#لويس السادس عشر
Explore tagged Tumblr posts
Text
ذكرى ميلاد مارى أنطوانيت زوجة لويس السادس عشر.. حكاياتها مع العشاق
اشراق العالم 24 متابعات ثقافية: تمر اليوم ذكرى ميلاد ماري أنطوانيت زوجة ملك فرنسا السادس عشر، إذ ولدت في مثل هذا اليوم 2 نوفمبر 1755، وقد أصبحت ماري أنطوانيت ملكة إلى جانب زوجها ملك فرنسا لويس السادس عشر، ولم تكن تجاوزت التسعة عشر عامًا من عمرها، شابة جميلة رقيقة، عينان زرقاوان تشعان بالحياة في وجه أبيض ينبض بالحيوية وجسد بض لين، وشعر أشقر وفير، إضافة إلى أنوثة جد طاغية. وحسب ما جاء في كتاب…
View On WordPress
0 notes
Text
في الرابع من ايار عام 1762 ولد هذا الطفل المسلم واسمه زامور في ولايه البنغال بنغلاديش حاليا، وهو شيدي حبشي ، و هي مجموعة عرقية تقطن في باكستان والهند وينحدرون من أصل الشعوب البانتو في منطقة البحيرات العظمى الأفريقية.
قبض على هذا الطفل من طرف تجار الرقيق الانجليز ، حيث قاموا بتحميله على سفينة وتوجهوا به الى مدغشقر، وفي ميناء مدغشقر اشترى ضابط بريطاني هذا الطفل وكان متوجها الى قصر فيرساي في فرنسا، عند وصوله الى قصر فرساي دخل الضابط البريطاني على الملك الفرنسي لويس الخامس عشر واهداه هذا الطفل.
لكن الملك لويس الخامس عشر أخبره انه لا حاجه له بالطفل وسيهديه الى عشيقته، و امرهم ان يربطوه بسلسله على رقبته ويضعوه في صندوق ثم اخذوه الى غرفه عشيقه الملك واسمها الكونتيسة دوباري ، و كانت الكونتيسة سعيده جدا بهذه الهديه، تخيلوا ان هذا الطفل يبلغ من العمر تسع سنوات اي انه يستطيع الكلام ويفهم ما يدور حوله جيدا ، فكانت هذه الكونتيسة تجري في حدائق فيرساي وتلعب وكان زامور يجري خلفها كحيوان أليف ويلعب دور القرد تاره ودور الكلب تاره أخرى.
كما كانت دائما تهينه و تسخر منه ...في عام 1770، قامت الكونتيسة بتعميد العبد الشاب للمسيحية ، تحت اسم لويس بينوا .
و في احدى حفلات قصر فرساي الباذخة ، أمرت عشيقه الملك من الخدم ان يلبسوا زامور لباس النبلاء ويضعو ريشا عليه وتقدمت نحو زامور و امرته ان يلعب دور طائر ، فبدا زامور بالركض و يحرك ذراعيه و لعب دور الطائر وسط ضحكات النبلاء بالقصر ، لقد تعرض زامور للكثير من المهانه منهم ...
ولكن مع وفاة الملك لويس الخامس عشر تم طرد عشيقته من القصر من طرف ابنة الملك الجديد لويس السادس عشر.
فاخذت الكونتيسة زامور معها الى قصرها ، فتحول دوره من دور المهرج والحيوان الاليف الى الخادم المطيع ، وبعد ان قامت الثورة الفرنسية ضد لويس السادس عشر وزوجته ماري انطوانيت ، بدا الثوار في البحث عن حاشيه الملك و النبلاء و تخليصهم من أموال الشعب ، و كان من بينهم عشيقه الملك لويس 15 .
هنا زمور قرر الانتقام من الكونتيسة ، فذهب للثوار واخبرهم عن مكانها ، ولكنها استطاعت رشوتهم فنجت هذه المره في التخلص منهم ، ولكن زامور لم ييأس وقرر ان ينتقم منها باي ثمن، وعاد الى الثوار واخبرهم انها تمتلك الكثير من الذهب وانها كانت سببا في شقاء الكثير من الفرنسيين و اخبرهم باختلاساتها ، فقدموها للمحاكمة.
