#ناويين
Explore tagged Tumblr posts
Text
أيها المسلمون أنتم سادة الناس جميعًا.
6 notes
·
View notes
Text
ناويين تعملوا اي فالاجازة يحلوين !!
جاوبوا ف اسك🙊
11 notes
·
View notes
Text
عايز تعرف الحب اللي بجد من التمثيل بص لأوقات الخصام والخلاف ..
اللي بيحبوا بجد مش بيجيبوا قديم وجديد في موقف زعل ولا بيفتحوا في حسابات قديمة، ولا موقف وفترة الخصام دي بتنسيهم العِشرة والدعم اللي لاقوه، مش بيمسحوا كل الحلو لموقف ! ..
اللي بيحبوا في زعلهم تلاقيهم بيقربوا كل واحد منهم خطوة، رنة قال ايه بالغلط، حالة واتس اجر بيها الشكل فا تدخل تكلمني. تلاقيهم زعلانين بس حنيتهم سابقة زعلهم، وواحدة واحدة ينسوا كانوا زعلانين ليه وياخدهم الهزار والضحك والحب وتلقى حتى العتاب اللي كانوا ناويين عليه اتنسى ! .
دا الحب ودول اللي بيحبوا بجد .. غير كدا لعب عيال وتسلية وفراغ لعقول فاضية زي قلوبهم.
7 notes
·
View notes
Text
مشكلة زماننا وكل الأزمان الجاية لو استمرينا عالوضع دا ... المشكلة دي هي إن شرور العالم كلها بدأت عن طريق أب وأم ماعرفوش يحبوا أولادهم أو حبوهم بطريقة غلط ودا نتج عنه أجيال متواصلة عندها عقد ومشاكل مع أهلها وعايشين في كمية إيشوز بالعبيط .. من بين كل 10 هتلاقي 9 عندهم مشكلة مع الأهل ودا ناتج عن إن كل اتنين فاكرين إنهم عندهم القدرة على الإنجاب بيتجوزا من غير ما يعرفوا هما هيعملوا ايه مع الأبناء دول وهيقدموا لهم ايه وهيوفروا لهم معيشة هيكون إيه نمطها وهيطلعوا عليهم عقد عاملة ازاي وهتتسبب لهم إيه في حياتهم من غير ما يكون عندهم باتنين جنيه فير أوف كوميتمينت في اللي هيتم وهيحصل بعد كده .. ياريت يكون فيه زي هيئة او مكان كل اتنين ناويين يرتبطوا او يخلفوا يبقى لهم زي اختبار ولازم يجتازوه أو يتم اعدادهم فيه لأنهم يكونوا اباء صالحين لأولاد مالهمش ذنب غير إن الأب والأم لديهم القدرة على الإنجاب وإلا هتخرب يا اخواننا أكتر من كده.
5 notes
·
View notes
Text
ابعدوا عن الناس المعقده اللي كلها كلاكيع ، اللي طول الوقت مقموصه وواخده علي خاطرها ، اللي مهما عملت عشانهم مش كفايه، اللي دايما بيستغلوا طيبتك وجايين عليك عشان عارفين انك هتعدي وتفوت لانك طول الوقت شاري خاطرهم ومش حابب تخسرهم ، وقربوا أكتر من الناس السهله البسيطه اللي بتحب الهزار والضحك ، اللي دايما بيعدوا ويفوتوا عشان المركب تمشي ، اللي بتحب الخروجات والسفر ، المتصالحين مع نفسهم ، اللي معندهمش عقد ناويين يطلعوها عليكوا ، الناس البسيطه في كل تفاصيل حياتها، اللي بأقل كلمه بيسامحوا ويتصافوا مش محتاجين مداديه ولا محايله ووجع دماغ طول الوقت عشان تراضيهم عيشوا مع الناس اللي تخلي حياتكوا أجمل وألطف
4 notes
·
View notes
Text
الحب الي من طرف واحد أو حتا الي يبقا من طرفك اقوي مورهق بيضعف القلب بيحسسك طول الوقت بخوف عدم امان تتمنا من الي قدامك اماره تريحك حتا لو كانت ملهاش علاقه لحظه حنينه منه وطبطبه ولما بتحصل كأن كل حاجه هديت ولما متحصلش كان مفيش حاجه ف دنيا بتطفي النار ،
بنكون متلجلجين ف كلام لبيان مننا ف كلامنا لحظه ضعف أو وجعنا يبان اويبان احتياجنا ليهم ،رغم فقد الامل فيهم أو زعلنا منهم بتكون ناويين نقسا بس ف اي وقت بكلمه حنيه لحظه حنين ولو صغيره بيختفي كل حاجه
2 notes
·
View notes
Text
في الدقائق الاخيرة من يوم ٣٠ يونيه حابة اقول شوية كلام كتير معلش
عايزة أقول إن دي أكثر سنة شفت فيها إدانة شعبية واسعة لنكسة تلاتين يونيه أول مرة تقريبا أشوف ناس كتيرة مهتمة بحدث تلاتين يونيه وتوثيقه وشايفاه مصيبة سودة وحلت عالبلد ومش حريصين على تجاهله وعدم الحديث عنه (فضلا عن الاحتفال بيه زي السنوات الماضية.
