#نجاحها

[eshragcom]

أفضل أفلام الرعب عام 2024 علم النفس يخبرنا أسباب نجاحها

اشراق العالم 24 متابعات عالمية عاجلة: نقدم لكم في اشراق العالم24 خبر “أفضل أفلام الرعب عام 2024 علم النفس يخبرنا أسباب نجاحها” يمكن إطلاق لقب “عام الرعب” على 2024 سواء على المستوى الواقعي أو السينمائي، وذلك بأحداث عالمية شديدة المأسوية، واتجاه سينمائي واضح لإنتاج أفلام الرعب التي تلاقي النجاح على الصعيد التجاري، كما لو أن المتفرج العادي يتجاوب مع هذه الأفلام حتى يتناسى الرعب الذي يعيشه كل…

[seesadaelbalad]

Meet Iconic TV Presenter Anna Knishenko حوار حصري مع المذيعة الروسية آن...

[alaawarda]

"لا تستعن على حاجتك إلا بمن يحب نجاحها، ولا تستشر إلا الذين يخافون الله".✨

عمر بن الخطاب

[t-ablog]

‏صدق أو لاتصدق ..🤔

هناك عرب الآن يحتفلون مع اسرائيل باغتيال

حسن نصر الله !!

إسرائيل استطاعت في أيام قليله تصفيه كل قيادات حزب الله، ولم تستطع طوال عام الوصول الي قيادات حماس باستثناء هنيه.

الأنظمه العربية الآن تهنئي اسرائيل على نجاحها في اغتيال نصر الله.

لعنه الله على كل متصهين

لعنه الله على كل من يشمت فى قتل المسلمين

ايا كان توجههم

لعنه الله على من يؤيد وينصر يهودى على قتل مسلم

ما يدمى القلب

أننا كعرب ومسلمون شامتين فى بعض ومبتهجين وكأننا حققا انتصار على اليهود .....

للأسف ...

الموتى مسلمين !

والقاتل يهودى !!

والمصفق عربى !!!

‏‎ليس مطلوباً أن تكون معجباً

بالقتيل ؟

المطلوب أن لا تكون معجباً

بالقاتل !

ولله الامر من قبل ومن بعد

T

���

[raseeedddd]

مع طفلة في شارع التحلية!

بعد عناء يوم عمل طويل ذهبت وحيدًا كعادتي لأحد المطاعم وسط عاصمة الرمل، الرياض. تناولت وجبتي وخرجت سالكًا شارع "التحلية" الشهير بالمطاعم والمقاهي، وسط الزحام توقفت عند أحد إشارات المرور، بجانبي سيارة قديمة يبدو بها أسرة مكوّنة من والدين وطفل وطفلة. كانت الصغيرة في السابعة من عمرها ربما، تُسند جبينها على زجاج النافذة الجانبية المفتوحة لنصفها رُغم حرارة الأجواء!

كانت الطفلة تُحدق بعينيها الواسعتين في المباني والسيارات المُحيطة، تتأمل العابرين والجياع الداخلين من بوابات المطاعم الفاخرة، ترقبُ المتبضعين الواقفين على مداخل المجمعات التجارية وبأيديهم أكياس تحمل أرقى الماركات العالمية، أحدهم هناك يتناول كوب قهوة وقطعة كعك مُحلى ويسير مرتديًا حذاءً تفوق قيمته حُلمًا لهذه الطفلة لشراء "لُعبة"!

تعود بعينيها إلى السيارة الفارهة الأخرى بجانبها، لمحتني أنظر إليها، لم تتغير ملامح الأسى على وجهها الشاحب، عقدت حاجبيها وكأنها تتعجب من شيء، أطرقت للأسفل، اعتدلت في جلستها، واختفت عن ناظري.