ثم تم إعدامها بالمقصلة في 8 ديسمبر 1793 .
اما زامور فقد ساعده عمال الثوار و اشترو له شقه في باريس ..في الحقيقية كان زمور يعيش في غرفة صغيرة قذرة، منبوذا ومكروهًا من قبل الحي بأكمله ، توفي عام 1820، وألقيت جثته في قبر جماعي للمتشردين ، ولم يحضر أحد جنازته .
#صباح_الخير
#قصة_اليوم
0 notes
Link
على خطى “لويس السادس عشر”.. هآرتس: تحالف نتنياهو يقود إسرائيل إلى الهاوية https://sawtelghad.net/81768?feed_id=4179&_unique_id=6650a788c78b8
0 notes
Link
Versailles no Baraمشاهدة و تحميل بجودة عالية في زمن التقسيم الطبقي وتصاعد التوترات بين السكان الفقراء، ترسل الإمبراطورية النمساوية الأميرة ماري أنطوانيت إلى فرنسا لتتزوج ولي العهد الأمير لويس السادس عشر. تم ترتيب الزواج السياسي لتعزيز التحالف بين البلدين، لكن الملكة المستقبلية غير راضية تمامًا عن مصيرها الذي تقرر لها. لدى وصولها إلى البلاد، تعرفت ماري أنطوانيت على أوسكار فانسوا دي جارجايس – قائد الحرس الملكي. بسبب رغبة والدها في إنجاب ولد، نشأت أوسكار كصبي مع توقع أن يرث لقبه كقائد. على الرغم من أنها تحظى باحترام الرجال والنساء على حد سواء، إلا أن أوسكار لا يسعها إلا أن ترغب في عيش الحياة كامرأة بدلاً من التنكر كرجل. بينما يخدم أوسكار الملكة الشابة المدللة على مضض، يصبح من الصعب عليها تجاهل الاستياء المتزايد ومعاناة الفقراء - خاصة عندما تنفق ماري أنطوانيت ثروتها بشكل تافه.
0 notes
Text
مكسيكو - (أ ف ب)عادت حفلات مصارعة الثيران الأحد إلى مكسيكو التي تُعدّ حلبتها الأكبر في العالم، بعد أكثر من عام على الحظر الذي ألغته المحكمة العليا أخيراً، مما أثار غضب المناهضين لهذا التقليد ودفعهم إلى تنظيم تظاهرات احتجاجية.وتوافَدَ عشرات الآلاف من هواة المصارعة إلى الحلبة التي تتسع لنحو 41 ألف متفرّج لحضور أول حفلة مصارعة ثيران في الموسم، وشارك فيها مصارع الثيران المكسيكي خوسيليتو أداميه الذي تعرّض لإصابة في نيسان/إبريل الفائت في ساقه اليسرى جرّاء تلقيه ضربة من قرن أحد الثيران.وتوسطت لافتة كُتِبت عليها عبارة «الحرية. الثيران، ثقافة حية» الحلبة التي كان خوسيليتو أداميه ودييغو سيلفيري يواجهان فيها الحيوانات بالمناديل البيضاء التقليدية.وشكر خوسيليتو أداميه في منشور «كل الجمهور المكسيكي ممثلاً بجميع الحاضرين في حلبة مكسيكو»، واصفاً إياه بأنه «جمهور لا مثيل له»، وملاحظاً أنه «يُبقي مصارعة الثيران حية، إذ يتحلى بالصبر في انتظار عودتها، وهو حنون ونقدي وعاطفي».وقالت المعلّمة أليخاندرا دياز (49 عاماً) في تصريح لوكالة فرانس برس «أنا متأثرة جداً، إنه أمر كنت أنتظره منذ وقت طويل»، مشددة على «أهمية ثقافة مصارعة الثيران».أما خوان لويس موراليس، وهو مُدرّس في الثانية والخمسين، فرأى أن موقف المتظاهرين المحتجين «محترم»، لكنه دعاهم «في الوقت نفسه إلى احترام شغف» هواة مصارعة الثيران.وفرضت الشرطة طوقاً حول الحلبة لمنع المتظاهرين المعارضين لمصارعة الثيران من دخولها. ورفع هؤلاء شعار «التعذيب ليس فناً ولا ثقافة».