#متورط
Explore tagged Tumblr posts
eshragcom · 2 days ago
Text
الشرطة البرازيلية: بولسونارو متورط بشكل مباشر بمخطط للانقلاب
اشراق العالم 24 متابعات عالمية عاجلة: نقدم لكم في اشراق العالم24 خبر “الشرطة البرازيلية: بولسونارو متورط بشكل مباشر بمخطط للانقلاب” كشف تقرير الشرطة الاتحادية البرازيلية، الذي جاء في 884 صفحة، عن تورط الرئيس البرازيلي السابق جايير بولسونارو بشكل مباشر في مخطط للإطاحة بنتائج الانتخابات التي خسرها في عام 2022. وقدم التقرير، الذي صدر بعد تحقيق استمر قرابة عامين، أدلة للمحكمة العليا تشير إلى أن…
0 notes
azulpressagadir · 3 months ago
Text
أمن البيضاء يوقف متورطا في ترويج مخدر البوفا والكوكايين
تمكنت عناصر المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمدينة الدار البيضاء بتنسيق مع مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، مساء يوم الخميس 22 غشت الجاري، من توقيف شخص يشتبه في تورطه في ترويج مخدري البوفا والكوكايين. وقد جرى توقيف المشتبه فيه متلبسا بحيازة وترويج المخدرات بأحد أحياء مدينة الدار البيضاء، حيث أسفرت عملية التفتيش المنجزة بداخل منزله عن العثور بحوزته على 161 غرام من مخدر الكوكايين و1738…
0 notes
deedeee-posts · 24 days ago
Text
لا يمكنك ان ترى حقيقة الاشخاص وانت متورط معهم بمشاعرك ....ان ابتعدت قليلا سترى بوضوح
104 notes · View notes
thedosky · 5 months ago
Text
ملعقةُ القهوة الصغيرة.
أحد أوقاتي الهادئة التي أشعر فيها أن الدنيا حيزت لي بحذافيرها، هو الوقت الذي أجلس فيه في البلكونة لأعد القهوة على السبرتاية بعد أن أتم مهمات اليوم. هذه جلسة صافية ولا يعكرهذا الصفو إلا تناثر قطرات القهوة أثناء تقليبها على سجادتي الصغيرة العزيزة التي اشتريتها أثناء إحدى زياراتي للأسكندرية.
لا يوجد حل لتناثر هذه القطرات مهما كنتُ حذرًا أثناء التقليب لأن حتى أصغر ملاعق الشاي تظل كبيرة على كنكة القهوة النحاسية ذات الفم الصغير. ما دفعني لعمل القهوة على مرحلتين، أولًا مرحلة تقليب القهوة والتي أتمها في المبطخ ثم الجلوس أمام السبرتاية في الشرفة وإتمام المرحلة الثانية وهي تسوية وصب القهوة.
لم يكن يروقني هذا الحل لأن جزءًا من استمتاعي بالجلسة هو تقليب القهوة مرارًا وتكرارًا، ولكن ماذا أفعل، ما باليد حيلة. ظلت الحال على هذا المنوال، أقلب القهوة في المطبخ ثم أجلس إلى جوارها بلا حراك أثناء التسوية، إلى أن وجدت الحل فجأة.
كنت اشتريت عبوة شاي من التي يقدمون معها كوبًا زجاجيًا كهدية، وعندما فتحت العبوة وأخرجت الكوب، وجدتها تلتصق به في هدوء، ملعقة صغيرة جدًا، أنيقة، دقيقة التصميم، ومنذ الوهلة الأولى أدركت أنها هي، وأنني سأتم مراحل عمل القهوة كاملة في البلكونة كما كنت أحلم دائمًا.
