#مهتمين
Explore tagged Tumblr posts
Text
مش عارفة من غير وجود بابا وماما معايا الفترة دي كنت هعمل إيه بجد
يعتبروا هما اللي مهونين عليا اللي أنا فيه وهما اللي مهتمين بيا وبصحتي وبنفسيتي وبعلاجي أكتر مني
29 notes
·
View notes
Text
الانبهار والتهييص للعيال اولاد الطبقة الفوق متوسطة اللي طلعوا في شاركس تانك بيتكلموا عن مشروع استهلاكي عبيط واهبل بيبيعوا فيه شوية تيشرتات (اقل عيل واقف مع ابوه على ستاند في الوكالة) في دولة فيها حسب احصائيات اليونيسيف فيها على اقل تقدير مليون ونص طفل عامل منهم مليون طفل بيشتغلوا في ظروف عمل خطيرة زي الورش والمصانع والناس بتعدي فوقهم وبتعاملهم معاملة الزبالة حرفيا ولا مهتمين باصلا هم عايشين ازاي ولا بطفولتهم ولا شايفين ان ده انجاز اصلا بالعكس بيحتقروهم اصلا وده ان دل على حاجة يدل على ان الناس في مصر تعشق المنيكة الفارغة وبجد كسم اي حد بيتفرج على البرنامج ده بعد ما رجل الاعمال محمد فاروق طلع يشتم اللي شغالين ٨ ساعات و ١٢ ساعة ويقولهم يا كسالى يا معرصين انتم ليه مابتشتغلوش ١٦ ساعة بالحد الادنى للاجور عشان تبقوا اغنيا زيي !
30 notes
·
View notes
Text
لماذا أحب و أكره تامبلر في نفس الوقت
طول المدة اللي بستخدم فيها تامبلر بيكون جوايا شعورين متضادين. إنني مستمتع تماما كإني-كما قلت من قبل- قاعد في جنينة في الأصدقاء في الشمس. بنتشارك الأشياء بحرية و في هذه الحرية كثيرا من الجمال. و بنتكلم عن مشاعرنا بطريقة تجعلك تشعر إننا قاعدين داخل بعض. و دا بيترك أثر للآخر في النفس بشكل قهري. أحيانا بحلم بالبعض هنا بدون ما يكون عندي فكرة عن شكلهم حتي. لكن كلامهم صنع لهم صوت في نفسي. لإني شخص بتأثر بالكلمات. بمعني أنا بتعامل مع المكان هنا رغم فارق المسافة-و المسافة بالنسبة ليّ موجود في الواقع مع شخص بتحدث معه وجها لوجه- إنه مكان حقيقي، مش بقدر أكون في مكان و أحكي فيه أشياء -قادر أحكيها في دفتر شخصي لو مش حابب أشاركها مع حد- و أتعامل مع الناس اللي بشاركهم هذه الأشياء إنهم غير حقيقيين. أظن فعل دا غير صحيح. كلنا بنحتاج ناس يكون لهم ذوق مشترك بيننا في الأشياء التي نحبها بشكل أو بآخر، و مش دايما الناس حوالينا في الواقع بتتوافر فيهم هذه الصفات. و مش دايما بيكونوا مهتمين و مش دايما بيكونوا موجودين. في حد كان بيقول هنا المكان باب مفتوح و دا أجمل شئ فيه- و اسوء شئ- .ممكن في وقت يأس تلاقي حد جاء لمسك و ممكن حد تاني يلمس يجرحك. زي الواقع. أنا بشكل ما خيالي أتكون بناس كتير قرأت لهم هنا ، حتي ملحقتش أتكلم معاهم لإنهم كانوا بطلوا يستخدموا تامبلر. دايما بفكر فيهم و بيمروا علي بالي وبتمني يكونوا بخير. بكرهه بقي لأصرار الناس علي عكس كل الكلام اللي بقوله دا.
و زي ما حد تاني كان بيقول متحملش المكان فوق طاقته لأنه له عيوب - و دا طبيعي-، الواقع ممتلئ بالعيوب. أعتقد كل اللي بحاول أقوله في أي مكان ممكن تلاقي صديق جميل، المهم نختار أصدقاءنا، و إن عادي نزعل من بعض أهم شئ ميكونش بقصد. متهملوش أصدقاءكم و طمنوهم عليكم و اسألوا عنهم. الود يدوم. في حياة تانية هجمع كل الناس اللي بحبهم هنا عند الطيور فوق السطح عندي و نقعد في الشمس في الشتاء و في هوا العصر في الصيف.
