#وراح
Explore tagged Tumblr posts
Text
ain't no surprises
#ليش اغلب الدكاترة مغرورين أكثر من المهندسين ؟🙂#انا مو عنصرية والله لكني جربت ومو مرتبن او ثلاث وربي كل دكتور صادفته بحياتي يكون نفس ها 🙂#تخيلوا ولد عمي-مابقول دكتور لنه يستفزني- دارس جراحة وكلشي اقسم بالله كلشوي وبأي سالفة يدخل عرض ويرفع حاجبه ويحرك نظاراته#انا عالجت شي وايد خطير اصلا شلون الناس راح تعيش بدون جراحين نحن دورنا ف المجتمع شي وايد اساسي وبالنهاية يقول احم طبعًا محد راح يتجرأ يعترض#يا إنسان انته لسه تخرجت من سنة وحاليًا تحت التدريب ترا بس جي يحب يزخرف روحه 🙂#يعني اوكي انا مبرمجة لكني ماعطي ايحاء بهالشي او إني اتفاخر بشكل مبالغ فيه جدام اي شخص!!#وبعد فيه مواقف صارتلي مع دكتور العيون والي كان يتفلسف علي ويشرحلي اشياء انا مالي دخل فيها وبالنهاية اتضح انه مجرد شخص يشتغل عند الدكتور!!#ولما رحت اسوي اشعة صارتلي نفسسس القصة والله لما طلعت للاشعة انا عبالي هو دكتور من مثر م كان يقوللي لا هني مو زين وخوفننيي وتوترتت والله#وبالنهاية قالي تفضلي عند الدكتور وراح يخبرج تفاصيل انزين وانت شوووو خوفتني على شو قاللي انا خمنت بس🙂#لحد الحين عمري ماصادفت دكتور متواضع
44 notes
·
View notes
Text
اكتشفت انه في وحدة اعرفها طلعت حسودة و مو عارفة كيف أتصرف معها. ما بدي أكسر بخاطرها بس حرفيا ما في شي قلتلها عنه الا ويصير فيه شي مشكلة.
#مثلا عن النشاط و التفاؤل اللي -كان- عندي صارت تحكي نيالك وراح#عن الرياضة الي كنت العبها و بعدين بطل عندي طاقة#و مرة عن شي بشغلي وبعدين مريت بأسوأ يوم حرفيا من 3 سنين#مو عارفة كيف اختار مواضيع ما فيها شي تحسدني عليه#هي مسكينة ظروفها صعبة بس شو ذنبييييييي#ربطت الامور اليوم بس
3 notes
·
View notes
Text
اليوم بدأت شغل كطبيبة عسكرية في قرية في شرق تركيا، لا طبيب فوقي مسؤولة وحدي عن العلاج، كابوس كل طبيب يرمى لقرية وحده دون خبرة كافية، ما اشتغلت حتى اليوم غير تحت أحد يتحمل المسؤولية، كان المفروض ما أشوف مرضى اليوم بس جوا مرضى وحسيت بتوتر شديد وإني ناسية كل شيء، في العسكر الطبيب يعامل كرتبة عالية جدا الجميع يحترمني، وجو culty لا يجرؤ فيه إللي تحت ينتقدوك حتى بينهم وبين أنفسهم، أو هذا ما شعرت به، حسيت بأمان أمام الكثير الكثير من الرجال الذي لا يجرؤون حتى أن ينظروا نظرة مزعجة، حلو هذا الاحترام، ما قدرت أنام أمس من التوتر واليوم ما أكلت غير بقلاوة يحتفل بها أحد العاملين معي بسيارته الجديدة (ودحين بآكل سان سباستيان، يس في سان سباستيان في هذي القرية)، بيتي لسة مافيه كهربا ولا موية ونايمة -قد ما أقدر أنام- من كم يوم في مكان ضيافة عسكرية، اليوم رحت أوقع عقد الشقة وسألته كيف أروح لموقف الباصات آخذ شنطي؟