وكما توقعت بالفعل، ملعقلة مثالية، تسقط بانسيابية في كنكة القهوة وتدور برشاقة أثناء التقليب دون أن تحدث صوتًا مزعجًا، والأهم من ذلك، دون أن تتناثر قطرات القهوة هنا وهناك. وهكذا وقعت في غرام هذه الملقعة الصغيرة. ذكرني هذا بنسختي القديمة التي سافرتُ في سبيل تهذيبها سفرًا نفسيًا طويلا.
تمتلكنا الأشياء التي نمتلكها. شغلني هذا المعنى كثيرًا في شبابي المبكر، خصوصًا وقد نشأت طفلًا محبًا لأشياءه لدرجة الهوس. أذكر أنني كنت أحب نوعًا معينًا من الأقلام الجاف. كان قلمًا شفافًا له سن رفيع وقطعة بلاستيكية زرقاء في الأسفل ولبّيسة زرقاء عليها ملصق بلاستيكي ذهبي اللون مكتوب عليها بالعربية وبما يبدوأنه خطُ يد "صنع في إندونيسيا". كنتُ شديد الحرص على عدم إتلاف القلم والمحافظة عليه لدرجة أن درج مكتبي كان يحتوي على عشرات الأقلام الفارغة والتي تبدو جديدة تمامًا كأن لم تستخدم من قبل برغم فراغ أنابيب الحبر تمامًا، ولم أكن أسمح بالتخلص منها أبدًا حتى بعد أن انتهى نفعها وأصبحت كراكيب. هذه نبذة صغيرة عن مدى تعلقي بالأشياء، يمكنني أن أدعم هذه النبذة بمعلومة أن اللابتوب الذي استخدمه حاليًا تجاوز عامه التاسع كذلك هاتفي يقترب من تلك المدة الزمنية.
لم أفهم دلالة هذا السلوك إلى الآن ولكني أدركتُ بعض تأثيراته على مدار السنوات من خلال مواقف عديدة. واحد من المواقف التي أذكرها من طفولتي عندما أضاع أخي ميدالية مفاتيحي والتي كنتُ كالعادة أحبها حبًا جمًا. أخذني الغضب وصرختُ في وجهه واشتكيتُه لأمي التي قالت معلش، نجيب واحدة جديدة. سيبدو القادم مبالغة ولكني فعلًا شعرت بفزعٍ شديدٍ وانقباضٍ عنيفٍ في قلبي! أنا مش عايز واحدة جديدة، أنا عايز ميداليتي اللي ضاعت!
موقف آخر وكان بطله أيضًا تعيس الحظ أخي عندما حذف عن طريق الخطأ هارد ديسك كمبيوترالمنزل والذي كنتُ أحتفظُ عليه بكل ذكرياتي المصورة، ومع فتى مهووس بالتصوير مثلي فقد كانت هذه فاجعة حقيقية كلفتني الكثير من العمر لأتعافى منها والكثير من المجهود لكي تعود المياه إلى مجاريها بيني وبين أخي. لن أحكي لكم عن شعوري عندما سُرق هاتفي البلاك بيري ولكن أظن أنه يمكنكم التخمين.
 كانت هذه حياتي، هوسٌ بالشيء وفزعٌ شديد عند فقده. وعند لحظة معينة في حياتي قررتُ أن أبدأ رحلةً طويلةً إلى الاعتدال في محبة الأشياء. وكعادة رحلاتي النفسية القديمة، أبدأها بموقف نفسي عكسي متطرف. وعلى ذلك بدأتُ رحلتي من النقيض تمامًا وتخلصتُ من جميع الأشياء!
يقول الشاعر "أنا أدخلُ المأساةَ من أبوابها كي أنتهي أو تنتهي مأساتي" وهكذا دخلتُ المأساةَ واتخذتُ قرارًا واعيًا بالتخلص من الهوس بأشيائي، أو هكذا ظننت!