24 notes
·
View notes
Text
**رٌب عابر يسكننا**
في زحام الحياة، بين ضجيج العلاقات والتواصل السطحي، ينكشف لنا أحيانًا سر اللقاء العابر. فربما يحمل هذا اللقاء في طياته من الصدق ما يعجز عنه الشراكات الطويلة. يكون ذلك الغريب، الذي لا يعرف تفاصيلنا ولا أسرارنا، هو الوحيد الذي يراود عيوننا بنظرة تلتقط عمقنا، دون أن تتورط في الأفكار المسبقة.
في تلك اللحظة، عندما يتقاطع طريقانا، يمكن لتجربة نراها عابرة أن تكون أكثر وضوحًا من علاقات استغرقت سنوات. إن الشيء الذي يتجاوز الكلمات هو الشعور القوي بالتماهي والتفهم. وهذا نفسه ما يدفعنا للتفكير في الوحدة، تلك الكلمة التي قد تفهم بشكل خاطئ. فالوحدة ليست غياب الأشخاص، بل هي حالة نفسية نستطيع أن نشعر بها حتى وسط حشد كبير. الوحدة هي أن تكون محاطًا بأرواح لا تتصل معك، وأن يتجاهل الجميع وجودك، بينما يكون الغريب في عيونه مرآة تعكس ما بداخلك.
ربما لا نحتاج دائمًا إلى شخص يظل بجانبنا إلى الأبد. قد نكتفي بلحظة سحرية، بكائن إنساني يجيب على حاجة داخلنا في الوقت المناسب، فيردم فجوة عميقة بالسماح لنا بأن نكون نحن دون تزييف. هذا الفهم اللحظي، يكون أحيانًا أكثر عمقًا وقوة من الارتباطات التي تدوم لوقت طويل.
نحن في مسيرتنا الإنسانية، نعيش لحظات من الضياع، نبحث عن الهدف والمعنى، ونجد أنفسنا مهتمين بالتحولات التي تحدث في حياتنا، والتي تُشكل علاقاتنا، لكن في خضم كل ذلك، قد يكون اللقاء مع شخص ما كافياً لجعل كل شيء يبدو متماسكًا، رغم ما قد يبدو عليه من انفتاح وتجمد.
تلك اللقاءات العابرة تظهر لنا أن الجمال في الحياة غالبًا ما يتجلى في البساطة، وفهم اللحظة، والعلاقة العابرة التي تتجاوز الزمان والمكان. عندما نلتقي بشخص يضفي معنى وعلى الرغم من قصر اللحظة، يصبح كل شيء مضاعفًا، كالنور الذي يُضيء زوايا روحنا المظلمة.
قد يكون معظمنا تائهين في ترجمات الحياة وعلاقاتها، ولكن في بعض الأحيان، تأتي تلك اللحظة العابرة، تلك الروح الغريبة، لتجعل كل الضياع يبدو منطقيًا وتؤكد لنا أن كل شيء يستحق التجربة، حتى لو كان لفترة قصيرة. وهذا، في حد ذاته، يكفي.
10 notes
·
View notes
Text
مع طفلة في شارع التحلية!
��عد عناء يوم عمل طويل ذهبت وحيدًا كعادتي لأحد المطاعم وسط عاصمة الرمل، الرياض. تناولت وجبتي وخرجت سالكًا شارع "التحلية" الشهير بالمطاعم والمقاهي، وسط الزحام توقفت عند أحد إشارات المرور، بجانبي سيارة قديمة يبدو بها أسرة مكوّنة من والدين وطفل وطفلة. كانت الصغيرة في السابعة من عمرها ربما، تُسند جبينها على زجاج النافذة الجانبية المفتوحة لنصفها رُغم حرارة الأجواء!