لازال ضوء الإشارة أحمرًا، الكل متوقف في هذا المسار، وأنا هربت بالتأمل في مجريات حياة تلك الصغيرة، كيف تنام؟ كيف تذهب للمدرسة؟ هل أقاموا لها حفل عيد ميلاد مرًة؟ هل أهداها أحد هديًة بمناسبة نجاحها؟ أين تسكن؟ ما شكل حجرتها وسريرها؟ ماذا كانت تفعل في أيام العُطلة؟ ذهبت بعيدًا لكل تفاصيل عيشها، كنت قريبًا من خزانة ملابسها الخشبية الصغيرة التي تُخبئ فيها دفاترها المدرسية وكُراسات الرسم. كُنت هناك خفيًا عن الأعين، حين تحلّ الساعة التاسعة تأتي حجرتها، المُشتركة مع أخيها الأصغر، في هدوء رتيب، تجرُّ معها عربةً مُترسًة من الهمّ الساكن بين جدران مسكنهم المتهالك، تستلقي على فراشها البسيط المُجاوّر لجهاز التكييف المُهترئ دون غطاء، تسحب بيديها الصغيرتين لِحاف المنام وتختفي مرًة أخرى عن ناظريّ!

يعمّ السكون أرجاء المسكن إلا من طنين الصمت وإيقاع الحُ��ن، أسرةُ تتآكل وسط مدينة الثراء حيث يعلو صوت الزهاد والكرماء كل يوم من مكبرات الصوت وأجهزة التلفاز، يتحدثون عن فضائلهم بتلك الروحانية المُزيفة وهُم يقنطنون قصورًا بلا نهاية تُحيطهم أسوار الترف من كل الجهات. يظهرون بأيديهم الناعمة التي لم تُصافح "الكدح" يومًا ما

طفلةٌ تُكابد رتم الفقر والضجر كي يتنعم "الأتقياء" بأجور المواعظ، وكي يرفل تجار الجشع في وشاح الترف، تُنزع منها الحياة ولا حول لها ولا قوة سوى الاصطبار مرغمةً على كل شيء، كأن القدر الذي رماها هنا ذنبها الذي اقترفته بلا إرادة!

كانت ثوانٍ معدودة وكأنها عُمر ممتد من الوجع، لا أحد سواي أرغمني للنظر والمغادرة لحجرتها، صُدفة اللقاء هذي عند الإشارة كانت قدرًا قد تمرّ على ملايين البشر ولا شيء فيهم يتحرك، كُتل صمّاء لا يوقظ سبات قلوبها قسوة المكان وتناقضاته، قبور تسير في هيئة أجساد تتناثر من خيوط الأكفان، أناسٌ على قيد الموت يعيشون، يتناكحون، ويُخرجون للدنيا فضلات أعمارهم وقتًا بليدًا بلا شعور. ونحن القلّة لماذا نشعر؟

أن تشعر بالأسى والحُزن من أجل الآخرين، من أجلك، من أجل الانسان هي لذة الحياة رُغم الوجع النابع منها. كاذبٌ من يقول أن الغير مهتمين بتفاصيل الأشياء، الغير متعمقين في المواقف يمتلكون سعادًة والحياة، هُم لم يعرفوا الانسان بعد حتى يعرفوا معنى الحياة!

ثق، أن تُدرك فتشعر رغم الآلام، خيرٌ من سعادة تُنجبها إليك الخرافة والأوهام!

- حسين منصور

[fozdoaa]

اللى بيحب بنته وعايز يحميها قدام ..

▪️يعلمها أنها لازم تتعلم شغلانه وتعرف تعمل فلوس.. مهما كان جوزها أو أهلها أغنيات

يبقى معاها صنعه او خبرة وظيفية .. حتى لو قررت توقف شغلها فترة وتتفرغ لولادها , تبقى فاهمه أنها تقدر ترجع وقت ما تحتاج ده..

▪️علموها إزاي تنظم مصاريفها وتعمل حساب لبكره , الدنيا مش دايمه على حال واحد.