، راح وداني هو وأخذ ٤ شنط كبيرة سحبها وشالها وجابها بسيارته إلين بيتي نزلها ودخلها لجوة البيت وراح، أول ما جيت استقبلني ضابط ووراني كل مكان ولقالي البيت، كل الناس شديدوا اللطف والرغبة بالمساعدة أي تعامل في أي بقالة أو محل تشعر فيه أن الجميع مستعد يبذل حياته لأجل رضاك ومساعدتك، لطيف جدا، قاعدة في كافيه حديث فيه موسيقى حديثة أكثر بكثير مما يليق بهذه القرية الكردية الصغيرة، بكرة حيجي دكتور يكون معي عشان كدة مرتاحة شوي بس بداخلي رغبة أراجع كل الطب في هذي اليومين، يبدو حأخرج من هنا متعلمة الكثير عن الطب وعن أكثر الأماكن التي كنت أنظر لها بسلبية، الجيش، يمكن أخرج باحترام شوي -بسبب تحيزي الطبي��ي لمكان أعمل فيه وأعا��ر أفراده- باحترام لهذه المؤسسة التي تبدو شديدة التوحش بطبيعتها، مريت بفترة تحقيقات طويلة جدا ليتم قبولي هنا والكل يحسسني أن قبولي إنجاز وأنا أتذكر دعمي لانفصال الأكراد عن تركيا في بدايات عشريناتي وأقول يا ترى ما الحد الذي يرفضون عنده، يمكن حلو في السيرة الذاتية أن أكون طبيبة طوارئ عسكرية، ويمكن سيء؟ مدري، بس الأكيد أنها ستكون تجربة فريدة، وغير الأخطاء الطبية مافي شي يخوف بل الكثير الكثير من التبجيل والاحترام لي، وهذا أقوى اختبار لي، هل سأصير شخص متسلط والفرصة سانحة الآن أمامي؟ 😌
62 notes
·
View notes
Text
نسي موبايلو مفتوح ادامي وراح....قمت انا قفلتو واخترت ضل سعيدة😁
79 notes
·
View notes
Text
أنا بحب نيتشه "فكريًا" جدًا، وبشوفه من أكتر الفلاسفة المثيرين للاهتمام، ده غير أني بحب تمرده الجريء وهجومه على أي وضع فاسد مهما كان سائد
لكنه كان شايف إن مساعدة الناس بتخليهم مش بيتحملوا مسؤولية نفسهم، ومش بتديهم مساحة يبدعوا فيها عشان يحلوا مشاكلهم، وبتسيبهم في حالة اعتمادية أكتر من اللي كانوا فيها. مثلا نيتشه اتكلم مرة بالتحديد أنك لو تصدَّقت بفلوس لشخص فقير بشكل دوري، فالصدقة هاتخليه اتكالي، مش بيسعى يطور مهاراته عشان يقدر يعيش، ورَهَن نيتشه الحافز اللي بيدفع الفقير لأنه يتطور، بتوقف الصدقة تمامًا. ونيتشه كان شايف الحل الأمثل هو إن لو الفقير عنده احتياج مادي يبقى لازم يتعلم حرفة تنفعه، ولو عنده احتياج معنوي أو نفسي يتساب، كسمه، وماحدش يطبطب عليه، عشان بالبلدي ينشف مايبقاش خرع
الكلام ده تلخيص من وحي فهمي وذاكرتي للجزء اللي اتكلم فيه عن الموضوع ده في كتابه "هكذا تكلم زرادشت" اللي كان أشبه بالإنجيل بتاعه
المهم بقى يا سيدي، كسم نيتشه على كسم فكرته على كسم قسوته. ليه؟ لأن نيتشه حط لنفسه وللبشر قواعد شديدة القسوة للحياة، لدرجة أنه لما طبقها على نفسه، في أواخر حياته أصاب بنوع من الانهيار العصبي وهو بيشوف حصان بيتضرب بالكرباج، موّت نفسه من العياط وراح حضن الحصان وقال كلام بمعنى أنه حاسس بوجعه، وده في رأيي كان معناه أنه قضى عمره وهو نفسه حد يحس بيه وبوجعه، رغم إن ده عكس فلسفته كلها، نهاية حياة نيتشه نفسها كانت دليل على الخلل في فلسفته
والأهم هنا، إن فلسفة نيتشه قائمة على فكرة إن كل الناس قادرين على تحقيق نفس الأهداف بنفس القدر، ولو كان حظك وحش في الدنيا يبقى تعوضه بمجهود أكبر، وكمان مع تحييد الأنظمة الراسخة اللي بتأثر على حياتنا بشكل ضخم، زي السياسة والدين والاقتصاد والتقاليد، أو أحا أصلا أنك تتولد أسود في أمريكا في الخمسينات أو تتولد أبيض في عيلة غنية في السويد، ده لوحده يغير كل شيء على الإطلاق في حياتك
