجارب، ان تصبر حين ترى اهلك نيام و أنت تسهر مع دروسك، أن تصبر حين تحمل نفسك على الدراسة مرغما لتحقيق نتاج يومك ،أن تصبر على عاداتك السيئة التي ترى أنها ترمي بك الى التهلكة، الصبر على تحديات اليوم ، أن تصبر على الجهد بكل بساطة، فالجهد ارهاق للجسد و لكنه راحة للبال و الضمير !و اخيرا عدم الاستسلام… كم نحن بحاجة لهذا نحن معشر الطلبة 3: لا يكاد يخلو مسار أحدنا من الفشل ، حتى كبار العلماء كان طريقهم حافلا بالانهزامات، و ماكانوا قد وصلوا الى ما هم عليه لو انتكسوا آنذاك! مهما كانت درجة الفشل، يجب ان نربط الوقوف به، لا بأس في أخذ بعض الوقت لابتلاع الهزيمة، و لكن الاستسلام مرفوض !

أظن أن هذا كل ما لديحديثي عن هاته النقاط لا يعني اني أطبقها بالحرف… و لكن يكفيني عزاء أني احاول ، و أني في كل مرة أسقط فيها أنهض!ثم تذكري…ما دمت في الطب فأنت لها.. لم يزد الله غيرك ذكاء و لم ينزل عليك لعنة الغباء …. مجرد اختلاف في تسيير الوقت و تجديد العزيمة و مقدار العمل ! هذا كل ما في الامر.اه و بالمناسبة… ان كنت تبحثين عن وصفة سحرية أنصحك بالاستسلام 😅 لا يوجد اي سر.. كل السر في كمية الجهد و العمل و قابليتك للتضحية 😊كان الحديث طويلا 😅 اسفة!فرغت قلبي كي لقيت لي تعاني كيفي 😂ارجو أن يساعدك هذا و لو قليلا.وفقنا الله و اياك ❤

[younes-ben-amara]

تشات جي بي تي يُسلِّم عليكم ويوصيكم بالاستماع لحلقة يونس توك عن اكتئاب ما بعد التخرج

ما هذه المجموعة من المختارات تسألني؟ إنّها عددٌ من أعداد نشرة “صيد الشابكة” اِعرف أكثر عن النشرة هنا: ما هي نشرة “صيد الشابكة” ما مصادرها، وما غرضها؛ وما معنى الشابكة أصلًا؟! 🎣🌐هل تعرف ما هي صيد الشابكة وتطالعها بانتظام؟ اِدعم استمرارية النشرة بطرق شتى من هنا: 💲 طرق دعم نشرة صيد الشابكة. 🎣🌐 صيد الشابكة العدد #186 السلام عليكم؛ مرحبًا وب��م الله؛ بخصوص العنوان فهو ما سنبدأ به إن شاء الله. 🎣🌐 صيد…

[dual-h]

مصرية؟

وامتلأت الاسواق بالمواكب تبيع صديد الوهم والمراكب.. فارشه بالوطن على الرصيف بالفكر والجياع ومذله الرغيف

هل كان يتخيل الأبنودي أن نصل إلى ما نناقشه علنًا الآن؟ في أيامه الأخيره مال بعض الشيء عن ما عودنا عليه في فترة الثورة .. لكن هل كان ميله ليزيد حتى يبتعد معهم؟

وطنك؟ متباع

كنا في شرم الشيخ, للمرة الأولى والأخيرة.. في البحر النظيف الجميل والجو اللطيف, هل هذه مصر؟ كنت في الثالثة عشرة تقريبًا.. يشير أبي إلى الجزر الصغيرة المتناثرة ويقول بنبرة تفاخر واضحة “في وراهم جزيره كبيره اسمها جزيرة تيران.. دي أهم جزيرة في المنطقة وفي مصر تقريبًا.. قامت بسببها حروب كتير.. لأنها دي اللي قافله على اسرائيل ومانعاهم من التصرف في إيلات براحتهم”

مش إيلات دي اللي هي أم الرشراش يا بابا؟ يبتسم “كانت”.. ينظر إلى الجزر مره أخرى

ربك خالقها كده.. راح تعمل إيه فيها؟ شوف الخريطة تلاقيها فاتحه رجليها

كانت ليلة طويلة أخرى من ليالي تصيد أخبار الثورة, كان الخبر الأحدث عن اعتلاء قناصة للأسطح ومقتل بعض الشبان.. كان الشعور بالعجز عظيم, كنا نجلس صامتين, لا شيء نفعله.. أذّن الفجر مدخلًا حالة كنا نحتاجها من الرجاء. قمت لأتوضأ, سمعت بابا يدعو “يارب .. يارب دول عاوزين البلد دي تنضف.. انصفهم يارب.. يارب” كانت المره الأولى والأخيرة التي أراه يبكي فيها.. كان الشعور بالعجز عظيمًا.. وممهدًا لسنوات قادمة مليئة به.