واعتبرت المتظاهرة غابرييلا مارتينيز البالغة 62 عاماً لوكالة فرانس برس دامعةً أن وجود المحتجين مهم لأن مصارعي الثيران «سيعاودون همجيتهم وقسوتهم ومجازرهم»، وأضافت «يجب ألا يحدث ذلك، وعلينا أن نبعث لهم رسالة واضحة جداً».وحظرت مصارعة الثيران في مكسيكو في حزيران/يونيو 2022 بموجب حكم أصدره قاض في مكسيكو في دعوى رفعتها جمعية «جوستيسيا جوستا» للرفق بالحيوان.وفي 6 كانون الأول/ديسمبر 2023، فسخت المحكمة العليا هذا القرار. وأفادت الصحف بأن القضاة اكتفوا بتناول الجوانب الفنية، و��ا يزال يتوجب عليهم اتخاذ قرار بشأن أساس المسألة. ويراهن المناهضون لمصارعة الثيران على صدور قرار نهائي في الأسابيع المقبلة.وإلى جانب كون مصارعة الثيران تقليداً يعود إلى الغزو الإسباني في القرن السادس عشر، تُبرز أوساط مصارعة الثيران ثقلها الاقتصادي، إذ تشير البيانات الرسمية العائدة إلى سنة 2018 إلى أنّ مصارعة الثيران حققت عائدات بلغت 414 مليون دولار ووفرت 83 ألف وظيفة مباشرة.وأشار الرئيس أندريس مانويل لوبيز أوبرادور في 8 كانون الأول/ديسمبر إلى إمكان إجراء استفتاء شعبي في مكسيكو لاتخاذ قرار في شأن مستقبل مصارعة الثيران. http://tinyurl.com/2r6jckm5 المصدر: صحيفة الخليج
0 notes
Text
من بعدي الطوفان أو من بعدنا الطوفان أو أنا وليكن من بعدي الطوفان
(بالفرنسية: Après nous, le déluge)
قول فرنسي منسوب إلى مدام دي بومبادور، أرادت من خلالها رفع معنويات ملك فرنسا بعد معركة روسباخ، بدعوتها إلى عدم التفكير في العواقب الدراماتيكية للهزيمة. كان لويس الخامس عشر يكرر مرارا هذه المقولة الأنانية في إشارة إلى ولي عهده، لويس السادس عشر المستقبلي.
0 notes
Text
حدث في مثل هذا اليوم 19 يناير / كانون الثاني
حدث في مثل هذا اليوم 19 يناير / كانون الثاني أحداث : 1268 – المسلمون بقيادة الظاهر بيبرس يستردون يافا من الصليبيين. 1511 – ميراندولا تستسلم لفرنسا. 1792 – مجلس الأمة الفرنسي المنبثق عن الثورة الفرنسية يحكم بإعدام الملك لويس السادس عشر وعائلته بتهمة الخيانة العظمى. 1820 – إمارة دبي ترتبط بحماية مع المملكة المتحدة. 1839 – الأسطول البريطاني بقيادة «هنس» يتمكن من احتلال عدن ليبدأ استعمارًا…
View On WordPress
0 notes
Text
خلفية تاريخية عن تطور آداب السلوك والبرتوكول:
استعرضنا البوست السابق مفهوم الإتيكيت الذي يعبر عن أنواع السلوك عامة التي تسود المجتمعات الراقية والتي يستطيع كل إنسان أن يكتسبها بالتعلم ،
ونستكمل سلسلة البوستات عن الاتيكيت وبروتوكولات التعامل لنتعرف على سبب ربط الاتيكيت بالثقافة الفرنسية وهل هي مقتصرة عليها فقط؟
1 note
·
View note
Text
أسباب الثورة الفرنسية: التاريخ والتأثير والعواقب الرئيسية
ومن أسباب اندلاع الثورة الفرنسية أنه لم يكن هناك تقسيم للسلطات يمكن أن يشرف على تصرفات الملك، وفي الوقت نفسه، اقتصرت السيادة عليه وعلى مجموعة صغيرة من المستشارين. وكانت الكنيسة الكاثوليكية تصادق على كل ما يقوله الملك ويفعله دون مساءلة تذكر.