تطور الموقف ده مش بس بسبب الفشل السياسي والاقتصادي والكوارث المتلاحقة للنظام منذ الانقلاب وفقدان الأمل في أي إصلاح حقيقي طول ما التظام ده موجود، ولكن أيضا بسبب إدراك الناس إن جموع المصريين اللي شاركوا في تلاتين يونيه دول كانوا فعلا ناس مجرمين وكان عندهم رغبة حقيقية في الشر والبغي والعدوان بغير حق ... حكاية المواطن اللي تم استغفاله وكان مسكين يا عيني ومش عارف ولا حاسس ولا داريان إنه بيعمل مصيبة بقى واضح حاليا إنها حكاية كلها كذب وغش وتزييف.
من ألعن خصائص الجمهوريات سواء دكتاتورية أو ديمقراطية) إنها بتقرّ فكرة تأليه الموقف الشعبي أيا كان فساده وغشوميته في الجمهوريات مش بيكون فيه أي وسيلة لإدانة موقف شعبي غاية في الإجرام ودايما هتلاقي محاولات بحث عن مبررات وكبش فداء وتبريرات، ولو مافيش والعملية فعلا قافلة عالآخر = فيبقى خلاص عندنا كارت المواطن الغلبان البسيط اللي اتضحك عليه من العسكر زي ما اتضحك عالإخوان والنخب السياسية تمام وغصب عنه صدق إن تلاتين يونيه دي كانت اللي هتصلح حال البلد فشارك فيها
لكن الحقيقة إن اللي نزل تلاتين يونيه مكانش غلبان، ولا كان مضحوك عليه ، ولا كان مغيب ... هو كان إنسان ظالم ومفتري ومشارك في سفك دم وخراب بيوت آلاف البشر من حواليه واللي للمفارقة كتير منهم من جيرانه وأقاربه وزمايله ومش ناس بعيدة عنه . لحظة تلاتين يونيه كانت لحظة شرّ جماعي مصري شديد الغل واللؤم والكره والافتراء. وجماعية الشرّ ده والاحتشاد لأجله والسعي في تحقيقه كانت كلها أفعال واعية ومباشرة وواضحة، وده سبب إنها كانت أفعال إجرامية صريحة
بس للأسف عشان واحد مصري يقتنع بينه وبين نفسه إنه كان بهذا القدر من السواد والغشم والإجرام ويعترف إنه فعلا شايل كفل من بحر الظلمات اللي البلد غرقت فيه ده فدي الحقيقة عملية ثقيلة جدا عالنفس، بالذات وإنك بتتكلم عن ناس غالبيتهم مسلمين ولساهم بيصلوا وبيقولوا يارب. هو هيفضل تعبان جدا ومش هيستحمل نفسه لو حسّ فعلا إنه شريك أصيل في الظلم والخراب ده كله. وهنا بييجي دور المناضل الليبرالي والعلماني والإكس إسلامي والملحد عشان يطمنوا هذا المصري الأصيل إنه مكانش وسخ أوي ولا حاجة: "متقلقش يا حبيبي دول هما الإخوان السبب في كل ده ومحدش غيرهم ليه ذنب في اللي حصل، هو مرسي اللي كان عاوز يقلب البلد حرب أهلية، هما الإسلاميين اللي كانوا ناويين يحولوا مصر لأفغانستان، انت مسكين وطيب وغلبان ومحدش حاسس بيك غيرنا ، انت مكانش قصدك تعمل أي حاجة وحشة ولا كان عندك أي نية سوء
وخلال العشر سنوات اللي فاتت كان المسكّن الليبرالي العلماني اللاديني ده مساعد الناس فعلا ميحسوش انهم عملوا حاجة غلط وكله تمام واحنا الشعب الطيب المسكين ملح الأرض فمستحيل نكون عاملين أي مصايب، وإن منهم لله تجار الدين اللي ودونا في داهية ولبسون�� في الحيط ووصلونا للحال ده.