فلأ، الناس تختلف قدراتهم ومواهبهم عن بعضها، شخصياتهم وطبيعتهم بتختلف عن بعضها، والأهم من كوووول ده، إن أي فلسفة بتحاول تطبق نفسها على عدد أكبر من البشر، في أحيان كتير بتغفل عن إن ما يستجيب ليه زيد وينفع معاه، لا يستجيب ليه عبيد بل وبيضره، لكن الفلسفة ساعتها بتتحول لدوجما ومش بتعترف بالعيب القاتل ده فيها، فلسفة بتبقى ضيقة الأفق عاجزة عن استيعاب التعقيدات الهائلة وأحيانا الغامضة في البشر
وفي الآخر كمان لازم نعترف بمدى تأثرنا بظروفنا، وبكل حاجة فينا كانت خارج سيطرتنا بالكامل، زي البلد اللي عايشين فيها، جيناتنا، شكلنا، جسمنا، طبقتنا الاجتماعية/الاقتصادية، النظام السياسي والاقتصادي السائد، العرف وشكل الحياة المفروض علينا وبيتطلب لوحده مجهود كبير للتحرر منه، كل ده بيخلي كل واحد باديء من مكان مختلف تماما عن التاني في أحيان كتير، ولو أنا حاولت أطبق القاعدة اللي طبقتها على نفسي، على واحد أحواله أسوأ مني، بدون ما أحط كل اللي فات في اعتباري، أبقى متزمت وقصير النظر
وفي رأيي، إن الحل هو أولا فهم أفضل وأكثر شمولا وموضوعية للبشر، بعيدا عن اللي "إحنا" عايزين نصدقه أو بنميل ليه أو ينطبق على حياتنا. وثانيًا تحقيق توازن بين إن الأنظمة اللي بتشكِّل حياتنا تكون أنظمة أفضل وأرحب وأرحم، وقاصد هنا أقول أرحم، وبين إن الشخص أو الفرد يشتغل على نفسه بأقصى ما يستطيع. لأن الحقيقة مش المفروض أصلاً أننا نقيس على وضع فقير مش هايشتغل لو معتمد على الصَدَقة، المفروض الوضع يكون إننا نقدر نشبع احتياجات الإنسان الأساسية، من سكن وأكل وشرب وعلاج وتعليم، ويكون دافع الإنسان عشان يتحرك مش يأس أنه لو ماتحركش هايموت، لكن أمل أنه لما يتحرك حياته هاتتحسن بشكل كبير
ولو قولتلي بس دي رؤية مثالية أو غير واقعية، ساعتها هاقولك أحا، كلام نيتشه برضه على فكرة ماكنش "واقعي"، هو خلى الواقع أسوأ مما هو عليه، واعتبر السوء اللي فيه قضاء وقدر، ومستحيل يتغير، ومد الخط على استقامته، إن ببساطة لو عايز تعيش في الغابة لازم تستأسد، بس هو إحنا ليه لازم نقبل إن العيشة تبقى غابة؟ لو كده كده إحنا بنطرح فلسفة بنطمح أننا نحققها أو نطبقها في حياتنا، يبقى ليه ماتبقاش تحسين للحياة في نطاق الممكن؟
49 notes
·
View notes
Text
انا بعمل كل التصرفات اللي تخلي اي حد يتحسس مسدسه خوفًا مني وهو بيتعامل مع ابني، النهاردة جوزي اخد ابني وراح بيه البارك بعدين كعادتي قعدت ابعت رسايل اطمن عليه انه بيلعب وكويس فا جوزي رد عليا بعد ساعة لما موبايله لقط شبكة ان الاطفال مش عاوزين يلعبوا معاه وا��ه زعلان (ابني عنده سنتين ونص والعيال عاملين جروب وماحدش راضي يبص له او يرد عليه حتى ) اول حاجة دمعت دمعتين عشان قلقت وزعلت عشان هو حساس فشخ وبعدين لبست السويتشيرت ع البنطلون واخدت بعضي وحجزت تيكت القطر وانا ناوية اروح اخد فريد الاعبه كل الالعاب وادلعه واهيصه واحدت كوكيز وشنطتي وحاجتي واستعديت اني اروح الاعبه واعوضه عن الموقف .. بس جوزي لحقني وانا في المحطة وكلمني قال لي انه. العيال الرخمة مشيوا وانه قاعد دلوقتي بيلعب مع اطفال لذاذ ومبسوط
المواقف اللي زي دي بحس اني دماغي بتقف وبكون عاوزة اروح اربي اي حد يضايقه او يحطه في موقف وحش بس للاسف دي حاجة مش هقدر اعملها للابد .. ماقدرش احميه من كل المتنمرين ولا اراضي مشاعره في كل المواقف.