كانت المعادلة سهلة، يؤلمني الفقد إذن ممنوع التعلق. طب والأشياء القديمة التي أنا بالفعل متورط في الهوس بها؟ هذا سؤال جيد، نتخلى عنها. تتخلى عن ماذا يا زميلي؟ عن كل شيء! لم أكن أدري بالطبع كيف أبدأ ولكنني بدأت على أية حال، تبرعتُ بملابسي المفضلة، ألقيتُ أقلامي، تخلصتُ من جزمتي الكلاركس المفضلة. تبدو الأمور بخير، يمكنني أن أسترح الآن. ولكن ما حدث أنني لم أسترح، فقد انتظرتني الأشياء المعنوية مبتسمة وهي تقول، مفاجأة مش كده؟ أحب كتاباتي وأحب الفيسبوك وأدون عليه منذُ سنوات وعندي هؤلاء الأصدقاء الافتراضيين والمتابعين الشغوفين الذين يمنحونني شعورًا جيدًا. حسنًا نمسح الفيسبوك. هتعمل كده يا زميلي بجد؟ في البداية عطلت حسابي اسبوعين ثم كر��تُ العملية مرتين أو ثلاث ثم بعدها مع السلامة يا فيسبوك، ومع السلامة أيضًا يا كتاباتي القديمة.
 عند هذه اللحظة بالذات وجدتُ السلوك لمّستْ في دماغي، وكأنني أثناء تهذيب تواصلي مع الأشياء قطعت رغبتي في التواصل عمومًا، ومن حيثُ لا أدري فقدت الرغبة في التواصل مع الناسِ تمامًا! وهكذا بدأتُ حياةً جديدة، حياة بلا هوس بالأشياء وبلا تواصل مع الناس وبلا هواتف على الإطلاق لا ذكية ولا غبية.
في العام  2016/2017 كنتُ أدرس كتابة السيناريو ونشأت بيني وبين أستاذتي صداقةً جميلة وكانت سيدة رايقة تأخذ قهوتها في النادي السويسري وتعقد الكثير من المحاضرات هناك. هذه الفترة كانت أوج موقفي الاجتماعي المتطرف، لا أستخدم التليفونات، لا مواقع تواصل اجتماعي، لا شيء يمكّن الناس من الوصول إليّ.
قالت أستاذتي، حاولنا الاتصال بك الأسبوع الفائت لدعوتك إلى عشاء في النادي السويسري ولم نجد ما نصل به إليك، لماذا لا نستطيع الوصول إليك؟ قلت معلش، لا أستخدم التليفون هذه الفترة، قالت لماذا؟ قلت بعفوية لم يعد لدي طاقة للتواصل مع الناس. نظرت إليّ طويلًا ثم قالت، أستطيع أن أتفهم ذلك ولكن يجب عليك أيضًا أن تتفهم ان هذا يجعل منك شخصًا أنانيًا، فأنت تستطيع الوصول إلينا بينما نحن لا نستطيع. شعرت بالحرج ويبدو أن شعوري بدا على وجهي فضحكتْ قائلة، بس انا فاهمة اللي حاصل في دماغك، أنا ابني برّاوي زيك كده.
ربما كانت هذه اللحظة هي لحظة انتباه لبوصلتي الاجتماعية بعد أن أدركت أنني أهدر حقوق أصدقائي ولكنني ظللتُ على حالي فترة طويلة قبل أن أعود واحدة واحدة إلى حياتي الاجتماعية، ولكن باعتدال هذه المرة. صحيح أنني لم أعد إلى الفيسبوك ومواقع التواصل الاجتماعي ولكن هذا الاعتدال سمح لي بممارسة حياتي الاجتماعية بلا ضغط من عقلي، كما منحني المساحة النفسية التي كنت أرجوها من هذه المعركة النفسية بالأساس، لقد تحررت أخيرًا من التعلق المرضي بالأشياء. ولا أعرف لماذا سارت الرحلة بهذه العشوائية ولكنها أصلحت فيّ ما كنتُ أرجو إصلاحه في النهاية.