لكن بفضل استمرار دوامة الإجرام والفساد والفشل والعُسر في عهد النظام العسكري المبارك، وعشان ربنا اسمه العدل والحق، وعشان في نفس الوقت ربنا عايز يرحم كتير من المجرمين دول من عقوبة أشد وأقسى لو دفعوها في الآخرة بدلا من الدنيا بتلاقي الشعور بالاطمئنان ده سرعان ما بيزول ويتبدد ... وبيرجع المواطن المصري المشارك في تلاتين يونيه يفتكر من جديد إنه كان إنسان وسخ وشريك إجرام، بالذات مع استمرار تذكير الناس بهذا الحدث وما وقع فيه بيفتكر صاحبنا يوم ما كان شايف ألف إنسان مقتولين في سبع ساعات (محصلتش حتى في غرب غزة (الجارية وهو كان سعيد ومبسوط بالخرفان اللي بتغور وبإنهم يستاهلوا وهما اللي جابوه لنفسهم. مشاهد ضباط الجيش والشرطة المصرية اللي بتدبح الناس في الشارع باسم ثورة تلاتين يونيه مازال يصعب الهروب منها لأنها كانت صريحة ومباشرة.
بيفتكر مواطننا المصري اللعين إنه كان على أتم الإستعداد يبلغ عن قرايبه وزمايله في الشغل وجيرانه إنهم اخوان وكان يشوف نعي أي قتيل معارض للانقلاب ويضحك. بيبص في وش مراته وبيشوف نظرتها الإبليسية للمصايب والخراب دي على ��نها "بشرة الخير" وخلينا يا محمد نشتري أسهم في مشروع قناة السويس الجديدة وكام شهادة استثمار من بتوع الجيش عشان نشتريلنا شقة للعيال ولا حاجة. نجاسة ولؤم وسحت مصري شعبي" أصيل وصعب خالص يتمحي من الذاكرة مهما حاول صاحبنا انه يلاقيله مبرر أو مهرب يخليه مطمئن إنه مكانش سبب في أي حاجة.
ولذلك، استمرار إدانة تلاتين يونيه وتذكير المشاركين فيها إنهم كانوا ناس وسخة عديمة الذمة والأصل وكانوا أشرار وبغاة ومفسدين في الأرض وحصارهم طول الوقت بالفكرة دي دا في الحقيقة تطهير ليهم ولمن حولهم من هذا الذنب. أوباش التيار العلماني والليبرالي بيسموا ده شماتة في الشعب المسكين وفرح بمصايب الناس؛ وده لأنهم كعادتهم الصهيونية في محاولة التظاهر بمظهر الطيب البرئ طول الوقت حريصين على فكرة تأليه التصرف الشعبي أيا كان شكله وعدم وصم فاعله (وهما هما نفسهم اللي هتلاقيهم في موضع آخر شايفين الشعب ده رجعي متخلف همجي تفكيره تفكير فلاحين وشوية الكلام النجس المعتاد منهم لما يحاولوا يسوّقوا لعُهرهم الفكري)، في حين إن العكس تماما هو المطلوب. كل ما تلاتين يونيه دي تفضل تاريخ مشئوم ومكروه وجالب للعار والخزي لأصحابها كل ما بنتوسل لربنا أكثر عشان يرفع عنا هذا الإصر ولا يؤاخذنا بما فعل السفهاء المصريين، الفقراء، المساكين، ملح الأرض منا ... فحاول انك تستمر على أد ما تقدر في إدانة تلاتين يونيه ولعنها والبراءة ممن شارك فيها حتى لو من أهلك ومعارفك دا في الحقيقة اللي هيمنع تكرار الحالة الوسخة دي من جديد أو الإعانة عليها بين الناس، الله المستعان
4 notes
·
View notes
Text
معروف في رمضان لو معدي في الشارع ولاقيت كذا عيل صغير واقفين مع بعض يبقى توقع إن فيه صاروخ رفيع على وشك الفرقعة، بس ملاحظ حاجة غريبة السنادي إن الصواريخ بتاخد وقت طويل اوي عقبال ما تفرقع، زمان وإحنا صغيرين كانت أشهر غلطة في فرقعة الصواريخ إنك تخليه يغيب في ايدك بعد ما تولعه، فيقوم مفرقع في صباعك، إنما دلوقتي انت ممكن تولع الصاروخ وتروح تقضي مشوارك وترجع عقبال ما يفرقع.