39 notes
·
View notes
Text
لفت نظري في المشهد ده لما كانوا بيتخانقوا وبيزعقوا، في وسط الخناقة انهارت وقعدت تعيط وتقول أنا تعبانة، فَلما شافها كده مسك أعصابه وراح حضنها وقالها أنا آسِف حقك عليا .. افتكرت مقولة الإمام الشافعي "أحيانًا كَسب القلوب أولَى من كَسب المواقف" وبصراحة الجُملة دي حقيقية جدًا ! إنك مش مُهم تنتصر في الخناقة، ومش مُهم مين فيكوا اللي غلطان، المُهم لما تشوف اللي قدامك اتوجع تنسى كل ده وتنهي الخلاف كله في وقتها وميبقاش شاغلك غير إنك تراضيه وبس، وأي حاجه تانية تتحل بعدين ..
( أبيع عُمري لِمَن يُعاملني برِفق حتى في الخِلاف )
22 notes
·
View notes
Text
السؤال اللي اتبعت وراح .
الدعاء ما هو إلا إسناد لعمل تقوم به للمساعده في اختيار الطريق الصحيح.
الدعاء لا يغير قدر ولا قضاء
28 notes
·
View notes
Text
Sounds difficult but trust me, don't chase anyone.
#سالفة بخاطري 🙋🏻♀️#معليه السالفة بوسط قلبي وابا اقولها#امس العصر كان معاي اجتماع ويا المديرة انا اصلاً انحطيت تحت امر واقع-بسبب اختي و ربيعتها-كان كل وجودي هو إني اغطي فراغ لا اكثر يعني احتياطي#ويوم الي غطيت عنها -والي هي تكون ربيعة اختي- رجعت تداوم ف هني تعرفون الصنم ؟ لا مب صنم مزهرية والله تميت واقفة جي نفس المزهرية بينهم-#خاصةً انها جت فجأة!! ماخبرت اختي حتى! انزين مشاعري ي انسانة🥲#عاد المديرة تورطت هني لان مافيه عندها نقص ف العاملين، الزبدة شكلي كان بايخ🌚🥲#ف خبرتني وكل إحراج الدنيا فيها: انزين استريحي وراح اتواصل معاج، اكيد فيه شي لج#لكن عشان احفظ ماي ويهي وكرامتي الباقية🌚 خبرتها إني اصلاً جيت عساس اعبي النقص الي عندكم مو شغل اساسي بشي مو تخصصي🩷#واعطيتها كمية مجاملات تعور الرأس بس كان المفروض يعني🌚بلس معرف ليه كانت تتوقع مني اقبل!
35 notes
·
View notes
Text
انا بكره الوداع والفراق !! بكرههم كثير
وحاسس لو ما راح اموت الموتة الي بتمناها "لا غسل فيها ولا كفن" راح اموت بلحظة وداع قد ما بكره هالشعور
اليوم ودعت ابن عمي محمود طلعله شغل عالسعودية ومسافر اليوم كمان ١٠ دقائق، هاذ ابن عمي اطيب قلب شفته بحياتي واكثر حدا بتحمل مزح وجد وبسامح وروحه مرحة .. انا جد بحبه وعز علي كثير انو يسافر واودعه !! وراح يغيب الله اعلم قديش ! غير التغيير الي راح يصيرله بسبب الغربة !