▪️ اللى بيحب بنته يعلمها إنها حلوة فى كل حالاتها , هى اللى بتعمل قيمة للبس الحلو.. مش اللبس اللى بيعمل لها قيمه ..

الجمال ربنا خلقه فى ألف شكل ولون.. وأهم واحد لازم يشوفها حلوه.. نفسها

ما تربطوش الجمال بتخن ورفع , ما تنتقدوش جسم حد قدامها.. علموها تحب جسمها وتحترمه فى كل حالاته

▪️علميها أن جسمها بتاعها.. وهيفضل بتاعها.. عمره ما هيبقى ملك حد تانى

جاوبيها على اسئلتها لما تكبر .. ما تخليهاش تتوه وتسأل حد غيرك ..

جاوبيها بجد بدل ما تحاولى تطلعى من الموقف بأقل إحراج ليكى.. بنتك لو ماعرفتش منك هتعرف منين؟!

▪️علميها ان مفيش مبرر لأى إهانه ليها

مفيش حاجه اسمها ضربتك علشان عصبتينى.. مفيش_مبرر_للضرب.. مفيش حاجه أسمها ضربتك علشان بحبك وخايفه عليكى ..

اللى يحب حد ��ش بيهينه .

▪️مهما حكيت لك عن اخطائها بلاش تقطميها.. إسمعيها وبعدين أبقى انصحيها .. خديها فى حضنك الاول..

لو فضلت تتقطم مش هتحكيلك تانى .. هتبعد وتتوه..

طالما جت أعترفت لك بغلطه.. ما تعاقبيهاش عليها.. اديها الأمان علشان ترتاح فى حضنك وتحكى

▪️علميها ان نجاحها مش مرتبط بفارس الاحلام.. هى تقدر تبقى سعيده فى اى ظروف.. ما تعطلش سعادتها لغاية ما تتجوز.. او تخلف.. هى سعيده وراضيه ومتحققه فى كل الظروف.. مش معتمده على وجود حد.

•• علميها ان الستات طاقة حنان وقوة و إراده وذكاء ... خليها فخوره انها ست ..

هى مش مخلوق ناقص.. هى ست البنات

[elsoltansworld]

فيه جملة حلوة أوي بتقول:

"اللي ميعرفش يبقى صاحب، مينفعش يبقى شريك حياة". ❤

أكتر حاجه تطمنك على مُستقبلك مع الإنسان اللي هتكمل معاه الباقي من عمرك إنه يكون "صاحبك قبل ما يكون حبيبك ..

تقدر تتكلم وتفضفض معاه براحتك من غير ما تخاف إنه يفهمك غلط، أو تخاف من رد فعله لو غلطت بدل ما يوجهك بلُطف، وحتى لو زعل منك يتقبّل إنك إنسان وبتغلط عادي ..

تحس إنه شريكك في كل حاجه ومتبقاش شايل العلاقة كلها على كتفك وتبقى انت المسئول عن نجاحها لوحدك !

مايحُطكش في وضع إنك "تدوّر عليه" بمعنى إنك تبقى متأكد لو محتاجُه معاك دلوقتي أو حصلك حاجة هتلاقيه أول حد جمبك من غير ما تطلب وتدوّر هو فين ✨ ..

يكون بينكم أمان ناحية بعض، تناموا وانتوا متأكدين إن مفيش خوف، مفيش بُعد، مفيش غـدر، حتى لو متخانقين مليون خناقة ..

يبقى فيه مساحة تقدر تعبّر فيها عن مخاوفك ومشاكلك، زعلك والتصرفات اللي بتضايقك، أحلامك وطموحاتك؛ من غير ما يقلل من كل ده ..

