#يستعيد
Explore tagged Tumblr posts
eshragcom · 12 hours ago
Text
عاجل | مراسل الجزيرة عن مصدر عسكري بالجيش السوداني: الجيش يستعيد السيطرة على مدينة ود مدني وسط البلاد
اشراق العالم 24 متابعات عالمية عاجلة: نقدم لكم في اشراق العالم24 خبر “عاجل | مراسل الجزيرة عن مصدر عسكري بالجيش السوداني: الجيش يستعيد السيطرة على مدينة ود مدني وسط البلاد” 11/1/2025–|آخر تحديث: 11/1/202503:33 م (توقيت مكة) عاجل | مراسل الجزيرة عن مصدر عسكري بالجيش السوداني: الجيش يستعيد السيطرة على مدينة ود مدني وسط البلاد التفاصيل بعد قليل.. الجدير بالذكر أن خبر “عاجل | مراسل الجزيرة عن مصدر…
0 notes
beiruttimelb · 21 days ago
Text
لبنان بلد استيراد بامتياز!.. مرفأ بيروت يستعيد عافيته ونشاطه
من المعروف أن لبنان يصنف بلد استيراد بامتياز لانه يستورد سلعاً وبضائع سنوياً بأكثر من 17 مليار دولار ولا يصدر أكثر من 3 مليارات دولار.. (إحصاءات الجمارك اللبنانية للعام 2023). ومن الطبيعي جداً ان تتراجع الحركة الإجمالية عبر المرافئ البحرية والمعابر الحدودية البرية ومطار بيروت الدولي، خلال استمرار تصاعد العدوان ال��سرائيلي على لبنان. وأظهرت الاحصاءات ان تراجع الحركة الإجمالية في مرفأ بيروت في…
0 notes
a5bar24 · 2 years ago
Text
فوز بشق الأنفس على خيتافي.. ريال مدريد يستعيد وصافة الليغا مؤقتا
فاز ريال مدريد على ضيفه خيتافي بهدف نظيف -اليوم السبت- في المرحلة 34 من الدوري الإسباني لكرة القدم. وسجل هدف الفوز للفريق الملكي ماركو أسينسيو في الدقيقة 70. وبفضل هذا الفوز استعاد النادي الملكي وصافة جدول الترتيب مؤقتا، إذ رفع رصيده إلى 71 نقطة بفارق نقطتين عن أتلتيكو مدريد صاحب المركز الثالث وبفارق 11 نقطة خلف برشلونة المتصدر، وتوقف رصيد خيتافي عند 34 نقطة في المركز الثالث من القاع. وبمقدور…
View On WordPress
0 notes
casualruinszombie · 2 months ago
Text
Tumblr media
في لحظات الغروب، تأمل البحر يستعيد سلامك الداخلي، وكأن الأمواج تأخذ معها كل ثقل يحمله قلبك.
26 notes · View notes
rqin1 · 17 days ago
Text
حين التقيتُك
‏عرفتُ معنى
أن يستعيد المرء ‏حواسَه
8 notes · View notes
awanderinglostsoul · 4 months ago
Text
"على الإنسان في أحيانٍ كثيرة، أن يستعيد عِناد الطفولة كي يدافع عن نفسه .. على الإنسان في أحيانٍ كثيرة، أن يستعِير لسان الطفولة كي يجرؤ على قول الحَق."
16 notes · View notes
walaa-1988 · 3 months ago
Text
عندما يستعيد الأعمى بصره أول شيء سيفعله
ترك العصا..
10 notes · View notes
mohamedbenjamaa · 6 days ago
Text
Tumblr media Tumblr media
جفّ النّهر
وتشقّقت أقدام مائه
فكيف يستعيد المشي
وكيف له أن يقف
دون ضفّة كانت هنا
واختفت هناك..
صار السّرير يباسا
أحجاره شاهدة
لم تبرح أسرارها..
كان النّهر يجري
وينبت على إثره الجمال
شجرا من رؤاها !..