ضليت صافن وفي قرارة نفسي اسب عابو هالبلد الي شبابها اتدمر هون وبطلع يتغرب ويحرث زي العبيد على راتب تافه ٥٠٠ دينار المفروض حصله هون ببلده كونه دارس وشاطر ومش ناقصه اشي !!
44 notes
·
View notes
Text
فيه معضلة فلسفية قديمة لحد النهاردة لسه متحلتش بشكل نهائي، اسمها معضلة سفينة ثيسيوس.
باختصار: ثيسيوس ده هو ملك إغريقي خد سفينته وراح حارب الأشرار وانتصر عليهم، فا لما رجع الناس احتفلت بيه وقررت تخلد سفينته الأسطورية.
بمرور الوقت، خشب السفينة كان بيتهالك، فا كل سنة الناس كانت بتشيل لوح خشب بايظ وتستبدله بلوح جديد.. وهكذا، سنة بعد التانية بعد التالتة... لحد م ف النهاية السفينة مبقاش فيها ولا خشبة أصلية... ومن هنا المعضلة:
هل السفينة لسه هي هي نفسها سفينة ثيسيوس اللي انتصر بيها؟
هل لسه ليها نفس الأسطورية الأصلية بتاعتها؟
لو أه، فازاي والخشب الأصلي بتاعها مش موجود؟
ولو لا، فا عند أي مرحلة فقدت السفينة ذاتيتها؟ هل من بعد أول لوح خشب اتغير فيها؟ ولا التاني؟ ولا الألف ولا الأخير؟
من هنا نصصدم بسؤال: هل الأشياء ليها جوهر بتتعرف بيه حتى لو اتغيرت من برة؟ ولا مفيش حاجة اسمها جوهر والأشياء ما هي فقط إلا مجموع عناصرها وخصائصها الخارجية؟
المعضلة ديه تم ربطها بسؤال الهوية الإنسانية.. فا مش بس التغيرات البيولوجية اللي بتحصلنا مع الوقت من موت الخلايا وتجديدها وخلافه، لكن على مستوى الذات والشخصية.
فا طرحت سؤال: احنا مين بالظبط؟ أنهي نسخة فينا هي حقيقتنا؟
بقياس بسيط، ممكن تفكر ف فريق الكورة اللي بتحبه.. تخيل لو إن كل يوم فيه لاعيب منه بيتباع وبييجي مكانه واحد جديد.. وهكذا لحد ما ف مرة تتفرج ع الماتش وتشوف فرقة جديدة تماما مفيهاش اسم لاعب واحد تعرفه.. هل ساعتها هيفضل هو نفسه الفريق اللي انت مرتبط بيه وبلاعيبته وتقول الفريق بمن حضر،
ولا هتحس إن لأ فيه حاجة غريبة؟
وطن أو مدينة بتحبها ومرتبط بكل مكان وشارع فيها،
ومع الوقت اتشال منها ملامحها، والشجر اللي بتحبه اتقطع، البحر اتحاوط بقضبان، والأماكن اللي مرتبط بيها اتحولت خرسانة،
يا ترى هتحس بنفس شعور الارتباط والانتماء؟
عموما، نظريات كتير حاولت تجاوب على معضلة السفينة، أنا مش مهتم باستعراضها هنا أد ما مهتم اكتر بطرح الأسئلة والتفكير فيها.