تضحك معاه من قلبك بجد من غير تصنُّع، وتبقى حياتكم مليانة هزار وفرحة أكتر من أوقات الزعل والخلاف

تقوله "صاحبك حبيبك تعب" فَيمسح التعب كله عن قلبك ويرسملك ضحكتك.♥️

[kaakyy]

لم يعد يكفي أن تكون إنسانًا عاديًا، له وظيفة وعائلة وقدر كافٍ من المال لتسيير حياته اليومية، بل في العصر الحديث هناك ضغط مهول على الأفراد ليكونوا جميعًا ناجحين وأصحاب مشاريع خاصة وأجسام منحوتة وصحة مثالية واحتياط مالي واستثمارات وتجيد عدّة فنون، بالإضافة لكونك شريك مثالي وأب مثالي وسوبر هيرو في مجالك.

ولأنّ هذا الضغط الرهيب فوق طاقة أي بشر، فمن الطبيعي أن تنشأ عنه أجيال "ناجحة" كثيرًا وكئيبة أكثر، تأخذ كلّ وقتها في سباق مع الجميع لإنتاج ما لن تجد الوقت لاستهلاكه.. لأنها تذكّر.. "ناجحة" جدًّا ولا تملك الوقت للغاية من نجاحها!

[novflo]

وأنا الذي دون معونتك لما أكلمت طريقًا، ولا تنفعني قوة ذراعاي دون قدرتك، ولا توصلني كثرة تخطيطي بغير توفيقك، وانت القادر وأنا الضعيف المحتاج لك مهما أبديت خلاف ذلك.

يارب فامنحني من الصبر ما يكفي لئلا أتعجّل نتيجة جهدي، ومن القوة ما يجعل أقدامي لا تخشى صعوبة الطريق، ومن البصيرة والحكمة ما يكفي لئلا استنزفني في طريقٍ كان واضحًا من البداية أنه خاطئًا ولكني تجاهلت، واختر لي طرقي والمعارك التي تستحق، حتى لا أستهلكني بمسارات خاطئة وتأتيني الصحيحة حينما تكون قد تساوت بعيني كل الأشياء حتى ما عاد لي طاقة لتجربة أخرى ولو أضمن نجاحها!

[osamawael]

انا في علاقة مبنية على الحب حبينا بعض من فترة طويلة جدا 7 سنوات، انا بحب الحد ده اه بس بحس الحب دا ضرر ليا وبيأذي قلبي الحد دا مش بيقابل حبي زي ما بحبة يوم بنحب بعض يوم بنكرة بعض إحساس اننا مش لبعض مش بيفارق، انا بقيت بفكر في أننا نسيب بعض بس ما زال حبي يقولي لأ، والحيرة مش ساسباني ومعرفتش اعمل اية

انا اسف ليك/ليكي يا الانون اللطيف على احساسك دا

تسمحلي اقولك ان الحب مش كل حاجه ؟ اه والله زي ما بقولك كدا الحب مش كل حاجه ولا هو السبب الرئيسي اللي يخلي العلاقه تستمر او لا، الحب هو وُجود العلاقه، نجاحها واستمرارها دا حاجه تاني خالص؛ هما الحنية وتحت تحتها مليون خط هي والتفاهم اهم صفتين ، الاحتواء، الامان، الثقه، الود، التواضع في المشاعر، الاطمئنان، كل دول قبل الحب، لان يا عزيزي بكل بساطه لو في دول يبقى في حب بجد حب صحي اه في حب صحي وحب مرضي ، فايدته ايه الحب يا عزيزي لما مش عارف تكون مبسوط او خايف يُساء فهمك او مش حاسس انك مطمئن على نفسك في علاقتك مع شخص وعندك شك بحب الشخص التاني دا ليك وعلى طول بتحارب نفسك لاجل الحب دا يكمل ؟