كانت الطفلة تُحدق بعينيها الواسعتين في المباني والسيارات المُحيطة، تتأمل العابرين والجياع الداخلين من بوابات المطاعم الفاخرة، ترقبُ المتبضعين الواقفين على مداخل المجمعات التجارية وبأيديهم أكياس تحمل أرقى الماركات العالمية، أحدهم هناك يتناول كوب قهوة وقطعة كعك مُحلى ويسير مرتديًا حذاءً تفوق قيمته حُلمًا لهذه الطفلة لشراء "لُعبة"!
تعود بعينيها إلى السيارة الفارهة الأخرى بجانبها، لمحتني أنظر إليها، لم تتغير ملامح الأسى على وجهها الشاحب، عقدت حاجبيها وكأنها تتعجب من شيء، أطرقت للأسفل، اعتدلت في جلستها، واختفت عن ناظري.
لازال ضوء الإشارة أحمرًا، الكل متوقف في هذا المسار، وأنا هربت بالتأمل في مجريات حياة تلك الصغيرة، كيف تنام؟ كيف تذهب للمدرسة؟ هل أقاموا لها حفل عيد ميلاد مرًة؟ هل أهداها أحد هديًة بمناسبة نجاحها؟ أين تسكن؟ ما شكل حجرتها وسريرها؟ ماذا كانت تفعل في أيام العُطلة؟ ذهبت بعيدًا لكل تفاصيل عيشها، كنت قريبًا من خزانة ملابسها الخشبية الصغيرة التي تُخبئ فيها دفاترها المدرسية وكُراسات الرسم. كُنت هناك خفيًا عن الأعين، حين تحلّ الساعة التاسعة تأتي حجرتها، المُشتركة مع أخيها الأصغر، في هدوء رتيب، تجرُّ معها عربةً مُترسًة من الهمّ الساكن بين جدران مسكنهم المتهالك، تستلقي على فراشها البسيط المُجاوّر لجهاز التكييف المُهترئ دون غطاء، تسحب بيديها الصغيرتين لِحاف المنام وتختفي مرًة أخرى عن ناظريّ!
يعمّ السكون أرجاء المسكن إلا من طنين الصمت وإيقاع الحُزن، أسرةُ تتآكل وسط مدينة الثراء حيث يعلو صوت الزهاد والكرماء كل يوم من مكبرات الصوت وأجهزة التلفاز، يتحدثون عن فضائلهم بتلك الروحانية المُزيفة وهُم يقنطنون قصورًا بلا نهاية تُحيطهم أسوار الترف من كل الجهات. يظهرون بأيديهم الناعمة التي لم تُصافح "الكدح" يومًا ما
طفلةٌ تُكابد رتم الفقر والضجر كي يتنعم "الأتقياء" بأجور ال��واعظ، وكي يرفل تجار الجشع في وشاح الترف، تُنزع منها الحياة ولا حول لها ولا قوة سوى الاصطبار مرغمةً على كل شيء، كأن القدر الذي رماها هنا ذنبها الذي اقترفته بلا إرادة!
كانت ثوانٍ معدودة وكأنها عُمر ممتد من الوجع، لا أحد سواي أرغمني للنظر والمغادرة لحجرتها، صُدفة اللقاء هذي عند الإشارة كانت قدرًا قد تمرّ على ملايين البشر ولا شيء فيهم يتحرك، كُتل صمّاء لا يوقظ سبات قلوبها قسوة المكان وتناقضاته، قبور تسير في هيئة أجساد تتناثر من خيوط الأكفان، أناسٌ على قيد الموت يعيشون، يتناكحون، ويُخرجون للدنيا فضلات أعمارهم وقتًا بليدًا بلا شعور. ونحن القلّة لماذا نشعر؟
أن تشعر بالأسى والحُزن من أجل الآخرين، من أجلك، من أجل الانسان هي لذة الحياة رُغم الوجع النابع منها. كاذبٌ من يقول أن الغير مهتمين بتفاصيل الأشياء، الغير متعمقين في المواقف يمتلكون سعادًة والحياة، هُم لم يعرفوا الانسان بعد حتى يعرفوا معنى الحياة!
ثق، أن تُدرك فتشعر رغم الآلام، خيرٌ من سعادة تُنجبها إليك الخرافة والأوهام!