خرجت من تجربتي خفيفًا هادئًا لا يفجعني فقدُ شيء، صحيح أنني ما زلتُ على نفس القدر من العناية بالأشياء ولكن تلك طبيعتي، أنا شخص يعتني بأشياءه، ما تغير أنني لا أجزع عند فراقها كما كان يحدث سابقًا. فقط أصاب ببعض الضيق الذي أستطيع السيطرة عليه.
على هذه الحال أعيشُ منذُ سنوات، إلى أن ضاعت ملعقة القهوة الصغيرة منذ عشرة أيام أو يزيد. في البداية لم أصدق أنها ضاعت. سألتُ عنها صديقي الذي يزورني باستمرار فقال، مش عارف والله. قلتُ مازحًا، يسطا اوعى تكون سرقتها!
بحثتُ عنها في المطبخ، في البلكونة، في غرفتي، في كل مكان، بلا جدوى. ثم أدركتُ أنني ومنذُ عشرة أيام، أذهب إلى النوم متسائلًا أين ��هبت الملعقة ثم أصحو من النوم أبحثُ عنها كمهمة أساسية في أول اليوم.
هذه الملعقة الأنيقة التي تجيد الانزلاق بنعومة في الكنكة الضيقة، هل أعادتني إلى نسختي التي ظننتُ أنها راحت خلاص؟ وهل المعلقة نفسها راحت خلاص؟ ويا ترى إلى متى سأبحث عنك أيتها الشقية الصغيرة؟
31 notes · View notes
thabet0 · 4 months ago
Text
متورط ما بين لازم أحوش فلوس و إني هعيش كام مره!
12 notes · View notes
fyunka · 4 months ago
Text
لا يمكنك أن ترى حقيقة الأشخاص وأنت متورط معهم بمشاعرك، أبتعد قليلاً لترى بوضوح.
11 notes · View notes
br7man14 · 2 months ago
Text
ارتباط مصيري.
كنت بصدد الذهاب إلى مكان بعينه. مررت في الطريق على كشك جرائد. سألت عن مجلة أخبار الأدب. أومأ العجوز (دائماً عجوز هو رجل كشك الجرائد) بأسف كمن يعتذر عن خطأ لم يصنعه بيده، ومع ذلك فهو متورط فيه أخلاقياً. كانت رائحة قناديل الذرة الشامية التي تُشوى على الرصيف تنفذ إلى الأعماق. فكرت في الحصول على واحد. واصلت السير ناهباً طرقاً وميادين وأرصفة، ماراً بأكشاك ودكاكين وأبنية. منخرطاً مع حيوانات ومركبات مختلف أشكالها. حتى وصلت إلى نقطة حرجة كنت مجبراً عندها، كي أعبر إلى وجهتي، إجباراً واقعياً لا يحتمل التأويل، شاملاً لا يقبل التفكيك، على اجتياز بناية تسد السبيل إلى الجهة الأخرى من الجغرافيا التي أنا واقع فيها. البناية من طابقين بواجهة حائلة اللون، مدقعة، تفتقر إلى أي لمسة جمالية يقبلها الحس الجمالي البسيط، نُشرَت على منشر شرفته التي تتصدر الطابق الثاني ملابس مغسولة تنقط ماءً سقطت بضع قطرات منه على ساعدي فحاولت التقاط رائحة منه بلا طائل. ولجتُ البيتَ من بوابة خشبية بضلفتين طويلتين نحيلتين إحداهما مشرعة. فكرت بأنني أدخل الجغرافيا من الباب الصغير، وأن البعض يدخل التاريخ من الباب الكبير. ألفيت نفسي على مبتدأ كوريدور يحده حائطين ممتدين يمنة ويسرة في إضاءة صفراء خافتة تغشي البصر، بعثت في نفسي شعوراً كئيباً منفراً، وقضت على كل تصور ممكن وأمل قائم في تدبر نهاية لهذا