اختار يا عزيزي شريك حياتك اللي يخليك تحب نفسك قبل ما تحبه هو واختار بناءاً على التفاهم اهم من الحب اختار اللي يفهمك ويحن عليك ويطبطب على قلبك اللي حياتك تفضل هاديه وياه حتى لو حصلت مشكله انت متاكد ان الشخص دا مش هيسيب قلبك ليله زعلان ومايرتاحش الا لما يراضيك، يا عزيزي الجميل بلاش تحرق قلبك بسبب حب وكلام فارغ، تلاقي التفاهم هتلاقي الحب انما الحب بس للاسف يا عزيزي مشاكل كتير ممكن هتواجهكم وهتتحل اه بس الحب مش هيكون صحي هيضر نفسيتك جامد ربنا يعافيك من الاحساس دا

ربنا يكرمك باللي يستاهل قلبك واللي تلاقي وياه راحة بالك ويفهمك ويحن عليك

©️osama wael

[sadrusseria]

‏‎قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه :

لا تستعن على حاجتك إلا يحب نجاحها

ولا تستشر إلا الذين يخافون الله.

شعب الإيمان (10/559)

Ömer b. Hattâb radıyallâhu anh buyurdu ki:

Sadece ihtiyacını gidermeyi isteyenden yardım iste,

Ve sadece Allah’tan korkanlarla istişâre et.

[muhabshsworld]

عزيزتي كيف حالك؟ العالم، بدوكِ، موحش. ها أنا أعاود الكتابة إليكِ. لم أراسلكِ منذ فترة طويلة. لاأعرف- بالضبط- لماذا. ربما هو الشعور الدخيل، والمتمكن، باللاجدوى. شعور باللاجدوي تجاه كل الأمور، وكل الأشياء تقريبًا، يسوقني دون هوادة إلى عدمية سلبية شديدة السوداوية. أخشاها. يجعلني أرى كل الأفعال، في النهاية، بلا فائدة. فلعل هذا- الشعور- هو السبب وراء عدم كتابتي لكِ الفترة الماضية. فما جدوى أن أكتب لكِ، لو أنني لن أستعيدكِ مرة ثانيةً؟ ما جدوى أن أراسلكِ إن كنتُ، لا أتلقى منكِ أي رد في المقابل؟ ما جدوى أن أكتبُ، لكِ أصلًا، إن كنت لاتقرأين ما أكتب؟ وهل بذلك تكون الرسائل رسائل؟ وهل الكتابة بدون قراءة تكون كتابة؟ هل يحقق الشيء وجوده، حتى لو لم يحقق فعله، أو وظيفته! والمسألة- في رأسي- تتسع لتشمل أمورٍ أكثر. هوس الكتابة صار يطاردني في كل مكان، وكل وقت.( ملحوظة هناك شعور أخلاقي بالعار يراودني كلما فكرت في الكتابة بحد ذاتها) فأنظر إلى محاولاتي المخفقة للكتابة الإحترافية، وأراها شديدة الإحباط. محاولاتي التي، على الأغلب، في كثير من الأحيان، لايقرأها أحد. هل من الممكن ان أعتبرها كتابة؟ هل من الممكن أن نعتبر الكتابة، كتابة، حتى لو لم يقرأها أحد؟ بعض المتحذلقين يرون أن الكتابة غاية قائمة بحد ذاتها، حتى لو لم يقرأ المكتوب، أحد. وأنه على الكاتب أن يكتب حتى لو عرف مسبقًا أنه لن يقرأ، ما كتبه، أحد. لكن هذا الرأي، في رأيي، هو انغماس عميق في الرومانسية( ولاحظي هذا؛ لأول مرة لاأكون رومانسيًا معهم) لأن الشيء يفقد جزءًا من ذاته، أو بالأحرى لايحقق وجوده من الأصل إن لم يحقق الفعل الذي تشيأ من أجله. هل تفهمينني؟ لكن الناس أصبحوا أشد فولتيرية من فولتير نفسه، القائل، ما هو معناه؛ بأن انعدام احتمالية تحقق الأمل(الشيء) لايعني، بالضرورة، التوقف عن السعي لإدراكه أو تحقيقه، وصاروا يؤمنون بوجود الشيء حتى لو لم يتحقق الفعل. لكنهم نسوا أن عدم تحققه، وأن هذا التفاني في الأصل ينفيه. لايفهمون أن الكرسي، لايكون، فعلًا، كرسيًا لو لم يجلس عليه أحد. والحب المتلهف الذي لايحقق الطمأنينة التي يرنو إليها، لايكون سوى تدميرًا للذات، واستنزافًا للمشاعر، لكن الفعل المناضل الذي لا يأبه بالمألات، والغاية التي كان من أجلها أصلًا، اكتسب عند البشر مكانة نبيلة، وبطولية لايضاهيها شيء، كأن، مثلًا، قصة الحب تكتسب مصداقيتها، وأسطوريتها من استحالة تحققها. من استحالة نجاحها/ حدوثها. كأن الحب النمطي السهل، والمنطقي؛ عار. كأننا نعشق الاستحالات. ونكره الممكن. نمجد التفاني، رغم أنه في الحقيقة يشوه المعاني. أشعر بحمى شديدة في رأسي. كل الأراء، والأراء المضادة تتضارب داخل رأسي. أعرف أنني أهذي كثيرا هذه الأيام. لكني أتذكر أنني ذات مرة، في إحدى رسائلي، التي لاتقرأينها، قد كتبت لكِ أن الرسائل، إن اعتبرناها- دون قراءتكِ لها- رسائل، حيلة ذكية لتمرير الكثير من الأشياء. وأنا هنا كطفل مشاكس، يضرب أكثر من عصفور، على الشجرة، بحجر وحيد. فأمرر حبي، ووحشتي، وأشياء ترهقني، وتؤرقني. أفتش في هاتفي فأجد رسالة غاية في اللطف من شاب قرأت حبيبته نصًا كتبته، وأعجبها. أندهش من الرسالة، ومن وقعها علي. فأرد على نفسي حتى لو حياة الإنسان لم تكن محققة، يكفينا أحيانًا أن تكون مبررة..