محمد بن جماعة
19 notes · View notes
fozdoaa · 4 months ago
Text
‎يوم واحد كل أسبوع يستيقظ فيه المرء وقتما يشاء، غالبًا سيكون نفس الوقت الذي يستيقظ فيه كل يوم للعمل، ولكن يكفي أنه لا ينتظر منبهًا يوقظه، يُحضّر فطاره كما يشاء، يقرر بمزاجه كيف سيكون يومه، متى يخرج ومتى يعود ومتى ينام ومتى يستيقظ، يوم واحد يملكُ فيه المرءُ وقته، كله له، -على قصره- لكن يكفيه كي يستعيد شعوره أنه من يقودُ الأيام لا العكس، أحبُ أيام الأجازة بعد أسبوع عمل، أحبُ شعور الراحة المؤقت الذي يُعطيني إحساس أنني أستحق أن أستمتع بالفراغ، أحبُ كيف أخطط ليوم أجازة سعيد أعودُ بعده قادرة على العمل كي ارتاح من جديد وهكذا، ثمة طريقة لتقسيم الأيام بين الكدّ والهزل تجعل بكليهما قدرًا من المُتعة، وأحبُ أن أحاوط نفسي بأشخاص يقدّرون الأجازة كما يقدّرون العمل ويستمتعون بالاثنين.
‎جُمعة سعيدة على الجميع يارب
دعاء ابو صالح
11 notes · View notes
free0spirit · 1 year ago
Text
Tumblr media
حين التقيتُك
عرفتُ معنى أن يستعيد المرءحواسَه
حينما أحببتُك
عرفتُ أن ثمةَ ما يُغري للعيّش ..
58 notes · View notes
eshragcom · 3 days ago
Text
المغرب يستعيد 200 مليون دولار من أموال مهربة للخارج خلال 2024
اشراق العالم 24 متابعات عالمية عاجلة: نقدم لكم في اشراق العالم24 خبر “المغرب يستعيد 200 مليون دولار من أموال مهربة للخارج خلال 2024” استعاد مكتب الصرف المغربي أكثر من ملياري درهم (200 مليون دولار) من الأموال المهربة إلى خارج البلاد خلال عام 2024. وحسب بيان للمكتب الحكومي صدر مساء أمس الثلاثاء، انتهت عملية استعادة الأموال التي أطلق عليها اسم “التسوية التلقائية”، والتي دامت طيلة العام…
Tumblr media
View On WordPress
0 notes
abduwritings · 21 days ago
Text
زيارة سريعة للقاهرة
هل يعقل لسجينٍ قديمٍ أن يشتاق إلى قضبانه؟ يرتاب ناجي في هذه الفكرة كلّما وقعت عينه على ظلّه الممتدّ فوق رخام صالة الوصول في مطار القاهرة. يستعيد فجأةً وجه محمود عبد العزيز في فيلم "سوق المتعة"، ذلك الرجل الذي تحرّر من سجنه وعاش سطوة الثراء، لكنه ــ في لحظة التباسٍ وجوديّ ــ بدا كأنّه يهدم كلّ ما اكتسبه ليُعيد بناء سجنه حوله؛ كمن لا يقوى على الحياة خارج الجدران الحديديّة. يبدو أنّ الإنسان، في بعض المحطّات، يصبح سجين تجربته ومعتاده وبيئته الأولى.
تشبه العودة إلى القاهرة زيارة معتقلٍ قديمٍ لسجنه، كما يقول ناجي بسخريةٍ مريرة. فهو—على عكس ما اعتاد أن يسمع في بلده من أنّه (نجا) أو (هرب) من ظلمات ما يُسمّى بالعالم الثالث—يدرك أنّه لم يفرّ أبدًا من ذاكرته ولا من طفولته. حمل تلك الجراح معه في كلّ مدينةٍ سافر إليها، ترافقه كأنّها تصرّ على أن تكون العودة الحقيقية دائمًا إلى نفس المشهد القديم؛ الأزقّة المزدحمة بروائح العرق والتلوث، وأكشاك الجوازات التي تشي بكابوسٍ يتجدّد في كلّ خروجٍ ودخول.