- حسين منصور
#اقتباسات عربية#اقتباس من كتاب#اقتباس عربي#اقتبست لكم#ادب شوارع#كلام شوارع#شوارع#كلام واقعي#مجرد حكي#تمبلر عربي#تمبلر بالعربي#عرب تمبلر#اقتباسات تمبلر#مقتبسات تمبلر#مدونة عربية#مدونات عربية#نصوص أدبية#نصوص ادبيه#نصوص ادبية#نص أدبي#نصوص عربية#نص عربي#كتابات عربية . اقتباسات .#كتابات عربيه#كتب عربية#نصوص كتب#مقتبسات من كتب#اقوال عربية#مقتطفات#مقتبسات عربية
8 notes
·
View notes
Text
ردًا على هذا البوست @hellonostaliga
يبدو أنك مش عارفة إن بيتم استخدام حجة "الأمور معقدة جدًا" منذ عقود في الغرب لتبرير جميع أنواع الجرائم. ده رد أكل عليه الدهر وشرب، وكان يبقى أفضل لو قولتي انتقاد محدد. "ومع احترامي"، هو أسلوب تفكير استسهالي بيحاول يجد قالب يبدو منطقي، عشان يضع فيه انحيازاته النهائية بحيث أنه مايضطرش يبص للأمور نظرة غير مألوفة ليه، ولا يغير رأيه في حاج��. والحقيقة إن الناحيتين مش فلاسفة مهتمين بتفكيك علاقة الفرد والجماعة، لأن إسرائيل بتعاقب غزة عقاب جماعي بقالها سنة، بدعوى أنهم انتخبوا حماس ويستحقوا الموت وخراب الديار، مع إن الوضع مش بهذه السذاجة. والعلاقة بين حماس وأهل غزة مش تأييد تام ولا حاجة، وبالعكس لما الغزاوية بيشتموا حماس، المصريين بيشتموا الغزاوية!
وحماس نفسها شايفة إن من حقها تقوم بهجمات يموت في أعقابها آلاف المدنيين اللي محدش أخد رأيهم قبل ما يتقتلوا. ده مش كلام فضفاض. ده صلب الموضوع.
الإعلام الإسرائيلي يزعم أنهم بيبعتوا تحذيرات لأي مكان قبل ما يتم قصفه، لكن حماس هما اللي بيمنعوا الفلسطينيين من الرحيل، لأن من مصلحتهم الناس تموت وتكسب تعاطف عالمي معاها. أما حماس والإعلام العربي، والمنطق الحقيقة، بيقول إن من الهطل تبرئة ذمة جيش لأنه بيحذر سكان البيت قبل ما يساويه بالأرض، سكان مقفول عليهم كل السكك، مقطوع عليهم كهربا ومية وأكل وشرب، ومعندهمش مكان يروحوه مايخسروش فيه كل حاجة.
وفي الحالتين؟ طريقة الانسياق وراء الأيدولوجية اللي مصدقاها الجماعة اللي إحنا بننتمي ليها بتشل تفكيرنا، بتخلينا عاجزين ننظر للوضع بشكل متحرر من الابتزاز العاطفي والفكري للجماعة، يا إما تتفق معانا، يا إما تبقى خاين، عميل، مجنون، ماتستحقش تعيش.
أنا مشكلتي الحقيقية في الموقف المتشنج اليقيني، أو الكلام عن الخساير في الأرواح وتدمير البنية التحتية على أنه تمن حتمي مالوش بديل، إن لو أي حد رافضه يبقى رافض المقاومة المسلحة من بابها، وكإن مش مسموح انتقاد الأخطاء الفادحة في الاستراتيجية، لأنها مش ناتجة عن جيش نظامي، ولأن اللوم يقع على المحتل مش المقاوم، ولأن مفيش بدايل.
طيب مفيش انعدام رؤية عند المقاومة؟ مفيش استهتار بالأرواح وحياة الناس؟ مفيش أهداف للمقاومة دي مختلفة أصلا عن مجرد تحرير الأرض؟ مفيش تفاصيل معقدة لو ماحدش انتقدها الموضوع هايزداد سوءا؟ بعد مرور سنة كاملة ماتعلمناش أي شيء غير إن المحتل غشيم ووحشي وكأننا ماكناش عارفين؟
الموقف اليقيني ده مش بس بيقول مفيش، ده بيتهم أي حد بيختلف معاه بالهبل، أو بيعمل مقارنات تاريخية متحيزة ومعاييرها فاسدة. وللمفارقة ده بالظبط اللي الإسرائيليين بيعملوه من الناحية المعاكسة.