[inspirings-things]

سألت امرأة ناجحة جدا عن سر نجاحها

ابتسمت وقالت لي ..

لقد بدأت في النجاح عندما بدأت في ترك المعارك الصغيرة للمقاتلين الصغار.....

توقفت عن القتال ضد أولئك الذين يدردشون حولي ...

توقفت عن القتال من أجل جلب الاهتمام ...

توقفت عن القتال لأكون حسب توقعات الناس عني ...

توقفت عن القتال من أجل حقوقي مع الناس الحمقى.....

توقفت عن القتال لإرضاء الجميع .....

توقفت عن القتال لإثبات أنهم كانوا على خطأ .....

تركت هذه المعارك لأولئك الذين ليس لديهم شيء آخر للقتال ...

وبدأت الكفاح من أجل:

- رؤيتي،

- أحلامي،

- أفكاري

- قدري.

في اليوم الذي تخليت فيه عن المعارك الصغيرة ، كان ذلك اليوم الذي بدأت فيه بالنجاح وأصبحت أكثر سعادة.

بعض المعارك لا تستحق وقتك ...

إختر ما تحارب من أجله بحكمة .

[judmpto]

في سعيي المحموم للتوافق مع عجلة الحياة الرأسمالية، سبب من الأسباب هو أني عايزة أستقل لا لسبب إلا لأني عايزة أشيل قليل من العبء عن أهلي.

ليه أنا معرفاه ب (عبء)؟ رغم أن محدش قالي كده خالص. مش عارفة للأمانة، هل حس بالإلزام ولا نرجسية متغطية ولا إيه؟ لا أدرِ

بس بجانب السبب ده، في سبب تاني، أني نفسي أ give them even a little of what they gave me، نفسي أجيب هدايا كتير وحاجات كتير، هل ده لأني حساه واجب؟ كوني أخذت فلازم أرد؟ ولا دي مشاعر خالصة مني؟ أني عايزة أدي من باب أني أدي بس.