لم تكن الأسباب المختلفة للثورة الفرنسية سوى تعبير عن السخط الاجتماعي والسياسي الذي كان سائداً في ذلك الوقت. لكن يتفق العديد من المؤرخين في التأكيد على أن الثورة الفرنسية نشأت كنتيجة لوضع سابق طويل وصل إلى ذروته في عام 1789، وبسبب حالة السخط العام التي كانت موجودة بين السكان ستأخذ الثورة انعطافاً عنيفًا لمدة عشر سنوات فيما بعد. في هذا المقال نتعرف على أسباب وتأثير وعواقب الثورة الفرنسية. (more…)
View On WordPress
#الطبقة الأرستقراطية#الطبقة البرجوازية#العصور الوسطى#عصر التنوير#لويس السادس عشر#ماري أنطوانيت#نابليون بونابرت
1 note
·
View note
Text
( مادلين مورواه )
في القرن ال ١٨ قبل الثورة الصناعية ومع وصول الثورة الفرنسية لذروة النجاح
كان في سيدة ارستقراطية من عيلة كبيرة وليها تاريخ ف اوروبا بتتهاوي سلطتها وممتلكاتها بتسلب منها مع الوقت اما عن طريق الحاقدين او الثائرين اللي كان اغلبهم ناقمين علي اصحاب الدين والسلطة والمال
الثوار كانو معروفين باسم ال
The third estate
وده رمز لاي ثوار في اي ثورة
اما مادلين رغم اعتزازها بعراقة اسرتها واحقيتها في ما تملك الا ان كان في جزء كبير منها متعاطف مع الثوار
كانت عباره عن وجهين واحد بيقاتل من اجل الحفاظ علي الثروة والقوة واخر بيحب الثوار ومتعاطف معاهم بل واحيانا بتتمني ليهم الانتصار!
ولما وقع تحت ايديها وثائق لبعض تحركات وخطط الثوار الصراع حولها كان كبير لانها كانت لحظة الاختبار الحقيقية
هل تبلغ عنهم وتخمد الثورة وينتصر جزء منها علي الاخر؟!
والا تتجاوز امر الوثائق وتساعد الثوار علي انتصاراتهم وتساعد بالتبعية جزء جواها اخر علي التاني!!
لكن مادلين مكنتش امرأة عادية
ذكية وطموحة وبتحاول دايما تفسد نظرية ( امكانية كسب كل شئ )
ف حاولت تساوم الثوار علي اللي معاها
يتركوا ليها ممتلكاتها في مقابل الحفاظ علي اسرارهم!
ولما جت لحظة التفاوض
الثوار لانهم انقياء، معندهومش لعبة توازنات
شايفين الحق هو الصح المطلق
والحق هو ان ممتلكات الاغنياء ملك للفقراء!
ف طبعا لم يتم الاتفاق علي شئ..
حاولت مادلين اثناءهم واقناعهم لكن دون جدوي
الصراع لما زاد بداخلها كان عليها الاختيار..
راحت طلبت من ملك فرنسا ( لويس السادس عشر ) انه يضمن ليها بعض الامتيازات في اوروبا مقابل الادلاء بمعلومات عن الثوار
وافق الملك علي الفور، انتصرت مادلين انتصار مؤقت وهي تعلم ذلك، لانها كانت تدرك بحتمية انتصار الثورة!
حتي كتبت في احدي مذكراتها،،،
( لما علينا اختيار الجانب الخطئ، علي الرغم من علمنا بإنه الخاسر )؟!