فخليني أقولها بكل بساطة، لو الحل الوحيد لتحرير الأرض هو موت أهلها وخراب ديارهم، يبقى هو مش حل، واللي بيحركه أيدولوجية بتحتقر الحياة وبتضحي بيها كتمن مقبول.
لكن فعلاً فيه حلول وطرق وبدايل أخرى، بتتطلب نفس طويل واستيعاب للأمر الواقع واللعب بقواعده، والتحرر من التعصب بقدر الإمكان، بدل التشبث بقيم بليغة واهمة، بتخلي صاحبها حتى وهو بيموت مقتنع أنه بيموت لهدف نبيل، مع أنه بيموت عشان الولا حاجة، حرفيا الولا حاجة.
أنا كانت دايمًا مشكلتي الأكبر هي تنزيه المقاوم ووضعه في كفة أحادية الأبعاد وتكاد تكون ملائكية، فهو الثائر في وجه الطغاة الذين يدمرونه. لكن هو ده تحديدًا المأزق. هل ده معناه إن الثائر معاه شيك على بياض خلاص أنه يعمل أي شيء؟ أي شيء؟ ويعتنق أي منهج؟ أي منهج؟ مهما كان تأثيره هو كمان على غيره؟ كده في المطلق؟ تصرفاته مهما كانت منزهة خلاص؟ أنا الحقيقة ساعتها مش هابقى عايز أشوف المقاوم ده هايعمل إيه لما ينقلب من مهزوم لمنتصر.
12 notes
·
View notes
Text
احلى حاجة في حوار الكتابة لما يبقى فيه فكرة في دماغك عايز تتكلم عنها، تقعد تحنكش حواليها مع نفسك وتقول معتقدش حد مهتم بيها غيرها، وبعدين تكتب عنها وتقول كده كده بكتب لنفسي وبرتب أفكاري وخلاص، وفجأة تلاقي اكتر ناس مكنتش متوقعها بترد عليك وتاخد وتدي معاك في الفكرة، وممكن الناس دي تكون صحابك من زمان اصلا وتسألهم ليه عمرك ما عبرت عن اهتمامك بالحاجات دي، يقولك ما انت كمان مكنتش بتشارك حاجة ف افتكرتك مش مهتم.
الكلام فكرّني بعالم النفس كارل يونج اللي كانت له نظريات غريبة عن علاقة الكيمياء بسيكولوجية الانسان، وفعلا ألف كتاب تقيل عن الموضوع لسه بيثير الجدل لحد دلوقتي، وهو بيألف الكتاب اضطر يتعامل مع كيميائين كتير ومعظمهم كانوا منعزلين في معاملهم ومش مهتمين بإيه اللي بيحصل في العالم، لكن الغريب إنه اكتشف إن رغم عزلتهم تقريبا كل علماء الكيمياء اللي اتعامل معاهم كانوا صحاب، لدرجة إنه خصص جزء من الكتاب عن الحوار ده وكتب في نهايته:
“An old alchemist gave the following consolation to one of his disciples: “No matter how isolated you are and how lonely you feel, if you do your work truly and conscientiously, unknown friends will come and seek you”
13 notes
·
View notes
Quote
فرد واحد مؤمن بشيء ما يساوي في قوته 99 فرداً مهتمين به فقط.