الممر الطويل الغارق على مرمى البصر في ظلمة لا علاقة لها بزمن. دفعت باباً صغيراً عن يميني فانفتح على حجرة مبلطة ببلاط مزايكو مصفر، عارية إلا من مكتب حديدي تجلس خلفه سيدة عريضة وممتلئة، تعطي ظهرها للرائي، فوق كرسي خشبي تنتشر عبر جسده الثقوب التي تشي بالسوس الناخر فيه كأثر بعد عين، أمام مجموعة كبيرة من الأوراق التي تنكب عليها باهتمام فائق لم يثنيها عنه صوت صرير الباب المزعج والمباغت. أعدت إغلاق الباب. فكرت في إشعال سيجارة. ودفعت باباً آخر عن شمالي فهالني مدى سطوع الضوء الذي يغمر الحجرة التي ولجتها فألفيتها مزدحمة ومكتظة بكراكيب من صنوف شتى، أثاث وقماش وكرتون ومعدن، ينتصب خلالهما جسد لإنسان اختفت ملامحه خلف نظارة سوداء، وكمامة، وقبعة بحافة واسعة تشبه تلك التي اعتاد الصيادون أن يضعوها فوق رؤوسهم، أشار دون أن ينطق بكلمة إلى ثغرة في ركن أسفل الحائط المواجه لي. فكرت في مشقة المرور عبر هذا النفق الذي بدا لي ضيقاً إلى حد تؤول معه الجهود الشاقة إلى فشل يقين. بينما انصرف الجسد، الذي لم يخفي الجلباب الفضفاض الذي توارى فيه نحوله، إلى أداء عمله المتمثل في عزل كل صنف من الكراكيب عن الآخر. قلت له إنه عمل صعب يتطلب معرفة عميقة بماهيات الأشياء وبصيرة فلسفية نافذة، لا تنفع أيهما، بعد تمامهما، بأية حال، بدون فضيلة الصبر. رفع وجهه دون أن يفرد قامته المحنية فوق كراكيبه ورمقني بنظرة طويلة لم يمكنني بطبيعة الحال استبيانها وتفسيرها. شعرتُ بوخز في نقطة لم أستطع تحديدها على نحو دقيق، وكنت قد بدأت أنهار نفسياً أكثر أمام مزيج روائح التراب والعفن وزيت المركبات المحترق، الذي يلفه جو عام رطب ومكتوم قد زاده شدة وانجرافاً. خرجت مسرعاً هرباً من الاختناق. فكرت بأن رائحة الرطوبة هي رائحة الزمن إذ يستمر في الحركة بينما تتوقف الحياة عن ذلك. وقلت بصوت يجتهد لالتقاط هواءً جديداً: الحياة الحقيقية. كنت أعرف أن مهمة حقيقية أمامي، قد بدأت بالفعل، ليس بوسع أي شيء ينتمي إلى الذهن أو الحس، حقيقي كان أو زائف، أن يفك ارتباطنا المصيري، أحدنا بالآخر.
6 notes · View notes
sihrbayan · 2 years ago
Photo
Tumblr media
لا يمكنك أن ترى حقيقه الاشخاص و انت متورط معهم بمشاعرك .. ابتعد قليلا" لترى بوضوح .
51 notes · View notes
waled-88 · 1 year ago
Text
Tumblr media
متورط بك
وأعرف ألفَ طريقة تخلصي مِنك لكني
أتجاهلها متعمداً ..💞
22 notes · View notes
samarrr0 · 12 days ago
Text
‏أنت متورط بحياة ليست على مقاسك، وهذا مايفسِّر كونك في حرب دائمه ..
5 notes · View notes
khaledafoutwin · 9 months ago
Text
تحية طيبة لك..
قد تصلك رسالتي هذه وقد لاتصلك، قد تخونني الشجاعة وأتلف الرسالة بعد كتابتها، لايهمني وصولها مثلما يهمني كتابتها.