في نظر كثيرٍ من أهله، هو هاربٌ من سجنٍ ضيّقٍ اسمه "العالم الثالث"، أمّا في نظر ناجي فهو عالمه الأوّل فعلًا: وُلِد بين كُتل الإسمنت والرطوبة في حواريه، نسج فيه أولى حكايات حبه وصراعاته الأولى مع الفقر والرغبة في الخلاص. لذا؛ ما إن تحطّ قدماه أرض القاهرة حتى يستفيق في روحه إحساسٌ مُربكٌ بالخوف والحنين معًا، كأنّ جدران المعتقل تُناديه:
"متى تعود إلينا نهائيًّا؟"
الهواءُ الأوّل الذي التقطه ناجي بعد خروجه من باب الطائرة ثقيلاً ومشبعًا بدخانٍ ومذاقِ تلوّثٍ يُنبئه بأنّ هذه هي القاهرة حقًا؛ المدينة التي لا تنطفئ أنوارها ولا يغفو ضجيجها. بدا المطار متقادمًا، كأنّه يدلف من حقبةٍ قديمةٍ أبت أن تساير الزمن، حتى أسقفه وأعمدته تشي بنبرةٍ خافتة أنّ ما مرّ به من أحداثٍ وأزمان يفوق عمر كثيرٍ من المسافرين.
كان عمّال النظافة يستقبلون الركّاب بأعينٍ مبتسمة تترقّب رزقًا عابرًا من جيوبٍ أتت من وراء البحار. وقد لا يبلغ هؤلاء العمّال يومًا تلك البلاد التي جاء منها الركّاب، لكنّهم بمرور الزمن تعلّموا كلماتٍ من لغاتهم بلكنةٍ مصرية صارخة، كما أنّهم يعرفون الفارق الدقيق بين الدولار واليورو والريال، يُصنّفون بها أحلامهم الصغيرة كما يصنّف الطبيب روشتة دواءٍ بحسب جرعته.
اقترب محمود من ناجي برفقٍ حين رآه في الحمّام يتبوّل واقفًا، ثم ناوله منديلًا في المرّة الأولى، ليهديه آخر عندما غسل يديه ووجهه. ارتسمت على ملامح ناجي حيرةٌ سريعة، ودار في رأسه السؤال المألوف حول ما يمكن دفعه: خمسة يوروهات؟ عشرة؟ لكن لم يكن لديه في جيبه فكةٌ نقدية مناسبة. اكتفى بنظرةٍ مرتبكة على ملامح وجهه وهو يعتذر بابتسامةٍ يعلوها بعضُ الخجل: "سامحني، ما معيش فكة دلوقتي."
تعرّفت عينا محمود على الموقف المعتاد، فلم ينزعج ولم تُمحَ الابتسامة عن وجهه. بل ردّ ببساطةٍ عميقة:
"ولا يهمّك… حمد الله عالسلامة."
إذا كنتَ ممّن يريدون الحصول على تأشيرة الوصول، عليك دفع 25 دولارًا، هكذا تقول لوحةٌ كُتِبَت بطريقةٍ بشعة، بالعربية والإنجليزية والروسية فيما يبدو. يتكدّس طابور طويل بلا معنى خلف شباكٍ صغيرٍ لفرع بنك حكومي، ويتحجّج الموظف المتعرّق بأنّه يشكو من قلّة "الفكّة". لا بأس بالطوابير، لكنّ كل هذا الازدحام كان بالإمكان إنجازه عبر ماكينتين آليّتين تُحوّلان كل هؤلاء البؤساء إلى أشخاصٍ أسعد وأسرع، يتمتم ناجي كعادته في الاهتمام بالحلول لكل المشكلات، حتى لو لم يُنفّذ عشرة بالمئة مما يفكّر فيه دائمًا.