9 notes
·
View notes
Photo
“الظلم.. لا يبيد.. ما الحل؟
-أن تحدث ثورة على الظلم؟
نعم تحدث تلك الثورة.. يغضب الناس فيقودهم ثوار يعدون الناس بالعدل وبالعصر الذهبي، ويبدؤن كما قال سيد: يقطعون رأس الحية.. ولكن سواء كان هذا الرأس اسمه لويس السادس عشر أو فاروق الأول أو نوري السعيد، فإن جسم الحية، على عكس الشائع، لايموت، يظل هناك، تحت الأرض، يتخفى يلد عشرين رأساً بدلاً من الرأس الذي ضاع، ثم يطلع من جديد. واحد من هذه الرءوس اسمه حماية الثورة من أعدائها، و سواء كان اسم هذا الرأس روبسيير أو بيريا فهو لايقضي، بالضبط، إلا على أصدقاء الثورة . و رأس آخر اسمه الاستقرار، و باسم الاستقرار يجب أن يعود كل شيء كما كان قبل الثورة ذاتها. تلد الحية رأساً جديداً. و سواء كان اسم هذا الرمز نابليون بونابرت أو ستالين فهو يتوج الظلم من جديد باسم مصلحة الشعب. يصبح لذلك اسم جديد، الضرورة المرحلية.. الظلم المؤقت إلى حين تحقيق رسالة الثورة. و في هذه الظروف يصبح لطالب العدل اسم جديد يصبح يسارياً أو يمينياً أو كافراً أو عدواً للشعب بحسب الظروف..”
#بهاء_طاهر (قالت ضحى) @iqteebas
#بهاء_طاهر#اقتباسات_اقتباس#اقتباس#اقتباسات#حكمه#حكم#أدب#شعر#شعراء#أدباء#اقتباسات_أدبية#اقتباسات_شعرية#اقتباسات_عربية#اقتباسات_كتب#اقتباسات_من_كتاب#الثورة#الثوار#ثوار#ثورة#التغيير#تغيير#الظلم#القهر#العسكر#العدل#النصر#سياسة#الانقلاب#الشعب#قالت_ضحى
3 notes
·
View notes
Photo
اليوم العالمي لحقوق الإنسان الطيور التي ولدت في القفص تعتقد أن الطيران جريمة ، والحر يدافع عن الفكرة مهما كان قائلها أما العبد فيدافع عن السيد مهما كانت فكرته وأقصى طموح عنده هو تحسين شروط العبودية ، حيث لايدرك نفسه إلا من خلال سيده الأول والاخير في حياته كسبب في وجوده ، إذ يعتنق الماسوشية عن طوع إرادته ويفتخر بسادية السيد وحتى ولو كانت ناعمة ، ذات مرة صادف كونفيشوس الحكيم إمرأة تبكي بمرارة ابنها الذي افترسه النمر أمام عينها ، فلما استفسرها ، شرحت ما أصابها ��ن النمر الذي فتك بفلدة كبدها وزوجها فيما قبل ، فقال لها لماذا لاتغيري المكان؟ فأجابت : رغم ضراوة النمر لا توج�� هنا سلطة ظالمة ، ��معنى ليس هناك خطر أفظع من الظلم والاستبداد الذي هو مؤدن بخراب العمران عند ابن خلدون . لم يسبق للعرب في جاهليتهم أن أتفقوا على أمر موحد سوى أمر قتل الرسول محمد صلى الله عليه وسلم الذي دعى من آمن به أهل السابقة والفضل للهجرة إلى الحبشة لأن بها ملك لايظلم عنده احد، والفتنة هي امتداد للظلم أما العدل والإستقرار فهما وجهان لعملة واحدة ، والمجتمعات التي تألف حياة العبودية تخشى مرحلة التغيير لأنها لاتتعلم أبجديات ذهنية القيادة والتعويل على نفسها بقدر ماترتكن عقلية الإمعة وراء خطابات الشرف والنسب والتواكل على الهبات والاكرامات بحجة الشرف والنسب عوض الكفاءة وتنمية المهارات مما يعطل الفكر وينمط العقليات ويصنع ثقافة الانتظار والصبر واللامبادرة. عندما خرج الثوار الفرنسيون ضد لويس السادس عشر والذي كان أعمى أمام التناقضات التي يعيشها الشعب الفرنسي هناك من عارض ذلك بمبرر ان الجفاف وشح السماء هو عقاب الاهي لمن تطاول على حرمة قصر