جون ستيوارت ميل المصدر: خلِّدها - مقولات عن الايمان
10 notes
·
View notes
Text
بما اني بقالي كتير في الكلية فملاحظة اختلاف كبير بين الاجيال .. يعني ع ايامي سنة ٢٠١٨ في اول سنة كان الكل بيحضر والاغلب فاضي والدكاترة كانت بتدوس ع الطلبة حرفيا والحضور كان بيتحسب في اعمال السنة والمحاضرة كلها زعيق وتهزيق ع كل فتفوتة
السنادي مرة بحضر محاضرة اونلاين بنت دخلت قالت للدكتور ينفع اشارك عشان اخد اعمال السنة؟ وشاركت واعتذرت وقالتله هقفل عشان ورايا شغل
من كام يوم رايحة الامتحان سامعة بنتين بيتكلموا واحدة بتقولها "انا صاحية امبارح الساعة ٥ روحت الشغل ورجعت ٧ ملحقتش اذاكر حاجة ومش عارفه افهم كل مااذاكر وجاية معرفش حاجة"
الطلبة بتساعد بعض اكتر وبيبعتوا ملخصات اكتر وبيقولوا حرفيا ان عشان اللي بيشتغلوا يستفادوا هما كمان.. قبل كده كان صوت صرصور الحقل ونادر لما حد يبعت حاجة
الدكاترة بقوا من اول السنة قايلين كده اللي بيشتغل يكلمني عشان اعمله استثناء في الحضور.. تقريبا عدد الطلبة اللي بيشتغلوا بقى كتير اوي لدرجة تخلي الدكاترة يعملوا كده .. فاكرة من سنتين دكتورة قالت تجيبولي ورق مختوم من المكان اللي شغالين فيه! اللي هو لو حد شغال في محل والا حاجة يجيب ورق مختوم ازاي!
اغلب الدكاترة بقوا يسهلوا في موضوع اعمال السنة ده وفيه دكاترة بتدي اعمال السنة بالحب كده "وفيه دكاترة مرضى طبعا بيقولوا مالناش دعوة بظروفك وبيتلككوا وبيصعبوا الدنيا ومش مهتمين اصلا"
الاوضاع الاقتصادية والجيل ده بقى مضغوط ضغط مادي فظيع بدرجة كبيرة اوي مقارنة بقبل ٤ سنين مثلا كانت الطلبة بتتنافس مين بيحضر اكتر واللي مش بيحضر ده بيعتبروه شخص منبوذ
5 notes
·
View notes
Text
مش عيب نبقي ناس كبار و لسه مهتمين بانفصال المشاهير سابقا حاليا الانفلونسرز ؟
2 notes
·
View notes
Note
يمكن احنا "كوطن عربي" ما بنعرف شي عن بعض ، أو بنعرف جزء من القصة و ليست القصة كاملة مثل ما بيشوفها اصاحبها ، بحس حتى لما أقابل شخص من سوريا بعد ما ترك البلد ، أنه ما يريد يحكي عن شي او كأنه خلاص يريد ينسي كل شي .
اعذريني إن جهلت ببعض التفاصيل ، لكن سؤالي متى كل شي تغير ؟
اللي بعرفه إن الحال قبل 2010 كان احسن و ما كان في شي تقريباً.
و كمان هل الثورة نجحت ؟
لأن في ناس بتحتفل بأعياد الثورة و في ناس ما بتفرق معها الثورة أصلا ، و إن نجحت الثورة ليش الوضع مازال سيء ؟!
و كيف تقدري توصفي الوضع في الوقت الحالي .
اهلا
حضرتك سألت عن كذا شغلة فسامحني اذا الاجابة طويلة.
أولا بالنسبة لمعرفة المواطن العربي بتفاصيل أوضاع بلد عربي اخر، الطبيعي ان ماحدا ح يعرف 100% الا أصحاب الشأن نفسو.
ولكن للصراحة بسوريا الوضع مختلف، بتلاقي السوريين بشكل عام مهتمين بالشأن العربي وعندن انتماء عروبي/قومي ح��يقي، على عكس باقي الدول يلي انتماءها قومي فقط. ورح تلاقي هالشي منعكس حاليا بحرب غزة. هي الها اسباب تاريخية، منها ايدولوجية حزب البعث الحاكم "أمة عربية واحدة ذات رسالة خالدة". وأيام الوحدة مع مصر أثرت ع الوعي الجمعي.
٢. عموما نحني كسوريين عنا إحباط شديد من عدم اهتمام العرب والعالم بمأساتنا، منعرف انو مافي أي معلومة نقولها ممكن تأثر ع حدا. يعني الناس ماتت ع الشاشات وصار قصف عشوائي و مجازر بالدبح بالسكاكين وبالكيماوي وتعذيب سجون وصور قيصر !! شو تغير لما حكينا وصورنا وخبرنا العالم؟
فكتير اوقات هالشي بيدفعنا للصمت لانو يأسنا من العرب.
واصلا كان شعارنا بكل مظاهرة "يالله مالنا غيرك يالله"، وكانت حقيقة. فرجاءا لا تواخذوهن، خطّي شافوا الويلات 😅.