تلت الرصاص نحو العدو.. تلتينه للخاين الطعنة جايه من هنا مش من هناك

كانت فترة هي الأصعب.. تجاوزها كلّف كثيرين الدخول في معارك نفسية لم ولن تلتئم, محاولات لتجاهل ما عاصره جيل صعدت به أحلام الثورة والوطن الأجمل إلى سماء تعد بالكثير.. أسئلة لم تكن تصاغ من الأساس وجدت المساحة للحياة.. لم يطل الحلم حتى هبطت بنا حروب المصالح جميعًا إلى أرضية لايشترك فيها أحد.. نضح المجتمع بما فيه.. كلفتنا المصالح ابتذال كل شعور وطني وكل إمكانية للخطوات الناجزة السريعة بالإصلاح على مستوى الدولة والفرد لتوصلنا الهزائم المتتالية والخذلان إلى القمع المطلق .. قمع يقوده الشيخ حسني وكتيبته من المحششين يؤكد فيه أنه يرى أفضل منا جميعًا في النور والضلمه كمان بينما أكثر عمل بطولي فعله هو أنه باع ميراثه الوحيد ليشتري الحشيش.. قمع شوفيني يصرخ بوطنية وهو يبيع أجزاء من الوطن حرفيًا مبررًا أنه “لم تسل نقطة دم واحده عليها”

واللحم متنطور في رملة سينا والكدب بيحج��ز على أيادين

عدت من جينيف منذ أقل من أسبوعين, تجربة جميلة مفيدة على كل المستويات لا يشوبها إلى نقطة شديدة السواد على مستوى تمثيل مصر في اجتماع دولي للصحة يحضره وفود كل الدول برئاسة وزير الصحة في المعتاد.. أمثلة غريبه لسوء التخطيط والتفكير, فرص لدعم منظومة الصحة المترهلة تترك بكل بساطة واستهتار, رغم  كل ما شعرت به من صدمه أن حالنا بهذا السوء لكن غالبني شعور بأن “طالما ضايعين كده.. يبقى أكيد ببعض الجهد الواحد ممكن يعمل حاجه” .. ربما هو الهواء النظيف, يجعلك تنظر للأمور بطريقة مشرقة

الكلام .. مش مستجيب والصمت .. عار

عائدٌ من الجامعة التي لا يتحدث فيها الجميع عن شيء سوا الامتحانات القادمة ومحاولات اقتناص درجات الحضور, يرتدي نصف زملائي الذكور تقريبًا “يونيوفورم” التربية العسكرية المفروضة علينا قبل التخرج.. أركب الميكروباص,  تتحدث امرأتان عن مسلسل ما.. كل شيء على ما يرام, أتذكر أنني نسيت تسليم بحث مادة الطب النفسي الذي اضططرت “لكروّته” لكن اخترت موضوع أميل للبحث فيه لاحقًا “اكتئاب ما بعد الصدمات”, شعرته مناسبًا لما أمر به.. اكتئاب ما هو أثناء الصدمات.. أنزل لأعود للجامعة, وحدي المحروق هنا تقريبًا .. أحاول تعداد المرات التي شعرت فيها بغليان مشابه فلا أجد الكثير لأعد.. هذه المره فجيعتي كبيرة .. هنالك كثيرون يغلون في كل مكان لكن الأمر على المستوى الشعبي هاديء ككل ما كان على البعض جحيمًا وكان على أغلبيتهم بردًا وسلامًا.. أسلم البحث وأستقل ميكروباص من جديد, كان يقود إلى الى “التحرير” .. أصل, تهاجمني رغبة في البكاء بصدق, ميدان أصبح مجرد ذكرى .. في يوم حالك كهذا, محاولة التعبير عن الرفض ستكون نهاية لمن يحاول .. احنا اتقتلنا هنا.. يا أيها الجبناء .. صلاتي التي لا أذكر متى فرضتها على نفسي. لم تكن بهذا الصدق وقوة التعبير قبلًا.. اتسع الميدان ليشمل مصر كلها.. احنا اتقتلنا هنا.. مصر التي باغتتني الأيام الأخيرة بأنني فعلًا لازلت متأثر كما لو أن شيئًا لم يحدث.. مصر التي سأظل للأسف مصريًا, مهما حاولت التملص, أو السفر, سأظل محكومًا بأن أدين لها بالانتماء والشعور بالوطنية عند اللزوم .. فلا أجد طريقًا لممارسة الانتماء إلا أن أكون مثلهم.. معرّص آخر. أو أن أحرم نفسي من الانتماء إلى وطن في النهاية.

[sarrah]

احمينا يارب من اكتئاب ما بعد التخرج

[uaeswagger]

عجيب امر الناس!

كاذب او كاذبة، منافق او منافقة، فاسق او فاسقة

هذي هي الأشكال اللي نتعامل معاها كل يوم. ما اقدر انسى الانسانة التي جهرت بانها ليست صائمة و تشرب الماء امام كل الناس. ياخي نحن نعرف ان للحريم علّة في جسمها تحرمها من الصلاة والصيام لبضعة ايام، بس اللي تستحي على وجهها لن تجاهر بهذا الشيء.

الشباب، قصص كثيرة!!

النفاق و الكذب المباشر والغير مباشر، منتشر لدرجة انه اصابني اكتئاب حاد لاول اشهر لي في عملي بعد التخرج من الجامعة.

الناس ينسوا ان كل صغيرة دالة على كبيرة، وكلام الشيّاب دائما صحيح.

في الاخير نسكت، لان الشارد عن قطيع الكذابون و المنافقون يتبهدل. علينا السكوت