أخيرًا تبدو أكشاك أختام الوصول، اللحظة التي يعتبرها ناجي نقطة الاصطدام الأولى بالدولة المصرية، ينتصب الموظّف ضخم الجثّة عريض المنكبين، غالبًا من أكل مال اليتيم. صامتًا كتمثال رمسيس في ساحة رخام المتحف الجديد، لا يلتفت إليك إلّا بنظرةٍ عابرة تكفي لإشعارك بأنّك محلّ مساءلة. يتناول جوازك بصمتٍ ثقيل، فلا تعلم إن كان يسألك عن اسمك أم عن ذنبٍ اقترفته من قبل. أخيرًا يتحرّك فمه المغلق منذ آلاف السنين: – "ناجي أحمد سعيد؟" يردّ ناجي متمالكًا نفسه: – "لا يا أفندم، ناجي أحمد حسن." فيبتسم الموظّف من طرف فمه، كما لو أنّك نجحت في الاختبار الأوّل: أنت تعرف جدّك حقًّا!
تكون من سعداء الحظ إذا قرّر ختم الجواز وإعادته لك مع ابتسامةٍ باهتة: "أهلاً بيك." لكن هذا سيناريو مثالي. ما يُسبّب لناجي الكوابيس قبل سفره هو تلك اللحظة التي يلتقط فيها الموظّف السماعة التي بجواره قائ��ًا اسمه الثلاثي، ومنتظرًا لدقيقةٍ صوت الجانب الآخر، يأتيه غالبًا صوت رئيس الجمهورية: "نعم أدخله، إنّه من المرضيّ عنهم."
حتّى هذا سيناريو جيّد، فالكوابيس بالتأكيد لا تأتي بصوت رئيس الجمهورية. الكوابيس تأتي بصوته الأجش قائلًا: "استناني على جنب هنا شوية."
لكن هذه المرّة، هذه المرّة لم يتحقّق الكابوس؛ شيئً ما تغير. موظّف الجوازات السمج تحوّل—في خرقٍ للأعراف والكوابيس، بل وأرقام المصفوفة الكونية—بقدرة قادر إلى… امرأة.
7 notes · View notes
a5bar24 · 2 years ago
Text
الجنيه المصري يستعيد عافيته مقابل الدولار في العقود الآجلة.. ماذا حدث؟
يتراجع التجار عن توقعاتهم بتخفيض قيمة الجنيه المصري، حيث قالت شركة “سيتي غروب” إن البنك المركزي من المرجح أن يوقف مثل هذه الخطوة على الأقل حتى نهاية الشهر المقبل، وفقاً لما ذكرته “بلومبرغ”، واطلعت عليه “العربية.نت”. وقال المحلل الاستراتيجي في “سيتي غروب”، لمنطقة وسط وشرق أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا، لويس كوستا، إن انخفاضاً حاداً آخر في الجنيه قبل نهاية السنة المالية المصرية المنتهية في 30 يونيو…
Tumblr media
View On WordPress
0 notes
shazamahmoud · 2 months ago
Text
بعد فوات الأوان أنني كنت مجرد محطةٍ ينتظر فيها المسافرون.
علي تلك المساحات المزدحمة بالمسافرين، هناك، بين أرجاء تلك الاستراحة المترامية الأطراف، يجلس
فيها المسافرون، ويلتفتون يميناً ويسارًا، وتتبع أحداقهم كل شيء، وأحيانا تزوغ فتتبع اللاشيء، ولا يعجبهم أحوال الناس، حتى يختفوا من أمامهم.
هنا على متاهات تلك التجاعيد تري ما لا يراه غيرك، وكأنك وحدك المسافر في هذا الطريق."
تنفس بعمق ثم أغلق الكتاب، بدأ الضجيج يعلو في أذنيه، تلفت حوله، تذكر انه لازال في صالة الانتظار. وكان يتردد في كل أرجاء المكان هذا النداء الاخير للمسافرين إلى الرياض. يهم بالوقوف، وينظر إلى الطاولة يري أنه نسي فنجان القهوة كعادته. نظر إلى الوقت وتعجب. كم تمتلكه هذه الكاتبة حين يقرأ حروفها، تجعلنه يفقد الزمن بين السطور! وجهت قبلته نحو قلبها، حيث كانت هي كل اتجاهاته.