نفترض إن عند مرحلة ما من حياتك قدرت تكوّن هوية تقدّم بيها نفسك للناس.. خلاص انت حددت عقيدتك ومبادئك وطباعك واللي بتحبه وبتكرهه.. وخلينا نقول إن فيه شخص اسمه A كان معاك طول الفترة ديه.. ومع الوقت، كل ده اتغير، مبادئك لو كانت في اليمين بقت ف اليسار، اللي كنت بتؤمن بيه بقيت بت��خر منه، طباعك اختلفت، والحاجات اللي بتحبها وتكرهها اتغيرت بالكامل. ونفترض إنك خلال كل ده كنت بعيد عن الشخص A، واتعرفت على شخص تاني B.. السؤال هنا: مين فيهم اللي يعرف حقيقتك اكتر؟ واحد منهم؟ ولا الاتنين؟ ولا واحد فيهم؟ ولا أيا كان اللي هيشهد على نسختك الأخيرة في نهاية الرحلة؟
ولو بعد التغيير اللي حصلك ده قابلت صديقك القديم A،
يا ترى انتوا الاتنين هتحسوا ب إيه وهتتعاملوا ازاي مع بعض؟
نرجع للسفينة، فا فيه فيلسوف قرر بدل م يحلها إنه يزود سؤال تاني للمعضلة، قالك تخيل إن كان فيه شخص ما بيجمع كل الخشب الأصلي المتهالك، وعمل بيه سفينة جديدة، فهل وقتها نقدر نقول عليها هي ديه سفينة ثيسيوس؟ ولا اللي احنا رممناها هي سفينته؟
ممكن نقربها شوية بالقياس بتاع فريق الكورة.. تخيل إن اللاعيبة اللي اتباعت راحت كلها لفريق جديد. والفريق الجديد ده بيلاعب فريقك الأصلي، اللي هو كل اللاعيبة اللي فيه دلوقتي انت متعرفش أساميهم، بس بيلاعبوا الفريق اللي فيه كل اللاعيبة اللي انت مرتبط بيهم وبذكريات بطولاتهم وشاري تشيرتات عليها أساميهم.
فا ولائك وتشجيعك وقتها هيبقى لمين؟
لما بنقول: أنا أعرف فلان، أو فلان يعرفني.. بنقصد ايه؟
طيب هل عموما فيه إنسان ممكن فعلاً، فعلاً، يعرف إنسان تاني؟
هل للأشياء جوهر أصلي (Core/ Essence) خاص بيها مهما حصل، ولا الأشياء هي مجرد انعكاس لتصورات الراصدين ليها؟
هل احنا طيب عبارة عن سلسلة من النسخ الغير مرتبطة ببعض بالضرورة، ولا هل فينا حاجة ما بتخلينا لو شوفناها ووصلنالها
نقدر نتعرّف على الناس (أو اللي بنحبهم على الأقل) ونحس بالألفة معاهم مهما الحياة بدّلت فينا وغيرتنا من برة؟
— Amr Samir
25 notes
·
View notes
Text
" يا فرحة ياللي ما تمت شلها الغراب وراح "
Arabic idiom ( O’ Happiness that didn’t last— The crow took it and flew )
23 notes
·
View notes
Text
ياخي على الأقل مبتحاربش لوحدك
الجملة دي قالهالي واحد صاحبي خاطب جديد لما سألته قبل كدة عن الفرق بين حياة الإرتباط والعزوبية قعد يشرحلي كلام كتير كدة وراح خاتم كلامه بجملة، ياخي على الأقل مبتحاربش لوحدك
29 notes
·
View notes
Text
يهترئ الإنسان من الداخل بالتدريج
لن يلاحظ ذلك أحد، حتى هو بذاته لن يلاحظ، لقد مرّت الأيام وأشغلته، وانشغل بالآخرين عن نفسه، وعمّا كان يحلم، ويفكر، ويتمنى، ويخطط ..
لن يلاحظ الناس إلا انتقاله من النقيض إلى النقيض، سيقولون أنه تغيّر فجأةً بلا مبررات، على الرغم من أنهم كانوا سبباً مباشراً في التهتكات التي حدثت لنفسه وعقليته وشخصيته، وكان هو أيضاً مذنباً لأنهُ في كل السنين الماضية لاحظ أن شيئاً ما يحدث له، ولأنه كان يرى أثر الخيوط المتقطعة على أرضية عالمه، وكان ينكر بأنها تعود له، أو أنها تعنيه، لقد كان يخشى أن يُقال أنه لا يحتمل
وبأنه ليس صبوراً وليس مثابراً وليس قوياً، بل إنهُ " ويال الأسف" أشد تورطاً في تكسّر عالمه وذوبان روابطه النفسية لأنهُ رسم طريقه الخاص .. وراح بكل سذاجةٍ يجري في طُرقهم الخاصة، سعياً لأن يكون كما يريد أن يسمع منهم .. إنهُ " متنازلٌ لأجل العشرة " ..
بئس العشرة أيها الساذج .. بئس العشرة والمَعشر
18 notes
·
View notes