النضارة بتاعتي اتكسرت فروحت لحمتها عند واحد معرفوش غير اللي بعمل عنده النضارات، والراجل طلع جدع وقالي كل سنة وانت طيب ومرضيش ياخد مني فلوس. قومت انا مسكتش، روحت عنده تاني يوم عشان اجيب شامبر جديد للنضارة وعشان اثبتله إن الgood deeds مش بتتنسى يعمو.
معرفش السنادي استوردوا صواريخ برازيلي ولا إيه، اللي متعود عليهم هما 3 انواع أصفر واسود واحمر، الأحمر ده كان طويل ونادر اوي وممكن يفرقع مرتين، بس كان غالي مكنش بيجيبه غير العيال اللي أهاليهم حرامية وإحنا عارفين (حقد طبقي ايوه)، والأسود كان صوته أجمد واحد بس كان بتمن اتنين صُفر برضه، أما الأصفر مكنش أصفرعادي اللي هو اصفر شمسي ده، لا كان اصفر عدسي، لون شربة العدس، بتاع عامة الشعب بقى مكنش حد بيتخانق عليه.
من كام يوم كنت بخلص ورق مع مرات خالي الله يرحمه، فكانوا عايزين صورة بطاقته القديمة، قامت مرات خالي وهي بتطلع البطاقة من الشنطة باست صورته قبل ما تديها للراجل .. المشهد رغم بساطته وتلقائيته، إلا إنه فضل معلق معايا طول اليوم وحسيت انه سوييت اوي.
النهارده وانا بتوضى سمعت واحدة بتزعق للعيال اللي بترمي صواريخ، بس مكنش زعيق عادي لا، زعيق كله شتيمة بالاهل والاسلاف واللي هو يا ولية يام لسان طويل دول لو بيرموا صواريخ في بلكونتك مش هتعملي كده!
ف وانا راجع من التراويح سألت اشبال شارعنا مين اللي كانت بتزعقلهم دي، قالولي انها واحدة ساكنة جديد في العمارة اللي ورانا، كانوا ناويين ميروحوش يلعبوا هناك تاني بس انا سخنتهم جامد، لو على الزعيق فعادي إنما متسيبوش حد يشتمكم كده وتسكتوا، وخلاص من هنا ورايح الصواريخ هتتحدف تحت بيتها حرفيًا انا اتفقت مع الرجالة الصغيرين خلاث.
"أنا لا أحب ذاك الرجل، لذلك ينبغي عليّ أن أعرفه أكثر" .. دي حكمة قالها لينكولن رئيس امريكا الستاشر، حكمة قوية اوي وعميقة، عمري ما طبقتها غير وندمت عليها في الاخر وكرهت ذاك الراجل أكتر.
25 notes
·
View notes
Text
طيب.. نعمل إيه في شعبان:
-أول حاجة الإنسان يفكر فيها في بداية مواسم الطاعات وفي أي إقبال على الله عامة، وأي إقبال بعد غياب وتيه خاصة، هو التوبة، ركعتين لله كدا بنية التوبة عما مضى، نقطع الصفحة القديمة، ونولع فيها بالتوبة، ونبدأ صفحة جديدة على نضافة، ناويين بصدق مش هنرجع وهنكون رجالة قد كلامنا، كفاية شغل عيال بقى، محدش ضامن عمره!