الاليزيه ، كما كان اقنان النظام الفيودالي لايسمح لهم بالزواج إلا عندما يقضي السيد شهر عسلهم مع عرائسهم كعربون على الامثثال والخنوع ، فالعبودية مرض إنساني اجتماعي افتك من الطواعين منذ الأزل لأنها تخلق جماعات بشرية منصاعة نحو الطريق التي عبدت لها . تحدث المفكر مالك بن نبي المفكر الجزائري عن القابلية للاستعمار ، والتي عبر عنها المفكر ادوارد سعيد بالقابلية للاستعباد وفق طقوس إنسانية محزنة لخصها عميد الأدب العربي طه حسين في رائعة المعذبون في الأرض وكذلك الكاتب فرانز فانون في في روايته سكان الأرض المعذبون ومصطفى حجازي في كتابه سيكولوجية الإنسان المقهور .. بقلم #عبدالله_الهواري https://www.instagram.com/p/CIoVF76DQ2e/?igshid=18ltgzfslaf9w
2 notes
·
View notes
Text
مع ذلك، لا يمكن الحفاظ على نظام متخيل بالعنف وحده. يتطلب الأمر بالإضافة إلى العنف بعض المؤمنين الحقيقيين كذلك، فالأمير تاليران، الذي بدأ حياته المهنية المتلونة كالحرباء تحت إمرة لويس السادس عشر، ثم خدم في وقت لاحق في النظام الثوري ونظام نابليون، وبدل ولاءاته مع الوقت لينهي أيامه في خدمة الملكية المستعادة، لخص عقودة من الخبرة الحكومية بالقول:
"يمكنك أن تفعل أشياء كثيرة بالحراب، لكن من غير المريح أن تجلس عليها".
يمكن لكاهن واحد في الغالب أن يقوم بعمل مئة جندي؛ بثمن أبخس وفعالة أكبر. علاوة على ذلك وبغض النظر عن مدى كفاءة الحراب، فلا بد من أن يبرع شخص ما في استعمالها. لماذا يجب على الجنود والسجانون والقضاة والشرطة أن يحافظوا على نظام متخيل لا يؤمنون به؟ فمن بين جميع الأنشطة البشرية الجماعية، بعد العنف الأصعب من ناحية التنظيم، يستدعي قولنا إن نظاما متخيلا يجب أن يحافظ عليه بواسطة قوة عسكرية، على الفور السؤال: وما الذي سيحافظ على النظام العسكري ؟ من المستحيل تنظيم جيش بالإكراه وحده، يجب على بعض القادة والجنود على الأقل أن يؤمنوا بشيء ما حقا، سواء أكان هذا الشيء هو الرب، أو الشرف، أو الوطن، أو الرجولة، أو المال۔
4 notes
·
View notes
Photo
خسارة الشعب هي اولى خطوات الاندحار.. أعطي الحق لمن فرحوا بالضربات الامريكية على مقرات الفصائل، فهم يريدون الخلاص من سلطة المسدس الكاتم بأي ثمن.. لم يفلح أحد بقهر الشعوب مهما طال الزمن، لستم أقوى من صدام ولا أذكى من لويس السادس عشر، لستم أعنف من موسوليني ولا أشد من تشاوشيسكو، هؤلاء علقوا على المشانق أو فقدوا رؤوسهم بالمقصلة أو اعدموا بالرصاص أو علقوا من اقدامهم في الميادين العامة، الشعب ينتصر أخيراً.. لذا فأمامكم خيارين: أما إنصاف الشعب (وهو ما لن تفعلوه).. أو النهاية التراجيدية يوماً ما.. أما كيف؟ فإن الخطر عندما يأتي من الخارج والشعب متكاتف بمواجهته فسيندحر ذلك الخطر مهما كان قوياً (هزيمة داعش مثالاً).. أما أن كان من هو بالداخل ناقم على السلطة فإن أي نسمة خطر تأتي من الخارج ستطيحُ بتلك السلطة وسط تهليل من هو بالداخل.. إسمعوا وعوا. #رسلي_المالكي الصورة: فاعتبروا يا أولي الأبصار. https://www.instagram.com/p/B9ry66LBSS9/?igshid=x1m8id5own0u
1 note
·
View note
Text