٣. متى تغير كل شي والوضع قبل 2010
◾️بدأت التغيرات من الستينات لما صار انقلاب عسكري من حزب البعث على الجمهورية السورية، وبعدا انقلاب اخر على إيد حافظ الأسد سنة 1970
◾️حافظ حكم سوريا بالحديد والنار، نظام عسكري قمعي بمعنى الكلمة، عندو معتقلات اكتر من الجامعات. سيطر ع الجيش والامن واحتكر موارد البلد وسرق خزينة الدولة وجيوب الناس. عاشت الناس برعب حقيقي ع زمن حافظ لدرجة لما مات ماحدا استرجى يقول بصوت عالي مات القائد،
◾️ وصل السوء لذروتو سنة 1982 لما حاصر النظام مدينة حماة وارتكب مجزرة، استشهد ما يقارب 20 ألف إنسان وفي تقديرات بتقول 40 ألف، وهربوا كتار منهن.
◾️من الستينات ل2011 ضلت البلد عايشة تحت قانون الطوارئ.
وهاد القانون بيعطي صلاحية للجهات الامنية انو تعتقل اي حدا تحت أي شبهة مهما كانت صغيرة او لمجرد الشك
مثال بسيط، بسوريا كان جدا صعب تروح ع الجامع 5 مرات باليوم بشكل طبيعي، لان ممكن أي مخبر يقدم بلاغ عنك انك وهابي ويتم اعتقالك. وضل هالشي لل2010
◾️سنة 2000 مات حافظ. وتم تغيير الدستور خلال دقائق لحتى يحطو بشار، وكانت هي الطامة الكبرى!.
من 2000 ل 2010 عمل بشار تغيرات بسيطة، أغلبها اقتصادية، وسمح باستثمارات اجنبية، لأن سوريا كانت منعزلة تماما اقتصاديا بحكم انو نظام شيوعي اشتراكي. كل الاستثمارات وارباحها راحت لجيبة الاسد و��ماعتو فعليا وضل الشعب فقير عم يركض ليأمن لقمة عيشو او ليهاجر لبرا. وضل وضع الاعتقالات والجيش متل ماهوي
مثال تاني، ابن خالة بشار ( رامي مخلوف)، لحالو مسيطر على 70% من اقتصاد سوريا، شركاتو كانت بتضم بترول وشركات الاتصال، السياحة، مصانع، شركات طيران، بنوك، نفط وغاز وعقار واعلام وتعليم ، وحتى "الجمعيات الخيرية". طبعا هوي واجهة كمان والمستفيد كل العائلة.
حاليا اسماء الأسد(زوجة بشار) استولت ع اموال وشركات مخلوف، وهي المسيطرة اقتصاديا ع البقيان من البلد.
من المستحيل لأي شخص يعمل اي استثمار بسوريا بدون ما يكون للاسد او حدا من العيلة حصة فيه، وبتم هالشي بالتشبيح أو ترهيب المنافسين.
تخيلوا انو عائلة الأسد من أثرى العائلات في العالم. والهن استثمارات في كل دول العالم بما فيها الخليج. وطبعا روسيا. في وثائقي عن هالموضوع من انتاج الجزيرة.
هل الثورة نجحت؟
الثورة نجحت بكسر الخوف وأعطت للناس صوت، ماعاد عنا بعبع اسمو السيد القائد.
والثورة ما انتهت، فما فينا نحكم عليها من هلأ بنجاح او فشل تام.
من تقريبا ٦_٧ أشهر فقط، محافظة السويداء بالجنوب ثارت ع الأسد وحملت علم الثورة وطلع النظام منها.
يلي بدي نبه عليه هون انو الثورات الشعبية ولا مرة فشلت. ممكن تطول، و تغلط وتنحرف وترجع تتصوب. لكن الشعوب يلي بتطالب بحقها وتحمل سلاح، مارح تهدى لتحصل ع هدفها حتى لو اخد سنين طويلة. هاد منحنى الثورات بكل مكان.
في ناس ما بتحتفل بأعياد الثورة؟
هاد شي طبيعي. اذا النبي في عالم كفروا فيه!!