- تاني حاجة الأعمال بتُرفع وتُعرض على الله -عز وجل- يوميًا، وأسبوعيًا، وعمل السنة كله…
يوميًا مرتين: مرة في آخر النهار، وقت العصر، ومرة في آخر الليل، وقت الفجر.. فنحرص على العبادات في الأوقات دي، وهي الصلاة على وقتها، وأذكار الصباح والمساء، ولو في طاعات تانية نقدر عليها نعملها بردو، زي الصدقة وقراءة القرآن مثلًا، وإننا منظلمش أنفسنا بإتيان الذنوب فيهم..
أسبوعيًا مرتين: مرة يوم الاثنين، ومرة يوم الخميس، ودول نصومهم علشان الرسول ﷺ كان يحب أن يُرفع عمله وهو صائم، ولنا فيه أسوة حسنة، وهما ٨ أيام اثنين وخميس في الشهر فنصومهم ونعتاد بيهم على صيام شهر رمضان.. ومعاك يومين من الثلاثة البيض، علشان يوم منهم هيبقى اثنين واحنا خلاص متفقين نصوم اثنين وخميس، فمعاك عشر أيام على الأقل على الأقل صيام في الشهر تكسب بصيامهم إن عملك يتعرض على الله -عز وجل- بصورة مقبولة إن شاء الله وتبقى اتعودت على الصيام..
عمل السنة كله: وهو دا بيت القصيد، لإنه بيرفع في شعبان، فلو طول السنة منيلين الدنيا -أو مش لو هو دا الواقع- وجينا في شعبان احترمنا نفسنا كدا ورجعنا لله -عز وجل- وهو الكريم عسى يغفر لنا ويتقبلنا، وندخل السنة اللي بعدها بقى نضاف ناويين نَصلُح كدا ونطيعه ونحسن فيما هو آت..
-طبعًا الصلاة على وقتها، ذكرناها فوق لكن نذكرها تاني للأهمية، منأخرش صلاة عن الإقامة، يعني لو حصل وسُهى علينا إننا متوضيناش قبل الأذان أصلًا ووقفنا نستنى الصلاة أول ما يأذن نصلي، يبقى نتدا��ك وأول ما يأذن نتوضى ونصلي، دا بند.. الثاني، القيام، القيام، القيام، إن شالله ركعتين، احنا بنجهز لشهر هنصلي فيه كل يوم تراويح ١١ ركعة على الأقل، فلازم نمرن رجلنا على الوقوف والصلاة وإلا هنضيع
-احنا داخلين على شهر رمضان شهر القرآن -اللهم بلغنا- وشهر شعبان أصلًا بيسمى شهر القُراء، لتفرغ القُراء لقراءة القرآن فيه، فمينفعش بأي حال ميكونش لنا نصيب من قراءة القرآن في شعبان يعني، عيب، على الأقل نختم مرة، جزء كل يوم، نصلي بيه قيام بقى، نقسمه أربع صفحات قبل/بعد كل صلاة، نتشقلب نروح نيجي، المهم ميعديش يوم إلا واحنا قارئين الجزء بتاعه، أو على أضعف الإيمان نسمع جزء كل يوم
-آخر حاجة للأسف، هي الذكر، أنا عارفة إني قولت على أذكار الصباح والمساء، لكن دا كان في عمل اليوم والليلة، عاوزين ذكر من نوع تاني، يعني الإنسان يقعد يتفكر في خلق السماوات والأرض -وكلنا بنشوف السما والزرع- ويسبحله شوية حلوين، يقعد يذكر الآخرة ويستغفر، يقف وقفة مع نفسه يحاسبها ويسترجع -إنا لله وإنا إليه راجعون- وهكذا، يشوفله ذكر باستحضار يكون فيه شفاء قلبه يمكن دا اللي يدخله الجنة
الخلاصة، يوميًا كدا.. معاك ركعتين توبة، وخمس صلوات على وقتها، أذكار الصباح والمساء حتى لو ذكرين تلاتة منهم، وقيام ليل ولو بركعتين، ولو اليوم دا اثنين أو خميس صايمين، وجزء قرآن قراءة أو سماع، وذكر لله باستحضار قلبي.. بس، لو عملنا الحاجات دي في شعبان يوميًا تضمن رمضان من أصفى وأفضل الرمضانات اللي هتعيشها، وبعده كمان عيد فطر من أسعد الأعياد، وسنة بعده مليئة بالبركة كمان، والله يضاعف لمن يشاء والله واسع عليم.