أفتقدك بشدة. يبدو أني متورط بك أكثر مما كنت أظن، من الغريب أن تكوني أنتِ إختباري الراهن، دائماً ماكنتي بجواري، تشدين من أزري وتسندين ظهري ، لطالما كنت معي تسانديني في إختبارات حياتي. . أفتقد أماناً تحيطينني به على الرغم من كل خصالي السيئة، ً..،.. سأطلبك من الله انه ولي قلبي والقادر عليه ..
7 notes · View notes
khlooud · 4 months ago
Text
١-٣ 
ليتني لا أحب وجهك كل هذا الحب. ليس ندماً أو نفوراً ولا رغبة في التخلي عن شغفي الحاد بتفاصيله، لكنني مثقل به؛ متورط بصورته التي تظهر لي في كل مشهد فلا أرى إلاه. لقد أفسد استشعاري لكل جمالٍ دونه. 
تمر الوجوه أمامي فأنفر منها لأني أريدها أن تكون وجهك فإذا بانت الحقيقة صددت.
٢-٣ 
أسأل نفسي متفكراً، لماذا لا ترتبط السماحة عندي إلا بملامحك، والحُسن إلا بابتسامتك، والعمق إلا بلمعة عينيك، واللذة كل اللذة إلا بمراقبة شفتيك باسمة ومتكلمة؟
٣-٣ 
لماذا أحب الشعر طويلاً إذا رأيت شعرك منسدلاً، وأفضّله قصيراً حين تختارين -من باب التغيير- أن يكون قصيراً؟ 
لم تكن عين الرضا، رغم رضاي الت��م، كما أن عين السخط لن تجعل وجهك في عيني أقل جمالاً. لن تنقص من كلماتي هذه كلمة واحدة حتى ولو لم أكن راضٍ عنك. لله وجهك ما أكمله.
مشبب ثابت*
6 notes · View notes
iiumz · 1 year ago
Text
‏تأتي عليك فترة من حياتك تزيد رغبتك في تلبية حاجاتك الإنساوية بشراهة؛ فتتعطش للحياة والعلاقات وتدخل من كل باب وتأخذ من كل شيء، ثم تقف وإذ بك متورط تطفح في فائض مخزونك الإنساوي .
17 notes · View notes
katoisha11 · 2 years ago
Text
لا يمكنك ان ترى حقيقة الأشخاص وانت متورط معهم بمشاعرك ابتعد قليلا لترى بوضوح.
#واقع #حقيقة
8.1.2023
1.02 am
62 notes · View notes
t-ablog · 2 years ago
Text
وتعددت الأقلام ❗️
‏هناك قلم يحرر وقلم يقرر !!
وقلم يبرر وقلم يحاول أن يمرر ...
وقلم أمير وقلم أجير وقلم أسير !!
وقلم يستفز وقلم يفزع وقلم يعزف ...
وقلم ظاهر وقلم قاهر وآخر ظالم !!
هناك قلم متطور وآخر متورط ...
وقلم يبعث الضوء وقلم ينفث السوء ؟؟
تعددت الأقلام والحبر واحد
منقول
Tumblr media
فـ احرص على اختيار نوع القلم ✍️
T
54 notes · View notes
romanticpapers · 5 months ago
Text
هل نخون واقعنا بالاندماج في عالم الخيال؟ هل نبدو كمراهقين نغافل أهلينا بإدعاء انشغالنا بمتابعة دراسية بينما نحن منهمكان تواصلا ببعضنا البعض؟ هل نخادع نفسينا باعتقادنا امتلاك القدرة كبالغين على إنهاء كل شيء وقتما شئنا وبكل هدوء وثبات في حين اننا قد صار كل منا دون ان نعي كمدخن متحدٍ يباهي بقدرته على الاقلاع فورا لو اراد ثم يكتشف انه متورط حتى النخاع ولا يستطيع الافلات؟.
4 notes · View notes