ماما دايمًا لما تجيب لي حاجة أو تشجعني آخذ خطوة في حاجة تانية أول حاجة بتلمحها فيّ هي "يا ماما مكانش المفروض تتعبوا نفسكم كده" وماما تقولي: أنتي عبيطة، أحنا بنأدي رسالتنا بس.

هل (الواجب) بس هو ما يحركنا؟

النهاردة وأنا قاعدة في المعمل عمالة أفكر، عمالة أفكر في أختي الصغيرة وحاسة أني مقصرة معاها جامد، بشوفها قليل ومتابعتي لأخبارها قليلة، وقعدت أتخيل، هل الأحسن لو جبت لها ١ و٢ و٣ واشتركت لها في الدورات الفلانية ولا أننا نقعد نتكلم؟ وننزل نتمشى ونهزر ونضرب بعض؟

أصل حتى لو فكرنا بعقلانية غير عاطفية، إحتمالية حدوث الطريقة التانية أوقع وأقرب من الأولانية اللي هي هتبقى بعيدة المدى لأنها على حسب رزق ربنا، بل حتى الطريقة الثانية نجاحها أكثر ضمانًا

في سعيي المحموم عشان خاطر أعطي اللي بحبهم، أنا غفلت عن ما هو أهم من المادة الجافة، غفلت عن العاطفة.

أنا واثقة أن لو أحنا قاعدين مع بعض بنضحك ونتسامر هيكون أحسن.

ربي اديني الوقت والبراح الداخلي والقدرة على العطاء أني أحبهم وأعطيهم قليل من الحب اللي أخذته.

[fozdoaa]

ليس لأنها غير قادرة على أن تفعل، بل لأنها لا تعرف ماذا تريد وماذا يتوجب على المرء فعله حينما يغالبه التعب وتُصر الأشياء على هزيمته، لأنها تخاف ولا تعلم مِمّا تخاف! تقف حائرة في المنتصف تخاف ألّا تحاول فيأكلها الندم، وتخاف من محاولة يعقبها فشل ليست بقادرة على تحمّله، لا تعلم أتبدأ من جديد أم تتوقف؛ لأنها قطعت أميالًا شاقّة وخاضت ألف معركة دون أن تجد ما يُعوضها عمرها الضائع في النزال.. لأنها تسير بلا وجهة بلا شخصًا تشاركه شتات رأسها أو تشرح له كيف أنها ولا مرة شعرت بنفسها أو أنها بالمكان الصحيح، وكيف أن مرات خساراتها تجعل حتى فكرة المحاولة مرة أخرى ولو تتأكد من نجاحها، سخيفة ولا تستحق!

هدير علاء

[yooo-gehn]

أنت عارف إني من النمط القلق واتقيمت مريضة تعلق والدكتور قالي إني مرحلة متقدمة من إدمان شخص ارتبطت بيه لدرجة أقعد معاه ١٢ سنه في معاناة مهما حكيت مش هعرف أوصفها، أنا حاليا سيبته وعارفه وفاهمه كل حرف بتكتبه عن التعلق وعشت فيه وبحاول اتعافي وبراقب نفسي وأفهم مشاعري وأحب نفسي

بس بجد في أمل أكون شخص سوي يعرف يدخل في علاقة ويكون فيها احتياجة العاطفي طبيعي بعد كل ده ؟!

مش متأكد أنا عارف عنك أي حاجة إزاي، بس أيوة ممكن التعافي من التعلق المرضي بالناس، حتى لو الموضوع هاياخد وقت ومجهود كبير.