#واللي نفسه رمضان يجي بجد بقى ومتشوق ليه هيبقى صادق في شعوره لما يعد له كويس#كنت هكتب كلمتين بس، بس مفيش سيلف كنترول خالص 🤷🏻♀️
20 notes
·
View notes
Text
يارب نعمل إيه بس يارب..
ولاد الكلب مش مكفيهم حاجة، دول ناويين إبادة بجد يخربيتهم ملهمش بيت !
لا حول ولا قوة إلا بالله
يارب متسؤناش في إخواتنا أكثر من كده ..
6 notes
·
View notes
Text
-بقولك إيه، أنا سمعت انك سيئة في رواية أحدهم
=لأ و إيه دول ناويين يعملوا الرواية فيلم كمان
استنى دانا هبهرك!
3 notes
·
View notes
Text
اكتشفت اكتشاف مرعب جداً.. اكتشفت ان لو اتنين بعدوا عن بعض سواء حب، صداقة او اى حاجة، و قرروا يرجعوا سوا تانى و يراجعوا اللى كان بينهم، اللى بينهم عمره مهيرجع passionate زى الاول.. حتى الشخص نفسه اصلاً بيتغير و فى حته بتنقص فيه... هيبقى فيه خوف كدة موجود، خوف ان الشخص يعمل كدة تانى، الtrust بيقل من غير ما الاتنين ياخدوا بالهم .. و مع الوقت تقريباً هيكتشفوا ان العلاقة اللى رجعت ديه بقت تستنزف مجهود عشان تكمل، او يكونوا بيضحكوا على بعض اللى هو "معلش مع الوقت هنرجع مش مشكلة" و تبتدى الsmall things تتلاشى و basics العلاقة تروح مع عذر سخيف صغير كدة اسمه "معلش اكيد هنرجع زى الاول هى كدة فالاول بس"...
تبتدى تحس ان لا لما كنا بنعمل كدة سوا كنا بنحس باحساس غير ده، باحساس احلى من ده، تلاقى كلامكوا مبقاش فيه اللهفة اللى كانت فالاول، تلاقيه بقى عادى كدة و ممكن الشخص يتحول لحد مبقاش يفهمك كمان لما تحكيله اللى جواك، او مثلاً يهزلك راسه لما تخلص... حضنكوا و ضحككوا مش هو هو..
هتبقوا بتعيشوا على اللى كان بينكوا مش اللى بقى بينكوا..
حاولوا متخسروش حد او تستبعدوه من روتين حياتكوا لو ناويين ترجعوه تانى، عشان بجد هتبقى صعبة اوى.. بجد صعبة.. و للاسف مش هتبقى زى الاول الا بمجهود كبير بزيادة..
13 notes
·
View notes
Text
مدام ناويين على الفُرقة
ما تتفارقوش في يوم السبت
عشان كان يوم ما حبيتوا
و يوم الحد لو فاكرين
ده أول يوم مسكت إيديها و اتكسفِت
و أول يوم رسمتي في إيده قلب وسهم
وبجنانِك مشيتي معاه قصاد بيته
ويوم لاتنين دا وقت ما كنتي زعلانة
وصالحك قبل ما تنامي
تلات واربع
في وقت ما كنت بتكسل
تخش محاضرة البيزنس
وتحضر سيكشن الإحصا
تلاقي الحاجب المرفوع
مع السبابة بيشاوروا على السلم
وبتقولك .. ياللا يا خفة قدامي
خميس بليل دا كان سنيما
عشان تاني يوم مفيش جامعة
ما دام ناويين على الفُرقة
بلاش تتفارقوا يوم جمعة
.
" فلو ناويين على الفُرقة .. ما تتفارقوش ..
عشان الذكرى مش بتسمّي قبل الدبح "
2 notes
·
View notes
Text
ماتقولوا كده ناويين تعملوا ايه في رمضان ياجماعة لعلنا نستفيد من بعض؟
2 notes
·
View notes