ومو كل يلي اتهجروا مع الثورة اصلا، في منهن مؤيدين للأسد، وفي منهن ضد التنين ورمادين مالن رأي.
الوضع حاليا.
أولا لازم ما نقارن بين وضع السلم ووضع الحرب
تانيا سوريا دولة محتلة تماما،
مناطق مسيطر عليها روسيا، ومناطق إيران وميليشياتها، ومناطق اميركا والاكراد. وهدول في بيناتهن مشاكل وعم يصفوها ع حسابنا.
مثلا روسيا والنظام بدن يخففو من سيطرة إيران، فحاليا عم يتعاون الروس والنظام مع إسرائيل لهالسبب. لهيك كل يوم اسرائيل بتقصف مقرات الحزب والحرس الثوري، والنظام تاني يوم بقصف إدلب.
أما ايران عندا مخاوف وماعادوا يأمنوا للنظام فبلشوا يضغطوا من ناحية تانية وهي تأسيس حوزات ومدارس شيعية وشراء عقارات ليثبتوا وجودهن بين الناس. ويلي بيرفض يبيع بيحرقوا بيتو خاصة بمناطق الشام القديمة.
باختصار: الوضع سيء لان في مجموعة أشخاص مستفيدين من هالوضع وبدن ياه يستمر. منهن عملاء ومنهن تجار حرب، ومنهن "جماعة لا سمح الله" يلي ساهموا بمحاربة الثورة. وفي معتوه قاعد ع الكرسي من مصلحة دول العالم وإسرائيل انو يضل، لأن اي بديل خارج من الثورة إلو طابع اسلامي هو كارثة ع أمن اسرائيل.
12 notes
·
View notes
Text
الى الساده اللي مهتمين
بشرب القهوه والنيكوتين
وعشق منير وصوت فيروز
وادمان اي شيكولاته
الي الساده اللي ببساطه
يموتوا ف كل شيء اسود
وبيحبوا القعاد ع الارض
وبيحبوا المطر جدا
ويرتاحوا لصوت انغام
الي الساده اللي لسه تمام

14 notes
·
View notes
Text
بودكاست رضا حسن رجع 🥹
هذا واحد يشغل الكميرا و يقعد يسولف عن حياته كاننا مهتمين لها يعني مثلي ف تويتر بضبط احب اتابعه كان مختفي اكثر من سنه و اليوم رجع نزل حلقه .. حساوي لهجته تضحكنيييي و هو خفيف دم بعد
عرفت سبب متابعتي له
5 notes
·
View notes
Text
أعترف أنني أكتب هنا وأتواجد، لخجلي من الكتابة في المواقع التي يتواجد فيها معارفي
أعلم أن الحبسة الكتابية إنما هي خوف من أحكام الآخرين.
إلا أنني أخجل من خواطري وأفكاري التي هي بالطبع لا تتوافق مع كل البشر في الوجود.
لا أعلم لماذا يقنعني عقلي أن علي دائما أن أكون متوافقة مع الجميع وأن يكونوا في رضاً عنّي
ولا أعلم لماذا أشعر بالخجل من الكتابة على طبيعتي والحديث عن مخاوفي الحقيقية حتى في تمبلر.
و كأن علي دائما أن أرضي ما يظنه الآخرون عني
وإن كانوا غير مهتمين أصلا
ومع أن لا أحد يعرفني هنا أو يعرف اسمي-ربما- 🫠
إلا أنني لا أكون على طبيعتي.
ربما لاعتيادي واعتياد الكثيرين من الناس ألا يكونون ذواتهم
حتى مع معرفتهم أن الجميع تصيبه بعض أو أكثر هذه الهواجس وأنها جزء من تكويننا
أي أن نشعر ونخجل أحيانا ونشعر بعدم الحرية لانتمائاتنا لمجموعات معيّنة.
4 notes
·
View notes
Text
التوقيت دا توقيت تذكر الأشخاص اللي بتشتاق نفوسنا للكلام معاهم. وعشان طال غيابهم وكتر معاه كلامنا جوانا، تلقانا كدا سرحانين في الولا حاجة بالساعات .. وكأننا عملنا عالم مخصوص ليهم وقعدنا معاهم ورسمنا على وشهم ريأكشن أنهم مهتمين بكلامنا ..
وقعدنا نحكي .
3 notes
·
View notes