فيه توجّه دلوقتي أننا نشيطن التعلق في المطلق، إن المفروض كل إنسان يكون شخص مستقل وسعادته نابعة من داخله فقط وغير مرتبطة بأي شخص آخر، وإن ماينفعش تعتمد على أي شخص أنت في علاقة معاه، وفي كتاب "التعلق العاطفي" الأجمل والأعمق في هذا الموضوع، بيقول المؤلف إن البشر محتاجين ناس في حياتهم، لدرجة إن لما الشخص بيكون مع حد بيحبه، بتحصل له تغيرات بيولوجية زي انخفاض في ضغط الدم، أو قدرة أكبر على تحمل الألم، وكان رأيه أننا مخلوقين عشان نكون متعلقين ومرتبطين بشخص ما يكون هو مصدر الأمان لينا.

لكن الناس بقوا مرعوبين من التعلق بهذا الشكل، لأن ألم الفقد الذي لا يطاق بيكون على قدر التعلق، وهنا المؤلف قال: "الحل ليس في تجنب الارتباط، ولكن الحل في الارتباط بالشخص الصحيح". بذل المجهود في أي علاقة لا يضمن نجاحها، لكن عدم بذل أي مجهود واللجوء للوحدة يضمن الاستسلام والثبات في مكانك. والحياة عمومًا مغامرة جريئة أو لا شيء.

وكل ما في الأمر إن الواحد يحاول يغير نمط التعلق بتاعه إلى تعلق آمن، وهو أنك تقدر تعتمد على نفسك وفي نفس الوقت تقدر تعتمد على الآخرين. التعلق الآمن غير قائم على الخوف من الوحدة والهجر وعدم الثقة في الناس اللي بتخليك تعتمد على نفسك تمامًا، واللي غالبًا سببها خذلانك المستمر من اللي وثقت فيهم قبل كده.

التعلق القلق، اللي أنا كمان بعتقد أني بعاني منه، بيسيطر فيه على الواحد الخوف الشديد من إن الشخص اللي أنا متعلق بيه هايسيبني، أني نفسي أتفهم وأتشاف، وأني هاعمل كل شيء عشان أحتفظ بالشخص التاني، حتى لو دوست على نفسي. والتعلق القلق بيؤدي حتما للاعتمادية، وهي العكس التام للتعلق الآمن. الاعتمادية هي أني مش قادر أحب نفسي وأتقبلها إلا من خلال حب الشخص الآخر وتقبله ليا، والتعلق الآمن، هو رغبتي في حبك وتقبلك ليا، مع احتفاظي بقدرتي على الثقة في نفسي، وحب نفسي، لو قررت تبعد عني لأي سبب.

والاعتمادية دي بتبدأ دايمًا من الصغر، لما بنتربى في بيوت بتحسسنا أننا لا نستحق الحب إلا إذا لبينا رغبات الطرف الآخر، مهما تعارضت مع رغباتنا. خصوصًا لو كان الطرف الآخر ده أب أو أم من المفترض إن دورهم هو حبنا ورعايتنا، ولو هما نفسهم ماقدروش يحبوني من غير صفقة أفقد فيها نفسي لصالحهم، إزاي أي حد تاني ممكن يحبني بطريقة تانية؟

أحد الحلول اللي قدمها الكتاب عشان نتحول للنمط الآمن، هي التكرار والتمرين المستمر على شكل العلاقة الآمن. بمعنى أني أبص على العلاقات في حياتي، وأشوف مين بيدعمني، مين مش حاسس ناحيته بالتهديد أنه هايمشي، مين محسسني بالأمان ومين بيبقى تريجر أو بيحسسني بعدم الثقة في وجوده. (وحتى لو مش موجودين، نلاقيهم)، ونبتدي ندرب نفسنا على التعامل مع الناس الآمنين، نقرب منهم ونقضي معاهم وقت أكتر، والفايدة الأكبر لتكرار النمط الآمن ده، إن كل اللي كان بيدفعك للتعلق القلق بيقل ويتراجع، وتبتدي تثق تاني في قدرتك على الاعتماد على نفسك، بدون ما تفقد القدرة على طلب المساعدة والاعتماد على الآخرين.