من الأيرلنديين الفارّين من المجاعة الكبرى في القرن التاسع عشر إلى ناجين من المحرقة اليهودية، يحتفظ متحف تينمينت بذكريات المهاجرين الذين رسموا صورة نيويورك، وهو بات يروي أيضاً حياة عائلة من الأمريكيين المتحدرين من أصول إفريقية. يدخل الزائرون شقة صغيرة مؤلفة من غرفتين بأرضيات ريفية وأثاث خشبي. الغسيل معلّق في المطبخ، وهناك سريران في الغرفة الأخرى. على رف الموقدة، هناك صورة لأبراهام لينكولن الرئيس السادس عشر للولايات المتحدة ومهندس إلغاء العبودية عام 1865. هي شقة جوزف وريتشل مور، وهما زوجان أمريكيان من أصل إفريقي، لا تصلها المياه الجارية وكانا يتشاركانها مع ثلاثة مقيمين آخرين: جاين شقيقة الزوج الأول لر��تشل، وروز المهاجرة الأيرلندية ونجلها الخلاسي لويس (14 عاماً)، كما تروي كاثرين لويد التي تقوم بجولة تجريبية قبل إطلاق الحدث رسمياً بعد عيد الميلاد. كان جوزف يعمل نادلاً أو حوذيّاً حسب الموسم، وكانت ريتشل تعمل في الخدمة المنزلية لدى عائلات ثرية.وقالت كاثرين لويد نائبة رئيس المتحف المكلفة البرامج «لقد جاؤوا إلى نيويورك في سن صغيرة جداً وعاشوا في مانهاتن خلال أحد العقود الأكثر اضطراباً في تاريخ البلاد، خلال الحرب الأهلية (1861-1865)، وفيما كان الأمريكيون السود يحصلون على حقوق للمرة الأولى». ويثري تاريخ العائلة مجموعة متحف تينمينت، حيث يغوص نحو 200 ألف زائر سنوياً في تفاصيل حياة ملايين المهاجرين الذين استقروا في نيويورك في القرنين التاسع عشر والعشرين. وهي مهمة تلقى أصداء فيما تحاول المدينة جاهدة تأمين سكن بشكل طارئ لأكثر من مئة ألف مهاجر من الوافدين الجدد وصلوا منذ سنة، من أمريكا اللاتينية.يتمتع المتحف بهذه الخصوصية: كلهم، بدءاً بعائلة شنايدر، أصحاب مطعم في سنوات 1860-1880، وصولاً إلى أفراد عائلة بالديزي الإيطاليين الذين عاشوا خلال فترة الكساد الكبير في ثلاثينيات القرن الماضي، وقد عاشوا فعلياً في 97 أو 103 شارع أوركارد، وهما مبنيان في حي لوير إيست سايد، حيث تمت استعادة شققهم. جميعم باستثناء جوزف وريتشل مور اللذين كانا يعيشان في مبنى مماثل في منطقة سوهو، على بعد 20 دقيقة سيراً على الأقدام، حيث كان يتمركز مجتمع الأميركيين السود، مع أبرشياتها وصحفها.في سجلات المدينة، يظهر جوزف مور مع ذكر «col'd»، أي «ملون»، إلى جانب جوزف مور آخر، وهو أيضاً نادل لكنه أيرلندي، هارب من المجاعة في بلاده تم الكشف عن قصته أيضاً في المتحف.عند الإعلان عن المشروع، واجه المتحف اتهامات «بإعادة كتابة التاريخ»، وذلك في مقال في صحيفة «نيويورك بوست» المحافظة، لأن عائلة مور الأمريكية المتحدرة من أصول إفريقية، والتي ولدت في الولايات المتحدة لم تكن تعيش في شارع أوركارد.لكن بعد الزيارة، قالت فانيسا ويلوبي (28 عاماً)، وهي من سكان هارلم وتعمل في القطاع المالي، إنها «مسرورة» لأن عائلة سوداء أدرجت في «توصيف الطبقات العاملة في نيويورك في أواخر القرن التاسع عشر».وينظم المعرض أيضاً جولات برفقة مرشدين في الحي، إحداها في مساحات الأمريكيين السود.ترى كاثرين لويد نائبة رئيس المتحف أن سرد تاريخ عائلة مور «مهم» لفهم ما دفع العائلات إلى الانتقال «إلى داخل الولايات المتحدة» وفهم «الهوية الأمريكية». المصدر: صحيفة الخليج
0 notes