بخطوات مسرعة يتابع اجراءات السفر حتى وصل إلى الحافلة التي سوف تقله إلى الطائرة. يمشي ولا يدرك ماذا فقد وما الذي ينقصه؟ ما هذا الذي يجعل خطواته ثقيلة؟ صعد الدرج الى الطائرة، ونظر الى رقم مقع، تأكد من أنه يطابق الرقم المكتوب على التذكرة. كان من حسن حظه أنه يجلس قريب من النافذة. تطلب منه المضيفة ربط حزام الأمان، يربطه حول خصره بمهارة المتمرس، يسند ظهره على مسند الكرسي، يغمض عينيه، ثمة أفكار شتى تتراقص أمامه، كلما غض النظر عنها وحاول النوم تزيد من الحاحها عليه، حاول مجددًا ولكن هيهات أن تهدا. يحاول استماع الموسيقي بلا فائدة، كلما زادت الموسيقى كلما شعر بتوتر أكثر، أغلق الصوت. أشار الى المضيفة التي كانت تمر من بين الراكبين في تلك الأثناء:
_لو سحمت ممكن فنجان قهوة.
_حاضر يا فندم.
أغمض عينيه يحاول أن يستعيد قوته. لكن وبين الظلام تتراقص حروف أسمها أمامه. يفتح عيناه بسرعه، لم يجد شيئًا. ثم يستعين بذاكرته، يفكر في آخر جملة قرئها في الكتاب. ويسأل نفسه هل أصبحنا في حياة الأخرين مجرد محطات للانتظار حقًا؟ !
يتبع
شذى محمود ✍🏻📕☕
Tumblr media Tumblr media
14 notes · View notes
omqo · 9 months ago
Text
الضمير الحيّ :
قد تصيبه أحياناً غاشية فيغفو قليلاً !
أو يتغافل . . لكنّه لا يموت أبداً .
بل يستعيد عافيته بعد قليل ويحاسب نفسه
عن اختياراتها ، ويردّها إلى الصواب •
30 notes · View notes
birdswithoutwings · 2 months ago
Text
لا أذكر المرة الأولى التي سمعت فيها كلمة "الكلب/الكلاب"، لكنها ربما تعود إلى نوبة غضب اجتاحت أبي أثناء السواقة.
ولا أذكر المرة الأولى التي نطقت فيها بالكلمة، هل كانت بالإنجليزية أم بالعربية؟ تحدثت متأخرًا في عمر الست سنوات، كما قالت أمي.
أخبرتني أن أبي رفض أن يوافقها على الذهاب بي إلى طبيب مختص، مُعللًا هذا الرفض بأن الطبيب لا يمكن أن يكون أبًا، وكان يثق بأنني سأتحدث مهما طال الوقت.
أعتقد أن هذه الثقة كانت بناءً على حدس الأبوة، لأنها ليست علمية، وإلا فربما كنت سأظل صامتًا طوال حياتي.
ولا أعتقد أن الرجل الذي كان يطعم العصافير، كان يمكن أن يفكر في علاقة الكلب بسيده، لأنه اختار تربية العصافير.
ربما كان يظن أنه يطير مثلها.
أما الابن الذي قرأ كتابًا يحكي عن علاقة عالم الحيوان بكلابه، فقد ظل يفكر أثناء قراءته في الأب، تحديدًا كلما ذكر عالم الحيوان العلاقة المعقدة بين الكلب وسيده بيولوجيًا.
كلما حدث ذلك، كان جسمه يهتز، وتذكر في أبيه الكلب الهرم الذي مات دون أن يطلق عواءً أخيرًا.
استمر الولد في العواء بعد موته، فقد النطق تمامًا كما اكتسبه، وظل يعوي ويحاول أن يتذكر متى سمع كلمة "كلب/كلاب" من الأب، لعله يستعيد صوته ويكف عن العواء.
الكتاب المقصود هو *"والتقى الإنسان بالكلب"
نوفمبر ٢٠٢٣
الوالد في المراهقة.
Tumblr media
8 notes · View notes